مشاهدة النسخة كاملة : مجزرة : أمير الشعراء !!
د. عمر جلال الدين هزاع
17-05-2009, 12:56 AM
توطئة :
ـــ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
ما اعتدت التمهيد بمدخل أو مقدمة لقصيدة من قصائدي إلا أنني هنا أحتاجها لا للتفسير و إنما للتحذير .
فأما قبل :
ـــــ
فقد غرر بنا فحملنا شعرنا فسقناه طوعًا إلى مجزرة أمير الشعراء فعدنا بقلوب دامية على حال الأمة و ترديها و هوانها , و لا عجب أننا أمة هانت لأننا أهنا و أذللنا ديوان العرب بالانتصار للذات و تقديم من لا يرقى على من هو أحق .
و أما بعد :
ـــــ
فنصيحة لكل شاعر يود المشاركة في هذه المهزلة التاريخية التي أطاحت بالشعر و الشعراء تحت مسميات الدعاية و التكسب و المصلحيات بأن يفكروا ألفًا قبل أن يخطوا مثل هذه الخطوة .
أقولها - و أقسم بالذي نفسي بيده - أنني دُفعت لها دفعًا من قبل شعراء و شاعرات رأوا فيَّ حلم أمة بالنهوض بالشعر , و أنني جدير بهذه الرسالة , فانتفضت فقلت : ( أنا لها , طال ما أن الأمر أمر شاعرية و نقد و حوار و ارتجال و أدب ) , على جهل تام بتفاصيل المسابقة المزعومة فأنا لم أر منها لحظة واحدة مما عرض في القنوات الفضائية , فكل ما نبغ إليَّ منها شكاوى المشتركين السابقين و تظلمهم فوددت أن أرد لهم اعتبارهم , و أن تكون الإمارة جديرة بمن يرتقي لها فكانت الصاعقة التي أحرقت كل شيء , لأن شيئًا مما تخيلت لم يحدث .
فليس للشاعر حق الرد أو الدفاع عن نفسه و شعره , ناهيكم عن الأسلوب السفيه الذي يتعامل به النقاد مع المشتركين و كأنهم متسولون على أبواب الإمارة .
هي حرب من طرف واحد يسلخون بها جلود الشعراء و يفتتون بها عظامهم .
فالمسابقة الموهومة : ما هي إلا مجزرة حقيقية للشعر و الشعراء , نصبت مذابحها ليخرج منها الشعراء مضرجين كسيرين أذلاء .
و إنني - و رب الكعبة - قد تفطر قلبي لما رأيت أصدقائي يهانون باسم النقد الجائر الذي لا يفقه زاعموه فيه و لا يميزون كوعه عن بوعه .
و قد - علاوة - تصدع فكري عندما رأيت رجالًا يبكون و يخرون صرعى تحت وابل الانتقادات الموجهة إليهم ظلمًا وبهتانًا .
شعراء فازوا بعشرات الجوائز الدولية و طبعت لهم عشرات الدواوين من قبل مؤسسات فكرية شهيرة
كتجمع الباطبين و هيئة مسابقة سعاد الصباح و هئية مسابقة الشارقة و هيئة مسابقة المزرعة , و غيرها .. سقطوا كما يسقط المطر في الرمل فلا هو بنافع الأرض و لا هم بحائزين على ما قدموه شكرانًا .
و ما يهمني أن أقوله :
أخوكم الهزاع - عمر - لم يهن و لم يسكت على ضيم .
- برغم أنني تجاوزت المرحلتين الأوليين من المسابقة -
و لم أرض بما رأيت , فقد انتفضتُ فانتصفت لإخوتي و زملائي
- بعد إجازتي من المرحلة الأولى -
فنقدت السيئات و السلبيات و الممارسات الخاطئة للجنة التحكيم علنًا أمام الكاميرات بقسوة و تجريم بائنين , فكان أنهم أطاحوا بي كما فعلوا مع جهابذة الشعر الذين تشرفت بمعرفتهم هناك إلى هاوية الخسران , فلم يسمحوا لحروفي بالمرور إلى المرحلة الثالثة خشية أن أهد عليهم نصب الجهل التي أرهبت الشعراء .
( وهنا من بينكم من رأى و شاهد و حضر معي و سيشهد بما أقول )
...
و قد عدت حاملًا كلوم حرفي بعد أن عرفت ألَّا أمير إلَّا من يؤمره شعرُه , و أن مدعي الأدب هم قشور و فقاعات جوفاء لا تقدم و لا تؤخر .
و لكن ما يحز في النفس رؤية الشعراء الذين لم تصمد ثقتهم بأنفسهم فتحطموا و أعلنوا استقالتهم من عالم الشعر و قدموا له اعتذارًا بعد تجارب شعرية ربت على 25 عامًا و هم يذبون عن شرف الكلمة و يحملونها نبضًا في أوردتهم .
أقول مواسيًا و شاجبًا و ناصحًا و مبينًا :
د. عمر جلال الدين هزاع
17-05-2009, 12:58 AM
مَجزَرَةُ : " أَمِيرِ الشُّعَراء " :
..
جَعَلَتْ " أَبُو ظَبيِ " الإِمارَةَ مَجزَرَةْ=فاصطادَتِ الشُّعَراءَ صَيدَ القُبَّرَةْ
قَدْ أَعتَدَتْ لِي ما خَشِيتُ فَحَطَّمَتْ=أَحلامِيَ المَوهُومَةَ المُستَهتِرَةْ
وَ لَقَدْ مَشَيتُ لَها عَلَى وَهمِ المُنَى=خُطواتِ جَهلٍ بِالوُعُودِ مُخَدَّرَةْ
فَلَقِيتُها ؛ فَلَقِيتُنِي فَوقَ الثَّرَى=نَحثُو - أَنا وَ الشِّعرِ - رَملَ المَقبَرَةْ
فَسَأَلتُ تارِيخَ الحُرُوفِ عَنِ الذِي اغْـ=ـتالُوهُ ؛ فانتَحَبَتْ عُيُونُ المِحبَرَةْ
وَ عَنِ الذِي بِطُعُونِهِمْ قَدْ مَزَّقُو=هُ ؛ فَلَمْ يَنَلْ إِلَّا حُسامًا هَبَّرَهْ
وَ عَنِ الذِي إِنْ رَقَّ شَدوًا ؛ رَدَّهُ=فِي " لُجنَةِ التَّحكِيمِ " مَنْ قَدْ أَنكَرَهْ
وَ عَنِ الذِي قَدْ حِيكَ فِي لَيلِ الخَنا=وَ عَنِ الأَمِيرِ بِدارِهِمْ : ( مَنْ أَمَّرَهْ ؟ )
إِيهٍ ؛ " أَبُو ظَبيٍ " تُرِيدُ إِمارَةً=قِيسَتْ مَلامِحُها بِحَدِّ المِسطَرَةْ
فَأَذَلَّتِ الشُّعَراءَ ؛ حَتَّى نَصَّبَتْ=مَنْ إِنْ نَظَرتَ بِمُقلَةِ البَلوَى تَرَهْ
سَقَطَ الجَهابِذَةُ العَباقِرُ ؛ وَ انتَهَى=زَمَنُ الأَساطِينِ البُدُورِ النَّيِّرَةْ
فَوَقَفتُ أَرنُو مِنْ خِلالِ تَفَجُّعِي=لِعِظامِهِمْ تَحتَ الهَوانِ مُكَسَّرَةْ
لِلواجِمِينَ ؛ إِذِ الحُرُوفُ تَجَمَّدَتْ=لِلدَّامِعِين ؛ إِذِ العُيُونُ مُسَمَّرَةْ
لِلآيِبِينَ عَلَى مُتُونِ هَزِيمَةٍ=تَحبُو عَلَى وَجَعِ النُّهَى مُتَعَثِّرَةْ
فَرَثِيتُ لِلباقِينَ مِنْ عَهدِ الوَفا=بِاليَأسِ عادُوا ؛ وَ القُلُوبُ مُفَطَّرَةْ
يا أَيُّها الشُّعراءُ ؛ أَيُّ جَرِيرَةٍ=جَرَّتْ عَلَيكُمْ - بِالوَبالِ - الـ : " مَسخَرَةْ " ؟
فَإِذا فُحُولُ الشِّعرِ في ضِحكاتِها=كالبَهلَوانِ عَلَى ثُغُورِ الجَمهَرَةْ !
نُوحِي ؛ لَعَلَّ النَّوحَ يَقتُلُ مُهجَتِي=يا أَحرُفًا مَلَّتْ زَمانَ السَّمسَرَةْ
وَ ابكِي الدُّمُوعَ عَلَى القَرِيضِ فَقَدْ هَوَى=عَرشُ البَلاغَةِ فِي جُنُونِ البَربَرَةْ
أَنا لَستُ أَرضَى - يا القَصِيدُ - تَشَبُّهًا=بِذَوِي الرَّطانَةِ وَ الحُقُودِ المُضمَرَةْ
لَا " لُجنَةُ التَّرهِيبِ " تَردَعُنِي ؛ وَ لَا=" خاءٌ " عَلَى " راءِ " الغَباءِ مُخَرخِرَةْ
فَهُناكَ ؛ عَنِّي كَيفَ كُنتُ " جَرِيرَهُمْ "=فَلتَسأَلُوا , وَ عَنِ انفِجارِ " البَحتَرَةْ "
" الأَخرَسانِ ؛ الأَرشَدانِ " كَأَنَّما=سَلَحا عَلَى شَرَفِ الرُّؤَى , فالـ : مَعذَرِةْ
الغائِبانِ عَنِ الحُضُورِ بَداهَةً=النَّائِمانِ إِذِ الحُرُوقُ مُسَعَّرَةْ
يا شِعرُ ؛ يَزدَرِيانِ أَحرُفَنا التِي=داسَتْ عَلَى الجَوزاءِ دَوسَ المَفخَرَةْ
طَبَقُ البَذاءَةِ وَي كَأَنَّ حُدُودَهُ=عُقِفَتْ لِتَحتَضِنَ ابتِذالَ الطَّنجَرَةْ
لَيتِي وَقَفتُ عَنِ " اللُّجانِ " قَصائِدِي=وَ بَقِيتُ رُغمَ جُنُونِ عَصرِيَ أَشعَرَهْ
لَكِنَّنِي قَدْ خِلتُ أَنِّيَ باعِثٌ=فِي أُمَّةِ الخِذلانِ أُسدًا قَسوَرَةْ
فَحَلَفتُ أَنْ أَغدُو لَهُمْ بِجَنائِنٍ=بِالوَردِ - مِنْ فِردَوسِ شِعرِيَ - مُزهِرَةْ
هَذا بَرِيدُ الحَقِّ ؛ أَبعُثُ نُسخَةً=مِنهُ ؛ بِتَردادِ الظُّرُوفِ مُشَفَّرَةْ
خَتَّمتُها - بِاللَّهِ - إِنِّي لَمْ أَهُنْ=وَ بِأَنَّنِي صُنتُ " الخَلِيلَ " وَ أَبحُرَهْ
أَنا واهِبُ الشِّعرَ الحَياةَ ؛ أَلا انظُرُوا=مَنْ غَيرِيَ ارتَضَتِ القَصِيدَةُ أَشطُرَهْ ؟
وَ أَنا - وَرِيدَ الشِّعرِ - كُنتُ ؛ وَ لَمْ أَزَلْ=رِئَتَيهِ وَ النَّبضَ المُلِحَّ وَ أَبهَرَهْ
وَ أَنا أَمِيرُ الشِّعرِ , لا يَرقَى إِلَى=كَعبَيَّ زَأرٌ ! هَلْ أَخافُ " الهَرهَرَةْ " ؟
أَنا رَبُّهُ ؛ وَ رَسُولُهُ ؛ وَ إِمامُهُ=وَ أَنا الذِي ما خِفتُ يَومًا خِنجَرَهْ
هاتُوا دَعِيَّ الشِّعرِ ؛ هاتُوا " لُجنَةَ النّـ=ـنُقادِ " ؛ هاتُوا مَنْ تَأَبَّطَ مِئزَرَهْ
فَأنا الذِي للشِّعرِ أَهدَى رُوحَهُ=وَ أَنا الذِي ما زالَ - وَيكُمْ - أَخطَرَهْ
الشِّعرُ لَيسَ عَباءَةً حِيكَتْ لِمَنْ=لَمْ يَفهَمِ الأَشعارَ إِلَّا " زَأبَرَةْ "
لَكِنَّهُ وَشمُ الحُرُوقِ بِمِيسَمٍ=يَكوِي الذِينَ تَجَرَّؤُوا بِالثَّرثَرَةْ
هُوَ نَرجِسُ الأَحلامِ فِي أَرضِ الهَوَى=وَ شُواظُ نارٍ فِي الضُّلُوعِ مُثَوَّرَةْ
وَ دُمُوعُ قَهرٍ لا يُذَرِّفُها سِوَى=مَنْ شَفَّتِ الأَحزانُ فِيهِ البَلوَرَةْ
هُوَ مِديَةُ الطَّعنِ الخَفِيِّ ؛ تَدُقُّها=تَحتَ الشَّغافِ القافِياتُ مُزَمجِرَةْ
الشِّعرُ لا طارَتْ بِهِ أُكذُوبَةٌ=لا احتاجَ جِسرًا لِلدُّنَى ؛ أَو قَنطَرَةْ
هُوَ ذَلِكَ الزَّيتُ الذِي عَصَرَتهُ مِنْ=زَيتُونَةِ الأَرواحِ أَندَى مَعصَرَةْ
هَوُ ذَلِكَ الجَمرُ الذِي وُقِدَتْ لَهُ=بَينَ الكُبُودِ حَرائِقٌ مُستَنفِرَةْ
هُوَ ذَلِكَ السُّكرُ الذِي حَمَلَتْ بِهِ=مِنْ صُلبِ خَمرِ الرُّوحِ راحٌ مُسكِرَةْ
يا شِعرُ ؛ هَلَّا قَدْ ذَكَرتَ فَضائِلِي ؟=فَغَفَرتَ ذَنبَ الأُمنِياتِ المُقفِرَةْ !
أَنا يا مَلِيكَ الرُّوحِ ؛ ما خُنتُ الوِدا=دَ , وَ إِنَّما خِلتُ الإِمارَةَ مَقدِرَةْ
فَأَتَيتُها أَرجُو لِشِعرِيَ أَنَّهُ=يَعلُو - بِصَيحاتِ الضَّمِيرِ - الحَنجَرَةْ
فَوَجَدتُها لَيسَتْ سِوَى أُلعُوبَةٍ=جَرُّوا لَها الشُّعَراءَ , بِئسَ الجَرجَرَةْ
وَ رَأَيتُ مَهزَلَةً بِها الهاماتُ قَدْ=بِاسمِ الإِمارَةِ ضُرِّبَتْ بِالـ : " قُندَرَةْ "
أحمد موسي
17-05-2009, 01:18 AM
ياااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااربي
والله لم أرَ مثلك في حياتي دكتور / عمر
أنت رجل قوي البلاغه شديد الفصاحه
أنت وكما قلت سابقا أمة بالشعر فرد في الهوى
أنت حقاً أمير الشعراء الحاليين والسالفين
أقولها وأنا على يقين من هذا
خرج هذا النص نتيجه للمعاناه التى رأيتها في
هذا القريض المليئ بالأسى
ولكنك فعلا فخر للشعر والشعراء
سامحني أستاذي لأني قليل الحيله
ولا أجيد حتى فن البلاغة والحديث
تقبل مروري يا أستاذي
الصغير / أحمد موسى
هيثم محمد علي
17-05-2009, 02:53 AM
يا أستاذنا العزيز
انت أمير للشعر رغماً عن انف أي لجنة
فمن يجرايك فى فصاحتك وبلاغتك ولغتك
حبنما أعلنت انك متوجه إلي تلك المسابقة
قلت في نفسي سيفوز إن شاء الله دكتور عمر
وكانت لدي قناعة كبيرة بذلك وتفاجأت حينما رأيت قصيدتك الرائعة
والتي كفى بها سهماً صائباً في قلوبٍ قد اشتغلت بشيء آخر غير الشعر
يا أستاذ أحي فيك ثقتك بنفسك وبقلمك
والله لأنت فوق الروعة وإن كنت أقل من أن أقولها لك
وأعلم انك لا تنتظرها فأنت أكبر من ذلك بكثير
ودي واحترامي وتقديري أيها الشاعر الفذ
حازم محمد البحيصي
17-05-2009, 08:40 AM
اخى الحبيب عمر
لا عليك ايها الطيب الحبيب , أنت أمير بطبعك وبشعرك
وانا اثق بك وبشعرك وبقوة حرفك فلا عليك
الضربة التى لا تسقطنا تزيدنا قوة وثباتا
دم بخير وبالقرب
تحيتى لك
محسن شاهين المناور
17-05-2009, 05:30 PM
أخي الحبيب الدكتور عمر هزاع
الحمد لله على السلامة أولا أما إمارة الشعر
ومناصب كثيرة تباع وتشترى كما بعض الضمائر
والأمير في الشعر من يؤمره شعره وجمهوره الذواق
أما القصيدة فأدعها وصفة طبية لأولئك المتسولين
قراءة مرتين قبل الطعام وأضيف لها قصيدة أخي وحبيبي
ماجد الراوي : تكريم بطريق على المنصة
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=36751
قراءة مرتين بعد الطعام .
مودتي أيها الحبيب .
مجذوب العيد المشراوي
17-05-2009, 05:42 PM
عمر ... لا تهتم .. صدّقني إن ّ الشّعر فوق هذا بكثير ... وقصة الأمير هذه فكرة قديمة وبالية ..
خالد الهواري
17-05-2009, 06:51 PM
اقوم بعمل مسابقة للشعراء هذا في المستقبل
سوف اضع في حسباني تلك القصة الحكيمة الحزين
وساعطي الجائزة لمن يدفع اكثر
ربما اغير راي واعطها لنفسي
وربما اضع اسمي تحت قصيدة نهج البردة واقول هي من شعر
وبما انني صاحب المسابقة فلن يعترض احد
وربما.... وربما .....
ايه ياعمر لك الله الا يكفيك كونك في واحة الشعرا هنا
واقول
(( في واحة الشعراء زاد بريقي.... وعرفت بعد التيه اين طريقي)))
احزنتني والله
ولك دعاء
اللهم يا صاحب المن والاحسان
انتصر له ممن ظلمه وهبه من لدنك علما
واجعله من عبادك المخلصين
واسترنا واياه يارب يوم الدين
خالد الهواري
تركي عبدالغني
17-05-2009, 09:34 PM
أجمل ما فيها أني التقيتك هناك
كانت لقاءات رائعة مع الشعراء وخاصة معك
أيها الحبيب الصديق لا تكن ردة فعلك هكذا فأنت شاعر كبير
أحبك جدا
إياد عاطف حياتله
18-05-2009, 04:03 AM
فلا هنت أخي عمر
وأنت الأمير بحق
وقد رأى الجميع في الموسمين الماضيين ما تفضلتم به
عبد الصمد الحكمي
18-05-2009, 06:31 AM
أقولها - و أقسم بالذي نفسي بيده - أنني دُفعت لها دفعًا من قبل شعراء و شاعرات رأوا فيَّ حلم أمة بالنهوض بالشعر
حسنًا يا عمر
يقيني أنك لم تخسرْ ، بل كسبتَ تجربةً
وأما ردة فعلك فطبَعية ، ما دام أنك دخلت المسابقة محقونا بهذه القناعات :
فِي النَّاسِ لَا مِثلِي ! وَ لَا عُشرِي ! وَ لَا
فِي الجِنِّ يَسبِـقُ فِكرَتِـي أَقرانِـي !
\
أَنـا الَّـذِي لَـمْ تَقُـمْ لِلشِّعـرِ قائِـمَـةٌ
لَولَايَ . لَـولَا حُروفِـي الغُـرُّ لَانقَرَضـا !
\
أَنـا واهِـبُ الشِّعـرَ الحَيـاةَ ؛ أَلا انظُـرُوا
مَنْ غَيـرِيَ ارتَضَـتِ القَصِيـدَةُ أَشطُـرَهْ ؟
\
واسقني الراح من كؤوس قصيدي
ليس في الشعر أكؤسٌ مثلُ نخبي
ــــــــــــــــ
غزير مودتي
حارس الحقول
سالم العلوي
18-05-2009, 08:09 AM
لا بأس عليك أيها الأمير الجميل
أتمنى أن تضعنا أكثر في تفاصيل ما حدث ليكون ذلك ذكرى للتاريخ
رسالة الشعر والأدب في الأمة لن تسقط .. لأنه لا تزال طائفة على الحق إلى يوم القيامة ..
لا بأس .. فلعل من المحنة تولد منحة ..
تقبل خالص التحية والتقدير
ودمت بخير وعافية
الدكتور جمال حماد
18-05-2009, 10:42 AM
أخي العزيز عمر واسمح لي أن أشاركك الأحزان ، ولكن لن يجدي البكاء على اللبن المسكوب ، ولن يضير الشاة السلخ بعد النحر ، ونحن نعيش عصر العولبة ، وصدقني ياأخي إن الإمارة شيء لا يسعد به أي مبدع فإبداعك شاهد على إمارتك ، وأنت لاتحتاج السطوة ؛ لأنك فارس يحن على القلوب الرهيفة فيسحرها ويكسبها ربيعا مترامي الأطراف أو لا آفاق له .
إن الذين يسرقون الألقاب ، ولا سيما الدكتوراه الفخرية ، شأنها شأن الابتدائية وشهادة محو الأمية ، إضافة إلى شراء ألقاب الشيخ والسيد ، وكل هذا هراء
وبالمناسبة أدعو القائمين على هذه الواحة وفيهم المبدعون والنقاد والأكاديميون المؤهلون بشهادات علمية موثقة ومعتمدة لا حاصلين عليها من وراء أبواب خفية .. أدعوكم جميعا لإعلان مسابقة عن " شاعر العرب " من خلال هذه الواحة المثمرة ، من خلال أعمال كاملة أو قصيدة ..... وسنقدم جائزة مناسبة واحتفالية مناسبة تليق بهذا الحدث ، وإعداد فريق الحكم على الأعمال المتسابِقة ، وإصدار الحكم في النهاية .
أما الجائزة فهي :
1- نشر القصيدة : كتابة وصوتا .
2- نشر الأعمال كاملة للشاعر .
3- إعداد دراسة نقدية من خلال مجموعة النقاد أعضاء الواحة .
4- إعداد الأطروحات العلمية .
5- ترجمة القصيدة الفائزة / الأعمال إلى اللغات العالمية .
أتمنى أن تثلج هذه الكلمات قلب أخي عمر ، وليلتفت إداريو الواحة إلى هذا الاقتراح
ولكم جزيل الشكر
جمال
حامد أبوطلعة
18-05-2009, 07:23 PM
ذهبت عمرا و عدت عمرا
أخي الغالي الدكتور / عمر الهزاع
لا تبتأس يا أخي الكريم فالمسألة مبنية على التكسب والربح المادي
أما أنت فنحن نعرف جيدا من هو الشاعر / عمر الهزاع
فطب نفسا
وافر محبتي وغزير مودتي
عطاف سالم
19-05-2009, 01:35 PM
أولاً مرحباً بعودتك أخي المفضال عمر أيها الشاعر الشاعروهكذا هو دائما الحق والحقيقة الشاخصة تدمغها وتمجها وتلفظها عقول فارغة وأذواق فاسدة
ومن تكن نفسه بغير جمال لايرى في الوجود شيئاً جميلاً
برغم ثقتي الكبيرة في شعرك لكنني كنت على يقين في المقابل أنهم لن يتذوقوه ولن يستمرؤوه لأنه لايتفق وفق ذوقهم ووفق فكرهم وتطلعهم المتّجه صوب أنفسهم وأنفس مَنْ ورائهم
وماارتحت يوماً لهذه المسابقة نهائياً مقارنة بالمسابقة التي تقام في قناة المستقلة - على الأقل - إذ هناك نجد الشاعر والناقد الكبير المعروف الذي تربينا على نصوصه منذ زمن بعيد وهو الدكتور وليد قصاب فأين هو من أولئك المغمورين (هناك ) الذين لم أسمع عنهم أبدا والله في حياتي ؟!
وبرغم أن هذه المسابقة يحمد لها في مواطن بحيث تخدم الطبقة العامة الغارقة في فوضى الشعبية والعامية والنبطية والزجلية لتأخد بأيديهم نحو تقدير الفصيح واستشعاره وتذوقه وتقوية صلتهم به في قلوبهم , لكنها لاتخدم الطبقات الراقية العارفة التي أنت منها وكذلك الكثيرغيرك ممن أُسقطوا (هناك ) وكانوا في مثل مستواك بسبب قلة الوعي وقلة الذوق وقلة الخبرة ودونية المستوى وضيق الأفق من اللجنة المحكّمة التي لم تبذل جهداً لتطوير ذاتها بحيث بدت في نقدها تدور في حلقة مفرغة !
ثم لايهم من بعد إمارة أو شهرة أو سيادة فالشعر بذاته يعرف أهله , والشاعر أبصر وأخبر بشعره ومشاعره وقدراته وليس من المقبول عقلاً أن يكون هناك ناقد له دونه أو حتى في مستواه مالم يكن أعلى منه ويتفوقه ويزيد عليه في النقد وأدوته وفنونة وطرائقه .
ثم أظنك قد نلت الإمارة من زمن بعيد بشهادة جمهورك العريض الذي ألمحه لك وقبل ذلك بشهادة نصوصك التي لم تزل بعناوينها حاضرة في أذهان الناس عالقة ..
أخي الكريم الشعر المؤثر بكل صوره وأفانينه وأغراضه وقوته وعنفوانه ليس في حاجة لشهادة حتى يحكم على صاحبه بإمارته !
على كل حال :
هي تجربة أضافت لكَ ولم تنقص منك أبداً ولو قلّبتها لوجدتَ نفعها أكثر بكثير من ضررها
أحييك ..
ولاتحزن ولاتبتئس أبدا
فالتاريخ من بعد هو الذي سيحفظ لك اسمك وتاريخك الشعري الطويل بنصوصك الغزيرة المتنوعة الخلابة ..
تقبل تحيتي وتقديري
وأحييك مرة أخرى لنصك القوي الجميل هذا الذي اقتطفت منه هذه القطعة الفاخرة هنا وهي قولك :
فَأنا الذِي للشِّعرِ أَهدَى رُوحَهُ
وَ أَنا الذِي ما زالَ - وَيكُمْ - أَخطَرَهْ
الشِّعرُ لَيسَ عَباءَةً حِيكَتْ لِمَنْ
لَمْ يَفهَمِ الأَشعارَ إِلَّا " زَأبَرَةْ "
لَكِنَّهُ وَشمُ الحُرُوقِ بِمِيسَمٍ
يَكوِي الذِينَ تَجَرَّؤُوا بِالثَّرثَرَةْ
هُوَ نَرجِسُ الأَحلامِ فِي أَرضِ الهَوَى
وَ شُواظُ نارٍ فِي الضُّلُوعِ مُثَوَّرَةْ
وَ دُمُوعُ قَهرٍ لا يُذَرِّفُها سِوَى
مَنْ شَفَّتِ الأَحزانُ فِيهِ البَلوَرَةْ
هُوَ مِديَةُ الطَّعنِ الخَفِيِّ ؛ تَدُقُّها
تَحتَ الشَّغافِ القافِياتُ مُزَمجِرَةْ
الشِّعرُ لا طارَتْ بِهِ أُكذُوبَةٌ
لا احتاجَ جِسرًا لِلدُّنَى ؛ أَو قَنطَرَةْ
هُوَ ذَلِكَ الزَّيتُ الذِي عَصَرَتهُ مِنْ
زَيتُونَةِ الأَرواحِ أَندَى مَعصَرَةْ
هَوُ ذَلِكَ الجَمرُ الذِي وُقِدَتْ لَهُ
بَينَ الكُبُودِ حَرائِقٌ مُستَنفِرَةْ
هُوَ ذَلِكَ السُّكرُ الذِي حَمَلَتْ بِهِ
مِنْ صُلبِ خَمرِ الرُّوحِ راحٌ مُسكِرَةْ
الله .. الله
صدقت والله !
ما ألذها من صور وتعابير ومشاعرهنا تهزّ الوجدان !
الشعر روح ووجدان ومن لم يشعربه ليقوله فليس بشاعر , ومن لم يستشعر هذا في النص فليس بناقد يملك ذوقاً سليماً
وأختم بقولي لك :
طبا نفساً وقر عيناً ولاتحزن
:0014:
أحمد الخضري
19-05-2009, 02:06 PM
أما أنا فأقف مع الأستاذ جلال الصقر في كل ما قال
فالمسابقة ممتازة لاتنزعج مني رجاء
و أود أن أسألك بعض الأسئلة
ماالذي دفعك إلى هذه المسابقة ؟
هل سيكون رأيك هذا الذي قرأناه لو أنك وصلت إلى مرحلة متقدمة ؟
هل خسارتك تعني أن المسابقة فاشلة ؟
فلماذا لا نتقبل الأشياء كما هي ؟
د. عمر جلال الدين هزاع
19-05-2009, 03:39 PM
السلام عليكم ورحمة الله
أعود للرد على مشاركاتكم الطيبة كلها تتابعًا إن شاء الله بعد أن أتعجل الرد على أخوي الكريمين : جلال و أحمد
فأقول :
ــــــــــــ
الأخ الحبيب جلال صقر :
أكرمك و أعزك الله و لست ممن ينتظر عطاء أحد فأنا ممن أغناهم الله بحلاله و رزقني رزقًا واسعًا يفوق جائزتهم بعدة أضعاف , و كثير من أهل الواحة يعرفونني و يعرفون أنني لست في حاجة للتكسب من شعري ولو كان هذا حقًّا لوجدتني أطبع شعري الذي يفوق في مجمله 25 ديوانًا شعريًا و أبيعه لدور النشر و الطباعة مع العلم أنني للحظة أرفض عروض اتحاد الكتاب العرب في الانتساب إليهم لأنني أرى منهم من يتكسبون باسم الشعر
هذا أولًا
أما ثانيًا وهو الأهم :
فأنا من ذهب هناك و رأى بعينه أخي الكريم
و من ذهب هو من يحكم وكما يقال : ( الحكي مو مثل الشوف )
و يمكنك أن تسأل الكثيرين ممن شاركوا هناك هذه الدورة من أهل الواحة فقد شهدوا المجرزة وسأذكر لك من أتذكرهم :
تركي عبد الغني , أحمد الأقطش , سعد بن ثقل العجمي , محمود آدم , هيثم اللحياني , ناصر البنا , د. أديب محمد , د. بشار عريج , د. أيمن العتوم
ناهيك عن عمالقة آخرين في عالم الشعر تم إقصاؤهم عن تجاوز المرحلة الثانية لأن الأمر كله لا يعدو عن كونه لعبة مبدرة من قبل
و التفاصيل شائكة قد أخبركم ببعضها في ردود لاحقة
و أما الأهم الأهم :
ـــــــــــــــــــــــ
فهو أنني من اختار الخروج من المسابقة بمحض إرادته
فأنا قد تمت إجازتي للمرحلة الثانية ولكنني بعد أن شهدت استهزاء اللجنة بالشعراء و تجنيهم على شخوصم و أدبهم سخطت عليهم فشتمتهم و نقدتهم و بين سيئاتهم و فضحت عوراتهم و عدم كفاءتهم أمام كاميرات قناة أبو ظبي - برغم إجازتي - انتصافًا لأصدقائي و إخوتي هناك ممن مسخوا على أيدي أعضاء اللجنة غير الكفوءة
ولولا هذا لوجدتني أول الواصلين لمرحلة الـــ 35
وهذا ما يشهد به أعضاء الهيأة العليا للبرنامج و الذين استدعوني للتحقيق فيما حدث مع زعم باهتمامهم بنصرة الحق و إعادة حقوق الأدباء لأصحابها
غير أن شيئًا مما تظلمت به و ما سقته في شكواي المكتوبة هناك لم يحدث
و كما قلت من قبل :
التفاصيل مريرة و مؤلمة و إن بحت بها و بحت بإسماء من انتصرت لهم لما نبس أحد ببنت شفة
و ليس الهزاع من يسكت على ضيم حتى و إن لم يكن خاصًّا بي
,,,
أما الأخ الخضري المكرم :
فأقول له :
ـــــــــــــــــــ
لك أن تتقبل ما تشاء يا صديقي
أما أنا فلا أقبل إلا بالحق
فطرني ربي على نصرة المظلوم و على إحقاق الحق وهذا ما دفعني للتخلي عن إجازتي للمرحلة التالية من قبل لجنة أقصت جهابذة الأدب و دبرت مكيدة ليتسلق بها ( أحدهم ) على أكتاف البقية
وأنا أزعم بأنني أعرفه ولولا أن يسألوني كيف عرفت لأذعت لكم اسمه ( و أعني الأمير الثالث هذه السنة )
فكما قلت لك
كنت ممن أجيزوا ولكن سخطي وغضبي جعلهم يطيحون بي من القائمة
فهل اكتفيت ؟
أم أعيد ؟؟
أما إن كنت مصرًّا على رأيك فأنصحك بتجربة الإمارة السنة المقبلة , و سنرى ما يكون
...
تحيتي للجميع
و أذكر :
أنني ذهبت إليهم جاهلًا بالتفاصيل
فأنا لم أر لحظة من البرنامج قبلًا
ولكن ثلة من أصحابي ( ممن تعرفون ) دفعوني لها كي أثبت أن في عصرنا شعرًا يعتد به
ولكن مع مثل هذه اللجنة يكون الشاعر كمن ينفخ في الرماد
...
بوركتم
د. عمر جلال الدين هزاع
20-05-2009, 12:37 AM
أخي الحبيب د.عمر هزاع
أشكر لك سرعة استجابتك وسعة صدرك على أخيك ...
و نحن في انتظار المزيد من التفاصيل الشائكة التي وعدت بها .
واسمح لي بتوضيح بعض الغموض حول الاقتباس التي التالي:
كيف تظن أنني قصدت الجائزة المادية المصاحبة للإمارة و التكسب بالشعر؟؟
أتتهم ذائقة أخيك ؟؟ :007:
كيف يكون ذلك و أنا أقرأ من روائع شعرك -وأقصد هنا الفخر خاصة- ما يجعلك
بعيدا كل البعد عن هذه التهمة ؟؟
فمسألة العطاء و المنع التي أشرت إليها في ردي السابق
تتعلق بالرضا و السخط ؛ حيث قصدت أن يكون رضاك و سخطك
لأسباب موضوعية لا لأسباب شخصية دافعها الغضب الآني ..
وكل هدفي من ذلك و أملي أن لا نجهض بغضبنا المبادرات التي قد
تخدم الشعر و الشعراء و أن يكون نقدنا لها عادلا يبين مواطن الإحسان
و ينبه إلى مواطن الإساءة لتجنبها.
و ما دمت أخي الكريم قد قلت (الحكي مو مثل الشوف) وهو ما لا يختلف عليه اثنان
فليس لدي ما أضيفه ...
غير أني أدعو -من بعد إذنك- بقية الشعراء المشاركين في الدورة أن يدلوا بدلائهم
في الموضوع و لعلي أعود إن شاء الله لمواصلة النقاش -إن جدّ جديد- ...
وأخيرا أقول لك لا تجزع أخي الحبيب فأنت شاعر لا يشق له غبار،
وكذلك بقية المشاركين من الشعراء الذين أشرت إليهم عليهم أن لا يجزعوا
فهذه المسابقة ليست مقياسا أو ميزانا يحتكم إليه الشعر و الشعراء
(من أجازته فهو شاعر و من أسقطته فلا) فهي مبادرة لها ما لها
وعليها ما عليها وهي لا تعدو كونها قطرة في بحر الشعر الكبير
بوركت يا حبيب أخيك
فلقد أدخلت السعادة إلى قلب أخيك برمزك الأحمر المعبر وكأنه ألف قصيدة أو أكثر
هههه
هههه
فلك مني كل مودة و تقدير
( وضحكتي هذه تنبيك عن أنني لم و لن أتأثر بحكم لجنة فارغة لا تعرف عن الأدب إلا قلته )
و أما التفاصيل فأعدك بنشر بعض منها كل في ردود منفصلة لتروا بعينكم كيف أنهم قد أساؤوا للأدب و الأدباء و أن الله وعد بحفظ هذه اللغة من الضياع لابجهود هؤلاء و إنما بجهود المخلصين من الأمة و الدائبين على النهوض بديوان العرب و رفعة و عزة رسالة العربية الذيت يصطفيهم ليؤدوا الأمنة على خير وجه
( ولعلنا منهم , آمين آمين )
و لكي تثق بصحة مقولتي
قم بمقارنة بسيطة بين مسابقة أمير الشعراء و مسابقة شاعر المليون ( النبطية العامية ) من حيث الاهتمام و الجوائز و سترى أنهم يشجعون النعرات الطائفية و يبددون جهود المخلصين و يفرقون شمل الأمة بما يفعلون
فالإمارة المزعومة ليست سوى دعوة فارغة للدعاية و المزايدة
أما النبطية فلها جائزة مقدارها 5 أضعاف جائزة الإمارة مع سيارة فاخرة و طباعة دواوين و غير هذا الكثير
فما تقول يرعاك الله في هذا ؟؟
ــــــــــ
لي عودة ولكم المحبة
د. عمر جلال الدين هزاع
20-05-2009, 12:43 AM
ياااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااربي
والله لم أرَ مثلك في حياتي دكتور / عمر
أنت رجل قوي البلاغه شديد الفصاحه
أنت وكما قلت سابقا أمة بالشعر فرد في الهوى
أنت حقاً أمير الشعراء الحاليين والسالفين
أقولها وأنا على يقين من هذا
خرج هذا النص نتيجه للمعاناه التى رأيتها في
هذا القريض المليئ بالأسى
ولكنك فعلا فخر للشعر والشعراء
سامحني أستاذي لأني قليل الحيله
ولا أجيد حتى فن البلاغة والحديث
تقبل مروري يا أستاذي
الصغير / أحمد موسى
أمير أنت في ردك ملك في وفائك سلطان في نقائك فلله درك
أعتز بك و بأهل الواحة الطيبين المخلصين للأدب ولرسالته
و نحمد الله أن في هذه الأمة من ينتصف لها وللغتها و يذب عنها و قد عرفت منهم الكثيرين هناك ممن تفخر بهم العربية
تحيتي و اعتزازي ..
محمود فرحان حمادي
20-05-2009, 09:09 AM
مَجزَرَةُ : " أَمِيرِ الشُّعَراء " :
..
جَعَلَتْ " أَبُو ظَبيِ " الإِمارَةَ مَجزَرَةْ=فاصطادَتِ الشُّعَراءَ صَيدَ القُبَّرَةْ
قَدْ أَعتَدَتْ لِي ما خَشِيتُ فَحَطَّمَتْ=أَحلامِيَ المَوهُومَةَ المُستَهتِرَةْ
وَ لَقَدْ مَشَيتُ لَها عَلَى وَهمِ المُنَى=خُطواتِ جَهلٍ بِالوُعُودِ مُخَدَّرَةْ
فَلَقِيتُها ؛ فَلَقِيتُنِي فَوقَ الثَّرَى=نَحثُو - أَنا وَ الشِّعرِ - رَملَ المَقبَرَةْ
فَسَأَلتُ تارِيخَ الحُرُوفِ عَنِ الذِي اغْـ=ـتالُوهُ ؛ فانتَحَبَتْ عُيُونُ المِحبَرَةْ
وَ عَنِ الذِي بِطُعُونِهِمْ قَدْ مَزَّقُو=هُ ؛ فَلَمْ يَنَلْ إِلَّا حُسامًا هَبَّرَهْ
وَ عَنِ الذِي إِنْ رَقَّ شَدوًا ؛ رَدَّهُ=فِي " لُجنَةِ التَّحكِيمِ " مَنْ قَدْ أَنكَرَهْ
وَ عَنِ الذِي قَدْ حِيكَ فِي لَيلِ الخَنا=وَ عَنِ الأَمِيرِ بِدارِهِمْ : ( مَنْ أَمَّرَهْ ؟ )
إِيهٍ ؛ " أَبُو ظَبيٍ " تُرِيدُ إِمارَةً=قِيسَتْ مَلامِحُها بِحَدِّ المِسطَرَةْ
فَأَذَلَّتِ الشُّعَراءَ ؛ حَتَّى نَصَّبَتْ=مَنْ إِنْ نَظَرتَ بِمُقلَةِ البَلوَى تَرَهْ
سَقَطَ الجَهابِذَةُ العَباقِرُ ؛ وَ انتَهَى=زَمَنُ الأَساطِينِ البُدُورِ النَّيِّرَةْ
فَوَقَفتُ أَرنُو مِنْ خِلالِ تَفَجُّعِي=لِعِظامِهِمْ تَحتَ الهَوانِ مُكَسَّرَةْ
لِلواجِمِينَ ؛ إِذِ الحُرُوفُ تَجَمَّدَتْ=لِلدَّامِعِين ؛ إِذِ العُيُونُ مُسَمَّرَةْ
لِلآيِبِينَ عَلَى مُتُونِ هَزِيمَةٍ=تَحبُو عَلَى وَجَعِ النُّهَى مُتَعَثِّرَةْ
فَرَثِيتُ لِلباقِينَ مِنْ عَهدِ الوَفا=بِاليَأسِ عادُوا ؛ وَ القُلُوبُ مُفَطَّرَةْ
يا أَيُّها الشُّعراءُ ؛ أَيُّ جَرِيرَةٍ=جَرَّتْ عَلَيكُمْ - بِالوَبالِ - الـ : " مَسخَرَةْ " ؟
فَإِذا فُحُولُ الشِّعرِ في ضِحكاتِها=كالبَهلَوانِ عَلَى ثُغُورِ الجَمهَرَةْ !
نُوحِي ؛ لَعَلَّ النَّوحَ يَقتُلُ مُهجَتِي=يا أَحرُفًا مَلَّتْ زَمانَ السَّمسَرَةْ
وَ ابكِي الدُّمُوعَ عَلَى القَرِيضِ فَقَدْ هَوَى=عَرشُ البَلاغَةِ فِي جُنُونِ البَربَرَةْ
أَنا لَستُ أَرضَى - يا القَصِيدُ - تَشَبُّهًا=بِذَوِي الرَّطانَةِ وَ الحُقُودِ المُضمَرَةْ
لَا " لُجنَةُ التَّرهِيبِ " تَردَعُنِي ؛ وَ لَا=" خاءٌ " عَلَى " راءِ " الغَباءِ مُخَرخِرَةْ
فَهُناكَ ؛ عَنِّي كَيفَ كُنتُ " جَرِيرَهُمْ "=فَلتَسأَلُوا , وَ عَنِ انفِجارِ " البَحتَرَةْ "
" الأَخرَسانِ ؛ الأَرشَدانِ " كَأَنَّما=سَلَحا عَلَى شَرَفِ الرُّؤَى , فالـ : مَعذَرِةْ
الغائِبانِ عَنِ الحُضُورِ بَداهَةً=النَّائِمانِ إِذِ الحُرُوقُ مُسَعَّرَةْ
يا شِعرُ ؛ يَزدَرِيانِ أَحرُفَنا التِي=داسَتْ عَلَى الجَوزاءِ دَوسَ المَفخَرَةْ
طَبَقُ البَذاءَةِ وَي كَأَنَّ حُدُودَهُ=عُقِفَتْ لِتَحتَضِنَ ابتِذالَ الطَّنجَرَةْ
لَيتِي وَقَفتُ عَنِ " اللُّجانِ " قَصائِدِي=وَ بَقِيتُ رُغمَ جُنُونِ عَصرِيَ أَشعَرَهْ
لَكِنَّنِي قَدْ خِلتُ أَنِّيَ باعِثٌ=فِي أُمَّةِ الخِذلانِ أُسدًا قَسوَرَةْ
فَحَلَفتُ أَنْ أَغدُو لَهُمْ بِجَنائِنٍ=بِالوَردِ - مِنْ فِردَوسِ شِعرِيَ - مُزهِرَةْ
هَذا بَرِيدُ الحَقِّ ؛ أَبعُثُ نُسخَةً=مِنهُ ؛ بِتَردادِ الظُّرُوفِ مُشَفَّرَةْ
خَتَّمتُها - بِاللَّهِ - إِنِّي لَمْ أَهُنْ=وَ بِأَنَّنِي صُنتُ " الخَلِيلَ " وَ أَبحُرَهْ
أَنا واهِبُ الشِّعرَ الحَياةَ ؛ أَلا انظُرُوا=مَنْ غَيرِيَ ارتَضَتِ القَصِيدَةُ أَشطُرَهْ ؟
وَ أَنا - وَرِيدَ الشِّعرِ - كُنتُ ؛ وَ لَمْ أَزَلْ=رِئَتَيهِ وَ النَّبضَ المُلِحَّ وَ أَبهَرَهْ
وَ أَنا أَمِيرُ الشِّعرِ , لا يَرقَى إِلَى=كَعبَيَّ زَأرٌ ! هَلْ أَخافُ " الهَرهَرَةْ " ؟
أَنا رَبُّهُ ؛ وَ رَسُولُهُ ؛ وَ إِمامُهُ=وَ أَنا الذِي ما خِفتُ يَومًا خِنجَرَهْ
هاتُوا دَعِيَّ الشِّعرِ ؛ هاتُوا " لُجنَةَ النّـ=ـنُقادِ " ؛ هاتُوا مَنْ تَأَبَّطَ مِئزَرَهْ
فَأنا الذِي للشِّعرِ أَهدَى رُوحَهُ=وَ أَنا الذِي ما زالَ - وَيكُمْ - أَخطَرَهْ
الشِّعرُ لَيسَ عَباءَةً حِيكَتْ لِمَنْ=لَمْ يَفهَمِ الأَشعارَ إِلَّا " زَأبَرَةْ "
لَكِنَّهُ وَشمُ الحُرُوقِ بِمِيسَمٍ=يَكوِي الذِينَ تَجَرَّؤُوا بِالثَّرثَرَةْ
هُوَ نَرجِسُ الأَحلامِ فِي أَرضِ الهَوَى=وَ شُواظُ نارٍ فِي الضُّلُوعِ مُثَوَّرَةْ
وَ دُمُوعُ قَهرٍ لا يُذَرِّفُها سِوَى=مَنْ شَفَّتِ الأَحزانُ فِيهِ البَلوَرَةْ
هُوَ مِديَةُ الطَّعنِ الخَفِيِّ ؛ تَدُقُّها=تَحتَ الشَّغافِ القافِياتُ مُزَمجِرَةْ
الشِّعرُ لا طارَتْ بِهِ أُكذُوبَةٌ=لا احتاجَ جِسرًا لِلدُّنَى ؛ أَو قَنطَرَةْ
هُوَ ذَلِكَ الزَّيتُ الذِي عَصَرَتهُ مِنْ=زَيتُونَةِ الأَرواحِ أَندَى مَعصَرَةْ
هَوُ ذَلِكَ الجَمرُ الذِي وُقِدَتْ لَهُ=بَينَ الكُبُودِ حَرائِقٌ مُستَنفِرَةْ
هُوَ ذَلِكَ السُّكرُ الذِي حَمَلَتْ بِهِ=مِنْ صُلبِ خَمرِ الرُّوحِ راحٌ مُسكِرَةْ
يا شِعرُ ؛ هَلَّا قَدْ ذَكَرتَ فَضائِلِي ؟=فَغَفَرتَ ذَنبَ الأُمنِياتِ المُقفِرَةْ !
أَنا يا مَلِيكَ الرُّوحِ ؛ ما خُنتُ الوِدا=دَ , وَ إِنَّما خِلتُ الإِمارَةَ مَقدِرَةْ
فَأَتَيتُها أَرجُو لِشِعرِيَ أَنَّهُ=يَعلُو - بِصَيحاتِ الضَّمِيرِ - الحَنجَرَةْ
فَوَجَدتُها لَيسَتْ سِوَى أُلعُوبَةٍ=جَرُّوا لَها الشُّعَراءَ , بِئسَ الجَرجَرَةْ
وَ رَأَيتُ مَهزَلَةً بِها الهاماتُ قَدْ=بِاسمِ الإِمارَةِ ضُرِّبَتْ بِالـ : " قُندَرَةْ "
الدكتور والشاعر الكبير الهزاع
هذا القصيد أمير بطبعه
والأمارة تحوطك من كل مكان
بورك حرفك الرصين أيها المبدع
وكل الاعجاب لابداعك المتميز
مقبولة عبد الحليم
20-05-2009, 10:25 AM
د . هزاع ..
كنت هنا وقرأت القصيد بل نزف الحقيقة التي بتنا نبحث عنها في كل مكان
عجبي منك يا شاعر ..
هل ما زلت تؤمن أن هنالك عدلا وهنالك حقيقة موجودة !!
الا ترى الأوطان تباااع ..
من كلماتك الصادقة بان زيف القضية ومن قصيدك التي هزت وجدان الحقيقة لتنتفض وتقول
نعم ها هي أنا هنا بالقصيد وبحرف الشاعر ..
شاعرنا ما خلق الشعر إلا لخدمة الدين و الأوطان والإنسان
ولم ولن يحصره أحد بجائزة أو بأمارة ما دام يعبر بنفسه عن نفسه وعن فكر كاتبه
شهدت لك الساحات بالإبداع المتميز وبالشعر الذي تهتز منه روابي اللغة
وإلى من تقول انهم قد قد هجروا الشعر من الشعراء
أقول يا اخوتي الوطن أكبر من كل الإمارات فله خلقت الأقلام وله تبذل الأرواح رخيصة
د . عمر أعذر خربشاتي قلمي المتواضع
ودم كما الطود راسخا قويا مبدعا جميلا
مقبولة:0014:
الطنطاوي الحسيني
20-05-2009, 08:48 PM
فَأَتَيتُـهـا أَرجُــو لِشِـعـرِيَ أَنَّـــهُ
يَعلُـو - بِصَيحـاتِ الضَّمِيـرِ - الحَنجَـرَةْ
فَوَجَدتُهـا لَيـسَـتْ سِــوَى أُلعُـوبَـةٍ
جَـرُّوا لَهـا الشُّعَـراءَ , بِئـسَ الجَرجَـرَةْ
وَ رَأَيـتُ مَهزَلَـةً بِهـا الهـامـاتُ قَــدْ
بِاسمِ الإِمـارَةِ ضُرِّبَـتْ بِـالـ: " قُنـدَرَةْ "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي د عمر هزاع الحبيب
أرأيت عن كسب كما رأيت انا في اول دورة له
نجوم شعرية رائعة ومنهم مصطفى الجزار وشاعر من موريتانيا والجزائر وتميم وكثير لم يأخذوا حقهم
وفاز بها شاعرهم ولا اراه كان جديرا بها ولا احط من مكانة الرجل ابدا ولكنه كان فعلا غير جدير بها فأنا لو لم أكن شاعرا لكني اتذوق الشعر بكل كياني
فسبحان الله هل هذه مسابقة للشعر او مذبحة فعلا ولكن من فازوا في المسابقة ليس لهم ذنب اخي عمر واظنه تميم
وتميم شاعر باهر وقادم بقوة رجل حكائي رائع ويحمل هموم الامة
وانت اخي عمر نعم ما قلت
ولا تعط لهم بالا فأنت في قلوب محبيك قمرا يضيئ لهم سماء الشعر والبيان ايها الحبيب
نقول اعظم الله اجركم اخي واخلفكم خيرا منه
تقديري وامتناني
د. عمر جلال الدين هزاع
21-05-2009, 12:53 AM
يا أستاذنا العزيز
انت أمير للشعر رغماً عن انف أي لجنة
فمن يجرايك فى فصاحتك وبلاغتك ولغتك
حبنما أعلنت انك متوجه إلي تلك المسابقة
قلت في نفسي سيفوز إن شاء الله دكتور عمر
وكانت لدي قناعة كبيرة بذلك وتفاجأت حينما رأيت قصيدتك الرائعة
والتي كفى بها سهماً صائباً في قلوبٍ قد اشتغلت بشيء آخر غير الشعر
يا أستاذ أحي فيك ثقتك بنفسك وبقلمك
والله لأنت فوق الروعة وإن كنت أقل من أن أقولها لك
وأعلم انك لا تنتظرها فأنت أكبر من ذلك بكثير
ودي واحترامي وتقديري أيها الشاعر الفذ
ثقتك الكبيرة موضع اعتزازي أخي الحبيب
فلا حرمني الله منك و من حضورك الباسق كنخل الفرات و العاطر كشذى وروده الجورية ..
محبتي واعتزازي ..
د. عمر جلال الدين هزاع
22-05-2009, 01:16 AM
اخى الحبيب عمر
لا عليك ايها الطيب الحبيب , أنت أمير بطبعك وبشعرك
وانا اثق بك وبشعرك وبقوة حرفك فلا عليك
الضربة التى لا تسقطنا تزيدنا قوة وثباتا
دم بخير وبالقرب
تحيتى لك
لك المحبة و التقدير لثقتك الكبيرة
وبوركت أخي بما جئتنا مؤيدًا و ناصحًا
تحيتي واعتزازي
ماجد الغامدي
27-05-2009, 07:57 AM
[gasida= font="traditional arabic,7,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
فَهُناكَ ؛ عَنِّي كَيفَ كُنتُ " جَرِيرَهُمْ "=فَلتَسأَلُوا , وَ عَنِ انفِجارِ " البَحتَرَةْ "
" الأَخرَسانِ ؛ الأَرشَدانِ " كَأَنَّما=سَلَحا عَلَى شَرَفِ الرُّؤَى , فالـ : مَعذَرِةْ
أَنا واهِبُ الشِّعرَ الحَياةَ ؛ أَلا انظُرُوا=مَنْ غَيرِيَ ارتَضَتِ القَصِيدَةُ أَشطُرَهْ ؟
وَ أَنا - وَرِيدَ الشِّعرِ - كُنتُ ؛ وَ لَمْ أَزَلْ=رِئَتَيهِ وَ النَّبضَ المُلِحَّ وَ أَبهَرَهْ
وَ أَنا أَمِيرُ الشِّعرِ , لا يَرقَى إِلَى=كَعبَيَّ زَأرٌ ! هَلْ أَخافُ " الهَرهَرَةْ " ؟
هكذا عهدناك أبا حفص أميرَ فكر بهيّ شعر ، تقيّ روح و نقيّ بوح
نراك كابن الجهم حين قال :
و للشعرِ أتباعٌ كثيرٌ ولم أكن
لهُ تابعاً في حالِ يُسرٍ ولا عُسرِ
وما أنا ممن سيّرَ الشعرُ ذِكرَهُ
ولكنّ أشعاري يسيرُ بها ذِكري
فطِب نفساً أيها الكبير خُلقاً وأدباً
[gasida= font="traditional arabic,7,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا شِعرُ ؛ هَلَّا قَدْ ذَكَرتَ فَضائِلِي ؟=فَغَفَرتَ ذَنبَ الأُمنِياتِ المُقفِرَةْ !
أَنا يا مَلِيكَ الرُّوحِ ؛ ما خُنتُ الوِدا=دَ , وَ إِنَّما خِلتُ الإِمارَةَ مَقدِرَةْ
فَأَتَيتُها أَرجُو لِشِعرِيَ أَنَّهُ=يَعلُو - بِصَيحاتِ الضَّمِيرِ - الحَنجَرَةْ
[/QUOTE]
نعلم غيرتك الأدبية د.عمر ونقدرُ لك ترافعك عن الشعر وأهله ونعلم نزاهة مقصدك ونبل غايتك
ولو أنّ ما أسعى لأدنى معيشةٍ
كفاني ولم أطلب قليلاً من المالِ
ولكنّما أسعى لمجدٍ مؤثلٍ
وقد يُدركُ المجدَ المؤثلَ أمثالي
تحياتي لك يا صاحبي ولا فُض فوك
ربيع جرارعة
27-05-2009, 03:48 PM
يااا عمر
ألا يكفيكَ أنّ (ربيع) يشهدُ لكَ بالإمارة
هههههههههههههههههه
مودّتي واشتياقي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir