تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أقصايَّ .. كبِّر



مقبولة عبد الحليم
03-09-2008, 10:44 PM
أقصايَّ .. كَبِّر

أقصايَ كَبِّـــرْ أفتَديكَ مُمــَجَّدا = اللهُ أكـــبرُ بالمَــآذنِ للـــــّفِدا
ذَرَفَت عُيونُ الدَهرِ مُرَّ دُموعها = وتَسَربَلتْ بالـــحُزنِ ثَوبًا أسْوَدا
أهلٌ كَما الطَوَفانُ في تِعدادِهم = لَوْ ناصَروكَ لَما بقيتَ مُهَدَدا
تَرَكوكَ تَنْهَلُ مِنْ دُموعِكَ يائِسا = وَسَعوا إلى لَيل الهَزيمَةِ رُقّــَدا
كَسُباتِ أهلِ الكَهْفِ طالَ رقودُهُم = وَيْحٌ لِقلبي ما استَجابوا للنّــــِدا
عاثَتْ علوج الغَرْبِ في أوطانهم = وبحجة التحرير صاروا السيِّدا
سَرَقْوا مِنْ التاريخِ عِزَةَ أهْلِـــــهِ = تَرَكْوه يجثو راكِعا مُستعبَــــدا
يا عالِمًا سرََّ الخَبايا والنُهى = إني أتيتك ساجدًا متهجّدا
رمضانُ أقبلَ نائِــحًا مُتَألمـــا = لصحائف الأمجاد ينعى السُؤدُدَا
يَرْثي صَلاحًا في زمان خانِعٍ = يبكي .. فذا الأقْصَى يُهانُ مُجَدِّدَا
اللهُ رَبّي ذا فؤادي راجِيــــا = حَــرِّرهُ أقصانا فلا عاشَ العدا
أدعوكَ رب العالمينَ بسجدةٍ = وبدمعةٍ سُكبت بمسرى أحـــمدا
أرواحُنا باتَتْ تنوء بحَسْرَةٍ = وجفوننا بالنوم صارت زُهَدا

وائل محمد القويسنى
03-09-2008, 10:58 PM
الله أكبر
الأم الغالية
مقبولة ...
صدقت والله
ولكن شتان بين سبات أهل الكهف وسباتهم
فأهل الكهف (فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى)
وهؤلاء ضلوا وتثاقلت أحلامهم على وسائد عجزهم
أبدعت أيتها الأم الطيبة
أعاننا الله على جهادنا بالكلمة
حتى يحين وقت الجهاد باليد
معكم على الطريق
تقديرى
وائل القويسنى

أحمد عبد المنعم سرساوى
03-09-2008, 11:07 PM
أقصايَّ .. كَبِّر

اللهُ رَبّي ذا فؤادي راجِيــــا = حَــرِّرهُ أقصانا فلا عاشَ العدا
أدعوكَ رب العالمينَ بسجدةٍ = وبدمعةٍ سُكبت بمسرى أحـــمدا
أرواحُنا باتَتْ تنوء بحَسْرَةٍ = وجفوننا بالنوم صارت زُهَدا
****************

آمين آمين آمين
جزاك الله كل خير
أيتها الشاعرة القديرة
وأعان الله قوماً ضلوا ..
على أن يعودوا لطريقه سبحانه

حازم محمد البحيصي
03-09-2008, 11:31 PM
الاخت الفاضلة والشاعرة الاديبة
مقبولة عبد الحليم
الله أكبر الله أكبر
قصيدة ما أقرأ هنا ام استنهاض همم للمجابهة
وايقاظ الغافلين من سباتهم
قصيدة فى منتهى الروعة معبرة قوية السبك
بديعة المبنى والمعنى
أهلٌ كَما الطَوَفانُ في تِعدادِهـم
لَوْ ناصَروكَ لَما بقيـتَ مُهَـدَدا
تَرَكوكَ تَنْهَلُ مِنْ دُموعِكَ يائِسـا
وَسَعوا إلى لَيل الهَزيمَـةِ رُقَّـدا
صدقت والله صدقت
تحيتى لك ولطيب حرفك

وفاء حسن الأيوبي
04-09-2008, 10:25 AM
الشاعرة الغالية مقبولة عبد الحليم


سلمت يمينك على هذا الموضوع
وإن كنا قد أشبعناه عويلا وصراخا ولا من مجيب

لك مني كل التقدير على حرفك النايض بالحماسة المتمرد بالثورة

مقبولة عبد الحليم
04-09-2008, 11:08 PM
الله أكبر
الأم الغالية
مقبولة ...
صدقت والله
ولكن شتان بين سبات أهل الكهف وسباتهم
فأهل الكهف (فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى)
وهؤلاء ضلوا وتثاقلت أحلامهم على وسائد عجزهم
أبدعت أيتها الأم الطيبة
أعاننا الله على جهادنا بالكلمة
حتى يحين وقت الجهاد باليد
معكم على الطريق
تقديرى
وائل القويسنى
وائل ..
تسعدني كلما مررت من هنا والقيت التحية
تحية عطرة دائما أنتظرها
من خلال عيونكم يا بني ننظر للمستقبل وكلنا أمل ببقعة الضوء لتنتشر وتملأ الدنيا نورا
لا تبتعد فلك في القلب معزة كبرى :0014:
مقبولة

د. عمر جلال الدين هزاع
05-09-2008, 02:39 AM
بوركت أخيتي
حرف لاهب و معان مزلزلة مجلجلة
تحيتي و إكباري

مقبولة عبد الحليم
05-09-2008, 12:42 PM
****************

آمين آمين آمين
جزاك الله كل خير
أيتها الشاعرة القديرة
وأعان الله قوماً ضلوا ..
على أن يعودوا لطريقه سبحانه

لك الشكر الذي لا ينتهي
أستاذي احمد عبد المنعم أسعدتني والله بهذا المرور وهذه الكلمات التي تبدو جليا أنها خرجت من إحساس صادق
يكفيه يا أخي ان يكون في قلوبنا على الأقل لن يحملنا فوق طاقتنا
أتعرف لم ؟
لأنه الاقصى
دمت بألف خير

مقبولة

مصطفى الجزار
05-09-2008, 01:07 PM
ما شاء الله تبارك الله
الشاعرة الرائعة، الأستاذة/ مقبولة عبد الحليم
لأول مرة أقرأ لكِ أيتها الشاعرة الصادقة التي تحمل هَمّ الأمة على عاتق حرفها.

لله درك حين قلتِ:
ذَرَفَت عُيونُ الدَهرِ مُرَّ دُموعها
وتَسَربَلتْ بالحُزنِ ثَوبًـا أسْـوَدا
ما أبدعها من صورة، وما أقساها من حالة تبعث على الحزن والبكاء لحالنا.
***
وما أعجَب جمعك بين متناقضين في هذه الصورة:
وَسَعوا إلى لَيل الهَزيمَـةِ رُقَّـدا
السعي ... والرقاد!
فكيف يسعون وهم رقود؟!... صورة عجيبة حقاً، ولكنها جميلة في رأيي.
***
فقط وقفتُ عند قولك:
يا سامِعًا نَجْوى الصدورِ السُجَّدا
فإن كانت (السجدا) صفة للصدور -المجرورة بالإضافة- فلا بد أن تأتي الصفة تابعة للموصوف جراً، فتكون (السجّدِ).... أليس كذلك؟
***

استمتعت كثيراً بقراءتي هذه القصيدة الرائعة التي حملت نفحات رمضان بين طيات لفحات المرارة والبكاء على أقصانا الحبيب، بمزج فنيّ رائعٍ ورائقٍ وراقٍ.
***
تحيتي وتقديري

مقبولة عبد الحليم
06-09-2008, 01:58 PM
الاخت الفاضلة والشاعرة الاديبة
مقبولة عبد الحليم
الله أكبر الله أكبر
قصيدة ما أقرأ هنا ام استنهاض همم للمجابهة
وايقاظ الغافلين من سباتهم
قصيدة فى منتهى الروعة معبرة قوية السبك
بديعة المبنى والمعنى
أهلٌ كَما الطَوَفانُ في تِعدادِهـم
لَوْ ناصَروكَ لَما بقيـتَ مُهَـدَدا
تَرَكوكَ تَنْهَلُ مِنْ دُموعِكَ يائِسـا
وَسَعوا إلى لَيل الهَزيمَـةِ رُقَّـدا
صدقت والله صدقت
تحيتى لك ولطيب حرفك

كالبدر تشرق بين النجوم فتفرح فيك وتهمس لك اهلا فيك وبأنوارك

تشرفني والله بطلتك البهية وتشرف القصيدة

دمت يا بني بصفاء كنبع الماء جارِ

دائما كن قريب ودي ووردي:0014:

مقبولة عبد الحليم
06-09-2008, 10:23 PM
الشاعرة الغالية مقبولة عبد الحليم
سلمت يمينك على هذا الموضوع
وإن كنا قد أشبعناه عويلا وصراخا ولا من مجيب
لك مني كل التقدير على حرفك النايض بالحماسة المتمرد بالثورة


العزيزة وفاء الأيوبي

سنبقى نكتب الى أن يجف المداد أو تنتهي الحياة

لن نكل ولن نمل

لأنه الاقصى

ولأن عزتنا وسؤددنا فيه وبعزته

سعدت بمرورك يا غالية

تحية من قلبي

مقبولة عبد الحليم
07-09-2008, 08:31 AM
بوركت أخيتي
حرف لاهب و معان مزلزلة مجلجلة
تحيتي و إكباري


عمر جلال الدين هزاع المكرم

من قلبه ومن ساحاته الحزينة كتبت

وبإحساسي الذي ذاب هناك رهبة واجلالا وحزنا كتبت

شعور يجعلك تمسك قلمك وتسطر مشاعرك تماما كما أحسستها

له الله ولنا أن نبقى مرابطين منافحين إلى ان يقضي الله امرا كان مفعولا

شكرا لمرورك العبق وحضورك الالق

ومن اكنافه اصدق دعوة ودعاء بالصحة والسلامة

مقبولة

علي عطية
07-09-2008, 08:56 AM
اللهُ رَبّـي ذا فـؤادي راجِـيـا
حَرِّرهُ أقصانا فلا عاشَ العـدا
أدعوكَ رب العالميـنَ بسجـدةٍ
وبدمعةٍ سُكبت بمسـرى أحمـدا
أرواحُنا باتَـتْ تنـوء بحَسْـرَةٍ
وجفوننا بالنوم صـارت زُهَـدا


أم الجهاد ورح الأقصى الشامخ الباقي

بحق أبكيت رمضان علينا وأبكيتنا على أقصانا
دعونا بدعائك ورفعنا أيدينا إلى القادر مأمنين حرفك الطاهر الندي الذي زين بنفحات رمضان وجه أقصانا الحزين

دمتم أهل البيان العذب الرائق الهادف
ودمتم أماً للواحة ونورا


أبوعباد

أحمد وليد زيادة
07-09-2008, 09:24 AM
مررت على لوحتك الزاهية




لا فض فوك ولا عدمك أهلوك
مودتي

مقبولة عبد الحليم
07-09-2008, 09:56 PM
ما شاء الله تبارك الله
الشاعرة الرائعة، الأستاذة/ مقبولة عبد الحليم
لأول مرة أقرأ لكِ أيتها الشاعرة الصادقة التي تحمل هَمّ الأمة على عاتق حرفها.
لله درك حين قلتِ:
ذَرَفَت عُيونُ الدَهرِ مُرَّ دُموعها
وتَسَربَلتْ بالحُزنِ ثَوبًـا أسْـوَدا
ما أبدعها من صورة، وما أقساها من حالة تبعث على الحزن والبكاء لحالنا.
***
وما أعجَب جمعك بين متناقضين في هذه الصورة:
وَسَعوا إلى لَيل الهَزيمَـةِ رُقَّـدا
السعي ... والرقاد!
فكيف يسعون وهم رقود؟!... صورة عجيبة حقاً، ولكنها جميلة في رأيي.
***
فقط وقفتُ عند قولك:
يا سامِعًا نَجْوى الصدورِ السُجَّدا
فإن كانت (السجدا) صفة للصدور -المجرورة بالإضافة- فلا بد أن تأتي الصفة تابعة للموصوف جراً، فتكون (السجّدِ).... أليس كذلك؟
***
استمتعت كثيراً بقراءتي هذه القصيدة الرائعة التي حملت نفحات رمضان بين طيات لفحات المرارة والبكاء على أقصانا الحبيب، بمزج فنيّ رائعٍ ورائقٍ وراقٍ.
***
تحيتي وتقديري

العزيز مصطفى الجزار

شرف لي أستاذي أن تكون هنا في متصفحي

وشرف لي هذا الرد الجميل

اما بالنسبة للسعي والرقاد فهي صورة استحضرتها لأنني أجد عُربنا هم من يسعون الى ليل الرقاد لا هو الذي يسعى اليهم
وأرجو ان تكون الصورة قد وضحت
وأما رأيك بالعجز الذي ذكرت فقد قمنا أنا وأنت بتعديله لاحق فشكرا لك من القلب

دائما كن هنا سيدي الشاعر
سيسعدني هذا:0014:
مقبولة

مقبولة عبد الحليم
08-09-2008, 09:22 PM
اللهُ رَبّـي ذا فـؤادي راجِـيـا
حَرِّرهُ أقصانا فلا عاشَ العـدا
أدعوكَ رب العالميـنَ بسجـدةٍ
وبدمعةٍ سُكبت بمسـرى أحمـدا
أرواحُنا باتَـتْ تنـوء بحَسْـرَةٍ
وجفوننا بالنوم صـارت زُهَـدا
أم الجهاد ورح الأقصى الشامخ الباقي
بحق أبكيت رمضان علينا وأبكيتنا على أقصانا
دعونا بدعائك ورفعنا أيدينا إلى القادر مأمنين حرفك الطاهر الندي الذي زين بنفحات رمضان وجه أقصانا الحزين
دمتم أهل البيان العذب الرائق الهادف
ودمتم أماً للواحة ونورا
أبوعباد

ابو عباد

ما أروع ما تناديني به

أشعرني ملكة تتوج على عرش القصيد

مع انني ما زلت في بداية الدرب

دائما كن هنا فمن حرفك أستمد حرفي

لك الود والورد:0014:

مقبولة

مقبولة عبد الحليم
08-09-2008, 09:24 PM
اللهُ رَبّـي ذا فـؤادي راجِـيـا
حَرِّرهُ أقصانا فلا عاشَ العـدا
أدعوكَ رب العالميـنَ بسجـدةٍ
وبدمعةٍ سُكبت بمسـرى أحمـدا
أرواحُنا باتَـتْ تنـوء بحَسْـرَةٍ
وجفوننا بالنوم صـارت زُهَـدا
أم الجهاد ورح الأقصى الشامخ الباقي
بحق أبكيت رمضان علينا وأبكيتنا على أقصانا
دعونا بدعائك ورفعنا أيدينا إلى القادر مأمنين حرفك الطاهر الندي الذي زين بنفحات رمضان وجه أقصانا الحزين
دمتم أهل البيان العذب الرائق الهادف
ودمتم أماً للواحة ونورا
أبوعباد

أبو عباد

ما أروع ما تناديني به

أشعرني ملكة تتوج على عرش القصيد

مع إنني ما زلت في بداية الدرب

دائما كن هنا فمن حرفك أستمد حرفي

لك الود والورد:0014:

مقبولة

مازن لبابيدي
17-03-2009, 06:55 PM
أقصايَّ .. كَبِّر

أقصايَ كَبِّـــرْ أفتَديكَ مُمــَجَّدا = اللهُ أكـــبرُ بالمَــآذنِ للـــــّفِدا
ذَرَفَت عُيونُ الدَهرِ مُرَّ دُموعها = وتَسَربَلتْ بالـــحُزنِ ثَوبًا أسْوَدا
أهلٌ كَما الطَوَفانُ في تِعدادِهم = لَوْ ناصَروكَ لَما بقيتَ مُهَدَدا
تَرَكوكَ تَنْهَلُ مِنْ دُموعِكَ يائِسا = وَسَعوا إلى لَيل الهَزيمَةِ رُقّــَدا
كَسُباتِ أهلِ الكَهْفِ طالَ رقودُهُم = وَيْحٌ لِقلبي ما استَجابوا للنّــــِدا
عاثَتْ علوج الغَرْبِ في أوطانهم = وبحجة التحرير صاروا السيِّدا
سَرَقْوا مِنْ التاريخِ عِزَةَ أهْلِـــــهِ = تَرَكْوه يجثو راكِعا مُستعبَــــدا
يا عالِمًا سرََّ الخَبايا والنُهى = إني أتيتك ساجدًا متهجّدا
رمضانُ أقبلَ نائِــحًا مُتَألمـــا = لصحائف الأمجاد ينعى السُؤدُدَا
يَرْثي صَلاحًا في زمان خانِعٍ = يبكي .. فذا الأقْصَى يُهانُ مُجَدِّدَا
اللهُ رَبّي ذا فؤادي راجِيــــا = حَــرِّرهُ أقصانا فلا عاشَ العدا
أدعوكَ رب العالمينَ بسجدةٍ = وبدمعةٍ سُكبت بمسرى أحـــمدا
أرواحُنا باتَتْ تنوء بحَسْرَةٍ = وجفوننا بالنوم صارت زُهَدا

قصيدة رائعة جدا يا أخت مقبولة ، ما أحوجنا لأمثالها ...
نسأل الله أن يرد الأمة إلى سبيل الحق ، ويرد الأقصى إليها .
لك كل احترامي وتقديري

مقبولة عبد الحليم
19-03-2009, 04:54 PM
قصيدة رائعة جدا يا أخت مقبولة ، ما أحوجنا لأمثالها ...
نسأل الله أن يرد الأمة إلى سبيل الحق ، ويرد الأقصى إليها .
لك كل احترامي وتقديري


أؤمن على الدعاء والرجاء

و لهذا المرور العاطر والحرف الرقيق أسمى تحاياي القلبية

لك الود الموصول سيدي

والجوري:0014:

د. سمير العمري
26-02-2010, 04:23 PM
بل ويح لقلوبهم هم أولئك الذين تخاذلوا وغدروا وخانوا.

ومرحى لقلبك أنت على هذا النص وعلى هذا الحس!

أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

مقبولة عبد الحليم
14-03-2010, 07:46 AM
بل ويح لقلوبهم هم أولئك الذين تخاذلوا وغدروا وخانوا.

ومرحى لقلبك أنت على هذا النص وعلى هذا الحس!

أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي


ومرور كبير كمثلك استاذي العزيز

شرف للحرف ان تعانقه عيناك

لك احترامي وسلال ود وورد:001: