مـجـرد ســحـابـة

[عبدالله المحمدي]

كيف يصبح الموت مشابها للحياة ؟

هنا قد يكون السؤال ذا بعد أكثر إيلاما

كيف يمكن لتلك الأشياء التي تجول فوق رؤوسنا أن تفنينا .. قد كانت يوما أشبه برذاذ المطر

أتراني أفرطت في نقائي .. ؟
لعنة تلك المشاعر التي تهبك الموت في ثناياتك
تشعر حينها أنك

لاشيء
ذرة غبار
وجه لعملة قد التصق بصخرة لايمكن له أن يرى النور

عندها أقسمت أن ألملم أشلائي ... إن بقيت
أتنفس بعمق
وأتدلى من عنق الوجع ..
أتدلى
إلى أن أصل إلى قلب ذاتي الضعيفة

حينها .............. وحينها فقط
سأكون ضعيفا عندما أحب
ساذجا عندما أعشق
بريئا عندما أصوغ قهري إلى إهمال

ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر

تختفي
تبكي بحرقة
يبأس
بمرارة
بألم

لأنك فقط ........................ لاشيء


يقتلني الانتظار
أكره اللاخسارة أو لاانتصار
أكره موت العبارة
أكره أسئلتي الساذجة
أكره أمنيتي البلهاء ........ أكره كل الأشياء .. فقط لأنني أحبك


أي مبرر يهب لي كل هذا الجنوح
أي إحساس يعيد لقلمي الروح
الأنقياء يتجمدون
يموتون
يتلاشون
أكره الغربان ... صوتها يشعرني بالانكسار .. أتيه في فضائي مبهما إلا من علامة استفهام

أين أنا منك .. ؟
أين أنا منّي ..؟
أين تلك الأحجيات العذبة التي كانت تسحق الجدران .. ؟
أين تلك الأكاذيب الحلوة .. ؟
أين أنتِ أيتها القاسية .. ؟


لازال الدخان يلف المكان ..... سحابة تلعق سحابة .... تهتك أستار راهب ومحرابه

سحابة تلعق سحابة
سحابة تلعق سحابة

لكنها مجرد سحابة سرعان ماتخنقها أشعة الشمس
ويعود إحساسي مثلجا تغلفه الكآبة
تكسوه الرتابة


مجرد سحابة

[شريفة العلوي]

أحيانا تكون الصخرة أوهن من السحابة ...لأن الصخور تنهار .. تتداعى ..تتفتت ...بفعل المطر ..والمطر ابن السحابة ...توسونامي كانت في ذات عصر حزين نتيجة تآكل الجبال تحت قيعان البحار ..رب سحابة صامدة وصخرة هشة ...رب حزن زائل ودجى آفل ...ونجم قاب قوسين او ادنى بازع ..
اخي المبدع عبدالله المحمدي بالرغم من مداد الحزن الذي كتبت به النص الا انه يجذب القارئ

[د. نجلاء طمان]

أدور في الأرض

أتجول في وجه الأيام

وأصير لا شئ

لا شئ

سوى علامة فوق جليد

تنهشه أشعة الشمس


...

مؤلم ما قرأتُ هنا

مؤلم حقًا

[عبد الرحمن الكرد]

القدير عبد الله
ركومات من الجليد
تغلف أرواحنا
للتتوهج موقدة الروح
دام قلمك يانعا
تحياتي

[جوتيار تمر]

المحمدي الجميل...
جسدت الحال أيما تجسيد، وغبرت في قاع الاعماق بصورة مدهشة ، وظفت السحابة بشكل ديناميكي ، تتجلى فيها الصور الاسرة ، واللغة القويمة السلسة القادرة على الوصولِ على كل المستويات والتي لفتت نظري ،هذا المنولوج الوجعي يجعل من البوح ذا صلة بكل كائن .
محبتي
جوتيار

[سحر الليالي]

الفاضل [ عبدالله المحمدي]
:
على الرغم من انه نص مؤلم إلا أنه ينبض بالروعة ..!

سلمت ودام قلمك المبدع

لك تقديري وتراتيل ورد

[ثائر الحيالي]

كيف يصبح الموت مشابها للحياة ؟
هنا قد يكون السؤال ذا بعد أكثر إيلاما
كيف يمكن لتلك الأشياء التي تجول فوق رؤوسنا أن تفنينا .. قد كانت يوما أشبه برذاذ المطر
أتراني أفرطت في نقائي .. ؟
لعنة تلك المشاعر التي تهبك الموت في ثناياتك
تشعر حينها أنك
لاشيء
ذرة غبار
وجه لعملة قد التصق بصخرة لايمكن له أن يرى النور
عندها أقسمت أن ألملم أشلائي ... إن بقيت
أتنفس بعمق
وأتدلى من عنق الوجع ..
أتدلى
إلى أن أصل إلى قلب ذاتي الضعيفة
حينها .............. وحينها فقط
سأكون ضعيفا عندما أحب
ساذجا عندما أعشق
بريئا عندما أصوغ قهري إلى إهمال
ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر
تختفي
تبكي بحرقة
يبأس
بمرارة
بألم
لأنك فقط ........................ لاشيء
يقتلني الانتظار
أكره اللاخسارة أو لاانتصار
أكره موت العبارة
أكره أسئلتي الساذجة
أكره أمنيتي البلهاء ........ أكره كل الأشياء .. فقط لأنني أحبك
أي مبرر يهب لي كل هذا الجنوح
أي إحساس يعيد لقلمي الروح
الأنقياء يتجمدون
يموتون
يتلاشون
أكره الغربان ... صوتها يشعرني بالانكسار .. أتيه في فضائي مبهما إلا من علامة استفهام
أين أنا منك .. ؟
أين أنا منّي ..؟
أين تلك الأحجيات العذبة التي كانت تسحق الجدران .. ؟
أين تلك الأكاذيب الحلوة .. ؟
أين أنتِ أيتها القاسية .. ؟
لازال الدخان يلف المكان ..... سحابة تلعق سحابة .... تهتك أستار راهب ومحرابه
سحابة تلعق سحابة
سحابة تلعق سحابة
لكنها مجرد سحابة سرعان ماتخنقها أشعة الشمس
ويعود إحساسي مثلجا تغلفه الكآبة
تكسوه الرتابة
مجرد سحابة


اخي عبد الله المحمدي


بليغ هو حرفك..موجع هو نزفك..

غائص في مكنون الألم ..حد التجرد..!!

اسعدتني كثيرا...معانقة حرفك.

سلمت..وسلم مداك..

حماك الله

[وفاء شوكت خضر]

تشابهت الحياة والموت ..
الليل جدث الجسد ..
زفرات تأوه القلب ..
تتراكم سحابة قتامة ..
فلا وجود ولا فناء ..
لا أرض ولا سماء ..
روح تتصعد في السماء ..
ويحك يا نفس ..
أحقا هي مجرد سحابة !!؟

أخي عاشق الخيل ..
كان للألم لذة غريبة بين كلماتك ..
أو لعلها أنا التي امتزجت بمدادك فاحسست بوجودي ..
لست أدري !!

لا تحرمنا فيض هذا الحرف ..
لك التحية والتقدير ..
صادق ودي .

[راضي الضميري]

ولأنني وجدت نفسي فوق غيمة حبلى بأسئلة لم أجد لها جوابًا ، استعصى عليّ الوقوف في طابور المقهورين على أنفسهم ؛ ومن أنفسهم ، فحلقت فوق أطلال حزنك ، لعلّي أجدُ رفيقًا يجيد الصبر ، فإذا بي أعانق بخار الدم المتصاعد من أحلامي ؛ ومن فوق ربوة أمل أراها تغادر مدينة صبري ، لتغدو مدينة الحلم وبعد حين خاوية إلا منك ؛ إلا مني .
كم كنت وحيدًا فوق تلك السحابة ؛ سحابة شوقي وحلمي الصغير ، كم كنت أحتاج إلى قلم يعيد لي نبض الأبجدية ، وبعض عزاء لماضي جميل ، يذكّرني و يعيد لي خارطتي و بعض بقاياي المبعثرة بين عالم لم يعد لي ؛ ولم يفارقني مذ غادرني .
ما أعذبك وأنت تجر حبال الحلم بصبر جميل ، ما أقساك على نفسك ؛ وأنت تنصب للأفق المجهول جنديًا بارز المعالم ؛ أحلامه مسروقة ، و أمنياته كادت أن لا تكون في لحظة أمل منشود مستحيلة .
كانت بيننا وبين الأمنيات بعض أمنيات ؛ وحلم حمله عصفور صغير على جناح سحابة شوق تاهت وسط عواصف زماننا ، ما زلت أبحث عن بوصلتي ..ترى في أي قعر محيط تركتها ، مذ آخر رحلة عدت فيها سالمًا ؛ إلا من بعض جروح غيرت تضاريسي ؛ غير أنها لم تصل بعد إلى قلبي .

هي لك يا عبدالله ، فانتظر معي بزوغ فجر طال ليله ؛ واستعصى على الحليم انتظاره ..

كن بخير

[خليل حلاوجي]

قد يبدو أن الحياة والموت ... طرفي نقيضين

نعم

هما كذلك .. فقط ... عند الذين لم يدركوا مضمون الحياة فهم أموات غير أحياء


لكن

وحده الله تعالى القادر على الجمع بين النقيضين فهو الأول والآخر وهو الظاهر والباطن

وهو

الذي أضحك وأبكي

وأمات وأحيا

\

مودتي

[أحمد الرشيدي]

الكريم الأديب القدير عبدالله المحمدي

اشتقت إلى حرفك ، فحملتني سحابتك إلى عوالم لا يدنو منها إلا مثل قلمك الناطق بنبضات قلبك وومضات فكرك .

محبتي وتقديري ، والله يحفظك

[مرآة النفس]

أحقا كانت مجرد سحابة؟!

أم أنها السحابة التي أمطرت حزناً....أمطرت أملاً....أمطرت دفئاً....أمطرت ألماً....أمطرت قسوة....أمطرت موتاً....أمطرت.....وأمطرت....

آه من ذلك المطر الذي يحيي رفات النفس...

لماذا يقوم القلب كل يوم ؟!

لن أُكثر الأسئلة...

فقد تعلمت ذات سؤال أن لا جواب لأسئلتي...

أذكر أنّ نبضي كان صادقاً فيما مضى...

لكنّ مرآتي اليوم تكسرت...

كم أشتاق إلى رؤية وجهي!!

ولكني عبثاً أحاول...


عبدالله...

سامحك الله

[احسان مصطفى]

لن أضيف كثيراً على من مرّوا من هنا ....

جئت لأقول لكَ أنكَ مختلفٌ ...

وقليلٌ من كتّابنا مختلفون ،،



جميل جدا ما كتبت ،


محبة

[يسرى علي آل فنه]

كيف يصبح الموت مشابها للحياة ؟
هنا قد يكون السؤال ذا بعد أكثر إيلاما
كيف يمكن لتلك الأشياء التي تجول فوق رؤوسنا أن تفنينا .. قد كانت يوما أشبه برذاذ المطر
أتراني أفرطت في نقائي .. ؟
لعنة تلك المشاعر التي تهبك الموت في ثناياتك
تشعر حينها أنك
لاشيء
ذرة غبار
وجه لعملة قد التصق بصخرة لايمكن له أن يرى النور
عندها أقسمت أن ألملم أشلائي ... إن بقيت
أتنفس بعمق
وأتدلى من عنق الوجع ..
أتدلى
إلى أن أصل إلى قلب ذاتي الضعيفة
حينها .............. وحينها فقط
سأكون ضعيفا عندما أحب
ساذجا عندما أعشق
بريئا عندما أصوغ قهري إلى إهمال
ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر
تختفي
تبكي بحرقة
يبأس
بمرارة
بألم
لأنك فقط ........................ لاشيء
يقتلني الانتظار
أكره اللاخسارة أو لاانتصار
أكره موت العبارة
أكره أسئلتي الساذجة
أكره أمنيتي البلهاء ........ أكره كل الأشياء .. فقط لأنني أحبك
أي مبرر يهب لي كل هذا الجنوح
أي إحساس يعيد لقلمي الروح
الأنقياء يتجمدون
يموتون
يتلاشون
أكره الغربان ... صوتها يشعرني بالانكسار .. أتيه في فضائي مبهما إلا من علامة استفهام
أين أنا منك .. ؟
أين أنا منّي ..؟
أين تلك الأحجيات العذبة التي كانت تسحق الجدران .. ؟
أين تلك الأكاذيب الحلوة .. ؟
أين أنتِ أيتها القاسية .. ؟
لازال الدخان يلف المكان ..... سحابة تلعق سحابة .... تهتك أستار راهب ومحرابه
سحابة تلعق سحابة
سحابة تلعق سحابة
لكنها مجرد سحابة سرعان ماتخنقها أشعة الشمس
ويعود إحساسي مثلجا تغلفه الكآبة
تكسوه الرتابة
مجرد سحابة

كل شيء للفناء إلا المحبة الخالصة

إكسير قلب ونبض عمر وخفقةٍ دافئة

الأخ الكريم والأديب الراقي عبدالله المحمدي

غالباً ننفض أحزاننا بوهم

هنا نصٌ / نبض رغم هدوئه عاصف

تقديري لك

[هشام عزاس]

المورق المبدع / عبد الله

مجرد سحابة / نص بقدر ما حمل من ألم و عتاب ذاتي و ميول نحو تحقق رغبات الروح التي تؤمن بأحقية التواجد عند الآخر و تفاعله معها وفق معايير النقاء التي أصبحت لا تجدي في زمن تغيرت فيه المفاهيم و تقولبت فيه المشاعر لتسلك الطريق المادي الملموس بدل الطريق الروحي المحسوس .
أحيانا نعيب النقاء و الصفاء بدواخلنا كرد فعل آني لما يصدمنا به الواقع و نرى أننا نحلق في فضاء واسع بمفردنا و دون جناحين ... نهوي فجأة ... و تهوي معنا كل القيم التي ألفنا صحبتها ... نرانا معزولين عن حقيقة ما يدور حولنا من أحداث و ما نقابله من أفكار و ممارسات تخدش نقاءنا لــ لحظة .... و لكن رغم كل ذلك لا تستطيع أن توغل بمخالبها في جوف مادته الطهر ... قد يحس بالهزيمة و المرارة و اللاجدوى لكنه أبدا لا يفقد ماهيته .

دمت بنقاء رغم خدشات الألم ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

[عبدالله المحمدي]

شريفه ....
فقط دعيني أقول أنك أجدت تماما العبث بالحروف هنا
أجدتِ بصدقك الذي أعرفه تماما كيف تطوعين الحرف لينطق الإحساس دون زيف

تحياتي لك

[أحمد الرشيدي]

كيف يصبح الموت مشابها للحياة ؟



هنا قد يكون السؤال ذا بعد أكثر إيلاما


كيف يمكن لتلك الأشياء التي تجول فوق رؤوسنا أن تفنينا .. قد كانت يوما أشبه برذاذ المطر


أتراني أفرطت في نقائي .. ؟
لعنة تلك المشاعر التي تهبك الموت في ثناياتك
تشعر حينها أنك


لاشيء
ذرة غبار
وجه لعملة قد التصق بصخرة لايمكن له أن يرى النور


عندها أقسمت أن ألملم أشلائي ... إن بقيت
أتنفس بعمق
وأتدلى من عنق الوجع ..
أتدلى
إلى أن أصل إلى قلب ذاتي الضعيفة


حينها .............. وحينها فقط
سأكون ضعيفا عندما أحب
ساذجا عندما أعشق
بريئا عندما أصوغ قهري إلى إهمال


ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر


تختفي
تبكي بحرقة
يبأس
بمرارة
بألم


لأنك فقط ........................ لاشيء



يقتلني الانتظار
أكره اللاخسارة أو لاانتصار
أكره موت العبارة
أكره أسئلتي الساذجة
أكره أمنيتي البلهاء ........ أكره كل الأشياء .. فقط لأنني أحبك



أي مبرر يهب لي كل هذا الجنوح
أي إحساس يعيد لقلمي الروح
الأنقياء يتجمدون
يموتون
يتلاشون
أكره الغربان ... صوتها يشعرني بالانكسار .. أتيه في فضائي مبهما إلا من علامة استفهام


أين أنا منك .. ؟
أين أنا منّي ..؟
أين تلك الأحجيات العذبة التي كانت تسحق الجدران .. ؟
أين تلك الأكاذيب الحلوة .. ؟
أين أنتِ أيتها القاسية .. ؟



لازال الدخان يلف المكان ..... سحابة تلعق سحابة .... تهتك أستار راهب ومحرابه


سحابة تلعق سحابة
سحابة تلعق سحابة


لكنها مجرد سحابة سرعان ماتخنقها أشعة الشمس
ويعود إحساسي مثلجا تغلفه الكآبة
تكسوه الرتابة




مجرد سحابة



في مثل حرفك - أيها الأديب القدير - نعرف كيف هي القلوب المرهفة التي تلتقط دبيب الألم - كفيته - وندرك عظمة العقول الحصيفة التي تلتقط ذبذبات الخطرات من بعيد بعيد ، ونعرف أن ثمة أرواحا شفيفة مازالت بين ظهرانينا ، وأن القلم مازال ذلولا مطواعا لأبناء العرب .

ولك من أخيك خالص الدعوات

[عبدالله المحمدي]

مؤلم حقا أن تشعر بأنك خسرت اشياء كثيره ولم يعد العمر يسمح باسترجاعها ....
واكثر ايلاما ان تمر عليك لحظات تتمنى التخلص فيها من ذاكرتك ....

تحياتي لك سيدتي ....

[عبدالله المحمدي]

مرحبا بالاديب القدير عبدالرحمن

واتمنى بصدق تواجدك الدائم .....سعدت بقلمك الهاديء

تحياتي لك اخي عبدالرحمن ......

[عبدالله المحمدي]

جو :

ايها الصديق الغائب ....أين انت ؟؟

سؤال أضعه هنا علك تقرأه .....!!!

تحياتي لك

[عبدالله المحمدي]

سحر :
الاجمل ياسيدتي تواجدك هنا بيننا.....

ولا اعلم حقا ماسر هذا الغياب في واحتنا ....

لاعدمنا تواجدك الدائم معنا ...

تحياتي

[سحر الشربينى]

رائع حرفك برغم ما فيه من ألم

تحياتى

[فدوى يومة]

الفاضل عبدالله المحمدي
نعيش كي نعانق حقيقة الاشياء فنعانق الظل بدل الحقيقة وتختفي اشياء من حياتنا وتظهر أخرى نتيه في الحياة نبحث عن نحن المنقوشين على جدار الزمن يتعبنا البحث فنمضي دون أن نعثر علينا
احيانا يغلبنا الحنين غير أننا نستمر في اختصار المسافات كسحاب الصيف يختفي حين يظهر
لك تحياتي وتقديري ايها الفاضل

[فاطمه عبد القادر]

ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر

تختفي
تبكي بحرقة
يبأس
بمرارة
بألم

لأنك فقط ........................ لاشيء




صعب جدا هذا الشعور ,,ولكن ألا تعتقد أخي أنه شعور الأحياء ,,ومن غير الأحياء يستطيع أن يشعر بحزن كهذا ؟؟أو يطمح بأن يكون اي شيء إلا ذرة غبار هائمة على وجهها لا تدري كيف جاءت, وإلى أين تتجه, ولا كيف وأين تستقر,؟؟؟؟
أرى الكثير الكثير ممن أراهم كل يوم,,,,, سعداء ولا يعرف الألم سبيلا الى قلوبهم,,, يضحكون ملئ الصدور,,, ويأكلون بشهيه,,, ويتكلمون كالملوك مع أنهم ,,,,,,,,,,,,,,
دائما أتساءل كيف؟؟؟؟
كن بألف خير ايها العزيزعبد الله
ماسة

[بندر الصاعدي]

أخي الأستاذ / عبدالله المحمدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوح تنفيسي وخواطر تتبخر من لجة الذات الكئيبة لتشكل سحب حبلى بالتساؤلات .
ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر "
جد صدقت هنا فهذا غاية في الإيلام .
ورد في النص " ثناياتك " و " يبأس " أهما كذلك ! , فإني ما استطعت قراءتهما جيدا .
لك التحية .

[عبدالله المحمدي]

الاديب ثائر الحيالي


صدقا أخي شعرت بنقائك يطالعني من حروفك التي أمطرتني بها .. أحترت كثيرا عندما أردت الرد فكلماتك تلجمني ..
ولا أروع أيها الاديب .....دمت نقيا وأشكر لك كل هذا ..


تقبل فائق تقديري

[عبدالله المحمدي]

دخووون :
ومن يعشق الأصالة إلا أصيل ياسيدتي ..
حضورك يبهجني وكلماتك تصف روعتك ... لا جديد فأنتِ كما عهدتك دائما .......
هو بوح يكشف مانلقى من شظف إحساسنا ..
أحيانا يستحيل إلى غول يداهم لحظات النقاء فينا ..

كم أحببت حضورك وفاء .. حضور مميز وتوقيع يعجبني ..

دمت نقية سيدتي ..

إلى اللقاء

[عبدالله المحمدي]

راضي :
لك اخي أن تتخيل أي إحساس رائع يتملكني وأنا أتذوق حروفك ..........
هنا وضعت رحالي لأنني لمست صدق الأحبة وروعة أقلامهم ..
هنا للبوح بعدآخر .. وروعة أشعر بها . .

كنت قد جبت الكثير من المنتديات ولم آنس بهذا الإحساس إلا هنا ..
بصدق هذه إحدى أمنياتي أن ترتقي الواحة إلى مستوى صدق أعضائها .. ولنجعلها متنفسا رائعا لنبضنا ومداد أقلامنا ..

أعجز عن شكرك أخي فقد أثقلت كاهلي بروعتك ...... لاعدمتك أخي راضي ..

دمت بخير

[عبدالله المحمدي]

د. خليل :

أشياء تجبرنا على البوح أكثر أو الاستسلام للرغبة في الجنون ..

يمتعني كثيرا حضورك المتألق .. وتلجمني حروفك ردا ..

فقط لا تطل الغياب ...

تحياتي

[عبدالله المحمدي]

أحمد الرشيدي :

رفقا بي فقد احمرّ مداد قلمي خجلا بما أمطرتني به سيدي .....

كلمة شكرا - أخالها لا تفيك حقك أخي احمد ولكن لك مني امتنان يليق بكل هذا

دمت نقيا متألقا

[عبدالله المحمدي]

يامن يعرفني ...ويدرك من انا
...حفنة من فكري هناك
وبعض من نفسي هنا
...يامن تعرفني
قل لي كيفه العشق لدي ؟؟
كيف قلبي يغني ؟؟
كيف يلمع الحب بمقلتي ؟
...أود لو أنت تجبني
فأنت وحدك تعرفني
حين فقط تنظر في عيني
وتسمع نبض قلبي ...لك الحب

دمت مرآة ....

[عبدالله المحمدي]

الاديب احسان مصطفى :

سأبقى وفيا لهذا الذي منحتني إياه راجيا من الله أن أستحق وقفتك هذه وإطلالتك الرائعة

دمت نقيا أخي وإلى اللقاء

[عبدالله المحمدي]

باتت الأشياء كئيبة ، وبات إحساسي يرقب المستحيل ، وبتُّ أفتقدها وأكثر

يالهذه السحابة ما أقسى حضورها

يالهذا الإحساس ما أضعفني على احتماله



يسرى .. أشكر لك مرورك المبهج وتوقيعكِ الذي أعتبره وسام شرف لي

[عبدالله المحمدي]

هشام عزاس ....
كلمة شكرا - أخالها لا تفيك حقك هشام ولكن لك مني امتنان يليق بكل هذا


دمت نقيا متألقا

[معروف محمد آل جلول]

عبد الله ..
أيها الحبيب ..
هو الإنسان بين هاوية الانكسار ..
وربوة الانتصار ..
وبين هذا وذاك ..
أراك تستعد لدخول الرواية من بابها الواسع ..
وحروف اسمك ترتسم يوميا في سجل البقاء والنقاء..
بعد كل مغالبة وحصار ..
يأتي الفرج..
أسلوب ممتع مميز ..
ولغة إيحائية راقية ومؤثرة ..
انزياحية إلى جديد المعاني المتزحلقة عن المعجمية الجامدة ..
مما يهب الحياة لهذه المقطوعة الجميلة ..
أخي عبد الله ..
واعد أنت بالخير الكثير
الجزائر كلها تحييك..
بالغ تقديري..

[عبدالله المحمدي]

الشاعر والاديب احمد الرشيدي :
ان توقفك هنا .. ومرورك الكريم على هذياني المتواضع هذا ... ورفعك لحروفي وتشجيعك لي ... يزيدني قوة وثباتاً ... في مواصلة الهذيان ..

ومن الاجدر بي ان اقدم التهنئية لنفسي ... بانني كنتُ واحداً من اعضاء هذا الصرح العلمي الرائع وما يحمل من أقلام رائعة .. وأفكاراً جميلة متألقة ..

دمت مغسولاً بالنقاء سيدي .. وكن دوما في القرب ...

تحياتي لك ...

[عبدالله المحمدي]

سحر الشربيني :

سحر .. أشكر لك مرورك المبهج وتوقيعك الذي أعتبره وسام شرف لي

دمت في رعاية الله وإلى اللقاء

[عبدالله المحمدي]

فدوى بومه
صدقا سيدتي أحيانا تكتبنا الحروف ولا
نكتبها ، وتبقى الكتابة ملاذا آمنا
عندمالا نجد من نثق بمكاشفته
حضورك هو الأروع ويكفيني سيدتي أنني
لامست بحرفي المتواضع ذائقتك
شكرا فدوى على كل هذا
دمتِ نقية

[عبدالله المحمدي]

ماسه ....
شكرا لقلم هذا بوحه ولفكر هذا
أفقه ... شكرا لتلك الملاءات
الزهرية التي تغطي السواد
بدواخلنا المتقطنة ..
هكذا أعتقد ..

دمت نقية متألقة ...

[مينا عبد الله]

الاخ عبد الله المحمدي

رغم الألم الغافي فوق جفون الحروف .. المستوطن على ضفاف الكلمات

فقد ابدعت في الاحساس ورهافته

احترامي

مينا

[عبدالله المحمدي]

أخي الأستاذ / عبدالله المحمدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوح تنفيسي وخواطر تتبخر من لجة الذات الكئيبة لتشكل سحب حبلى بالتساؤلات .
ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر "
جد صدقت هنا فهذا غاية في الإيلام .
ورد في النص " ثناياتك " و " يبأس " أهما كذلك ! , فإني ما استطعت قراءتهما جيدا .
لك التحية .

نعم اخي بندر صدقت... فهما خطآن املائيان واشكرك على هذا التنويه الجميل ...

صدقا سيدي لن تتخيل مدى سعادتي عندما وجدت توقيعك على ماكتبت هنا

دمت سيدي طيب القلب

تحياتي

[عبدالله المحمدي]

الاديب الجميل معروف ...
مرورك يشي بإحساسك ، وذات لقاء
كان لحرفنا دوي
فإينا سبقت حروفه سيفي بالغرض
نكتب فقط لنتنفس
هكذا أعتقد
لك جل التحايا

[عبدالله المحمدي]

مرحبا بالاخت مينا

اسعدني ياسيدتي تواجدك بين حروفي المنهكه ........

تحياتي لك اينما كنت ....

الى اللقاء

[ثائر الحيالي]

كيف يصبح الموت مشابها للحياة ؟



هنا قد يكون السؤال ذا بعد أكثر إيلاما


كيف يمكن لتلك الأشياء التي تجول فوق رؤوسنا أن تفنينا .. قد كانت يوما أشبه برذاذ المطر


أتراني أفرطت في نقائي .. ؟
لعنة تلك المشاعر التي تهبك الموت في ثناياتك
تشعر حينها أنك


لاشيء
ذرة غبار
وجه لعملة قد التصق بصخرة لايمكن له أن يرى النور


عندها أقسمت أن ألملم أشلائي ... إن بقيت
أتنفس بعمق
وأتدلى من عنق الوجع ..
أتدلى
إلى أن أصل إلى قلب ذاتي الضعيفة


حينها .............. وحينها فقط
سأكون ضعيفا عندما أحب
ساذجا عندما أعشق
بريئا عندما أصوغ قهري إلى إهمال


ما أقسى أن تشعر بوخز اللاأشياء
تحلق بعيدا
تصبح صغيرا
أصغر
أصغر


تختفي
تبكي بحرقة
يبأس
بمرارة
بألم


لأنك فقط ........................ لاشيء



يقتلني الانتظار
أكره اللاخسارة أو لاانتصار
أكره موت العبارة
أكره أسئلتي الساذجة
أكره أمنيتي البلهاء ........ أكره كل الأشياء .. فقط لأنني أحبك



أي مبرر يهب لي كل هذا الجنوح
أي إحساس يعيد لقلمي الروح
الأنقياء يتجمدون
يموتون
يتلاشون
أكره الغربان ... صوتها يشعرني بالانكسار .. أتيه في فضائي مبهما إلا من علامة استفهام


أين أنا منك .. ؟
أين أنا منّي ..؟
أين تلك الأحجيات العذبة التي كانت تسحق الجدران .. ؟
أين تلك الأكاذيب الحلوة .. ؟
أين أنتِ أيتها القاسية .. ؟



لازال الدخان يلف المكان ..... سحابة تلعق سحابة .... تهتك أستار راهب ومحرابه


سحابة تلعق سحابة
سحابة تلعق سحابة


لكنها مجرد سحابة سرعان ماتخنقها أشعة الشمس
ويعود إحساسي مثلجا تغلفه الكآبة
تكسوه الرتابة




مجرد سحابة




الأستاذ عبد الله المحمدي

عودة ..إلى حرفك الباسق..
فالكثير من الكلمات..تستحق الإرتقاء إليها..

سلمت..وسلم مداك..

محبتي

[زين عبدالله]

لو كنت انا تلك السحابة لأخترت زاوية اتلاشى فيها لتعود وترى الحياة من جديد

[صالح محمود]

عزيزي و أخي

لما كل هذا الكره والعنف ولما كل هذا الشعور الغريب!
الحياة تجد بها ما يسرك أكثر من كرهك الشديد لها
تحياتي

[آمال المصري]

أتنفس بعمق
وأتدلى من عنق الوجع ..
أتدلى
إلى أن أصل إلى قلب ذاتي الضعيفة



بالرغم من تعاظم الألم هنا إلا أنني قرأت فيضاً من جمال الحرف
وباذخ الصور حيث وظفت السحاب بأبهى حلة

أعجبتني (لازال الدخان يلف المكان ..... سحابة تلعق سحابة ....)
دمت مبدعا
ولك ود يليق

[عبدالله المحمدي]

بحضارة جديده وفكر نقي
شكرا لقلبك...
شكرا لهذه اللغة...
شكرا لأدبيات (( فوق العادة .. ))

شكرا أخي ثائر بمعنى كلمة شكر...
مع اجمل تحياتي
عبدالله المحمدي

[ربيحة الرفاعي]

بوح روح معلقة بين الحلم والوهم
أليمة تلك الصورة التي رسمت وأليمة الأحاسيس التي أمطرت في نصك فأصابت أعماقنا وسكنتها
لحرفك نبض شجي أيها المبدع
دمت متألقا

[وفاء الجهني]

سيدي.....

ودِدتُ لو أختبىء في ظلِّ حروفك..ولا أعود.

[عبدالله المحمدي]

زين ...
ولا زلت اذكر ....

تحياتي لك

[عبدالله المحمدي]

مرحبا بك اخي صالح
سيدي لم اكره الحياة ...ولا يجوز لي ان اكره الحياة بكل مافيها من كبد
ولقد خلقنا الانسان في كبد صدق الله العظيم

والحمد لله اني لم اكره انسانا في يوما ما .....


صديقي ورفيق دربي ....سعدت بتواجدك هنا في صفحاتي المتواضعه

لك حبي

[عبد الله راتب نفاخ]

و تمدحني و تسطر كلمات في إجادتي ؟!!!!!!!!!!!
ما أنا منك أيها الكبير ؟؟؟ ....
أقسم أنك قدرت على تصوير ما فيَّ أكثر مني ....
سلمت أناملك أيها القدير

[كريمة سعيد]

المورق عبد الله المحمدي
وجدانية عذبة ورائعة بالرغم من الأسى والألم اللذين أجدت التعبير عنهما بأسلوب أدبي جميل
جمع بين جودة النظم وجمال المعاني المتجلية في صور بهية وراقية
بوركت أيها النقي
خالص مودتي وتقديري

[عبدالله المحمدي]

رنيم ...
الجمال ياسيدتي هو حضورك في صفحتي المتواضعه ...
صباحك ورد أيتها العذبه

تحياتي لك

[عبدالله المحمدي]

ربيحه الرفاعي ....
الاديبه الجميلة والخلوقة في حروفها ...لحضورك وهج تضاء به ليس صفحتي فحسب وانما الواحة كلها

اشكرك من الاعماق على هذا الحضور ...

تقبلي تحياتي

[لمى ناصر]

لأنني عاشقة وجع
فقد وجدت تلك الروح تكتبني
بغصة السؤال
بعثرني نبضك..أبدعت

[عبدالله المحمدي]

وفاء ...

يطيب لي ياسيدتي مقامك بين حرووفي ....ولكن لكل ابجدياته كما تعلمين ....وكان لزاما علينا الرحيل

سأكون هناك حيث تعلمين ...!!

تحياتي لك ...دمت نقية ....
الى اللقاء

[عبدالله المحمدي]

الصديق ونديم حرفي اخي عبدالله

اشتقت الى حروفك ...وسعادتي لاتوصف بتواجدك في صفحاتي الفقيرة الى جانبكم


بارك الله فيك ....وجعلنا على المحبة فيما بيننا

تحياتي لك اينما كنت

[عبدالله المحمدي]

كريمه ....
كلمة شكرا - أخالها لا تفيك حقك كريمه ولكن لك مني امتنان يليق بكل هذا

دمت نقية متألقة

[عبدالله المحمدي]

لمى :
أثق دائما بأنني لم أرتقِ إلى بعض ذوقك ، وأن أكون جديرا بتشريفك هذا

تحيات رائعات تليق بك فأهلا بك أينما كنت

إلى اللقاء ودمت بخير لمى

[د. سمير العمري]

توظيف جيد لرمزية السحاب وعرض وجداني للمشاعر لكني وددت لو كان العرض الفني للنص أجمل وأن لو كانت اللغة أعلى!

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[عبدالله المحمدي]

عذرا ياسيدي في تاخري على الرد في مشاركتك الجميله فمثلي من يخطيء ومثلكم من يُستفاد من حضوره
لك الشكر موصولا دكتور سمير وطولة العمر بالصحة والعافيه
دمت بهذا النقاء

[خلود محمد جمعة]

حلقت بحزنك فوق السحاب بأجنحه الألم
تلك السحابة التي تحجب الفرح عن ارواحنا وتطفأ نور الرغبة في الحياة تمر تترك ذكرى تعلق على جدار الذاكرة للأبد
بحرف عميق وحس رهيف لونه الوجع نقشت لوحتك بإتقان
اسجل اعجابي
بوركت وكل التقدير

[عبدالله المحمدي]

تشرفت بمرورك سيدتي الكريمه خلود ...واسجل روعتك وتعليقك السخي على ماكتبتيه هنا

فشكرا لك من الاعماق

دمت بخير خلوود

[نداء غريب صبري]

تصوير جميل جسد الحالة وعبر عنها بأسلوب واضح ومميز

شكرا لك
بوركت

[ناديه محمد الجابي]

نزف إنساني عذب ولغة استمدت من الأصالة رقيها
ألم وحزن ووجع يحلو بين أنامل إبداعك
فنغرق في لج من نبضاتك فنضل طريق الخروج
أحاسيس مرهفة تنم عن نقاء الروح وسموها.
:0014::0014: