منْ كان َ ذا شعْر ..

[مجذوب العيد المشراوي]

أحيانا عليك أن تتمرَّن َ هكذا ..

منْ كان َ ذا شعْر ٍ يَلــُـفــُّكَ كلـَّمَا = حَاوَلتَ أن ْ تجْتَازَ في الأنوار
فاهْـنَأ ْ فنَظــْمُك َ عادَ يَخلِف ُ بعضه ُ = خلْْـفِي وأنت َ كنَبْتَة الصَّبَّار ِ
هوَس ٌ بذوقكَ لنْ يُقَلِّلَ مُرَّه ُ = ما دُمْت َ تَجْهَل ُ حِرْفَة َ العَطـَّار

[عبد القادر رابحي]

أحيانا عليك أن تتمرَّن َ هكذا ..

منْ كان َ ذا شعْر ٍ يَلــُـفــُّكَ كلـَّمَا = حَاوَلتَ أن ْ تجْتَازَ في الأنوار
فاهْـنَأ ْ فنَظــْمُك َ عادَ يَخلِف ُ بعضه ُ = خلْْـفِي وأنت َ كنَبْتَة الصَّبَّار ِ
هوَس ٌ بذوقكَ لنْ يُقَلِّلَ مُرَّه ُ = ما دُمْت َ تَجْهَل ُ حِرْفَة َ العَطـَّار


الأخ الكريم مجدوب ..
صح فطورك
و تقبل الله الصيام و القيام..
هذه يا حبيبي تحتاج إلى تفكيك
طولا
و عرضا
و ارتفاعا..

يا صاحبي كلّ الجراح حزينة=
و الحرّ لا يجتاز عود النار
و من المقاصد ما تتيه بأهلها=
و يضيع فيها النيل بالأوطار
رحلت مدام الأمس عن فلذاتها=
و بقيت أجمع حفنة التذكار..

تحياتي لك..
عبد القادر

[محمد الأمين سعيدي]

أحيانا عليك أن تتمرَّن َ هكذا ..

منْ كان َ ذا شعْر ٍ يَلــُـفــُّكَ كلـَّمَا = حَاوَلتَ أن ْ تجْتَازَ في الأنوار
فاهْـنَأ ْ فنَظــْمُك َ عادَ يَخلِف ُ بعضه ُ = خلْْـفِي وأنت َ كنَبْتَة الصَّبَّار ِ
هوَس ٌ بذوقكَ لنْ يُقَلِّلَ مُرَّه ُ = ما دُمْت َ تَجْهَل ُ حِرْفَة َ العَطـَّار

حِرْفَة َ العَطـَّار ..
...
...
مقطوعة تقطر عذوبة ، وتفيض بماء الشعر علينا..
أدام الله لنا عبيرها ..
شكرا لك يا مجذوب..

[مجذوب العيد المشراوي]

رابحي قرأت بديعك ووجدتني أرتجل ..

وتعود بسمة ُ منْ يجرِّبُ شبره ُ = منْ بعدما عبثَتْ به أمتاري
وجع ُ الحروف ِ يسيل ُ عندَ تقسّمي = ما ملّ منْ سَفـَري ورا الأسفار

[عبدالملك الخديدي]

من قصيدة لي تقمصت فيها شخصية الحكيم ولا أدري لم ذكرتها الآن عندما قرأت تمرينك :


ارجع الى رب كريم غافر = واترك جريء النثر والاشعار
ان كنت حقاً خائفاً مستذكراً = قول الإله القادرِ الجبار
ما يلفظ العبد الضعيف بهمسةٍ = إلا وكانت في سجل الباري

أما الآن فوجدتي أقول :


يا سابحاً في البحر خذ حبلاً إذا = ما غبت في الأمواج يأتيك الفرج
واربط حروف الشعر في اسلاكها = فالبحر من حسن الكلام قد ابتهج
واعلم بأن الصوت يقبلُ عذبهُ = والأذن ترفض ما يكون من اللجج

تقبل أجمل التحية

[عبد القادر رابحي]

رابحي قرأت بديعك ووجدتني أرتجل ..

وتعود بسمة ُ منْ يجرِّبُ شبره ُ = منْ بعدما عبثَتْ به أمتاري
وجع ُ الحروف ِ يسيل ُ عندَ تقسّمي = ما ملّ منْ سَفـَري ورا الأسفار

و كأن حزنك لا يرى غير الذي=
لعبت ببسمته يد الأقدار
أو أن في الترحال ما يُبْكِي الذي=
في صمته شيء من الأنهار
أو أنّ هذا الجرح رجع هارب=
من وقته .. و شماتة الفجّار
تحياتي
و انتظر الردّ

[مجذوب العيد المشراوي]

أرتجل وأقول ..



يا صاحبي بلغ السحاب تألماً = درّبْتُه ُ فسما على الأقدارِ
وسَمَوْت ُ فوقَ الرِّيح .. كنت ُ أعينُهُ = حتى يُحَطِّمَ لعنَة َ التّجّار
جُمَل ُ المُرَدِّدِ لا تثير ُ فصاحتي = إلا ّ إذا نُسِبَت ْ إلى الأشعار ِ

[مجذوب العيد المشراوي]

وها أنا أضيف وقد غبت َ عن الرد يا رابحي مساء جمعة رمضانية جد ماطرة ههههههه


يا صاحبي بلغ السحابُ تألماً = درّبْتُه ُ فسما على الأقدارِ
وسَمَوْت ُ فوقَ الرِّيح .. كنت ُ أعينُهُ = حتى يُحَطِّمَ لعنَة َ التّجّار
جُمَل ُ المُرَدِّدِ لا تثير ُ فصاحتي = إلا ّ إذا نُسِبَت ْ إلى الأشعار
ما زلت ُ أغرف ُ منْ مجامر ِ ثورتي = وأميت ُ مَنْ بَـلَغَت ْمِنَ الفجّار ِ
حَرْفِي تَمَرَّسَ ..ظلَّ يَعْرُك ُ جُمْلتِي = وتُقَايَ يُحْسِن ُ لحْنَهُ إيثاري
نفْسُ المريضِ تعافُ كل ّ َ نقاوة ٍ = في الشّعْر تَمْزِجُنِي مع الأوْتاري

[عبد القادر رابحي]

كن مستقيل القلب كي لا تنحني=
كن مستحيل اللحنِ في الأوتار
كن واقفا رغم الصدود، و رغم ما =
يأتيك من شوك و من صبّار
كن كالدواء يعيد روحك للتي=
تركتك في صمت السيوف تباري
كن كالمرارة في مذاق تألمٍ=
أو كالحرارة في ردى الأمطار
كن كالحياةِ تَجوبها و تُجيبها=
كن كالحرير و ضربة الإعصار
تأتي القصائد بعدها تواقةً=
و الأمنيات تحيط بالأسوار
و ترى الورود على مشارف جنة=
خلابة .. تحنو على الأشعار

صحّ فطورك
عبد القادر

[مجذوب العيد المشراوي]

بل ْ أنثرُ الحبَّ اللعين مقامرًا = وأزيل ُ ُ من زمنِ النساءثماري
أنا منذ ُ قسّمَنِي الحنين ُ تهشَّمَت ْ =وسطي الحروف ُ ونعمَة ُ الإبصار
لغتي التي ذهبَت ْ وراءَ توجّعِي = كانت ْ تحاصرُ أوضحَ الأقمار
دعْنِي أُسَيِّجُ ما تَبَقَّى علـّنِي = أطأ ُ القلوبَ بنكْهَة البَـتـّـار

[عبد القادر رابحي]

ما كان أن تطأ الجراح مغامرا=
لولا التوجع باللهيب العاري
ما كان أن تبني الحروفُ لهيبها=
و تُبادل الافكارَ بالأفكار
لولا الحنين إلى مرابع خولة=
و كروم ليلى و النسيم الجاري

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أها
والله الآن فقط رأيت هذا الموضوع
فشكرًا لك أخي عبد القادر لدعوتك الكريمة
و خذاها مني :
ــــــــــــــــــــــــ


يا صاحبيَّ تحينا وقت اللقا=فلقد أتيت و في يدي أشعاري
من كان ذا شعر , يجد منا هنا=شعرًا همى من وابل مطَّار
فترقبا صولاتنا و تمتعا=حينًا إلى أن يبتدي مشواري
فإذا ابتدا فالحرف دون مشاعري=أصليه في كبدي بلفح النار
و أصبه قدحًا على كاساتكم=كي تغتدي في جفنه أطياري
هبوا إليَّ ففي الكنانة أسهم=و على جبيني باقة من غار
سأرد بالشعر الزحوف فأينكم=هيا , تعالوا , قد أقمت جداري

[مجذوب العيد المشراوي]

أهلا بمن نبَتَتْ خطاهُ بروحنا = وبَدا فصيحًا سيِّدَ الأشعار
تَقِفُ الليونة ُ فوق ََ حرفِكَ سيّدي = هل ْ كنت َ تعْرِضُهَا على القيثار ؟
أين المهلهل ُ ذاك أعذب شاعر ٍ = كنز ُ الشّباب وجامع ُ الأنهار ِ؟

[محمد الأمين سعيدي]

للعطر في كلماتنا أنهارُ=والشعر تكبر في يديه النارُ
إنا خلقنا هكذا ينتابنا=جمر وترقص فوقنا الأمطارُ
مجذوب ..
جعلت قافيتي مرفوعة ولما راجعت النصوص وجدتها مخفوضة..
أظنني صائم بحق...هههههههه
لكن سأعود لأجعلها مجرورة..
تقبل تحياتي

[عبد القادر رابحي]

أعددت للشعراء سمّا شافيا=
و سكبت في أوصاله أنهاري
و رفعت في زمن السيوف قصائدي=
و بريت من لمعاتها أوتاري
و رفعت شأن الشعر في جنباته=
و أخذت في الحرب الضروس قراري
فالحرب شأني و القصائد صولتي=
و صهيلهنّ فرزدقي و نزاري
لا قول "مجدوبٍ" و لا تلك التي =
تأتي "الهزاع" تخافها أسواري
فأنا على الحرف الجميل مدافع=
و الحرف رميةُ خافقي، و شعاري

[د. عمر جلال الدين هزاع]

قولا فما زاد القريض نثاري=إني أثرت الشعر في إعصاري
لولا النعاس رأيتما مني هنا=طعن الحروف بصارم بتار


ــــــــــــــ

هههه
لي عودة قادمة
حبي و تقديري

[عبد القادر رابحي]

لم نكترث لنعاس صمتك مثلما=
لم نكترث للصحو في الأشعار
فاستر قوافيك التي أخبرتها=
أن الخيول تصول عند الدّار
و الشعرَ في ساح الحديقة واقف=
و النثرَ عند مشارف الأسوار

[محمد الأمين سعيدي]

ألقي إليكم ظلمتي ونهاري=فأنا الممزق في سما الأشعارِ
عانقت نهر قصائد في أرضكم =ولثمت لحنا ماج كالأذكارِ
كلماتكم فتحت غياهب فرحة=وتفتّحت كتفتّح الأزهارِ

[مجذوب العيد المشراوي]

ههههههههههههه

أرى أن رمضان نال منكما ههههههه

أما أنا فلا ..

أقول :


كانت ْ تقلّبُ سحرَ منْ شُغِلتْ به = بسَماتُنا فلمَ النّحيبُ يساري؟
بعضي يكَرِّرُ ما يُثيرُ رباطتي = هلْ عادَ يُتْقِنُ بسمة ُ الأحبار ؟
يا رابحي لهزاعَ نفس ُ مغامرٍ = وهُوَ المُقَدَّمُ ، (آخرُ ) الأبرار
امْدُدْ يداكَ فأنت َ أوّل ُ بائعٍ = ما باع َ إلا ّ (عوسجَ) الأطهار

[حازم محمد البحيصي]

جمالها من جمال قائلها
دمت ودام الابداع
تحيتى لك
ولطيب حرفك

[محمد الأمين سعيدي]

أعددت للشعراء سمّا شافيا=
و سكبت في أوصاله أنهاري
و رفعت في زمن السيوف قصائدي=
و بريت من لمعاتها أوتاري
و رفعت شأن الشعر في جنباته=
و أخذت في الحرب الضروس قراري
فالحرب شأني و القصائد صولتي=
و صهيلهنّ فرزدقي و نزاري
لا قول "مجدوبٍ" و لا تلك التي =
تأتي "الهزاع" تخافها أسواري
فأنا على الحرف الجميل مدافع=
و الحرف رميةُ خافقي، و شعاري

أنزلتَ من أفق الجمال قصيدة=وسكبتَ سحرا ماج في أغواري
أثملتَ قلبي فاستجابتْ بسمتي=وأتتكَ تحمل أعذب الأنهارِ
يا أيّها العربيّ هذا دربنا =نسماته عزفتْ على الأوتارِ
سارتْ إلى كل الجهات كأنها=عزم يقود جماعة الثوّارِ
من عمق قلبكَ طالعتنا فرحة=علويّة غرفتْ من الأسرارِ
تلك الكشوفات التي في كفّها=فضل تنزَّل من يد الغفَّارِ
يا سيّد الكلمات والقيثارِ=ومتوّج الأقوال بالأذكارِ
هذي حروفي في حياء تبتغي =نور القلوب وأجمل الأشعارِ
أستاذي الفاضل عبد القادر ..
تقبل تحياتي الخالصة ..

[محمد الأمين سعيدي]

ههههههههههههه
أرى أن رمضان نال منكما ههههههه
أما أنا فلا ..
أقول :

كانت ْ تقلّبُ سحرَ منْ شُغِلتْ به = بسَماتُنا فلمَ النّحيبُ يساري؟
بعضي يكَرِّرُ ما يُثيرُ رباطتي = هلْ عادَ يُتْقِنُ بسمة ُ الأحبار ؟
يا رابحي لهزاعَ نفس ُ مغامرٍ = وهُوَ المُقَدَّمُ ، (آخرُ ) الأبرار
امْدُدْ يداكَ فأنت َ أوّل ُ بائعٍ = ما باع َ إلا ّ (عوسجَ) الأطهار

عانقتَ نور الواحد القهارِ=وملأتَ ليل الشعر بالأنوارِ
للحبّ في كفيكّ زهر عانقتْ=نسماته عبقا من الأشعارِ
قد جئتُ مجلسكم لأقطف ثمرة=سُقيتْ بماء الطهر و الأخيارِ
يا معشر الشعراء و الأبرارِ=قد جئتُ أعزف بينكم قيثاري
فلتقبلوني إنني متحرّق=لتحلّ في عليائكم أمطاريمجذوب أنتظر ردّك ...
شكرا

[محمد الأمين سعيدي]

[quote=د. عمر جلال الدين هزاع;384728]
قولا فما زاد القريض نثاري=إني أثرت الشعر في إعصاري
لولا النعاس رأيتما مني هنا=طعن الحروف بصارم بتار

أقبلْ فإنك في القصيدة فارس=ألف الوغى ومنازل الثوّارِ
يا صاحبي إغسلْ نعاسك لم يعد=في الشعر شيء غير ضرب النار

[مجذوب العيد المشراوي]

عانقتَ نور الواحد القهارِ=وملأتَ ليل الشعر بالأنوارِ
للحبّ في كفيكّ زهر عانقتْ=نسماته عبقا من الأشعارِ
قد جئتُ مجلسكم لأقطف ثمرة=سُقيتْ بماء الطهر و الأخيارِ
يا معشر الشعراء و الأبرارِ=قد جئتُ أعزف بينكم قيثاري
فلتقبلوني إنني متحرّق=لتحلّ في عليائكم أمطاريمجذوب أنتظر ردّك ...
شكرا

ما تلك َ يا مطرًا يسيل ُ معطَّرًا = قربَ السّؤال وحرقة الأذكار ؟؟
ها أنت َ تسكن ُ في يبابِ بلاهتي = وبكَ الحروف تفوح كالأزهار