د. سمير العمري
16-10-2003, 06:31 AM
الأخوة الأحباب في واحة الخير والجمال:
استمراراً لمسيرة العطاء المتوالي ونزولاً عند رغبة الكثير من أخواننا واستحقاقاً للمرحلة التي أصبحت فيها الواحة قبلة محبي الأدب ومرتادي الفكر ودار ندوة النخبة من أهل الفكر والأدب وانسجاماً مع الخطة العامة للرقي برابطة الواحة الثقافية فقد تم بحمد الله نقل موقع الرابطة على الإنترنت وملتقاها واحة الفكر والأدب إلى هذا الموقع ويكون الدومين متمشياً مع اسم الموقع حتى لا نتهم مجدداً بغير ما فينا.
ولقد تم اعتماد موقع بسعة بيانات مضاعفة وسعة نقل معلومات بثلاثة أضعاف الموقع الأول لتتمكن الرابطة من تقديم خدمة جيدة ومستمرة لأعضاء أسرتها الكريمة.
كما أننا قمنا بتعديل التصميم بما رأينا أنه أجمل وأكثر استجابة ويتسم بالبساطة. أرجو أن يحوز على رضاكم.
ولقد ترافق مع نقل قاعدة البيانات فقدان لبعض المشاركات الأخيرة وهذا أمر فني يحدث عادة ونتقدم بشديد أسفنا لهذا الأمر ونرجو من جميع الأخوة الذين فقدت موضوعاتهم أن يعيدوا نشرها مرة أخرى.
ها نحن اليوم مرة أخرى في ركاب التطور المستمر بما يخدم الأمة والدين واليوم أجد الأمر أكثر إلحاحاً لنشاط ومجهود منكم جميعاً حتى نرتقي جميعاً بهذا الصرح ونعلي قدر الأصالة والجدية والإلتزام مثلما نحتفي بالخير والحق والجمال.
تحياتي وتهنئتي لكل فرد منكم من قلب يحبكم جميعاً
استمراراً لمسيرة العطاء المتوالي ونزولاً عند رغبة الكثير من أخواننا واستحقاقاً للمرحلة التي أصبحت فيها الواحة قبلة محبي الأدب ومرتادي الفكر ودار ندوة النخبة من أهل الفكر والأدب وانسجاماً مع الخطة العامة للرقي برابطة الواحة الثقافية فقد تم بحمد الله نقل موقع الرابطة على الإنترنت وملتقاها واحة الفكر والأدب إلى هذا الموقع ويكون الدومين متمشياً مع اسم الموقع حتى لا نتهم مجدداً بغير ما فينا.
ولقد تم اعتماد موقع بسعة بيانات مضاعفة وسعة نقل معلومات بثلاثة أضعاف الموقع الأول لتتمكن الرابطة من تقديم خدمة جيدة ومستمرة لأعضاء أسرتها الكريمة.
كما أننا قمنا بتعديل التصميم بما رأينا أنه أجمل وأكثر استجابة ويتسم بالبساطة. أرجو أن يحوز على رضاكم.
ولقد ترافق مع نقل قاعدة البيانات فقدان لبعض المشاركات الأخيرة وهذا أمر فني يحدث عادة ونتقدم بشديد أسفنا لهذا الأمر ونرجو من جميع الأخوة الذين فقدت موضوعاتهم أن يعيدوا نشرها مرة أخرى.
ها نحن اليوم مرة أخرى في ركاب التطور المستمر بما يخدم الأمة والدين واليوم أجد الأمر أكثر إلحاحاً لنشاط ومجهود منكم جميعاً حتى نرتقي جميعاً بهذا الصرح ونعلي قدر الأصالة والجدية والإلتزام مثلما نحتفي بالخير والحق والجمال.
تحياتي وتهنئتي لكل فرد منكم من قلب يحبكم جميعاً