مسلسل أرباب المهن ورباتها - الحلقة الأولى - الصحفي .....

[أبو القاسم]

يركض وراء الأخبار التي لا تركض وراءه ، شخص يحب الفضيحة ، منبوذ لدى محيطه ، يكره نفسه وأهله ، في بدايته الصحفية ، تجده (( ينبش )) المجتمع بحثاً عن المواضيع ، (( هه )) حتى إذا وجد قطتين تتعاركان ، لألتقط لهما الصور ولكتب عنهما .

منافق (( ليس في الدين )) بل في من أعلى منه مكانة ، انحيازي من الدرجة الأولى ، همجي ، متعصب ، ثقافته ضحلة ، غبي ، حاقد ، القلم والقرطاس يكرهه .



لعلي مبالغ ولكن أعيش معه ، قد يوجد صحفيون معتدلون ، ولكني أتكلم عن أشخاص معروفين لديكم .



تذكروا أبا القاسم حين يقول : (( لكل مجتهدٍ نصيب ، ولكل سارقٍ رقيب ))

وأضيف أيضاً

(( ولكل صحفي الـ(1000000)ــــفُ الفِ رقيب ))

[ياسمين]

اذا كان هذا هو حال الصحافة والصحفيين
ومثله الاعلام والاعلاميين

فعلينا ان نقول على الدنيا السلام ؟؟؟
فكيف اذن ستظهر الحقائق
ومن سيكشف الزيف
ومن نصدق
ومن لانصدق

ياالله
كل الاشياء تتحول من حقائق الى زيف وصور خداعة
والقاب ومناظر براقة تحمل خلفها نفاق وكذب وخداع


شكرا ابا القاسم على رقى طرحك
وفى انتظار بشوق الى باقى المهن
تحياتى واحترامى لك

[أبو القاسم]

أعترف أني مبالغ كثيراً في ذمه في سبيل الطرافة .......
وكي لا يتكاثر اللوم علي .. أخبركم أني كنت صحفياً سابقاً .. D: لذا لا تغضبوا مني :011:

[ياسمين]

الاعتراف بالحق فضيلة اخى الصحفى سابقا D: D: D:

لكن ماذكرته فيه الكثيييييييير من الحقيقة وانا اعلم ذلك

تحياتى واحترامى لك

[المحتطب]

وأزيدك من عشتي سعفه...

فهو سفيه يقاد..يجيد التطبيل والتزمير..رقبته دوماً مقصولة من الرقيب..

يكره المقصات ...يكتب بلا عقل ويفكر بعقل من يحمل ذنبه.. يهوى الصخب

والفلاشات ... صفحته صفراء..وسيرته سوداء...ونواياه يعلمها رب الأرض

والسماء...

(مع شديد إعتذاري من الإخوان الصحفيين ..فهذا هو هذيان المداعبة)

[أبو القاسم]

لم أكن أتوقع أن الحقد علي سيصل إلى هذه الدرجة ؟؟
للحمد الحمد الذي خلصني من هذه المهنة المحقود عليها ...

أما أيها المحتطب فقد صدقت في ذمه ولكن لا تكون مبالغاً .. فالمبالغة احتركتها فقط لي ..

أناشدك أن تواصل معي في بقية الحلقات..

أخوك المحب

[شيماء وفا]

الصحفي
إن كان بمثل هذا الوصف فقد يحصل على بعض الشهرة ،
لكن بالتأكيد لن يكون محبوب .
أستاذ / أبو القاسم
أعلم أن كثير من الصحفيين أصبحوا على هذه الشاكلة
رغم مرور سبع سنوات على هذا النص ،
ورغم أن سوء الوضع في ازدياد ،
لكني أحمد الله أنه مازال هناك القليل من الشرفاء
خالص تحياتي

[فاطمه عبد القادر]

يركض وراء الأخبار التي لا تركض وراءه ، شخص يحب الفضيحة ، منبوذ لدى محيطه ، يكره نفسه وأهله ، في بدايته الصحفية ، تجده (( ينبش )) المجتمع بحثاً عن المواضيع ، (( هه )) حتى إذا وجد قطتين تتعاركان ، لألتقط لهما الصور ولكتب عنهما .

منافق (( ليس في الدين )) بل في من أعلى منه مكانة ، انحيازي من الدرجة الأولى ، همجي ، متعصب ، ثقافته ضحلة ، غبي ، حاقد ، القلم والقرطاس يكرهه .



لعلي مبالغ ولكن أعيش معه ، قد يوجد صحفيون معتدلون ، ولكني أتكلم عن أشخاص معروفين لديكم .



تذكروا أبا القاسم حين يقول : (( لكل مجتهدٍ نصيب ، ولكل سارقٍ رقيب ))

وأضيف أيضاً

(( ولكل صحفي الـ(1000000)ــــفُ الفِ رقيب ))



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك هذة اللفتة الكبيرة أخي (أبو القاسم)
لأن الصحافة مهمة خطيرة ومهمة جدا
إذا كان الصحفي مثل الذبابة الزرقاء لا يحلو لها إلا أن تحط على اللحم الميت ,,تمد به خرطومها لتتغذى ,,ثم تضع فيه بيضها لتحقق الإمتداد والمجد هناك ,,(وأقصد باللحم الميت هو فضائح الأفراد من المشاهير والطبقات المخملية وغيرهم ممن يلفت أنظار الناس قاطبة )فهو صحفي كريه حتى لو حقق الشهرة فلا مكان له في شيء ,,وهو في الأصل ما فعل أي شيء ذات قيمة تذكر.
أما إن كان صحفيا ناظرا للمستقبل بعين ثاقبة كعين الصقر ,,فاهما ما ينفع أمته وما يضرها ,,,عارفا لماذا يضع أي خبر تحت المجهر ,,أو يسفه خبراً مدركا نفعه أو ضرره على مستقبل شعبه وأمته ,,فهو من غير شك الصحفي المحترم والعظيم والذي يجب أن يقدره الجميع .
شكرا لك أخي
ماسة