الأرقم الغامدي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأرقمُ الغامديُّ ..
( أبو شمس : الحبيب ماجد .. )
...

وَ لِي صَاحِبٌ يَا قَومُ - بِالشِّعرِ - أَرقَمُ=فَلَا قَتلُهُ مُجدٍ , وَ لَا التَّركُ أَرحَمُ ( 1 )
أَخُو جِنَّةٍ ؛ إِنْ تَقتُلُوا يَنقِمُوا لَهُ=وَ إِنْ تَترُكُوا يَلقَمْ بِشِدقَيهِ , فَالزَمُوا ( 2 )
وَ دَاهِيَةٌ مَا ضَرَّهُ لُثغُ رَائِهِ=وَ أَحمَرُ أَنيَابٍ , وَ بِالسَّمِّ أَدهَمُ
إِذا التَفَّ حَولَ النَّحرِ ؛ فَالوَيلُ وَ الرَّدَى=حَذارَيهِ , لَا تَرجُوا قَوافِيهِ تَسلَمُوا
طَلَاوتُهُ يَفتَرُّ عَنْ مَكرِ طَبعِها=بِنَاجِذَةٍ لِلعَضِّ , وَ الثَّغرُ يَبسِمُ
دَعُونِي لَهُ - وَحدِي - أَهُدُّ نُيُوبَهُ=فَلَيسَ لَهُ إِلَّايَ - بِالشِّعرِ - يَحطِمُ
هُو " الغَامِدِيُّ " الخِبُّ مَا عِشتُ بَعدَهُ=وَ لَكِنَّنِي أَهوَاهُ يَا صَحبُ يَهجِمُ
أُبَجِّلُهُ فَردًا عَلَى قَدرِ أُمَّةٍ=وَ أَدفَعُهُ دَفْعًا لِهَجوِي فَيَنظِمُ
وَ أَضحَكُ فِي سِرِّي وَ أَدعُو لَهُ ضُحَىً=وَ فِي مُقْلَةِ الأسحَارِ , بِاللَّهِ أُقسِمُ
جَرِيرٌ إِذا يَهجُو ؛ ابْنُ زَيدُونَ إِنْ هَوَى=ودودٌ لَدودٌ مُوجِزُ القَولِ ؛ مُفحِمُ
نَقِيٌّ كَرُوحِ الوَردِ - بِالوِدِّ - نَفحُهُ=وَ لَكِنَّهُ - فِي المَكرِ - مُرٌّ وَ عَلقَمُ
فَإِنْ جَاءَ ؛ أَبوابَ المَجَالِسَ غَلِّقُوا=وَ إِنْ أَنجَدَ الأسفَارَ ؛ يَا قَومُ أَشئِمُوا ( 3 )

؛؛؛
1 - الأرقم : صنف من الحيات ( ذكر ؛ و أنثاه رقشاء ؛ و الأرقم اسمه و صفته أرقش )
2- أخو جنة : الأرقم من الحيات الذي يشبه الجانَّ في اتقاء الناس من قتله لأَن الأَرْقَمَ و الجانّ يتقى في قتلهما عقوبة الجن لمن قتلهما و مثال ذلك ما قاله رجل لعمر، رضي الله عنه : ( مثلي كمثل الأَرْقَمِ , إن تقتله يَنْقَمْ و إن تتركه يَلْقمْ . )
3 - أَنجَدَ : تَوَجَّهَ إلى نجد , أَشأَمَ : تَوَجَّهَ إلى الشَّام

[عمر الراجي]

كأني أتصفح معلقة هاهنا عصماء لا شوائب بها
أعادت لي الثقة أن هناك من لا يزال قادر على حمل
بحر الطويل والنهوض به من الأفذاذ أمثالك
شكرا لك أخي الكريم وأروع بما أنشدت هنا
شعرا عظيما
باسقا سامقا وإني أدعو السادة المشرفين إلى تثبيتها لجمال ما
نثر فيها من عبق

[د. مصطفى عراقي]

الأرقمُ الغامديُّ ..
( أبو شمس : الحبيب ماجد .. )
...

وَ لِي صَاحِبٌ يَا قَومُ - بِالشِّعرِ - أَرقَمُ=فَلَا قَتلَهُ مُجدٍ , وَ لَا التَّركَ أَرحَمُ ( 1 )
أَخُو جِنَّةٍ ؛ إِنْ تَقتُلُوا يَنقِمُوا لَهُ=وَ إِنْ تَترُكُوا يَلقَمْ بِشِدقَيهِ , فَالزَمُوا ( 2 )
وَ دَاهِيَةٌ مَا ضَرَّهُ لُثغُ رَائِهِ=وَ أَحمَرُ أَنيَابٍ , وَ بِالسَّمِّ أَدهَمُ
إِذا التَفَّ حَولَ النَّحرِ ؛ فَالوَيلُ وَ الرَّدَى=حَذارَيهِ , لَا تَرجُوا قَوافِيهِ تَسلَمُوا
طَلَاوتُهُ يَفتَرُّ عَنْ مَكرِ طَبعِها=بِنَاجِذَةٍ لِلعَضِّ , وَ الثَّغرُ يَبسِمُ
دَعُونِي لَهُ - وَحدِي - أَهُدُّ نُيُوبَهُ=فَلَيسَ لَهُ إِلَّايَ - بِالشِّعرِ - يَحطِمُ
هُو " الغَامِدِيُّ " الخِبُّ مَا عِشتُ بَعدَهُ=وَ لَكِنَّنِي أَهوَاهُ يَا صَحبُ يَهجِمُ
أُبَجِّلُهُ فَردًا عَلَى قَدرِ أُمَّةٍ=وَ أَدفَعُهُ دَفْعًا لِهَجوِي فَيَنظِمُ
وَ أَضحَكُ فِي سِرِّي وَ أَدعُو لَهُ ضُحَىً=وَ فِي مُقْلَةِ الأسحَارِ , بِاللَّهِ أُقسِمُ
جَرِيرٌ إِذا يَهجُو ؛ ابْنُ زَيدُونَ إِنْ هَوَى=مُعِزٌّ ؛ مُذِلٌّ ؛ مُوجِزُ القَولِ ؛ مُفحِمُ
نَقِيٌّ كَرُوحِ الوَردِ - بِالوِدِّ - نَفحُهُ=وَ لَكِنَّهُ - فِي المَكرِ - مُرٌّ وَ عَلقَمُ
فَإِنْ جَاءَ ؛ أَبوابَ المَجَالِسَ غَلِّقُوا=وَ إِنْ أَنجَدَ الأسفَارَ ؛ يَا قَومُ أَشئِمُوا ( 3 )

؛؛؛
1 - الأرقم : صنف من الحيات ( ذكر ؛ و أنثاه رقشاء ؛ و الأرقم اسمه و صفته أرقش )
2- أخو جنة : الأرقم من الحيات الذي يشبه الجانَّ في اتقاء الناس من قتله لأَن الأَرْقَمَ و الجانّ يتقى في قتلهما عقوبة الجن لمن قتلهما و مثال ذلك ما قاله رجل لعمر، رضي الله عنه : ( مثلي كمثل الأَرْقَمِ , إن تقتله يَنْقَمْ و إن تتركه يَلْقمْ . )
3 - أَنجَدَ : تَوَجَّهَ إلى نجد , أَشأَمَ : تَوَجَّهَ إلى الشَّام
=====
أخي الحبيب الشاعر المُجيد الدكتور عمر جلال الدين هزاع
تحية طيبة مباركة لك أيها المبدع في كل أبواب الشعر
واسمح لي أيها الفاضل أن أتساءل عن سبب النصب هنا :
فَلَا قَتلَهُ مُجدٍ , وَ لَا التَّركَ أَرحَمُ



أما قولكم : مُعِزٌّ ؛ مُذِلٌّ
ففي النفس منه شيء رغم يقين علمي بسلامة النية وحسن الطوية

وكل رمضان وأنت بنعمة من الله وفضل
أخوك: مصطفى

[أحمد وليد زيادة]

كعادتك يا دكتور
لله درُّك



مودتي حتى تملَّ أنت

[سالم العلوي]

أبدعت أبدعت أيها المفلق
وأعان الله أبا شمس ..
تقبل خالص الحب والتقدير
ورمضانك كريم

[سلطان السبهان]

لا فض فوك

أما إن الغامدي كما قلت
وانتظره فسيأتيك بداهية تبدد كل قوافيه

رعاكما الله من شاعرين رائعين خلوقين

[ماجد الغامدي]

الضيغم الهزّاع الصديق الشقيق
د.عمر جلال الدين

من العالمِ السفليِّ صرحٌ مهدّمُ=يراودُهُ غولٌ ويعلوه قشعمُ !
تراءى !! .. و لن تهتزَّ منّيَ شعرةٌ =على أنهُ في البأسِ والبطشِ ضيغمُ !
فقلتُ ألستَ الـ -مزّقتكَ مخالبي- =وكانَ لنا من نهرِ نزفِكَ بلسمُ
فقال بلى ! لي مع سليمانَ موثقٌ= من الجنِّ .. بل والحقُ في العمرِ أقدمُ
فقلتُ وماذا يا عميرُ ! ؟ ألم تنمْ ؟= بِكهفِكَ أحقاباً وكونُكَ مظلمُ !؟؟
"أغرّك منّي " أن رعيتُكَ يافعاً= فجئتَ تقودُ الجنَّ نحوي وتضرمُ!
فقالَ لقد بدّلتُ جيناً بشفرتي= لِترضعني حوّا ويعطفُ آدمُ
ولكنَّ حظّي يا أُخيَّ يقودني =إلى مقتلي إذ ينفثُ السمَّ أرقمُ
فقلتُ وأهلاً يا عميرُ فوالذي= أعادكَ للأحياءِ ما كنتُ أُقدِمُ
على ردِّ ضيفٍ واغتيالِ مُسالمٍ=فإنّي بحمدِ اللهِ مذ كنتُ مسلمُ
فقال وهذا ما عهدتُ فما طرى =بباليَ يا سفّاحُ بل كنتُ أجزمُ
بأنّكَ مأوايَ الأخيرُ ولم يزل =بقلبي خوفٌ منكَ ! واللهُ أعلمُ !
مع وافر تحيتي لك ولجميع الأحبة الذي أرادوا أن يمدّوا الخِوانَ ويتساقوا دمي !

[حازم محمد البحيصي]

أخي الحبيب الشاعر الدكتور
عمر جلال الدين هزاع
أدام الله الشعر عليك والمحبة بين أوصالك
لكل المنتدى وصحبه
تحيتى لك ولطيب حرفك

[د. عمر جلال الدين هزاع]

كأني أتصفح معلقة هاهنا عصماء لا شوائب بها
أعادت لي الثقة أن هناك من لا يزال قادر على حمل
بحر الطويل والنهوض به من الأفذاذ أمثالك
شكرا لك أخي الكريم وأروع بما أنشدت هنا
شعرا عظيما
باسقا سامقا وإني أدعو السادة المشرفين إلى تثبيتها لجمال ما
نثر فيها من عبق


جزاك الله خيرًا لمرورك الحبيب
أعتز بك وبرأيك
ولك مودتي و تقديري
تحيتي الدائمة

[د. عمر جلال الدين هزاع]

=====
أخي الحبيب الشاعر المُجيد الدكتور عمر جلال الدين هزاع
تحية طيبة مباركة لك أيها المبدع في كل أبواب الشعر
واسمح لي أيها الفاضل أن أتساءل عن سبب النصب هنا :
فَلَا قَتلَهُ مُجدٍ , وَ لَا التَّركَ أَرحَمُ
أما قولكم : مُعِزٌّ ؛ مُذِلٌّ
ففي النفس منه شيء رغم يقين علمي بسلامة النية وحسن الطوية
وكل رمضان وأنت بنعمة من الله وفضل
أخوك: مصطفى


أهلًا و مرحبًا أخي وأستاذي الحبيب
كتبتها وربك وما في عقلي وقلبي إلاك
فقد قلت لن يمسك بتلابيبها الفارة عن النحو غيرك
( وهذا مطمع لي أن أراك في صفحتي فمنذ زمن أتوق لاسمك الحبيب هنا )
وها قد فعلت
وكنت أفر بها من رفع القتل و الترك
ولكن وبعد أن أمسكت بها
فلا مفر من تعديلها
أعود لك بكل حب و تقدير
...
أما :
المعز و المذل فأعني في الشعر أستاذي
و كم نقول عن شخص أنه حكيم حليم و غير ذلك
و فتوى الأسماء و الصفات التوقيفية لله لا تحرمها كما أعلم
ولعلك تفيدني برأيك أستاذي الحبيب
لي عودة لتعديل الترك و القتل
ولك حبي و كل عام وأنت بخير

[د. عمر جلال الدين هزاع]

كعادتك يا دكتور
لله درُّك
مودتي حتى تملَّ أنت


وحبي واعتزازي و تقديري
أيها الحبيب القريب
دمت بحفظ المولى

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أبدعت أبدعت أيها المفلق
وأعان الله أبا شمس ..
تقبل خالص الحب والتقدير
ورمضانك كريم


جميل عاطر أنت في كل مرور
فلله درك
ولك الحب و الامتنان

[د. عمر جلال الدين هزاع]

لا فض فوك
أما إن الغامدي كما قلت
وانتظره فسيأتيك بداهية تبدد كل قوافيه
رعاكما الله من شاعرين رائعين خلوقين


أخي الحبيب سلطان الشعر و الأدب
يا كم تشتاق لك لاصفحة وقبلها صاحبها
فلله أنت من حبيب قريب
و أما الغامدي
فلا تخش علي منه
فقد كانت الضربة الأولى في الذنب
وكا يقال لمن يقتل الأفعى :
أتبع رأسها الذنبا
والتالية في الرأس
ههههه
ههههه
حبي و تقديري لكما

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الضيغم الهزّاع الصديق الشقيق
د.عمر جلال الدين

من العالمِ السفليِّ صرحٌ مهدّمُ=يراودُهُ غولٌ ويعلوه قشعمُ !
تراءى !! .. فلم تهتزَّ منّيَ شعرةٌ =على أنهُ في البأسِ والبطشِ ضيغمُ !
فقلتُ ألستَ الـ -مزّقتكَ مخالبي- =وكانَ لنا من نهرِ نزفِكَ بلسمُ
فقال بلى ! لي مع سليمانَ موثقٌ= من الجنِّ .. بل والحقُ في العمرِ أقدمُ
فقلتُ وماذا يا عميرُ ! ؟ ألم تنمْ ؟= سنيناً وأحقاباً وكونُكَ مظلمُ !؟؟
"أغرّك منّي " أن رعيتُكَ يافعاً= فجئتَ تقودُ الجنَّ نحوي وتضرمُ!
فقالَ لقد بدّلتُ جيناً بشفرتي= لِترضعني حوّا ويعطفُ آدمُ
ولكنَّ حظّي يا أُخيَّ يقودني =إلى مقتلي إذ ينفثُ السمَّ أرقمُ
فقلتُ وأهلاً يا عميرُ فوالذي= أعادكَ للأحياءِ ما كنتُ أُقدِمُ
على ردِّ ضيفٍ واغتيالِ مُسالمٍ=فإنّي بحمدِ اللهِ مذ كنتُ مسلمُ
فقال وهذا ما عهدتُ فما طرى =بباليَ يا سفّاحُ بل كنتُ أجزمُ
بأنّكَ مأوايَ الأخيرُ ولم يزل =بقلبي خوفٌ منكَ ! واللهُ أعلمُ !
مع وافر تحيتي لك ولجميع الأحبة الذي أرادوا أن يمدّوا الخِوانَ ويتساقوا دمي !


لقد استعجلت الرد على الصحب
كي أصل هنا وأدعك تنتظر الرد علىحرقة الجمر ..
هههه
هههه
ستأتيك ضربتي القادمة في الرأس فسارع و خبئه ..

ودي يا صديقي
وننتظر هل هناك من مؤازر لأحد الطرفين ؟؟

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أخي الحبيب الشاعر الدكتور
عمر جلال الدين هزاع
أدام الله الشعر عليك والمحبة بين أوصالك
لكل المنتدى وصحبه
تحيتى لك ولطيب حرفك



ولك بمثل أخي الحبيب
بارك الله بك ورعاك
وسدد خطاك
تحيتي واعتزازي

[سيد أحمد قرشاوي]

أخي الحبيب و القريب و الأستاذ عمر

رمضان كريم و كل عام و أنت بخير

شعرك فتان و ممتع و رائع حقا كما عهدته

سعيد أني التقيت بك مرة أخرى بعد غيبتي التي طالت

ولك مكانة خاصة في قلبي أيها الصديق و الأخ الحبيب

دمت بخير و سعادة

أخوك سيد أحمد (عاشق القافية)

[أيمن كمال]

لله دركما من حبيبين مبدعين

لئن كان العداء عزفا طروبا هكذا فسندعو الله أن يديم بينكما العداوة والبغضاء أبدا
فنحن الغانمون

لكن الحق أن نقول أنكما أطربتما ، وهكذا فلتكن الأخوة
أدام الله بينكما المودة وجعل ما بينكما رمزا للأخوة الصادقة

حييتما

ولعلي أجدها مناسبة أعتذر فيها من الغامدي الحبيب

فعذرا أبا النيرين على التقصير

فلك من الود أصدقه

وتحياتي للشاعر ابن هزاع المبدع أن أتحفنا بهاتين اللطيفتين الظريفتين

دمتما والزوار بخير

محبكم أيــ كمال ــمن

[ماجد الغامدي]

أبدعت أبدعت أيها المفلق
وأعان الله أبا شمس ..
تقبل خالص الحب والتقدير
ورمضانك كريم


شكراً لحضورك أخي الكريم سالم العلوي

وإن كان قد أبدع فغيره أفزع !!:010:

لكما تحيتي وكل عام وأنتما بخير

[عبد القادر رابحي]

هذه والله معركة حامية الوطيس..
استفدنا منها بالغالي و النفيس
لكننا لن ندخلها حتى تدخلوا معركة أخرى بجواركم
من كان ذا شعر..
و من كان ذا شعر فليدخل..
شاعران قويان متمكنان
مداحان هجّاءان..
ضحاكان بكّاءان..
شكرا لكما
بوركتما..
عبد القادر رابحي

[عمر زيادة]

هههههههه
جميلٌ يا د.عمر..
جميل يا أبو شمسْ


ربما أعود بقصيدة أشن بها الهجوم على كليكما..

سلمتما و دمتما... :) :)

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أخي الحبيب و القريب و الأستاذ عمر
رمضان كريم و كل عام و أنت بخير
شعرك فتان و ممتع و رائع حقا كما عهدته
سعيد أني التقيت بك مرة أخرى بعد غيبتي التي طالت
ولك مكانة خاصة في قلبي أيها الصديق و الأخ الحبيب
دمت بخير و سعادة
أخوك سيد أحمد (عاشق القافية)



أهلًا أخي الحبيب القريب
وأنا اشتقت لك والله
و أحمد الله أنك هنا
فدمت بود

[د. عمر جلال الدين هزاع]

لله دركما من حبيبين مبدعين
لئن كان العداء عزفا طروبا هكذا فسندعو الله أن يديم بينكما العداوة والبغضاء أبدا
فنحن الغانمون
لكن الحق أن نقول أنكما أطربتما ، وهكذا فلتكن الأخوة
أدام الله بينكما المودة وجعل ما بينكما رمزا للأخوة الصادقة
حييتما
ولعلي أجدها مناسبة أعتذر فيها من الغامدي الحبيب
فعذرا أبا النيرين على التقصير
فلك من الود أصدقه
وتحياتي للشاعر ابن هزاع المبدع أن أتحفنا بهاتين اللطيفتين الظريفتين
دمتما والزوار بخير
محبكم أيــ كمال ــمن


ولك الحب و التقدير أبا فارس
ولك المودة لطيب أصلك ونقاء معدنك
دمت بخير

[عبد القادر رابحي]

أتي من هزيع الليل حرف متيّم=
مشى بـ "هزاع" الحرف و الحرف أقدم
فما كان من أضغاث ليلى و أختها=
سوى أن تنائى الوجد و ارتدّ مقدم
و مما دهى الأختين أن دارت الرحى=
و أغمد سيفا "غامدٌ" راح يجزم
و جالت سنون الحرب فيها و عاقرت=
ضياءً من الأختين للشوق يضرم
فما تركت للحاضرين مناقبا=
و جافى سنين الحرب سيف و مغنم
شربنا على أنخابهن محبة=
و رحنا نجير الحرب مما تجشموا
فكانت على أنقاضها محض لحظة=
من الشوق تحنو في العيون و تسلم
و كنّا نرى الأختين في الحرب فتنة=
فصرنا نرى الأختين للسلم تبرم
و ما كانت الأختان غير محبة=
و شوق تثير العاشقَين فتؤلمُ

مع تحياتي

[ماجد الغامدي]

أتي من هزيع الليل حرف متيّم=
مشى بـ "هزاع" الحرف و الحرف أقدم
فما كان من أضغاث ليلى و أختها=
سوى أن تنائى الوجد و ارتدّ مقدم
و مما دهى الأختين أن دارت الرحى=
و أغمد سيفا "غامدٌ" راح يجزم
و جالت سنون الحرب فيها و عاقرت=
ضياءً من الأختين للشوق يضرم
فما تركت للحاضرين مناقبا=
و جافى سنين الحرب سيف و مغنم
شربنا على أنخابهن محبة=
و رحنا نجير الحرب مما تجشموا
فكانت على أنقاضها محض لحظة=
من الشوق تحنو في العيون و تسلم
و كنّا نرى الأختين في الحرب فتنة=
فصرنا نرى الأختين للسلم تبرم
و ما كانت الأختان غير محبة=
و شوق تثير العاشقَين فتؤلمُ

مع تحياتي


الله الله أيها الشاعر الكبير والصديق القدير

لافُض فوك فقد أبدعت وأمتعت

وهو الهزّاع الذي أثار شذى الرياض وجدد في القلوب البياض

تحية وتقدير يا صاحبي ولا فُض فوك

[ماجد الغامدي]

أخي عبد القادر

يبدو أن هناك مشكلة في تنسيق الأبيات
تحياتي وتقديري

[ماجد الغامدي]

أتي من هزيع الليل حرف متيّم=مشى بـ "هزاع" الحرف و الحرف أقدم
فما كان من أضغاث ليلى و أختها=سوى أن تنائى الوجد و ارتدّ مقدم
و مما دهى الأختين أن دارت الرحى=و أغمد سيفا "غامدٌ" راح يجزم
و جالت سنون الحرب فيها و عاقرت=ضياءً من الأختين للشوق يضرم
فما تركت للحاضرين مناقبا=و جافى سنين الحرب سيف و مغنم
شربنا على أنخابهن محبة=و رحنا نجير الحرب مما تجشموا
فكانت على أنقاضها محض لحظة=من الشوق تحنو في العيون و تسلم
و كنّا نرى الأختين في الحرب فتنة=فصرنا نرى الأختين للسلم تبرم
و ما كانت الأختان غير محبة=و شوق تثير العاشقَين فتؤلمُ

مع تحياتي