في القصيدة ,,

[حسين عبدالغني]

في القصيدة


في قصيدةٍ جميلةٍ
على ضفافِ الحزن ِ تجري ،،
كنتُ أجري ْ . . خائفا ً مني عليها ،
وانتهينا للأبدْ ..
أيْ
لنجمةٍ ذهبيةٍ بعيدةِ العناقْ
وكانتْ الصفة ُ الغريبة ُ تتنزلُ
على نبيّ لا يصليْ ،
وكنتُ أجريْ ، وأجري ، وأصلي
عندما تم الفراقْ ,
وعجتِ المدنُ بالحراس ِ - فجأة ً -
لوهلةٍ حسبتهمْ أجدادَنا ,,
أو أولياءً للسماءِ ،
وأنها النبوة الجديدة ْ
كأنني أرخيتُ أحلامي
وخـُدعتُ في القصيدة !

[ناريمان الشريف]

في قصيدةٍ جميلةٍ
على ضفافِ الحزن ِ تجري ،،
كنتُ أجري ْ . . خائفا ً مني عليها ،
وانتهينا للأبدْ ..


في قصيدة جميلة
على ضفاف الحزن تجري ....
ما هذا التعبير الرائع .؟
صديقي الشاعر .. وأي قصيدة تلك التي لا تجري على ضفاف الحزن ؟؟
فكل قصائدنا مغلفة بالأحزان.. وتهرول في أروقة الألم
سأترك نفسي تستمتع .. وأنحني لكلماتك الرائعة
دمت ألقاً متألقاً .. لا يغفو الحزن في جزيئات سطورك

....... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف



....... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

[حسين عبدالغني]

كلنا نجري في هذا الوطن المعطاء ..
نبحث عن نبي ٍ ,, يصلي .

دمت ناريمان الشريف

[شيماء وفا]

كأنني أرخيتُ أحلامي
وخـُدعتُ في القصيدة !


أحيانا نَخدع أنفسنا ولا نُخدَع , بل أحيانا تَخدعنا الرؤى والأحلام , ولا نملك إلا إستعادة أنفسنا , وتجميع ماتبقى لنا , كي نُبحر من جديد .
أخي العزيز
نص به من الألم الكثير
فلك من الأمل بقدر ماكان من الألم
خالص تحياتي

[معروف محمد آل جلول]

أخي الحبيب حسين..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
تطور ملحوظ في شهور قليلة ..
سأعود للتعليق عليها ..
جميل جدا ما تكتب ..
والنبي لايصل؟؟..

ربما أنت من الذين تجرؤا فأحسنوا الجرأة..
هنا اللغز....
بالغ تقديري..
بعد أيام..

[حسين عبدالغني]

أحيانا نَخدع أنفسنا ولا نُخدَع , بل أحيانا تَخدعنا الرؤى والأحلام , ولا نملك إلا إستعادة أنفسنا , وتجميع ماتبقى لنا , كي نُبحر من جديد .
أخي العزيز
نص به من الألم الكثير
فلك من الأمل بقدر ماكان من الألم
خالص تحياتي


الأخت الفاضلة ،، شيماء

تثبتني نصائحك ، وتقوم المسار ،،
أهلا ببوحك دائما ، ..


أعظم شكر على هذا المرور العطر .

[فاطمه عبد القادر]

في القصيدة
في قصيدةٍ جميلةٍ
على ضفافِ الحزن ِ تجري ،،
كنتُ أجري ْ . . خائفا ً مني عليها ،
وانتهينا للأبدْ ..
أيْ
لنجمةٍ ذهبيةٍ بعيدةِ العناقْ
وكانتْ الصفة ُ الغريبة ُ تتنزلُ
على نبيّ لا يصليْ ،
وكنتُ أجريْ ، وأجري ، وأصلي
عندما تم الفراقْ ,
وعجتِ المدنُ بالحراس ِ - فجأة ً -
لوهلةٍ حسبتهمْ أجدادَنا ,,
أو أولياءً للسماءِ ،
وأنها النبوة الجديدة ْ
كأنني أرخيتُ أحلامي
وخـُدعتُ في القصيدة !





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شعر في منتهى الروعة ,,صور فذة ,,,جمال جمال ,,وجمال,, ولكن يلبسه غموض
أتمنى لك مزيدا من التألق عزيزي الجزار
ماسة

[حسين عبدالغني]

الصديق الحبيب ، معــروف


بيتك وصفحتك واحد جنودك المخلصين ، هذا هو الإمضاء ، وهذا هو الشهد الذي يملأ القلم ..

حسين

[حسين عبدالغني]

الأخت الحبيبة / فاطــمة عبد القادر ,,

ولربما نسجَ الحضورُ الجميلُ صورة ً ثوب ، وعباءة ً تتسعُ للأحباب المخلصين ..
دمتِ مشرقة ً نعتز بحضورك الكريم ،،


حسين

[معروف محمد آل جلول]

ترى هل سموت بشعرك عن المآسي ..؟؟
وترفعت عن نبي لايصلي..؟؟
وهل صارت القصيدة مجرد نغمة يرددها النبي النجس..؟؟
وهل صارت النبوة الجديدة نقيض أجدادك؟؟
نعم أخي حسين..
صارت نجاسة القوة ..
وخدع الكذّابين ..نبي تخضع له الرؤوس..
وتنحني له الأعناق..
قصيدة بليغة رائعة ..
كم هي فصيحة ومعبرة عن الحالة التي بلغها الأعداء في التجبر..
والأصدقاء في التذلل..
أراك الآن ..انطلقت في شعر غير ملجوم..
ومن ذا يوقفك؟؟
بالغ تقديري..

[حسين عبدالغني]

أهلا وسهلا ً بك أخي الحبيب معروف ..

هو حضورك الذي يصبغ المكان والزمان بالحب الطاهر المقدس ، ولن يوقفنا أحد ..



حسين

[حيدر الدبوس]

هكذا يكون النثر .. تكثيف في توظيف

مودة

[حسين عبدالغني]

السيد الكريم ، حيدر الدبوس ..

شكرا ً لك على هذا المرور العطر ، أدامك الله ودودا ً ,,


حسين

[شهد الجراح]

انعجنت روحي مع هذه الحروف

آآآآآه كم للحزن حسنات اذن مادام ينتح لنا هذه الدرر كالتي وجدتها هنا ..؟

لطالما عرفت ان في الالم جمال غريب ولم يصدقني احد عندما اعلنت هذا

ولكن تأكدت من صدق قولي هنا

كن بخير ومع الامل خير رفيق

[حسين عبدالغني]

أهلا بك أيتها المشرقة دائما ً .. شمس بغداد ,,

خلد حرفك وازدان قلبك ,,

حسين