المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خاضع للتجربة



آمال المصري
15-04-2009, 04:31 AM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم .

الدكتور ماجد قاروط
15-04-2009, 09:01 AM
قصة تحمل كل مقومات النص الحداثي جداً ، بأبعاده المتنوعة ، دلالات مكثفة جداً ؛ وقدرة بارعة على استخدام اللغة ، أحسنت ِ و الله

صهيب توفيق
15-04-2009, 11:11 AM
اختي العزيزة رنيم/
تكثيف جميل جدا ومدلولات عميقة
احتاج للقراءتها مرات ومرات
شكرا ولك تحية

إبراهيم الحسيني
15-04-2009, 12:43 PM
الأستاذة الفاضلة / رنيم مصطفى

نص رائع مكثف يحمل دلالات عميقة ما وراء أبعاد الزمان والمكان والشخصيات..

أعجبتني بشدة القدرة العالية على استخدام اللغة وتطويعها بسلاسة لتعطي مدلولات ضخمة ، ولا أنسى تسجيل اعجابي بالعنوان الذي أعطى للقصة حجما أكبر وللقصة عمقا وتألقا...

دمتم في ابداع...

آمال المصري
15-04-2009, 08:30 PM
قصة تحمل كل مقومات النص الحداثي جداً ، بأبعاده المتنوعة ، دلالات مكثفة جداً ؛ وقدرة بارعة على استخدام اللغة ، أحسنت ِ و الله

دكتور ماجد ...
شكراً لحضوركم الكريم الذي ضوع المكان عطراً ..
فبكم نشتد أزراً .
تقدير من القلب لمرورك
ولروحك جوريـة ياسيدي ..

عماد أمين
16-04-2009, 05:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لفتت انتباهي جملة : (أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده ).

فقد أعطت لنا مقارنة بين جيلين.

-جيل سابق كانت له مبادؤه التي يحيى عليها أو يموت من أجلها.
كانت صفة الوفاء والأمانة وصلة الرحم و.....و.... هي الصفات التي يتَّسم بها ذاك الجيل.

- وجيل لاحق يصبح مؤمنا ويمسي.....يبيع المباديء لأوَّل مشتري وبأبخس الأثمان .

نسأل الله الهداية للجميع.

بوركت أختي رنيم.
احترامي وتقديري

آمال المصري
16-04-2009, 07:10 PM
اختي العزيزة رنيم/
تكثيف جميل جدا ومدلولات عميقة
احتاج للقراءتها مرات ومرات
شكرا ولك تحية

الأستاذ الفاضل / صهيب
حضور أفتخر به
لمتصفحي البهجة
ولك الود الأكيد ورحيق الورد

فدوى يومة
16-04-2009, 10:09 PM
الفاضلة رنيم مصطفى
واحيانا نضيع بين الوهم والحقيقة
وأحيانا برغم الحب نختار البعد لأنه ما زال يحمل بقايا من حلمـ وأملـ
تقديري لك والتحية

آمال المصري
16-04-2009, 11:41 PM
الأستاذة الفاضلة / رنيم مصطفى

نص رائع مكثف يحمل دلالات عميقة ما وراء أبعاد الزمان والمكان والشخصيات..

أعجبتني بشدة القدرة العالية على استخدام اللغة وتطويعها بسلاسة لتعطي مدلولات ضخمة ، ولا أنسى تسجيل اعجابي بالعنوان الذي أعطى للقصة حجما أكبر وللقصة عمقا وتألقا...

دمتم في ابداع...




الفاضل الدكتور / إبراهيم الحسيني
كل التقدير لرؤيتك التي تعمقت بها داخل أغوار النص
لتصل إلى ماوراء الأبعاد الزمكانية والشخصيات .
وتراتيل من الشكر لتسجيل إعجابك بالعنوان الذي يُظْهر لمن يقرأ النص المغزى الحقيقي منه
دمت بكل الخير .. شكرا للعبور الواعي

آمال المصري
17-04-2009, 07:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لفتت انتباهي جملة : (أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده ).
فقد أعطت لنا مقارنة بين جيلين.
-جيل سابق كانت له مبادؤه التي يحيى عليها أو يموت من أجلها.
كانت صفة الوفاء والأمانة وصلة الرحم و.....و.... هي الصفات التي يتَّسم بها ذاك الجيل.
- وجيل لاحق يصبح مؤمنا ويمسي.....يبيع المباديء لأوَّل مشتري وبأبخس الأثمان .
نسأل الله الهداية للجميع.
بوركت أختي رنيم.

احترامي وتقديري



بوركت أخي الفاضل الأستاذ / عماد
ورزقنا الله وإياكم وجميع المسلمين الهداية والرشاد
أستاذي ...
حضورك هنا نور على نور
من القلب شكراً

آمال المصري
18-04-2009, 02:54 AM
الفاضلة رنيم مصطفى
واحيانا نضيع بين الوهم والحقيقة
وأحيانا برغم الحب نختار البعد لأنه ما زال يحمل بقايا من حلمـ وأملـ
تقديري لك والتحية

الوهم كلمة تتجدد كل لحظة .. بمجرد أن تفتحي عينيك فستصدمين بلحظات كثيرة متجددة
القديرة / فدوى
تحية محبة وتقدير بحجم السماء
وود يليق

أحمد جمعة
02-05-2009, 05:24 PM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم .


الأخت ( رنيم مصطفى )
لست من أنصار المجاملة الدسمة ، ولا من هواة الحديث لمجرد الحديث ، ولكن هذا النص كان له مدلول وأثر رائع لي على المستوي الشخصي أكثر لظروف عايشتها برهة من الزمن رأيت بعض من التعبير عنها هنا ..
أبدعت أخيتي .. ونحن بانتظار جديدك دوما

أحمد حاتم
04-05-2009, 03:34 AM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم .

يا لحواء .. داهية
نص مطاط وكلما تخيرت صورة .. تقفذ أشياء وصور اخرى
لكن ... وتركها صريعة الوهم ... تحدد ملمح معين ...
بوضعه بالفعل مع العنوان ( تحت التجربه )
قصدى ( خاضع للتجربة )
طولة بال فقط

أختى العزيزه / رنيم
تحيه إلى كل حواء من خلال هذا النص
دمتى بهذه الروعة

آمال المصري
04-05-2009, 03:54 PM
الأخت ( رنيم مصطفى )
لست من أنصار المجاملة الدسمة ، ولا من هواة الحديث لمجرد الحديث ، ولكن هذا النص كان له مدلول وأثر رائع لي على المستوي الشخصي أكثر لظروف عايشتها برهة من الزمن رأيت بعض من التعبير عنها هنا ..
أبدعت أخيتي .. ونحن بانتظار جديدك دوما
هذا إطراء كـبيرأتمنى أن أستحقه
شكراً لنقاء روحك أيها الفاضل ...
ولقلبك شكر ووود يليق

آمال المصري
05-05-2009, 03:51 PM
يا لحواء .. داهية
نص مطاط وكلما تخيرت صورة .. تقفذ أشياء وصور اخرى
لكن ... وتركها صريعة الوهم ... تحدد ملمح معين ...
بوضعه بالفعل مع العنوان ( تحت التجربه )
قصدى ( خاضع للتجربة )
طولة بال فقط
أختى العزيزه / رنيم
تحيه إلى كل حواء من خلال هذا النص
دمتى بهذه الروعة


أشكر لكم مروركم الكريم
وهذا التناول الموضوعي ..ويشرّفني أن راقت لذائقتكم
وأتمنى أن أستحق الثناء
ولاأكون ( خاضعة للتجربة )
الفاضل الأستاذ / أحمد حاتم
أثريت الصفحة بمرورك العبق ومداخلتك العميقة
ودي والدعاء

زاهية
06-05-2009, 05:05 AM
جميلة جدا وعميقة هذه اللؤلؤة أختي العزيزة رنيم
بارك ربي بك ورعاك
أختك
زاهية بنت البحر

آمال المصري
06-05-2009, 04:47 PM
جميلة جدا وعميقة هذه اللؤلؤة أختي العزيزة رنيم
بارك ربي بك ورعاك
أختك
زاهية بنت البحر


أستاذتي الكريمة / زاهية
مصافحة ألقك هنا أنبتت زهور جميلة
سعيدة بهذا المرور .. وبقراءتك الجميلة
ودي وزهور الأوركيد

رشدي مصطفى الصاري
09-05-2009, 07:04 AM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم .
الأديبة والأستاذة رنيم
عندما تملك القصة هدفا ففي ذلك نبل وفائدة
أما أن تتحول إلى رسالة إنسانية سامية بأبعاد رسمت بنضوج فكري
فلعمري إن في ذلك إبداع
يالهذا الصباح الزكي ---

آمال المصري
10-05-2009, 08:51 AM
الأديبة والأستاذة رنيم
عندما تملك القصة هدفا ففي ذلك نبل وفائدة
أما أن تتحول إلى رسالة إنسانية سامية بأبعاد رسمت بنضوج فكري
فلعمري إن في ذلك إبداع
يالهذا الصباح الزكي ---

تمر فتترف المكان بعطر الكلام
د . رشدي
حضورك يعني لي الكثير
صباحك رضاب شهد سيدي الكريم
ودمت طيباً

راضي الضميري
10-05-2009, 11:58 PM
بحق يا رنيم لكِ فكر عميق وموهبة حقيقية في تسليط الضوء على الهدف الذي تريدين إيصاله للقارئ .

من سبقني قال الكثير ولم أجد أنا غير أن أقول شكرًا لقلمك.

تقديري

آمال المصري
12-05-2009, 12:18 PM
بحق يا رنيم لكِ فكر عميق وموهبة حقيقية في تسليط الضوء على الهدف الذي تريدين إيصاله للقارئ .
من سبقني قال الكثير ولم أجد أنا غير أن أقول شكرًا لقلمك.
تقديري

تشريفك هنا أستاذ راضي من دواعي سروري
فشكرا كثيراً لثنائك وتوقيعك
ودي وزهور الأوركيد

أحمد حاتم
15-05-2009, 06:25 AM
أشكر لكم مروركم الكريم
وهذا التناول الموضوعي ..ويشرّفني أن راقت لذائقتكم
وأتمنى أن أستحق الثناء
ولاأكون ( خاضعة للتجربة )
الفاضل الأستاذ / أحمد حاتم
أثريت الصفحة بمرورك العبق ومداخلتك العميقة
ودي والدعاء

الاستاذه العزيزه / رنيم

وهل للثناء ثناء

دمتى بكل سناء

عمر العزاوي
20-05-2009, 05:55 PM
اخذتني بضعة كلمات بعيدا بعيدا في دلالات حروفها ...

آمال المصري
22-05-2009, 12:57 PM
اخذتني بضعة كلمات بعيدا بعيدا في دلالات حروفها ...

أستاذ / عمر
أسعدني تواجدك في متصفحي وترك بعض منك
جزيل امتناني وتقديري
ودي وزهور الأوركيد

الطنطاوي الحسيني
01-06-2009, 05:41 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاضلة المبدعة رنيم
صراحة قرأتها كثيرا حتى استطيع الرد
حتى انني قرأت معظم الردود ايضا لاقف على جمال الابداع والرمزية
قصة عالية الجودة وليست في امكان الكثير منا
نحن امام فلسفة عميقة بعمق التجربة للحياة والاحياء بزمان مفرغ وشخصيات مفرغة ومكان ايضا مفرغ
رائعة خلف ذلك كله
هل كان العطاء بلا حدود والانسجام جعلهما كينونة واحدة
ثم ما لبث ان عاشت الانا وعاشها فكان الوداع على الشاطئ الذي اتت منه
روعة ما بعدها روعة
وكل يبكي على ليلاه في ابداعك اختنا رنيم
دمت متألقة مبدعة

سالم سليمان سلامة
01-06-2009, 08:18 PM
الأستاذة الفاضلة / رنيم مصطفى

نص رائع مكثف يحمل دلالات عميقة ما وراء أبعاد الزمان والمكان والشخصيات..

أعجبتني بشدة القدرة العالية على استخدام اللغة وتطويعها بسلاسة لتعطي مدلولات ضخمة ، ولا أنسى تسجيل اعجابي بالعنوان الذي أعطى للقصة حجما أكبر وللقصة عمقا وتألقا...

دمتم في ابداع...



أستاذتي/ رنيم مصطفى لقد أبدع أخي إبراهيم الحسيني في الرد وما ترك لنا مجالا للتعبير و إن كانت الكلمات لتعجز عن إيفائك حقك وفي الختام لقد سبق القول مني للدكتور ماجد و إني لأستسمحك بان تكون صديقا لي لكي أدون ذلك بملفي الشخصي و بصيغته يوجه إليك .((تحياتي ))

آمال المصري
02-06-2009, 01:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاضلة المبدعة رنيم
صراحة قرأتها كثيرا حتى استطيع الرد
حتى انني قرأت معظم الردود ايضا لاقف على جمال الابداع والرمزية
قصة عالية الجودة وليست في امكان الكثير منا
نحن امام فلسفة عميقة بعمق التجربة للحياة والاحياء بزمان مفرغ وشخصيات مفرغة ومكان ايضا مفرغ
رائعة خلف ذلك كله
هل كان العطاء بلا حدود والانسجام جعلهما كينونة واحدة
ثم ما لبث ان عاشت الانا وعاشها فكان الوداع على الشاطئ الذي اتت منه
روعة ما بعدها روعة
وكل يبكي على ليلاه في ابداعك اختنا رنيم
دمت متألقة مبدعة

أستاذي الجليل / الطنطاوي
هذا بعض ماتعلمته منكم سيدي الفاضل
سعيدة بمعانقة كلماتك لحرفي المتواضع
فقد طاله النور بمرور عمالقة الأدب
دمت بالخير والرضا
ولك الود وزنابق الإيساتك

آمال المصري
02-06-2009, 05:57 PM
أستاذتي/ رنيم مصطفى لقد أبدع أخي إبراهيم الحسيني في الرد وما ترك لنا مجالا للتعبير و إن كانت الكلمات لتعجز عن إيفائك حقك وفي الختام لقد سبق القول مني للدكتور ماجد و إني لأستسمحك بان تكون صديقا لي لكي أدون ذلك بملفي الشخصي و بصيغته يوجه إليك .((تحياتي ))

الفاضل الأستاذ / سالم
كل منكم أساتذتي أبدع وكأن الرد نص أدبي راقٍ جعلتموني أرى نصي من خلالكم أكثر جمالاً
جزيل امتناني وشكري لشخصكم الكريم
ودي وزهور الفريسيا

سالم سليمان سلامة
20-06-2009, 06:43 PM
جميل ماقدمتيه لنا يارنيم ورائع لك كل التقدير
تحياتي

وائل راشد
23-06-2009, 01:33 AM
جميلة هذه الفكرة رائعة هذه الكلمات
تقدير واجلالي

آمال المصري
26-11-2009, 01:28 PM
جميل ماقدمتيه لنا يارنيم ورائع لك كل التقدير
تحياتي




أستاذي الكريم
سعيدة بمعانقة كلماتكم لحرفي المتواضع
فقد طاله النور بمروركم العبق
دمتم بالخير والرضا
ولكم الود والدعاء
وكل عام وأنتم الخير

آمال المصري
22-02-2010, 07:54 PM
جميلة هذه الفكرة رائعة هذه الكلمات
تقدير واجلالي

ممتنة لإطرائك الطيب سيدي الفاضل ...
لقلبك شكر ووود يليق

ربيحة الرفاعي
27-03-2010, 08:57 PM
إيجاز ابتلع ما يربو على ربع قرن من الزمان ليكشف مدى الإنحدار الأخلاقي الذي كان عبره، وتكثيف لملامح علاقة انسانية شاهها الزيف وجعل من أطرافها ضحايا لتجارب بالإتجاهين..
يعجبني هذا التطويع لمفردتك غاليتي

شكري الكبير لمن أرشدني لهذه القصة
دمت بألق

أحمد عيسى
28-03-2010, 07:46 PM
رائع يا رنيم ..
تكثيف جميل ، وسرد موفق ، لا ننسى كذلك العنوان الملفت ..

دمتِ مبدعة

آمال المصري
28-03-2010, 09:16 PM
إيجاز ابتلع ما يربو على ربع قرن من الزمان ليكشف مدى الإنحدار الأخلاقي الذي كان عبره، وتكثيف لملامح علاقة انسانية شاهها الزيف وجعل من أطرافها ضحايا لتجارب بالإتجاهين..
يعجبني هذا التطويع لمفردتك غاليتي

شكري الكبير لمن أرشدني لهذه القصة
دمت بألق
شكرا لتواجدك الراقي هنا سيدتي الفاضلة
وإطرائك الذي أخجلني وأشعرني بالفخر
عبق الياسمين لجمال حضورك ولقراءتك النيرة
وتراتيل ود

محمد ذيب سليمان
28-03-2010, 11:32 PM
ما أقسى الكلمات
حينما تكون قشوراً
نص مكثف أحاول أن أصل الى مثيله
شكرا لك .. أستاذة

آمال المصري
29-03-2010, 03:13 PM
رائع يا رنيم ..
تكثيف جميل ، وسرد موفق ، لا ننسى كذلك العنوان الملفت ..

دمتِ مبدعة

أسعدني تواجدك هنا أستاذ / أحمد وإطراءك الطيب الذي ارتوى به الحرف
وبالطبع العنوان هو القصة والحمد لله أنه راق لذائقتكم
تحيتي

آمال المصري
31-03-2010, 01:34 PM
ما أقسى الكلمات
حينما تكون قشوراً
نص مكثف أحاول أن أصل الى مثيله
شكرا لك .. أستاذة

حضورك الألق سيدي الفاضل ترك في متصفحي أجمل الأثر
كن بالجوار ترتقي بكم الذائقة
تقديري ومودتي

آمال المصري
18-04-2013, 12:27 AM
قَالَهَا فِي الْصَّبَاحِ ...
لاأَحْيَا بِدُونِكِ ( أُمِّي ) ...!
قَالَتْ : أَحْبَبْتُ فِيكَ ( أَبِي ) الَّذِي أَفْتَقِدُهُ .
فِي الْمَسَاءِ ..
لَوَّحَ بِيَدِهِ مُوَدِّعَاً وَهُوَ يَتَطَلَّعُ لِلْجَانِبِ الآخَرِ حَيْثُ جَاءَتْ ,
وَتَرَكَهَا صَرِيعَةَ الْوَهْمِ .!

نداء غريب صبري
09-05-2013, 01:42 AM
ومضة جميلة كثيفة حدثتنا بالكثير الكثير في سطرين

شكرا لك اختي آمال

بوركت

فاتن دراوشة
09-05-2013, 04:26 PM
ومضة رائعة جعلت من تشابك أحداث النصّ نوافذ يطلّ خيال القارئ بها على فضاء المجريات ليكون شريكا للقاصّ في وضعها

دام لحرفك البهاء غاليتي

محبّتي

خليل حلاوجي
10-05-2013, 10:48 PM
ثمة قفز زمني مبطن ... يستوقف المتلقي ليضعه في مواجهة مباشرة مع دلالات الترميز ...


النص له لغته الخاصة ... المرتبطة بحبكة الحدث .. فالنهاية حين نتأملها مرتبطة مع العنوان نلحظ ثمة نص يقدم خلاصة تجربة إنسانية متجددة ...

/

شكرًا .

آمال المصري
14-05-2013, 04:59 PM
ومضة جميلة كثيفة حدثتنا بالكثير الكثير في سطرين

شكرا لك اختي آمال

بوركت

مرحبا أيتها الرائعة هنا بين " قال " و " قالت " وبينهما تكمن الحكاية .!
شكرا للتواجد الجميل
محبتي والتحايا

محمد نعمان الحكيمي
14-05-2013, 10:31 PM
مررت على هذا المقام المتضوع بآمال
و صليت

آمال المصري
17-05-2013, 08:57 AM
ومضة رائعة جعلت من تشابك أحداث النصّ نوافذ يطلّ خيال القارئ بها على فضاء المجريات ليكون شريكا للقاصّ في وضعها

دام لحرفك البهاء غاليتي

محبّتي

شكرا لك يافاتنة الحضور على التواجد العطر والإطراء الطيب ..
تحاياي

آمال المصري
20-05-2013, 08:44 PM
ثمة قفز زمني مبطن ... يستوقف المتلقي ليضعه في مواجهة مباشرة مع دلالات الترميز ...


النص له لغته الخاصة ... المرتبطة بحبكة الحدث .. فالنهاية حين نتأملها مرتبطة مع العنوان نلحظ ثمة نص يقدم خلاصة تجربة إنسانية متجددة ...

/

شكرًا .

شكرا لك أديبنا الفاضل قراءتك المائزة وسبرك أغوار النص وإصابتك الهدف بجدارة
ومرحبا بك على صفحاتي لتزداد ألقا بحضورك الكريم
تحاياي

آمال المصري
28-05-2013, 10:51 AM
مررت على هذا المقام المتضوع بآمال
و صليت

شكرا لك الحضور الأنيق شاعرنا الكبير
بوركت وروعة المرور
تحاياي

لانا عبد الستار
19-06-2013, 11:08 PM
الغدر سجية فيه ام الغدر سجية فيهم؟
تساؤل أثارته ومضتك أستاذة آمال
أشكرك

آمال المصري
26-06-2013, 02:54 AM
الغدر سجية فيه ام الغدر سجية فيهم؟
تساؤل أثارته ومضتك أستاذة آمال
أشكرك

وربما ليس غدرا ... أو يكون مجرد توهم
شكرا لانا التواجد المثمر
تحاياي

آمال المصري
06-12-2013, 01:40 PM
ومضة جميلة كثيفة حدثتنا بالكثير الكثير في سطرين

شكرا لك اختي آمال

بوركت

شكرا نداء على المرور الجميل والتشجيع المستمر
سررت بحضورك
تحاياي

د. سمير العمري
16-12-2013, 05:36 PM
نص كثيف الطرح عميق المعنى واضح الرمزية يعبر عن حالة وجدانية إنسانية ، وليس ثمة علاقة بين رجل وامرأة لم تبن على قناعة وعلى تواد وتراحم إلا وتنتهي بفراق أو بانغلاق.
والمشاعر الصادقة لا تموت ، ولكن على المرء أن يعي كيف ينميها وكيف يحفظها باتجاهين.

تقديري

قوادري علي
16-12-2013, 06:18 PM
بين القول والفعل زمن تتغير فيه الأحداث وانفوس..
موفقة الراقية آمال.
شكرا جزيلا.

آمال المصري
21-12-2013, 07:07 PM
نص كثيف الطرح عميق المعنى واضح الرمزية يعبر عن حالة وجدانية إنسانية ، وليس ثمة علاقة بين رجل وامرأة لم تبن على قناعة وعلى تواد وتراحم إلا وتنتهي بفراق أو بانغلاق.
والمشاعر الصادقة لا تموت ، ولكن على المرء أن يعي كيف ينميها وكيف يحفظها باتجاهين.

تقديري

يالحظي الجميل أن ينال حرفي استحسانكم وحضوركم الكريم أميرنا والذي ازدانت به دوحتي
شكرا لك كثيرة
ولكم خالص التحايا

آمال المصري
27-12-2013, 12:23 AM
بين القول والفعل زمن تتغير فيه الأحداث والنفوس..
موفقة الراقية آمال.
شكرا جزيلا.

كفيلة تلك المساحة بين القول والفعل لاكتشاف معادن البعض خاصة من تتعلق بهم قلوبنا
حضورك سررت به شاعرنا الفاضل فشكرا لك ألفا
ومدائن ود

آمال المصري
01-06-2014, 11:22 AM
ثمة قفز زمني مبطن ... يستوقف المتلقي ليضعه في مواجهة مباشرة مع دلالات الترميز ...


النص له لغته الخاصة ... المرتبطة بحبكة الحدث .. فالنهاية حين نتأملها مرتبطة مع العنوان نلحظ ثمة نص يقدم خلاصة تجربة إنسانية متجددة ...

/

شكرًا .

ولقرائتك دائما بصمة تزيد النص عمقا واتساعا لرقعته فشكرا لك ألفا التواجد وإثراء النص أديبنا الفاضل
تقديري الكبير

خلود محمد جمعة
04-06-2014, 07:51 AM
القلوب الصادقة تتصافح حتى النهاية
وقفت كثيرا واعدت قرأتها مرارا لجمال الحرف وقوة المعني
دمت مشرقة الحرف والروح
لا حرمنا الله البهاء
:0014::0014::0014:

آمال المصري
05-06-2014, 05:25 PM
القلوب الصادقة تتصافح حتى النهاية
وقفت كثيرا واعدت قرأتها مرارا لجمال الحرف وقوة المعني
دمت مشرقة الحرف والروح
لا حرمنا الله البهاء
:0014::0014::0014:

حضورك ووقوفك عند حرفي يزيده بهاء فلا حرمت هذا الحضور الجميل
سررت بك هنا خلود
تقديري الكبير

مصطفى الصالح
14-06-2014, 09:36 PM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم .

كنت أظنني رددت على هذه الومضة!!

قرأتها عدة مرات من قبل والآن

فكفكتها وسأعيد علني أعثر على شيء جديد

لا يقول رجل لامرأة أمي إلا إن كانت أمه فهو خاطبها مباشرة أمي

أمه ترى فيه أبيها الذي تفتقده، والأب هو المعتصم الحاني الرؤوم الرحيم

حيث جاءت.. من؟ لم أجد الجواب

الوهم!! أي وهم؟؟ لم أجد الجواب حسب قراءتي التي ربما تكون قاصرة، ولم أستطع الربط بالعنوان

كل التقدير

فاطمه عبد القادر
14-06-2014, 10:16 PM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم

السلام عليكم
لا أدري,,, هل ودعها نهائيا بهذا البرود الذي لا يكون إلا من عاق ؟؟
أم هكذا يحصل كل صباح ومساء ؟؟
إن كانت الأولى فهذا هو عقوق الولد ,أو إهمال الزوج لو كان زوجا يرى بها أمه من جهة معينة .
وإن كانت الثانية فهو أمر عادي, ولا يحق لأحد أن يمتلك الآخر ,,أبدا ,
ومضة رائعة
شكرا لك عزيزتي آمال
ماسة

آمال المصري
19-06-2014, 07:54 PM
كنت أظنني رددت على هذه الومضة!!

قرأتها عدة مرات من قبل والآن

فكفكتها وسأعيد علني أعثر على شيء جديد

لا يقول رجل لامرأة أمي إلا إن كانت أمه فهو خاطبها مباشرة أمي

أمه ترى فيه أبيها الذي تفتقده، والأب هو المعتصم الحاني الرؤوم الرحيم

حيث جاءت.. من؟ لم أجد الجواب

الوهم!! أي وهم؟؟ لم أجد الجواب حسب قراءتي التي ربما تكون قاصرة، ولم أستطع الربط بالعنوان

كل التقدير

هي ملك لك أديبنا الفاضل ... ولكل متلقي حق قراءتها وتفكيكها كما يريد
سررت بتواجدك الكريم بين حروفي فمرحبا بك
تقديري الكبير

آمال المصري
21-06-2014, 10:55 PM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم

السلام عليكم
لا أدري,,, هل ودعها نهائيا بهذا البرود الذي لا يكون إلا من عاق ؟؟
أم هكذا يحصل كل صباح ومساء ؟؟
إن كانت الأولى فهذا هو عقوق الولد ,أو إهمال الزوج لو كان زوجا يرى بها أمه من جهة معينة .
وإن كانت الثانية فهو أمر عادي, ولا يحق لأحد أن يمتلك الآخر ,,أبدا ,
ومضة رائعة
شكرا لك عزيزتي آمال
ماسة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نفترض كلا الأمرين ومن خلال ذلك تكون قراءتين جديدتين أضافا للنص أبعادا أخرى
دمت ماستي بروعتك
تحاياي

كاملة بدارنه
26-06-2014, 03:46 PM
لمَ يرى فيها أمّه، ولمَ ترى فيه أباها؟
الأمّ والأب لا يمكن أن يعوّضا بأيّ مخلوق، والزّواج القائم على الرّبط بالأم والأب فاشل بالتّأكيد
العلاقة بين الرّجل والمرأة لها ميزتها
ومضة رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي

آمال المصري
30-06-2014, 11:34 PM
لمَ يرى فيها أمّه، ولمَ ترى فيه أباها؟
الأمّ والأب لا يمكن أن يعوّضا بأيّ مخلوق، والزّواج القائم على الرّبط بالأم والأب فاشل بالتّأكيد
العلاقة بين الرّجل والمرأة لها ميزتها
ومضة رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي

قراءة أخرى تثري النص وتفتح بابا جديدا للتأويل جاءت قوية من مبدعة قديرة
شكرا لك أخت كاملة الحضور الثر
وكل عام وأنت للرحمن أقرب
تقديري الكبير

آمال المصري
06-11-2014, 05:17 PM
مررت على هذا المقام المتضوع بآمال
و صليت

مرورك الكريم مقاما وتوقيعك وشم ازدانت به الصفحة
دعواتي لك بالشفاء
تحاياي

خليل حلاوجي
07-11-2014, 01:14 PM
قالها في الصباح ...
لاأحيا بدونكِ ( أمي ) ...!
قالت : أحببت فيكَ ( أبي ) الذي أفتقده .
في المساء .. لوح بيده مودعاً وهو يتطلع للجانب الآخر حيث جاءت ,
وتركها صريعة الوهم .

نص منفتح على قراءات متعددة .. في الوهلة الأولى وقعت في فخ ( إساءة ) قراءة ..

ثم كررت الانصات لما يريد أن يقوله هذا النص ... فلم أفلح في فك رموزه ..

فرحلة الصباح توصلنا إلى مساء محمل بالظنون التي يخسر فيها الإنسان عمره ... فالحقيقة هي غير ما نظنه ونحن أسرى هذا الظن..





بالغ تقديري.

آمال المصري
09-12-2014, 08:59 PM
نص منفتح على قراءات متعددة .. في الوهلة الأولى وقعت في فخ ( إساءة ) قراءة ..

ثم كررت الانصات لما يريد أن يقوله هذا النص ... فلم أفلح في فك رموزه ..

فرحلة الصباح توصلنا إلى مساء محمل بالظنون التي يخسر فيها الإنسان عمره ... فالحقيقة هي غير ما نظنه ونحن أسرى هذا الظن..

بالغ تقديري.

هو لك أديبنا الفاضل كما قرأته .. ومثلك حتى وإن وقع في فخ القراءة سينتج إبداعا يفتح أبوابا جديدة حول النص
شكرا لك الحضور الأنيق
ومرحبا بك دائما على صفحاتي
تحاياي

يحيى البحاري
10-12-2014, 07:42 AM
تصوير جميل وأسلوب رائع
تحياتي

آمال المصري
13-12-2014, 10:19 PM
تصوير جميل وأسلوب رائع
تحياتي

شكرا لك أديبنا الفاضل الحضور والثناء الطيب
لاحُرِمت توقيعك على صفحاتي
تحاياي

أميمة الرباعي
13-12-2014, 10:46 PM
قَالَهَا فِي الْصَّبَاحِ ...
لاأَحْيَا بِدُونِكِ ( أُمِّي ) ...!
قَالَتْ : أَحْبَبْتُ فِيكَ ( أَبِي ) الَّذِي أَفْتَقِدُهُ .
فِي الْمَسَاءِ ..
لَوَّحَ بِيَدِهِ مُوَدِّعَاً وَهُوَ يَتَطَلَّعُ لِلْجَانِبِ الآخَرِ حَيْثُ جَاءَتْ ,
وَتَرَكَهَا صَرِيعَةَ الْوَهْمِ .!





علاقة مشوهة ...في الصباح يرى أحدهما الآخر على ما يحبه أن يكون لا على ما هو عليه أصلاً, وفي المساء حين يجب أن يكونها(هما) حقيقةً يلوح بيده مودعاً وتبقى هي في وهمها لتملأ ما ترك من فراغ عندها روحاً وجسداً.
في كلمات قليلة لخصت وجع عمر قد يعيشانه دون شفاء.
رائعة.

آمال المصري
23-05-2015, 04:45 PM
علاقة مشوهة ...في الصباح يرى أحدهما الآخر على ما يحبه أن يكون لا على ما هو عليه أصلاً, وفي المساء حين يجب أن يكونها(هما) حقيقةً يلوح بيده مودعاً وتبقى هي في وهمها لتملأ ما ترك من فراغ عندها روحاً وجسداً.
في كلمات قليلة لخصت وجع عمر قد يعيشانه دون شفاء.
رائعة.

بل لخصت بقراءتك كثيرا مما يحمل النص فشكرا لك يارائعة تفنيدك وتحليلك وتفكيكك لحرفي هنا
ومرحبا بك دائما جواري
تقديري الكبير

ناديه محمد الجابي
11-11-2015, 10:27 PM
علاقة مشوهة ...في الصباح يرى أحدهما الآخر على ما يحبه أن يكون لا على ما هو عليه أصلاً, وفي المساء حين يجب أن يكونها(هما) حقيقةً يلوح بيده مودعاً وتبقى هي في وهمها لتملأ ما ترك من فراغ عندها روحاً وجسداً.
في كلمات قليلة لخصت وجع عمر قد يعيشانه دون شفاء.
رائعة.

لا أعرف كيف تاهت مني هذه الومضة الرائعة
عشت مع البراعة في الصياغة والمقدرة على التعبير
متعة لا تدانيها إلا متعة قراءة ردود الأخوة والأخوات
ولم أجد أجمل من رد العزيزة أميمة الرباعي ليوافق
ما في عقلي والذي يدل الفهم الكامل لحروف إبداعك.
تحية لك بحجم روعة قلمك. :0014:

آمال المصري
26-11-2015, 05:40 PM
لا أعرف كيف تاهت مني هذه الومضة الرائعة
عشت مع البراعة في الصياغة والمقدرة على التعبير
متعة لا تدانيها إلا متعة قراءة ردود الأخوة والأخوات
ولم أجد أجمل من رد العزيزة أميمة الرباعي ليوافق
ما في عقلي والذي يدل الفهم الكامل لحروف إبداعك.
تحية لك بحجم روعة قلمك. :0014:


أنت أهل للإبداع غاليتي أخت نادية
سررت بمعانقتك لحرفي المتواضع وأن راق لذائقتك ونال استحسانك
كوني دائما بالجوار
تحاياي