الــــرمـــاد .. قصيدة العام 1430هـ

[مروان المزيني]

في العام الماضي 1429هـ
أعلنتُ عن رغبتي في اعتزال نشر قصائدي لأسباب خاصة وعامة
ووعدتُ عندها أن أعود كل عام بقصيدة واحدة أرى فيها ما يستحق أن يصافح أذواقكم الراقية
وإليكم قصيدة الرماد

أمِنْ عينيكَ ينتثرُ الرماد ُ ؟ !=ويحمله إلى السّهْد ِ البُعاد ُ ؟ !
وتقطرُ دمعة ٌ حرّى بكف ٍّ=تصافحه وداعا ً يا رقاد ُ
فإنّ خـُـطى الرحيل لها أنين ٌ=إذا في الدرب قد تاهوا ونادوا
لها جرحٌ يدافعها لجبٍّ=به الآهات يأسرها شداد ُ
وإنّ منابع الإحساس أضحتْ=بها غورا ً ويشتد السواد ُ
فلا أمل يؤانسها بضوءٍ=ولا خل ّ يراجعها وزاد ُ
***
رويدَك يا فؤادي لستَ إلا=وليدا ً قد أحاط بك المهاد ُ
تَمُدّ ورودَك الأبكار عطشى=إلى غصن ٍ تملكه الوداد ُ
وترجو أن يدُرَّ الحبَّ عذبا ً=ليَبْرق في حنانيكَ الهداد ُ
و تحبو نحو آمال ٍ توارتْ=سرابا ً ليس يدركها الجواد ُ
تصاحبُ في الحياة ولستَ تدري=أيبقى بالوفاء لك المراد ُ
وتحفظ ُ بالمكارم كلَّ عهد ٍ=وتخشى الغدر إن زاغ الرشاد ُ
وإنْ زلّ اللسانُ بلا رقيب ٍ=تظل بوحشةٍ فيها انفراد ُ
وإنْ ترقى إلى العلياءِ كِبرا ً=فإنَّ إلى الثرى يَقضي المعاد ُ
وإنْ تحيا مع الحملان ذئبا ً=أمام الأسْد يفضحك ارتعاد ُ
وإنْ تزرع شِراك المكر جهلا ً=فيوما ً سوف يجنيك اصطياد ُ
وإنْ تجمع كنوز المال حرصا ً=فبَعدَك سوف يغشاها المزاد ُ
ولا تـُـبْقي الرياحُ قصورَ رمل ٍ=ويَبقى البيتُ ما بقي العِماد ُ
ولا يُخفي المعايبَ حسنُ ثوب ٍ=وطِيبُ الذكر يحفظه العباد ُ
ولن تحيي العطايا من تسجـّى=رفاة ً قد أقيم له الحداد ُ
دخلتَ إلى الحياة ولا خلود ٌ=فكمْ مـِمـَّـنْ عرفتَ اليوم بادوا
***
فؤادي هل تـُـراني جئتُ أسعى=بشوق ٍ قد تسيّده انقياد ُ
أفي عينيكَ يُؤسر وهو غـِرّ ٌ=ولا يقوى على الصبر العناد ُ ؟!
فيبعث بالنحيب له رسولا ً=بحور الشعر للشجو ِ المداد ُ
يناشد في بقايا الأمس ِ ندبا ً=وهل يُغني عن الحيّ الجماد ُ
يرابط عند آثار تلاشتْ=لخطو مشاعل ٍ بالليل حادوا
يرفرف بالجناح لكل غاد ٍ=ويسأل عند عودته .. أعادوا ؟
فإن كانوا يريدون انكساري=فإن لهم بنزفي ما أرادوا
دعوني أطلقوا قيدي بوعد ٍ=فلن تقوى على سجني البلاد ُ
أفتش في الرماد على جناح ٍ=وهل يـُبقي على الريش الرماد ُ ؟!
***

[محسن شاهين المناور]

أخي الحبيب مروان المزيني
مارأيتها إلا رائعة من روائعك التي اعتدنا لها
ولما كان يؤلمنا فراق حرفك الجميل تركنا لك
حرية الاختيار رغم ابداء رأينا . . إلا أنك ستبقى
في القلب أخا حبيبا نشتاق إليه ولحرفه
وأتمنى أن يكون لي شرف تثبيت هذه الدرة
دمت بكل الخير

[إدريس الشعشوعي]

قصيدةٌ مبدعة مميّزة ، تستحقُّ الوقوف عندها

بما حملَتْ من شجوٍ و حكمٍ و صوَرٍ

جميلة الوقع و الرّوح فبعضُ الشجو ممدوحٌ و محبوب


وإنْ تزرع شِراك المكـر جهـلا ً
فيوما ً سوف يجنيـك اصطيـاد

كلمة " جهلاً " ، لم أجدْها مناسبة ، فالمكرُ دافعُه أكثرُ من الجهل

و لعلّني لم أبلغ ما أردْتَ ايّها المبدع .

قرارُك كنتُ عقّبتُ عليه لولا أنّ لك خلَفاً من الفحول

صاحبُ الحوليات زهير بن أبي سلمى .

و كون بعضُ القراراتِ لها أثرٌ في بناء الشخصية

فالتزامٌ مثلَ هذا يبدي عن رصانةٍ و حزمٍ و اقتدار في توجيه الذات

أيّدكَ الله فيما كان فيه صلاحك و زيادتك و رضاه .

أمّا إن قرّرتَ الرجوع إلى حضيرة الشعر و القصائد الحالية

فمرحبا بك ، يسعدنا معانقة جمالُ بوحك

تحياتي و تقديري .

[حازم محمد البحيصي]

اخى الحبيب الشاعر المبدع مروان المزينى
فى كل عام اقرأ واحدة من دررك اظل بها ثملا مترنحا الى الموسم الاخر فتأتى الاخرى فتزيدنى ثمالة فوق ثمالتى
واللهِ وبكسر الهاء ابدعت واجدت وشعَرت فأشْعرت
قصيد باذخ وحكم رائعة





أمن جفنيك ينتشر الوداد = ومن أنفاسك الحرّى مداد ؟!
ومن بين القصائد جئتَ طوعا = لتثملنا وينسانا الرقادُ
فزملني بواحدة وأخرى = اذا ما اشتد في عينى سهادُ

[ماجد الغامدي]

ولا تـُـبْقي الرياحُ قصورَ رمل ٍ=ويَبقى البيتُ ما بقي العِماد ُ
ولا يُخفي المعايبَ حسنُ ثوب ٍ=وطِيبُ الذكر يحفظه العباد ُ
دخلتَ إلى الحياة ولا خلود ٌ=فكمْ مـِمـَّـنْ عرفتَ اليوم بادوا
***

يرفرف بالجناح لكل غاد ٍ=ويسأل عند عودته .. أعادوا ؟
فإن كانوا يريدون انكساري=فإن لهم بنزفي ما أرادوا
دعوني أطلقوا قيدي بوعد ٍ=فلن تقوى على سجني البلاد ُ
أفتش في الرماد على جناح ٍ=وهل يـُبقي على الريش الرماد ُ ؟!
***[/gasida][/frame]


شاعرنا المبدع مروان المزيني

أهلاً بك كل حين يا عزيزي وإن كنّا نطمعُ في أكثر من حوليات فليس لك إلاّ الوفاء والود وكما يقولون:

إذا لا قيتَ من خلٍ وفاءً

فـَزُرهُ ولا تخفْ منهُ مِلالا

وكن كالشمسِ تطلعُ كلَّ يومٍ

ولا تكُ في زيارتِهِ هلالا



قصيدتك رائعة أتخذت الحكمةَ منبرا والبلاغةَ لسانا

دعوني أطلقوا قيدي بوعد ٍ
فلن تقوى على سجني البلاد ُ

أعادَ إلى الذاكرة قول البحتري:
ذريني وإياهم فحسبي صريمتي
إذا الحربُ لم يُقدح لموقدها زندُ

مع تحيتي وإعجابي يا صاحبي

[مروان المزيني]

الغالي محسن شاهين المناور

إنما الشرف لي أن تكون أول علم يرفرف عند قصيدتي

أسعدني وجودك ومصافحتك

تحيتي

[مروان المزيني]

أخي الشاعر الحبيب إدريس

كم هي سعادتي بمداخلتك واهتمامك

وبالنسبة للبيت :


وإنْ تزرع شِراك المكـر جهـلا ً
فيوما ً سوف يجنيـك اصطيـاد ُ

فالجهل هنا ليس هو دافع المكر وإنما القصد منه الجهل بعواقبه

وذلك من قوله تعالى :(ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله) فاطر 43

ولعلي أراجع البيت فمثلك أكثر علما ً أستنير برأيه.

دمت لي أخي

تحيتي

[د. مصطفى عراقي]

في العام الماضي 1429هـ
أعلنتُ عن رغبتي في اعتزال نشر قصائدي لأسباب خاصة وعامة
ووعدتُ عندها أن أعود كل عام بقصيدة واحدة أرى فيها ما يستحق أن يصافح أذواقكم الراقية
وإليكم قصيدة الرماد

أمِنْ عينيكَ ينتثرُ الرماد ُ ؟ !=ويحمله إلى السّهْد ِ البُعاد ُ ؟ !
وتقطرُ دمعة ٌ حرّى بكف ٍّ=تصافحه وداعا ً يا رقاد ُ
فإنّ خـُـطى الرحيل لها أنين ٌ=إذا في الدرب قد تاهوا ونادوا
لها جرحٌ يدافعها لجبٍّ=به الآهات يأسرها شداد ُ
وإنّ منابع الإحساس أضحتْ=بها غورا ً ويشتد السواد ُ
فلا أمل يؤانسها بضوءٍ=ولا خل ّ يراجعها وزاد ُ
***
رويدَك يا فؤادي لستَ إلا=وليدا ً قد أحاط بك المهاد ُ
تَمُدّ ورودَك الأبكار عطشى=إلى غصن ٍ تملكه الوداد ُ
وترجو أن يدُرَّ الحبَّ عذبا ً=ليَبْرق في حنانيكَ الهداد ُ
و تحبو نحو آمال ٍ توارتْ=سرابا ً ليس يدركها الجواد ُ
تصاحبُ في الحياة ولستَ تدري=أيبقى بالوفاء لك المراد ُ
وتحفظ ُ بالمكارم كلَّ عهد ٍ=وتخشى الغدر إن زاغ الرشاد ُ
وإنْ زلّ اللسانُ بلا رقيب ٍ=تظل بوحشةٍ فيها انفراد ُ
وإنْ ترقى إلى العلياءِ كِبرا ً=فإنَّ إلى الثرى يَقضي المعاد ُ
وإنْ تحيا مع الحملان ذئبا ً=أمام الأسْد يفضحك ارتعاد ُ
وإنْ تزرع شِراك المكر جهلا ً=فيوما ً سوف يجنيك اصطياد ُ
وإنْ تجمع كنوز المال حرصا ً=فبَعدَك سوف يغشاها المزاد ُ
ولا تـُـبْقي الرياحُ قصورَ رمل ٍ=ويَبقى البيتُ ما بقي العِماد ُ
ولا يُخفي المعايبَ حسنُ ثوب ٍ=وطِيبُ الذكر يحفظه العباد ُ
ولن تحيي العطايا من تسجـّى=رفاة ً قد أقيم له الحداد ُ
دخلتَ إلى الحياة ولا خلود ٌ=فكمْ مـِمـَّـنْ عرفتَ اليوم بادوا
***
فؤادي هل تـُـراني جئتُ أسعى=بشوق ٍ قد تسيّده انقياد ُ
أفي عينيكَ يُؤسر وهو غـِرّ ٌ=ولا يقوى على الصبر العناد ُ ؟!
فيبعث بالنحيب له رسولا ً=بحور الشعر للشجو ِ المداد ُ
يناشد في بقايا الأمس ِ ندبا ً=وهل يُغني عن الحيّ الجماد ُ
يرابط عند آثار تلاشتْ=لخطو مشاعل ٍ بالليل حادوا
يرفرف بالجناح لكل غاد ٍ=ويسأل عند عودته .. أعادوا ؟
فإن كانوا يريدون انكساري=فإن لهم بنزفي ما أرادوا
دعوني أطلقوا قيدي بوعد ٍ=فلن تقوى على سجني البلاد ُ
أفتش في الرماد على جناح ٍ=وهل يـُبقي على الريش الرماد ُ ؟!
***


أخي الكريم الشاعر السامق الصادق الأستاذ مروان

تحية زاهرة لك ولحوليتك البديعة التي شوقتنا إلى المزيد

حفظك الرحمن
ودمت بكل الخير والسعادة والنور

[مروان المزيني]

أمن جفنيك ينتشر الوداد = ومن أنفاسك الحرّى مداد ؟!
ومن بين القصائد جئتَ طوعا = لتثملنا وينسانا الرقادُ
فزملني بواحدة وأخرى = اذا ما اشتد في عينى سهادُ[/quote]

أخي الشاعر العذب حازم البحيصي

لكم كانت سعادتي بحضورك البهي هنا

ولكم زادت فرحتي بأبياتك التي فاحت عطرا ً كوسام أتقلده منتشيا ً ..

أشكر لك أحرفك الدافئة

تحيتي

[عبدالملك الخديدي]

الشاعر الرائع / مروان المزيني
رائع كعادتك
حولية تستحق أن تكون في واجهة الواحة تتصدر القصائد وتقودها ..
بورك فيك أيها الحبيب
تقبل تحيتي وتقديري

[أحمد موسي]

شاعرنا المبدع
كتبت فابدعت والله
سلمت يداك
تقبل مروري

[مروان المزيني]

الغالي الشاعر الرائع ماجد الغامدي

كلمات من مثلك لها مكانتها الخاصة

وإعجابك شرف أتقلده وأبرزه أينما حللت.

أشكر لك ذلك

تحيتي

[مروان المزيني]

سعادة الدكتور مصطفى عراقي

حضورك زادني ألقا ً وبهاءً

أشكر لك

تحيتي

[مروان المزيني]

أخي عبدالملك الخديدي

أحرفك التي رسمتها هنا بالود لامست في داخلي نشوة كبيرة

وما ذاك إلا لتواضعك وتشجيعك الذي ينم عن علو مكانتك ورفعة أخلاقك الأخوية الكريمة

أسعدتني كلماتك وهي عندي وسام أتقلده بشرف يحمل إمضاءك

تحيتي

[الدكتور ماجد قاروط]

القصيدة السابقة تحمل كل مواصفات القصيدة الناجحة ، والبارز في النص ذلك التطويع المحكم للكلمات من أجل الخروج بحالة شعرية متميزة ، و كان الذي كان، فكل شي ء يسير في القصيدة عل نحو ما يشتهي الشعر و الفن والأصالة بورك هذا القلم

[د. سمير العمري]

أما هذه فدرة براقة وخريدة زاهية من شعرك خصوصا ومن العشر العربي عموما.

لله در حرفك هنا ولله در حكمتك الصادقة الرائقة.

وإنْ ترقى إلـى العليـاءِ كِبـرا ً
فإنَّ إلى الثرى يَقضـي المعـاد ُ
وإنْ تحيا مـع الحمـلان ذئبـا ً
أمام الأسْـد يفضحـك ارتعـاد ُ
وإنْ تزرع شِراك المكـر جهـلا ً
فيوما ً سوف يجنيـك اصطيـاد ُ
وإنْ تجمع كنوز المال حرصـا ً
فبَعدَك سوف يغشاهـا المـزاد ُ
ولا تُبْقي الرياحُ قصـورَ رمـل ٍ
ويَبقى البيتُ مـا بقـي العِمـاد ُ
ولا يُخفي المعايبَ حسنُ ثـوب ٍ
وطِيبُ الذكـر يحفظـه العبـاد ُ

*******

يرفـرف بالجنـاح لكـل غـاد ٍ
ويسأل عند عودته .. أعـادوا ؟
فإن كانـوا يريـدون انكسـاري
فـإن لهـم بنزفـي مـا أرادوا
دعوني أطلقـوا قيـدي بوعـد ٍ
فلن تقوى على سجنـي البـلاد ُ
أفتش في الرماد علـى جنـاح ٍ
وهل يُبقي على الريش الرماد ُ ؟!


هي بحق رائعة أشكر من ثبتها تقديرا ، ولا أزال أرى في قرارك ما أتمنى غيره وربما تكرمنا بالاستجابة.


أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[مروان المزيني]

شاعرنا المبدع
كتبت فابدعت والله
سلمت يداك
تقبل مروري

أخي الكريم أحمد موسى

تواجدك هنا كرم وتشريف لي

أشكر لك ذلك

وأشكر لك أحرفك

تحيتي

[مروان المزيني]

القصيدة السابقة تحمل كل مواصفات القصيدة الناجحة ، والبارز في النص ذلك التطويع المحكم للكلمات من أجل الخروج بحالة شعرية متميزة ، و كان الذي كان، فكل شي ء يسير في القصيدة عل نحو ما يشتهي الشعر و الفن والأصالة بورك هذا القلم

سعادة الدكتور ماجد قاروط

كلماتك هذه شهادة عُـليا لقصيدتي أحتفظ بها فخرا ً واعتزازا ً بتوقيع د. ماجد قاروط

يحق لي أن أفخر بها

تحيتي

[مروان المزيني]

أما هذه فدرة براقة وخريدة زاهية من شعرك خصوصا ومن العشر العربي عموما.

لله در حرفك هنا ولله در حكمتك الصادقة الرائقة.

وإنْ ترقى إلـى العليـاءِ كِبـرا ً
فإنَّ إلى الثرى يَقضـي المعـاد ُ
وإنْ تحيا مـع الحمـلان ذئبـا ً
أمام الأسْـد يفضحـك ارتعـاد ُ
وإنْ تزرع شِراك المكـر جهـلا ً
فيوما ً سوف يجنيـك اصطيـاد ُ
وإنْ تجمع كنوز المال حرصـا ً
فبَعدَك سوف يغشاهـا المـزاد ُ
ولا تُبْقي الرياحُ قصـورَ رمـل ٍ
ويَبقى البيتُ مـا بقـي العِمـاد ُ
ولا يُخفي المعايبَ حسنُ ثـوب ٍ
وطِيبُ الذكـر يحفظـه العبـاد ُ

*******

يرفـرف بالجنـاح لكـل غـاد ٍ
ويسأل عند عودته .. أعـادوا ؟
فإن كانـوا يريـدون انكسـاري
فـإن لهـم بنزفـي مـا أرادوا
دعوني أطلقـوا قيـدي بوعـد ٍ
فلن تقوى على سجنـي البـلاد ُ
أفتش في الرماد علـى جنـاح ٍ
وهل يُبقي على الريش الرماد ُ ؟!


هي بحق رائعة أشكر من ثبتها تقديرا ، ولا أزال أرى في قرارك ما أتمنى غيره وربما تكرمنا بالاستجابة.


أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أخي الغالي د. سمير العمري

عندما أنشر قصيدة لا يهدأ لي بال حتى أقرأ تعليقك عليها

فوجودك له مكانة خاااااصة جدا ً

ومعرفتي التامة بأنك لا تجامل في تعليقك على المشاركات الأدبية على حساب النص

يجعلني أحرص على تتبع أحرفك الموجهة الناصحة

وكم كانت سعادتي وأنا أقرأ هنا تعليقك

تقبل دعواتي

وتحيتي