القاتل يعود دائما لمكان جريمته

[سهيلة عزوني]

كان يجلس بجانبها..يسندها بيمناه و تمسك يسراه كلتي يديها..قالت في حسرة و الدموع تخط طريقها عبر وجنتيها:"نصحه الطبيب و لم يرتدع."
دس يده في جيبه..أخرج علبة..أشعل سيجارة..
نظرت اليه في التياع0

[راضي الضميري]

كان يجلس بجانبها..يسندها بيمناه و تمسك يسراه كلتي يديها..قالت في حسرة و الدموع تخط طريقها عبر وجنتيها:"نصحه الطبيب و لم يرتدع."
دس يده في جيبه..أخرج علبة..أشعل سيجارة..
نظرت اليه في التياع0
الأخت الفاضلة سهيلة عزوني
مرحبًا بك وبقلمك الراقي في واحتك وبيتك بين أهلك واخوتك .
قرأت قصة جميلة تعالج واقعًا موجودًا وبقوة ، ومقبول وبقوة أيضا مع الأسف الشديد
قلمك قدم فكرة ، ووجهة نظر ، ومعلومة قيمة عن طبيعة الإنسان وتصرفاته وعاداته وبأسلوب أدبي وإحساس مرهف يدرك مدى عمق المشكلة التي يطرحها .
وهذه هي عناصر النجاح للقصة القصيرة كما قرأتها .
وربما لو كان العنوان قصيرًا لكان ذلك أفضل ، وهذا رأيي المتواضع .
ننتظر منك الكثير ، ونرجو لك مزيدًا من التقدم .
تقديري واحترامي

[آمال المصري]

انسيابية جميلة ظاهرة في اللغة
وتكثيف يوحي بالكثير ،
الأديبة المبدعة الأستاذة سهيلة عزون
إسمحي لي بنقلها إلى حيث تستحق
مع بالغ تقديري لكل هذه الأريحية والتواضع
جلَّ الإحترام

[مرحة عبد الوهاب]

الأخت الأستاذة/ سهيلة عزونى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مَن كتب أسماء
وَمن كتب القاتل يعود دائما لمكان جريمته
لا يلقب إلا بلقب
الأستاذ
من إستطاع أن يقدم ، فكرة قيمة ، وواقع ممت ، وتقاليد تجعل الإنسان يقتل نفسه بنفسه ، والخوف عليه ممن حوله
فى قصة قصيرة من سطر ونصف
لا يلقب إلا بالإستاذ
قصة عميقة الأخت سهيلة
:nj:

[سعيدة الهاشمي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

الأخت سهيلة العزوني،

مرحبا بك زهرة منيرة في بساتين الواحة الظليلة أختاه، هناك من يعشق قاتله رغم ما يخلفه من أضرار

جسيمة إلا أنه لا يستطيع مفارقته.

قصة بليغة المعنى عميقة الدلالة، ربما العنوان لم يخدمها كثيرا لكان معبرا لم كان موجزا وموحيا.

أتمنى أن تكون هاته القصة فاتحة خير لقصص ومواضيع أخرى هادفة وجيدة.

احترامي وتقديري.

[بهجت عبدالغني]

عندما قرأت العنوان ظننت أنني سأقرأ قصة طويلة ، فيها جريمة قتل وشرطة ومطاردة .. لكن ..

تفاجأت .. قصة من ثلاثة أسطر ، مبنية على كلمات بسيطة ، لكنها تعطي دلالات عميقة ..

تتوغل في كشف أعماق الإنسان ..

قصة حبكها قلم مبدع متمكن ..

الأديبة سهيلة عزوني

تقبلي خالص تحياتي

[سهيلة عزوني]

الأخت الفاضلة سهيلة عزوني
مرحبًا بك وبقلمك الراقي في واحتك وبيتك بين أهلك واخوتك .
قرأت قصة جميلة تعالج واقعًا موجودًا وبقوة ، ومقبول وبقوة أيضا مع الأسف الشديد
قلمك قدم فكرة ، ووجهة نظر ، ومعلومة قيمة عن طبيعة الإنسان وتصرفاته وعاداته وبأسلوب أدبي وإحساس مرهف يدرك مدى عمق المشكلة التي يطرحها .
وهذه هي عناصر النجاح للقصة القصيرة كما قرأتها .
وربما لو كان العنوان قصيرًا لكان ذلك أفضل ، وهذا رأيي المتواضع .
ننتظر منك الكثير ، ونرجو لك مزيدًا من التقدم .
تقديري واحترامي
أ/ راضي الضميري..
معك الحق كله ، أستاذي،فأغلب الانتقادات كانت تشير لطول العنوان،لكن كل محاولات اختصاره دون الاخلال بالمعنى المرد ايصاله باءت بالفشل.
كلماتك الداعمة المرحبة تسعدني حقا..
أمنيني أن أكون على قدر هذا الظن الحسن..
تقديري.

[سهيلة عزوني]

انسيابية جميلة ظاهرة في اللغة
وتكثيف يوحي بالكثير ،
الأديبة المبدعة الأستاذة سهيلة عزون
إسمحي لي بنقلها إلى حيث تستحق
مع بالغ تقديري لكل هذه الأريحية والتواضع
جلَّ الإحترام

أ/رنيم مصطفى..
أجد نفسي عاجزة عن التعبير عن سعادتي بهذا الاحتفاء في الواحة الدافئة..
كل تقديري لانسانيتكم الراقية.
سهيلة عزوني

[سهيلة عزوني]

الأخت الأستاذة/ سهيلة عزونى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مَن كتب أسماء
وَمن كتب القاتل يعود دائما لمكان جريمته
لا يلقب إلا بلقب
الأستاذ
من إستطاع أن يقدم ، فكرة قيمة ، وواقع ممت ، وتقاليد تجعل الإنسان يقتل نفسه بنفسه ، والخوف عليه ممن حوله
فى قصة قصيرة من سطر ونصف
لا يلقب إلا بالإستاذ
قصة عميقة الأخت سهيلة
:nj:
أختي مرحة عبد الوهاب..
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته.
طبعا أعتز جدا بهذا الرأي لكن الأستاذية نتركها لمن يسحقها فعلا..
أنا ـ شخصيا ـ أسعد و أشرف بأن أكون متعلمة و للأبد..
كل الشكر لك.
سهيلة عزوني.

[سهيلة عزوني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

الأخت سهيلة العزوني،

مرحبا بك زهرة منيرة في بساتين الواحة الظليلة أختاه، هناك من يعشق قاتله رغم ما يخلفه من أضرار

جسيمة إلا أنه لا يستطيع مفارقته.

قصة بليغة المعنى عميقة الدلالة، ربما العنوان لم يخدمها كثيرا لكان معبرا لم كان موجزا وموحيا.

أتمنى أن تكون هاته القصة فاتحة خير لقصص ومواضيع أخرى هادفة وجيدة.

احترامي وتقديري.
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاتهأ/ سعيدة الهاشمي..
جزيل الشكر على القراءة و الاهتمام..
الملاحظة عن العنوان على العين و الراس.
يسعدني ان تكوني دائما هنا.
سهيلة عزوني.

[سهيلة عزوني]

عندما قرأت العنوان ظننت أنني سأقرأ قصة طويلة ، فيها جريمة قتل وشرطة ومطاردة .. لكن ..
تفاجأت .. قصة من ثلاثة أسطر ، مبنية على كلمات بسيطة ، لكنها تعطي دلالات عميقة ..
تتوغل في كشف أعماق الإنسان ..
قصة حبكها قلم مبدع متمكن ..
الأديبة سهيلة عزوني
تقبلي خالص تحياتي
أ/ بهجت الرشيد..
الشكر لك بلا عدد على هذا المرور الداعم..
يسعدني دائما أن تقرأني..
تحيتي و تقديري.