الوطن الوهم

[أحمد الرشيدي]

" الوطن الحلم ، " وطن للجميع " الوطن الحلم وطن الجميع ؟!

كلمات كثيرا ما قرأتها في المنتديات لي تحفظ عليها ، وهل نحن في الشتات ؟! أليست لنا أوطان ننتمي إليها ! ، وجميعنا ينتمي إلى الإسلام أولا والعروبة ثانيا وأرضه التي نبت فيها آخرا ...

الأوطان كثيرة وربما ستزيد في بلادنا العربية الولود ، وقد يعدد البعض منها بعض المنتديات ، فيقول هيا لنبني ونفعل ونعطي ، وهو لعمر الله لا يستطيع أن يغير من الواقع الحق شيئا ذا بال ، بل قد يكون عبئا .

إن الوطن يستلزم قيادة ( رئيس ) ، ويستلزم شعبا ، وحدودا ، وسيادة ، وأحسب بأننا متخومون من كثرتهم ...

ما هذا الوطن الحلم وطن الجميع ؟! المنتدى مهما بلغ بما في ذلك ( الواحة ) فهو لا يعدو أن يكون منتدى أدبي وفكري ، فيه الكلمة العذبة الهادفة ، والفكر الخلاق المسؤول ، والأعضاء النخب ، وقل أي شيء جميل إلا الوطن حتى توضع الأمور في نصابها ، فلا يكون الواقع وهما ، والوهم واقعا ..

وإن تعجب ، فعجب ظن البعض أن في عالم النت شيئا يعول عليه لبناء حضارة ونهضة ويقظة وصحوة وبناء وعدل وحب بمعزل عن الواقع ؟!

خذ كل منتدى هل وجدت رئيسا أو مديرا من مدرائه آثر أحدا أصلح منه ليديره ؟! أو أن الحال كما هو في أنظمة الحكم العربية ، أو أنه جعلها شورى أو إقتراعا عاما ... هذا مثال فقط .

المنتديات لا أعيبها ولا أنقص من دورها ، ولكنها مهما بلغت لن تكون بديلا عن الواقع بما فيه أوطاننا على ما فيها من عوج ، فالأجدر والأولى أن نجد ونكدح لإصلاح الواقع ولنعطي من هو أحق بالعطاء ، لا أن نتبع وهما ونرفع فارغ الشعارات وندلس على الناس .

هذه كلمات كتبتُ فحواها في رد لي عارض ، فأثارت حفيظة أخت كريمة ، فأردت أن أجلي الأمر ترضية لها ، ولربما كان أشد سخطا .

والله من وراء القصد

وليحفظ الله أوطاننا من كل سوء

[هشام عزاس]

الكريم / أحمد الرشيدي

هذا مقتطف كتبته منذ زمن بموضوع " الوطن الحلم " و أعيد وضعه هنا بموضوع " الوطن الوهم "

موضوع في بالغ الأهمية و يحتاج منا إلى أن نتناوله بعمق و جدية لأنه يفتح الحوار المباشر و المشاركة العامة في محاولة غربلة أهداف هذا الصرح الأدبي المميز و توجهاته و كذا الآليات الواجب اتباعها لتحقيق الهدف الأكبر و هو برأيي خلق وطن عربي يجمع خيرة أبناء هذه الأمة و مثقفيها و براعمها في مكان واحد أو بالأحرى وطن واحد و لو كان افتراضيا يحقق و لو على صعيد فضاء النت ما لم يحققه الواقع من تكامل و وحدة بين أبناء الدين الواحد و اللغة الواحدة و المصير المشترك الواحد .
هو حلم يراود كل عربي و مسلم من المحيط إلى الخليج ... من الصعب أن تجتمع كل القلوب و تطيب كل الأنفس و تتوافق كل الأهواء و لكن علينا بالمحاولة الجادة و التجمع حول هدف واحد فلربما تنجح المساعي الطيبة و ما ذلك على الله بعزيز .

فالوطن هنا ليس بمعنى أن نجد بديلا عن أوطاننا , أو نؤسس لوطن خيالي نرجسي أو حتى وطنا يعتمدُ الانتخابات في اختيار من يقود الركب , بل هو يتعدى المفهومين / المفهوم الواقعي / و المفهوم النرجسي ( كامبراطورية أفلاطون ) .
الوطن هنا ... مسعى / رؤية / فلسفة / بلغة يفهمها أبسط متذوق للأدب .
من أجل خلق فضاء فكري يحملُ هموم الأمة و يرسخ مفاهيم الصحوة و يزرع القيم بوجدان المرء العربي المسلم في مواجهة للتحديات و ثقافة الغرب التي تنهش بشراسة في عقول هذا الجيل و تدفعه إلى الانسلاخ عن هويته و معتقداته .

و إذا لم أقرّ بالوطن بهكذا صيغة فلما أقرّ بالواحة و أنا لا أرى نخيلا أو أستظل تحت أفيائه .

لا أرى شخصيا مشكلة في مصطلح اللفظ , بل يروقني أن أتعامل من خلاله بما يتوافق و قدرتي الحسية و العقلية و هذا لا يعجزني أو يزعجني , و إنما العبرة بالهدف المنشود و الغاية من وراء اللفظ و دلالاته .

هذه رؤيتي الشخصية و طبعا لكلٍ رؤيتهِ و طريقة تعامله الخاصة .

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

[نادية بوغرارة]

" الوطن الحلم ، " وطن للجميع " الوطن الحلم وطن الجميع ؟!
....
المنتديات لا أعيبها ولا أنقص من دورها ، ولكنها مهما بلغت لن تكون بديلا عن الواقع بما فيه أوطاننا على ما فيها من عوج ، فالأجدر والأولى أن نجد ونكدح لإصلاح الواقع ولنعطي من هو أحق بالعطاء ، لا أن نتبع وهما ونرفع فارغ الشعارات وندلس على الناس .
هذه كلمات كتبتُ فحواها في رد لي عارض ، فأثارت حفيظة أخت كريمة ، فأردت أن أجلي الأمر ترضية لها ، ولربما كان أشد سخطا .
والله من وراء القصد
وليحفظ الله أوطاننا من كل سوء
***********
أبدأ ردّي بشكرك أخي على ما جاد به فكرك هنا ،

و اسمح لي أخي أن أخط هنا ما جال بخاطري .
إن عبارة : الوطن الحلم ، لا نفهمها كبديل عن أوطاننا
التي ننتمي إليها جغرافيا ،فهذا ما لا يقبله عاقل .
و إنما هو وطن نشترك في صياغته ، يجمعنا و نجمعه ،
أساسه العدل و أعمدته الكرامة ، و سقفه الشهادة ،
نتجول بين أرجائه آمنين على فكرنا من الزيف و المسخ .
أليس من حقنا حتى أن نحلم ؟

غير أنني لا أزال مع تراكم سنوات انضمامي
لهذه الواحة الغراء،
يكبر لدي الإعتقاد بإمكانية تحقيق هذا الوطن الحلم ،
ليتحول إلى وطن نعيشه حقيقة .
و ما شكلت به قناعتي هاته ،هو:

- الإضافة النوعية التي لحقت حقيبتي المعرفية .

- خروج ممارسات الواحة من عالم الإفتراض
إلى عالم الحقيقة ، حيث حقق فيها و بدعمها كثير من الاعضاء
إنجازات كانت من أمد قريب مجرد أحلام.

- ثم إن رابطة الواحة لها أنشطة خارجية إنسانية
و ثقافية و تعليمية ، و غيرها و ما المنتدى
إلا شكل من أشكال تحركها .

و أخيرا أقول أن الإشتغال في ترصيص بناء
الوطن الحلم ، لن يلهينا عن الإشتغال بواقعنا ، بل
من هذا الوطن نستقي سبل الخلاص .
من هذا الوطن الحلم نتعلم تصحيح المسار ،
لإصلاح أنفسنا اولا ،
فلربما كان ذلك خطوة لاستيعاب واقعنا المعيش و تغييره .

أفلا يكون هذا الوطن الخيالي الإفتراضي ،
محطة إقلاع ننطلق منها .؟

********
تقبل رأيي المتواضع .

[أحمد الرشيدي]

***********
أبدأ ردّي بشكرك أخي على ما جاد به فكرك هنا ،
و اسمح لي أخي أن أخط هنا ما جال بخاطري .
إن عبارة : الوطن الحلم ، لا نفهمها كبديل عن أوطاننا
التي ننتمي إليها جغرافيا ،فهذا ما لا يقبله عاقل .
و إنما هو وطن نشترك في صياغته ، يجمعنا و نجمعه ،
أساسه العدل و أعمدته الكرامة ، و سقفه الشهادة ،
نتجول بين أرجائه آمنين على فكرنا من الزيف و المسخ .
أليس من حقنا حتى أن نحلم ؟
غير أنني لا أزال مع تراكم سنوات انضمامي
لهذه الواحة الغراء،
يكبر لدي الإعتقاد بإمكانية تحقيق هذا الوطن الحلم ،
ليتحول إلى وطن نعيشه حقيقة .
و ما شكلت به قناعتي هاته ،هو:
- الإضافة النوعية التي لحقت حقيبتي المعرفية .
- خروج ممارسات الواحة من عالم الإفتراض
إلى عالم الحقيقة ، حيث حقق فيها و بدعمها كثير من الاعضاء
إنجازات كانت من أمد قريب مجرد أحلام.
- ثم إن رابطة الواحة لها أنشطة خارجية إنسانية
و ثقافية و تعليمية ، و غيرها و ما المنتدى
إلا شكل من أشكال تحركها .
و أخيرا أقول أن الإشتغال في ترصيص بناء
الوطن الحلم ، لن يلهينا عن الإشتغال بواقعنا ، بل
من هذا الوطن نستقي سبل الخلاص .
من هذا الوطن الحلم نتعلم تصحيح المسار ،
لإصلاح أنفسنا اولا ،
فلربما كان ذلك خطوة لاستيعاب واقعنا المعيش و تغييره .
أفلا يكون هذا الوطن الخيالي الإفتراضي ،
محطة إقلاع ننطلق منها .؟
********
تقبل رأيي المتواضع .

وهو كذلك ، أقلعي ، وفقك الله وبلغك مرادك

حفظك الله

[د. مصطفى عراقي]

أخانا الحبيب العالم الأديب الشيخ أحمد الرشيدي
مرحبا بك في دارك
بين أهلك وإخوانك
حفظ الله دارك وأهلك وإخوانك
وأسبغ عليك رداء النعمة والفضل

[راضي الضميري]

الأستاذ الفاضل أحمد الرشيدي
لكل إنسان وجهة نظره ورؤيته الخاصة , وقناعاته الشخصية ، والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ، وأنا أؤمن بأنّ الوطن لا شيء يمكن أن يعوضه أو أن يكون بديلًا عنه ، ولكل إنسان فهمه ووعيه الخاص به والذي هو محل تقدير واحترام الجميع ، ما ابتعد عن ما هو معلوم من الدين بالضرورة .
والوطن الحلم إذا كان موقعًا أدبيًا ساميًا يقدم فكرًا هادفًا كما هو حال موقعنا هذا فهو نعم الوطن.
تقديري واحترامي

[راضي الضميري]

الكريم / أحمد الرشيدي

هذا مقتطف كتبته منذ زمن بموضوع " الوطن الحلم " و أعيد وضعه هنا بموضوع " الوطن الوهم "

موضوع في بالغ الأهمية و يحتاج منا إلى أن نتناوله بعمق و جدية لأنه يفتح الحوار المباشر و المشاركة العامة في محاولة غربلة أهداف هذا الصرح الأدبي المميز و توجهاته و كذا الآليات الواجب اتباعها لتحقيق الهدف الأكبر و هو برأيي خلق وطن عربي يجمع خيرة أبناء هذه الأمة و مثقفيها و براعمها في مكان واحد أو بالأحرى وطن واحد و لو كان افتراضيا يحقق و لو على صعيد فضاء النت ما لم يحققه الواقع من تكامل و وحدة بين أبناء الدين الواحد و اللغة الواحدة و المصير المشترك الواحد .
هو حلم يراود كل عربي و مسلم من المحيط إلى الخليج ... من الصعب أن تجتمع كل القلوب و تطيب كل الأنفس و تتوافق كل الأهواء و لكن علينا بالمحاولة الجادة و التجمع حول هدف واحد فلربما تنجح المساعي الطيبة و ما ذلك على الله بعزيز .

فالوطن هنا ليس بمعنى أن نجد بديلا عن أوطاننا , أو نؤسس لوطن خيالي نرجسي أو حتى وطنا يعتمدُ الانتخابات في اختيار من يقود الركب , بل هو يتعدى المفهومين / المفهوم الواقعي / و المفهوم النرجسي ( كامبراطورية أفلاطون ) .
الوطن هنا ... مسعى / رؤية / فلسفة / بلغة يفهمها أبسط متذوق للأدب .
من أجل خلق فضاء فكري يحملُ هموم الأمة و يرسخ مفاهيم الصحوة و يزرع القيم بوجدان المرء العربي المسلم في مواجهة للتحديات و ثقافة الغرب التي تنهش بشراسة في عقول هذا الجيل و تدفعه إلى الانسلاخ عن هويته و معتقداته .

و إذا لم أقرّ بالوطن بهكذا صيغة فلما أقرّ بالواحة و أنا لا أرى نخيلا أو أستظل تحت أفيائه .

لا أرى شخصيا مشكلة في مصطلح اللفظ , بل يروقني أن أتعامل من خلاله بما يتوافق و قدرتي الحسية و العقلية و هذا لا يعجزني أو يزعجني , و إنما العبرة بالهدف المنشود و الغاية من وراء اللفظ و دلالاته .

هذه رؤيتي الشخصية و طبعا لكلٍ رؤيتهِ و طريقة تعامله الخاصة .

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

الصديق العزيز هشام عزاس
مداخلتك القيّمة موضع اعتزازي وتقديري ، وأتفق معك قي كل ما جاء فيها بارك الله فيك .
تقبل فائق الاحترام والتقدير

[راضي الضميري]

***********
أبدأ ردّي بشكرك أخي على ما جاد به فكرك هنا ،
و اسمح لي أخي أن أخط هنا ما جال بخاطري .
إن عبارة : الوطن الحلم ، لا نفهمها كبديل عن أوطاننا
التي ننتمي إليها جغرافيا ،فهذا ما لا يقبله عاقل .
و إنما هو وطن نشترك في صياغته ، يجمعنا و نجمعه ،
أساسه العدل و أعمدته الكرامة ، و سقفه الشهادة ،
نتجول بين أرجائه آمنين على فكرنا من الزيف و المسخ .
أليس من حقنا حتى أن نحلم ؟
غير أنني لا أزال مع تراكم سنوات انضمامي
لهذه الواحة الغراء،
يكبر لدي الإعتقاد بإمكانية تحقيق هذا الوطن الحلم ،
ليتحول إلى وطن نعيشه حقيقة .
و ما شكلت به قناعتي هاته ،هو:
- الإضافة النوعية التي لحقت حقيبتي المعرفية .
- خروج ممارسات الواحة من عالم الإفتراض
إلى عالم الحقيقة ، حيث حقق فيها و بدعمها كثير من الاعضاء
إنجازات كانت من أمد قريب مجرد أحلام.
- ثم إن رابطة الواحة لها أنشطة خارجية إنسانية
و ثقافية و تعليمية ، و غيرها و ما المنتدى
إلا شكل من أشكال تحركها .
و أخيرا أقول أن الإشتغال في ترصيص بناء
الوطن الحلم ، لن يلهينا عن الإشتغال بواقعنا ، بل
من هذا الوطن نستقي سبل الخلاص .
من هذا الوطن الحلم نتعلم تصحيح المسار ،
لإصلاح أنفسنا اولا ،
فلربما كان ذلك خطوة لاستيعاب واقعنا المعيش و تغييره .
أفلا يكون هذا الوطن الخيالي الإفتراضي ،
محطة إقلاع ننطلق منها .؟
********
تقبل رأيي المتواضع .
الأخت العزيزة نادية بوغرارة
احترم واقدّر كل ما نثره قلمك الجميل هنا ، وما جاد به قلمك نتفق معه ، ولكل إنسان وجهة نظره والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
والله على كل حال من وراء القصد
بارك الله فيك
تقبلي فائق احترامي وتقديري

[الطنطاوي الحسيني]

أهلا بك اخي احمد الرشيدي بين احبابك واهلك
ما هذا يا رجل تطيل علينا كثيرا ثم تأتينا بقنبلة مصطنعة لتجمعنا كلنا معك
ذكاء في العرض وشوق ستاره مقال
ولو اختلفت معك فيما ذهبت اليه
تقبلوا محبتي جميعا في وطننا الحلم الذي نريد

[د. مصطفى عراقي]

***********
أبدأ ردّي بشكرك أخي على ما جاد به فكرك هنا ،
و اسمح لي أخي أن أخط هنا ما جال بخاطري .
إن عبارة : الوطن الحلم ، لا نفهمها كبديل عن أوطاننا
التي ننتمي إليها جغرافيا ،فهذا ما لا يقبله عاقل .
و إنما هو وطن نشترك في صياغته ، يجمعنا و نجمعه ،
أساسه العدل و أعمدته الكرامة ، و سقفه الشهادة ،
نتجول بين أرجائه آمنين على فكرنا من الزيف و المسخ .
أليس من حقنا حتى أن نحلم ؟
غير أنني لا أزال مع تراكم سنوات انضمامي
لهذه الواحة الغراء،
يكبر لدي الإعتقاد بإمكانية تحقيق هذا الوطن الحلم ،
ليتحول إلى وطن نعيشه حقيقة .
و ما شكلت به قناعتي هاته ،هو:
- الإضافة النوعية التي لحقت حقيبتي المعرفية .
- خروج ممارسات الواحة من عالم الإفتراض
إلى عالم الحقيقة ، حيث حقق فيها و بدعمها كثير من الاعضاء
إنجازات كانت من أمد قريب مجرد أحلام.
- ثم إن رابطة الواحة لها أنشطة خارجية إنسانية
و ثقافية و تعليمية ، و غيرها و ما المنتدى
إلا شكل من أشكال تحركها .
و أخيرا أقول أن الإشتغال في ترصيص بناء
الوطن الحلم ، لن يلهينا عن الإشتغال بواقعنا ، بل
من هذا الوطن نستقي سبل الخلاص .
من هذا الوطن الحلم نتعلم تصحيح المسار ،
لإصلاح أنفسنا اولا ،
فلربما كان ذلك خطوة لاستيعاب واقعنا المعيش و تغييره .
أفلا يكون هذا الوطن الخيالي الإفتراضي ،
محطة إقلاع ننطلق منها .؟
********
تقبل رأيي المتواضع .



بوركتِ أيتها الكريمة خلقا راقيا ، وتواضعا نبيلا ، وفكرا نيِّرا ، وكلمة صادقة سامقة
فلننطلق على بركة الله
وجزاك الله عنا خير الجزاء