المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ذاكرة لما بعد المجازْ



عمر زيادة
11-07-2008, 11:07 PM
جهلاً بمجهول الكناية لا أُكنّي من أُحبُّ بما أُحِبّ
و لا أُحبّ كما يُحبُّ بأن أُحِبَّ
و لا أحرّرُ رمزَ صورتِنا التي أشبعتُها بالرمز صورةَ عابريْن إلى المكانِ
و لا مكان لكي نكونَ به و كنّا حين لا كنّا كأنّا مُشبعين بشهوةِ الياسْمينِ /نشوةَ رعشةٍ جنحتْ و رعشةِ نشوةٍ جمحتْ /..
فَأولى بالضلالِ بأن نضلّ إلى الغرام فلا نُدَعُّ إلى اليقين بِحَجْم خيبتِنا الطريحةِ أرضَ سقطتِنا بما لا نشتهي شَكّاً و شوكاً ..
عارييْنِ -من البلاغةِ في هلاوسنا على استحيائنا الصوفيّ صدفةَ صدفةٍ - كنّا ..
فلا تُنْكِرْ علينا ما تنكّرنا لهُ ..
و ابعث مجازَكَ منهُ من لا مرقدِ الموتى إليهِ فيصبحُ التفسيرُ أسهلَ في صعوبَتهِ و تصبحُ غَمْرَةُ الحُمّى علاجاً للكلامِ من الكلامِ..
تأمّل الوردَ المُندّى في تجلّيهِ الخرافيِّ ادّكاراً كي تحرّرَ وحدةَ الناموسِ من قاموسِهِ الأرضيِّ في (الفوقِ) السديميِّ البعيدِ..
و لا تدعْني في (تَدَعْنا) أي ضميريْنا فلسْنا حين يحمِلُنا الحِمامُ على الحَمامِ إليهِ غيرَ مُسيّرينَ..
فكيفَ نكتسبُ الضمائرَ من نزوحٍ لا إراديّ إليها ؟!..
و الضمائرُ من إراداتِ التكاملِ و الكمالِ ...
تعلّقٌ بالمستحيلِ المستمرّ من البدايةِ للبدايةِ حيث لا حربٌ تُحارَبُ بالدلالةِ أو بتوريةِ المسافةِ بين بينيْنِ استعدّا للتذكّر ..
إنّ ذاكرةَ الشواهدِ ليسَ تنضبُ من عبارتِ الرثاء المستشفّةِ من روائيّاتِها..
و الحربُ ناقوسٌ لننسى كلّ ما لا نستطيعُ تذكّراً للقمحِ في غربالِهِ الغيبيِّ عمقاً ..
حيثُ للتاريخِ _جرحاً_ ذاكراتٌ لا نقصّفُها بخوفٍِ منجليٍّ ..
يومَ تنهرنا عن البحرِ احترازاً..
ليسَ يغرقُنا السلامُ تناسياً ..

حُبّاً بِموتِكَ مشمساً عبقاً تذكّرْ ..
حبّاً بمن تبكي تذكّرْ..
حبّاً بجرحِكَ نازفاً ذكرى تذكّرْ
حربٌ لهم فينا
حربٌ لهم معنا
فذكرى للحضورِ و للغيابِ الغائبونَ
فكنّ حضوريّاً و لا تنسى ...
تذكّرْ ما يريدُ الحاضرونَ لنا فَتُذكَرْ

وائل ابو صلاح
13-07-2008, 08:34 PM
واراك درويشا جديدا
قد شربت منه حتى سكرت ولم تعد

فارفق بنفسك برهة..... او فلتعد الى حيث كان عمر

جميل بوحك دائما يا عمر
لك شيء غريب خفي يخيف دمت ولا هنت

لطفي الياسيني
13-07-2008, 09:08 PM
جهلاً بمجهول الكناية
لا أُكنّي من أُحبُّ بما أُحِبّ
و لا أُحبّ كما يُحبُّ بأن أُحِبَّ
و لا أحرّرُ رمزَ صورتِنا
التي أشبعتُها بالرمز
صورةَ عابريْن إلى المكانِ
و لا مكان لكي نكونَ به
و كنّا حين لا كنّا كأنّا مُشبعين
بشهوةِ الياسْمينِ
/نشوةَ رعشةٍ جنحتْ
و رعشةِ نشوةٍ جمحتْ /..
فَأولى بالضلالِ بأن نضلّ
إلى الغرام
فلا نُدَعُّ إلى اليقين
بِحَجْم خيبتِنا الطريحةِ
أرضَ سقطتِنا
بما لا نشتهي
شَكّاً و شوكاً ..
عارييْنِ -
من البلاغةِ في هلاوسنا
على استحيائنا الصوفيّ
صدفةَ
صدفةٍ - كنّا ..
فلا تُنْكِرْ علينا
ما تنكّرنا لهُ ..
و ابعث مجازَكَ
منهُ من لا مرقدِ الموتى
إليهِ فيصبحُ التفسيرُ
أسهلَ في صعوبَتهِ
و تصبحُ غَمْرَةُ الحُمّى
علاجاً للكلامِ من الكلامِ..
تأمّل الوردَ المُندّى
في تجلّيهِ الخرافيِّ ادّكاراً
كي تحرّرَ وحدةَ الناموسِ
من قاموسِهِ الأرضيِّ
في (الفوقِ) السديميِّ البعيدِ..
و لا تدعْني في (تَدَعْنا)
أي ضميريْنا فلسْنا
حين يحمِلُنا الحِمامُ
على الحَمامِ
إليهِ غيرَ مُسيّرينَ..
فكيفَ نكتسبُ الضمائرَ
من نزوحٍ
لا إراديّ إليها ؟!..
و الضمائرُ من إراداتِ
التكاملِ و الكمالِ ...
تعلّقٌ بالمستحيلِ المستمرّ
من البدايةِ للبدايةِ
حيث لا حربٌ تُحارَبُ بالدلالةِ
أو بتوريةِ المسافةِ
بين بينيْنِ استعدّا للتذكّر ..
إنّ ذاكرةَ الشواهدِ
ليسَ تنضبُ من عبارتِ الرثاء
المستشفّةِ من روائيّاتِها..
و الحربُ ناقوسٌ
لننسى كلّ ما لا نستطيعُ تذكّراً
للقمحِ في غربالِهِ الغيبيِّ عمقاً ..
حيثُ للتاريخِ _جرحاً_ ذاكراتٌ
لا نقصّفُها بخوفٍِ منجليٍّ ..
يومَ تنهرنا عن البحرِ احترازاً..
ليسَ يغرقُنا السلامُ تناسياً ..
حُبّاً بِموتِكَ مشمساً عبقاً تذكّرْ ..
حبّاً بمن تبكي تذكّرْ..
حبّاً بجرحِكَ نازفاً ذكرى تذكّرْ
حربٌ لهم فينا
حربٌ لهم معنا
فذكرى للحضورِ و للغيابِ الغائبونَ
فكنّ حضوريّاً و لا تنسى ...
تذكّرْ ما يريدُ الحاضرونَ لنا فَتُذكَرْ[/quote]



الاستاذ الكبير المفضال عمر زيادة
تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك
من الشكر والتقدير
لك عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
تلميذك

وائل محمد القويسنى
14-07-2008, 01:50 AM
جهلاً بمجهول الكناية لا أُكنّي من أُحبُّ بما أُحِبّ
و لا أُحبّ كما يُحبُّ بأن أُحِبَّ
و لا أحرّرُ رمزَ صورتِنا التي أشبعتُها بالرمز صورةَ عابريْن إلى المكانِ
و لا مكان لكي نكونَ به و كنّا حين لا كنّا كأنّا مُشبعين بشهوةِ الياسْمينِ /نشوةَ رعشةٍ جنحتْ و رعشةِ نشوةٍ جمحتْ /..
فَأولى بالضلالِ بأن نضلّ إلى الغرام فلا نُدَعُّ إلى اليقين بِحَجْم خيبتِنا الطريحةِ أرضَ سقطتِنا بما لا نشتهي شَكّاً و شوكاً ..
عارييْنِ -من البلاغةِ في هلاوسنا على استحيائنا الصوفيّ صدفةَ صدفةٍ - كنّا ..
فلا تُنْكِرْ علينا ما تنكّرنا لهُ ..
و ابعث مجازَكَ منهُ من لا مرقدِ الموتى إليهِ فيصبحُ التفسيرُ أسهلَ في صعوبَتهِ و تصبحُ غَمْرَةُ الحُمّى علاجاً للكلامِ من الكلامِ..
تأمّل الوردَ المُندّى في تجلّيهِ الخرافيِّ ادّكاراً كي تحرّرَ وحدةَ الناموسِ من قاموسِهِ الأرضيِّ في (الفوقِ) السديميِّ البعيدِ..
و لا تدعْني في (تَدَعْنا) أي ضميريْنا فلسْنا حين يحمِلُنا الحِمامُ على الحَمامِ إليهِ غيرَ مُسيّرينَ..
فكيفَ نكتسبُ الضمائرَ من نزوحٍ لا إراديّ إليها ؟!..
و الضمائرُ من إراداتِ التكاملِ و الكمالِ ...
تعلّقٌ بالمستحيلِ المستمرّ من البدايةِ للبدايةِ حيث لا حربٌ تُحارَبُ بالدلالةِ أو بتوريةِ المسافةِ بين بينيْنِ استعدّا للتذكّر ..
إنّ ذاكرةَ الشواهدِ ليسَ تنضبُ من عبارتِ الرثاء المستشفّةِ من روائيّاتِها..
و الحربُ ناقوسٌ لننسى كلّ ما لا نستطيعُ تذكّراً للقمحِ في غربالِهِ الغيبيِّ عمقاً ..
حيثُ للتاريخِ _جرحاً_ ذاكراتٌ لا نقصّفُها بخوفٍِ منجليٍّ ..
يومَ تنهرنا عن البحرِ احترازاً..
ليسَ يغرقُنا السلامُ تناسياً ..
حُبّاً بِموتِكَ مشمساً عبقاً تذكّرْ ..
حبّاً بمن تبكي تذكّرْ..
حبّاً بجرحِكَ نازفاً ذكرى تذكّرْ
حربٌ لهم فينا
حربٌ لهم معنا
فذكرى للحضورِ و للغيابِ الغائبونَ
فكنّ حضوريّاً و لا تنسى ...
تذكّرْ ما يريدُ الحاضرونَ لنا فَتُذكَرْ



http://www.nawasreh.com/welcome/up/11881223507948.gif
http://www.nawasreh.com/welcome/up/11881223507948.gifhttp://www.nawasreh.com/welcome/up/11881223507948.gif
رائع
ماتع
ناصع
ولينظر النثريون كيف لشاعر أن يتحرر من الشكل ويحافظ على الوزن والموسيقى
!!!
تقديرى
وائل القويسنى

محسن شاهين المناور
14-07-2008, 09:32 AM
أخي الحبيب عمر
قرأت شعرا جميلا
لاأستطيع التعليق على النص
فهو فوق طاقتي ويحتاج إلى ناقد مختص
لما يحويه من صور وابداعات
لك حبي
أخوك

يوسف أحمد
14-07-2008, 11:45 AM
أخي الحبيب عمر حفظك الله

ها أنت تكتب بروح دوريشية متدفقة، وتحتفظ لنا بملامح عمر وكريات دمه الضاربة في قلب الفن وأوردته، وها أنت تعتمد التدوير المكثف في الأسطر الشعرية فتمتد لاقطة معها أنفاس القارئ في بحر سطرك الممتد.

سلمت شاعرا أيها المبدع

عبد الصمد الحكمي
14-07-2008, 10:34 PM
فكرة النص رائدة يا عمر
ضحكت حتى كدت أستلقي
وصفقت طويلا لكنني ..
في الأخير نفثت آهة ..
تذكرت أننا حين نستهجن مبادراتهم
ونشمئز من سخف وصايتهم
يكون فعلنا مباحا
لكن غير المباح ألا نقدم للمتلقي وجها يقول :
ها أنذا
ما زال الكثير يستعير وجه أبيه فلا نصعر له خدود وعينا كي يفيق
بل نحتضنه بمجانية الثناء ..
فينتصرون .

"


دمت للشعر

عمر زيادة
15-07-2008, 09:52 PM
واراك درويشا جديدا
قد شربت منه حتى سكرت ولم تعد
فارفق بنفسك برهة..... او فلتعد الى حيث كان عمر
جميل بوحك دائما يا عمر
لك شيء غريب خفي يخيف دمت ولا هنت


أهلا وائل شكرا لمرورك
و طيب حضورك
محبتي

عمر زيادة
15-07-2008, 09:54 PM
جهلاً بمجهول الكناية
لا أُكنّي من أُحبُّ بما أُحِبّ
و لا أُحبّ كما يُحبُّ بأن أُحِبَّ
و لا أحرّرُ رمزَ صورتِنا
التي أشبعتُها بالرمز
صورةَ عابريْن إلى المكانِ
و لا مكان لكي نكونَ به
و كنّا حين لا كنّا كأنّا مُشبعين
بشهوةِ الياسْمينِ
/نشوةَ رعشةٍ جنحتْ
و رعشةِ نشوةٍ جمحتْ /..
فَأولى بالضلالِ بأن نضلّ
إلى الغرام
فلا نُدَعُّ إلى اليقين
بِحَجْم خيبتِنا الطريحةِ
أرضَ سقطتِنا
بما لا نشتهي
شَكّاً و شوكاً ..
عارييْنِ -
من البلاغةِ في هلاوسنا
على استحيائنا الصوفيّ
صدفةَ
صدفةٍ - كنّا ..
فلا تُنْكِرْ علينا
ما تنكّرنا لهُ ..
و ابعث مجازَكَ
منهُ من لا مرقدِ الموتى
إليهِ فيصبحُ التفسيرُ
أسهلَ في صعوبَتهِ
و تصبحُ غَمْرَةُ الحُمّى
علاجاً للكلامِ من الكلامِ..
تأمّل الوردَ المُندّى
في تجلّيهِ الخرافيِّ ادّكاراً
كي تحرّرَ وحدةَ الناموسِ
من قاموسِهِ الأرضيِّ
في (الفوقِ) السديميِّ البعيدِ..
و لا تدعْني في (تَدَعْنا)
أي ضميريْنا فلسْنا
حين يحمِلُنا الحِمامُ
على الحَمامِ
إليهِ غيرَ مُسيّرينَ..
فكيفَ نكتسبُ الضمائرَ
من نزوحٍ
لا إراديّ إليها ؟!..
و الضمائرُ من إراداتِ
التكاملِ و الكمالِ ...
تعلّقٌ بالمستحيلِ المستمرّ
من البدايةِ للبدايةِ
حيث لا حربٌ تُحارَبُ بالدلالةِ
أو بتوريةِ المسافةِ
بين بينيْنِ استعدّا للتذكّر ..
إنّ ذاكرةَ الشواهدِ
ليسَ تنضبُ من عبارتِ الرثاء
المستشفّةِ من روائيّاتِها..
و الحربُ ناقوسٌ
لننسى كلّ ما لا نستطيعُ تذكّراً
للقمحِ في غربالِهِ الغيبيِّ عمقاً ..
حيثُ للتاريخِ _جرحاً_ ذاكراتٌ
لا نقصّفُها بخوفٍِ منجليٍّ ..
يومَ تنهرنا عن البحرِ احترازاً..
ليسَ يغرقُنا السلامُ تناسياً ..
حُبّاً بِموتِكَ مشمساً عبقاً تذكّرْ ..
حبّاً بمن تبكي تذكّرْ..
حبّاً بجرحِكَ نازفاً ذكرى تذكّرْ
حربٌ لهم فينا
حربٌ لهم معنا
فذكرى للحضورِ و للغيابِ الغائبونَ
فكنّ حضوريّاً و لا تنسى ...
تذكّرْ ما يريدُ الحاضرونَ لنا فَتُذكَرْ
الاستاذ الكبير المفضال عمر زيادة
تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك
من الشكر والتقدير
لك عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
تلميذك[/quote]

أبي و أستا>نا الرائع لطفي الياسيني
شكراً لكَ على مرورك
و حضورك ال>ي يبعث الأمل و الحب في ثنايا قصيدتي

محبتي

عمر زيادة
19-07-2008, 01:17 PM
http://www.nawasreh.com/welcome/up/11881223507948.gif
http://www.nawasreh.com/welcome/up/11881223507948.gifhttp://www.nawasreh.com/welcome/up/11881223507948.gif
رائع
ماتع
ناصع
ولينظر النثريون كيف لشاعر أن يتحرر من الشكل ويحافظ على الوزن والموسيقى
!!!
تقديرى
وائل القويسنى

الله على مرورك

يترقرق في ثنيايا قصيدتي

و أنا معك في مسألة النثريين

شكراً لك حتى رضاكْ :001:

مصلح أبو حسنين
19-07-2008, 02:15 PM
عمر زيادة

سلام من الله عليك ورحمة منه وبركاته

قرأتك وقرأتك

ثم لما قرأتك رأيتك مستعرضا عضلات اليراع

بشكل كبير

شكرا لك

مجذوب العيد المشراوي
19-07-2008, 09:06 PM
انفلات بامتياز لكنه في رأيي جنح لفلسفة الشعر أو مس صوفية المعنى وتبرّأ من كل موسيقى الماضي وأنت تقصد هذا .. رأيتك تدفع الجمل إلى النثر دفعا وتبقر البلاغة بقرا

نص ليس سهلا في الشكل ودعني من المضمون ... هههههه

عمر زيادة
21-07-2008, 09:46 PM
أخي الحبيب عمر
قرأت شعرا جميلا
لاأستطيع التعليق على النص
فهو فوق طاقتي ويحتاج إلى ناقد مختص
لما يحويه من صور وابداعات
لك حبي
أخوك


أهلا أيها الكبير الشاعرْ

و نفحتَ مروراً طيباً عبقاً

زدت القصيدة جمالاً بمرورك

محبتي لكْ:001:

عمر زيادة
03-08-2008, 03:45 PM
أخي الحبيب عمر حفظك الله
ها أنت تكتب بروح دوريشية متدفقة، وتحتفظ لنا بملامح عمر وكريات دمه الضاربة في قلب الفن وأوردته، وها أنت تعتمد التدوير المكثف في الأسطر الشعرية فتمتد لاقطة معها أنفاس القارئ في بحر سطرك الممتد.
سلمت شاعرا أيها المبدع

أخي يوسف أحمد

نعم
جميل أن نستفيد من تجارب الكبار و أن نحتفظ لنا بأسلوب خاص

مرورك رااااااااااائع جدا

مثلك
شكرا لكْ:001:

عمر زيادة
03-08-2008, 03:47 PM
فكرة النص رائدة يا عمر
ضحكت حتى كدت أستلقي
وصفقت طويلا لكنني ..
في الأخير نفثت آهة ..
تذكرت أننا حين نستهجن مبادراتهم
ونشمئز من سخف وصايتهم
يكون فعلنا مباحا
لكن غير المباح ألا نقدم للمتلقي وجها يقول :
ها أنذا
ما زال الكثير يستعير وجه أبيه فلا نصعر له خدود وعينا كي يفيق
بل نحتضنه بمجانية الثناء ..
فينتصرون .
"
دمت للشعر


نعم الوجه المستقل محظورٌ علينا
مباحٌ لنا كل شيء غير الإستقلال حتى في أصغر الأشياء

صدقت يا صديقي

شكراً لكَ على مرورك الرائع مثلك
محبتي:001:

عمر زيادة
09-08-2008, 01:27 PM
عمر زيادة
سلام من الله عليك ورحمة منه وبركاته
قرأتك وقرأتك
ثم لما قرأتك رأيتك مستعرضا عضلات اليراع
بشكل كبير
شكرا لك

أهلا أخي مصلح أبو حسنين

ههه
و رأيتُ مرورك رائعاً ماتعاً

شكراً لكَ
دمتَ بكَ:001:

عمر زيادة
09-08-2008, 01:29 PM
انفلات بامتياز لكنه في رأيي جنح لفلسفة الشعر أو مس صوفية المعنى وتبرّأ من كل موسيقى الماضي وأنت تقصد هذا .. رأيتك تدفع الجمل إلى النثر دفعا وتبقر البلاغة بقرا
نص ليس سهلا في الشكل ودعني من المضمون ... هههههه

هههه
دعك من المضمون

يا رجل أنت رائع

شكرا لكَ على مرورك تتحفني به و بك:001: