الشوقُ إلى الأبد ..

[حسين عبدالغني]

الشوقُ إلى الأبدْ


يبتعث ُ الشوقُ من الذكرياتِ كأنه رسولُ الماضي إلى مستقبل ٍ أقدرُ على البقاءِ من حاضرٍ لا يحضرهُ أحد ،
يُعجزُ العاشقَ والحاقد َ على حدّ سواءْ ، فيحقق العدلَ أثناءَ الغياب ،
ويدقُ مساميرَ النسيان ِ في هياكل العلاقاتِ الميتة ، كأنه يثبتُ لوحة ً فارغة ً على جدار مقبرةٍ جميلة ..
الشوقُ إذا ردفَ حبا ً ميتا يكونُ عقابا ً لمن يحاول المشيَ في ممرات القلبِ المفعمة بالحياة ،
يبقيك على شعور أنك تخسرُ رغم خسارتكَ لكل شيء ،
ويشي بأشياءٍ ستولدُ فيكَ بعد حين ، فيحوّلكَ مآلا ً لما فسدَ قبل أن يخلقَ ،
فتكونُ محرقة ً يحرقُ بها الله ُما فسد َ من المشاعر ،
حتى إذا انطفأتَ أصبحتَ تبحثُ عن إلهة ٍ أخرى .. تميتك .

[سمو الكعبي]

الأديب :
ما قرأت لك حرفا هنا حتى أدهشني غرابة العبارة وسلاسة الأسلوب من الجدة والشاعرية , وقفت هنا كثيراً" يُعجزُ العاشقَ والحاقد َ على حدّ سواءْ ، فيحقق العدلَ أثناءَ الغياب "

لي تساؤل على العبارة الأخيرة ؟؟
تقديري

[د. نجلاء طمان]

هنا لوحة اسمها الدهشة !

أظنني سأعود هنا ثانية

[سلمى حسين]

الحاضر أثمن من الماضي وأكثر أمانا من المستقبل ..
الحاضر يستحضر الماضي ويتأمل المستقبل ,,
والشوق عزاء للقلب الحاضر في ذهاب الماضي وغموض ما هو آت ..
والشوق رسول لا يخطئ العنوان .. ولا يفسد المشاعر ...

[هشام عزاس]

الجميـل / الجــزار

كدتَ أن تقبضَ عليه في عوالمكَ الزمنية / لكنه كعادتهِ بماهيته العجيبة ينسابُ عبر مدارات اليقين يلامسُ الروح و لا يستقر بالوجدان .
نصك جميل و وصفك بارع ...

دمت بهكذا جمال ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

[وفاء شوكت خضر]

جمال في الكلمة وفي الوصف ، نص ارتدى حلة الإبداع ..

فقط الجملة الأخيرة ..
حتى إذا انطفأتَ أصبحتَ تبحثُ عن إلهة ٍ أخرى .. تميتك .
وقفت عندها !!

تقبل مروري ..

[عبدالله المحمدي]

يا حبيبا كتبت فيه كلاما لم اعيه من القلب للقلب اوصله وبلا حدود اسطره
إليك وحدك يا من تحتل كل امسياتي وتوقظني في صباحاتي اكتب كل اشعاري
فيك بدأت التعلم من الالف للياء
وبك تعلمت ان اسير النبض دما على ورق يكتب اشواقي

تحياتي اخي حسين لهذا البوح الصادق والألم المتطاير ووفاء ندر أن يكون إلا لمن يستحق .......

[حسين عبدالغني]

الأديب :
ما قرأت لك حرفا هنا حتى أدهشني غرابة العبارة وسلاسة الأسلوب من الجدة والشاعرية , وقفت هنا كثيراً" يُعجزُ العاشقَ والحاقد َ على حدّ سواءْ ، فيحقق العدلَ أثناءَ الغياب "

لي تساؤل على العبارة الأخيرة ؟؟
تقديري

أيتها الزميلة الواثقة / سمو الكعبي .. يحفظك الله
أباركُ حضورك الزاهي بأعظمَ شكر عرفته خلجات القلب ..
عزيزتي .. أما عن التساؤل حول العبارة الأخيرة .. فبعض الوجد يحزن ..

احترامي الشديد

[حسين عبدالغني]

هنا لوحة اسمها الدهشة !
أظنني سأعود هنا ثانية


الزميلة الفاضلة // نجلاء طمان .. يرعاك الله ..
شكرا على هذا المرور العطر ، ما أجملَ الدهشة في محرابِ كلمةٍ تبكي ,,

فائق احترامي

[حسين عبدالغني]

الحاضر أثمن من الماضي وأكثر أمانا من المستقبل ..
الحاضر يستحضر الماضي ويتأمل المستقبل ,,
والشوق عزاء للقلب الحاضر في ذهاب الماضي وغموض ما هو آت ..
والشوق رسول لا يخطئ العنوان .. ولا يفسد المشاعر ...



الزميلة الفاضلة // سلمى حسين .. يرعاك الزمن القادم !
شكرا ً لك على هذا - الكلام - الجميل ْ .

احترامي الشديد

[حسين عبدالغني]

الجميـل / الجــزار

كدتَ أن تقبضَ عليه في عوالمكَ الزمنية / لكنه كعادتهِ بماهيته العجيبة ينسابُ عبر مدارات اليقين يلامسُ الروح و لا يستقر بالوجدان .
نصك جميل و وصفك بارع ...

دمت بهكذا جمال ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام



الزميل الفاضل هشــام ..
مآثرك تكبرُ يوما فيوما ً ,, وها أنا أعترف لك بتقصيري اللا مبرر .. وأقدم اعتذاري لك فأنا غائبٌ عن صفحتك وها أنت تجودُ بما يشرح قلبي مرارا ..
الوردُ لك ( يلبق ) .. :noc::0014::0014::0014:

[حسين عبدالغني]

جمال في الكلمة وفي الوصف ، نص ارتدى حلة الإبداع ..

فقط الجملة الأخيرة ..
حتى إذا انطفأتَ أصبحتَ تبحثُ عن إلهة ٍ أخرى .. تميتك .
وقفت عندها !!

تقبل مروري ..

الزميلة الفاضلة // وفاء شوكت خضر .. يحفظك الله ..
شكرا لك على هذا الحضور الزاهي .. أنا أيضا توقفتُ عندها - تلك العبارة - ..

احترامي الشديد .

[حسين عبدالغني]

يا حبيبا كتبت فيه كلاما لم اعيه من القلب للقلب اوصله وبلا حدود اسطره
إليك وحدك يا من تحتل كل امسياتي وتوقظني في صباحاتي اكتب كل اشعاري
فيك بدأت التعلم من الالف للياء
وبك تعلمت ان اسير النبض دما على ورق يكتب اشواقي
تحياتي اخي حسين لهذا البوح الصادق والألم المتطاير ووفاء ندر أن يكون إلا لمن يستحق .......


الزميل الفاضل // عبدالله المحمدي ... يحفظ الله ..

شكرا لك على هذا الحضور العطر .. وما أجملها من كلمات كلماتك يا عزيزي ..
لا أملك إلا أن أشكرك .. والشكر لا يفي بكل ما في القلب .. صدقا .

حسين الجزار

[د. سمير العمري]

هذه أول مرة أقرأ لك نثرا لأجد أن حرفك في النثر أجمل بكثير من شعرك الجميل.

سررت بالقراءة لك وأتمنى أن تركز في النثر أكثر فلديك موهبة فائقة.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي