تضاريس للحُبِّ ..

[مجذوب العيد المشراوي]

أ ُجَرِّبُ في رِفـْـقٍ نصيبَكِ هَادئــًـا = وأبـْقَـَى على الأشواق ِ فيك ِ جنوبَا
أ ُسَافِر ُ مثل َ الشّمْس ِ فوْقَكِ ذاكِرًا = وفي خافِقِي شِعْر ٌ يَشُدّ ُ قلوبَا
فمَن ْ قَلــَّبَ الأوجاع َ حتّى رَأيْتُنِي = طريدً ا وهُـمْ يَرْعَوْنَ فيك ِ خطوبَا
لهيبُكِ ما أرْسَتـْه ُ فِيَّ قبيلة ٌ = لتـَـسْكُبَ روحِي في هَواك ِ َ ذنوبا
ا ُطاعِن ُ يومِي كي ْ يُجاهِرَ مرَّة ً = بأنَّكِ عِشـْـق ٌ يُسْتـَثـَار ُ غُرُوبَا
إلامَ تـَسُنّ ُ الحُبَّ نَفسِي كأنَّنِي = صَبِي ّ ٌ توارَى في الشُجونِ غريبَا
تمُرِّين َ وَسْطِي في الصَّباح ِ يَمَامَة ً= فَيَمْلأ ُنِي حِسِّي الغَريق ُ دروبَا
فَرَشْتِ جميل َ الزَّهْرِ فوقَك ِ باهِرًا = وبِتِّ تبُثــِّينَ السَّماء َ كُروبَا
إلامَ سأبْقَى في السّراب ِ مرابِطًا = ووَجْهِي يُغَذ ِّي صُفْرَة ً وشُحُوبَا
تقولينَ ما ماتوا فكيف َ تُريدُنِي = ونَفسُكَ عن نفسي تُريد ُ هروبا ؟
أأَنْتَ ككُلِّ النّاس ِ تَرْفُضُ حُضنَنَا = وتَغْرِسُ في صَدْرِي الوثير ِ نُيوبَا ؟
أقول ُ : لكِ الأنَفاسُ هذا عبيرُها = فلا تَـُطفِئي جمْرًا أراهُ لـَهُوبَا
أنا في المِسافات المَدِيدَة زهرة ٌ = تَحَرَّجُ أن تَبْقَى السّهوب ُ سُهوبَا
رَضَعْتُ سلامًا من لذيذِكِ رائعًا = فَحُزْتُ لمَن ْ شَكـّـُوا هوًى وقلوبا
ولي فطنَة ٌ تـَعْنِيك ِ في كل ِّ مَا أرَى = ونَفـْـسِِي إذا أهْـدَوْا إليكِ حروبَا
جزائر ُ ما أقواك ِ !هل ْ أنت ِ قبلة ٌ = تُعَلِّمُنا ألا َّ نخون َ غيوبا ؟
لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحرهُ = لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمساء ِ هُبوبَا
لكِ( التـَّل ّ ُ) ما أبهاه ُيَزهُو بثـَوْبِه ِ = ويَسْهُل ُ أن ْ يَأ ْتِي إليك َ جنوبا
لكِ النّخل ُ يمْتَص ّ ُ السّكينة َ هادئًا = ويَجْتاز ُ حَرًّا في الرِّمال ِ عجيبَا
لكِ الشَّعْبُ من ْ آذار َ عَتـــَّـقَ عطْرَهُ = واَمَّرَ صَبْرًا فاسْتَمال َ شعوبَا .....................
ملاحظة : التّل ّ ُ لهجة جزائرية لمساحة التلال التي هيَ موجودة في شمال الجزائر والمراد تلة وتلال

[خالد الهواري]

أ ُجَرِّبُ في رِفـْـقٍ نصيبَكِ هَادئــًـا = وأبـْقَـَى على الأشواق ِ فيك ِ جنوبَا
أ ُسَافِر ُ مثل َ الشّمْس ِ فوْقَكِ ذاكِرًا = وفي خافِقِي شِعْر ٌ يَشُدّ ُ قلوبَا
فمَن ْ قَلــَّبَ الأوجاع َ حتّى رَأيْتُنِي = طريدً ا وهُـمْ يَرْعَوْنَ فيك ِ خطوبَا
لهيبُكِ ما أرْسَتـْه ُ فِيَّ قبيلة ٌ = لتـَـسْكُبَ روحِي في هَواك ِ َ ذنوبا
ا ُطاعِن ُ يومِي كي ْ يُجاهِرَ مرَّة ً = بأنَّكِ عِشـْـق ٌ يُسْتـَثـَار ُ غُرُوبَا
إلامَ تـَسُنّ ُ الحُبَّ نَفسِي كأنَّنِي = صَبِي ّ ٌ توارَى في الشُجونِ غريبَا
تمُرِّين َ وَسْطِي في الصَّباح ِ يَمَامَة ً= فَيَمْلأ ُنِي حِسِّي الغَريق ُ دروبَا
فَرَشْتِ جميل َ الزَّهْرِ فوقَك ِ باهِرًا = وبِتِّ تبُثــِّينَ السَّماء َ كُروبَا
إلامَ سأبْقَى في السّراب ِ مرابِطًا = ووَجْهِي يُغَذ ِّي صُفْرَة ً وشُحُوبَا
تقولينَ ما ماتوا فكيف َ تُريدُنِي = ونَفسُكَ عن نفسي تُريد ُ هروبا ؟
أأَنْتَ ككُلِّ النّاس ِ تَرْفُضُ حُضنَنَا = وتَغْرِسُ في صَدْرِي الوثير ِ نُيوبَا ؟
أقول ُ : لكِ الأنَفاسُ هذا عبيرُها = فلا تَـُطفِئي جمْرًا أراهُ لـَهُوبَا
أنا في المِسافات المَدِيدَة زهرة ٌ = تَحَرَّجُ أن تَبْقَى السّهوب ُ سُهوبَا
رَضَعْتُ سلامًا من لذيذِكِ رائعًا = فَحُزْتُ لمَن ْ شَكـّـُوا هوًى وقلوبا
ولي فطنَة ٌ تـَعْنِيك ِ في كل ِّ مَا أرَى = ونَفـْـسِِي إذا أهْـدَوْا إليكِ حروبَا
جزائر ُ ما أقواك ِ !هل ْ أنت ِ قبلة ٌ = تُعَلِّمُنا ألا َّ نخون َ غيوبا ؟
لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحرهُ = لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمساء ِ هُبوبَا
لكِ( التـَّل ّ ُ) ما أبهاه ُيَزهُو بثـَوْبِه ِ = ويَسْهُل ُ أن ْ يَأ ْتِي إليك َ جنوبا
لكِ النّخل ُ يمْتَص ّ ُ السّكينة َ هادئًا = ويَجْتاز ُ حَرًّا في الرِّمال ِ عجيبَا
لكِ الشَّعْبُ من ْ آذار َ عَتـــَّـقَ عطْرَهُ = واَمَّرَ صَبْرًا فاسْتَمال َ شعوبَا

[خالد الهواري]

ايها الكبير اراني اتتبع خطواتك الكبيرة وحسب
اما ......... الجديد لدي فاني اقتنص الفرصة كي اكون اول من عانق نصك (((((أيها التل))) الكبير


اري فتنة في التصوير وحب ووطنية وجمال والوان وخضرة وتضاريس جبال ونفس ذكية جل من ذكاها
خالد الهواري

[مجذوب العيد المشراوي]

أ ُجَرِّبُ في رِفـْـقٍ نصيبَكِ هَادئــًـا = وأبـْقَـَى على الأشواق ِ فيك ِ جنوبَا
أ ُسَافِر ُ مثل َ الشّمْس ِ فوْقَكِ ذاكِرًا = وفي خافِقِي شِعْر ٌ يَشُدّ ُ قلوبَا
فمَن ْ قَلــَّبَ الأوجاع َ حتّى رَأيْتُنِي = طريدً ا وهُـمْ يَرْعَوْنَ فيك ِ خطوبَا
لهيبُكِ ما أرْسَتـْه ُ فِيَّ قبيلة ٌ = لتـَـسْكُبَ روحِي في هَواك ِ َ ذنوبا
ا ُطاعِن ُ يومِي كي ْ يُجاهِرَ مرَّة ً = بأنَّكِ عِشـْـق ٌ يُسْتـَثـَار ُ غُرُوبَا
إلامَ تـَسُنّ ُ الحُبَّ نَفسِي كأنَّنِي = صَبِي ّ ٌ توارَى في الشُجونِ غريبَا
تمُرِّين َ وَسْطِي في الصَّباح ِ يَمَامَة ً= فَيَمْلأ ُنِي حِسِّي الغَريق ُ دروبَا
فَرَشْتِ جميل َ الزَّهْرِ فوقَك ِ باهِرًا = وبِتِّ تبُثــِّينَ السَّماء َ كُروبَا
إلامَ سأبْقَى في السّراب ِ مرابِطًا = ووَجْهِي يُغَذ ِّي صُفْرَة ً وشُحُوبَا
تقولينَ ما ماتوا فكيف َ تُريدُنِي = ونَفسُكَ عن نفسي تُريد ُ هروبا ؟
أأَنْتَ ككُلِّ النّاس ِ تَرْفُضُ حُضنَنَا = وتَغْرِسُ في صَدْرِي الوثير ِ نُيوبَا ؟
أقول ُ : لكِ الأنَفاسُ هذا عبيرُها = فلا تَـُطفِئي جمْرًا أراهُ لـَهُوبَا
أنا في المِسافات المَدِيدَة زهرة ٌ = تَحَرَّجُ أن تَبْقَى السّهوب ُ سُهوبَا
رَضَعْتُ سلامًا من لذيذِكِ رائعًا = فَحُزْتُ لمَن ْ شَكـّـُوا هوًى وقلوبا
ولي فطنَة ٌ تـَعْنِيك ِ في كل ِّ مَا أرَى = ونَفـْـسِِي إذا أهْـدَوْا إليكِ حروبَا
جزائر ُ ما أقواك ِ !هل ْ أنت ِ قبلة ٌ = تُعَلِّمُنا ألا َّ نخون َ غيوبا ؟
لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحرهُ = لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمساء ِ هُبوبَا
لكِ( التـَّل ّ ُ) ما أبهاه ُيَزهُو بثـَوْبِه ِ = ويَسْهُل ُ أن ْ يَأ ْتِي إليك َ جنوبا
لكِ النّخل ُ يمْتَص ّ ُ السّكينة َ هادئًا = ويَجْتاز ُ حَرًّا في الرِّمال ِ عجيبَا
لكِ الشَّعْبُ من ْ آذار َ عَتـــَّـقَ عطْرَهُ = واَمَّرَ صَبْرًا فاسْتَمال َ شعوبَا
.......

ما زلت ُ أسأل لم تنزع الثوب الخادع عن القصيدة ؟؟ هههههههههه

[مازن لبابيدي]

أستاذي أسجل الحضور معجباً ولا بد من عودة متأنية لهذه الرائعة الجزائرية .

هلاّ ثبتت هذه ؟

[أميرة عمارة]

شاعرنا الكبير
نقرأ هنا, ولانمل أبدا
كتاباتك الفصيحة العميقة
هي تفرد وتميز
تحيتي
أميرة عمارة

[عماد أمين]

رَضَعْتُ سلامًا من لذيذِكِ رائعًا = فَحُزْتُ لمَن ْ شَكـّـُوا هوًى وقلوبا
ولي فطنَة ٌ تـَعْنِيك ِ في كل ِّ مَا أرَى = ونَفـْـسِِي إذا أهْـدَوْا إليكِ حروبَا
جزائر ُ ما أقواك ِ !هل ْ أنت ِ قبلة ٌ = تُعَلِّمُنا ألا َّ نخون َ غيوبا ؟
لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحرهُ = لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمساء ِ هُبوبَا
لكِ( التـَّل ّ ُ) ما أبهاه ُيَزهُو بثـَوْبِه ِ = ويَسْهُل ُ أن ْ يَأ ْتِي إليك َ جنوبا
لكِ النّخل ُ يمْتَص ّ ُ السّكينة َ هادئًا = ويَجْتاز ُ حَرًّا في الرِّمال ِ عجيبَا
لكِ الشَّعْبُ من ْ آذار َ عَتـــَّـقَ عطْرَهُ = واَمَّرَ صَبْرًا فاسْتَمال َ شعوبَا



بل هي قبلة أيها الجزائري الأصيل.
فعلا ما أقواها.
سلمتَ وسلمتْ لنا جزائرنا الحبيبة.

أضم صوتي إلى صوت أخي مازن
فهلا ثُبتت؟.

مودتي أستاذنا الفاضل

[محمود فرحان حمادي]

أ ُجَرِّبُ في رِفـْـقٍ نصيبَكِ هَادئــًـا = وأبـْقَـَى على الأشواق ِ فيك ِ جنوبَا
أ ُسَافِر ُ مثل َ الشّمْس ِ فوْقَكِ ذاكِرًا = وفي خافِقِي شِعْر ٌ يَشُدّ ُ قلوبَا
فمَن ْ قَلــَّبَ الأوجاع َ حتّى رَأيْتُنِي = طريدً ا وهُـمْ يَرْعَوْنَ فيك ِ خطوبَا
لهيبُكِ ما أرْسَتـْه ُ فِيَّ قبيلة ٌ = لتـَـسْكُبَ روحِي في هَواك ِ َ ذنوبا
ا ُطاعِن ُ يومِي كي ْ يُجاهِرَ مرَّة ً = بأنَّكِ عِشـْـق ٌ يُسْتـَثـَار ُ غُرُوبَا
إلامَ تـَسُنّ ُ الحُبَّ نَفسِي كأنَّنِي = صَبِي ّ ٌ توارَى في الشُجونِ غريبَا
تمُرِّين َ وَسْطِي في الصَّباح ِ يَمَامَة ً= فَيَمْلأ ُنِي حِسِّي الغَريق ُ دروبَا
فَرَشْتِ جميل َ الزَّهْرِ فوقَك ِ باهِرًا = وبِتِّ تبُثــِّينَ السَّماء َ كُروبَا
إلامَ سأبْقَى في السّراب ِ مرابِطًا = ووَجْهِي يُغَذ ِّي صُفْرَة ً وشُحُوبَا
تقولينَ ما ماتوا فكيف َ تُريدُنِي = ونَفسُكَ عن نفسي تُريد ُ هروبا ؟
أأَنْتَ ككُلِّ النّاس ِ تَرْفُضُ حُضنَنَا = وتَغْرِسُ في صَدْرِي الوثير ِ نُيوبَا ؟
أقول ُ : لكِ الأنَفاسُ هذا عبيرُها = فلا تَـُطفِئي جمْرًا أراهُ لـَهُوبَا
أنا في المِسافات المَدِيدَة زهرة ٌ = تَحَرَّجُ أن تَبْقَى السّهوب ُ سُهوبَا
رَضَعْتُ سلامًا من لذيذِكِ رائعًا = فَحُزْتُ لمَن ْ شَكـّـُوا هوًى وقلوبا
ولي فطنَة ٌ تـَعْنِيك ِ في كل ِّ مَا أرَى = ونَفـْـسِِي إذا أهْـدَوْا إليكِ حروبَا
جزائر ُ ما أقواك ِ !هل ْ أنت ِ قبلة ٌ = تُعَلِّمُنا ألا َّ نخون َ غيوبا ؟
لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحرهُ = لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمساء ِ هُبوبَا
لكِ( التـَّل ّ ُ) ما أبهاه ُيَزهُو بثـَوْبِه ِ = ويَسْهُل ُ أن ْ يَأ ْتِي إليك َ جنوبا
لكِ النّخل ُ يمْتَص ّ ُ السّكينة َ هادئًا = ويَجْتاز ُ حَرًّا في الرِّمال ِ عجيبَا
لكِ الشَّعْبُ من ْ آذار َ عَتـــَّـقَ عطْرَهُ = واَمَّرَ صَبْرًا فاسْتَمال َ شعوبَا .....................
ملاحظة : التّل ّ ُ لهجة جزائرية لمساحة التلال التي هيَ موجودة في شمال الجزائر والمراد تلة وتلال

الاستاذ الفاضل
تقبل مني اعجابي المتواضع بهذه النفحات الرصيتة
بورك حرفك الزاهي وقرضك الرائع
والى مزيد من الدرر

[مجذوب العيد المشراوي]

أ ُجَرِّبُ في رِفـْـقٍ نصيبَكِ هَادئــًـا = وأبـْقَـَى على الأشواق ِ فيك ِ جنوبَا
أ ُسَافِر ُ مثل َ الشّمْس ِ فوْقَكِ ذاكِرًا = وفي خافِقِي شِعْر ٌ يَشُدّ ُ قلوبَا
فمَن ْ قَلــَّبَ الأوجاع َ حتّى رَأيْتُنِي = طريدً ا وهُـمْ يَرْعَوْنَ فيك ِ خطوبَا
لهيبُكِ ما أرْسَتـْه ُ فِيَّ قبيلة ٌ = لتـَـسْكُبَ روحِي في هَواك ِ َ ذنوبا
ا ُطاعِن ُ يومِي كي ْ يُجاهِرَ مرَّة ً = بأنَّكِ عِشـْـق ٌ يُسْتـَثـَار ُ غُرُوبَا
إلامَ تـَسُنّ ُ الحُبَّ نَفسِي كأنَّنِي = صَبِي ّ ٌ توارَى في الشُجونِ غريبَا
تمُرِّين َ وَسْطِي في الصَّباح ِ يَمَامَة ً= فَيَمْلأ ُنِي حِسِّي الغَريق ُ دروبَا
فَرَشْتِ جميل َ الزَّهْرِ فوقَك ِ باهِرًا = وبِتِّ تبُثــِّينَ السَّماء َ كُروبَا
إلامَ سأبْقَى في السّراب ِ مرابِطًا = ووَجْهِي يُغَذ ِّي صُفْرَة ً وشُحُوبَا
تقولينَ ما ماتوا فكيف َ تُريدُنِي = ونَفسُكَ عن نفسي تُريد ُ هروبا ؟
أأَنْتَ ككُلِّ النّاس ِ تَرْفُضُ حُضنَنَا = وتَغْرِسُ في صَدْرِي الوثير ِ نُيوبَا ؟
أقول ُ : لكِ الأنَفاسُ هذا عبيرُها = فلا تَـُطفِئي جمْرًا أراهُ لـَهُوبَا
أنا في المِسافات المَدِيدَة زهرة ٌ = تَحَرَّجُ أن تَبْقَى السّهوب ُ سُهوبَا
رَضَعْتُ سلامًا من لذيذِكِ رائعًا = فَحُزْتُ لمَن ْ شَكـّـُوا هوًى وقلوبا
ولي فطنَة ٌ تـَعْنِيك ِ في كل ِّ مَا أرَى = ونَفـْـسِِي إذا أهْـدَوْا إليكِ حروبَا
جزائر ُ ما أقواك ِ !هل ْ أنت ِ قبلة ٌ = تُعَلِّمُنا ألا َّ نخون َ غيوبا ؟
لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحرهُ = لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمساء ِ هُبوبَا
لكِ( التـَّل ّ ُ) ما أبهاه ُيَزهُو بثـَوْبِه ِ = ويَسْهُل ُ أن ْ يَأ ْتِي إليك َ جنوبا
لكِ النّخل ُ يمْتَص ّ ُ السّكينة َ هادئًا = ويَجْتاز ُ حَرًّا في الرِّمال ِ عجيبَا
لكِ الشَّعْبُ من ْ آذار َ عَتـــَّـقَ عطْرَهُ = واَمَّرَ صَبْرًا فاسْتَمال َ شعوبَا
نزع الثوب لهذه يجب أن يكون لنرى حقيقتها .. ألف شكر

[محمد خريص المرحبي]

أيها الجاذب

لك لغة لا تشبهها اللغات

محبك

[يحيى سليمان]

مناجاة الشاعر لوطنه
ألمه الحقيقي
وكذلك التعلق
شكرا أيها الحبيب

[مجذوب العيد المشراوي]

ايها الكبير اراني اتتبع خطواتك الكبيرة وحسب
اما ......... الجديد لدي فاني اقتنص الفرصة كي اكون اول من عانق نصك (((((أيها التل))) الكبير
اري فتنة في التصوير وحب ووطنية وجمال والوان وخضرة وتضاريس جبال ونفس ذكية جل من ذكاها
خالد الهواري
خالد أيها الأنيق حروف من بهاء تقديري لحضورك الدائم أيها الدّافىء

[مجذوب العيد المشراوي]

أستاذي أسجل الحضور معجباً ولا بد من عودة متأنية لهذه الرائعة الجزائرية .

هلاّ ثبتت هذه ؟
مازن مرور جميل .. تقديري

[محسن شاهين المناور]

أخي الجميل المشراوي
إن قلبا ينبض بكل الحب لابد أن يكون له هذا الصدى
يالروعة الحرف وما أجمل ما قرأت
دمت بكل الخير






للتثبيت تقديرا لشاعرنا الجميل

[ماجد الغامدي]

لا فُض فوك يا صاحبي وكم نرى في أفانين تضاريس حبك وأنغام طقوس هواك من ألحان تميل لها الأرواح وتطربُ لها الذائقة
إلامَ تـَسُنّ ُ الحُبَّ نَفسِي كأنَّنِي
صَبِي ّ ٌ توارَى في الشُجونِ غريبَا


يقول أحدهم

إلام أظلُ أشكو دونَ جدوى
وشأنُكِ شأنُ قاسٍ مستبدِّ
****************



جزائر ُ ما أقواك ِ !هل ْ أنت ِ قبلة ٌ

تُعَلِّمُنـا ألا َّ نخـون َ غيـوبـا ؟

لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحـرهُ

لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمسـاء ِ هُبوبَـا

لكِ( التَّل ّ ُ) ما أبهاه ُيَزهُو بثَوْبِه ِ

ويَسْهُل ُ أن ْ يَأ ْتِي إليك َ جنوبـا

لكِ النّخل ُ يمْتَص ّ ُ السّكينة َ هادئًا

ويَجْتاز ُ حَرًّا في الرِّمـال ِ عجيبَـا

لكِ الشَّعْبُ من ْ آذار َ عَتَّقَ عطْرَهُ

واَمَّرَ صَبْـرًا فاسْتَمـال َ شعوبَـا



حفظ الله الجزائر وسائر بلاد المسلمين وأدام الأوفياء من أمثالك

ولك التحية والتقدير

[الطنطاوي الحسيني]

اخي الحبيب الشاعر القدير
مجذوب المشراوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه اخي رائعة من روائعك فعلا
جمال البوح والصورة والشعر لا وايضا المفاجأة انها الجزائر وشعبها الكريم شعب المليون شهيد
ما شاء الله على نكهة الجمال
ليتني كنت مثبتها جزى الله استاذنا شاهين على التثبيت الموفق
اكرمكم الله اخوانا جميعا
دمت بكامل بهاءك وابداعك ودوامه اخي مجذوب

[حامد أبوطلعة]

لكِ البحرُ في عيْنَيَّ يَرْسُمُ سحرهُ = لكِ الرّمل ُ يُخْفِي لِلمساء ِ هُبوبَا

ولك مني عقودا من الفل نظير ما قرأت من جمال

الشاعر القدير الأستاذ / مجذوب العيد المشراوي
شاعرية راقت لي كثيرا
لا عدمناك

[مجذوب العيد المشراوي]

شاعرنا الكبير
نقرأ هنا, ولانمل أبدا
كتاباتك الفصيحة العميقة
هي تفرد وتميز
تحيتي
أميرة عمارة
أيتها الأميرة أميرة مرور بهي ّ هنا كامل تقديري لك ِ

[أحمد موسي]

جميله يا أبي وهي حقاً رائعه

لقد سبقني الشعراء والأفاضل بالتعليق

ولم يتركوا لمثلي من بيان كي أعلق

فاعذر صمتي

تحيتي