تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أحيانًا... ودائمًا....



د. نجلاء طمان
23-11-2008, 07:00 PM
أحيانًا ... أنظر تحت عدسة ميكروسكوبي, أتأمل خلق الله, خلقًا من بعض بعض خلقٍ لله, أطيل النظر , أطيله لساعات, وعندما أنتهي, أرفع رأسي لأعلى ... أشعر كم أنا ضئيلة, ضئيلة .. ضئيلة, وأشعر بشعور غريب؛ شعورٍ يجعل دقات قلبي تتصاعد, أشعر أنني تحت عدسة كبيرة... عدسة ميكروسكوب من نوعٍ آخر.

ودائمًا... أرتجف وأبكي

د. نجلاء طمان
23-11-2008, 07:07 PM
أحيانًا...أستيقظ من نومي وأظل عالقةً في فراشٍ كبير بارد, وأتمنى لو أظل عالقةً به للأبد... مختفية عن العالم.

ودائمًا دائمًا... أنهض في النهاية

د. نجلاء طمان
23-11-2008, 07:11 PM
أحيانًا... أنظر إلى شظايا حياتي المتناثرة, وأتساءل: بأي قطعة سأبدأ تجميع شتاتي؟؟

ودائمًا ... يظل السؤال معلقًا بلا إجابة.

د. نجلاء طمان
23-11-2008, 07:30 PM
أحيانًا... أضع يدي على صدري, أدق على قلبي بقوة, أحاول أن أمسك بالجرح... فأفشل. أنظر حولي أتأمل طويلًا. أرى كم أن الله قادرٌ أن يرينا أنه الإله الأوحد لنا, فتكون لحظات الألم... لنذكره, وتكون لحظات الشفاء منها أيضًا لنذكره. وأحسد نفسي؛ ربما يختصني بالألم لأتذكره دومًا, وأهمس له بالحمد.

فدائمًا دائمًا ... الكثير منا ينساه عندما يشفى.

د. نجلاء طمان
25-11-2008, 05:54 PM
أحيانًا ... نتمسكُ بكل قوتنا بصفحاتٍ من حياتنا؛ أراد الله تمزيقها, ونتشبث ببقاياها بعناد , متجاهلين حكمته .

ودائمًا... دائمًا ما نتألم بسبب جهلنا وعنادنا

محمد الدسوقي
25-11-2008, 06:57 PM
د. نجلاء

تحية من عبق التقوى
الحمد لله الذي لا يُحمد على مكروه سواه
( إن في خلق السماوات والأرض وأختلاف الليل والنهار لآيات لأولوا الألباب )

جعلك الله ممن تتذوق طعم وحلاوة الإيمان ..

تحياتي واحترامي

د. نجلاء طمان
26-11-2008, 09:25 AM
د. نجلاء

تحية من عبق التقوى
الحمد لله الذي لا يُحمد على مكروه سواه
( إن في خلق السماوات والأرض وأختلاف الليل والنهار لآيات لأولوا الألباب )

جعلك الله ممن تتذوق طعم وحلاوة الإيمان ..

تحياتي واحترامي

شكرًا لمرورك المضيء

أسأل الله أن يتقبل مني ومنك ومن المسلمين جمعاء

دمت ونبل المرور

د. نجلاء طمان
26-11-2008, 09:26 AM
الدكتورة نجلاء طمان

ما اجمل ما سطره قلمك ببراءة المؤمنة ..
ما أجمل أن نحب الله و نخشاه ..

و صدق الله تعالى : إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ

تحيتي

يا ليتها تكن البراءة أخي ! يا ليتها !

هي فقط محاولات القلم يراوع بها لحظات صدق علَّه يصدق !

تحية لمروركَ العبق

وفاء شوكت خضر
26-11-2008, 09:43 AM
وجدتني هنا وكنت أبحث عني ..
لعلي كنت أبحث بعيدا ..
أدمعت العين وأبكيت القلب ..

استمري ..
سأتابع ..


لك الحب في الله ..

يسرى علي آل فنه
26-11-2008, 07:41 PM
بين أحياناً ودائماً يحدث الكثير

الرائعة د. نجلاء أتابعكِ بحب

معروف محمد آل جلول
27-11-2008, 09:11 AM
الدكتورة المحترمة نجلاء..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته ..
لعل دقة التخصص ترفع همة الإنسان وتشعره بالكمال المطلق الذي أخص المولى به نفسه ..
// قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون//..
وإلا فلم يسلم علماء الغرب أكثر من عامتهم ؟؟
حفظك الله وعاك ولبى دعواتك ..
دمت أختا متألقة في سماء البشرية..
خالص تحياتي..

مروة عبدالله
27-11-2008, 10:26 AM
أحياناً ترهقتنى الدموع
حتى تذبلنى
أحياناً لا أملك غير شبحي
ليذوب فى كل كياني


وردتى

أتابعكِ بشغف
طبتِ يا روح بيننا
محبتى

د. نجلاء طمان
27-11-2008, 02:25 PM
وجدتني هنا وكنت أبحث عني ..
لعلي كنت أبحث بعيدا ..
أدمعت العين وأبكيت القلب ..

استمري ..
سأتابع ..


لك الحب في الله ..

سلمت عينكِ وقلبكِ يا نقية

ابقِ بالقرب لا تغيبي

د. نجلاء طمان
27-11-2008, 02:27 PM
بين أحياناً ودائماً يحدث الكثير
الرائعة د. نجلاء أتابعكِ بحب

صدقتِ غاليتي

أحبكِ ربي فيمن أحب, ورعاكِ

د. نجلاء طمان
27-11-2008, 02:31 PM
الدكتورة المحترمة نجلاء..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته ..
لعل دقة التخصص ترفع همة الإنسان وتشعره بالكمال المطلق الذي أخص المولى به نفسه ..
// قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون//..
وإلا فلم يسلم علماء الغرب أكثر من عامتهم ؟؟
حفظك الله وعاك ولبى دعواتك ..
دمت أختا متألقة في سماء البشرية..
خالص تحياتي..


شكرًا لكَ أيها الكريم الفاضل

قد أكرمتني بمديح أغرق تواضعي

ويبقى الكمال المطلق لله وحده

دمتَ أخًا سامي الخلق نبيله

يرعاكَ ربي وعبق مروركَ

د. نجلاء طمان
27-11-2008, 03:09 PM
أحياناً ترهقتنى الدموع
حتى تذبلنى
أحياناً لا أملك غير شبحي
ليذوب فى كل كياني


وردتى

أتابعكِ بشغف
طبتِ يا روح بيننا
محبتى


تبًا له من شبح يقبض على أرواحنا

دمتِ للوردة أغلى من الندى

يرعاكِ ربي ويحفظكِ

د. نجلاء طمان
27-11-2008, 03:12 PM
أحيانًا نسافر في رحلة طويلة... داخلنا وخارجنا, وفي نهاية الرحلة ... المفروض أن نفعل ما رحلنا لأجله.

ودائمًا ... لا نفعل.

د. نجلاء طمان
27-11-2008, 03:19 PM
أحيانًا... حين يؤذينا شخص ما... فإنه يأخذ منا قوة تعادل ذات الألم, فإذا لم نسامحه, استمر في نزع تلك القوة منا, وإذا سامحناه استرجعنا قوتنا. لذا كان العفو من أجلنا لا من أجله.

ودائمًا دائمًا ... لا نعفو

د. نجلاء طمان
27-11-2008, 03:31 PM
أحيانًا ... نتخذ قرارات عاطفية مبهمة , وعندما تأتينا نتيجتها, نثور رافضين تقبل النتيجة, مع أنها قراراتنا .

ودائمًا... الثورة والرفض هما ردة فعلنا

د. نجلاء طمان
29-11-2008, 07:59 AM
أحيانًا ... نتعلق بأيدينا داخل أنفسنا في فراغٍ لا نهائي... ننظر بأعيننا الوقت مصلوبًا داخل سراديب النفس, نعدوا خلف بعضنا, نلاحقه... يلاحقنا.

ودائمًا ... العدو مستمر..................... بلا لحاقٍ.

خليل حلاوجي
29-11-2008, 08:05 AM
أحياناً أتبني متون الحقيقة

وأنسى

أن أدفع الثمن ...


آن الأوان ... سادتي آن الأوان

يسرى علي آل فنه
29-11-2008, 09:53 AM
أحيانًا نسافر في رحلة طويلة... داخلنا وخارجنا, وفي نهاية الرحلة ... المفروض أن نفعل ما رحلنا لأجله.
ودائمًا ... لا نفعل.


http://img501.imageshack.us/img501/8198/390107056058768d6e1bi9.jpg

د. نجلاء طمان
04-12-2008, 06:15 AM
أحياناً أتبني متون الحقيقة

وأنسى

أن أدفع الثمن ...


آن الأوان ... سادتي آن الأوان


أحيانًا نظل نبني في قصور الحقيقة زمنًا وزمنًا.. على أنقاض عمرنا وصبرنا

ودائمًا نسكنها بمفردنا

د. نجلاء طمان
04-12-2008, 06:18 AM
http://img501.imageshack.us/img501/8198/390107056058768d6e1bi9.jpg


أحيانًا ترانا الوردة يدًا حانية تمتد إليها تعطيها الماء والحياة

ودائمًا لا نراها إلا عطرًا نائمًا في أيدينا الأنانية ... بلا عمر .

آمال المصري
04-12-2008, 06:33 AM
أحياناً تظلم علينا الدنيا ... وقد تضيق علينا بقدر مااتسعت ..
وقد نفشل أحياناً حتى نيأس وتموت أمانينا ..
ودائماً ... تبقى هناك شموع الأمل .
دكتورة / نجلاء
أتابعك بحب
دمتِ يانقية

د. نجلاء طمان
07-12-2008, 06:42 AM
رنيم أيتها العذبة لمروركِ نكهة الأمل

يرعاكِ ربي دومًا

د. نجلاء طمان
07-12-2008, 06:53 AM
أحيانًا... تثبت عيني في الفضاء محدقةً في العدم, أطيل التحديق حتى يظن من يراني أنني قد أكون عمياء.

ودائمًا... لا يبصرون عوالمًا أخرى صعبة التصديق... تسكنها عيناي.

د. نجلاء طمان
27-12-2008, 11:46 AM
أحيانًا... أرى أن النظر إلى حيث لا يمكنني الذهاب إليه هو ضياعٌ لكنزٍ تحت أقدامي..

ودائمًا... أفقد كنزي.......

د. نجلاء طمان
06-02-2009, 08:09 PM
أحيانًا... أهمس لنجومٍ تبزغ في ليلي - أهمس لها بعجيب الأسرار

ودائمًا... تستفيق عيناي على سماءٍ بلا نجوم

راضي الضميري
06-02-2009, 11:39 PM
أحيانًا كثيرة أشعر بالملل ، ويضيق صدري ؛ فأذهب إلى نبضات زهور فوق السطور ، وأطرح فيها كل ما يجول في فكري ، أكتب فيها " ليست للنشر " ثمّ أعود فأكتشف أنّني قد نشرتها فعلًا ، وقد وصلت إلى مسمع الجميع من خلال زهور نثرت عطرها على قلوب أتعبها القلق وسط حمّى هذه الفوضى التي أكلت أحلامنا .
وأحيانًا أخرى أجلس على قارعة الطريق وفوق رصيف قيل لي أنّ قطار الأمل سيمر من هنا حتمًا ، ويومًا ما ، فأذهب وأنتظر ثمّ أعود وكلي شوق لطلوع نهار جديد كي أعيد المحاولة مرّة أخرى .
وأحيانًا أسير وأسير ، وعلى غير هدى ، لعلّي أعثر على شيء ما يُعيد للنبض بعض الحياة ، ثمّ اصطدمت بهذا النصّ ، وهذا حصل معي أحيانًا كثيرة .. ودائمًا ، فرأيت كم هو جميل هذا الميكروسكوب ، وكم منحنا من العبر والمواعظ لندرك بعدها كم هي ضئيلة هذه الحياة ، وكم هي متواضعة قدراتنا أمام هذه المخلوقات التي تعيش وفق نظام ولا أروع أبدعها خالق جلّ في علاه ، لتكون لنا عبرة وعظة تعيد إلينا رشدنا وصوابنا الذي فقدناه في فوضى الضياع والعبث الذي صنعناه بأيدينا ليرهقنا ويتعبنا فيما بعد .
أحيانًا أتبنى الحقيقة ، ثمّ اكتشف أنّني تبنيت ما أردت أنْ أصوّره على أنّه حقيقة ، وأنّ الحقيقة تبدأ أولًا من خلال مرآتنا الداخلية ، التي تعكس صورنا الحقيقية والتي لا تحتمل أي تزيّيف .بيننا وبين أنفسنا على الأقل .
أحيانًا وأحيانًا كثيرة ألوم نفسي على أشياء لم أكتبها ، وأشياء كتبتها ، وأحيانًا أقول لنفسي تأمل في نصوص غيرك ، ومن هم أكثر خبرة منك ، فلعلّك تنجو من خيبة أملك وتتعلم .
أحيانًا ... ودائمًا ، فكرت في طلب اللجوء الأدبي والتعلم من نصوص خطها يراعك أيتها الأديبة السامقة .
أختي الفاضلة د . نجلاء طمان
بارك الله فيك .
تقديري واحترامي

د. نجلاء طمان
12-02-2009, 02:09 PM
أحيانًا.... أقف على بعد مسافة من ردودكَ , وأطال النجوم بيدي من شدة فخري, ثم أشكر ربي أن هناك

سامق مثلكَ يتشح التواضع خلقًا.


ودائمًا ... هذا حالي مع مروركَ

د. نجلاء طمان
12-02-2009, 02:11 PM
أحيانًا... نحدق في حوائط أزماننا, كل الصور عليها مقلوبة, ونقلب أنفسنا ونتشقلب لنقرأ وجوه الصور!!

ودائمًا... وأبدًا أبدًا لا نحاول أن نمد أيدينا فنقلبها !!!!!!

د. نجلاء طمان
07-03-2009, 09:26 AM
أحيانًا... أتمنى لو أخرج عن قوتي وأضعف, وأذهب إلى أعلى جبل أرساه الله ليثبت هذه الأرض, فأصرخ أصرخ.... أصرخ.

ودائمًا... تظل الأمنية في درج التمني نائمة.

د. مصطفى عراقي
07-03-2009, 12:09 PM
أحيانا أقبض على الحزن بيدي

ودائما ما تطويني قبضته القاسية



======

ولك الشكر موصولا دائما يا وردتنا الشذية البهية

راضي الضميري
07-03-2009, 03:40 PM
أحيانًا ... أجلس وحيدًا والظلام يحيط بي من كل جانب ، وتضيع في وسطه بقعة ضوء لطالما كانت رفيقًا مخلصًا تنير دربي وتحثني على الصمود والبقاء ، ويحكم الصمت قبضته على فضاء زماني ، ويثور وجع مرّ يطبق على أنفاسي ، نار تستعرّ في داخلي ، أسمع طقطقة ما ؛ شيء ما يحترق ، كأنّّها رائحة شواء في حفل مهيب تزعمه الوجع ...
وأحيانًا ... أيضا ، تجتاح زمني عواصف لا أعرف مصدرها ؛ فتتدخل في تفاصيل مشهد كان يدعم بقعة ضوئي الحاضرة الغائبة ، فأضع بقايا ذكرياتها الجميلة في زاوية محكمة يحيط بها خط أحمر ؛ لا يمكن للحريق أنْ يصل إليها ، وأتجنب الخوض في تفاصيل ذلك المشهد ؛ حفاظًا على ذكريات جميلة واحترامًا لأصحابها ، تمدني بهواء سلبه مني دخان تلك النّار .
و أحيانًا ... أجدني وكأنني سقطت من أعلى قمّة لم أتخيّل وجودها بعد ، ثمّ انهض والجراح تجعل من الطبيب حيرانا ، أقترب من الماء لكي أغسل جروحي ، ثم أتراجع كي لا يعود النزف من جديد ، فأشكر التراب على وفاءه ، حتّى أنّني لا أجرؤ على شرب حسوة ماء .
ودائمًا ... أفكّر في كل ما جرى لي ، وتعصف بي الظنون والوساوس فأتراجع ، وأحمد الله تعالى ، فما زال هناك فسحة من الوقت ، وصديقي التراب لم يضمّني بعد ، فأعود لأحلم بالأمل من جديد .

د. نجلاء طمان
07-03-2009, 10:25 PM
أحيانا أقبض على الحزن بيدي

ودائما ما تطويني قبضته القاسية



======

ولك الشكر موصولا دائما يا وردتنا الشذية البهية


أحيانًا تستطيع كف طفلة صغيرة أن تصد قبضة الحزن الكبيرة.

ودائمًا لا نتخيل ذلك, لكنه يحدث.

...

مروركَ أيها الراقي عيد لي

د. نجلاء طمان
07-03-2009, 10:32 PM
أحيانًا ... أجلس وحيدًا والظلام يحيط بي من كل جانب ، وتضيع في وسطه بقعة ضوء لطالما كانت رفيقًا مخلصًا تنير دربي وتحثني على الصمود والبقاء ، ويحكم الصمت قبضته على فضاء زماني ، ويثور وجع مرّ يطبق على أنفاسي ، نار تستعرّ في داخلي ، أسمع طقطقة ما ؛ شيء ما يحترق ، كأنّّها رائحة شواء في حفل مهيب تزعمه الوجع ...
وأحيانًا ... أيضا ، تجتاح زمني عواصف لا أعرف مصدرها ؛ فتتدخل في تفاصيل مشهد كان يدعم بقعة ضوئي الحاضرة الغائبة ، فأضع بقايا ذكرياتها الجميلة في زاوية محكمة يحيط بها خط أحمر ؛ لا يمكن للحريق أنْ يصل إليها ، وأتجنب الخوض في تفاصيل ذلك المشهد ؛ حفاظًا على ذكريات جميلة واحترامًا لأصحابها ، تمدني بهواء سلبه مني دخان تلك النّار .
و أحيانًا ... أجدني وكأنني سقطت من أعلى قمّة لم أتخيّل وجودها بعد ، ثمّ انهض والجراح تجعل من الطبيب حيرانا ، أقترب من الماء لكي أغسل جروحي ، ثم أتراجع كي لا يعود النزف من جديد ، فأشكر التراب على وفاءه ، حتّى أنّني لا أجرؤ على شرب حسوة ماء .
ودائمًا ... أفكّر في كل ما جرى لي ، وتعصف بي الظنون والوساوس فأتراجع ، وأحمد الله تعالى ، فما زال هناك فسحة من الوقت ، وصديقي التراب لم يضمّني بعد ، فأعود لأحلم بالأمل من جديد .


أحيانًا كثيرة أتساءل: لِم الألم لا تأتي ريحه إلا ممن أحببناهم, ولم صفعته لا تكون شديدة إلا منهم؟

ودائمًا تقبع الإجابة خلف طلسم يسد حلق كهوفٍ تختبئ خلفها أسرار مشاعرنا.

عبدالله المحمدي
07-03-2009, 10:36 PM
احيانا الهموم والاحزان تتجرء على انزال دمعتك ....في زمن انت احوج فيه الى القوة

راضي الضميري
08-03-2009, 06:03 PM
أحيانًا ... أجد بعض عزاء في ذكريات خبأتها في محارة شوق بين حنايا الروح ، لم تزعزع مكانتها حدّة الانكسارات ؛ و سهام الظنون التي أسقطتها من علو شاهق ؛ أخذت في طريقها الممكن والمستحيل وبعثرت كل الأمنيات .
وأحيانًا ... تقف وحيدًا في أعماق نفسك ؛ لا أحد غيرك يكافح صمت الجواب ؛ عن سؤال لا يملك إجابته غير طائر نورس وحيد في العالم ، رحل ذات غموض واضح المعالم ، مخلفًا جراحًا عميقة لم تنفع معها كل الوصفات ، ولا دواء ، تبحث بين عقلك وقلبك ، وفي أعماق ذاكرة متعبة ، تحاول تتبع أثر الطريق ، فتجد أشياء أشبه بالأحاجي يصعب على أحد غيره فك شيفرتها .
وأحيانًا كثيرة ، يتجمد القلم مذعورًا من هول الصدمة ، وقوة الطعنة ، فينطلق السؤال باحثًا في فضاء الصمت عن إجابة تحمل حلّ كل الألغاز ، لكن الجرح يصرخ "حتى أنت يا بروتوس " و المحارة تتدخل " لم يكن هو ؛ إنمّا السؤال ضلّ طريقه" فإلى أي بحر ستوجه بقايا المركب ، وأي شراع سيتحمل عبء البحث عن إجابة السؤال ؛ وفي أي محيط سأسقط محارتي لتغوص في أعماقه ؛ حيث لا هواء ؟ .

و دائمًا ... ألتمس العذر لكل الطيور ، من يتخيّل سماءً بدون أجنحة تطير على مشارف الحلم ؟ ودائمًا أذهب إلى البحر ، وهاجس السؤال يرصد حركاتي ، ينتظر فرصة للولوج عنوة إلى محارتي ، فأذهب إليه لأراقب و أنتظر ولادة قوس قزح لعلّه يراه ، أعلم أنّه سيراه ، وسيرى ألوانه معي ، وقد يحنّ إلى السماء فيطير مرّة أخرى .
ودائمًا أيضا ... يسألني السؤال نفس السؤال " ما الجدوى و أنت منذ الآن وحدك ؟ " فتردّ محارتي " وما شأنك أنت ، وما أدراك أنّه لن يطير مرّة أخرى ؟ "
وبين أحيانًا .. ودائمًا ... لا يملّ السؤال ويتدخل وبعنف لا يرحم ، ويستنسخ نفسه في صورة أخرى ، ويقتحم غلاف محارتي على حين غرّة مني " ألا تستطيع العيش وحدك ؟ " فتردّ محارتي بألم يعتصر الشوق " لعلّك لم تدرك إلى الآن معنى الوفاء " .
وبين دائمًا ... وأحيانًا ... نعذر القلب ، ونغضّ البصر عن تلك الظنون ، ونعفو عن كل السهام ، ونفرض حظر التجول على السؤال ، وتعلن محارتي بيانها الواضح " لن تجد صديقًا مثلي يأكله الخوف عليك ، وثمّة خطأ ما في رؤاك ، ولعلّ حدسك ليس في مكانه ، ليْتك أيها الطائر تعيد حساباتك من جديد " .

د. نجلاء طمان
28-03-2009, 05:55 PM
احيانا الهموم والاحزان تتجرء على انزال دمعتك ....في زمن انت احوج فيه الى القوة

أحيانًا... نظل دهورًا نستجدي دمعة تهطل على خدودنا العطشى فتريح صدورنا المثقلة بالآه, فنرتاح.

ودائمًا... مع الدموع لا نرتاح.

د. نجلاء طمان
28-03-2009, 06:00 PM
أحيانًا ... أجد بعض عزاء في ذكريات خبأتها في محارة شوق بين حنايا الروح ، لم تزعزع مكانتها حدّة الانكسارات ؛ و سهام الظنون التي أسقطتها من علو شاهق ؛ أخذت في طريقها الممكن والمستحيل وبعثرت كل الأمنيات .
وأحيانًا ... تقف وحيدًا في أعماق نفسك ؛ لا أحد غيرك يكافح صمت الجواب ؛ عن سؤال لا يملك إجابته غير طائر نورس وحيد في العالم ، رحل ذات غموض واضح المعالم ، مخلفًا جراحًا عميقة لم تنفع معها كل الوصفات ، ولا دواء ، تبحث بين عقلك وقلبك ، وفي أعماق ذاكرة متعبة ، تحاول تتبع أثر الطريق ، فتجد أشياء أشبه بالأحاجي يصعب على أحد غيره فك شيفرتها .
وأحيانًا كثيرة ، يتجمد القلم مذعورًا من هول الصدمة ، وقوة الطعنة ، فينطلق السؤال باحثًا في فضاء الصمت عن إجابة تحمل حلّ كل الألغاز ، لكن الجرح يصرخ "حتى أنت يا بروتوس " و المحارة تتدخل " لم يكن هو ؛ إنمّا السؤال ضلّ طريقه" فإلى أي بحر ستوجه بقايا المركب ، وأي شراع سيتحمل عبء البحث عن إجابة السؤال ؛ وفي أي محيط سأسقط محارتي لتغوص في أعماقه ؛ حيث لا هواء ؟ .

و دائمًا ... ألتمس العذر لكل الطيور ، من يتخيّل سماءً بدون أجنحة تطير على مشارف الحلم ؟ ودائمًا أذهب إلى البحر ، وهاجس السؤال يرصد حركاتي ، ينتظر فرصة للولوج عنوة إلى محارتي ، فأذهب إليه لأراقب و أنتظر ولادة قوس قزح لعلّه يراه ، أعلم أنّه سيراه ، وسيرى ألوانه معي ، وقد يحنّ إلى السماء فيطير مرّة أخرى .
ودائمًا أيضا ... يسألني السؤال نفس السؤال " ما الجدوى و أنت منذ الآن وحدك ؟ " فتردّ محارتي " وما شأنك أنت ، وما أدراك أنّه لن يطير مرّة أخرى ؟ "
وبين أحيانًا .. ودائمًا ... لا يملّ السؤال ويتدخل وبعنف لا يرحم ، ويستنسخ نفسه في صورة أخرى ، ويقتحم غلاف محارتي على حين غرّة مني " ألا تستطيع العيش وحدك ؟ " فتردّ محارتي بألم يعتصر الشوق " لعلّك لم تدرك إلى الآن معنى الوفاء " .
وبين دائمًا ... وأحيانًا ... نعذر القلب ، ونغضّ البصر عن تلك الظنون ، ونعفو عن كل السهام ، ونفرض حظر التجول على السؤال ، وتعلن محارتي بيانها الواضح " لن تجد صديقًا مثلي يأكله الخوف عليك ، وثمّة خطأ ما في رؤاك ، ولعلّ حدسك ليس في مكانه ، ليْتك أيها الطائر تعيد حساباتك من جديد " .

أحيانًا... أجد أن "لا" هي الإجابة الوحيدة التي يخرجها لساني لأي جديد يريد أن يدخل حياتي, وأتمنى لو أسلك الطريق السهل وأتشبث بــ"نعم"... فربما تتغير حياتي.

ودائمًا... لا أقول سواها..."لاااااا"

د. نجلاء طمان
16-04-2009, 07:26 PM
أحيانًا... أنظر إلى أسرتي, تمرح حولي وتضحك, أشاركهم ضحكاتهم... أستمر في النظر إليهم, وإلى أجزاء من كياني تتقافز؛ تطلب المساعدة, أضحك لأخفي, وأتساءل: كيف أكون مثلهم, أضحك من الداخل والخارج؟؟ وأتمنى لو أصرخ لهم بأنني أتألم!

ودائمًا ... يعلو صوتي بالضحك معهم في الأخير.

أحمد الرشيدي
24-04-2009, 06:46 PM
أحيانا تظن بأنك متخم بالزحام أناس وأحداث ووو...

ولكن دائما ما تكتشف بأنك وحدك .

علاء عيسى
27-04-2009, 01:08 AM
أحيانًا ... أنظر تحت عدسة ميكروسكوبي, أتأمل خلق الله, خلقًا من بعض بعض خلقٍ لله, أطيل النظر , أطيله لساعات, وعندما أنتهي, أرفع رأسي لأعلى ... أشعر كم أنا ضئيلة, ضئيلة .. ضئيلة, وأشعر بشعور غريب؛ شعورٍ يجعل دقات قلبي تتصاعد, أشعر أنني تحت عدسة كبيرة... عدسة ميكروسكوب من نوعٍ آخر.

ودائمًا... أرتجف وأبكي
الفاضلة
نجلاء
نصك رائع
كلماتك
معبرة بقوة
مطمئنة للنفس

علاء عيسى
27-04-2009, 01:09 AM
أحيانًا... أنظر إلى أسرتي, تمرح حولي وتضحك, أشاركهم ضحكاتهم... أستمر في النظر إليهم, وإلى أجزاء من كياني تتقافز؛ تطلب المساعدة, أضحك لأخفي, وأتساءل: كيف أكون مثلهم, أضحك من الداخل والخارج؟؟ وأتمنى لو أصرخ لهم بأنني أتألم!

ودائمًا ... يعلو صوتي بالضحك معهم في الأخير.

الله
على كم الشجن برغم لذته
الا انه لذة نجترها دائما وقت الحزن
رائعة

د. نجلاء طمان
02-05-2009, 04:22 PM
أحيانا تظن بأنك متخم بالزحام أناس وأحداث ووو...
ولكن دائما ما تكتشف بأنك وحدك .

أحيانًا... أضغط بكلتا يدي على جانبي رأسي, أذوب من شدة الألم, أهمس في خفوت أيها الرفيق كم

تعشقني! يااااااااه كم تهواني... وعندما أتنفس في نوبة راحة, أهمس له في توجع: ألن تنساني؟؟


ودائمًا دائمًا... تأتيني إجابته بنوبة احتضان أخرى؛ أشد وأقسى.

د. نجلاء طمان
02-05-2009, 04:27 PM
الله
على كم الشجن برغم لذته
الا انه لذة نجترها دائما وقت الحزن
رائعة

أحيانًا متعة الشجن تجرنا إلى هاوية التعاسة, فنسأل الله الرحمة.

ودائمًا ننتظرها لا نمل.

د. نجلاء طمان
05-05-2009, 04:23 PM
أحيانًا...

يحصرنا النظر إلى تحت أقدامنا في دائرة ضيقة تتصاعد معها أنفاسنا إلى فوهة الاحتضار, وتناديها مساحة أكبر في الأفق, تفتح لها كوة ومنفذ.


ودائمًا... نتجاهل الأفق !!!!

خليل حلاوجي
05-05-2009, 04:35 PM
أحياناً : أشاهد الملاك

وأحيانا ً : ألعن الشيطان

آمال المصري
05-05-2009, 05:22 PM
أحيانا أعيش الحلم ... ودائما أضحك من سذاجتي .!

د. نجلاء طمان
11-05-2009, 10:58 PM
أحياناً : أشاهد الملاك

وأحيانا ً : ألعن الشيطان

أحيانًا أنظر إلى ملاكي وأتساءل: أهذا هو ملاكي الحارس حقًا, وأحيانًا ألعن الشيطان على وسوسته في كياني, وأظل أرسم لملاكي جناحين وأدعو ربي ألا تظهر له أنياب.

ودائمًا.. دائمًا أتشتت بين أحيانًا الأولى والثانية.

د. نجلاء طمان
11-05-2009, 11:11 PM
أحيانا أعيش الحلم ... ودائما أضحك من سذاجتي .!



أحيانًا أنظر إلى صفحة حلمي, ألهو بكل الألوان؛ يتقاذفني الأبيض من أيدي الوردي, وأسبح في ثنايا

الأصفر..., وأنظر بعيني سعيدة لأبيضي يصفع أسودي, أتنفس, أضحك, أجري في أحضان ألواني.


ودائمًا .. دائمًا تطالني أيدي أسودي في الأخير.... و


تـــــ

صــــ

فــــ

عـــــ

نــــ

ي

راضي الضميري
12-05-2009, 12:53 PM
أحيانًا أجلس وحيدًا في الظلام أراقب شعلتي الواهية ، قليلًا من الغبار وينتهي كل شيء.

وأحيانًا أخرى أراقب أوجاع الذين أحبوا بصدق فأدرك أنّني لست وحدي من في طريقه إلى الضياع .

ودائمًا ما أقول لن نتعلم إلا من أخطاءنا وجروحنا ، ولكل حلم ثمن ؛ ونزيف الدم أقلها ألمًا وأكثرها احتمالا .

وبين دائمًا وأحيانًا أستغرب حقيقة كيف يمكن أنْ لا نضع في اعتبارنا أنّ الذئب قد يتقمّص دور الحمل الوديع وأنّه ربما يترك جروحًا عميقة في القلب وفي أماكن أخرى ، ولماذا لا نعيد حساباتنا من جديد ونقبل على الحياة مرّة أخرى .

وبين أحيانًا ودائمًا تترسخ في ذهني قناعة وحيدة وأردّد أنّ الجرح ومهما كان عميقًا فإن العلاج ممكن ؛ ممكن دائما .. ما دمنا نتنفس .

د. نجلاء طمان
30-05-2009, 12:57 AM
أحيانًا أجلس وحيدًا في الظلام أراقب شعلتي الواهية ، قليلًا من الغبار وينتهي كل شيء.
وأحيانًا أخرى أراقب أوجاع الذين أحبوا بصدق فأدرك أنّني لست وحدي من في طريقه إلى الضياع .
ودائمًا ما أقول لن نتعلم إلا من أخطاءنا وجروحنا ، ولكل حلم ثمن ؛ ونزيف الدم أقلها ألمًا وأكثرها احتمالا .
وبين دائمًا وأحيانًا أستغرب حقيقة كيف يمكن أنْ لا نضع في اعتبارنا أنّ الذئب قد يتقمّص دور الحمل الوديع وأنّه ربما يترك جروحًا عميقة في القلب وفي أماكن أخرى ، ولماذا لا نعيد حساباتنا من جديد ونقبل على الحياة مرّة أخرى .
وبين أحيانًا ودائمًا تترسخ في ذهني قناعة وحيدة وأردّد أنّ الجرح ومهما كان عميقًا فإن العلاج ممكن ؛ ممكن دائما .. ما دمنا نتنفس .


أحيانًا ...

أنظرني: هارب دمي من دمي وماء العين من بؤبؤه, جفت المآقي وتصحرت أراضيها, حتى الشقوق تغص

باللا ماء. هو الشوق إلى عينيكَ من فعل هنا فعلته!!

ودائمًا... دائمًا.. لا ماء يروي عينيَّ الظمأى لعينيكَ الظالمة !

د. نجلاء طمان
19-06-2009, 03:11 AM
أحيانًا... أرى أن التنفس تحت الأرض ربما يكون أفضل بكثيرٍ من فوقها

ودائمًا .. أستغفر الله, ثم أسأله الستر فوق الأرض وتحتها.

د. نجلاء طمان
06-01-2010, 01:31 AM
أحيانًا... أتمنى لو أمزق هذا الأخضر بيديَّ يأسًا ممن لطخه

ودائمًا... تتراجع يداي الا عن خط ألمي

نجلاء الهيلا
11-01-2010, 12:41 PM
احياناً امي لاتفهمني
ودائما ً اعلم انها - تحبني كثيرا



الرائعة د - نجلاء طمان
شكرا لهذه الروعة ..

د. مصطفى عراقي
12-01-2010, 02:28 AM
أحيانا نُحِبُّ

ودائما نتوق للحبّ

د. نجلاء طمان
25-01-2010, 03:06 AM
احياناً امي لاتفهمني
ودائما ً اعلم انها - تحبني كثيرا
الرائعة د - نجلاء طمان
شكرا لهذه الروعة ..

أحيانًا...

يختفي الحب خلف الحب

ودائمًا...

لا نحاول أن نفك طلاسم هذه المعادلة

د. نجلاء طمان
25-01-2010, 03:07 AM
أحيانا نُحِبُّ
ودائما نتوق للحبّ


أحيانًا

تكون الحقيقة نائمة بين مناقير الطيور

ودائمًا

لا نفهم أن حبة قمح يمكن أن تسقطها

مروة عبدالله
25-01-2010, 11:21 AM
أحيانا أحلق مع أحلامي في دروب السعادة ودائما أستيقظ علي واقع مرير.

د. نجلاء طمان
28-01-2010, 07:42 PM
أحيانا أحلق مع أحلامي في دروب السعادة ودائما أستيقظ علي واقع مرير.

أحيانًا...

أكون على شفا حفرةٍ من الظنون

ودائمًا ....

يقيني بكَ أيها الرجل الجميل... ينقذني من السقوط فيها !

د. نجلاء طمان
06-04-2010, 12:36 AM
أحيانًا... أغمض عينيَّ لأكف عن التحديق -ولو لثوان- في طيفكَ المُحدق فيَّ براحة تغتال راحتي


ودائمًا ... أتنهد ... فالتحديق محدَّق؛ أغلقتُ الحدقتين أو فتحتهما...!!!!

مروة عبدالله
16-04-2010, 12:48 AM
أحياناً

صمته ينخر في جسدي فينهكني

ودائماً

أشعر بارتجافاته في كل أجزائي

آمال المصري
21-04-2010, 08:12 PM
أحيانا
أتساءل لِمَ الغياب ؟؟
ودائما
يغلبني البكاء وتضيع جميع الأجوبة ...
كوني بخير سيدتي

ناريمان الشريف
21-04-2010, 08:31 PM
أحياناً أجدني بحاجة الى تهوية أفكاري حتى لا تتعفن

ودائماً أجدني بحاجة الى ربي عز وجل

غاليتي د. نجلاء
دائماً أنت رائعة
محبتي


..... ناريمان

د. نجلاء طمان
01-05-2010, 05:20 AM
أحياناً

صمته ينخر في جسدي فينهكني

ودائماً

أشعر بارتجافاته في كل أجزائي

أحيانًا...

يستفذني صمتكَ حد صفعكَ

ودائمًا...

تعود كفي لتهدهد خد الصبر

د. نجلاء طمان
18-05-2010, 10:01 PM
أحياناً أجدني بحاجة الى تهوية أفكاري حتى لا تتعفن

ودائماً أجدني بحاجة الى ربي عز وجل

غاليتي د. نجلاء
دائماً أنت رائعة
محبتي


..... ناريمان

أحيانًا أدفن وجهي بين كفيَّ وأجهش بالبكاء... أسأل ربي: يارب متى تشملني برحمتكَ؟!

ودائمًا أستغفر ... أتنهد ... وأنتظر.



..

مروركِ الاروع والانقى

شرود النفس
19-05-2010, 08:44 AM
أحيانا أشعر برغبة في البكاء...فأتذكر أن الله حسبي ...ودائما أستبدل البكاء بابتسامة

شرود النفس
19-05-2010, 08:49 AM
أحيانا تخيفني الريح...فأتذكر أن العاصفة مرت بفضل من الله بسلام....
ودائما أزداد مع الريح قوة وحسن ظن بالله...

د. نجلاء طمان
31-05-2010, 02:13 AM
أحيانا
أتساءل لِمَ الغياب ؟؟
ودائما
يغلبني البكاء وتضيع جميع الأجوبة ...
كوني بخير سيدتي


أحيانًا...

يغرس غول الغياب أنيابه في عظمي, وكلما تحركتُ لأفر زاد وخز الألم, فأستكين

ودائمًا ...

أتمرد بعض حين !

...


شكرًا لسؤلكِ الكريم أختاه, وعذرًا لتخطي الرد دون قصدٍ مني.

يرعاكِ رب الأكوان

د. نجلاء طمان
31-05-2010, 02:16 AM
أحيانا أشعر برغبة في البكاء...فأتذكر أن الله حسبي ...ودائما أستبدل البكاء بابتسامة


أحيانًا ...

أشعر أني أحتاج البكاء صمام أمان, كي لا تنفجر المرآة تحت وطأة ثقل الزجاج

ودائمًا ...

تنكسر كل المرايا !

د. نجلاء طمان
16-06-2010, 11:59 PM
أحيانا تخيفني الريح...فأتذكر أن العاصفة مرت بفضل من الله بسلام....
ودائما أزداد مع الريح قوة وحسن ظن بالله...

أحيانًا

أراني غصنًا طريًا يتأرجح بين كفيَّ الريح ... على وشكَ الانكسار

ودائمًا

الريح في وجه الغصن مكسورة !

د. نجلاء طمان
24-12-2011, 07:48 AM
أحيانًا

أتمنى لو أمزقكَ إربًا بيديَّ

ودائمًا

أتذكر أنكَ لا شئ لتلمسكَ أناملي !!!

د. نجلاء طمان
29-12-2011, 08:18 PM
أحيانًا

أتمنى لو أستحيل فراشة تطير من زهرة لزهرة بجناحين من سعادة وحرية!

ودائمًا

أتذكر ما أكثر ما تموت الفراشات مسحوقة تحت أقدام حب الإمتلاك!!

د. نجلاء طمان
18-04-2013, 12:00 PM
أحيانًا
أهرب بعيدَا عن هذا الأخضر.. لتتلقفني مساحات واسعة من الداكن...

ودائمًا
أعود!

آمال المصري
18-04-2013, 12:20 PM
أحيانًا
أهرب بعيدَا عن هذا الأخضر.. لتتلقفني مساحات واسعة من الداكن...

ودائمًا
أعود!

والأخضر يناديك يارائعة ... فكوني وردة في بستانه دائما
مرحبا بعودتك
تحاياي والأوركيد

معروف محمد آل جلول
18-04-2013, 10:08 PM
والأخضر لون له اهله..
هنا..وهناك..
ولعله تاق إليك..
أو تقت إليه..
فمرحبا بالتوق المتبادل..
والطيور تغادر ..
لتعود..

سلوى سعد
22-05-2013, 08:32 PM
أحيانا ... أود أن أزرع السعادة والفرح في كل مكان .
وأحيانا ... أتمنى أن يجتمع جميع أفراد عائلتي ، وأن تزول الخلافات وتصفى النفوس ، لم أشعر باليأس بالرغم من وفاة جدي الذي كان يربطنا ببعض .
ودائما ... أسبح الله على نعمه فهو يحيي الأموات ويخلق الانسان وكل مافي الكون من صنعه سبحانه وتعالى .
ودائما ... أشكر الله على نعمة الحياة فقد أحياني الله بعد أن توفاني .
شكرا لك على هذا الموضوع الشيق الذي مهما كتبت فيه فلن أنهيه .

د. نجلاء طمان
28-12-2015, 08:26 PM
والأخضر يناديك يارائعة ... فكوني وردة في بستانه دائما
مرحبا بعودتك
تحاياي والأوركيد


أيتها الغالية.. سقطت النجوم هنا بمروركِ الشمسي!

محبتي وتقديري

ناديه محمد الجابي
30-12-2015, 09:13 PM
وبين حروفك كانت ليلتي ممتعة تطرب الروح
شاعرية ودفء ، وبوح يرقى بالمشاعر فترسل أشعتها إلى القلب
أدب راق، وكلمات معبرة عن عواطف سامية، وجمال وعذوبة
وبوح يلامس الشغاف
حرف جميل عكس نبضا شفيفا في صور بديعة
وعزف رائع على الحروف بتسابيح لله وترانيم ملائكية
سلمت وبورك الفكر والروح والقلم. :0014:

د. نجلاء طمان
11-01-2016, 07:21 PM
والأخضر يناديك يارائعة ... فكوني وردة في بستانه دائما
مرحبا بعودتك
تحاياي والأوركيد

أشكر روحكِ الشفافة

محبتي وتقديري

أسيل أحمد
27-10-2021, 09:36 PM
أحيانا .. يكون السكوت علامة الرضى
ودائما .. يكون جواب لقلة الحيلة، وعلامة الخيبة والاستسلام.

موضوع رائع أسعدت به القلوب وأمتعت العيون
لهذا الإبداع وعظمة قلمك أنحني تقديرا وإحتراما.

ناديه محمد الجابي
28-10-2021, 05:53 PM
ليس العطاء دائما بالمنح
بل يكون العطاء أحيانا بالمنع
فكتم الغضب، وستر أسرار الناس، وكف اللسان عن أعراضهم
من أنبل أنواع العطاء.
سلم مداد الحرف من أناملك ـ تشتاقك الواحة وقلمك الذهبي
كوني بخير أينما كنت.
:os::os:

د. نجلاء طمان
05-07-2022, 11:17 PM
شكرًا لكل من صدح قلمُه هنا ........عبقًا

شكري وتقديري

أسيل أحمد
18-07-2022, 09:13 PM
أحيانا .. أشعر بالحزن يعتري قلبي ، وقد اوصدت كل الأبواب أمامي.
ودائما.. ما أهرب إلى الله فأجد أبوابه مفتوحة لا تغلق.