مشاهدة النسخة كاملة : ....................
محمود موسى
29-07-2008, 10:59 AM
تلكَ التى أَرْدَتْكَ فى بئرِ التَشَكّى
سائلاً للبَعْثِ كونسلتو / تقولُ أنا المقيمُ على مُصابِى
حالماً بالقربِ يومَ رأيتُها
أرأيتَها ؟
و حَفِظْتَ لَوناً مُدهِشاً للنظرةِ الأولى؟
أقُلْتَ بأنَّ أنهارَ الحياةِ جميعَها فى رَحبِ زينتِها ؟
وذلك مرةً !
و الوقتُ سكرانٌ
و أنت تظُنُّ أنَّ مساحةً فى مهجةِ امرأةٍ
يُلَوِّحُ ضَوْءُها قال اقترِبْ ..
و خُطاكَ صارُوخٌ حَمَاسِىُّ التَحَرُّكِ
لم يسائلْ آنِفاً :
أكَما يقولونَ ، الطبيعةُ تَغلِبُ الأُنثى
فيأتى رَدُّها الشَّرقِىُّ من لغةِ النُّزوحِ مُغَرِّباً
يُخْفِى ترَدُّدُها من الرَّد ، الحَسَن ؟
لا لَمْ يُسائِلْ ..:
أبِها المشيئةُ ،
أم تُمَهِّدُ دَربَ الاستمتاعِ بالرَّفْضِ المُكَرَّرِ
أنَّ ما قَد كانَ كانَ و أنَّ ما تَبْغِيهِ
يوماً لم يكُنْ
أم بين مهجتها ملامحُ قصَّةٍ
يصحو فتاها مرةً و يموتُ مرة !
و بشاطىءِ المرَّاتِ تَبقَى مُهمَلاً ، ما كنتَ منتسباً
إلى إبحارِها بغِضابِ ما تَلقاهُ
أو أىِّ المَسَرَّة ..
تبقى بقصَّتِها تُزَلزَلُ بالتَقاطُعِ
ثُمَّ قَدْ تَأتِيكَ فى شَوطٍ بأوقاتِ الفراغِ
إذا شَكَى مِنها الغُرورُ تناقُصاً ،
تأتى مُشاهِدةً لَظاكَ لتستزيد !
مِن أىِّ صَخْرٍ قد تعامَد قلبُها و لذاك ها كنتَ الثمن ؟
(تأتى إلىَّ لكى أُجيبَكَ مُشفِقاً) :
بالحقِّ تسأل ؟
أُنسيتَ ما تحويهِ من كتبِ البلاغةِ
جِئتَنى لتَقول أنَّك بين أرقامِ الهَدَايا لن تضافَ
وحينَ تَسْكُنُ لَن يجافيكَ السَّكَنْ..
فعلامَ تسأل؟
كُلُّ شىءٍ جائزٌ ..،
لكنَّ ما أدرِيهِ أن طُفولةَ الأُنثَى لها حدٌ
تَناهَى عُمرُهُ بالعاشرة ..!
ما فوقَ ذلكَ فى الحِسابِ موَسَّدٌ للبين بينِ
فبَعْضُهُنَّ يحُطُّ كالطيرِ المُقاربِ من كتابِكَ
يَسْتَوِى جُنحَيْهِ ترجمةً لمُؤْتَنَسِ الحروفِ
فإنْ قَلَبتَ الصَّفحةَ الأُولى ، يطير !
و هناك أُخرى ..
مثل أمشيرٍ تجىءُ مواسماً
كى تُغرِقَ الأصواتَ فى المَنْحَى مُتَرَّبَةَ اللُّحُونِ دميمةً
بين الأغانى والأثير ..
و هناكَ أُخرى ،
قد تُوَبِّرُ من "صباحِ الخيرِ" فى معنىً بعيدٍ
جُملةً ، أو مقصداً أو قُلْ نَواةً للحكاياتِ الغريبةِ
خفيةً بين الظَّهير ..
و لكُلِّ مشتَغِلٍ بصورةِ ياسَمِينٍ رغبةٌ
فيما تُسَمّى من مقاصِدِ ياسَمينِك..
ألفَيتُ أحسَنها بقولِ السابِقينَ قُرابةً
اظفَر بذاتِ الدينِ واظْفَر قَبْلَها
بَنِصابِ دينِك
29/7/2008
محمود موسى
29-07-2008, 10:59 AM
تلكَ التى أَرْدَتْكَ فى بئرِ التَشَكّى
سائلاً للبَعْثِ كونسلتو / تقولُ أنا المقيمُ على مُصابِى
حالماً بالقربِ يومَ رأيتُها
أرأيتَها ؟
و حَفِظْتَ لَوناً مُدهِشاً للنظرةِ الأولى؟
أقُلْتَ بأنَّ أنهارَ الحياةِ جميعَها فى رَحبِ زينتِها ؟
وذلك مرةً !
و الوقتُ سكرانٌ
و أنت تظُنُّ أنَّ مساحةً فى مهجةِ امرأةٍ
يُلَوِّحُ ضَوْءُها قال اقترِبْ ..
و خُطاكَ صارُوخٌ حَمَاسِىُّ التَحَرُّكِ
لم يسائلْ آنِفاً :
أكَما يقولونَ ، الطبيعةُ تَغلِبُ الأُنثى
فيأتى رَدُّها الشَّرقِىُّ من لغةِ النُّزوحِ مُغَرِّباً
يُخْفِى ترَدُّدُها من الرَّد ، الحَسَن ؟
لا لَمْ يُسائِلْ ..:
أبِها المشيئةُ ،
أم تُمَهِّدُ دَربَ الاستمتاعِ بالرَّفْضِ المُكَرَّرِ
أنَّ ما قَد كانَ كانَ و أنَّ ما تَبْغِيهِ
يوماً لم يكُنْ
أم بين مهجتها ملامحُ قصَّةٍ
يصحو فتاها مرةً و يموتُ مرة !
و بشاطىءِ المرَّاتِ تَبقَى مُهمَلاً ، ما كنتَ منتسباً
إلى إبحارِها بغِضابِ ما تَلقاهُ
أو أىِّ المَسَرَّة ..
تبقى بقصَّتِها تُزَلزَلُ بالتَقاطُعِ
ثُمَّ قَدْ تَأتِيكَ فى شَوطٍ بأوقاتِ الفراغِ
إذا شَكَى مِنها الغُرورُ تناقُصاً ،
تأتى مُشاهِدةً لَظاكَ لتستزيد !
مِن أىِّ صَخْرٍ قد تعامَد قلبُها و لذاك ها كنتَ الثمن ؟
(تأتى إلىَّ لكى أُجيبَكَ مُشفِقاً) :
بالحقِّ تسأل ؟
أُنسيتَ ما تحويهِ من كتبِ البلاغةِ
جِئتَنى لتَقول أنَّك بين أرقامِ الهَدَايا لن تضافَ
وحينَ تَسْكُنُ لَن يجافيكَ السَّكَنْ..
فعلامَ تسأل؟
كُلُّ شىءٍ جائزٌ ..،
لكنَّ ما أدرِيهِ أن طُفولةَ الأُنثَى لها حدٌ
تَناهَى عُمرُهُ بالعاشرة ..!
ما فوقَ ذلكَ فى الحِسابِ موَسَّدٌ للبين بينِ
فبَعْضُهُنَّ يحُطُّ كالطيرِ المُقاربِ من كتابِكَ
يَسْتَوِى جُنحَيْهِ ترجمةً لمُؤْتَنَسِ الحروفِ
فإنْ قَلَبتَ الصَّفحةَ الأُولى ، يطير !
و هناك أُخرى ..
مثل أمشيرٍ تجىءُ مواسماً
كى تُغرِقَ الأصواتَ فى المَنْحَى مُتَرَّبَةَ اللُّحُونِ دميمةً
بين الأغانى والأثير ..
و هناكَ أُخرى ،
قد تُوَبِّرُ من "صباحِ الخيرِ" فى معنىً بعيدٍ
جُملةً ، أو مقصداً أو قُلْ نَواةً للحكاياتِ الغريبةِ
خفيةً بين الظَّهير ..
و لكُلِّ مشتَغِلٍ بصورةِ ياسَمِينٍ رغبةٌ
فيما تُسَمّى من مقاصِدِ ياسَمينِك..
ألفَيتُ أحسَنها بقولِ السابِقينَ قُرابةً
اظفَر بذاتِ الدينِ واظْفَر قَبْلَها
بَنِصابِ دينِك
29/7/2008
عبد القادر رابحي
29-07-2008, 10:22 PM
تلكَ التى أَرْدَتْكَ فى بئرِ التَشَكّى
سائلاً للبَعْثِ كونسلتو / تقولُ أنا المقيمُ على مُصابِى
حالماً بالقربِ يومَ رأيتُها
أرأيتَها ؟
و حَفِظْتَ لَوناً مُدهِشاً للنظرةِ الأولى؟
أقُلْتَ بأنَّ أنهارَ الحياةِ جميعَها فى رَحبِ زينتِها ؟
وذلك مرةً !
و الوقتُ سكرانٌ
و أنت تظُنُّ أنَّ مساحةً فى مهجةِ امرأةٍ
يُلَوِّحُ ضَوْءُها قال اقترِبْ ..
و خُطاكَ صارُوخٌ حَمَاسِىُّ التَحَرُّكِ
لم يسائلْ آنِفاً :
أكَما يقولونَ ، الطبيعةُ تَغلِبُ الأُنثى
فيأتى رَدُّها الشَّرقِىُّ من لغةِ النُّزوحِ مُغَرِّباً
يُخْفِى ترَدُّدُها من الرَّد ، الحَسَن ؟
لا لَمْ يُسائِلْ ..:
أبِها المشيئةُ ،
أم تُمَهِّدُ دَربَ الاستمتاعِ بالرَّفْضِ المُكَرَّرِ
أنَّ ما قَد كانَ كانَ و أنَّ ما تَبْغِيهِ
يوماً لم يكُنْ
أم بين مهجتها ملامحُ قصَّةٍ
يصحو فتاها مرةً و يموتُ مرة !
و بشاطىءِ المرَّاتِ تَبقَى مُهمَلاً ، ما كنتَ منتسباً
إلى إبحارِها بغِضابِ ما تَلقاهُ
أو أىِّ المَسَرَّة ..
تبقى بقصَّتِها تُزَلزَلُ بالتَقاطُعِ
ثُمَّ قَدْ تَأتِيكَ فى شَوطٍ بأوقاتِ الفراغِ
إذا شَكَى مِنها الغُرورُ تناقُصاً ،
تأتى مُشاهِدةً لَظاكَ لتستزيد !
مِن أىِّ صَخْرٍ قد تعامَد قلبُها و لذاك ها كنتَ الثمن ؟
(تأتى إلىَّ لكى أُجيبَكَ مُشفِقاً) :
بالحقِّ تسأل ؟
أُنسيتَ ما تحويهِ من كتبِ البلاغةِ
جِئتَنى لتَقول أنَّك بين أرقامِ الهَدَايا لن تضافَ
وحينَ تَسْكُنُ لَن يجافيكَ السَّكَنْ..
فعلامَ تسأل؟
كُلُّ شىءٍ جائزٌ ..،
لكنَّ ما أدرِيهِ أن طُفولةَ الأُنثَى لها حدٌ
تَناهَى عُمرُهُ بالعاشرة ..!
ما فوقَ ذلكَ فى الحِسابِ موَسَّدٌ للبين بينِ
فبَعْضُهُنَّ يحُطُّ كالطيرِ المُقاربِ من كتابِكَ
يَسْتَوِى جُنحَيْهِ ترجمةً لمُؤْتَنَسِ الحروفِ
فإنْ قَلَبتَ الصَّفحةَ الأُولى ، يطير !
و هناك أُخرى ..
مثل أمشيرٍ تجىءُ مواسماً
كى تُغرِقَ الأصواتَ فى المَنْحَى مُتَرَّبَةَ اللُّحُونِ دميمةً
بين الأغانى والأثير ..
و هناكَ أُخرى ،
قد تُوَبِّرُ من "صباحِ الخيرِ" فى معنىً بعيدٍ
جُملةً ، أو مقصداً أو قُلْ نَواةً للحكاياتِ الغريبةِ
خفيةً بين الظَّهير ..
و لكُلِّ مشتَغِلٍ بصورةِ ياسَمِينٍ رغبةٌ
فيما تُسَمّى من مقاصِدِ ياسَمينِك..
ألفَيتُ أحسَنها بقولِ السابِقينَ قُرابةً
اظفَر بذاتِ الدينِ واظْفَر قَبْلَها
بَنِصابِ دينِك
29/7/2008
الأخ الكريم محمود موسى..
تحياتي لك..
ربما تفهمت جيدا لماذا لم تضع عنوانا لهذه القصيدة الجميلة..
تدفع شعري جميل..
وصف للحالة العابرة بلغة تكاد تكون حائرة
غير أنها تنتهي بحل لم يتوقعه أحد.. يبدو غريب عن السياق العام لذي نسجه النص في البداية..
غير أنه مقنع إلى حد كبير..
درامية و بناء يتشاكلان بطريقة جميلة و نغمية تنبئ عن شاعر مقبلر مُسرعاً
أدعو الإخوة لقراءة هذة القصيدة..
تحياتي
عبد القدار رابحي
لطفي الياسيني
30-07-2008, 03:24 AM
بارك فيك الله اخي في الله
محمود موسى
ونفع بك الاسلام والمسلمين
محمود موسى
03-08-2008, 09:37 AM
الأخ الكريم محمود موسى..
تحياتي لك..
ربما تفهمت جيدا لماذا لم تضع عنوانا لهذه القصيدة الجميلة..
تدفع شعري جميل..
وصف للحالة العابرة بلغة تكاد تكون حائرة
غير أنها تنتهي بحل لم يتوقعه أحد.. يبدو غريب عن السياق العام لذي نسجه النص في البداية..
غير أنه مقنع إلى حد كبير..
درامية و بناء يتشاكلان بطريقة جميلة و نغمية تنبئ عن شاعر مقبلر مُسرعاً
أدعو الإخوة لقراءة هذة القصيدة..
تحياتي
عبد القدار رابحي
دعوةٌ منك إلى الأصدقاء الاعزاء للقراءة بها أشرف وأشكرك عليها جزيل الشكر أخى
النهايةُ بالفعل متعمدة و سعيد ان وافقت عندك قبولاً فلهذا دلالة تجعلنى اعتز بمرور مثلك ، جزيت الخير كله :0014:
وائل محمد القويسنى
03-08-2008, 03:15 PM
تلكَ التى أَرْدَتْكَ فى بئرِ التَشَكّى
سائلاً للبَعْثِ كونسلتو / تقولُ أنا المقيمُ على مُصابِى
حالماً بالقربِ يومَ رأيتُها
أرأيتَها ؟
و حَفِظْتَ لَوناً مُدهِشاً للنظرةِ الأولى؟
أقُلْتَ بأنَّ أنهارَ الحياةِ جميعَها فى رَحبِ زينتِها ؟
وذلك مرةً !
و الوقتُ سكرانٌ
و أنت تظُنُّ أنَّ مساحةً فى مهجةِ امرأةٍ
يُلَوِّحُ ضَوْءُها قال اقترِبْ ..
و خُطاكَ صارُوخٌ حَمَاسِىُّ التَحَرُّكِ
لم يسائلْ آنِفاً :
أكَما يقولونَ ، الطبيعةُ تَغلِبُ الأُنثى
فيأتى رَدُّها الشَّرقِىُّ من لغةِ النُّزوحِ مُغَرِّباً
يُخْفِى ترَدُّدُها من الرَّد ، الحَسَن ؟
لا لَمْ يُسائِلْ ..:
أبِها المشيئةُ ،
أم تُمَهِّدُ دَربَ الاستمتاعِ بالرَّفْضِ المُكَرَّرِ
أنَّ ما قَد كانَ كانَ و أنَّ ما تَبْغِيهِ
يوماً لم يكُنْ
أم بين مهجتها ملامحُ قصَّةٍ
يصحو فتاها مرةً و يموتُ مرة !
و بشاطىءِ المرَّاتِ تَبقَى مُهمَلاً ، ما كنتَ منتسباً
إلى إبحارِها بغِضابِ ما تَلقاهُ
أو أىِّ المَسَرَّة ..
تبقى بقصَّتِها تُزَلزَلُ بالتَقاطُعِ
ثُمَّ قَدْ تَأتِيكَ فى شَوطٍ بأوقاتِ الفراغِ
إذا شَكَى مِنها الغُرورُ تناقُصاً ،
تأتى مُشاهِدةً لَظاكَ لتستزيد !
مِن أىِّ صَخْرٍ قد تعامَد قلبُها و لذاك ها كنتَ الثمن ؟
(تأتى إلىَّ لكى أُجيبَكَ مُشفِقاً) :
بالحقِّ تسأل ؟
أُنسيتَ ما تحويهِ من كتبِ البلاغةِ
جِئتَنى لتَقول أنَّك بين أرقامِ الهَدَايا لن تضافَ
وحينَ تَسْكُنُ لَن يجافيكَ السَّكَنْ..
فعلامَ تسأل؟
كُلُّ شىءٍ جائزٌ ..،
لكنَّ ما أدرِيهِ أن طُفولةَ الأُنثَى لها حدٌ
تَناهَى عُمرُهُ بالعاشرة ..!
ما فوقَ ذلكَ فى الحِسابِ موَسَّدٌ للبين بينِ
فبَعْضُهُنَّ يحُطُّ كالطيرِ المُقاربِ من كتابِكَ
يَسْتَوِى جُنحَيْهِ ترجمةً لمُؤْتَنَسِ الحروفِ
فإنْ قَلَبتَ الصَّفحةَ الأُولى ، يطير !
و هناك أُخرى ..
مثل أمشيرٍ تجىءُ مواسماً
كى تُغرِقَ الأصواتَ فى المَنْحَى مُتَرَّبَةَ اللُّحُونِ دميمةً
بين الأغانى والأثير ..
و هناكَ أُخرى ،
قد تُوَبِّرُ من "صباحِ الخيرِ" فى معنىً بعيدٍ
جُملةً ، أو مقصداً أو قُلْ نَواةً للحكاياتِ الغريبةِ
خفيةً بين الظَّهير ..
و لكُلِّ مشتَغِلٍ بصورةِ ياسَمِينٍ رغبةٌ
فيما تُسَمّى من مقاصِدِ ياسَمينِك..
ألفَيتُ أحسَنها بقولِ السابِقينَ قُرابةً
اظفَر بذاتِ الدينِ واظْفَر قَبْلَها
بَنِصابِ دينِك
29/7/2008
الأخ الشاعر محمود موسى
قرأت هنا شعرا فيه التجديد والفكر والهدف والتصوير والموروث الدينى والثقافى
جميلة من جميل
تقديرى
وائل القويسنى
محمود موسى
04-08-2008, 07:11 AM
بارك فيك الله اخي في الله
محمود موسى
ونفع بك الاسلام والمسلمين
آمين وإياكم يارب
لمرورك روعته فلا تقطعه أ. لطفى الياسينى :0014::0014:
محمود موسى
05-08-2008, 07:46 AM
الأخ الشاعر محمود موسى
قرأت هنا شعرا فيه التجديد والفكر والهدف والتصوير والموروث الدينى والثقافى
جميلة من جميل
تقديرى
وائل القويسنى
ليس أجمل من عذب مرورك أخى وائل
بارك الله فيكم
مقبولة عبد الحليم
05-08-2008, 08:32 AM
حقا رائعة
صورها موحية
وهدفها نبيل
وشاعرها رصين
وللعقل فيها حلاوة التدبير
هامسة وهادفة
محمود موسى
قرأتها مرة لكنني سأعود اليها مرات
مبدع أنت ودعوة لنساء الواحة للأغتراف من هذا الجمال
سعيدة إن كنت هنا
مقبولة
وصباحك ورد
http://itsalat155.jeeran.com/ورد.gif
محمود موسى
10-08-2008, 02:05 PM
حقا رائعة
صورها موحية
وهدفها نبيل
وشاعرها رصين
وللعقل فيها حلاوة التدبير
هامسة وهادفة
محمود موسى
قرأتها مرة لكنني سأعود اليها مرات
مبدع أنت ودعوة لنساء الواحة للأغتراف من هذا الجمال
سعيدة إن كنت هنا
مقبولة
وصباحك ورد
http://itsalat155.jeeran.com/ورد.gif
كل التقدير سيدتى
أعتز بهذا المرور وهذه الدعوة
لك منى جزيل الشكر
د. سمير العمري
20-09-2008, 04:50 PM
نص ذو ملمس سندسي راق لي ، وأسلوب أحبه منك جدا.
أنت من الشعراء الذين أهتم بشعرهم لخصوصيته وعلو الحرفة الشعرية فيه.
و بشاطىءِ المرَّاتِ تَبقَى مُهمَلاً
بل وبشاطئِ
إذا شَكَى مِنها الغُرورُ تناقُصاً ،
بل شكا يشكو.
وحينَ تَسْكُنُ لَن يجافيكَ السَّكَنْ
لن الناصبة هنا تكسر وزن سطرك إذ إنها تنصب المضارع الذي يليها.
واظْفَر قَبْلَها
ظفر أعرفه فعلا لازما يحتاج حرف جر فكما قلت اظفر بذات الدين وجب عليك أن تقول اظفر بقلبها ولأن ذلك لا يستقيم مع الوزن يمكنك استبدالها بالفعل المتعدي اكسب أو أمثاله.
تحياتي
محمود موسى
20-09-2008, 05:27 PM
نص ذو ملمس سندسي راق لي ، وأسلوب أحبه منك جدا.
أنت من الشعراء الذين أهتم بشعرهم لخصوصيته وعلو الحرفة الشعرية فيه.
جزيل الشكر أ. سمير ، وشهادة أعتز بها بالتأكيد
لى فقط رد سريع
وحينَ تَسْكُنُ لَن يجافيكَ السَّكَنْ
لن الناصبة هنا تكسر وزن سطرك إذ إنها تنصب المضارع الذي يليها.
كيف هذا سيّدى و ما التأثير الذى يؤثره النصب على الوزن مادمنا نسير على تفعيلة الكامل
ـكُنُ لن يُجَا - متَفَاعِلُن - فيَك السَّكَن - مُتَفَاعِلُنْ -
الرجاء التوضيح فانا لا أرى فيها شيئا !
واظْفَر قَبْلَها
ظفر أعرفه فعلا لازما يحتاج حرف جر فكما قلت اظفر بذات الدين وجب عليك أن تقول اظفر بقلبها ولأن ذلك لا يستقيم مع الوزن يمكنك استبدالها بالفعل المتعدي اكسب أو أمثاله.
أختلف معك سيدى فـ "قبلها" هنا ظرف لا علاقة له بالشىء المعنىَّ بالظفر
فانا فى أى جملة عادية مثلا إن قلت : اظفر عند الصبح بدعوة من أمك
هل وجب علىَّ هنا إضافة الباء لـ "عند" أم بمحل اهتمامى هنا والمعنى بالظفر وهو الدعوة ؟
أرجو أيضاً الإيضاح ..
وأشكرك مرة أخرى على مثل هذا المرور الطيب الذى أغبط نفسى عليه دائما :0014:
تحياتي
عاطف الجندى
20-09-2008, 06:10 PM
الجميل محمود
رائع هو بيانك و جميل بوحك
دمت جميلا
لطفي الياسيني
20-09-2008, 11:04 PM
سيدي الكبير الفاضل
تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي
لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
محمود موسى
04-10-2008, 10:01 AM
الجميل محمود
رائع هو بيانك و جميل بوحك
دمت جميلا
و دمت دائما بكل خير يا صديقى
كل عامٍ وأنت إلى الله أقرب :0014:
محمود موسى
05-10-2008, 08:49 AM
سيدي الكبير الفاضل
تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي
لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
وأنا مفرداتى لا تسعفنى لأداء شكر هذا الجمال فيك سيدى
لك منى خالص التقدير
دمت بحفظ المولى
محسن شاهين المناور
05-10-2008, 05:48 PM
أخي الحبيب محمود موسى
قرات شعرا جديدا ينم عن ثقافة عالية واطلاع
أسجل اعجابي مع مودتي
اخوك
د. سمير العمري
06-10-2008, 05:55 PM
يبدو أن الصيام قد أثر علي في ردي ذاك أخي محمود ، ولقد أصبت أنت وأخطأت أنا في النقطة الأولى سهوا وأما النقطة الثانية فليت شعري كيف قرأتها قلبها لا قبلها ربما لأن المعنى الذي أحببت "اظفر بقلبها بنصاب دينك" قد سبق عيني فرسم لها غير ما رسمت. ولا عذر لي حتى بصيام بل اعتذار لشخصك الكريم.
دمت مبدعا.
تحياتي
محمود موسى
06-10-2008, 10:03 PM
يبدو أن الصيام قد أثر علي في ردي ذاك أخي محمود ، ولقد أصبت أنت وأخطأت أنا في النقطة الأولى سهوا وأما النقطة الثانية فليت شعري كيف قرأتها قلبها لا قبلها ربما لأن المعنى الذي أحببت "اظفر بقلبها بنصاب دينك" قد سبق عيني فرسم لها غير ما رسمت. ولا عذر لي حتى بصيام بل اعتذار لشخصك الكريم.
دمت مبدعا.
تحياتي
لا عليك سيدى
فلتكرار هذا المرور الذى أنتظره بشغف دائما ما يجعل سعادتى فى قمتها بعيدا عن أى شىء
دُم بخير ما يكون عليه أحبتى :0014::0014:
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir