أيكفي الدمع ..

[وفاء شوكت خضر]

http://noraa1981.jeeran.com/11.jpeg

أيكفي الدمع ..
مدي كفكِ أساقطُ عليه دمعي ، واغسلي بها وجهي من غبارِ الشوقِ الطويل ، شقي عباءةَ الحزنِ عن قلبي ، ألقي عليه قميصَ الصبر ..
أيكفي الدمعُ لغسلِ الحزنِ عن روحي ، ومسحِ الأرقِ عن ليلي ، ومن عيني صورتك ؟!

أيكفي الدمع !!؟؟

إن كان يكفي ؛ فخذي منه زيادةً ، وخذي ماءَ العين ، واتركي لي لحظاتٍ قليلة ، أعيشكِ فيها قبل الرحيل ..

لا ..

لا تساوميني على ما تبقى مني ، ولا تعدِّي علي أنفاسَكِ التي أستنشقُها ، ولا كم مرة رفَّ فيها جفني وهو يضمُكِ إلى بؤبؤِ العين ، لا تساومي على نظراتي التي تحدقُ متشبثةً بك لتحتفظَ بآخرِ مرأى إياك يكون ..
ولا تحصي نبضاتِ قلبي التي تتلاشى كلما ابتعدتْ خطوتُكِ ..

رمقٌ أخيرٌ امنحيه لي بنظرةٍ استجديتها من عينيكِ ، تكونُ عزائي وسلواي بعدكِ ، وترياقَ حزني إذا ما اشتدَّ وجدي وصارَ السبيلُ إليكِ محالًا وضيعتني دروبُ الحياةِ ..

أنا الشقيُ بحبكِ ، حين خذلتكِ ، وأعلنتُ أني في العشقِ سيدٌ ، وأنكِ نزوةٌ من نزواتي ، وأنك لوثةٌ من لوثاتِ جنوني ، وكنتُ السبيَّ لقلبِكِ والأسيرَ لعشقكِ ، والصريعَ للحظكِ ..

فلا تزدريني ، ولا تسخري من رجائي ، وأنا القتيلُ في هواكِ وكنتُ أظنُ أني قتلتكِ ، وأنا المهانُ أمام كبريائِكِ وكل ظني أني امتلكتكِ ..

أيا مَنْ ملكتِ مني الفؤادَ بالله رفقًا بقلبٍ أعياهُ صدُكِ ، ألا يكفي دمعي ليغسلَ جُرحَكِ ، أسكبُه ندمًا في باطنِ كفِكِ ؟؟

[راضي الضميري]

الأديبة وفاء شوكت خضر
هل نسامح هل نعفو ، وأي ذنب اقترفته يداه حتى جاء صارخًا حاملًا قلبه بين كفيه يستجدي الرحمة والعفو.
لا أدري أيكفي الدمع أيتها الأديبة ؟
واقف أنا وقد أصابني الذهول ، وتلاعبت بي الأفكار والظنون ، ما بين حب ما زال يغريني بالعودة ومنحه المغفرة ، وما بين جرح ما زال ينزف ألمًا ودمًا أسودا ، وقفت أناشد صبري وعقلي وقلبي وأسأله هل يكفي الدمع؟
لا أعرف فهذا سؤال لا يعرف إجابته أحد إلا من هم في مثل هذا الموقف ، وهذا الموقف صعب جدًا ، موقف يساوي العمر بأكمله ما مضى منه وما هو قادم .
أيكفي الدمع ؟
صدقيني انني سأعود لهذا النص كثيرًا ، وسيكون لي كلمة أخرى .
شكرًا لكِ على هذا النص الرائع واسمحي لي بتثبيته
تقديري واحترامي

[أمل المناور]

الأديبة وفاء
إنه الوفاء بعينه
ماأجمل ماتكتبين
حاولت التغلغل بين حروفك فأصابتني الدهشة
وأنا أتنقل بين الصور الجميلة (الخميلة الجميلة)
دام هذا الألق
ودمت

[وفاء شوكت خضر]

الأديبة وفاء شوكت خضر
هل نسامح هل نعفو ، وأي ذنب اقترفته يداه حتى جاء صارخًا حاملًا قلبه بين كفيه يستجدي الرحمة والعفو.
لا أدري أيكفي الدمع أيتها الأديبة ؟
واقف أنا وقد أصابني الذهول ، وتلاعبت بي الأفكار والظنون ، ما بين حب ما زال يغريني بالعودة ومنحه المغفرة ، وما بين جرح ما زال ينزف ألمًا ودمًا أسودا ، وقفت أناشد صبري وعقلي وقلبي وأسأله هل يكفي الدمع؟
لا أعرف فهذا سؤال لا يعرف إجابته أحد إلا من هم في مثل هذا الموقف ، وهذا الموقف صعب جدًا ، موقف يساوي العمر بأكمله ما مضى منه وما هو قادم .
أيكفي الدمع ؟
صدقيني انني سأعود لهذا النص كثيرًا ، وسيكون لي كلمة أخرى .
شكرًا لكِ على هذا النص الرائع واسمحي لي بتثبيته
تقديري واحترامي

أخي راضي الضميري ..

لا أحزن الله لك قلبا ولا أدمع لك عينا ..
كثيرا ما نخطئ في حق من نحب زيادة في الحب ، فيراود الندم صبرنا ، لنعود صاغرين أمام القلب الذي أغمدنا بيدنا فيه خناجر الهجر ..
لعلك تراجع نفسك وتعيد حساباتها ، ولتفعل ما يمليه عليك العقل والقلب مجتمعين ..
شرف لي أن تعود لهذه الصفحة البائسة بأحرفها ، وأشكرك على تثبيت الذي لي تحفظ عليه بالنسبة لنصوصي خاصة ..

لك الشكر أيها الأخ على مشاعرك الطيبة ..
احترامي وصادق الود ..

[فدوى يومة]

سيدتي ـ وفاء شوكت خضر ـ
سؤال محير ذلك الذي يجبرنا على اجترار كل ما علق بنا من ألم وحزن كي نجيب عنه
سيدتي حياتنا بستان أسئلة علينا أن نقطف منها كي نجيب على بعضها
معزتي لك
وباقة ورد أبيض

[شاكر السلمان]

أيكفي أن تسكت الحروف هنا احتراماً لرائعتك؟
أيكفي أن تنحني الكلمات اجلالاً لهذا الإبداع؟
أيكفي أن يصطف الزملاء ويصفقوا لسيدة المكان هنا؟
أيكفي أن تتراقص النصوص طرباً لهذا النص؟
أيكفي أن أحييك بعمق؟
لا يكفي فالإستحقاق أكثر

[أنس إبراهيم]

مممم أمـأه

أأقول أن حالة من تكتبين عنه هي حالــتي ؟ D:

الحــزن ، الإنفلـات العشقي ، خـيوط الحب ، معان الوفـاء
الروعــة ، هنــــا

أيا مَنْ ملكتِ مني الفؤادَ بالله رفقًا بقلبٍ أعياهُ صدُكِ ، ألا يكفِ دمعي ليغسلَ جُرحَكِ ، أسكبُه ندمًا في باطنِ كفِكِ ؟؟

رائــعٌ يـا أمــاه

تحيتي وودي لكِ

[شجاع الصفدي]

استقراء لغيبٍ تدركينه جيدا , فنطقتِ بلسان الرجل العاشق حين يعترف لذاته ولمحبوبته بما يحمله من عذابات الندم وخطايا الطريق فيبرق لها بنزفه
رائع جدا تقمص الآخر ونطق ما يحمله
الكريمة الرائعة وفاء
يسعدني أن أصافح حروفك هنا دوما
لكِ كل الود سيدتي

[سحر الليالي]

أراني لا أجد ردا سوى في أن أقول وبصوت عال:

سلمت يداك يا راضي .

:
وفاء:
أراني غرقت هنا حد التيه!!!
رائعة وربي ..
سأعود مليا ..
سلمت وداك نبضك بـ هكذا دهشة
لك حبي وتراتيل ورد

[حسنية تدركيت]

كلمات رائعة غاليتي

أسعدك ربي في الدارين وتقبل مرور أختك التي تحبك جدا

[وفاء شوكت خضر]

الأديبة وفاء
إنه الوفاء بعينه
ماأجمل ماتكتبين
حاولت التغلغل بين حروفك فأصابتني الدهشة
وأنا أتنقل بين الصور الجميلة (الخميلة الجميلة)
دام هذا الألق
ودمت

الابنة أمال المناور ..

شكرا لك على مرورك الجميل الرقيق ..
دمت عزيزتي بكل الخير والألق ..

ودي ..

[سمو الكعبي]

الأديبة الأم :وفاء
لو كان الدمع لهان الأمر ولكن كما قال الشاعر :

لا تَحسَبي دَمعي تَحَدَّرَ إِنَّما=نَفسي جَرَت في دَمعِيَ المُتَحَدِّرِنبض كتب بسكينة انثى عرفت كيف تكون القلوب , مهما كتب يتعصي الرد علي

[ياسمينا مسلمة]

الأم الحنونة أستاذتي وفاء

ليت الدمع يكفي .. ولكن هل مراد الفراق سكب الماء من العيون ... أو هطل الدماء من العروق

بل الصبر أقصر الطرق للقاء ...

تقبلى مروري المتواضع .. على حروفك المتوجة

ياسمينا

[وفاء شوكت خضر]

سيدتي ـ وفاء شوكت خضر ـ
سؤال محير ذلك الذي يجبرنا على اجترار كل ما علق بنا من ألم وحزن كي نجيب عنه
سيدتي حياتنا بستان أسئلة علينا أن نقطف منها كي نجيب على بعضها
معزتي لك
وباقة ورد أبيض



هو التساؤل والتوسل ..
والدمع سر الحزن ..
وتعبير عن الندم ..
فما اغرورقت بالدموع عينين مثل عيني نادم ..

مروك عطر أيتها البهية ..
صادق ودي وطاقة ورد ..

[د. نجلاء طمان]

http://noraa1981.jeeran.com/11.jpeg

أيكفي الدمع ..
مدي كفكِ أساقطُ عليه دمعي ، واغسلي بها وجهي من غبارِ الشوقِ الطويل ، شقي عباءةَ الحزنِ عن قلبي ، ألقي عليه قميصَ الصبر ..
أيكفي الدمعُ لغسلِ الحزنِ عن روحي ، ومسحِ الأرقِ عن ليلي ، ومن عيني صورتك ؟!
أيكفي الدمع !!؟؟
إن كان يكفي ؛ فخذي منه زيادةً ، وخذي ماءَ العين ، واتركي لي لحظاتٍ قليلة ، أعيشكِ فيها قبل الرحيل ..
لا ..
لا تساوميني على ما تبقى مني ، ولا تعدِّي علي أنفاسَكِ التي أستنشقُها ، ولا كم مرة رفَّ فيها جفني وهو يضمُكِ إلى بؤبؤِ العين ، لا تساومي على نظراتي التي تحدقُ متشبثةً بك لتحتفظَ بآخرِ مرأى إياك يكون ..
ولا تحصي نبضاتِ قلبي التي تتلاشى كلما ابتعدتْ خطوتُكِ ..
رمقٌ أخيرٌ امنحيه لي بنظرةٍ استجديتها من عينيكِ ، تكونُ عزائي وسلواي بعدكِ ، وترياقَ حزني إذا ما اشتدَّ وجدي وصارَ السبيلُ إليكِ محالًا وضيعتني دروبُ الحياةِ ..
أنا الشقيُ بحبكِ ، حين خذلتكِ ، وأعلنتُ أني في العشقِ سيدٌ ، وأنكِ نزوةٌ من نزواتي ، وأنك لوثةٌ من لوثاتِ جنوني ، وكنتُ السبيَّ لقلبِكِ والأسيرَ لعشقكِ ، والصريعَ للحظكِ ..
فلا تزدريني ، ولا تسخري من رجائي ، وأنا القتيلُ في هواكِ وكنتُ أظنُ أني قتلتكِ ، وأنا المهانُ أمام كبريائِكِ وكل ظني أني امتلكتكِ ..
أيا مَنْ ملكتِ مني الفؤادَ بالله رفقًا بقلبٍ أعياهُ صدُكِ ، ألا يكفي دمعي ليغسلَ جُرحَكِ ، أسكبُه ندمًا في باطنِ كفِكِ ؟؟

.............
لا
لا يكفي الدمع ولو كان دمًا .
...........
ويبقى لكلٍ وجهته
دمتِ وقلمًا يعبر عن الكثير
يرعاكِ ربي

[وفاء شوكت خضر]

أيكفي أن تسكت الحروف هنا احتراماً لرائعتك؟
أيكفي أن تنحني الكلمات اجلالاً لهذا الإبداع؟
أيكفي أن يصطف الزملاء ويصفقوا لسيدة المكان هنا؟
أيكفي أن تتراقص النصوص طرباً لهذا النص؟
أيكفي أن أحييك بعمق؟
لا يكفي فالإستحقاق أكثر

أخي شاكر السلمان ..

بل يكفيني أخي مرورك الطيب أيها الكريم ..
شكرا لك على ما أغدقت من إطراء على هذا النص المتواضع ..
هل تكفي كلمات الشكر هنا لك ؟؟
لا يكفي ولكن ما حيلتي إن لم املك غير شكرا ..
جزاك ربي خيرا أخي الكريم ..

تحيتي وطاقة ورد لقلبك النقي ..

[هشام عزاس]

الأديبة / وفـــاء

الرجل لا يبكي كثيرا و لكن عندما يبكي فدمعه كاف بأن يغسل كل خطاياه ...
نادر أن تجد المرأة رجلا يبكي عند اعترافه بأخطاءه في هذا الزمن و إذا تخلت عنه بعد ذلك فذلك غباء منها أو إصغاء فارط لأنانيتها ...
دمعة الرجل أمام الأنثى أبلغ اعتراف قد تحظى به هذه الأخيرة ... لذا فالدمع يكفي و يكفي و يكفي
نص في منتهى الجمال غير أن النطق بحال الرجل بلسان الأنثى يكون أكثر رقة و نرجسية

دمت بسعادة ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

[عبدالله المحمدي]

ياسيدة الادب الرفيع ، ياربة المحاسن إذ تذيع ، لها وهجٌ كأنه مشكاةُ درّة ، من اين ينحدر صوبك البديع ،، من اين ،، من اين يبتدئ الكلام عندك فنلتقيه إذ يضيع ،، يا سمو البلاغةِ والبيان ، وعرش الانغام والقينان ، يامذهب السيل ، ومنهل النيل ، لايكتفي اذا ما اكتال من فراتها الكيل ، ياعذوبة الكلمات ، ونقيّ النسمات

تقديري اعجابي دخوون
المحب لك عبدالله

[وفاء شوكت خضر]

مممم أمـأه
أأقول أن حالة من تكتبين عنه هي حالــتي ؟ D:
الحــزن ، الإنفلـات العشقي ، خـيوط الحب ، معان الوفـاء
الروعــة ، هنــــا
أيا مَنْ ملكتِ مني الفؤادَ بالله رفقًا بقلبٍ أعياهُ صدُكِ ، ألا يكفي دمعي ليغسلَ جُرحَكِ ، أسكبُه ندمًا في باطنِ كفِكِ ؟؟
رائــعٌ يـا أمــاه
تحيتي وودي لكِ
بني أنس ..
مرورك هو الرائع ..
ويح كل عاشق متغطرس من لحظات الندم..
فاحذر أيها الأنس ..


تحيتي وطاقات الورد ..

[وفاء شوكت خضر]

استقراء لغيبٍ تدركينه جيدا , فنطقتِ بلسان الرجل العاشق حين يعترف لذاته ولمحبوبته بما يحمله من عذابات الندم وخطايا الطريق فيبرق لها بنزفه
رائع جدا تقمص الآخر ونطق ما يحمله
الكريمة الرائعة وفاء
يسعدني أن أصافح حروفك هنا دوما
لكِ كل الود سيدتي


أخي الكريم شجاع الصفدي ..

أسعد الله أوقاتك بكل الخير كما أسعدتني بمرورك البهي ..
أشكرك أيها الكريم على أطرائك ..

لا حرمت مرورك العطر هذا ..
صادق ودي .

[عماد عنانى على]

ألا تعلمين

بأن الفراشات تتشرنق

حول قلمك ِ

فينسكب ال حرير ع السطور

يرسمك ِ علي بياض الصفحات

في أبهي صورك ِ

جميلة كما عهدناك ِ

رائعة أنت ِ ك/ حرفك ِ

ودى

[وفاء شوكت خضر]

أراني لا أجد ردا سوى في أن أقول وبصوت عال:
سلمت يداك يا راضي .
:
وفاء:
أراني غرقت هنا حد التيه!!!
رائعة وربي ..
سأعود مليا ..
سلمت وداك نبضك بـ هكذا دهشة
لك حبي وتراتيل ورد


منارة الواحة ..
بأي ألق تتنقلي بين الصفحات والسطور ، تنثري نورك على الكلمات فتتلألأ بلألاء بهائك ..
أي انبعاث لك يحي الكلمات المؤودة بين طيات الصفحات ..
منار ..
شكرا على ما تغديقيني به من رقيق المشاعر ..

لك الحب وصادق الود وطاقات الورد ؟؟

[وفاء شوكت خضر]

كلمات رائعة غاليتي
أسعدك ربي في الدارين وتقبل مرور أختك التي تحبك جدا

الندية حسنية ..
مرورك شرف وفرح لي ..
أسعد حين أجد اسمك وتوقيعك ..
أرى زهور الأمل حي أجدك يا غالية ..

محبتي الخالصة في الله وبالله ولله ..
ودي وطاقات الورد لقلبك ..

[وفاء شوكت خضر]

الأديبة الأم :وفاء
لو كان الدمع لهان الأمر ولكن كما قال الشاعر :

لا تَحسَبي دَمعي تَحَدَّرَ إِنَّما=نَفسي جَرَت في دَمعِيَ المُتَحَدِّرِنبض كتب بسكينة انثى عرفت كيف تكون القلوب , مهما كتب يتعصي الرد علي

الأديبة سامية الحرف السمو ..

ألجمت الفكر واليراع بهذا الرد الجميل ..
ما أروع مرورك هنا ..

لك الشكر يا غالية ..
صادق ودي ..

[وفاء شوكت خضر]

الأم الحنونة أستاذتي وفاء
ليت الدمع يكفي .. ولكن هل مراد الفراق سكب الماء من العيون ... أو هطل الدماء من العروق
بل الصبر أقصر الطرق للقاء ...
تقبلى مروري المتواضع .. على حروفك المتوجة
ياسمينا

ألا يا ياسمينتي الرقيقة ..
الدمع يهطل مدرارا ليغسل الروح والنفس ..
لعل الصبر يجدي ..

مرورك عطر الياسمين ..
لك الحب وصادق الود .

[مادلين يوحنا]

ا تساوميني على ما تبقى مني ،

الاخت لاكبيرة الرائعة وفاء

جميلة اختصرت ما تشعر به انثى تجاه رجل


مودتي

[وفاء شوكت خضر]

.............
لا
لا يكفي الدمع ولو كان دمًا .
...........
ويبقى لكلٍ وجهته
دمتِ وقلمًا يعبر عن الكثير
يرعاكِ ربي


صدقيني ايتها الغالية ..
لا دمع ولا نزف يشفي شرخا بات عميقا في النفس ..

لكل وجهته ولكل موقفه ..

أشكر لك مرورك الجميل ..
دمت بكل الخير ..

[وفاء شوكت خضر]

الأديبة / وفـــاء
الرجل لا يبكي كثيرا و لكن عندما يبكي فدمعه كاف بأن يغسل كل خطاياه ...
نادر أن تجد المرأة رجلا يبكي عند اعترافه بأخطاءه في هذا الزمن و إذا تخلت عنه بعد ذلك فذلك غباء منها أو إصغاء فارط لأنانيتها ...
دمعة الرجل أمام الأنثى أبلغ اعتراف قد تحظى به هذه الأخيرة ... لذا فالدمع يكفي و يكفي و يكفي
نص في منتهى الجمال غير أن النطق بحال الرجل بلسان الأنثى يكون أكثر رقة و نرجسية
دمت بسعادة ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام


أيها العزاس الرائع ..

دمعة الرجل أمام الأنثى أبلغ اعتراف قد تحظى به هذه الأخيرة ... لذا فالدمع يكفي و يكفي و يكفي ..

سأكتفي بهذه وأقول لك بلسان عجوز حكيمة ..
ليس كل الدمع دمع ..

رائع دوما بمرورك الذي تتألق به الصفحات ..

طوق من الياسمين يغلف قلبك ..

[وفاء شوكت خضر]

ياسيدة الادب الرفيع ، ياربة المحاسن إذ تذيع ، لها وهجٌ كأنه مشكاةُ درّة ، من اين ينحدر صوبك البديع ،، من اين ،، من اين يبتدئ الكلام عندك فنلتقيه إذ يضيع ،، يا سمو البلاغةِ والبيان ، وعرش الانغام والقينان ، يامذهب السيل ، ومنهل النيل ، لايكتفي اذا ما اكتال من فراتها الكيل ، ياعذوبة الكلمات ، ونقيّ النسمات
تقديري اعجابي دخوون
المحب لك عبدالله

أخي الفاضل عبدالله // عاشق الخيل ..

أخجلتني أيها الكريم بإطرائك الجميل الرقيق ..
أبتسم وأنا أحس أنك تلبسني تاجا ثقيلا على رأسي وكبير الحجم ، فينزلق ليغطي عيني ،
وحينها تنعدم الرؤيا ، وأخشى أن أصاب بالغروور ..

دوما لمرورك وقع خاص في النفس ..
لا حرمتك أخي العزيز ..
تقديري وشكري لمرورك الجميل ..

[شريفة العلوي]

الأخت الأديبة وفاء شوكت خضر
يبدو أني كنت ظامئة أكثر مما توقعت وكان على مرمى عطشى كأسك الدهاق وعطرك الدفاق وبعدما أمتلات سريرتي لم تنصرف عيوني بعيدا عن هذه الدوحة ذهبت انا وظلت نبضاتي عالقة في غصونك ...ما أروعها
دمت وهذا الابداع المبدع

[وفاء شوكت خضر]

ألا تعلمين
بأن الفراشات تتشرنق
حول قلمك ِ
فينسكب ال حرير ع السطور
يرسمك ِ علي بياض الصفحات
في أبهي صورك ِ
جميلة كما عهدناك ِ
رائعة أنت ِ ك/ حرفك ِ
ودى


فارس ترجل عن صهوة جواده ليترك اثره على صفحتي ..
عماد عناني ..
مرحبا بك هنا من جديد ..
نشتاق لتواجدك بيننا أيها الرحالة المسافر أبدا ..
متى يستقر بك المقام بيننا ؟؟ :002:


طاقة ورد وكل الود ..

[فاطمه عبد القادر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائعه يا وفاء ,,,,رائعه بحق
لقد عبرت بكل احساس عن الذي ظنّ انه قتلك
واكتشف انه القتيل
طبعا الدمع لا يكفي
الى متى سيظل يثبت لنفسه الرجولة الزائفه على حساب المرأة وضعفها
هذا ظلم لها وله
اشكر لك وفاء هذا الجمال
ماسة
:0014::0014::0014:

[د. سمير العمري]

قد بلغ حرفك حدا عاليا من الكمال الأدبي والجمال الفني في أسلوب النثر.

وأراني بت كلما أحببت أن أقرأ نثرا بحثت عن نصوصك لأمتاح من عبقها وأتفيأ ظلالها.

دمت عالية غالية محلقة في مدارك!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[مينا عبد الله]

أعشق الجلوس على ضفاف حرف الوفاء

سأبقى هنا ... وأمر كل يوم لتبكي عيني

حبي ومودتي

مينا

[خليل حلاوجي]

قد يكفي الدمع ... من عين أدركت عمق الفرق بين الفراق لحظة الوفاق ... وبين الغياب لحظة الحضور

[محمد الحضوري]

الكاتبة الرائعة
دخون ؟؟؟؟



أشكرك على مشاركتك الجميلة
والرئعة


مَلاكَ الشعرِ فاعذرنِيْ إذاما
دخلتُ إلى خيالك دون إذن ٍ

فإني ليس ينقصني بتاتا
فعالٌ ليس فيها أيُّ حُسْنٍ




ودمتي بخير

[وفاء شوكت خضر]

ا تساوميني على ما تبقى مني ،

الاخت لاكبيرة الرائعة وفاء

جميلة اختصرت ما تشعر به انثى تجاه رجل


مودتي

الأخت مادلين التي طال غيابها ..
لك الشكر كل الشكر على إطرائك الرقيق لحرفي الفقير ..


كل الود .

[ناديه محمد الجابي]

انقلب السحر على الساحر..
كان يظن إنه في العشق سيد ـ ظن إنه قتلها فأصبح القتيل في هواها
وظن إنه امتلكها فأهين أمام كبريائها..
فجاء يبكي ندما على من ملكت فؤاده وأعياه صدها
ما أجمل ما كتبت .. حرف مدهش ولغة مذهلة وصور أدبية مركبة بدقة
وعمق وجمال .. انبهاري وشديد إعجابي.
:009::cup::009:

[أسيل أحمد]

أرق مناجاة مناجاة الروح للحبيب ندما، وأعذب العزف نزف ينساب على مدارج الشجن توسلا
نص رائع المضمون ـ عبارات قوية وأسلوب متميز ممتع.
دمت متألقة فكرا وحرفا.