بين ذمم الحياة

[عبد الصمد الحكمي]

كانتا تتداولان التعب عند إحدى محطات الوقود

*
وصَبيّـةٍ لم تبلغ العِقدا=حَفـَر الشقـاءُ بمهدهـا لحْدا
البؤسُ تفضحُـه ضفائـرُهـا=والجوع يُذوي الوجهَ والقدّا
فُسَح الصِّبـا ضاقـت بصبْوتـها=والأفْق يبدو حاصبـًا صَلـْدا
وعلى المحاجـر فيـضُ أسئلـةٍ=مكلومةٍ تتمحّل الفَقْدا
أتْرابُها يلهــون في دَعَـةٍ =والعيشُ يُقْبِلُ نحوَهـم رَغْدا!
طافت على الطرقات أعينُها=لم تُلفِ بيـن لِداتِـها نِدّا!
فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ به=دفئًا يُحنّ له ولا برْدا
**
الأمُّ خلْف ذهولها جُمَلٌ =قطعَتْ على كتمانها العهدا
نَظَرتْْ إليّ وفي المدى سَفَـرٌ =كَلَلٌ على سنواتهـا امتدّا
الموتُ يَسكـنُ كلَّ زاوية= في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِها =كرِهَتْه إذ يقتاتُها سُهـْدا
أرْخت إليّ عناءَ راجفةٍ = لم تَلْقَ دون هَوانها بُدّا
فنقدتُهـا والقلبُ مُنكفـئٌ =غُصَصًا أعُدّ نِثارها عدّا
ومضيـتُ ، دربي لا يلمُّ سوى=ذمم الحياة وموتنا الأجدى

----------------------------
أترابها ، لداتها : من هم في مثل عمرها

[حامد أبوطلعة]

أبدعت أبا رفاء
ولكن لي ملحوظة بسيطة
نَظَرتْْ (( لي ّ)) وفي المدى سَفَـرٌ
إن كان المقصود نظرت إليّ وفي المدى سفرٌ
هنا خطأ كتابي واضح أنه من لوحة المفاتيح
دمت ودام ابداعك

[عبد الصمد الحكمي]

أبدعت أبا رفاء
ولكن لي ملحوظة بسيطة
نَظَرتْْ (( لي ّ)) وفي المدى سَفَـرٌ
إن كان المقصود نظرت إليّ وفي المدى سفرٌ
هنا خطأ كتابي واضح أنه من لوحة المفاتيح
دمت ودام ابداعك أهلا صديق حرفي
سعدت بمبادرتك
وربما تزامن إصلاح الخطأ الطباعي مع مداخلتك .

\

غزير مودتي

[وائل محمد القويسنى]

كانتا تتداولان التعب عند إحدى محطات الوقود

*
وصَبيّـةٍ لم تبلغ العِقدا=حَفـَر الشقـاءُ بمهدهـا لحْدا
البؤسُ تفضحُـه ضفائـرُهـا=والجوع يُذوي الوجهَ والقدّا
فُسَح الصِّبـا ضاقـت بصبْوتـها=والأفْق يبدو حاصبـًا صَلـْدا
وعلى المحاجـر فيـضُ أسئلـةٍ=مكلومةٍ تتمحّل الفَقْدا
أتْرابُها يلهــون في دَعَـةٍ =والعيشُ يُقْبِلُ نحوَهـم رَغْدا!
طافت على الطرقات أعينُها=لم تُلفِ بيـن لِداتِـها نِدّا!
فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ به=دفئًا يُحنّ له ولا برْدا
**
الأمُّ خلْف ذهولها جُمَلٌ =قطعَتْ على كتمانها العهدا
نَظَرتْْ إليّ وفي المدى سَفَـرٌ =كَلَلٌ على سنواتهـا امتدّا
الموتُ يَسكـنُ كلَّ زاوية= في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِها =كرِهَتْه إذ يقتاتُها سُهـْدا
أرْخت إليّ عناءَ راجفةٍ = لم تَلْقَ دون هَوانها بُدّا
فنقدتُهـا والقلبُ مُنكفـئٌ =غُصَصًا أعُدّ نِثارها عدّا
ومضيـتُ ، دربي لا يلمُّ سوى=ذمم الحياة وموتنا الأجدى

----------------------------
أترابها ، لداتها : من هم في مثل عمرها

بسم الله ما شاء الله
بلاغة وتصوير كامل
والله وكأنى كنت أراقبهما معك
أخى البليغ
لله درك
توفيق فى كل لفظ وفى كل صورة
تقديرى أبا رفاء
وائل القويسنى

[حازم محمد البحيصي]

عبد الصمد الحكمي
قصيدة رائعة رائعة
قوية المعنى والمبنى
أذكيت صبابتى فرحت اقول بعدك بيراعى المتواضع


يا ابن الذوائب قولك امتدا = و طوى بحسن حروفه سهدا
أذكيتنى بالقول إذ أنشدته = فعزمت أكتب ها هنا ردا
تلك السنون أزيدها حبا = فتزيدني من نارها صدا
وأبث حسن قصائدى فيها = فتزيدني قيدا كوى زندا
ذمم الحياة سليطة وسنانها = نسجت الىّ بحدها لحدا


تحيتى لك
ولطيب حرفك

[عبد الصمد الحكمي]

بسم الله ما شاء الله
بلاغة وتصوير كامل
والله وكأنى كنت أراقبهما معك
أخى البليغ
لله درك
توفيق فى كل لفظ وفى كل صورة
تقديرى أبا رفاء
وائل القويسنى تقديري لحضورك المكلل بالسنا
أعجبتْك وهذا حسبها ثقةً في المثول منتصبة
\
دمت في الجوار

[عبد الصمد الحكمي]

عبد الصمد الحكمي
قصيدة رائعة رائعة
قوية المعنى والمبنى
أذكيت صبابتى فرحت اقول بعدك بيراعى المتواضع

يا ابن الذوائب قولك امتدا = و طوى بحسن حروفه سهدا
أذكيتنى بالقول إذ أنشدته = فعزمت أكتب ها هنا ردا
تلك السنون أزيدها حبا = فتزيدني من نارها صدا
وأبث حسن قصائدى فيها = فتزيدني قيدا كوى زندا
ذمم الحياة سليطة وسنانها = نسجت الىّ بحدها لحدا

تحيتى لك
ولطيب حرفك أهلا بك أخي حازم البحيصي

حضورك أسعدني
ومجاراتك المرتجلة شرفت النص

\

لك كامل الود

[عبد القادر رابحي]

كانتا تتداولان التعب عند إحدى محطات الوقود

*
وصَبيّـةٍ لم تبلغ العِقدا=حَفـَر الشقـاءُ بمهدهـا لحْدا
البؤسُ تفضحُـه ضفائـرُهـا=والجوع يُذوي الوجهَ والقدّا
فُسَح الصِّبـا ضاقـت بصبْوتـها=والأفْق يبدو حاصبـًا صَلـْدا
وعلى المحاجـر فيـضُ أسئلـةٍ=مكلومةٍ تتمحّل الفَقْدا
أتْرابُها يلهــون في دَعَـةٍ =والعيشُ يُقْبِلُ نحوَهـم رَغْدا!
طافت على الطرقات أعينُها=لم تُلفِ بيـن لِداتِـها نِدّا!
فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ به=دفئًا يُحنّ له ولا برْدا
**
الأمُّ خلْف ذهولها جُمَلٌ =قطعَتْ على كتمانها العهدا
نَظَرتْْ إليّ وفي المدى سَفَـرٌ =كَلَلٌ على سنواتهـا امتدّا
الموتُ يَسكـنُ كلَّ زاوية= في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِها =كرِهَتْه إذ يقتاتُها سُهـْدا
أرْخت إليّ عناءَ راجفةٍ = لم تَلْقَ دون هَوانها بُدّا
فنقدتُهـا والقلبُ مُنكفـئٌ =غُصَصًا أعُدّ نِثارها عدّا
ومضيـتُ ، دربي لا يلمُّ سوى=ذمم الحياة وموتنا الأجدى

----------------------------
أترابها ، لداتها : من هم في مثل عمرها
الأخ الكريم عبد الصمد..
يدل قصيدك ، من ضمن ما يدل عليه، أن التحكم في الأداة الأساسية للكتابة الشعرية و هي اللغة ،شرط أساسي و ضروري لنجاح النص..
إذ بدونه لا يمكن الولوج إلى عوالم النص الباطنة
و التي لا يمكن أن تحققها إلا لغة بسيطة و عميقة في آن..

تحياتي


عبد القادر

[لطفي الياسيني]

بارك فيك الله اخي في الله
امير الشعراء والمنابر
الاستاذ السامق عبد الصمد الحكمي
ونفع بك الاسلام والمسلمين

[أشرف صابر محمد]

كانتا تتداولان التعب عند إحدى محطات الوقود

*
وصَبيّـةٍ لم تبلغ العِقدا=حَفـَر الشقـاءُ بمهدهـا لحْدا
البؤسُ تفضحُـه ضفائـرُهـا=والجوع يُذوي الوجهَ والقدّا
فُسَح الصِّبـا ضاقـت بصبْوتـها=والأفْق يبدو حاصبـًا صَلـْدا
وعلى المحاجـر فيـضُ أسئلـةٍ=مكلومةٍ تتمحّل الفَقْدا
أتْرابُها يلهــون في دَعَـةٍ =والعيشُ يُقْبِلُ نحوَهـم رَغْدا!
طافت على الطرقات أعينُها=لم تُلفِ بيـن لِداتِـها نِدّا!
فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ به=دفئًا يُحنّ له ولا برْدا
**
الأمُّ خلْف ذهولها جُمَلٌ =قطعَتْ على كتمانها العهدا
نَظَرتْْ إليّ وفي المدى سَفَـرٌ =كَلَلٌ على سنواتهـا امتدّا
الموتُ يَسكـنُ كلَّ زاوية= في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِها =كرِهَتْه إذ يقتاتُها سُهـْدا
أرْخت إليّ عناءَ راجفةٍ = لم تَلْقَ دون هَوانها بُدّا
فنقدتُهـا والقلبُ مُنكفـئٌ =غُصَصًا أعُدّ نِثارها عدّا
ومضيـتُ ، دربي لا يلمُّ سوى=ذمم الحياة وموتنا الأجدى

----------------------------
أترابها ، لداتها : من هم في مثل عمرها
جميلة جميلة رائــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــعة

[سيلفا حنا حنا]

فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ بـه =
دفئًـا يُحـنّ لـه ولا بـرْدا
مذهل أنت كالعادة
:0014:

ليوفقنا الله

[يوسف أحمد]

لغة سامقة
مشاعر صادقة دافقة
وشاعر يطل على القلب بفيض روحه المحلقة وإنسانيته الكريمة

أخي الحبيب عبد الصمد

دمت للشعر صوتا

[شاكر دمَّاج]

شاعرٌ و... لوحة
عبدالصمد الحكمي... نحاتٌ مرهف
دامت البسمة

[د. مصطفى عراقي]

كانتا تتداولان التعب عند إحدى محطات الوقود

*
وصَبيّـةٍ لم تبلغ العِقدا=حَفـَر الشقـاءُ بمهدهـا لحْدا
البؤسُ تفضحُـه ضفائـرُهـا=والجوع يُذوي الوجهَ والقدّا
فُسَح الصِّبـا ضاقـت بصبْوتـها=والأفْق يبدو حاصبـًا صَلـْدا
وعلى المحاجـر فيـضُ أسئلـةٍ=مكلومةٍ تتمحّل الفَقْدا
أتْرابُها يلهــون في دَعَـةٍ =والعيشُ يُقْبِلُ نحوَهـم رَغْدا!
طافت على الطرقات أعينُها=لم تُلفِ بيـن لِداتِـها نِدّا!
فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ به=دفئًا يُحنّ له ولا برْدا
**
الأمُّ خلْف ذهولها جُمَلٌ =قطعَتْ على كتمانها العهدا
نَظَرتْْ إليّ وفي المدى سَفَـرٌ =كَلَلٌ على سنواتهـا امتدّا
الموتُ يَسكـنُ كلَّ زاوية= في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِها =كرِهَتْه إذ يقتاتُها سُهـْدا
أرْخت إليّ عناءَ راجفةٍ = لم تَلْقَ دون هَوانها بُدّا
فنقدتُهـا والقلبُ مُنكفـئٌ =غُصَصًا أعُدّ نِثارها عدّا
ومضيـتُ ، دربي لا يلمُّ سوى=ذمم الحياة وموتنا الأجدى

----------------------------
أترابها ، لداتها : من هم في مثل عمرها
========
أخانا الحبيب الشاعر السامق الصادق الأستاذ عبد الصمد
تحية منداة بنور الفجر الصادق لهذه اللوحة الشعرية الإنسانية التي تعيد ثقتنا إلى الشعر قادرا على التصوير والتأثير

قصيدة نخرج منها ونحن أرقى مما دلفنا إليها بما سكبت في قلوبنا من طاقاتٍ عليا

للتثبيت حبا وإعجابا
يا أيها الراعي ذمم الحياة والشعر والصدق بجمال العبارة وجلال الإشارة


محبك: مصطفى

[فتحي علي المنيصير]

دعني اصفق لهذا الجمال وانحني له

لافض فوك يا صاح

محبتي ودعائي

[محسن شاهين المناور]

أخي عبد الصمد الحكمي
دقة تصوير عالية تمكن في اللغة
وشاعر فذ متمكن من أدواته
دمت أخي ودام هذا الابداع الراقي
واسلم لأخيك

[محمد زغلول]

الله الله الله

لا استطيع قول المذيد


تحيات وتقديرى



محمد زغلول

[مجذوب العيد المشراوي]

الله الله أيها الشاعر الحقيقي ... هكذا

نعم هكذا ..

ودي ..

[أبو خولة هبة الله]

أخي عبد الصمد...
شعرك راق في جميع مكوناته ،مضمونا وأسلوبا ولغة،يحمل أسمى المعاني التي صورتها في قوالب اللغة أجمل تصوير....لا فظ فوك أخي الكريم.

[ماجد الخطاب]

أخي عبدالصمد

لعمري إنك شاعر في زمن قلّ فيه الشعر الجميل وكثر فيه النظم ..

تعرف كم تعجبني قصائدك منذ زمن بعيد

بارك الله بك وأبقاك للشعر والحرف الجميل

[عبد الصمد الحكمي]

الأخ الكريم عبد الصمد..
يدل قصيدك ، من ضمن ما يدل عليه، أن التحكم في الأداة الأساسية للكتابة الشعرية و هي اللغة ،شرط أساسي و ضروري لنجاح النص..
إذ بدونه لا يمكن الولوج إلى عوالم النص الباطنة
و التي لا يمكن أن تحققها إلا لغة بسيطة و عميقة في آن..
تحياتي
عبد القادر

يحملني غوصك في نصوصي على اقتراف الزهو

\
أخي الكريم عبد القادر رابحي

دام جوارك أجنحة

[عبد الصمد الحكمي]

بارك فيك الله اخي في الله
امير الشعراء والمنابر
الاستاذ السامق عبد الصمد الحكمي
ونفع بك الاسلام والمسلمين

سيدي لطفي الياسيني
ليتني أبلغ هامتك لأقبلها فأستسقي الشموخ
\
عافاك الله ورفع قدرك

[عبد الصمد الحكمي]

جميلة جميلة رائــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــعة

وأنت الأجمل يا أشرف

\

غزير تقديري

[عبد الصمد الحكمي]

فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ بـه =
دفئًـا يُحـنّ لـه ولا بـرْدا
مذهل أنت كالعادة
:0014:

ليوفقنا الله

الأنيقة سيلفا حنا حنا

حضورك مواسم دفء

\
لا عدمتك

[عبد الصمد الحكمي]

لغة سامقة
مشاعر صادقة دافقة
وشاعر يطل على القلب بفيض روحه المحلقة وإنسانيته الكريمة
أخي الحبيب عبد الصمد
دمت للشعر صوتا

أخي الجميل يوسف أحمد
أغدقت علي من كريم ثنائك ، حتى ساورتني رغبة في الرقص مبتلا

\
لقلبك الأبيض حدائق نسرين

[عبد الصمد الحكمي]

شاعرٌ و... لوحة
عبدالصمد الحكمي... نحاتٌ مرهف
دامت البسمة

ذائقتك ترسمني فأمتثل لريشتك

\

الأنيق شاكر دماج
لمرآتك أتجمل

[عبد الصمد الحكمي]

========
أخانا الحبيب الشاعر السامق الصادق الأستاذ عبد الصمد
تحية منداة بنور الفجر الصادق لهذه اللوحة الشعرية الإنسانية التي تعيد ثقتنا إلى الشعر قادرا على التصوير والتأثير
قصيدة نخرج منها ونحن أرقى مما دلفنا إليها بما سكبت في قلوبنا من طاقاتٍ عليا

للتثبيت حبا وإعجابا
يا أيها الراعي ذمم الحياة والشعر والصدق بجمال العبارة وجلال الإشارة
محبك: مصطفى

مدار النقاء أخي وحبيبي د مصطفى عراقي
تجيء مكللا بطاقات البنفسج
فأشرع رئتي للريح وأتنفسك بعمق

\

ثبت الله قلبك على اليقين

\

دام حضورك العيد

[عبد الصمد الحكمي]

دعني اصفق لهذا الجمال وانحني له
لافض فوك يا صاح
محبتي ودعائي

النص يلثم كفيك
وشاعره يصغي بشغف

\

أخي الغالي

ما أجل وفاءك

[عبد الصمد الحكمي]

أخي عبد الصمد الحكمي
دقة تصوير عالية تمكن في اللغة
وشاعر فذ متمكن من أدواته
دمت أخي ودام هذا الابداع الراقي
واسلم لأخيك

الشاعر الفاضل محسن شاهين المناور
بك أكتمل بدرا
وتستحيل أحرفي صباحات عرس

\

دمت حاتمي الندى

[عبد الصمد الحكمي]

الله الله الله
لا استطيع قول المذيد
تحيات وتقديرى
محمد زغلول

أخي الكريم محمد زغلول
محيّاك سحابة غيث

\

دام دفقك

[عبد الصمد الحكمي]

الله الله أيها الشاعر الحقيقي ... هكذا
نعم هكذا ..
ودي ..

الصديق الوفي مجذوب المشراوي
تصل فأقيس حرارتي

\

غزير مودتي

[محمد الأمين سعيدي]

الموتُ يَسكنُ كـلَّ زاويـة
في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْـدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِهـا
كرِهَتْـه إذ يقتاتُهـا سُهْـدا
...........
............
آه ما أصعبها من لحظات..
أخي الكريم منكم نأخذ العبرة..
شكرا

[هشام مصطفى]

الشاعر الرائع والمبدع الكبير
لا شك أن عين الشاعر تستطيع أن تنقلنا إلى عالم قد يغيب عنا وسط ركام الحياة وتزاحم الأشياء فقط هي عين الشاعر التي تلتقط ما يغيب عن الإنسان العادي فتنقله لنا لتوقيظ ما غفلنا عنه
دقة التصوير واهتمامك برسم شخوص المشهد الدرامي بجانب التصاعد للحدث يجعل من القصيدة صورة مرئية مسموعة مما يحدث الانزياح المطلوب في نفس المتلقي
لا يخاف على الشعر العمودي ومثلك يملك هذه الموهبة
مودتي

[ماجد الغامدي]

بوركت أيها الشاعر النبيل على هذا الحس الإنساني العالي والجمال الشعري .

هذه هي الحياة يا عزيزي تظلُّ إنسانية الأنقياء كفاً يخففُ ألامَ البؤساء.

مع وافر تحيتي وإعجابي .

[سالم العلوي]

كانتا تتداولان التعب عند إحدى محطات الوقود

*
وصَبيّـةٍ لم تبلغ العِقدا=حَفـَر الشقـاءُ بمهدهـا لحْدا
البؤسُ تفضحُـه ضفائـرُهـا=والجوع يُذوي الوجهَ والقدّا
فُسَح الصِّبـا ضاقـت بصبْوتـها=والأفْق يبدو حاصبـًا صَلـْدا
وعلى المحاجـر فيـضُ أسئلـةٍ=مكلومةٍ تتمحّل الفَقْدا
أتْرابُها يلهــون في دَعَـةٍ =والعيشُ يُقْبِلُ نحوَهـم رَغْدا!
طافت على الطرقات أعينُها=لم تُلفِ بيـن لِداتِـها نِدّا!
فَأَوَتْ لحِضنٍ ما لمحتُ به=دفئًا يُحنّ له ولا برْدا
**
الأمُّ خلْف ذهولها جُمَلٌ =قطعَتْ على كتمانها العهدا
نَظَرتْْ إليّ وفي المدى سَفَـرٌ =كَلَلٌ على سنواتهـا امتدّا
الموتُ يَسكـنُ كلَّ زاوية= في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِها =كرِهَتْه إذ يقتاتُها سُهـْدا
أرْخت إليّ عناءَ راجفةٍ = لم تَلْقَ دون هَوانها بُدّا
فنقدتُهـا والقلبُ مُنكفـئٌ =غُصَصًا أعُدّ نِثارها عدّا
ومضيـتُ ، دربي لا يلمُّ سوى=ذمم الحياة وموتنا الأجدى

----------------------------
أترابها ، لداتها : من هم في مثل عمرها

أخانا الشاعر الكبير المبدع الآسر / عبدالصمد الحكمي
ما شاء الله .. لا قوة إلا بالله ..
لقد قرأت هذا النص منذ فترة ، وكنت أحيانا لا أجد الكلمات المناسبة للتعبير عنه .. ولا أعتقد أني وجدت ولكني قررت الاحتفاء به في موكب المحتفين وحق لهم أن يحتفوا ..
هل أمدح روعة التقاط المشهد .. أم سمو الغرض الشعري ورقيّ الفكر .. أم متانة اللغة .. أم ماذا ..
لا تفيك الكلمات أيها المبدع ..
ومتعنا الله بروائعك ..
ودمت بخير وعافية وألق ..
وتقبل الحب خالصا ..

[د. سمير العمري]

مؤثرة ، مبهرة ، متقنة.

شأعر أنت وأي شاعر!

نفتقدك بشدة أيها الغريد لا أوحش الله منك.


أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

[مصطفى بطحيش]

الأمُّ خلْـف ذهولهـا جُمَـلٌ

قطعَتْ على كتمانها العهـدا

قصيدة رائعة من الادب الانساني الراقي

دمت انسانا راقي الاحساس



تحية لك من اخيك

[عبد الصمد الحكمي]

أخي عبد الصمد...
شعرك راق في جميع مكوناته ،مضمونا وأسلوبا ولغة،يحمل أسمى المعاني التي صورتها في قوالب اللغة أجمل تصوير....لا فظ فوك أخي الكريم.

أخي الكريم أبا خولة :001:
بمرآتك النقية أحتفي
|
\
غزير مودتي

[عبد الصمد الحكمي]

أخي عبدالصمد

لعمري إنك شاعر في زمن قلّ فيه الشعر الجميل وكثر فيه النظم ..

تعرف كم تعجبني قصائدك منذ زمن بعيد

بارك الله بك وأبقاك للشعر والحرف الجميل
أخي الجميل ماجد خطاب
وفيك بارك الله
وفي لحظة تحمل حرفي إليك
|
\
غزير مودتي

[عبد الصمد الحكمي]

الموتُ يَسكنُ كـلَّ زاويـة
في هيكلٍ ذَبَحتْ به الوعْـدا
طيف الفنا شبَـحٌ يطاردِهـا
كرِهَتْـه إذ يقتاتُهـا سُهْـدا
...........
............
آه ما أصعبها من لحظات..
أخي الكريم منكم نأخذ العبرة..
شكرا
أخي الكريم محمد الأمين
شكرا مضاعفة وحُيّيت
|
\
غزير مودتي

[عبد الصمد الحكمي]

الشاعر الرائع والمبدع الكبير
لا شك أن عين الشاعر تستطيع أن تنقلنا إلى عالم قد يغيب عنا وسط ركام الحياة وتزاحم الأشياء فقط هي عين الشاعر التي تلتقط ما يغيب عن الإنسان العادي فتنقله لنا لتوقيظ ما غفلنا عنه
دقة التصوير واهتمامك برسم شخوص المشهد الدرامي بجانب التصاعد للحدث يجعل من القصيدة صورة مرئية مسموعة مما يحدث الانزياح المطلوب في نفس المتلقي
لا يخاف على الشعر العمودي ومثلك يملك هذه الموهبة
مودتي
أخي القدير هشام مصطفى
:001:
بحضورك يحين الصبح مرتين
|
\
غزير مودتي