إليك ...أنوار

[الأندلسي]

http://andalosy.jeeran.com/anwar.jpg


يا سيدة القلب الوحيدة
هل تسمحين بأن أجالس في عيونك بعض أشواقي الكثار؟
هذا الطريق إلى سماءك ما انتهى
لكنني أهوى التنزه في مساءات الحنين
للفجر من عينيك لمسة النور الخجول
همس البريق الدافئ الأحلام عشقا ... يجتبي قلبي الشريد
للحلم من ثغرك ما احتوى نبض الحياة
درب الحقيقة والأزل
فله الضياء وما يريد
هاتي يديك وأغمضي عني الظلام
هيا أرسمي شط الأمان
عش صغير
طفل سيفرح بالحنان
ورد وباب الدار يمنحنا السكون
أواه يا عمري .. متى؟
اني استرقتك من زماني كي أكون
"إني هنا"
"إني معك"
وعلى المدى جفن النهار
ينساب يغمض في هدوء
و يردد الغيم الشفق
وأنا معك
يأتي القمر
يأتي ينادي للقمر
يلقي التحايا للعيون
هل يرسل النور العبير؟
منه أغار
فأقوم أطلب من يديك
بعض الرحيق
أهتز حين أمسها وكأنها حلمي البعيد
وأراك سحرا تنهضين
وأراقص الخصر الجميل
أه عيونك لا تكف عن البريق
أواه لا .. إني غريق
ما زلت أبحر لا أعود
لا .. ما أريد
إني غريق
ما بين أحلامي وبينك بحر شوق
والصبح يقترف المجئ
عطشى دماءي والضلوع
والساعة الحمقاء تسرف في الزمن
"حان الوداع"
لا ترحلي
ما زلت أخشى عندما يأتي الرحيل
عيناك فجري والصباح
لكنني ...
ما زلت أخشى عندما يأتي الرحيل

يا سيدة القلب الوحيدة
هل تسمحين بأن أجالس في عيونك بعض أشواقي الكثار؟

الأندلسي
25 - 11 - 2003

[ياسمين]

كيف أرحل .. وانا فى رحيل دائم منك واليك
وكيف يكون الرحيل فى الاحلام ؟؟؟
حين تطل بأعماقى ..وأطل بأعماقك
خمور الربيع تُسكب من اعماق عينيك حين تلوح للحظات
تجمعنا العيون.. فيطبق الشوق الضبابى على فصل الرحيل
فيبكى الربيع
ويصبح لون الاعين خلجات الاجفان
صخب الوجدان
بحرا ضاعت فيه الشطآن
فتصير الكلمات بيننا شجنا مهموس النبرات
ويصير الكون حولنا ذرات
فيصبح عمرنا لحظة
تتكىء فيها احلامى على ضفاف الامانى
احلام وآمال تشتعل كالزهور حين يبكى دمع الشتاء
يضنيها البرد
أجعلها كلمات
أنثرها سنابل فى بساتين الايام
ويطفو الشجن الداكن من عمق الاعماق يسرى فيشف الى الآفاق
يصبح لون سمانا قرمزيا
تختلط فيه البسمة والدمعة والاشواق
فتصير النظرة شغفا
والهمسة رجفا
واللمسة عزفا
فترتعش عرائس الفجر فرحا
واغنيات الربيع تنعش القلب والروح فى نسج الايام الحالمة
الروح صامتة ترفرف بأحلامها المتعانقة
تنقلنى عبر العبير اليك
لينتشى قلبى برحيق الحب
,
,
اندلسى
ماأروع مشاعرك واحلامك
هنا قرأت حلمك
هنا قرأت بين حروفك ايامك
هنا رحيق وعبير جديد لقلم الاندلسى

امنياتى لك بالنجاح والسعادة اخى العزيز

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

[الأندلسي]

ياسمينة الواحة

هذا التعالق كثيرا ما يدهشني .. لك جزيل المشاعر أختاه

ليس حرفي هذا إلا خوض في إسلوب جديد أحاول أن أتقنه .. تحررت فيه كثيرا .. وأعرف أن هذا سيغضب أحبة الحرف .. لكنهم سيعزرونني حتما لو أنهم رأوا صاحبته ..

شكرا لمرورك المتألق دوما ..
تحية ملؤها العرفان

[نسيم الصبا]

المتألق دوماً الشاعر الجذاب

الأندلسي

عندما قرأت هذه الكلمات أنجذبتُ تذكراً رقة هذه العاطفة الجياشة والرائعة ...
وأما بخصوص هذا الأسلوب الجديد ...
فاسمح لي أن أقول لك : مهما تكن تجربتك وأسلوبك ولكنها ستفقد رونق التراقص واللحن وليس لأنا لو عرفنا صاحبته فسنعذرك في هذا ...
فالإعتذار يكون في المضمون وليس في الشكل ..
كأنك تذكرني أن أحد الشعراء عندما قام بمعارضة قصيدة لي معارضة في معانيها فقال :

قد جانبتكَ فلا تكنْ متهوراً
وغربتَ عنها فلستَ شيئاً يذكرُ


فمن ضمن ردي قلت :


لو كنتَ تعرف من عنيتَ عذرتني
فالحبُ بستانٌ عظيمٌ يأسرُ

فعلى قولك يمكن أن أقدح إنسانا وأنا لا أريد إلا أن أمدحه ...
فبلا شك سيقال لي لماذا فعلتَ هذا ؟؟!
سأقول أنا أخوض أسلوباً جديداً في الكلام .
...ألا تعتقد أنك بهذا ستخرج من مدرسة شعر التفعيلة كونها لم تلتزم في بعض أسطرها بالوزن ....
وأنا متيقن أنك تعرف هذا ...
حتى أني أثناء قرأتها أقول هذا فيه بعض الخروج وذاك ،
على كلٍ لك ما تشاء في هذا .
.وإنما مجرد رأي أعتز به ..
. ومايضرك أن تكتب بأي لون أدبي .
.. وتخصصه في مكانه ...
وخذها من كلمة وعلقها في قلبك ...
كم رأيتُ شخصياً من قال مثلك ولكنه بااااااااااء بالفشل ...
لا أقول هذا لأني غضبت منك كما أشرت في ردك للعزيزة / ياسمين الواحة ..
ولكن كنصيحة أخوية ... والتاريخ هو كفيل بها ....
ولا أريد أن أعرج بك إلى الكثير من التشعب ...
وخذْ عمالقة شعر التفعيلة كأحمد مطر مثلاً : لو فكر كما قلت لكان أقدر أن يخرج لنا في نهاية كل أسبوع ديوانا ... ولكنه يعتز بتمسكه بهذا اللون محافظاً عليه ..
. والكثير من الشغوفين لشعره كم يحفظوووون ويحفظون روائعه ...
ولكن ما سمعت في حياتي أحدهم يقول قال أدونيس ،
لأن الشعر هو ماعلق في النفس ورردها الوجدان ليس كما شاع مؤخراً أن تعود إلى الورقة وتقرؤه من جديد ...
أقول هذا بقدر ما أحترم فيك هذه الملكة الرائعة والبديعة .

واسمح لي بهذه الكلمات المتواضعة :

(هل تسمحيني بأن ) أناجيك مع طيف السحرْ

وأردد الأنغام َ في عبق الزهورِ

أناشدُ الأحلامَ في ضوء القمرْ

يامن فتنتُ بها احترافاً

واحتراق القلب يشعله الغرامُ المستعرْ

وأنا هنا

أحرقتُ أوراقي وجئتُ مزامناً جو المطرْ

وأردد الأشواق حباً

أيها القمرُ المنيرُ

لي اشتياقٌ جانحٌ لا تختفي دوماً

أساوم بعدك القتالُ في جهد السهرْ
مع أعذب التحايا القلبية وأصدقها :0014:

[الأندلسي]

الحبيب الشاعر الجميل نسيم الصبا

بداية إعلم أنني أبدا لا أغضب من انتقاد أبدا أبدا .. ولكن سيدي الفاضل إن غاب عنها الوزن في مقاطع منها فأعلم أنه خطأ مني ليس أكثر .. دعني أوضح لك ما هو مقصدي ( بالجديد ) فيها بعيدا عن صاحبتها :011:

هنا سيدي الفاضل تحررت من القافية تماما .. ولتنظر لكل شطر منها على أنه شطر مستقل ساكن الروي .. ستجد أن تفعيلتها من الكامل - وهو بحري المحبب جدا لنفسي - وفعل ايوجد خطأ عروضي فيها وهو "يا سيدة القلب الوحيدة" حيث لا يتزن أول المقطع 2 2 1 3 2 2 3 ... وفيه أخطأت نتيجة أنني لم أنتبه جيدا لنطقي أثناء تاليفها ولم أجد بد من إبقائها بعلتها لأني ما استطاعت قريحتي إيجاد البديل !

وهي هنا محاولة تطبيقية لدراسة أستاذنا الشاعر محمود مرعي المثبتة في مدرسة الواحة حول شعر التفعيلة المحرر من القافية أيضا تحت مسمى الشعر المرسل .. حاولت أن أطرق هذا الطريق لأحصل على شيئين

- أولهما استخدامي لأساليب تشبيهية وكلمات جديدة على قاموسي الشعري الذي أشعر بضعفه العام لذا فأحاول أن اضيف إليه بتجارب جديدة دون أن أخل بالقواعد

- ثانيهما أنني أردت أن أقيس مدى استيعابي لدراسة شاعرنا القدير محمود مرعي وسعيا للحصول على النقد والتنبيه لما قد أكون أخطأت فيه وها أنت قد أتيت لنبدأ حول ذلك النص نقاش بناء أسعى فيه أنا لتحصيل العلم بصورة عملية وقد تعودت هذا في نصوصي عمومي لفائدة هذا الاسلوب التعليمي معي

لذلك أخي الحبيب أنا ما تحررت منها من القواعد ومن أنا سوى تلميذ جديد العهد بالشعر فعلام أسعى كي أطور وأنا ما استحكمت بعد القواعد الأصلية للتفعيلة , أعرف أنك تخشى أن أسلك مسلك القصيدة النثرية وما شابهها من تحطيم القواعد بغرور وجهل لذلك فأنا سعيد جدا بوجود من يردني لو تطاولت دون أن أدري

لذا سأحاول اجتذاب اقلام الأساتذة هنا ليصوبوني لو كنت مخطئا

نهاية دعني أحسدك قليلا على تلك الباقة الجميلة من حروفك ولقد قرأتها للآن ثلاث مرات
من قلبي عظيم الشكر والإحترام لشاعرنا الجميل وأرجو ألا يكون علي منك غضب أو ما يشوب

كن بكل الخير والنور أخي الحبيب


:0014: :0014: :0014:

[نسيم الصبا]

أستاذي الحبيب الشاعر الأريب
الأندلسي

تفهمتُ مرادك من ردك الأخير ... وها أنا أضع يدي إلى يدك لنبحر سوياً في أفق الشعر السلس والعذب والحاني إلى النفس .... وأنا تواً قرأت موضوع أستاذنا الشاعر/ محمود مرعي ... عن شعر التفعيلة ... ولم أكن أعلم بما نشره مسبقاً ... لذا أجد نفسي ملزماً أن أكن لك كل الحب والتقدير والإحترام ... لروحك الطيبة والأخاذة والرائعة ... وأنا أتفق معك أنك تريد توسعة الذخيرة اللغوية القاموسية ... وفعلاً هذا ما نصحني به أحد الشعراء الذي يعتبر يمثابة أستاذ لي ... وأتذكر يومها أنه قال لي : في شعر التفعيلة كأنك تدحرج على سبيل المثال عجلةً .. وتوسع في اجتذاب ما حولك وتستوعبه ... وتسكبه في قوالبك الشعورية ... وفي المساء أخذت أكتب في أوراقي بعد حوار معه دام أكثر من ساعتين :

إلى طلعةِ البدرِ حسني أتاكِ *** وقلبي بإشراقةٍ قد رعاكِ

قلتُ هذا موزون ولكنه من بحر المتقارب وهو من البحور الصافية ... كنت في البداية أرغب أن أكتبها على هيئة التفعيلة ... فإذا بي أتمها على هذاالمنوال والقافية .... فجربت أخرى وأخرى سأضعها مستقبلاً في الواحة إن شاء الله .
وأما عن نقطتك الثانية : فكلنا بحاجة ماسة إلى استيعاب هذا اللون من الشعر وندركه على الأقل لتلافي الأخطاء الواردة .. إن فكرنا خضوضه بتمرس وإتقان .... وأنا أقرأ ما تفضل به مشكوراً مأجوراً عليه أستاذنا وشاعرنا / محمود مرعي ... عندما تطرق إلى ذكر الشعر المرسل ، ولهذا يجب أن نقرأه مستوعبين تلك الفقرات ...وأفضل أن تكون تحت أشراف أستاذنا ... فأنا أرجح أن تكون هذه التمارين في مدرسة الواحة ...ولا يعني هذا أن نهمل هذه الدوحة المخصصة ... بقدر ما نحتاجه من المران واٌتقان وإذا كانت هناك سيكون النص أقرب إلى أساتذتنا العمالقة وأكثر تطرقاً من قبلهم لكثرة ترددهم عن غيرها .... فهناك أساتذتنا الأفاضل : خشان وكلمات والصمصام وشاعرنا سمير العمري وغيرهم أضف إلى ذلك أستاذنا محمود .... والحمدلله أنك ممن يحافظون على جماليات اللغة العربية والمتمثل في قوالبه الرائعة من شعر وقصة ورواية ملتزمة بأصولها الرائعة الخالية من اجتهادات أنهكت وأضرت باللغة جداً جداً .
أما عن أبياتي المتواضعة ... فهي مستوحاتٌ من نسمتك التي عطرت بها هذه الصفحة الراقية .
ختاماً ... تمنياتي لك تقدماً في دراستك لشعر التفعيلة وعلى توسيع مفردادتك وتشبيهاتك ... وبإذن الله ستحقق تقدماً ملموساً وشوطاً كبيراً ... وذلك لأنك ذو قلب كبير .... وهل يضيقٌ صدر من نقد صُب عليه ... لاأعتقد :002:

مع أعذب التحايا القلبية وأصدقها :0014:

[الهجريّ]

رائع ومدهش هذا النص ،

"هل تسمحين بأن أجالس في عيونك بعض أشواقي الكثار ؟؟"

هكذا بدأت حرارة النص ، ولم تفتر لحظة واحدة بل أخذت في الازدياد ،
تأمل معي هذه اللحظة الجنونية :

" آه عيونك لا تكف عن البريق
أواه لا .. إني غريق
ما زلت أبحر لا أعود
لا .. ما أريد
إني غريق
ما بين أحلامي وبينك بحر شوق
والصبح يقترف المجئ
عطشى دماءي والضلوع
والساعة الحمقاء تسرف في الزمن
"حان الوداع"
لا ترحلي
ما زلت أخشى عندما يأتي الرحيل
عيناك فجري والصباح
لكنني ...
ما زلت أخشى عندما يأتي الرحيل "

جميل أن هذه اللحظة جاءت في نهاية القصيدة .
السلم الشعوري في هذا النص يتصاعد وهذا يزيده فتنة وجمالاً .

.
وقفة /
* ياسيدة القلب ..
مارأيك أن تكون :
يادرَّة القلب أو يانجمة القلب أو ياربَّة القلب ؛ كي يستقيم الوزن .
* للحلم من ثغرك ما احتوى نبض الحياة
هلاَّ أعدت النظر في إيقاع هذه الجملة (ثغرك ..) حيث الاضطراب واضح فيها .
* إلى سماءك ==> سمائك .
*عطشى دماءي ==> دمائي .
.

لك حبي وإعجابي أيها الأندلسيّ الرائع ..
تحياتي !!







.
.

[خلود علي]

و الساعه دوما تقلق كل الاحلام

وتذكر حتى الليل

بميعاد الإشراق

و تنادى للشمس تغيب

حين يوافيها الميعاد

وتبقى الاشواق

تسعي بين عقربي التوقيت

تتمنى ان يرجعات الى الوراء حين الرحيل

و ان يسبقان وقع دقات الفؤاد

حين يحل اللقاء

ايها الاندلسي أنك مسكون بالروعه

و خيال لا يحتمل البقاء الا بين السحاب

فى اعلى سماوات الروعه

سلمت و سلم مدادك

تحياتى ..:0014: ..خلود

[د. سمير العمري]

أخي الأندلسي:

هي عادتك مع الإبداع الذي تهديناه بعد طول غياب.


مقطوعة شعرية متدفقة بالجرس مغرقة في اللذة مغدقة في الإحساس لاهثة الأنفاس متوترة الإحساس.
أرسلت فكفارنا عن الروي موسيقى داخلية انبثقت من الكلمات وتراقصت مع الحركات وألهبها الشعور الناري.

ولكن عذراً ...

أراك هذه المرة قد وقعت في غير هنة عروضية ولغوية وإملائية سبقني أخي الهجري إلى بعضها وأجملها لك هنا:
يا سيدة القلب الوحيدة ..... هنة عروضية
إلى سماءك ..... هنة إملائية
لكنني أهوى التنزه في مساءات الحنين .... هنة لغوية .... مساءات جمه مساءة وإنما يجمع المساء على أمسيات.
للحلم من ثغرك ما احتوى نبض الحياة ... هنة عروضية
يلقي التحايا للعيون .... هنة لغوية .... التحايا لا أصل لها فالتحية تجمع على تحيات
عطشى دماءي والضلوع ..... هنة إملائية


وأخيراً اسمح لي بأن أقتطف هذه الكلمات الساحرة

ما بين أحلامي وبينك بحر شوق
والصبح يقترف المجئ
عطشى دمائي والضلوع
والساعة الحمقاء تسرف في الزمن
"حان الوداع"
لا ترحلي
ما زلت أخشى عندما يأتي الرحيل



تحياتي وودي
:os: :0014: :os:

[الأندلسي]

رقيق كما أنت دوما أيها الشاعر الهجري

لك كل الشكر على التصويب وشكرا لهذا النقد الذي دوما ما أبحث عنه

أدركت جيدا ما وقعت فيه من أخطاء وأنا الان اتدارسها جيدا

لك كل ودي واحترامي

[الأندلسي]

سيدتي خلود

جميل حرفك كما هو دوما .. يتألق بملمس رقيق السمت .. فشكرا لقلمك الأخضر

تحياتي واحترامي

[الأندلسي]

أخي سمير

أتعرف سيدي .. حتى تلك الهنات صارت لدي تأريخا لحدث مررت به ..فحين أرى تلك الهنات أبتسم .. وأتذكرني وأنا اشدو بها لها .. فأصبح الآن كل حرف من ذلك النص الصغير شجرة باسقة ضاربة الجذور بقلبي .. أتذكر منها كل ملمح في كل حرف .. فشكرا لأنك صرت تذكرني بها أكثر

شكرا لهذا المرور الدافئ أخي الكريم ..

عظيم مودتي واحترامي
:0014:

[بروق]

شاعرنا المميز دائما ..

أولا : هذه البوح الصادق لفت نظري بشكل كبير. ذاك لأن ردودك تؤكد واقعية ماكتبت وبالأخص ردك الأخير.
وأظن أن أنوار قد أنارت حياتك فعلا بعد ذاك الحزن الكبير في قصائدك.

هنيئا لك بها وهنيئا لها بك.

كن دائما بهذا الصدق في قصائدك فقد فاقت جمال كل ماكتبت.

بروق:v1: