النخل الأخير - إهداء -

[مجذوب العيد المشراوي]

إلى صديقي الفلسطيني الذي يحمل فلسطين في صدره ويتنفسها
لم ْ يَبْتَدِعْ وَطَنًا ليصْبِحَ بائسًا = ليخيط َ من ْ مدن ِ الخريف ِ شتاء َ
لِيَموت َ منْقَسِمًا وراءَ جنونِهِ = ليُعيدَ للصَّمْتِ العَتِيدِ مساءَ
لَمْ يَجْتَرِحْ جُمَلا ً تـُكَذ ِّبُ بعضها = فهيَ الشَّهيَّة ُ ترْفُضُ الأخطاءَ
لمْ يَحْتَجِز ْ سُحُبًا لتـَكْبُرَ وسْطَه ُ = مُدُنُ الصَّفيح ِ فيَلـْـعَن الأسماءَ
يجتاز ُ جنْبَ الطـّور ِ أصْعَبَ ثورَة ٍ = ويَحُط ّ ُ عن ْ أ َمَل ٍ هَوَى الأعباءَ
وتَقودُهُ قرْبَ السّماء ِ حَمِيَّة ٌ = ظَلـَّت ْ تُنَجِّسُ تَحْتَه ُ الأعداء َ
في شارع ِ الأيتام ِ يَرْقــُدّ بعضُهُ = متَوَسِّدًا قَدَرًا أتى وقَضاءَ
لا تُرْعِبوه ُ فكل ّ مِتـْـر ٍ عنده ُ = يُخْفِي نَبِيًّا أو يشدّ ُ سماءَ
بلغ َ الفطام َ بدون ِ أي ّ بهيَّة ٍ = ونمَا بريئا يَشْرَب ُ الإعياء َ
وتَسَلـَّقَ الأيَّام َ فوق َ جُنُونِهِ = وبَنَى لرَجفَة ِ قلْبِهِ إسْراءَ
لا تزعِجوه ُ فكل ّ شبْر ٍ عنده ُ = من ْ طُهْرِهِ لا يقبَل ُ الإفتاء َ
جَلسَتْ بِهِ الطّرُق ُ القديمة ُ وارْتَوَتْ = فهُوَ الهيَام ُ يلطِّف الأجواءَ
ودَعَتْهُ للسَّيْرِ الأخير ِ شجونَه ُ = فخُطَاه ُ فينَا تُبْدِعُ الأشياءَ
ما زال َ في عشقين ِ يَرْسُمُ روحَهُ = نخْلا ً تراقَصَ حولنَا أضواءَ
أنت َ المُقَسَّم ُ في الجِرار ِ عبَرْتَنِي = فَوَصَلـْت َ إذ ْ شَكّلـْتَ بي الأنْواءَ
وتَلوْتَ من ْ آيات ِ عشْقِكَ باسِمًا = فهُو َ البُراق ُ يعلِّم ُ الإمْلاءَ
ونَجَوْتَ من عزْف ِ البداوَة ِ ..أنت َ تَسْ= كُبُ نخْلَة ً أَهْدَت ْ لك َ الأثـْداءَ
لا تُزْعِجوه ُ فقد يسافر ُ زهْرُه ُ = مَتَحَرِّقـًًا ويَحُُط ّ ُ عنه ُ دماء َ
وتموت ُ أسئلة ُ اليباب ِ بجنْبِه ِ = فهيَ القَبِيحـة ُ لا تحب ّ ُ رداءَ
إن لم ْ يكن ْ بشرا تقَطَّرَ .. إنّه ُ النـْـ =نـَـخل ُ الأخِير يُعَطّر ُ الإهداء َ

[عمر زيادة]

المشرواي المبدع ...

قصيدة بحجم السماء ..
تحملنا معها بعروض و قافية و قبل كل شاعر جميل ..

لكَ من الودّ أعظمه

محبتي ..

[الطنطاوي الحسيني]

تُرْعِبـوه ُ فكـل ّ مِتْـر ٍ عـنـده ُيُخْفِـي نَبِـيًّـا أو يـشـدّ ُ سـمـاءَ
بلـغ َ الفطـام َ بـدون ِ أي ّ بهـيَّـة ٍونمَـا بريئـا يَـشْـرَب ُ الإعـيـاء َ
وتَسَلَّـقَ الأيَّـام َ فــوق َ جُنُـونِـهِوبَنَـى لرَجـفَـة ِ قلْـبِـهِ إسْــراءَ
لا تزعِجـوه ُ فكـل ّ شبْـر ٍ عنـده ُمـن ْ طُهْـرِهِ لا يقـبَـل ُ الإفـتـاء
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته اخي مجذوب
الله ما أشهاك وأجملك
أنت جميل تحمل شعرا وسحرا في بيانك
ولله درك ومن كتبت فيه فهو فتى احرق العباءة القديمة ونسج له ثوبا من عزة وثورة جنب الطور
اكرمك الله
قصيدة من جمال بهية قصدا وقصيدا
اخوك طنطاوي

[معروف محمد آل جلول]

أخي المجدوب..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
بديعة رائعة ..
في تصوير شموخ الفلسطيني المسلم ..
الذي تجسدت فيه روح المقاومة ..ولو بالنيّة..
ذكورا وإناثا..
صغارا وكبارا..
نخوة عربية إسلامية ..
تشاكلت فيها مع أخينا المقاوم الفلسطيني ..
بكل أبعاد المكقاومة ..
وإذا بك بينهم تحمل سلاح الشعر..
وتدفع القافلة ..
وتضيف لها نفسا..عبقا ..طيبا ..
بالغ تقديري..

[هيثم محمد علي]

أسجل حضوري وإعجابي الدائم
لا أريد أن أمدح فقد عرفت أنك أستاذي لا تحب المدح
فقط أقول أدامك الله لنا ولمن أحببت ولمن أحبك أيها الفيلسوف
ودي واحترامي

[محمد الأمين سعيدي]

إلى صديقي الفلسطيني الذي يحمل فلسطين في صدره ويتنفسها
لا تُرْعِبوه ُ فكل ّ مِتـْـر ٍ عنده ُ = يُخْفِي نَبِيًّا أو يشدّ ُ سماءَ
َ

مجذوب..
قصيدة متألقة كعادتك .
لكن اسمح لي في هذا الرد أن أتواشج مع البيت أعلاه ، ولي عودة إلى بقية أبيات القصيدة البالغة الروعة والسحر.
...
...
...
حينما يحمل الإنسان في دواخله أرضا في كل متر منها تخفي نبيا أو تشد سماء فلا ريب أنها فلسطين ، أرض الكرامات والنبووّات والأنبياء ، ودلالة النبي المخفي تدل على الطهارة والفطرة السليمة التي ارتضاها الرب الواحد الأحد لعباده ومن ثمة تدل على استمرارية الرسالة السماوية التي كان بيت المقدس من أهم مراحلها على الإطلاق لأنّ فيه حدث التقاء تاريخي بين السماء والأرض ، بين البشري والسماوي ، بين الحاضر والغائب، قال تعالى:"سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا"، وما يُعضدد هذ الرؤية ويدعمها هو عبارة "يشد سماء" التي توحي بأنّ هذه الأرض المباركة من طرف خالق الأكوان والمخلوقات لا تزال تحمل في أحضانها "الأنبياء" لأنها الرابط والحبل الواصل بين السماء والأرض .
...
...
مجذوب شكرا على الإبداع.
تقبل خالص تحياتي.

[مجذوب العيد المشراوي]

المشرواي المبدع ...
قصيدة بحجم السماء ..
تحملنا معها بعروض و قافية و قبل كل شاعر جميل ..
لكَ من الودّ أعظمه
محبتي ..
عمر مرور أسعدني فأهلا بك أخي معي في أسفاري

[د. مصطفى عراقي]

إلى صديقي الفلسطيني الذي يحمل فلسطين في صدره ويتنفسها
لم ْ يَبْتَدِعْ وَطَنًا ليصْبِحَ بائسًا = ليخيط َ من ْ مدن ِ الخريف ِ شتاء َ
لِيَموت َ منْقَسِمًا وراءَ جنونِهِ = ليُعيدَ للصَّمْتِ العَتِيدِ مساءَ
لَمْ يَجْتَرِحْ جُمَلا ً تـُكَذ ِّبُ بعضها = فهيَ الشَّهيَّة ُ ترْفُضُ الأخطاءَ
لمْ يَحْتَجِز ْ سُحُبًا لتـَكْبُرَ وسْطَه ُ = مُدُنُ الصَّفيح ِ فيَلـْـعَن الأسماءَ
يجتاز ُ جنْبَ الطـّور ِ أصْعَبَ ثورَة ٍ = ويَحُط ّ ُ عن ْ أ َمَل ٍ هَوَى الأعباءَ
وتَقودُهُ قرْبَ السّماء ِ حَمِيَّة ٌ = ظَلـَّت ْ تُنَجِّسُ تَحْتَه ُ الأعداء َ
في شارع ِ الأيتام ِ يَرْقــُدّ بعضُهُ = متَوَسِّدًا قَدَرًا أتى وقَضاءَ
لا تُرْعِبوه ُ فكل ّ مِتـْـر ٍ عنده ُ = يُخْفِي نَبِيًّا أو يشدّ ُ سماءَ
بلغ َ الفطام َ بدون ِ أي ّ بهيَّة ٍ = ونمَا بريئا يَشْرَب ُ الإعياء َ
وتَسَلـَّقَ الأيَّام َ فوق َ جُنُونِهِ = وبَنَى لرَجفَة ِ قلْبِهِ إسْراءَ
لا تزعِجوه ُ فكل ّ شبْر ٍ عنده ُ = من ْ طُهْرِهِ لا يقبَل ُ الإفتاء َ
جَلسَتْ بِهِ الطّرُق ُ القديمة ُ وارْتَوَتْ = فهُوَ الهيَام ُ يلطِّف الأجواءَ
ودَعَتْهُ للسَّيْرِ الأخير ِ شجونَه ُ = فخُطَاه ُ فينَا تُبْدِعُ الأشياءَ
ما زال َ في عشقين ِ يَرْسُمُ روحَهُ = نخْلا ً تراقَصَ حولنَا أضواءَ
أنت َ المُقَسَّم ُ في الجِرار ِ عبَرْتَنِي = فَوَصَلـْت َ إذ ْ شَكّلـْتَ بي الأنْواءَ
وتَلوْتَ من ْ آيات ِ عشْقِكَ باسِمًا = فهُو َ البُراق ُ يعلِّم ُ الإمْلاءَ
ونَجَوْتَ من عزْف ِ البداوَة ِ ..أنت َ تَسْ= كُبُ نخْلَة ً أَهْدَت ْ لك َ الأثـْداءَ
لا تُزْعِجوه ُ فقد يسافر ُ زهْرُه ُ = مَتَحَرِّقـًًا ويَحُُط ّ ُ عنه ُ دماء َ
وتموت ُ أسئلة ُ اليباب ِ بجنْبِه ِ = فهيَ القَبِيحـة ُ لا تحب ّ ُ رداءَ
إن لم ْ أكن ْ بشرا تقَطَّرَ .. إنّنِي النـْـ =نـَـخل ُ الأخِير يُعَطّر ُ الإهداء َ



مجذوبنا الرائع

سعادتي غامرة بقصيدك المحلق في الآفاق وبنثر متألق لاخينا المبدع الأستاذ محمد الأمين سعيدي


ما أجمل هذا التفاعل الخلاق

دمتما وكل من هنا بكل الخير والسعادة والإشراق


مصطفى

[مجذوب العيد المشراوي]

تُرْعِبـوه ُ فكـل ّ مِتْـر ٍ عـنـده ُيُخْفِـي نَبِـيًّـا أو يـشـدّ ُ سـمـاءَ
بلـغ َ الفطـام َ بـدون ِ أي ّ بهـيَّـة ٍونمَـا بريئـا يَـشْـرَب ُ الإعـيـاء َ
وتَسَلَّـقَ الأيَّـام َ فــوق َ جُنُـونِـهِوبَنَـى لرَجـفَـة ِ قلْـبِـهِ إسْــراءَ
لا تزعِجـوه ُ فكـل ّ شبْـر ٍ عنـده ُمـن ْ طُهْـرِهِ لا يقـبَـل ُ الإفـتـاء
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته اخي مجذوب
الله ما أشهاك وأجملك
أنت جميل تحمل شعرا وسحرا في بيانك
ولله درك ومن كتبت فيه فهو فتى احرق العباءة القديمة ونسج له ثوبا من عزة وثورة جنب الطور
اكرمك الله
قصيدة من جمال بهية قصدا وقصيدا
اخوك طنطاوي
لطنطاوي الحسيني ألف مرحبا بك هنا في صفحتي ... سعيد جدا أيها الأخ الكريم

[خالد الهواري]

ايها الشعر الذي يمشي علي الارض
اسقيتنا عذب الكلمات في كأس اللغة
ما اروعك

خالد الهواري

[حازم محمد البحيصي]

ايها الحبيب الشاعر الحس والراق الجنبات مجذوب
تالله قصيدة شامخة شموخ النخيل وارض فلسطين وثباتها
وهناك فى كل متر نبي
الله يا مجذب لقد حلقت على جناح البلاغة هناك
تقبل مرورى واعجابى
تحيتى لك

[محمد الحسين الزمزمي]

إلى صديقي الفلسطيني الذي يحمل فلسطين في صدره ويتنفسها
َ
في شارع ِ الأيتام ِ يَرْقــُدّ بعضُهُ = متَوَسِّدًا قَدَرًا أتى وقَضاءَ
لا تُرْعِبوه ُ فكل ّ مِتـْـر ٍ عنده ُ = يُخْفِي نَبِيًّا أو يشدّ ُ سماءَ
لا تزعِجوه ُ فكل ّ شبْر ٍ عنده ُ = من ْ طُهْرِهِ لا يقبَل ُ الإفتاء َ
َ

تحياتي لأستاذي على هذا الألق .
دمت شاعرا أيها الحبيبُ الأريب .
في أمان الله .

[أميرة عمارة]

استاذنا الكبير
ماأجمل القصيدة ,, وما أجمل أن تكون من أجل هذا البطل ,, الذي نال كل مايستحقه فيها
لكن الأروع أن يظل هذا الرمز دائما وأبدا هو العنوان
تقبل مروري وتحيتي استاذي الكريم

[عبد القادر رابحي]

إلى صديقي الفلسطيني الذي يحمل فلسطين في صدره ويتنفسها
لم ْ يَبْتَدِعْ وَطَنًا ليصْبِحَ بائسًا = ليخيط َ من ْ مدن ِ الخريف ِ شتاء َ
لِيَموت َ منْقَسِمًا وراءَ جنونِهِ = ليُعيدَ للصَّمْتِ العَتِيدِ مساءَ
لَمْ يَجْتَرِحْ جُمَلا ً تـُكَذ ِّبُ بعضها = فهيَ الشَّهيَّة ُ ترْفُضُ الأخطاءَ
لمْ يَحْتَجِز ْ سُحُبًا لتـَكْبُرَ وسْطَه ُ = مُدُنُ الصَّفيح ِ فيَلـْـعَن الأسماءَ
يجتاز ُ جنْبَ الطـّور ِ أصْعَبَ ثورَة ٍ = ويَحُط ّ ُ عن ْ أ َمَل ٍ هَوَى الأعباءَ
وتَقودُهُ قرْبَ السّماء ِ حَمِيَّة ٌ = ظَلـَّت ْ تُنَجِّسُ تَحْتَه ُ الأعداء َ
في شارع ِ الأيتام ِ يَرْقــُدّ بعضُهُ = متَوَسِّدًا قَدَرًا أتى وقَضاءَ
لا تُرْعِبوه ُ فكل ّ مِتـْـر ٍ عنده ُ = يُخْفِي نَبِيًّا أو يشدّ ُ سماءَ
بلغ َ الفطام َ بدون ِ أي ّ بهيَّة ٍ = ونمَا بريئا يَشْرَب ُ الإعياء َ
وتَسَلـَّقَ الأيَّام َ فوق َ جُنُونِهِ = وبَنَى لرَجفَة ِ قلْبِهِ إسْراءَ
لا تزعِجوه ُ فكل ّ شبْر ٍ عنده ُ = من ْ طُهْرِهِ لا يقبَل ُ الإفتاء َ
جَلسَتْ بِهِ الطّرُق ُ القديمة ُ وارْتَوَتْ = فهُوَ الهيَام ُ يلطِّف الأجواءَ
ودَعَتْهُ للسَّيْرِ الأخير ِ شجونَه ُ = فخُطَاه ُ فينَا تُبْدِعُ الأشياءَ
ما زال َ في عشقين ِ يَرْسُمُ روحَهُ = نخْلا ً تراقَصَ حولنَا أضواءَ
أنت َ المُقَسَّم ُ في الجِرار ِ عبَرْتَنِي = فَوَصَلـْت َ إذ ْ شَكّلـْتَ بي الأنْواءَ
وتَلوْتَ من ْ آيات ِ عشْقِكَ باسِمًا = فهُو َ البُراق ُ يعلِّم ُ الإمْلاءَ
ونَجَوْتَ من عزْف ِ البداوَة ِ ..أنت َ تَسْ= كُبُ نخْلَة ً أَهْدَت ْ لك َ الأثـْداءَ
لا تُزْعِجوه ُ فقد يسافر ُ زهْرُه ُ = مَتَحَرِّقـًًا ويَحُُط ّ ُ عنه ُ دماء َ
وتموت ُ أسئلة ُ اليباب ِ بجنْبِه ِ = فهيَ القَبِيحـة ُ لا تحب ّ ُ رداءَ
إن لم ْ يكن ْ بشرا تقَطَّرَ .. إنّه ُ النـْـ =نـَـخل ُ الأخِير يُعَطّر ُ الإهداء َ

أخي الكريم مجدوب..
السلام عليكم

نص ثاقب
طرحا و أسلوبا و ترميزا و بناء

قصيدة بوزن الصدق الذي تحمله حول القضية
شكرا يا مجدوب

عبد القادر

[مازن لبابيدي]

الأستاذ الشاعر الكبير المشراوي ، حسبي أن أسجل شدة إعجابي بالقصيدة وقائلها في سجلك المشرف .
....

بلـغ َ الفطـام َ بـدون ِ أي ّ بهـيَّـة ٍ=ونمَـا بريئـا يَـشْـرَب ُ الإعـيـاء َ
وتَسَلَّـقَ الأيَّـام َ فــوق َ جُنُـونِـهِ=وبَنَـى لرَجـفَـة ِ قلْـبِـهِ إسْــراءَ
.....

[إدريس الشعشوعي]

الاستاذ الحبيب مجذوب

أنتَ هنا .. ترسُمُ لوحةً شامخةً ، ألوانُها مبتدعة

للّه درُّك ، نصٌّ جديرٌ بالوقوف و القراءات ..

فلهُ خلفَه جمال و جمال

و مع كلّ هذا فهو يرسمُ مجذوبنا الاصيل المحبّ الصّادق

دمتَ و دامتْ ترانيمُك الأصيلة المبهرة

[أحمد وليد زيادة]

سعدتُ بقراءة هذا النص البديع...لهذا الشاعر البديع...



لا فض فوك أخي الكريم ولا عدمناك



تقديري واحترامي

[محسن شاهين المناور]

أخي الحبيب المشراوي
أيها المحلق دوما في فضاء الشعر
كلام من صميم القلب ومعان سامية
وإبداع في قمة التميز
دمت ودام حرفك في سمو

[مجذوب العيد المشراوي]

أخي المجدوب..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
بديعة رائعة ..
في تصوير شموخ الفلسطيني المسلم ..
الذي تجسدت فيه روح المقاومة ..ولو بالنيّة..
ذكورا وإناثا..
صغارا وكبارا..
نخوة عربية إسلامية ..
تشاكلت فيها مع أخينا المقاوم الفلسطيني ..
بكل أبعاد المكقاومة ..
وإذا بك بينهم تحمل سلاح الشعر..
وتدفع القافلة ..
وتضيف لها نفسا..عبقا ..طيبا ..
بالغ تقديري..
حمد معروف مرورك يضيف دوما أيها الأديب .. ودّي

[مجذوب العيد المشراوي]

أسجل حضوري وإعجابي الدائم
لا أريد أن أمدح فقد عرفت أنك أستاذي لا تحب المدح
فقط أقول أدامك الله لنا ولمن أحببت ولمن أحبك أيها الفيلسوف
ودي واحترامي
هيثم أيها الصديق أسعدني مرورك هنا جدا ألف شكر حبيبي

[مجذوب العيد المشراوي]

مجذوب..
قصيدة متألقة كعادتك .
لكن اسمح لي في هذا الرد أن أتواشج مع البيت أعلاه ، ولي عودة إلى بقية أبيات القصيدة البالغة الروعة والسحر.
...
...
...
حينما يحمل الإنسان في دواخله أرضا في كل متر منها تخفي نبيا أو تشد سماء فلا ريب أنها فلسطين ، أرض الكرامات والنبووّات والأنبياء ، ودلالة النبي المخفي تدل على الطهارة والفطرة السليمة التي ارتضاها الرب الواحد الأحد لعباده ومن ثمة تدل على استمرارية الرسالة السماوية التي كان بيت المقدس من أهم مراحلها على الإطلاق لأنّ فيه حدث التقاء تاريخي بين السماء والأرض ، بين البشري والسماوي ، بين الحاضر والغائب، قال تعالى:"سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا"، وما يُعضدد هذ الرؤية ويدعمها هو عبارة "يشد سماء" التي توحي بأنّ هذه الأرض المباركة من طرف خالق الأكوان والمخلوقات لا تزال تحمل في أحضانها "الأنبياء" لأنها الرابط والحبل الواصل بين السماء والأرض .
...
...
مجذوب شكرا على الإبداع.
تقبل خالص تحياتي.
محمد ولوج إلى قاع البيت بدون خلط الأتربة مع الماء القليل الذي أراه فيه هههه شكرا

[مجذوب العيد المشراوي]

مجذوبنا الرائع
سعادتي غامرة بقصيدك المحلق في الآفاق وبنثر متألق لاخينا المبدع الأستاذ محمد الأمين سعيدي
ما أجمل هذا التفاعل الخلاق
دمتما وكل من هنا بكل الخير والسعادة والإشراق
مصطفى
............

مرور جميل هنا ... شكرا ألف مرة

[عبد القادر دياب]

الأخ الصديق والشاعر الكبير مجذوب المشراوي

ن شعري متوهج , يحمل رؤى الوضع العربي البائسة

ويمتد ليصور لنا نضالات وبطولات النفوس الغيارى

على أوطانهم , وعلى مستقبل قضاياهم

لغة ومعان ومفردات وألفاظ رائعة مدهشة منسجمة

لك خالص مودتي وتقديري وتحاياي

[مجذوب العيد المشراوي]

ايها الشعر الذي يمشي علي الارض
اسقيتنا عذب الكلمات في كأس اللغة
ما اروعك
خالد الهواري
مرور شهي يا خالد بارك الله فيك

[سالم العلوي]

مجذوبنا البهي ..
هو الفلسطيني إذن .. الذي أصبح الرقم الصعب هذا الزمان ..
ما أجمل وصفك له بالنخل ..
أبدعت .. أبدعت ..
تقبل خالص التحية ..
ودمت بخير وعافية .

[يحيى سليمان]

والله أنت شاعر كبير أيها المجذوب
تشرفني مصافحته وحرفه البكر

[فتحي علي المنيصير]

كم أنت رائع شاعرنا الكبير

نص يتفوق على نفسه

دمت شاعرا بهيا

[مجذوب العيد المشراوي]

ايها الحبيب الشاعر الحس والراق الجنبات مجذوب
تالله قصيدة شامخة شموخ النخيل وارض فلسطين وثباتها
وهناك فى كل متر نبي
الله يا مجذب لقد حلقت على جناح البلاغة هناك
تقبل مرورى واعجابى
تحيتى لك
حازم مرور شهي هنا ايها الجميل ... الف شكر حبيبي

[مجذوب العيد المشراوي]

تحياتي لأستاذي على هذا الألق .
دمت شاعرا أيها الحبيبُ الأريب .
في أمان الله .
مرور شهي هنا أيها الأنيق ألف شكر

[هيثم السليمان]

بورك فيك وفي حرفك العذب
شكراً لك

[مجذوب العيد المشراوي]

استاذنا الكبير
ماأجمل القصيدة ,, وما أجمل أن تكون من أجل هذا البطل ,, الذي نال كل مايستحقه فيها
لكن الأروع أن يظل هذا الرمز دائما وأبدا هو العنوان
تقبل مروري وتحيتي استاذي الكريم
.........


بنيّتي الكريمة مرور بكل بهاء الإيمان هنا .. ألف شكر

:0014:

[الطنطاوي الحسيني]

ويَحُط ّ ُ عن ْ أ َمَـل ٍ هَـوَى الأعبـاءَ
اخي مجذوب شاعرنا المحلق في سماء الواحة وسماء قلوبنا
همسة
الشطرة الماضية لو ظلت كما هي فتكون الآعباءِ بالكسرة للإضافة
فما رأيك أراك أردتها
ويَحُط ّ ُ عن ْ أ َمَـل الهَـوَى الأعبـاءَ
وهنا يسلم النسج واللغة
تحياتي ايها الغدق الوارف
وكل عام وانتم بكل خير حبيبي ورحمة وبركة
ورمضان مقبول وعيد مبروك وسعيد

[يحيى سليمان]

ويَحُط ّ ُ عن ْ أ َمَـل ٍ هَـوَى الأعبـاءَ
اخي مجذوب شاعرنا المحلق في سماء الواحة وسماء قلوبنا
همسة
الشطرة الماضية لو ظلت كما هي فتكون الآعباءِ بالكسرة للإضافة
فما رأيك أراك أردتها
ويَحُط ّ ُ عن ْ أ َمَـل الهَـوَى الأعبـاءَ
وهنا يسلم النسج واللغة
تحياتي ايها الغدق الوارف
وكل عام وانتم بكل خير حبيبي ورحمة وبركة
ورمضان مقبول وعيد مبروك وسعيد

رمضانك كريم اخي الغالي
أظنه الشاعر هنا يعني
هوى = يَهْوِي (سقط)
هو الفعل الماضى وليس الاسم

[أحمد عبد الرحمن جنيدو]

أنا هنا امكث طويلاً أقرأ صفحات الصفح والروح
أي تسامح للرؤية والروعة
وإنشاد النفس في بعض كلمات