قصيدة لسرتا

[أحمد مكاوي]

قراءة في فنجان امرأة تدعى «سرتا»






...ومضى الفجر يشق ببابك دربه
كان ينام على أعتابك
يحلم أن يلقاك
ويداعب خصلات الشعر الذهبي
المنسابة فوق الصدر الريان
وأراه هنا يمضي..
ينظر خلفه..
يمسح دمعه..
2-
إني أسمع طيرا يعزف نوحه
يهواك أجل يهواك
لكن النظرة في عينيك اغتالت حبه
وبباب الغربة أنظره..
يعزف نوحه
3-
ساحرة أنت وفاتنة
مشوار العشاق إليك طويل
ألمحهم ينسابون هديل حمام
وأريج زهور
ألمحهم في قطر الطل المنهمر بساحك
ساحرة أنت..
ومشوار العشاق إليك طويل
فمتى يا سيدتي
تنفتحين على أشواق محبيك؟
4-
أقرأ في فنجانك يا سيدتي
تاريخ الحب
هامات تحرس واديك
وشموخ في عينيك يهز فؤاد المفتونين
عشاقك يا سيدتي عطشى
أنت الماء
فمتى تروين لهيب الشوق؟
متى تبتسمين لينبت ورد الأمل الغارب من أزمان ؟
عشاقك يا سيدتي غرقى
ينتظرون حبال الود!!





قسنطينة :16/06/2000

[خليل ابراهيم عليوي]

عزيزي الشاعر احمد مكاوي:
يسرني ان اكون اول المارين بواحتك و متأمل لفنجان ساحرتك
عشاقك يا سيدتي عطشى
أنت الماء
فمتى تروين لهيب الشوق؟
متى تبتسمين لينبت ورد الأمل الغارب من أزمان ؟
عشاقك يا سيدتي غرقى
ينتظرون حبال الود!!
نص جميل و رؤية متالقة

[حازم محمد البحيصي]

أخي الحبيب
مرحبا بك دوما في واحة الخير
قراءة جديدة لفنجان جديد
تدقيق أكثر وسيكون هناك رؤى أجمل
تحيتي لك

[أحمد مكاوي]

خليل
ألف شكر على مرورك الجميل
مودتي

[أحمد مكاوي]

أخي يحي
لك كل الشكر والتمنيات على المرور الكريم
مودتي

[محسن شاهين المناور]

أخي الحبيب أحمد مكاوي
بوركت وبورك الحرف
توقفت مليا عند هذه اللوحة الرائعة
وإلى قراءة أخرى في فنجان حرفك
دمت مبدعا

[عماد أمين]

(سيرتا)

فاتنة وساحرة
وعشاقها يزدادون كل يوم.
كيف لا وقد نذرت نفسها للعلم والعلماء

فاتنة وساحرة قصيدتك أيضا.
وعشاق حرفك يزدادون كل مرة.

فبارك الله فيك وفي حرفك.

مودتي أخي أحمد

[أحمد مكاوي]

شكرا عماد
سرتا تستحق ما نكتبه فيها
مودتي

[د. سمير العمري]

نص جميل ومشاعر فياضة لسرتا.

كان لنا ابن نحب يلقب نفسه بعاشق سرتا أحببنا سرتا منذ حين بعيد لأجله.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[عماد أمين]

نص جميل ومشاعر فياضة لسرتا.

كان لنا ابن نحب يلقب نفسه بعاشق سرتا أحببنا سرتا منذ حين بعيد لأجله.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي


وردودك أيضا موزونة بدقة.
والله لقد أدمعت العين بهذا الوفاء وهذا الحب .
نسأل الله أن يكون بخير وأن يعود لنا كما كان.

مودتي وتقديري لك .
ولصاحب الصفحة الحبيب أحمد.
وللغائب عنا عاشق سرتا