الخط المزدوج...

[ريمة الخاني]

الخط المزدوج...
عزم على أن يصل لغايته النبيلة, عبر كل الخطوط المتاحة...
شارك في كل المجالات والدروب المهملة منها والمهمة,أتقن مع الوقت طرق التعامل مع الحيتان مع الوحوش,والحراك مع ذوي الملامح الضبابية..
كل يوم كان هناك,وكل يوم كان يضيف لكراسته ا لمتهالكة حرفا جديدا لم يكن يعرفه من قبل ,توسعت دوائر حياته بشكل كبير و مخيف,وأصبح الواقع أقل إثارة من ذي قبل,وتراكمت الشوائب في روحه المتعبة,بدأ يشعر بشتات في أصوله الرائعة,بات يخشى أن يغزوها الدود والعناكب السامة ,نظر إلى المرآة فلم يعرف نفسه,بدأ يتذكر نصيحة جده القديمة من جديد ,كان قد فات وقت طويل جدا لم تقفز لذاكرته في الوقت المناسب, كم حاول تذكرها عبثا.
خطفوه في جنح الظلام,علقوه من قدميه, حينها شم رائحة يعرفها,سلخوا جلده,شربوا من دمائه نخب الضحية الجديدة,خفت صوته المتألم...............
أم فراس 25 -1-2009

[مروة عبدالله]

ريمة

دائماً لكِ نظرة مختلفة في القصة
دمتِ ورقيكِ
محبتى

[ريمة الخاني]

شهادة اعتز بها جداجداجدا
شكرا لك

[الطنطاوي الحسيني]

اختنا ام فراس
ليس كل من يعود لاصله يذبح
وغدا تتنامى الاضاحي على القصاب فتغرقه بعضها بدمائها
تقبلي محبتي ولكن دعي للاستبشار مجال
دمت متألقة

[ريمة الخاني]

ريمة

دائماً لكِ نظرة مختلفة في القصة
دمتِ ورقيكِ
محبتى

اشكر مرورك البهي
تحيتي لك

[ربيحة الرفاعي]

وجهة نظر وزاوية رؤية ليست مختلفة تماما ولكنها محبَطة
ونص عميق سصريع الصور مكثف الفكرة

دمت بخير أيتها الكريمة

تحاياي

[نداء غريب صبري]

قصة جميلة وفكرة عميقة ومؤثرة

شكرا لك أختي

بوركت

[خلود محمد جمعة]

لك رؤية عميقة تلبسيها للفكرة بمهارة
قصة جميلة
دمت بخير
تقديري

[عمر الصالح]

الخط المزدوج...
عزم على أن يصل لغايته النبيلة, عبر كل الخطوط المتاحة...
شارك في كل المجالات والدروب المهملة منها والمهمة,أتقن مع الوقت طرق التعامل مع الحيتان مع الوحوش,والحراك مع ذوي الملامح الضبابية..
كل يوم كان هناك,وكل يوم كان يضيف لكراسته ا لمتهالكة حرفا جديدا لم يكن يعرفه من قبل ,توسعت دوائر حياته بشكل كبير و مخيف,وأصبح الواقع أقل إثارة من ذي قبل,وتراكمت الشوائب في روحه المتعبة,بدأ يشعر بشتات في أصوله الرائعة,بات يخشى أن يغزوها الدود والعناكب السامة ,نظر إلى المرآة فلم يعرف نفسه,بدأ يتذكر نصيحة جده القديمة من جديد ,كان قد فات وقت طويل جدا لم تقفز لذاكرته في الوقت المناسب, كم حاول تذكرها عبثا.
خطفوه في جنح الظلام,علقوه من قدميه, حينها شم رائحة يعرفها,سلخوا جلده,شربوا من دمائه نخب الضحية الجديدة,خفت صوته المتألم...............
أم فراس 25 -1-2009

فكرة جيدة تم صياغتها بحرفية ومهارة ..السرد ممتع ورشيق التسلسل .. والمفردات في موضعها تسير

اللعب مع الكبار..وعناكبُ تسحقُ عناكب

رائعة يا أستاذتنا ،،

تحياتي

[ريمة الخاني]

وجهة نظر وزاوية رؤية ليست مختلفة تماما ولكنها محبَطة
ونص عميق سصريع الصور مكثف الفكرة

دمت بخير أيتها الكريمة

تحاياي
إنها الحياة من زاوية نعرفها جيدا.
شكرا لحضورك الغني أستاذة ربيحة.

[ريمة الخاني]

قصة جميلة وفكرة عميقة ومؤثرة

شكرا لك أختي

بوركت
شكرا لك أستاذتنا نداء، لك التحية والتقدير.

[ريمة الخاني]

لك رؤية عميقة تلبسيها للفكرة بمهارة
قصة جميلة
دمت بخير
تقديري
شكرا لحضورك الجميل أستاذة خلود طيب الله طريقك وزرعه بالخير.

[ريمة الخاني]

فكرة جيدة تم صياغتها بحرفية ومهارة ..السرد ممتع ورشيق التسلسل .. والمفردات في موضعها تسير

اللعب مع الكبار..وعناكبُ تسحقُ عناكب

رائعة يا أستاذتنا ،،

تحياتي
لقد جئت بما حكاه النص الذي اتى بالفكرة مواربة.
شكرا لحضوركم الجميل.

[ناديه محمد الجابي]

هو حسب إنه أتقن التعامل مع الحيتان والوحوش والحراك مع ذوي الملامح الضبابية
حتى إنه لم يعد يعرف نفسه ـ ولكن اللعب مع الكبار له عواقب وخيمة.
قصة عميقة في المعنى ، جميلة الطرح، قوية الفكرة.
دمت بروعتك.
:002::004::003:

[ريمة الخاني]

اختنا ام فراس
ليس كل من يعود لاصله يذبح
وغدا تتنامى الاضاحي على القصاب فتغرقه بعضها بدمائها
تقبلي محبتي ولكن دعي للاستبشار مجال
دمت متألقة
وجهة نظر أحترمها، ولك كل الثناء والاحترام، من كاتب لن ننساه، شكرا للمرور الجميل.