مشاهدة النسخة كاملة : إنه هي .!!
يسرى علي آل فنه
17-04-2009, 02:25 PM
عليكِ يا صغيرتي أن تبصرينها الآن في ذلك الماء المتشكل عنها، وعليك أن تقطعي حبل الأمنيات بالتلذذ بها كقطعة ثلج؛ فهي لم تعد هي بعد أن تلقفتها الأرض ، وحتى ذلك الماء لن يكون هو بعد وقت ..فبأي نظرةٍ سأمسح عن عينيك ِ خيبة الرجاء ،وفي عيني وهن البحث معك، واستحالة التصور بأنني كنت سأسمح لبعضها بملامسة شفتيك بمرأى من أقرانك، ومن يدري ربما تُقنعك لماذا لو أجابتْ ..
..تربكني براءتك ،وتتعبني محاولات إقناعك بالعدول عن تصوراتكِ الواهمة
وعليه ..ستفاجئينَ بدهشاتٍ كثيرة يا خديجة ،وأنتِ تصعدين سلم الوقت وستفاجئين الدهشة بفرط سذاجتك، وعليك أن تتأكدي إن اكترثت ِ بأن ّ مثلي ومثلك كُثرٌ تؤلمهم الحقيقة بشكل لا يمكن تخيله .
هيا ؛حاولي التخلص من شباك الحيرة ،واتركيني لثرثرتي الصامتة ، وتأكدي بأننا على وشك الإصطدام بدهشةٍ جديدة .
**********
خديجة تلميذة في الصف الأول.
وفاء شوكت خضر
17-04-2009, 02:29 PM
يسرى الغالية ..
أخي حس عميق في مكنون الأشياء أم هو فكر وتفكر ، ولعلها فلسفة غصت بها في كنه ما تراه العين وما أصله وكيف كان ولم تغير ..
هو عقل الباحث العالم الذي يسبر غور المكنونات ، والذي يشبه كثيرا نقاء الطفولة وفطرتها وبراءتها ..
يسرى تشدني نصوصك إلى العمق ..
محبتي وكل الود .
أحمد الرشيدي
17-04-2009, 05:10 PM
عليكِ يا صغيرتي أن تبصرينها الآن في ذلك الماء المتشكل عنها، وعليك أن تقطعي حبل الأمنيات بالتلذذ بها كقطعة ثلج؛ فهي لم تعد هي بعد أن تلقفتها الأرض ، وحتى ذلك الماء لن يكون هو بعد وقت ..فبأي نظرةٍ سأمسح عن عينيك ِ خيبة الرجاء ،وفي عيني وهن البحث معك، واستحالة التصور بأنني كنت سأسمح لبعضها بملامسة شفتيك بمرأى من أقرانك، ومن يدري ربما تُقنعك لماذا لو أجابتْ ..
..تربكني براءتك ،وتتعبني محاولات إقناعك بالعدول عن تصوراتكِ الواهمة
وعليه ..ستفاجئينَ بدهشاتٍ كثيرة يا خديجة ،وأنتِ تصعدين سلم الوقت وستفاجئين الدهشة بفرط سذاجتك، وعليك أن تتأكدي إن اكترثت ِ بأن ّ مثلي ومثلك كُثرٌ تؤلمهم الحقيقة بشكل لا يمكن تخيله .
هيا ؛حاولي التخلص من شباك الحيرة ،واتركيني لثرثرتي الصامتة ، وتأكدي بأننا على وشك الإصطدام بدهشةٍ جديدة .
**********
خديجة تلميذة في الصف الأول.
بنت الطهر يسرى
لحرفك - أختاه - وقار المتواضع ، وجمال الطبيعة ، وفراسة المؤمن . ومازلت أقرأ لك حتى كانت الوشائج بيني وبين حروفك توشك أن تكون أشد من رابطة الرحم .
تلك الطفلة الصغيرة من كان يعبأ بتساؤلاتها العفوية ، ولعلها تكون مضجرة لسواك ، ولكنها حضيت بك .
الأشياء القريبة جدا يصعب رؤيتها ، فكيف استخراج الدفين منها فكرا وإحساسا ؟! هذا دأبك أيتها الأديبة الشاعرة المبدعة .
زادك الله من فضله ، أسأل الله أن يسعد قلبك في الدارين
***
النحو يود لو حظي بشيء من عنايك بخديجة .
حسنية تدركيت
17-04-2009, 07:24 PM
يسرى الرقيقة كم احب حرفك وطيبة قلبك وحسك المرهف
أسأل الله أن يسعدك دائما وأبدا . أحبك في الله كثيرا.
سمير ابو النجا
18-04-2009, 08:29 AM
عليكِ يا صغيرتي أن تبصرينها الآن في ذلك الماء المتشكل عنها، وعليك أن تقطعي حبل الأمنيات بالتلذذ بها كقطعة ثلج؛ فهي لم تعد هي بعد أن تلقفتها الأرض ، وحتى ذلك الماء لن يكون هو بعد وقت ..فبأي نظرةٍ سأمسح عن عينيك ِ خيبة الرجاء ،وفي عيني وهن البحث معك، واستحالة التصور بأنني كنت سأسمح لبعضها بملامسة شفتيك بمرأى من أقرانك، ومن يدري ربما تُقنعك لماذا لو أجابتْ ..
..تربكني براءتك ،وتتعبني محاولات إقناعك بالعدول عن تصوراتكِ الواهمة
وعليه ..ستفاجئينَ بدهشاتٍ كثيرة يا خديجة ،وأنتِ تصعدين سلم الوقت وستفاجئين الدهشة بفرط سذاجتك، وعليك أن تتأكدي إن اكترثت ِ بأن ّ مثلي ومثلك كُثرٌ تؤلمهم الحقيقة بشكل لا يمكن تخيله .
هيا ؛حاولي التخلص من شباك الحيرة ،واتركيني لثرثرتي الصامتة ، وتأكدي بأننا على وشك الإصطدام بدهشةٍ جديدة .
**********
خديجة تلميذة في الصف الأول.
كثيرا سيدتى ماتأتينا اسئلة صغيرة فنجد انها بلا اجوبة
ثرثرة عيون تلميذتك سيدتى حاورت الفيلسوف داخل يسرى
فحين تأتى الدهشة تأتى الفلسفة ويأتى السؤال لنبحث عن الحقيقة ونجد الجواب
لماذا تضربنى عينيك فى ظهرى كلما نقصت مساحة الاحلام
وتورطت فى حزنى حتى اتسعت غابات احزان الكلمات
وتركت آثارك على صوتى وشقتى
وعلى اقمار ليلى وغابات الافكار
فهدمت احياء اقمتها بين عينين ملئتين بالكبرياء
يسرى اختى الطيبة
كان دائما الانسان يبحث عن الابداع
وهاانت تأخذينا مرة اخرى الى قارة مفقودة
الى هناك حيت السؤال من افواه الصغار بلا جواب
اغنيتك سيدتى تذكرنى بمقطوعة شهراذاد الموسيقية
اهديها اليك سيدتى
فقد استمتعت كثيرا بفكرتك الرائعة المبدعة
وها انت تعودين بلوحة جديدة والوان جديدة
لك تحياتى استاذه يسرى
وامنياتى لك بالتوفيق والنجاح
ثائر الحيالي
20-04-2009, 07:27 AM
الاستاذة يسرى علي آل فنه
بحث في النقاء..عن دهشة أنقى ..!
مررت هنا..فتوقفت طويلا للتأمل..
سلمت..وسلم مدادك..
محبتي
مينا عبد الله
22-04-2009, 03:41 AM
عليكِ يا صغيرتي أن تبصرينها الآن في ذلك الماء المتشكل عنها، وعليك أن تقطعي حبل الأمنيات بالتلذذ بها كقطعة ثلج؛ فهي لم تعد هي بعد أن تلقفتها الأرض ، وحتى ذلك الماء لن يكون هو بعد وقت ..فبأي نظرةٍ سأمسح عن عينيك ِ خيبة الرجاء ،وفي عيني وهن البحث معك، واستحالة التصور بأنني كنت سأسمح لبعضها بملامسة شفتيك بمرأى من أقرانك، ومن يدري ربما تُقنعك لماذا لو أجابتْ ..
..تربكني براءتك ،وتتعبني محاولات إقناعك بالعدول عن تصوراتكِ الواهمة
وعليه ..ستفاجئينَ بدهشاتٍ كثيرة يا خديجة ،وأنتِ تصعدين سلم الوقت وستفاجئين الدهشة بفرط سذاجتك، وعليك أن تتأكدي إن اكترثت ِ بأن ّ مثلي ومثلك كُثرٌ تؤلمهم الحقيقة بشكل لا يمكن تخيله .
هيا ؛حاولي التخلص من شباك الحيرة ،واتركيني لثرثرتي الصامتة ، وتأكدي بأننا على وشك الإصطدام بدهشةٍ جديدة .
**********
خديجة تلميذة في الصف الأول.
يسرى .. الرائعة
أتعرفين كم احب احاديثكِ وطلابكِ ؟؟ وكم افتقدها ؟؟
وهل تعلمين كم وكم وكم؟؟ تمنيت لو عاد بي الوقت انا فقط الى الوراء وبقيتِ أنتِ كما أنتِ في هذه اللحظة ..
لأكون خديجة .. او عنود .. او مريم .. او ابقى مينا / شرط ان تكوني معلمتي
اسعدكِ ربي واسعدهم بكِ
مينا
هشام عزاس
22-04-2009, 07:18 PM
المورقــة / يســرى
هي تراكمات الزمن تعصف بكِ في تجليات أحداق صغيرة , تعكسُ صفاء روح ما زالت تعاندُ قسوة الحقيقة , و تحاور ذاتها من خلال استعادة وجدانية بديعة , لتقف على حقيقة أن الزمن يعيد نفسه , فلا ملاذ للتخلص من حيز يضيق و يتسع حسب رؤى لا تضمحلُ إلاّ لتتوالد من جديد .
نص بسيط لكنه مختلف
دمت بهكذا ابداع ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام
بابيه أمال
26-04-2009, 02:09 AM
وعليه ..ستفاجئينَ بدهشاتٍ كثيرة يا خديجة ،وأنتِ تصعدين سلم الوقت وستفاجئين الدهشة بفرط سذاجتك، وعليك أن تتأكدي إن اكترثت ِ بأن ّ مثلي ومثلك كُثرٌ تؤلمهم الحقيقة بشكل لا يمكن تخيله .
---------------
يسرى
كثيرا ما نتفاجئ بأحداث أيامنا بما فيها من حزن، أو حسرة، أو صدمة أو حتى فرح غير متوقع..
كثيرا ما نضع علامة تساؤل كبيرة حول كل ما نجده من مفاهيم وقيم مقلوبة عمدا، أو غير صالحة للزمن الذي نحن فيه أو معوجة الاتجاه أصلا..
كثيرا ما نتمنى أن تبقى الأشياء السليمة على حالها، وقلوب الخير على منوالها، وعقول الوعي على إدراكها وأن لا تمتد إليها روح التغيير الذي جرف الكثير في طريقه ولم يبق غير قليل نكحل به الأعين عساها تأمل بما هو جديد ومفيد..
كثيرا وكثيرا وجدتِني أتساءله هنا في صفحتك الباعثة للتأمل في كنه الأشياء طلبا لمعرفة عسانا نصلها والعقول منا تنشد الإدراك..
يسرى
شكرا لقلم يصل بإدراك عمق الأشياء..
دمتِ لي رفيقة حرفٍ وقلبٍ..
مودتي يا غالية..
يسرى علي آل فنه
16-05-2009, 03:54 PM
يسرى الغالية ..
أخي حس عميق في مكنون الأشياء أم هو فكر وتفكر ، ولعلها فلسفة غصت بها في كنه ما تراه العين وما أصله وكيف كان ولم تغير ..
هو عقل الباحث العالم الذي يسبر غور المكنونات ، والذي يشبه كثيرا نقاء الطفولة وفطرتها وبراءتها ..
يسرى تشدني نصوصك إلى العمق ..
محبتي وكل الود .
الحانية الرائعة وفاء
هي الدهشة تأبى أن تفارقنا مهما تظاهرنا بعدم الإكتراث يبقى هنالك صوت في أعماقنا يقول
توقف وانظر وفكر ببراءة أكثر لتحيا بحب .
قراءاتك الطيبة تجعلني أعيد التفكير في أمور كثيرة بحب وفرح .
محبتي لكِ دائمة
يسرى علي آل فنه
16-05-2009, 04:25 PM
بنت الطهر يسرى
لحرفك - أختاه - وقار المتواضع ، وجمال الطبيعة ، وفراسة المؤمن . ومازلت أقرأ لك حتى كانت الوشائج بيني وبين حروفك توشك أن تكون أشد من رابطة الرحم .
تلك الطفلة الصغيرة من كان يعبأ بتساؤلاتها العفوية ، ولعلها تكون مضجرة لسواك ، ولكنها حضيت بك .
الأشياء القريبة جدا يصعب رؤيتها ، فكيف استخراج الدفين منها فكرا وإحساسا ؟! هذا دأبك أيتها الأديبة الشاعرة المبدعة .
زادك الله من فضله ، أسأل الله أن يسعد قلبك في الدارين
***
النحو يود لو حظي بشيء من عنايك بخديجة .
أخي الطيب المترف لطفاً أحمد الرشيدي
هنا في هذه الواحة الخضراء أجمل ماحظيت به أخوة طيبة أتشرف بها وتشجيع كريم أثمنه كثيراً
وعلم أرجو أن أتزود به لأرى الحياة بعين تسعد بها مهما لونها الحزن ومع خديجة الصغيرة - أخي الراقي_ ومع من هم مثلها صغاراً وكباراً أرى للحقيقة بياض البراءة الذي يجذب كل من يتوقف عنده بصمت وتأمل فيتنفس بعمق ويحمد الله تعالى على نعمة الحياة .
بخصوص التصحيح النحوي أتمنى أن تكون هذه فقط
تبصرينها = تبصريها
كنتُ ومازلت وسأبقى أتعلم
ممتنة لوعيك أيهاالأستاذ الراقي
احترامي العميق وخالص دعائي لك بكل مايحب ربنا ويرضى
يسرى علي آل فنه
16-05-2009, 04:32 PM
يسرى الرقيقة كم احب حرفك وطيبة قلبك وحسك المرهف
أسأل الله أن يسعدك دائما وأبدا . أحبك في الله كثيرا.
وأنا أحبك أكثر حسنى وأحمد الله تعالى على أخوتك المميزة فمثلكِ إنسانة نادرة
محبةٌ لله وللجمال
أحبكِ الله وأكرمك
وجمعنا على محبته دائماً في الدنيا والآخرة
يسرى علي آل فنه
16-05-2009, 04:41 PM
عليكِ يا صغيرتي أن تبصرينها الآن في ذلك الماء المتشكل عنها، وعليك أن تقطعي حبل الأمنيات بالتلذذ بها كقطعة ثلج؛ فهي لم تعد هي بعد أن تلقفتها الأرض ، وحتى ذلك الماء لن يكون هو بعد وقت ..فبأي نظرةٍ سأمسح عن عينيك ِ خيبة الرجاء ،وفي عيني وهن البحث معك، واستحالة التصور بأنني كنت سأسمح لبعضها بملامسة شفتيك بمرأى من أقرانك، ومن يدري ربما تُقنعك لماذا لو أجابتْ ..
..تربكني براءتك ،وتتعبني محاولات إقناعك بالعدول عن تصوراتكِ الواهمة
وعليه ..ستفاجئينَ بدهشاتٍ كثيرة يا خديجة ،وأنتِ تصعدين سلم الوقت وستفاجئين الدهشة بفرط سذاجتك، وعليك أن تتأكدي إن اكترثت ِ بأن ّ مثلي ومثلك كُثرٌ تؤلمهم الحقيقة بشكل لا يمكن تخيله .
هيا ؛حاولي التخلص من شباك الحيرة ،واتركيني لثرثرتي الصامتة ، وتأكدي بأننا على وشك الإصطدام بدهشةٍ جديدة .
**********
خديجة تلميذة في الصف الأول.
كثيرا سيدتى ماتأتينا اسئلة صغيرة فنجد انها بلا اجوبة
ثرثرة عيون تلميذتك سيدتى حاورت الفيلسوف داخل يسرى
فحين تأتى الدهشة تأتى الفلسفة ويأتى السؤال لنبحث عن الحقيقة ونجد الجواب
لماذا تضربنى عينيك فى ظهرى كلما نقصت مساحة الاحلام
وتورطت فى حزنى حتى اتسعت غابات احزان الكلمات
وتركت آثارك على صوتى وشقتى
وعلى اقمار ليلى وغابات الافكار
فهدمت احياء اقمتها بين عينين ملئتين بالكبرياء
يسرى اختى الطيبة
كان دائما الانسان يبحث عن الابداع
وهاانت تأخذينا مرة اخرى الى قارة مفقودة
الى هناك حيت السؤال من افواه الصغار بلا جواب
اغنيتك سيدتى تذكرنى بمقطوعة شهراذاد الموسيقية
اهديها اليك سيدتى
فقد استمتعت كثيرا بفكرتك الرائعة المبدعة
وها انت تعودين بلوحة جديدة والوان جديدة
لك تحياتى استاذه يسرى
وامنياتى لك بالتوفيق والنجاح
أستاذي الراقي وأخي الخيّر سمير أبو النجا
مشرقة روحك بحسِ ايماني جميل يسابق أسئلة الدهشة في عالم بهي بالقيم السامية تلك التي تشتاقها مسارات حياتنا وتتلمسها بكل الفرح نظرات الرجاء كحالي مع خديجة المزعجة الجميلة
استاذي
كم لإطلالتك من بهاء ورقي
شكراً لشهر زاد وشكراً لحضورك الطيب
احترامي لك وخالص دعائي لك بالسعادة
يسرى علي آل فنه
16-05-2009, 04:46 PM
الاستاذة يسرى علي آل فنه
بحث في النقاء..عن دهشة أنقى ..!
مررت هنا..فتوقفت طويلا للتأمل..
سلمت..وسلم مدادك..
محبتي
أخي الرائع ثائر الحيالي
عميقة رؤيتك ومميز حضورك
حفظك الله ودمت مشرق الفكر طيباً
يسرى علي آل فنه
21-05-2009, 03:32 AM
يسرى .. الرائعة
أتعرفين كم احب احاديثكِ وطلابكِ ؟؟ وكم افتقدها ؟؟
وهل تعلمين كم وكم وكم؟؟ تمنيت لو عاد بي الوقت انا فقط الى الوراء وبقيتِ أنتِ كما أنتِ في هذه اللحظة ..
لأكون خديجة .. او عنود .. او مريم .. او ابقى مينا / شرط ان تكوني معلمتي
اسعدكِ ربي واسعدهم بكِ
مينا
غاليتي المرهفة مينا
جميلة هي أمنيتك وإن كنت لاأمنيك -حال حدوث المعجزات- بالسلامة من منغصات كثيرة يحملها يوم دراسي مليء بالمفآجات الغير مبهجة فكم حفلت بها الأيام
ولتراجعي قرارك عليك أن تعلمي بأن لدي دفتر علامات وعصى وصبر قليل
بحق ابتسمتُ مع ردك مينا
خالص محبتي لكِ
يسرى علي آل فنه
21-05-2009, 03:39 AM
المورقــة / يســرى
هي تراكمات الزمن تعصف بكِ في تجليات أحداق صغيرة , تعكسُ صفاء روح ما زالت تعاندُ قسوة الحقيقة , و تحاور ذاتها من خلال استعادة وجدانية بديعة , لتقف على حقيقة أن الزمن يعيد نفسه , فلا ملاذ للتخلص من حيز يضيق و يتسع حسب رؤى لا تضمحلُ إلاّ لتتوالد من جديد .
نص بسيط لكنه مختلف
دمت بهكذا ابداع ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام
أخي الراقي هشام عزاس
يالك من قارئ مميز نكتشف مع قراءته الكثير من الحس المرهف والنظرةِ الثاقبة والتفاعل المثمر
حفظك الله ودمتَ بهي الحضور متقد الوعي طيب القلب.
يسرى علي آل فنه
21-05-2009, 03:46 AM
وعليه ..ستفاجئينَ بدهشاتٍ كثيرة يا خديجة ،وأنتِ تصعدين سلم الوقت وستفاجئين الدهشة بفرط سذاجتك، وعليك أن تتأكدي إن اكترثت ِ بأن ّ مثلي ومثلك كُثرٌ تؤلمهم الحقيقة بشكل لا يمكن تخيله .
---------------
يسرى
كثيرا ما نتفاجئ بأحداث أيامنا بما فيها من حزن، أو حسرة، أو صدمة أو حتى فرح غير متوقع..
كثيرا ما نضع علامة تساؤل كبيرة حول كل ما نجده من مفاهيم وقيم مقلوبة عمدا، أو غير صالحة للزمن الذي نحن فيه أو معوجة الاتجاه أصلا..
كثيرا ما نتمنى أن تبقى الأشياء السليمة على حالها، وقلوب الخير على منوالها، وعقول الوعي على إدراكها وأن لا تمتد إليها روح التغيير الذي جرف الكثير في طريقه ولم يبق غير قليل نكحل به الأعين عساها تأمل بما هو جديد ومفيد..
كثيرا وكثيرا وجدتِني أتساءله هنا في صفحتك الباعثة للتأمل في كنه الأشياء طلبا لمعرفة عسانا نصلها والعقول منا تنشد الإدراك..
يسرى
شكرا لقلم يصل بإدراك عمق الأشياء..
دمتِ لي رفيقة حرفٍ وقلبٍ..
مودتي يا غالية..
صديقتي الغالية الرائعة آمال
أحب تساؤلاتك كما أحب وعيك الجميل وصدقك المميز
أتعلمين أيتها السوسنة
من أجمل الدهشات تواصل أهل المشرق بأهل المغرب
بيسر في هذا العالم الرحب
حفظكِ الله ودمتِ لي أختاً طيبةً راقية
شريفة العلوي
22-05-2009, 01:53 PM
الغالية يسرى
نصك يلبس عباءة الفكر والفكر عمود الفقري لجسد الرؤية العميقة وهنا دعوة ذكية تنبؤ بوصول بديهي الى الحقيقة دون ان يكون هناك قصدية متعمدة للبحث عنها ..وكم تناولنا وجبات الحقيقة على قارعة الصدفة وكم من دروب تمنح للخطوات مالم تمنحه المحطة عند الوصول .
كم اسعدني قراءة نصك وان اختلفت زوايا الرؤية ..
دمت بابداع
د. سمير العمري
23-05-2013, 11:59 PM
نص جميل ونقي ببراءة النفس وصدق الحس!
لا فض فوك!
ولا أوحش الله منك!
تقديري
نداء غريب صبري
11-06-2013, 06:05 AM
خديجة تلميذة في الصف الأول سقطت مثلجاتها على الأرض
فنظرت إليها بخيبة
وأمتعتنا منك بهذا النثر الجميل
أن تبصريها
شكرا لك أخي
بوركت
فاتن دراوشة
28-06-2013, 11:54 AM
ربّما أعيش ما عشته مع خديجتك مع طفلتي التي بدأت باكتشاف الكون وأسراره بمنظارها الخاصّ وبفلسفتها البريئة
ما أروع تأمّلهم وسماع استنتاجاتهم التي لم ولن تخطر لنا على بال
إشراقة رائعة للحرف وللتأمّل في سطورك غاليتي
محبّتي
خليل حلاوجي
29-06-2013, 12:23 AM
[font=arial]
..تربكني براءتك ،وتتعبني محاولات إقناعك بالعدول عن تصوراتكِ الواهمة
نص صادق ملؤه الأمل والوعد بيوم ٍ أجمل ...
لانا عبد الستار
22-07-2013, 12:15 AM
الكلمات تقول أنها هي التي ألقت بقطعة المثلجات على الأرض لكي لا تأكلها أمام اقراتها ولم تسقط خطأهدف نبيل وطريق شريرة
ونص جميل رغم الخطا النحوي فيه
أشكرك
ربيحة الرفاعي
11-08-2013, 12:50 AM
الفكرة رائعة ، بل مدهشة
وهذا الاحتيال على المشهد للولوج عبره نحو حقيقة حياتية مرّة تعلن ما ينتظرنا على دربها من صدمات جميل جدا
لكن اللغة عازتها المراجعة قبل اعتماد النشر
دمت بخير
تحاياي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir