سَمادير

[أحمد الرشيدي]

أيجرحُكِ حرفي ؟! حروفي أوراقُ خريفٍ لا تؤذي نملةَ ، الألم حين تُنتزع مني - لا ذقتِهِ لحظة - ليتني أُحسنُ رصفَََ الحروفِ ، حين تتزاحمُ حولي سماديرُ منكِِِ .

حروفُك ترفل بمعانيها وصورها ، تتهادى بتؤدة لا تخطئُ مشيتُها دقةَ قلبٍ يحتضنُها ، ويناغيها ، ويسكنها سويداءَه لتنحت في مركز الذاكرة خالدةً ، يالرقتك سيفا مصلتا وفراتا متحدرا ، أنا تائهٌ في غربةٍ أدناها بحرٌ لا ساحلَ له وأعلاها خرمُ إبرةٍ .

سَماديرُ تتراءى لي منكِ كلما اقتفيتُ منها طرفا أَسْلَمني لحلقةٍ مفرغةٍ ، أيتها الفاردةُ ! ما قولي ويحكٍ إلا تعجبٌ لا قياسٌ يضبطُه ، ولا لفظٌ يؤديهِ ، كلُّ شأنكِ عجبٌ ، كبرياءٌ وشموخٌ وجمالٌ ونقاءٌ ، نعم إني أعنيكِ ، وهل يشبهكِ أحدٌ ؟!

الوحشةُ قدركِ ، أنَّى يطيبُ لكِ المقامُ حيثُ لا يُشبهكِ أحدٌ ، أنتِ صفحةٌ ناصعةٌ تَأْنسُ بها كلُّ نفسٍ كريمة اليومَ وغدا ، أنتِ غمامةٌ تأبى الوهاد ، روحكِ الطاهرة ترتقي مستشرفةً وطنَها ومستقرَّها حيثُ ( سلاما سلاما ) .

أيا حمامةً ما رأيتُها تحطُّ على فنن إلا اخضرَّ وطابَ ، يهمي هديلُك ندىً رقراقًا ، فتنتشي البلابلُ له مغردةً تحكي صداه ، كوني كما أنتِ لا تحفلي بنظري لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - .

[وفاء شوكت خضر]

نص مشبع بلغة رصينة عميقة قوية ، ومشاعر فياضة لا تخلو شجن ..

أخي الكريم أحمد الرشيدي ..

مرحبا بك بعد غياب ..
سعدنا بفيض حرفك من جديد ..
هذا الحرف المتفرد المميز بسمتك وخلقك حيث لا ابتذال ولا تصريح خادش ..
لغة رصينة عميقة جميلة ، ومشاعر نقية تتسم بالخفر ..

تحيتي وطاقة ورد ترحابا بعودتك ..

[جوتيار تمر]

الرشيدي...

حرف مسبوك من بوعي ، وانتقاء جميل له ، وحرفية في طرح المكنون الذاتي ، ولغة سلسة لايشابها شيء ، نابعة من عمق مرتوي بيانبع البيان .

دم بخير
محبتي
جوتيار

[هشام عزاس]

المبدع / الرشيدي

و حروفك فعلا كنسيم عليل تتغلغل بوجدان المرء و تترك بالنفس الأثر الجميل
خطابك رقيق و مساحات البوح فيه مورقة .
تقديري و اعجابي

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

[ريما عبدالله]

أستاذي الكريم
صار القمح ولدي فغادرني
و صار النسيان يشبهني فاستعصى
وصارت القضية حلم بين الحقل و الحصاد
كلماتك علمت الماء أن يتظاهر بالرجولة
لكني ما زلت مستغرقة في الورد
حتى لا يستبد بي عشب المسافات
شكرا لك على جميل بوحك
وشكراً لتلك الملهمة التي جعلتك
تنطق هذه العبارات
تقبل مروري
لك محبتي وتقديري

[سحر الليالي]

أستاذي الكبير [ أحمد الرشيدي]
:
وحرف مبلل بــ رائحة المطر!!

لله درك النبض هنا !!
ما اجمله من نبص ..حرف جميل جميل حد الثمالة!!

لي عودة لأتي بما يلبق للنص ولـ صاحبه ...


:
لك تحية مبجلة كــ حرفك
وتراتيل ورد

[د. نجلاء طمان]

أنا تائهٌ في غربةٍ أدناها بحرٌ لا ساحلَ له وأعلاها خرمُ إبرةٍ .
.........

آه ثم آه غرقت أنا هنا في تلك الغربة !!

وولجت هنا من سَّم الخياط رأسًا بلا جسد !

لله در حرف لا يكون إلا لكَ !

دمت أخي في حفظ الرحمن

وعودة ميمونة

[عتيق بن راشد الفلاسي]

أيجرحُكِ حرفي ؟! حروفي أوراقُ خريفٍ لا تؤذي نملةَ ، الألم حين تُنتزع مني - لا ذقتِهِ لحظة - ليتني أُحسنُ رصفَََ الحروفِ ، حين تتزاحمُ حولي سماديرُ منكِِِ .
حروفُك ترفل بمعانيها وصورها ، تتهادى بتؤدة لا تخطئُ مشيتُها دقةَ قلبٍ يحتضنُها ، ويناغيها ، ويسكنها سويداءَه لتنحت في مركز الذاكرة خالدةً ، يالرقتك سيفا مصلتا وفراتا متحدرا ، أنا تائهٌ في غربةٍ أدناها بحرٌ لا ساحلَ له وأعلاها خرمُ إبرةٍ .
سَماديرُ تتراءى لي منكِ كلما اقتفيتُ منها طرفا أَسْلَمني لحلقةٍ مفرغةٍ ، أيتها الفاردةُ ! ما قولي ويحكٍ إلا تعجبٌ لا قياسٌ يضبطُه ، ولا لفظٌ يؤديهِ ، كلُّ شأنكِ عجبٌ ، كبرياءٌ وشموخٌ وجمالٌ ونقاءٌ ، نعم إني أعنيكِ ، وهل يشبهكِ أحدٌ ؟!
الوحشةُ قدركِ ، أنَّى يطيبُ لكِ المقامُ حيثُ لا يُشبهكِ أحدٌ ، أنتِ صفحةٌ ناصعةٌ تَأْنسُ بها كلُّ نفسٍ كريمة اليومَ وغدا ، أنتِ غمامةٌ تأبى الوهاد ، روحكِ الطاهرة ترتقي مستشرفةً وطنَها ومستقرَّها حيثُ ( سلاما سلاما ) .
أيا حمامةً ما رأيتُها تحطُّ على فنن إلا اخضرَّ وطابَ ، يهمي هديلُك ندىً رقراقًا ، فتنتشي البلابلُ له مغردةً تحكي صداه ، كوني كما أنتِ لا تحفلي بنظري لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - .

قدير أنت في سحر الحروف ،لأنك قدير في نسج خيوط الجمال لتظهر لنا لوحة من لوحات إبداعك ..
أخي الأديب الكبير أحمد الرشيدي...قليل في عالم الانتقاء الصحيح أن نجد من يؤاخي هذه اللغة في أدبها وأنت من ذلك القليل ..
اعذرني لأثبت هذه الرائعة ،فإن نصوص أحمد الرشيدي يسعى التثبيت إليها.

[عبدالصمد حسن زيبار]

سمادير
نص شفيف و بيان ممتع ممتنع

إبداع متجدد يساير نبض المبدع

تحياتي

[خليل حلاوجي]

الوحشةُ قدركِ

\


الوداعات الكبرى ... لا دمع لها ... سوى فوق الورق .

[فدوى يومة]

كوني كما أنتِ لا تحفلي بنظري لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - .

سيد ـ أحمد الراشيدي ـ
كم هو جميل هذا الحرف منك .
باقة ورد أبيض بك كأنتَ
دمت بـ سلام

[بندر الصاعدي]

" تتهادى بتؤدة لا تخطئُ مشيتُها دقةَ قلبٍ يحتضنُها .. "
" أنا تائهٌ في غربةٍ أدناها بحرٌ لا ساحلَ له وأعلاها خرمُ إبرةٍ ."
" أيتها الفاردةُ .."
" .. لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - ."

الأديب المبدع : أحمد الرشيدي
الفكرة البديعة واللغة البيانية والأسلوب الملفت كانت في حضرة نصك وقبل هذا كله الإحساس الشفيف والرقة الجارحة وقد بديا في مختتم النصِّ الموسوم بسمادير الدالة على تدقيق الإبصار المفضي إلى استفزاز الشعور .

نص مجود من أديب مجيد

لك المحبة والتحية

[أحمد الرشيدي]

نص مشبع بلغة رصينة عميقة قوية ، ومشاعر فياضة لا تخلو شجن ..
أخي الكريم أحمد الرشيدي ..
مرحبا بك بعد غياب ..
سعدنا بفيض حرفك من جديد ..
هذا الحرف المتفرد المميز بسمتك وخلقك حيث لا ابتذال ولا تصريح خادش ..
لغة رصينة عميقة جميلة ، ومشاعر نقية تتسم بالخفر ..
تحيتي وطاقة ورد ترحابا بعودتك ..

الأستاذة القديرة أختنا الكبيرة مقاما / وفاء شوكت ( دخون )

الغياب عن الكرام ليس اختيارا ، وإنما نضطر إليه اضطرارا وإن كانت قلوبنا حاضرة حيث الكرام ممن هم مثلك .

وإن ما أضفيتِ على محاولتي من صفات رفيعة لهو بعض نبلك وكرمك وأدبك .

حفظك الرحمن وجزاك عني خير الجزاء

[أحمد الرشيدي]

الرشيدي...
حرف مسبوك من بوعي ، وانتقاء جميل له ، وحرفية في طرح المكنون الذاتي ، ولغة سلسة لايشابها شيء ، نابعة من عمق مرتوي بيانبع البيان .
دم بخير
محبتي
جوتيار

عزيزي الأستاذ الكبير جو

قراءتك الكريمة مما تزهو به محاولتي المتواضعة ، فكل الشكر لك على حسن ظنك وتشجيعك .

دمت بالخير

[أحمد الرشيدي]

المبدع / الرشيدي
و حروفك فعلا كنسيم عليل تتغلغل بوجدان المرء و تترك بالنفس الأثر الجميل
خطابك رقيق و مساحات البوح فيه مورقة .
تقديري و اعجابي
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

ومرورك - أخي الكريم الأستاذ هشام - له أثر بالغ في نفسي ، فكل الشكر على كل حرف تكرمت بغرسه وردة عاطرة وسحابة ماطرة .

تحياتي وتقديري وشكري

[أحمد الرشيدي]

أستاذي الكريم
صار القمح ولدي فغادرني
و صار النسيان يشبهني فاستعصى
وصارت القضية حلم بين الحقل و الحصاد
كلماتك علمت الماء أن يتظاهر بالرجولة
لكني ما زلت مستغرقة في الورد
حتى لا يستبد بي عشب المسافات
شكرا لك على جميل بوحك
وشكراً لتلك الملهمة التي جعلتك
تنطق هذه العبارات
تقبل مروري
لك محبتي وتقديري


أستاذتي الكريمة ريم عبد الله

إن ما دبجته من بيان لكثير على محاولة متواضعة إلا من المارين بها المسطرين حروفا من نور .

حفظك الله

[أحمد الرشيدي]

أستاذي الكبير [ أحمد الرشيدي]
:
وحرف مبلل بــ رائحة المطر!!
لله درك النبض هنا !!
ما اجمله من نبص ..حرف جميل جميل حد الثمالة!!
لي عودة لأتي بما يلبق للنص ولـ صاحبه ...
:
لك تحية مبجلة كــ حرفك
وتراتيل ورد

أستاذتي القديرة سحر الليالي حفظها الله

مرورك الكريم وما دبجه يراعك لهما أثر بالغ في نفس أخيك ، فجزاك الله عني خيرا

حفظك الرحمن

[أحمد الرشيدي]

أنا تائهٌ في غربةٍ أدناها بحرٌ لا ساحلَ له وأعلاها خرمُ إبرةٍ .
.........
آه ثم آه غرقت أنا هنا في تلك الغربة !!
وولجت هنا من سَّم الخياط رأسًا بلا جسد !
لله در حرف لا يكون إلا لكَ !
دمت أخي في حفظ الرحمن
وعودة ميمونة

أبعد الله عنك الألم - أيتها الوردة البيضاء - وآنس الله قلبك وملأه طمأنينة وسرورا .

حفظك الرحمن

[أحمد الرشيدي]

قدير أنت في سحر الحروف ،لأنك قدير في نسج خيوط الجمال لتظهر لنا لوحة من لوحات إبداعك ..
أخي الأديب الكبير أحمد الرشيدي...قليل في عالم الانتقاء الصحيح أن نجد من يؤاخي هذه اللغة في أدبها وأنت من ذلك القليل ..
اعذرني لأثبت هذه الرائعة ،فإن نصوص أحمد الرشيدي يسعى التثبيت إليها.

أخي الحبيب الأديب القدير أحمد الفلاسي

إن قراءتك الكريمة وأخذك بيد أخيك في مراقي البيان حنكة أديب كبير آنس بعض أمل ، فشجع وحفز لعل وعسى . وكم وددت أن تكون محاولتي لائقة بمرور من هو مثلك ، فجزاك الله عني خير الجزاء .

حفظك الله وثبتك يوم الفزع الأكبر .

[أحمد الرشيدي]

سمادير
نص شفيف و بيان ممتع ممتنع
إبداع متجدد يساير نبض المبدع
تحياتي

مرورك رشيق جميل أيها الأديب الكريم ، فأهلا وسهلا ومرحبا ، ولكم فرحت برأيك الذي هو بعض ما عندك .

وافر شكري وتقديري

[أحمد الرشيدي]

الوحشةُ قدركِ
\
الوداعات الكبرى ... لا دمع لها ... سوى فوق الورق .

هكذا دأبك أيها الأديب الفذ الخليل تنثر الحكمة أينما حللت ، كلمات قليلة عددا كثيرة معنى

حفظك الرحمن أنت وأرضا أنجبتك

[أحمد الرشيدي]

سيد ـ أحمد الراشيدي ـ
كم هو جميل هذا الحرف منك .
باقة ورد أبيض بك كأنتَ
دمت بـ سلام


الأستاذة القديرة فدوى

مرورك الكريم أجمل ، والشكر لك على كرم حرفك .

دمت بخير

[أحمد الرشيدي]

" تتهادى بتؤدة لا تخطئُ مشيتُها دقةَ قلبٍ يحتضنُها .. "
" أنا تائهٌ في غربةٍ أدناها بحرٌ لا ساحلَ له وأعلاها خرمُ إبرةٍ ."
" أيتها الفاردةُ .."
" .. لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - ."
الأديب المبدع : أحمد الرشيدي
الفكرة البديعة واللغة البيانية والأسلوب الملفت كانت في حضرة نصك وقبل هذا كله الإحساس الشفيف والرقة الجارحة وقد بديا في مختتم النصِّ الموسوم بسمادير الدالة على تدقيق الإبصار المفضي إلى استفزاز الشعور .
نص مجود من أديب مجيد
لك المحبة والتحية

أديبنا الأغر : بندر الصاعدي حفظه الله

إن وجود من هو مثلك - أيها الكريم القدير - لهو مفخرة لهذا المكان ، وإن من نعم الله عليَّ أن حظيت محاولتي بتعليقك العزيز ، فحق لي الفرح بحرفك الناطق بسمو خلقك وبديع أدبك وتواضعك السامق الذي سقيت به الواحة قاطبة شجرة شجرة وفننا فننا ، وما كانت لتخضر أوراقها وتثمر بذورها لولا غرس يراعك أنت ومن هو بك أشبه .

عظيم تقديري وخالص محبتي لشخصك الكريم

[حسنية تدركيت]

نقاء وجمال يصاحب حرفك لا يفارقه أبدا..

أكرمك ربي اخي الفاضل ورفع الله قدرك في الدارين .

[ثائر الحيالي]

أيجرحُكِ حرفي ؟! حروفي أوراقُ خريفٍ لا تؤذي نملةَ ، الألم حين تُنتزع مني - لا ذقتِهِ لحظة - ليتني أُحسنُ رصفَََ الحروفِ ، حين تتزاحمُ حولي سماديرُ منكِِِ .

حروفُك ترفل بمعانيها وصورها ، تتهادى بتؤدة لا تخطئُ مشيتُها دقةَ قلبٍ يحتضنُها ، ويناغيها ، ويسكنها سويداءَه لتنحت في مركز الذاكرة خالدةً ، يالرقتك سيفا مصلتا وفراتا متحدرا ، أنا تائهٌ في غربةٍ أدناها بحرٌ لا ساحلَ له وأعلاها خرمُ إبرةٍ .

سَماديرُ تتراءى لي منكِ كلما اقتفيتُ منها طرفا أَسْلَمني لحلقةٍ مفرغةٍ ، أيتها الفاردةُ ! ما قولي ويحكٍ إلا تعجبٌ لا قياسٌ يضبطُه ، ولا لفظٌ يؤديهِ ، كلُّ شأنكِ عجبٌ ، كبرياءٌ وشموخٌ وجمالٌ ونقاءٌ ، نعم إني أعنيكِ ، وهل يشبهكِ أحدٌ ؟!

الوحشةُ قدركِ ، أنَّى يطيبُ لكِ المقامُ حيثُ لا يُشبهكِ أحدٌ ، أنتِ صفحةٌ ناصعةٌ تَأْنسُ بها كلُّ نفسٍ كريمة اليومَ وغدا ، أنتِ غمامةٌ تأبى الوهاد ، روحكِ الطاهرة ترتقي مستشرفةً وطنَها ومستقرَّها حيثُ ( سلاما سلاما ) .

أيا حمامةً ما رأيتُها تحطُّ على فنن إلا اخضرَّ وطابَ ، يهمي هديلُك ندىً رقراقًا ، فتنتشي البلابلُ له مغردةً تحكي صداه ، كوني كما أنتِ لا تحفلي بنظري لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - .


الاستاذ الفاضل احمد الرشيدي

لغة فارهة..وحرف ناصع البياض..

سرني أن اتتبع أثر الندى فوق زاهر الكلمات..

سلمت..وسلم مداك..

محبتي واحترامي

[شريفة العلوي]

أخي المبدع د.أحمد الرشيدي
للحروف موهبة اليعاسيب لها قرون إستشعار تطلقه نحو الذائقة وترسل خيوطا غير مرئية تجري مجرى الدماء من الأوردة والشرايين , تصل الى الهدف مباشرة دون أي وسيط ...والأبصار المتبصرة لا تصاب بالسمادير لأنها تتوخى دوما المحاذير وتقيس مسافة كتابة وقراءة الرسالة بالمقادير ..للحروف لسعة تشبه كــ..لمسة مكعب الثلج وقطعة الجمر , ولكن كلاهما يختلفان في النتيجة و ينقسمان في مجرى الوصول أي "الثلج والجمر" بين الشعورين ثمة لحظة ,,بل لمحة لا يلحظها سوى ومضة الألم ومن يضع المرهم الشافي على الجرح سوى القلم ...
دمت مبدعا

[د. سمير العمري]

رقة وصف ورونق حرف وتميز أسلوب!

هذا ما نقرأه في نصنصك أيها الأديب السامق فلا فض فوك!

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[ربيحة الرفاعي]

نص نثري لافت بأنق الصورة وألق الحرف وروعة الأداء

دمت بخير

تحاياي

[خلود محمد جمعة]

عذوبة وألق وحرف نثر بجمال
بوركت
كل التقدير

[نداء غريب صبري]

لغتك جميلة وأسلوبك مشوق وأعجبني النص جدا
شكرا لك أخي

بوركت

[ناديه محمد الجابي]

أيا حمامةً ما رأيتُها تحطُّ على فنن إلا اخضرَّ وطابَ ، يهمي هديلُك ندىً رقراقًا ،
فتنتشي البلابلُ له مغردةً تحكي صداه ، كوني كما أنتِ لا تحفلي بنظري
لستُ بصيادٍ ، وإنما مَصِيدٌ - فداكِ - .


لوحة عاطفية عقلانية ـ وبوح شفيف بمعان عذبة
وتناغم مع حجم مكانة الحبيب في قلبه
ألق باهر وأسلوب فاخر
فشكرا على هذا البهاء.
:vio::vio: