أنعكاس بصــــــــره

[عمر ابورمان]

تستنبت تفاريعا مستلقاه من وحي أستجد ما بين أنعكاس بصره
لارتداد قراءة أستنقحت بعوالم فكر تجدد .
ومضت نبضات استلهمها الحيران سكنى ألم أجتثه ذاك النبض
ليسحر فكره ويشتته حتى تبين له أخيرا أنه لطول الأنتظار مشارع أغورت
في جزئي رحمة من بعض ندى أصاب قلبه قبل عقله .
لذى بات هو والحيرة صرعى حتى أنتهى بقالب يتشكل به فور صعود شمسه ونوال ما أراد
وسأروي لكم بعد ذلك ماذا حل به , لقد تم حجب رؤيا كانت تراوده علما أنها سيطرت عليه
وحجته كانت أمام الناس بغير هداية لطريق الحكمة والنور والعلم .
أستفحل الشرود الذهني سكنات تاريخ مضى به نحو ليل أسود ونهار مهشم لكل ما كان
يستجديه دون أن يقبع أي بصمة لتحقيق تحاليل بناها بعظم حيرته الأولى
رغم تقدم العمر به لكنه ما زال
ينتظر رحيق سلاسة حياة
عمر أبورمان
في 20-3-2009

[د. نجلاء طمان]

أحيانًا الوهم يأخذنا في طريق نظنه الصحيح, ثم نجده ما هو إلا انعكاس لبصرنا المصلوب على جدار الوهم!

الفاضل أبو رمان, في الحقيقة تأرجح نصك بين السرد والحكاء, وجاءت التمهيدية له غامضة أصابت القارئ بالارتباك يعزي ذلك إلى عدم ترابط الفكرة من ناحية, والأخطاء النحوية والإملائية من ناحية أخرى. في النهاية سار النص في منحنى القصة,لكنه تركنا في بعض ارتباك نتساءل عما قصده الكاتب!

أرجو أن أقرأ لك لاحقًا ما يبشر به قلمكَ المثابر

تقديري

[علي عطية]

مضيئة تلك المقطوعة بفكرة ما أبهها
تمثل ميلاد معتقدات جديدة وزوغ فكرة وليدة من رحم ما أطهره ( من رحم الوحي الذي يوقف انعكاسات البصيرة الزائغة )
عندما تتعانق تلك المستجدات بفكر منقح جديد يرى حقيقة النور جلية ...
لتقضي نبضات الحيران على سكنى الألم عندما تستلهم تلك الأفكار الوليدة من النور ....
حتى كأن ذلك النور البكر يسحر فكرته ليصاغها من جديد وكأنه شتتها لتراها مثل جيش فار إلى حتفه لتبقى الفكرة النور تظلل الميدان .. ويرى نفسه مشارع ( أي موارد للماء غارت وطمست )
معنى ما أبهجه عندما تظلل قطرات ندى الرحمة القلبَ
وتغمر العقل ...
لتـُقتل الحيرة ويـُصرع تيه العقل وظلمة القلب حتى يصير على قالب أبيض كصفحة القمر ..
فحجبت الأنوار الرؤى القديمة المتسللة عبر الضباب والتي كانت تقود مسيرة التردي إلى هاوية الصراع وتسيطر على أحجياته ....
فالآن ظهر له بتلك الرحمة أنه كان على غير حجة وعلى غير فكرة حق ...
وكان يبدو واهناً أمام الناس على رغم انتفاخة نفسة داخله .. وهكذا كل صاحب فكرة يراها الحق وهو واهم .
وتعاظم به الشرود ليعود على حياتة فكرته الركيكة الهشة التي ما طبع منها شيئاً على سطح الحقيقة .
وما زال مع تقدم العمر وانقضائه يسعى للحياة بسهولتها ويسرها كلما تمكنت الفكرة الصحيحة والمعتقد اليقين من قلبة وعقلة بجزئي رحمة تغشاهما ...
أخي الحبيب أبو رمان
أول نص أقرأه لك لكنه دفعني لفكرته الجميلة وصياغة الرائعة - عدا بعض الهنات البسيطة في الطباعة - أن أقف عنده بالتحليل لزيادة المتعة ولجلاء الفكرة التي أسرتني بعمقها الغريق ما أجمل السباحة معك في أغوارك الهادئة ....
أيها الحبيب
أهلا بك في ملتقي الجمال والإبداع بين سموق الأدب ومتذوقيه حقا لقد أخترت الخميلة الورافة لفكرتك
ودي ومحبتي

[د. مصطفى عراقي]

تستنبت تفاريعا مستلقاه من وحي أستجد ما بين أنعكاس بصره
لارتداد قراءة أستنقحت بعوالم فكر تجدد .
ومضت نبضات استلهمها الحيران سكنى ألم أجتثه ذاك النبض
ليسحر فكره ويشتته حتى تبين له أخيرا أنه لطول الأنتظار مشارع أغورت
في جزئي رحمة من بعض ندى أصاب قلبه قبل عقله .
لذى بات هو والحيرة صرعى حتى أنتهى بقالب يتشكل به فور صعود شمسه ونوال ما أراد
وسأروي لكم بعد ذلك ماذا حل به , لقد تم حجب رؤيا كانت تراوده علما أنها سيطرت عليه
وحجته كانت أمام الناس بغير هداية لطريق الحكمة والنور والعلم .
أستفحل الشرود الذهني سكنات تاريخ مضى به نحو ليل أسود ونهار مهشم لكل ما كان
يستجديه دون أن يقبع أي بصمة لتحقيق تحاليل بناها بعظم حيرته الأولى
رغم تقدم العمر به لكنه ما زال
ينتظر رحيق سلاسة حياة
عمر أبورمان
في 20-3-2009


على الأستاذ الفاضل عمر أبو رمان أن يفسر هنا وجود هذا النص - بأخطائه الإملائية والنحوية الكثيرة ذاتها - وبالعنوان نفسه ، في منتدى آخر لكاتبة اسمها أسرار

[وفاء شوكت خضر]

تستنبت تفاريعا مستلقاه من وحي أستجد ما بين أنعكاس بصره
لارتداد قراءة أستنقحت بعوالم فكر تجدد .
ومضت نبضات استلهمها الحيران سكنى ألم أجتثه ذاك النبض
ليسحر فكره ويشتته حتى تبين له أخيرا أنه لطول الأنتظار مشارع أغورت
في جزئي رحمة من بعض ندى أصاب قلبه قبل عقله .
لذى بات هو والحيرة صرعى حتى أنتهى بقالب يتشكل به فور صعود شمسه ونوال ما أراد
وسأروي لكم بعد ذلك ماذا حل به , لقد تم حجب رؤيا كانت تراوده علما أنها سيطرت عليه
وحجته كانت أمام الناس بغير هداية لطريق الحكمة والنور والعلم .
أستفحل الشرود الذهني سكنات تاريخ مضى به نحو ليل أسود ونهار مهشم لكل ما كان
يستجديه دون أن يقبع أي بصمة لتحقيق تحاليل بناها بعظم حيرته الأولى
رغم تقدم العمر به لكنه ما زال
ينتظر رحيق سلاسة حياة
عمر أبورمان
في 20-3-2009
على الأستاذ الفاضل عمر أبو رمان أن يفسر هنا وجود هذا النص - بأخطائه الإملائية والنحوية الكثيرة ذاتها - وبالعنوان نفسه ، في منتدى آخر لكاتبة اسمها أسرار

أعتذر أستاذي الكريم د. مصطفى عراقي ..

أسرار هو نفسه الأخ عمر أبو رمان ..

[د. سمير العمري]

نص يبحث عن حالة تعبيرية كما أظن خانه فيها أسلوب مشوش وتراكيب مهلهلة وألفاظ متنافرة حافلة بالأخطاء اللغوية والإملائية والنحوية بما جعل النص يبدو وكأنه أحجية أعجمية دفعتني لأراجع كتابات سابقة للأخ الكريم فوجدتها قريبة من ذات الأسلوب ولكنها كانت أمتن وأوضح وبتكرار متشابهى للأخطاء اللغوية والنحوية.

نرجو أيها الأخ الفاضل أن تثري لغتك نحوا ورسما وتركيبا فاللغة هي المفتاح الأساس لفهم المعاني والمقاصد.



تحياتي

[د. مصطفى عراقي]

أعتذر أستاذي الكريم د. مصطفى عراقي ..
أسرار هو نفسه الأخ عمر أبو رمان ..



شكرا للتوضيح يا أختنا الفضلى

وجزاك الله خير الجزاء