عيناكِ ... و ارتحال... الأغنيات

[محمد نديم]

عيناكِ ... و ارتحال... الأغنيات

(ما زلت أحلم بالسفرْ.
وأظل فوق الأرصفةْ.
أغفو وأحلم بالقطار.
إن عم شارعنا الضبابْ ....
أشتاق عينيك الحنونة ..
كي تكون بدايتي .
أشتاق همسك ،في ليالي الصمت، يأتي عاطرا ..
والبيت يسكنه الغبارْ ..
وأظل أجتر الأماني،
والمواويل التي كانت عـِذابا ...
ها أنا،
وجه المسافر يحتمي خلف الصحيفة
يقتفي همس الخبرْ..
ما جاء من حمل البشارة من بعيدْ.
نجمات حزني ، ما هوت ،في يوم عيدْ.
لا فراشاتي سلمن ،
ولازهوري ،
من تفاهات البشرْ.
خذي شجوني ،
والحقائب ،
والرسائل ،
والدفاتر،
والنهارات التي صارت عـَذَابا،
والصورْ.
واحملي شيئا معيْ.
، أو فاتركيني عند أقبية المساء ..
على صخور الأرصفةْ...
وجها تخفى بين أوراق الصحفْ.
يشتاق حرفا من خبر.
سأظل أجتر الأماني،
والمواويل التي كانت عِـِذابا ..
وأظل أحلم بالسفرْ.
خذي ورودي ،
والأباريق الجميلة ،
والقمرْ.
ولك الخيارْ.
لكن دعي لي شربة الماء المثلجِ
(حين يأتيني حديثك في الصباح أو المساءْ)
خذي حنيني ... واختلاجات السهر.
أو خذي ما شئت مني ...
واتركي حلو الغناء .

[الطنطاوي الحسيني]

اخي الشاعر الحالم المسافر الانيق
محمد نديم
أراها ستأخذك كلك والغناء معا
دمت بكل حب وابداع وعطاء
عيدكم سعيد
وصباحكم فل وسكر

[محمد نديم]

اخي الشاعر الحالم المسافر الانيق
محمد نديم
أراها ستأخذك كلك والغناء معا
دمت بكل حب وابداع وعطاء
عيدكم سعيد
وصباحكم فل وسكر


سلمت أيها الودود.
سعدت بك وبحرفك هنا.
ودي وتهاني العيد لك
النديم

[عادل الدرة]

قدر الشاعر الحلم والامنيات
والسفر عبر المجاهل
فأن أقام سافر الشعر وتركه
حقائبه خالية الا من حطام انسان

[وفاء شوكت خضر]

يبقى السفر ..
محطة شوق مكتظة بالذكريات ..
نقف فيها ولا نغادرها إلا بعد فوات الأوان ..

احزم حقائبك واترك الصحف ..
عد إليها فلا بد هي أيضا ما زالت تنتظر منك خبر ..


النديم النديم ..
رغم الجرس الموسيقي الجميل في النص ، إلا أنه حزين حزين ..

كنت هنا ..
أترك لك وردة وأرحل ببعض من ألمك ..


كل عام وأنت بخير ..
مودتي .

[لطفي الياسيني]

الاستاذ الكبير الفاضل العزيز محمد نديم
تحية الاسلام
بارك الله لك وعليك يا امير الابداع http://www.toaqsa.com/vb/images/smilies/1004.gifhttp://www.toaqsa.com/vb/images/smilies/1004.gifhttp://www.toaqsa.com/vb/images/smilies/1004.gif
لك مني عاطر التحية والتقدير
باحترام تلميذك
ابي مازن

[محمد نديم]

قدر الشاعر الحلم والامنيات
والسفر عبر المجاهل
فأن أقام سافر الشعر وتركه
حقائبه خالية الا من حطام انسان
سعدت بك هنا
وبكل حرف نزفه قلمك
لك الود

[محمد نديم]

يبقى السفر ..
محطة شوق مكتظة بالذكريات ..
نقف فيها ولا نغادرها إلا بعد فوات الأوان ..

احزم حقائبك واترك الصحف ..
عد إليها فلا بد هي أيضا ما زالت تنتظر منك خبر ..


النديم النديم ..
رغم الجرس الموسيقي الجميل في النص ، إلا أنه حزين حزين ..

كنت هنا ..
أترك لك وردة وأرحل ببعض من ألمك ..


كل عام وأنت بخير ..
مودتي .

وفاء
ووفاء حرفك وتذوق وجدانك يأسرني هنا
أما الحزن فهو نديمي
لك كل الورد وعوفيت من كل الألم..
سلم قلبك سيدة الحرف الأنيق.
النديم

[محمد نديم]

الاستاذ الكبير الفاضل العزيز محمد نديم
تحية الاسلام
بارك الله لك وعليك يا امير الابداع http://www.toaqsa.com/vb/images/smilies/1004.gifhttp://www.toaqsa.com/vb/images/smilies/1004.gifhttp://www.toaqsa.com/vb/images/smilies/1004.gif
لك مني عاطر التحية والتقدير
باحترام تلميذك
ابي مازن

لطفي الياسين
سيد القصيدة الحانية
والوجدان العامر بالود والحب
أحييك سيدي
دمت بخير

[هشام مصطفى]

المبدع الرائع والجميل / محمد
ليس فيي مقدور أي مار من هنا إلا أن يقف تحية وتقديرا لهذه القصيدة والتي تمثل الحداثة في أروع معانيها
الرمز / حيث الاستخدام الرائع له ( القطار / الأرصفة )
توظيف المكان والتماس معه والزمن( الزمكانية) كي تتفاعل كل هذه العناصر للصور التي ترسم ملامح الأزمة للذات
مودتي

[محمد نديم]

المبدع الرائع والجميل / محمد
ليس فيي مقدور أي مار من هنا إلا أن يقف تحية وتقديرا لهذه القصيدة والتي تمثل الحداثة في أروع معانيها
الرمز / حيث الاستخدام الرائع له ( القطار / الأرصفة )
توظيف المكان والتماس معه والزمن( الزمكانية) كي تتفاعل كل هذه العناصر للصور التي ترسم ملامح الأزمة للذات
مودتي

الأستاذ الناقد والمتذوق الراقي هشام
تحية لحرفك وإثرائك للنص الذي ، في الحقيقة ، جاءني دفعة واحدة
كهطول زخة مطر ، في يوم عطش الوجدان.
أحيي تواصلك العذب.

[د. سمير العمري]

نص جميل رقيق أيها الشاعر المبدع.

لعلني لاحظت اعتمادك زحف تفعيلة الرجز في تفعيلة الكاملمما أثر على الجرس والوزن.


أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

[وضحة غوانمة]

هو الرّحيلُ يشدّنا
نحو الضّباب
بقيّة اللحن الحزينِ بقلب نايي أسكَتت دهرا،
ولم يأتِ الجواب
وهو الرّحيلُ يشدُّنا
بسلاسلَ مغلولةٍ
لا تستطيعُ القطعَ للخيطِ الحريريّ المعلّق بيننا
نروي ظلال الأمنياتِ بهِ
وهو انكساراتُ السّرابْ

أخي الشاعر المبدع محمد نديم
حرفكَ يورث الإدمان،، ولا شكّ عندي في اعتلائك السّحابْ
دمت بألق
ألف تحيّة تليق