قلبٌ بِكرٌ

[علي عطية]

قلبٌ بِكرٌ



فؤاد أعيته الأماني .. صدَّعه توالي الغزو من عيون الهيام .... حالمة تتودد إلى الخيال ... تسبح إلى الأعماق فتسكن درراً من الرؤى البكر ....

إلى حد الختام أشجته الأحلام ... إلى آخر نبض التردى أردته دندنات الشفاه الوردية الحروف ...

رفقاً فؤاداً ....

فيوما قطرات الندي قـتـلت نبتة وليدة حين قبَّـلت خدها الناعم لحد النسيم ..

ويوماً ترى شعاع الشمس كبـًّل عنق الأرض حد الصلب ... أم كمَّمَ ضوءُ القمر النسيمَ حد الإختناق .

أإلى حد الإنفجار كانت قوة نبضة القلب الرقيق ببكر المودة ....

رفقاً أيها المطر ... ببناتك الراقصة على إيقاع الأرض حد فرح اللقاء قبل نهاية الوداع ....

همى شلال الفكرة في خاطرها بقوة الصد . لا تسمح بمرور هذي الحروف ...

جبل صلد التقاسيم تشكَّـل فؤادها ... كفاني سموم ترتدي العشق وتتقدمها عيون الحب القاتمة .... كفى سهامهم ورماحهم الوردية ... على جناحيِّ الحب يرسلون إلىَّ عبيرهم القاتل ....

من غور لآخر كانت محطات عمرها الشاب ...

لكنها تمرست ذبح تلك الكلمات بصمت . ...

وبتودد المشاعر قال لها على استحياء أحبك.....

لكنها مدت يديها فطوقت عنق الكلمة قبل بلوغ قلبها حتى أردتها دون الوصول إلى معانقة النبض . على الرغم أنها كانت من والدها.

ليبقى حصنها بلا غزو إلى نهاية المطاف حتى من حراسه المقربين .

أبوعباد

[معروف محمد آل جلول]

المحترم علي عطية ..
رؤية فنية ..ارتدت ثوب الخاطرة ..
تتخللها مناجاةعبقة ..تفوح بأريج المعاناة ..
تنقصها الصور المجسدة للمجردات ..
دمت مبدعا ..
تحياتي ..

[جوتيار تمر]

ابو عبــاد...

خاطرة لبست ثوب الشعرية ، سواء في التمكين الصوري التي وجدتها تحاول جهدها في تجسيد الحالة الذاتية الشعورية ، واللغة التي استنابت الصور في الكثير من الاحيان لرسم المشاعر ، الايقاع الموسيقي مع التوزيع البصري سماهما الى حد بعيد في تغير مسار التجنيس في النص .

محبتي
جوتيار

[آمال المصري]

جميل أن تغمس طرف قلمك في بحر المشاعر
ليقطر لنا جمالا ... معنى ...
إحساس مذاب بقطرات من فيض روحك
بوتقة إجتمعت بها أنبل المشاعر والحب رغم المعاناة
أستاذي الفاضل / أبو عباد
دمت مبدعاً لواحتنا بنبض إحساسك
وهذا ليس بغريب عليك
أنحني إحتراما لقلمك وقلبك
تقبل مروري المتواضع

[علي عطية]

المحترم علي عطية ..
رؤية فنية ..ارتدت ثوب الخاطرة ..
تتخللها مناجاةعبقة ..تفوح بأريج المعاناة ..
تنقصها الصور المجسدة للمجردات ..
دمت مبدعا ..
تحياتي ..


الأستاذ الكبير معروف آل جلول
قراءة بعين حاضرة وروح متذوقة وعقل واعي
ادوم ثناءًا لمرورك العذب
وعوصك في اعماق حروفي

بتوجيهكم نسمو ونرتقي
فلتكن بالجوار سيدي

خلاص الود والتقدير
دمت ذواقاً

أبوعباد

[شيماء وفا]

حينما قيلت لها على إستحياء
قتلتها قبل أن تصل لقلبها
لكن حتى إن كان ظاهرها القتل
إلا أنها مرت بالقلب لمست المشاعر
عانقت الإحساس
حتى وإن قُتلت ظاهر
إلا أنها ملأت القلب
بالود والحب والخيـال

قلب بكر
فرغم كل شيء إلا أنه مـازال لم يعرف الحب بعد

أستاذي العزيز
نص لمس الكثير من الفقر الرومانسي
والإحتياج للحب
كيفية صياغته بين البشر
ومتى نستطيع فهم وترجمة مشاعرنا للآخر
بل كيف نثق في حب الآخر ومشاعره

أستاذي
تقبل خالص تحياتي

[علي عطية]

حينما قيلت لها على إستحياء
قتلتها قبل أن تصل لقلبها
لكن حتى إن كان ظاهرها القتل
إلا أنها مرت بالقلب لمست المشاعر
عانقت الإحساس
حتى وإن قُتلت ظاهر
إلا أنها ملأت القلب
بالود والحب والخيـال
قلب بكر
فرغم كل شيء إلا أنه مـازال لم يعرف الحب بعد
أستاذي العزيز
نص لمس الكثير من الفقر الرومانسي
والإحتياج للحب
كيفية صياغته بين البشر
ومتى نستطيع فهم وترجمة مشاعرنا للآخر
بل كيف نثق في حب الآخر ومشاعره
أستاذي
تقبل خالص تحياتي
جفاف الإحساس وتصحر المشاعر موت

وقتل النقاء والطهارة فيهما جريمة

والحب لا ينيت أبداً في قلب أثكلته ضربات الخيانة واغرى به ضلال الهوى

النقية شيما وفا
اعاننا الله للوفاء لكم بجميل مروركم

دمت هنا الشيماء بطاعة وعذب شذا

أنتم الخير لكل عام

ودي وتقديري