علي عطية
21-08-2008, 10:38 PM
على استحياء وفي خفاء أضع حروفي بين أيديكم لعلها تجد تقويما من أساتذة فضلاء
وتجد قبولاً ولو حتى على حرف فيها من ذواقة أكفاء
أود ان يتسع صدركم لقراءتها وأشرف إذا نالت تقويم فلكم الفضل كراماً أبراراً
وردة
نزعت السيفَ من صدري
وزرعت مكانَ الطعنةِ وردة
لعلي أموت
ورويت النبةَ من قلبي
كبرت صارت شجرة
ففرحتُ
أصنع منها التابوت
وسألتُ من حولي ببسمة
لمن كانت تلك الطعنة
قالوا:
أخوك
موت
كتبتُ حرفاً
فثارَ القلم
فعدتُ
محوتَ السطرَ
فدمعَ على السطِرٍٍ
الألم
يالا العجبِ
ماتَ من اللحنِ
النغم
غربة
مددت اليدَ
إلى يدي
وأردتُ لأدنوَ
من بعضي
فلعلي أعرفني
وبقيتُ من الأمسِ
إلى الغدِ
أنتظرُ الموعدَ
لم يأتِ
وسألتُ : قالوا
نُفيت للًحدِ
حدود
جعلتُ القلبً
لوطني حدود
ورسمتُ البسمةًًَ
عنوانه
فجاء لنبضي
بعضُ يهود
يالا العجبِ
فأحتلوا أركانه
آه
كتمتُ الآه في صدري
ونظمتُ الأنةًَ في لحني
ورسمتُ على قلبي
وطني
ووضعتُ على الصدِرٍِ كفي
يالا العجبِ
حُرِقِت كفي
بسمة
عمدت بسمة تجرحني
فتماسكتُ
وبكلٍ القوة
دفعتُ البسمة
عادت أخري
يالا العجبٍ
ماتت قبل الغزوٍ
بلحظة
أبو عباد
وتجد قبولاً ولو حتى على حرف فيها من ذواقة أكفاء
أود ان يتسع صدركم لقراءتها وأشرف إذا نالت تقويم فلكم الفضل كراماً أبراراً
وردة
نزعت السيفَ من صدري
وزرعت مكانَ الطعنةِ وردة
لعلي أموت
ورويت النبةَ من قلبي
كبرت صارت شجرة
ففرحتُ
أصنع منها التابوت
وسألتُ من حولي ببسمة
لمن كانت تلك الطعنة
قالوا:
أخوك
موت
كتبتُ حرفاً
فثارَ القلم
فعدتُ
محوتَ السطرَ
فدمعَ على السطِرٍٍ
الألم
يالا العجبِ
ماتَ من اللحنِ
النغم
غربة
مددت اليدَ
إلى يدي
وأردتُ لأدنوَ
من بعضي
فلعلي أعرفني
وبقيتُ من الأمسِ
إلى الغدِ
أنتظرُ الموعدَ
لم يأتِ
وسألتُ : قالوا
نُفيت للًحدِ
حدود
جعلتُ القلبً
لوطني حدود
ورسمتُ البسمةًًَ
عنوانه
فجاء لنبضي
بعضُ يهود
يالا العجبِ
فأحتلوا أركانه
آه
كتمتُ الآه في صدري
ونظمتُ الأنةًَ في لحني
ورسمتُ على قلبي
وطني
ووضعتُ على الصدِرٍِ كفي
يالا العجبِ
حُرِقِت كفي
بسمة
عمدت بسمة تجرحني
فتماسكتُ
وبكلٍ القوة
دفعتُ البسمة
عادت أخري
يالا العجبٍ
ماتت قبل الغزوٍ
بلحظة
أبو عباد