مجذوب العيد المشراوي
09-04-2009, 07:14 PM
إلى الغرورالممزوج بالرعونة رصدت ُ هذه الحروف .. معذرة أيها النبلاء (هيَ ليست في أحد من أهل الواحة الطيبة شكرا )
ميقات
لحَرْفِهِ سَابـِع الأوهام ِ.. أثـــَّـثـَهُ = وما نَمَا شاهقــًـا أو بَصَّرَ الأعْمَى
إلى الرّماِدِ .. إلى أدغال ِ بهْرجة ٍ = تقُصُّـُهُ ألمًا أغوَى بمَا ضَمَّا
أصوْلة ٌ في شِعَاب ِ التـِّيْه ِ ألمَحُهَا ؟ = أم ِ السَّماوات لم ْ تَمْزج ْ بك َ العزْمَا؟
فأنت َ تَصْغُرُ أن ْ أحْيَاك َ مُبْتَذِلا ً = ولي الرّماح ُ التي أ ُخْفِي بِهَا سُـمـََّــا
لا تٌشْعِروه ُ فقد ْ تُدْنِيه ِ أشرعَتِي = إلى رُضَابِي فأ ُضْنِي حرْفـَه ُ حَتـْـمَا
تَحُدّنِي الوثـْبة ُ السَّمراءُ مَا ظمئت ْ = وتَـَلـّـَـة ٌ من ْ رُؤَى تـَجْتاز ُ بي الوَهْمَا
يحُدُّنِي الزَّمَن ُ المَحْروق ُ .. أذرِفـُه ُ = بلابل َ اسْتُقْدِمَت ْ من سَرْبـِها الأسْمَى
تَحُدّنِي غـُرْبَة ُ الأيّام ِ مُذ ْ فـَلتـََتْ = من ْ شارِعِي وبَدَت ْ في وَجْهِك َ الهَمَّا
لا تُرْعِبُوه ُ فقدْ تَرْمِيه ِ مَوْهِبَتِي = إلى يباب ٍ فيَبْرِي رُعْبُهُ العَظْمَا
لنَا السَّماء ُ ولا أشواق َ تَأسِرُنِي = لنَا الرّياح ُ وما أحْيَت ْ بِنـَا السِّلمَا
لنَا المَسَاء ُ وهذا المَوْج نَصْرِفُهُ = عنْ كل ّ ثرْثَرَة ٍ تُؤْذِي لـََنـَا رَسْمَا
أراك َ في لوْثَة ِ العشرين تتبَعُنِي = أكَنْت َ تُدْرك ُ أنــِّي أ َلْبَسُ الحَزْمَا ؟
لنا اليمام ُ ولا يهواكَ منْتَفِخًا= وسائر الرّيح بَاتَتْ تَكْسِرُ الظــّـُلـْـمَا
لنا السّراب ُ وما يَعْنِـيه ِ أ ُشْرِبُهُ = هيام َ منْ وَطَّنوا في صدْرِنَا الحِلْمَا
مرتجلة
ميقات
لحَرْفِهِ سَابـِع الأوهام ِ.. أثـــَّـثـَهُ = وما نَمَا شاهقــًـا أو بَصَّرَ الأعْمَى
إلى الرّماِدِ .. إلى أدغال ِ بهْرجة ٍ = تقُصُّـُهُ ألمًا أغوَى بمَا ضَمَّا
أصوْلة ٌ في شِعَاب ِ التـِّيْه ِ ألمَحُهَا ؟ = أم ِ السَّماوات لم ْ تَمْزج ْ بك َ العزْمَا؟
فأنت َ تَصْغُرُ أن ْ أحْيَاك َ مُبْتَذِلا ً = ولي الرّماح ُ التي أ ُخْفِي بِهَا سُـمـََّــا
لا تٌشْعِروه ُ فقد ْ تُدْنِيه ِ أشرعَتِي = إلى رُضَابِي فأ ُضْنِي حرْفـَه ُ حَتـْـمَا
تَحُدّنِي الوثـْبة ُ السَّمراءُ مَا ظمئت ْ = وتَـَلـّـَـة ٌ من ْ رُؤَى تـَجْتاز ُ بي الوَهْمَا
يحُدُّنِي الزَّمَن ُ المَحْروق ُ .. أذرِفـُه ُ = بلابل َ اسْتُقْدِمَت ْ من سَرْبـِها الأسْمَى
تَحُدّنِي غـُرْبَة ُ الأيّام ِ مُذ ْ فـَلتـََتْ = من ْ شارِعِي وبَدَت ْ في وَجْهِك َ الهَمَّا
لا تُرْعِبُوه ُ فقدْ تَرْمِيه ِ مَوْهِبَتِي = إلى يباب ٍ فيَبْرِي رُعْبُهُ العَظْمَا
لنَا السَّماء ُ ولا أشواق َ تَأسِرُنِي = لنَا الرّياح ُ وما أحْيَت ْ بِنـَا السِّلمَا
لنَا المَسَاء ُ وهذا المَوْج نَصْرِفُهُ = عنْ كل ّ ثرْثَرَة ٍ تُؤْذِي لـََنـَا رَسْمَا
أراك َ في لوْثَة ِ العشرين تتبَعُنِي = أكَنْت َ تُدْرك ُ أنــِّي أ َلْبَسُ الحَزْمَا ؟
لنا اليمام ُ ولا يهواكَ منْتَفِخًا= وسائر الرّيح بَاتَتْ تَكْسِرُ الظــّـُلـْـمَا
لنا السّراب ُ وما يَعْنِـيه ِ أ ُشْرِبُهُ = هيام َ منْ وَطَّنوا في صدْرِنَا الحِلْمَا
مرتجلة