خمس قصائد قصيرة

[عبد القادر رابحي]

حزن

كَيْفَ تَلْهُو بِعُمْرِ أَخِيكَ..؟
وَ مَنْ أَنْتَ حَتَى تَرَى المَاءَ مِنْ قَلْبِهِ نَابِعًا
وَ الَسَنَابِلَ فِي رَحْلِهِ تَتَسَلَّقُ هَذَا اِلِبَهَاءْ..؟
كَيْفَ تَحْرِمُهُ قَطْرَةً مِنْ حَنِينِ الأخُوَّةِ
فِي لَحْظَةٍ..
ثُمَّ تَدْلُو بِهِ فِي غَيَابَاتِ جُبٍّ حَزِينْ..؟
كَيْفَ تَقْتُلُهُ مَرّتَيْنْ..؟

خفافيش

خَفَافِيشُ تَرْبُضُ فِي بَاحَةِ الوَقْتِ
لاَ شَيْءَ يَنْتَابُهَا
غَيْرَ هَذَا الرَّحِيلِ المُعَلَّبِ فِي دَهْشَةِ الوَرْدَةِ الحَالِمَهْ..
خَفَافِيشُ تَرْتَاحُ بَعْدَ عَنَاءِ الفَرِيضَةِ
تُوشِكُ أَنْ تَتَسَاقَطَ
لَكِنَّهَا تَتَدَلَّى عَناقِيدَ فِي سَلَّةِ الغُرْفَةِ المُظْلِمَهْ..
خَفَافِيشُ تَلْهُو بِأَحْزَانِهَا
وَ تُرَدِّدُ فِي لُغَةٍ كَالنَّشيدْ :
( مَنْ سَيَفْتَحُ بَابَ الحَدِيدِ..
وَ مَنْ يُوقِظُ الأُمَّةَ النَّائِمَهْ..)

بكاء

لَمْ يَبْقَ مِنْ غُرْبَتِي غَيْر الذِي فِي شُقُوقِ القَلْبِ
يَحْتَرِقُ..
أَهَكَذَا كَانَ لِي يَوْمًا أخٌ سَكَنَتْ أَحْزَانُهُ
جُرْحِي
وَ مَا نَزِفَتْ غَيْرَ الذِي مِنْ شُقُوقِ القَلْبِ
يَنْبَثِقُ..
أَهَكَذَا عَلَّمَتْنَا أَرْضُنَا لُغَةً مِنْ جُرْحِنَا
ثُمَّ تُسْقِينَا
فَنَنْشَرِقُ..

وحدة

كَيْفَ لِي أَنْ أُجَافِيكَ
أَنْتَ أَخِي
وَ أَنَا لَسْتُ غَيْرَ ابْن أُمِّكَ
لَيْسَ لَنَا غَيْرُنَا فِي الطَّرِيقِ
وَ مَنْ غَيْرُنَا يَحْرِسُ الأَرْضَ وَ القَافِلَهْ..
كَيْفَ لِي أَنْ أَجَافِيكَ
أَنْتَ الذِي كُنْتَ لِي وَطَنًا
حِينَ آلَمَنِي الظِلُّ
وَ اشْتَدَّ بِي لَوْنُ تُربَتِهِ القَاحِلَهْ..

شجر

شَجَرٌ فِي العُرُوقِ العَمِيقَهْ
شَجَرٌ فِي المَسَاءِ الحَزِينِ
وَ فِي كَرْبَلاَءِ الطَّرِيقَهْ
شَجَرٌ فِي شُقُوقِ الجِدَارِ
وَ فِي رَدَهَاتِ النَّهَارِ
وَ فِي لَيْلَكِ الجُرْحِ
تَلْهُو بِهِ
ثُمَّ يَلْهُو بِهَا
ثُمَّ يَنْتَابُ أَحْلاَهُمَا مَا يَشُوبُ الحَقِيقَهْ..

[محسن شاهين المناور]

أخي الفاضل عبدالقادر
لون جديد ومواضيع تستوقفنا في
حياتنا اليومية وعلاقاتنا
ليس لدي سوى الشكر على هذه الباقة
التي تفوح حروفها بالمعاني والمشاعر
الإنسانية السامية
لك كل التقدير
أخوك

[عاطف الجندى]

أخى عبد القادر
خمس قصائد من قصائد الومضة تقدم الجديد و المدهش
دمت رائعا و دام بنانك
مودتي

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

كأنها هوية جديدة للشعر
وأسلوب مبتكر في الصياغة قليلة الكلمات عميقة المعنى
ممتازة عبد القادر

[مجذوب العيد المشراوي]

يا عبد القادر :

تمتعت ُ بالصياغة ، بالتركيز ، بالحزم والدقة عبر أمواج المشاعر الواعية جدا ..

علمتني أن الشعر لا يتماشى واللعب أبدا .. شكرا

لي عودة مستقبلية إليها ...

[عبد القادر رابحي]

أخي الفاضل عبدالقادر
لون جديد ومواضيع تستوقفنا في
حياتنا اليومية وعلاقاتنا
ليس لدي سوى الشكر على هذه الباقة
التي تفوح حروفها بالمعاني والمشاعر
الإنسانية السامية
لك كل التقدير
أخوك

اخي الكريم محسن..
شكرا على مرورك
و احتضانك لهذه القصائد..

احترم رأيك..
و اعتز به


تحياتي

عبد القادر

[مصلح أبو حسنين]

عبد القادر رابحي
مدهش أنت بحق
ما شاء الله عليك
لك مني باقة ورد على هذه الرائعة
دم بخير أيها الحبيب:0014::0014::0014:

[محمد الأمين سعيدي]

وحدة


كَيْفَ لِي أَنْ أُجَافِيكَ
أَنْتَ أَخِي
وَ أَنَا لَسْتُ غَيْرَ ابْن أُمِّكَ
لَيْسَ لَنَا غَيْرُنَا فِي الطَّرِيقِ
وَ مَنْ غَيْرُنَا يَحْرِسُ الأَرْضَ وَ القَافِلَهْ..
كَيْفَ لِي أَنْ أَجَافِيكَ
أَنْتَ الذِي كُنْتَ لِي وَطَنًا
حِينَ آلَمَنِي الظِلُّ
وَ اشْتَدَّ بِي لَوْنُ تُربَتِهِ القَاحِلَهْ..
....
....
الله الله..
قصائد قصيرة المبنى طويلة المعنى..
والله قد شطرتني نصفين..
وجمعت شملي معي ..مع نفسي
أبدعت وأجدت ..
حفظك الله وحفظنا..

[عبد القادر رابحي]

أخى عبد القادر
خمس قصائد من قصائد الومضة تقدم الجديد و المدهش
دمت رائعا و دام بنانك
مودتي

الأخ الكريم الشاعر عاطف الجندي..
أشكرك جزيل الشكر على مرورك..
و أعتز برأيك أيما اعتزاز..


تحياتي لك

و دمت...


عبد القادر

[د. مصطفى عراقي]

حزن

كَيْفَ تَلْهُو بِعُمْرِ أَخِيكَ..؟
وَ مَنْ أَنْتَ حَتَى تَرَى المَاءَ مِنْ قَلْبِهِ نَابِعًا
وَ الَسَنَابِلَ فِي رَحْلِهِ تَتَسَلَّقُ هَذَا اِلِبَهَاءْ..؟
كَيْفَ تَحْرِمُهُ قَطْرَةً مِنْ حَنِينِ الأخُوَّةِ
فِي لَحْظَةٍ..
ثُمَّ تَدْلُو بِهِ فِي غَيَابَاتِ جُبٍّ حَزِينْ..؟
كَيْفَ تَقْتُلُهُ مَرّتَيْنْ..؟

خفافيش

خَفَافِيشُ تَرْبُضُ فِي بَاحَةِ الوَقْتِ
لاَ شَيْءَ يَنْتَابُهَا
غَيْرَ هَذَا الرَّحِيلِ المُعَلَّبِ فِي دَهْشَةِ الوَرْدَةِ الحَالِمَهْ..
خَفَافِيشُ تَرْتَاحُ بَعْدَ عَنَاءِ الفَرِيضَةِ
تُوشِكُ أَنْ تَتَسَاقَطَ
لَكِنَّهَا تَتَدَلَّى عَناقِيدَ فِي سَلَّةِ الغُرْفَةِ المُظْلِمَهْ..
خَفَافِيشُ تَلْهُو بِأَحْزَانِهَا
وَ تُرَدِّدُ فِي لُغَةٍ كَالنَّشيدْ :
( مَنْ سَيَفْتَحُ بَابَ الحَدِيدِ..
وَ مَنْ يُوقِظُ الأُمَّةَ النَّائِمَهْ..)

بكاء

لَمْ يَبْقَ مِنْ غُرْبَتِي غَيْر الذِي فِي شُقُوقِ القَلْبِ
يَحْتَرِقُ..
أَهَكَذَا كَانَ لِي يَوْمًا أخًا سَكَنَتْ أَحْزَانُهُ
جُرْحِي
وَ مَا نَزِفَتْ غَيْرَ الذِي مِنْ شُقُوقِ القَلْبِ
يَنْبَثِقُ..
أَهَكَذَا عَلَّمَتْنَا أَرْضُنَا لُغَةً مِنْ جُرْحِنَا
ثُمَّ تُسْقِينَا
فَنَنْشَرِقُ..

وحدة

كَيْفَ لِي أَنْ أُجَافِيكَ
أَنْتَ أَخِي
وَ أَنَا لَسْتُ غَيْرَ ابْن أُمِّكَ
لَيْسَ لَنَا غَيْرُنَا فِي الطَّرِيقِ
وَ مَنْ غَيْرُنَا يَحْرِسُ الأَرْضَ وَ القَافِلَهْ..
كَيْفَ لِي أَنْ أَجَافِيكَ
أَنْتَ الذِي كُنْتَ لِي وَطَنًا
حِينَ آلَمَنِي الظِلُّ
وَ اشْتَدَّ بِي لَوْنُ تُربَتِهِ القَاحِلَهْ..

شجر

شَجَرٌ فِي العُرُوقِ العَمِيقَهْ
شَجَرٌ فِي المَسَاءِ الحَزِينِ
وَ فِي كَرْبَلاَءِ الطَّرِيقَهْ
شَجَرٌ فِي شُقُوقِ الجِدَارِ
وَ فِي رَدَهَاتِ النَّهَارِ
وَ فِي لَيْلَكِ الجُرْحِ
تَلْهُو بِهِ
ثُمَّ يَلْهُو بِهَا
ثُمَّ يَنْتَابُ أَحْلاَهُمَا مَا يَشُوبُ الحَقِيقَهْ..
شاعرنا المتجدد المتفرد الأستاذ عبد القادر رابحي
تحية عاطرة زاهرة لهذه الإطلالات الشاعرة الساحرة المشحونة بوهج الشعر والرؤيا ، والمسكونة بهواجس الحزن والغربة والوحدة ، والمعجونة بلغة الجرح والبوح والألم والأمل

للتثبيت حبا وتقديرا وإعجابا
ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
محبك: مصطفى

[عبد القادر رابحي]

كأنها هوية جديدة للشعر
وأسلوب مبتكر في الصياغة قليلة الكلمات عميقة المعنى
ممتازة عبد القادر

الأخ الكريم أحمد عبد الرحمن..


أسعدني مرورك ..

و أسعدني تعليقك على القصيدة


دمت

و دام قلمك

تحياتي

عبد القادر

[مجذوب العيد المشراوي]

حزن
كَيْفَ تَلْهُو بِعُمْرِ أَخِيكَ..؟
وَ مَنْ أَنْتَ حَتَى تَرَى المَاءَ مِنْ قَلْبِهِ نَابِعًا
وَ الَسَنَابِلَ فِي رَحْلِهِ تَتَسَلَّقُ هَذَا اِلِبَهَاءْ..؟
كَيْفَ تَحْرِمُهُ قَطْرَةً مِنْ حَنِينِ الأخُوَّةِ
فِي لَحْظَةٍ..
ثُمَّ تَدْلُو بِهِ فِي غَيَابَاتِ جُبٍّ حَزِينْ..؟
كَيْفَ تَقْتُلُهُ مَرّتَيْنْ..؟

قصيدتك المترامية تؤكد شيئا واحدا هو السهولة الممتنعة
ثم إن قصيتك حيّة وحقيقية تناور هنا وهناك لتأخذ منّا اعترافا بجمالها الطبيعي ..
يا عبد القادر أنت ضمن جماعة حيَّة ٍ تريد أن تعيد للشعر بهاءه وتخلصه من هلوساته التي ملأت الدنيا
أنت تسجل هنا حركية عاطفية جاءت من زخم السنين بلطف وتأخذ بيدها نحو الإنسانية بنجاح تام .
إن خيامك الخمس حزن ، خفافيش ، بكاء ، وحدة ، شجر تؤكد سلامة المنهج في التعامل وجدانيا أنت
التسلسل عندك عجيب والوصول مضمون ونهايتك الربيعية تؤكد رغبتك في الحياة والجمال ، إن الشجر لغة الطبيعة الحي والذي يضمن جوا طاهرا ..
أحييك أيها الشاعر على سمو ّ عواطفك ونبالتك الشعرية و تواضعك الذي يملأاني حقا ..

[يوسف أحمد]

أخي عبد القادر حفظك الله

تشد خيط الحزن اللاهب من القلب إلى القلب.

ومن أمل الأخ إلى الألم الكامن في كفه

سلمت شاعرا ومبدعا

[عبد القادر رابحي]

يا عبد القادر :
تمتعت ُ بالصياغة ، بالتركيز ، بالحزم والدقة عبر أمواج المشاعر الواعية جدا ..
علمتني أن الشعر لا يتماشى واللعب أبدا .. شكرا
لي عودة مستقبلية إليها ...

الأخ الكريم مجدوب..
أشكر لك مرورك..

و رأيك في القصيدة..

أعتز به

دمت

و دام قلمك

تحياتي

عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

عبد القادر رابحي
مدهش أنت بحق
ما شاء الله عليك
لك مني باقة ورد على هذه الرائعة
دم بخير أيها الحبيب:0014::0014::0014:

الأخ الكريم مصلح..

تحياتي
و سلامي


و أشكرك جزيل الشكر على مرورك

و إعجابك..

و لك بالمثل الف ألف باقة


عبد القادر

[زاهية]

مدهش نبض هذه القصائد
دمت بهذا التفرد أخي المكرم عبد القادر رابحي
أختك
بنت البحر

[غسان الرجراج]

أخي عبد القادر
شكرا على هذا الجمال و التجديد
عهدتك كبيرا أخي
تقبل إعجابي
لا فض يراعك الجميل

[محمد الأمين سعيدي]

قصيدة تافهة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"الدين المعاملة"
يا أنت..
والله عجيب أمرك ..
تتبعت الكثير من ردودك هنا في الواحة ويبدو أنّ كل المواضيع هنا لم تعجبك..
وحتى إذا أردت الإنتقاد ـ وليس ما تقوم به من باب النقد في شيء ـ فعليك التزام الأدب..
ثمّ من أنت لتحكم على النص بهكذا طريقة ..
ومن أنت لتردّ بهكذا ردود..
وأنا شخصيا لا ابحث إلا عن أديب متأدّب ..
ثم ما الأدب إذا كان خاليا من الآداب..
وأذكر أنني قرأت لك نصا هنا في الشعر وكان نصك.....................؟؟
ولعل إطلالة قصيرة في ردودك تبيّن مدى قلة أدبك في الردّ على المشاركين..
المهم:
أطلب من إدارة الواحة أن تنظر في أمرك وتتخذ الإجراءات اللازمة..
وأتوجه بطلب خاص إلى د.سمير العمري أن يتصرّف معك كما يليق بحضرتك..
في الأخير:
هداك الله

[وائل محمد القويسنى]

حزن

كَيْفَ تَلْهُو بِعُمْرِ أَخِيكَ..؟
وَ مَنْ أَنْتَ حَتَى تَرَى المَاءَ مِنْ قَلْبِهِ نَابِعًا
وَ الَسَنَابِلَ فِي رَحْلِهِ تَتَسَلَّقُ هَذَا اِلِبَهَاءْ..؟
كَيْفَ تَحْرِمُهُ قَطْرَةً مِنْ حَنِينِ الأخُوَّةِ
فِي لَحْظَةٍ..
ثُمَّ تَدْلُو بِهِ فِي غَيَابَاتِ جُبٍّ حَزِينْ..؟
كَيْفَ تَقْتُلُهُ مَرّتَيْنْ..؟


الله عليك
!!!
أخى عبد القادر رابحى
بل هى خمس لؤلؤات من در الشعر الفريد
أبدعت وأمتعت يا أخى
خمس قصائد فتحت آفاقا للفكر والشعور
لك كل الود
ولقصيدك كل التقدير
وائل القويسنى

[محسن شاهين المناور]

قصيدة تافهة

ا
أخي الكريم عبد القادر الرابحي
أتمنى أن لايضيرك أمثال هذا أل . . .
فالكلام صفة المتكلم
وهذا المكان وجد للأدب
وليس . . . .
ولا يوجد هنا أناس تافهون . .. كيف تقيم قصيدة بكلمة واحدة
فإن كنت ناقدا فتفضل قلوبنا وصدورنا مفتوحة لكل ناقد شريف
نحن نكتب والأجر والثواب والشكر لمن يصوب لنا بعيدا عن أمثالك
وتسمي هذا وجهة نظر . . هزلت
أضم رأيي للأخ محمد أمين السعيدي
لإدارة الواحة الفاضلة ولها الرأي الفصل

[لطفي الياسيني]

بارك فيك الله اخي في الله
الشاعر الكبير السامق عبد القادر رابحي
ونفع بك الاسلام والمسلمين
لك مني عاطر التحية والتقدير واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

[علي عطية]

شجر


شَجَرٌ فِي العُرُوقِ العَمِيقَهْ
شَجَرٌ فِي المَسَاءِ الحَزِينِ
وَ فِي كَرْبَلاَءِ الطَّرِيقَهْ
شَجَرٌ فِي شُقُوقِ الجِدَارِ
وَ فِي رَدَهَاتِ النَّهَارِ
وَ فِي لَيْلَكِ الجُرْحِ
تَلْهُو بِهِ
ثُمَّ يَلْهُو بِهَا
ثُمَّ يَنْتَابُ أَحْلاَهُمَا مَا يَشُوبُ الحَقِيقَهْ..

سيدي رائع بجمال المعاني
مبدع بروح الصورة
بهي ببهاء الألوان المتعانقة
كأنا نركب موجاً من حنان
نطير بمعانيك وصورك إلى عالمك الحالم الخلاب
ثم نفترش الذوق والمعنى بروضك الفياح
بعبق البهاء ولغة الشجن ولحن التفرد
أقول بالمحبة والمودة هنيئاً لنا بوجودي بينكم

أمتعتنا
دام خاطرك متفردا نقيا

تلميذك أبو عباد

[روميه فهد]

لله درك أستاذ عبدالقادر .. لله درك ..

أمتعتني جدا بلغتك الكثيفة ومعانيها الجميلة ..


رائع بحق ...

صاحبة الحروف الأربعة

[عبد القادر رابحي]

شارعنا المتجدد المتفرد الأستاذ عبد القادر رابحي
تحية عاطرة زاهرة لهذه الإطلالات الشاعرة الساحرة المشحونة بوهج الشعر والرؤيا ، والمسكونة بهواجس الحزن والغربة والوحدة ، والمعجونة بلغة الجرح والبوح والألم والأمل

للتثبيت حبا وتقديرا وإعجابا
ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
محبك: مصطفى

شاعرنا القدير..
و أستاذنا الفاضل
الدكتور مصطفى عراقي..

أشكرك جزيل الشكر على كلماتك الطيبة..
أعتز برأيك أيما اعتزاز..
و لك موفور الخير و السعادة..

اخوك ..

عبد القادر..

[عبد القادر رابحي]

حزن
كَيْفَ تَلْهُو بِعُمْرِ أَخِيكَ..؟
وَ مَنْ أَنْتَ حَتَى تَرَى المَاءَ مِنْ قَلْبِهِ نَابِعًا
وَ الَسَنَابِلَ فِي رَحْلِهِ تَتَسَلَّقُ هَذَا اِلِبَهَاءْ..؟
كَيْفَ تَحْرِمُهُ قَطْرَةً مِنْ حَنِينِ الأخُوَّةِ
فِي لَحْظَةٍ..
ثُمَّ تَدْلُو بِهِ فِي غَيَابَاتِ جُبٍّ حَزِينْ..؟
كَيْفَ تَقْتُلُهُ مَرّتَيْنْ..؟
قصيدتك المترامية تؤكد شيئا واحدا هو السهولة الممتنعة
ثم إن قصيتك حيّة وحقيقية تناور هنا وهناك لتأخذ منّا اعترافا بجمالها الطبيعي ..
يا عبد القادر أنت ضمن جماعة حيَّة ٍ تريد أن تعيد للشعر بهاءه وتخلصه من هلوساته التي ملأت الدنيا
أنت تسجل هنا حركية عاطفية جاءت من زخم السنين بلطف وتأخذ بيدها نحو الإنسانية بنجاح تام .
إن خيامك الخمس حزن ، خفافيش ، بكاء ، وحدة ، شجر تؤكد سلامة المنهج في التعامل وجدانيا أنت
التسلسل عندك عجيب والوصول مضمون ونهايتك الربيعية تؤكد رغبتك في الحياة والجمال ، إن الشجر لغة الطبيعة الحي والذي يضمن جوا طاهرا ..
أحييك أيها الشاعر على سمو ّ عواطفك ونبالتك الشعرية و تواضعك الذي يملأاني حقا ..

الأخ الكريم مجدوب..


تحياتي الخالصة لك..

و أعتز برأيك أيما اعتزاز...

فأنت بهذه الكلمات ..


لم تترك ما أقول


دمت بوافر السعادة

عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

أخي عبد القادر حفظك الله
تشد خيط الحزن اللاهب من القلب إلى القلب.
ومن أمل الأخ إلى الألم الكامن في كفه
سلمت شاعرا ومبدعا

الأخ الكريم ...


الشاعر يوسف أحمد..


مرورك أسعدني..


و كلماتك المعبرةدخلت القلب

بدون استئذان..


تحياتي

و خالص مودتي لك

عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

مدهش نبض هذه القصائد
دمت بهذا التفرد أخي المكرم عبد القادر رابحي
أختك
بنت البحر

الأخت الكريمة ..

و الأديبة الشاعرة..

زاهية...

اسعدني مرورك..


و تعليقك الذي دخل قلبي


سلامي لك

و تحياتي..

عبد القادر رابحي

[عبد القادر رابحي]

أخي عبد القادر
شكرا على هذا الجمال و التجديد
عهدتك كبيرا أخي
تقبل إعجابي
لا فض يراعك الجميل


الأخ الكريم

الشاعر غسان الرجراج


أشكرك على مرورك الكريم..

و على موقفك ..

و أعتز برأيك..

و بارك الله فيك..

و دمت و دام قلمك..


عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"الدين المعاملة"
يا أنت..
والله عجيب أمرك ..
تتبعت الكثير من ردودك هنا في الواحة ويبدو أنّ كل المواضيع هنا لم تعجبك..
وحتى إذا أردت الإنتقاد ـ وليس ما تقوم به من باب النقد في شيء ـ فعليك التزام الأدب..
ثمّ من أنت لتحكم على النص بهكذا طريقة ..
ومن أنت لتردّ بهكذا ردود..
وأنا شخصيا لا ابحث إلا عن أديب متأدّب ..
ثم ما الأدب إذا كان خاليا من الآداب..
وأذكر أنني قرأت لك نصا هنا في الشعر وكان نصك.....................؟؟
ولعل إطلالة قصيرة في ردودك تبيّن مدى قلة أدبك في الردّ على المشاركين..
المهم:
أطلب من إدارة الواحة أن تنظر في أمرك وتتخذ الإجراءات اللازمة..
وأتوجه بطلب خاص إلى د.سمير العمري أن يتصرّف معك كما يليق بحضرتك..
في الأخير:
هداك الله

الأخ الكريم ...

الشاعر محمد المين


تحياتي

و سلامي لك...

و اشكرك على مرورك


و على موقفك..


دمت

و دام إبداعك..


عبد القادر رابحي

[عبد القادر رابحي]

الله عليك
!!!
أخى عبد القادر رابحى
بل هى خمس لؤلؤات من در الشعر الفريد
أبدعت وأمتعت يا أخى
خمس قصائد فتحت آفاقا للفكر والشعور
لك كل الود
ولقصيدك كل التقدير
وائل القويسنى

أخي الكريم :

وائل القويسني..

تحياتي


و سلامي لك..

شكرا على رأيك الذي أعتز به أيما اعتزاز..

لقد فتحت في قلبي أخماسا مضاعفة من الشوق إلى قراءة إبداعاتك..

دمت


مع خالص محبتي..

عبد القادر..

[عبد القادر رابحي]

ا
أخي الكريم عبد القادر الرابحي
أتمنى أن لايضيرك أمثال هذا أل . . .
فالكلام صفة المتكلم
وهذا المكان وجد للأدب
وليس . . . .
ولا يوجد هنا أناس تافهون . .. كيف تقيم قصيدة بكلمة واحدة
فإن كنت ناقدا فتفضل قلوبنا وصدورنا مفتوحة لكل ناقد شريف
نحن نكتب والأجر والثواب والشكر لمن يصوب لنا بعيدا عن أمثالك
وتسمي هذا وجهة نظر . . هزلت
أضم رأيي للأخ محمد أمين السعيدي
لإدارة الواحة الفاضلة ولها الرأي الفصل

اخي الكريم محسن شاهين المناور..


تحياتي الخالصة لك..
و أشكرك على شعورك النبيل
و كلماتك الطيبة..
فكل إناء بما فيه ينضح..

و نسأل الله العفو..


أنا أعتز بموقفك..
و الشيء من مأتاه لا يُستغرب..


تقبل خالص مودتي.


عبد القادر

[درهم جباري]

الحبيب والشاعر المتوهج / عبد القادر رابحي ..

كنت هنا في خضم بحرك المتفرد

إذ بللت شراييني أمواجه الراقية

لك الحب غزيرا .

[د. مصطفى عراقي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"الدين المعاملة"
يا أنت..
والله عجيب أمرك ..
تتبعت الكثير من ردودك هنا في الواحة ويبدو أنّ كل المواضيع هنا لم تعجبك..
وحتى إذا أردت الإنتقاد ـ وليس ما تقوم به من باب النقد في شيء ـ فعليك التزام الأدب..
ثمّ من أنت لتحكم على النص بهكذا طريقة ..
ومن أنت لتردّ بهكذا ردود..
وأنا شخصيا لا ابحث إلا عن أديب متأدّب ..
ثم ما الأدب إذا كان خاليا من الآداب..
وأذكر أنني قرأت لك نصا هنا في الشعر وكان نصك.....................؟؟
ولعل إطلالة قصيرة في ردودك تبيّن مدى قلة أدبك في الردّ على المشاركين..
المهم:
أطلب من إدارة الواحة أن تنظر في أمرك وتتخذ الإجراءات اللازمة..
وأتوجه بطلب خاص إلى د.سمير العمري أن يتصرّف معك كما يليق بحضرتك..
في الأخير:
هداك الله



صدقت يا شاعرنا السامق الصادق

وما أجمل ما قال المتنبي في شأن هؤلاء:

أَرى المُتَشاعِرينَ غَروا بِذَمّي = وَمَن ذا يَحمَدُ الداءَ العُضالا
وَمَن يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَريضٍ = يَجِد مُرّاً بِهِ الماءَ الزُلالا

[راضي الضميري]

وحدة


كَيْفَ لِي أَنْ أُجَافِيكَ
أَنْتَ أَخِي
وَ أَنَا لَسْتُ غَيْرَ ابْن أُمِّكَ
لَيْسَ لَنَا غَيْرُنَا فِي الطَّرِيقِ
وَ مَنْ غَيْرُنَا يَحْرِسُ الأَرْضَ وَ القَافِلَهْ..
كَيْفَ لِي أَنْ أَجَافِيكَ
أَنْتَ الذِي كُنْتَ لِي وَطَنًا
حِينَ آلَمَنِي الظِلُّ
وَ اشْتَدَّ بِي لَوْنُ تُربَتِهِ القَاحِلَهْ..

الشاعر الرائع عبد القادر رابحي

رائع أنت و راقي أيها الإنسان الأديب.

تقديري واحترامي

[عمر زيادة]

الله
الله
جميلاتٌ خرائدٌ

و أسلوبٌ جديدٌ و لغةٌ خاصة بهنّ

لا فض فوك
محبتي

[ربيع جرارعة]

وماذا أقولُ وماذا أزيدُ...لقدْ فاضَ جُرحُكَ في عُمقِ صدري...فروّى حقولاً من الياسمينْ
وماذا أقولُ //ويوسُفُ// باتَ نراهُ كثيرا...و//إخوتُهُ // في الأنام كثيرُ...ومنكَ القليلُ فماذا أقولُ....

مودّة

[لطفي الياسيني]

سيدي الكبير المفضال الاستاذ عبد القادر رابحي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
سررت بحروفك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

[عبد القادر رابحي]

بارك فيك الله اخي في الله
الشاعر الكبير السامق عبد القادر رابحي
ونفع بك الاسلام والمسلمين
لك مني عاطر التحية والتقدير واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

أستاذي الكريم لطفي الياسيني

سلامي الحار لك..


و اشكرك جزيل الشكر على مرورك..


و لك مني مثلها
مع دوام الحفظ و الصحة..


عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

شجر
شَجَرٌ فِي العُرُوقِ العَمِيقَهْ
شَجَرٌ فِي المَسَاءِ الحَزِينِ
وَ فِي كَرْبَلاَءِ الطَّرِيقَهْ
شَجَرٌ فِي شُقُوقِ الجِدَارِ
وَ فِي رَدَهَاتِ النَّهَارِ
وَ فِي لَيْلَكِ الجُرْحِ
تَلْهُو بِهِ
ثُمَّ يَلْهُو بِهَا
ثُمَّ يَنْتَابُ أَحْلاَهُمَا مَا يَشُوبُ الحَقِيقَهْ..
سيدي رائع بجمال المعاني
مبدع بروح الصورة
بهي ببهاء الألوان المتعانقة
كأنا نركب موجاً من حنان
نطير بمعانيك وصورك إلى عالمك الحالم الخلاب
ثم نفترش الذوق والمعنى بروضك الفياح
بعبق البهاء ولغة الشجن ولحن التفرد
أقول بالمحبة والمودة هنيئاً لنا بوجودي بينكم
أمتعتنا
دام خاطرك متفردا نقيا
تلميذك أبو عباد

أخي الكريم علي عطية..

اعتذر عن التأخر في الرد..


اعتز برأيكم...

و لك مني خالص المحبة..



عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

لله درك أستاذ عبدالقادر .. لله درك ..
أمتعتني جدا بلغتك الكثيفة ومعانيها الجميلة ..
رائع بحق ...
صاحبة الحروف الأربعة

الأخت الكريمة..

صاحبة الحروف الأربعة..


أسعدني مرورك...
و تعليقك الجميل الذي أعتز به


لك تحياتي..


و خالص المحبة..

[عبد القادر رابحي]

الحبيب والشاعر المتوهج / عبد القادر رابحي ..
كنت هنا في خضم بحرك المتفرد
إذ بللت شراييني أمواجه الراقية
لك الحب غزيرا .

أخي الكريم درهم جباري..
سلامي لك..

و شكري لكلماتك الطيبة..



حبّي الخالص..




عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

صدقت يا شاعرنا السامق الصادق
وما أجمل ما قال المتنبي في شأن هؤلاء:

أَرى المُتَشاعِرينَ غَروا بِذَمّي = وَمَن ذا يَحمَدُ الداءَ العُضالا
وَمَن يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَريضٍ = يَجِد مُرّاً بِهِ الماءَ الزُلالا

أخي و أستاذي..
الدكتور مصطفى عراقي..

أشكر لك أخي موقفك..

وكلماتك الرقيقة الطيبة..

أبيات المتنبي أثلجت صدري
فبارك الله فيك,,,


عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

وحدة
كَيْفَ لِي أَنْ أُجَافِيكَ
أَنْتَ أَخِي
وَ أَنَا لَسْتُ غَيْرَ ابْن أُمِّكَ
لَيْسَ لَنَا غَيْرُنَا فِي الطَّرِيقِ
وَ مَنْ غَيْرُنَا يَحْرِسُ الأَرْضَ وَ القَافِلَهْ..
كَيْفَ لِي أَنْ أَجَافِيكَ
أَنْتَ الذِي كُنْتَ لِي وَطَنًا
حِينَ آلَمَنِي الظِلُّ
وَ اشْتَدَّ بِي لَوْنُ تُربَتِهِ القَاحِلَهْ..
الشاعر الرائع عبد القادر رابحي
رائع أنت و راقي أيها الإنسان الأديب.
تقديري واحترامي

الأخ الكريم الشاعر راضي الضميري..
كم أسعدني مرورك..
و تعليقك علفى القصيدة
تقبل أخي كل الودّ
و لك وافر المحبة و التقدير
عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

الله
الله
جميلاتٌ خرائدٌ
و أسلوبٌ جديدٌ و لغةٌ خاصة بهنّ
لا فض فوك
محبتي

الأخ الكريم الشاعر عمر زيادة..

لك خالص المحبة
و التقدير ..

و شكرا على مرورك الكريم..

أعتز برأيك الكريم..

دمت أخي..
و دام قلمك..

عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

وماذا أقولُ وماذا أزيدُ...لقدْ فاضَ جُرحُكَ في عُمقِ صدري...فروّى حقولاً من الياسمينْ
وماذا أقولُ //ويوسُفُ// باتَ نراهُ كثيرا...و//إخوتُهُ // في الأنام كثيرُ...ومنكَ القليلُ فماذا أقولُ....
مودّة

الشاعر الرقيق ربيع جرارعة..


سعيد أنا بمرورك..

و بحروفك العطرة الطيبة..

و إخوته في الأنام كثير..


صدقت

اخي..

عبد القادر

[عبد القادر رابحي]

سيدي الكبير المفضال الاستاذ عبد القادر رابحي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
سررت بحروفك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

شيخنا المجاهد الشاعر لطفي الياسيني..
سعدت أنا بمرورك الكريم
و تعليقك الكريم
و كلماتك التي اثلجت صدري..
و لك التحية مملوءة ودا و محبة
و دمت و دام قلمك
عبد القادر رابحي

[يحيى سليمان]

أَهَكَذَا/ كَانَ لِي / يَوْمًا أخٌ/ سَكَنَتْ/ أَحْزَانُهُ/ جُرْحِي / جُرْحِي وَ مَا/ نَزِفَتْ/ غَيْرَ الذِي /مِنْ شُقُو/قِ القَلْبِ يَن/ْبَثِقُ.


رؤية موسيقية
كم أحب فنك أيها الخاص

[محمد العلوان]

عندما تجتمع الكلمات في سلة واحده وتتلاقح
فليس امامك سوى التمتع مرة والانزواء مرات
تحياتي اخي الشاعر المبدع

[عبد القادر رابحي]

أَهَكَذَا/ كَانَ لِي / يَوْمًا أخٌ/ سَكَنَتْ/ أَحْزَانُهُ/ جُرْحِي / جُرْحِي وَ مَا/ نَزِفَتْ/ غَيْرَ الذِي /مِنْ شُقُو/قِ القَلْبِ يَن/ْبَثِقُ.


رؤية موسيقية
كم أحب فنك أيها الخاص



شكرا لك على المرور يا يحي


و على الكلمات الجميلة

بارك الله فيك

عبد القادر

[يحيى سليمان]

كَيْفَ لِي أَنْ أُجَافِيكَ
أَنْتَ أَخِي
وَ أَنَا لَسْتُ غَيْرَ ابْن أُمِّكَ
لَيْسَ لَنَا غَيْرُنَا فِي الطَّرِيقِ
وَ مَنْ غَيْرُنَا يَحْرِسُ الأَرْضَ وَ القَافِلَهْ..
كَيْفَ لِي أَنْ أَجَافِيكَ
أَنْتَ الذِي كُنْتَ لِي وَطَنًا
حِينَ آلَمَنِي الظِلُّ
وَ اشْتَدَّ بِي لَوْنُ تُربَتِهِ القَاحِلَهْ..

[محمد عريج]

متعة من نوع آخر في حضرة قصيدة متفردة....

لا حرمنا بنضك أيها الشاعر المتجدد...ولا خبت نار الابتكار في جوفك

[محسن شاهين المناور]

أخي الحبيب الرابحي
سيق وأن علقت على هذه الروائع ولكني أسأل أين أنت الآن
الطيبون حاضرون في كل وقت
محبتي