أرجوكِ لا ...

[حامد أبوطلعة]

أرجوكِ لا . . .
أرجوك لا ،
ما عُدتُ أحتمل الجروحْ
فالحب ، ذقتُ عناءهُ ،
جِسْماً وروحْ
جسمٌ ، لهيبُ الحب أحرقهُ .
وقد ، كادتْ :
- على إثر الهوى -
روحٌ تروحْ
أرجوك لا ،
فأنا فؤادٌ تائبٌ .
ماذا ظننتِ ؟!
وتوبتهُ نصوحْ
ما ظننتِ ؟!
وما قلبي الذي تهوينهُ ،
إلا سراباتٍ تلوحْ
أنا ليس في قلبي أحاسيساً ،
ولا من خافقي
- كالعطرِ -
أشواقٌ تفوحْ
أرجوكِ لا ،
فأنا شعورٌ قاتلٌ ،
لا فرق بين اليأس – عندي – والطموحْ
لا فرق بين البين واللقيا .
فلو تأتينَ ،
ما قلبي بأشواقي يبوحْ
أو كنتِ غائبةً ،
فما عيني التي تبكيكِ
- من ولهٍ -
ولا قلبي ينوحْ
أرجوكِ لا ،
فأنا كما أوضحتُ ،
هل ، بعد الذي أوضحتُهُ
- عنّي -
وضوحْ ؟!
فإذنْ دعيني ،
واعشقي من شئتِهِ ،
أمّا أنا :
ما عدتُ أحتمل الجروحْ حامد محمد أبو طلعة
24 / 12 / 1429

[هيثم محمد علي]

الأخ الفاضل حامد أبو طلعة
قصيدة عذبة من شاعر مجيد
سلمت يداك
تلميذكم هيثم

[محسن شاهين المناور]

الجميل حامد أبو طلعة
جمبلة ختامها المسك
تفيض بالعاطفة والخيال المتألق
وأسلوب جديد في كتاباتك الشعرية
بالتوفيق إنشاء الله
أخوك

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

بكل التفاصيل الصغيرة والكبيرة نسجت رائعة
بلغة متماسكة متناغمة متناسقة
وصور راقية المعنى والمبنى بتكوين شعري راقي
جسدت تراكيبك الرائعة
بوركت والله وأجدت بعزفك الهامس المكتكامل موضوعاً وتعبيراً
لك ودي

[حامد أبوطلعة]

الأخ الفاضل حامد أبو طلعة
قصيدة عذبة من شاعر مجيد
سلمت يداك
تلميذكم هيثم
أخي الكريم هيثم محمد علي
شكرا لك من صميم القلب
وافر محبتي وغزير مودتي

[حازم محمد البحيصي]

اخى الحبيب
قصيدة جميلة واسلوب راق
جسمٌ ، لهيبُ الحب أحرقهُ .
وقد ، كادتْ :
- على إثر الهوى -
روحٌ تروحْ
رفقا بنفسك يا رجل فقد اثرتنا جميعا هنا
والنص كله اثملنى
تحيتى لك

[حامد أبوطلعة]

الجميل حامد أبو طلعة
جمبلة ختامها المسك
تفيض بالعاطفة والخيال المتألق
وأسلوب جديد في كتاباتك الشعرية
بالتوفيق إنشاء الله
أخوك
أخي الغالي / محسن شاهين المناور
حضورك أجمل
كن قريبا
وافر محبتي وغزير مودتي

[فخرالدين المراكشي]

الوارف حامد...
نص بادخ و معاني قوية و إنسجام مع اوجع الداخلي كان ناتج عن إحداثية غرمية قوية
أجدتَ يا الوارف
و بورك يراعك
لك ودي

[الطنطاوي الحسيني]

أرجوكِ لا . . .
أرجوك لا ،
ما عُدتُ أحتمل الجروحْ
فالحب ، ذقتُ عناءهُ ،
جِسْماً وروحْ
جسمٌ ، لهيبُ الحب أحرقهُ .
وقد ، كادتْ :
- على إثر الهوى -
روحٌ تروحْ
أرجوك لا ،
فأنا فؤادٌ تائبٌ .
فما تظنّينَ ؟!
وتوبتهُ نصوحْ
وما تظنّينَ ؟!
وما قلبي الذي تهوينهُ ،
إلا سراباتٍ تلوحْ
أنا ليس في قلبي أحاسيساً ،
ولا من خافقي
- كالعطرِ -
أشواقٌ تفوحْ
أرجوكِ لا ،
فأنا شعورٌ قاتلٌ ،
لا فرق بين اليأس – عندي – والطموحْ
لا فرق بين البين واللقيا .
فلو تأتينَ ،
ما قلبي بأشواقي يبوحْ
أو كنتِ غائبةً ،
فما عيني التي تبكيكِ
- من ولهٍ -
ولا قلبي ينوحْ
أرجوكِ لا ،
فأنا كما أوضحتُ ،
هل ، بعد الذي أوضحتُهُ
- عنّي -
وضوحْ ؟!
فإذنْ دعيني ،
واعشقي من شئتِهِ ،
أمّا أنا :
ما عدتُ أحتمل الجروحْ حامد محمد أبو طلعة
24 / 12 / 1429
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الشاعر المجروح حامد ابوطلعة
كنت أتمنى أن تشرح لنا تجربة الجروح
والحب الذي أزال ابتهاجك بالجمال
ونما بداخلك الكآبة بدلا أن ينمو الدلال
والحق أن النفس ما بين جنبينا سؤال
وتقلب القلب المعنى يرتقي المليون حال
اخي حامد تمنيت من جمال صدقها وبوحها وروحها
فعلا أن تسبب لها وتشرح لها لماذا أرجوك لا
وانا اعلم ان عندك الاجابة بنفس روعة شعرك والالم
دمت مبدعا أخي حامد وبعيدا عن تلميحات الخيانة السابقة
أخوك/ طنطاوي

[عبدالملك الخديدي]

المبدع : حامد ابو طلعة
صح لسانك .. وسلم بنانك على هذه القطعة الشعرية الرائعة ..
بورك فيك أيها الشاعر فقد أوضحت ما تريد.
تحياتي

[مجذوب العيد المشراوي]

أيها البهيّ نص متألق جدا ... أحييك على براعة في الرسم

[حامد أبوطلعة]

بكل التفاصيل الصغيرة والكبيرة نسجت رائعة
بلغة متماسكة متناغمة متناسقة
وصور راقية المعنى والمبنى بتكوين شعري راقي
جسدت تراكيبك الرائعة
بوركت والله وأجدت بعزفك الهامس المكتكامل موضوعاً وتعبيراً
لك ودي
الشاعر الحالم / أحمد عبدالرحمن الجنيدو
شكرا لهذا العقد الفريد من العبارات
تمنيت لو أنك خصصتني به لوحدي
على كلٍ شكرا لك
ولا حرمت منك
وافر محبتي وغزير مودتي