أتساءل.. كم شمسا لجارك ؟

[شريفة العلوي]

أغيب ان كان الحضور مساويا لمسقط ظلي وظلي يبتكر الفرار ويخترع هويته الجديدة مع كل شمس تشرق ظنا منه بأن شمس أمس غير شمس اليوم متجاهلا بأن إصبع الأرض تدور به وكأن الايام تولد الشموس ..أتساءل كم شمسا لجارك ؟
وكم يوم عبوس سار على سجاد فرشته شمسك في عيدها الماضي بالتقادم؟ ...
أخبرني هل تختلف الشمس في اطلالتها من نافذتك عندما تكون في مزاجك القزحي ..وكيف حالها في يومك الرمادي؟
سأخبرك سرا ..كل امزجتك التي اعرفها كانت تفرض على الاجواء سحناتي ..كما تفرض علي غرابة اطوارها وكنت أنهل منها فرات غدقا .. لكل اختلاف توافق يكمله..
لم انس تلك الغمامة التي هربت مع صورتي عندما منعك المطر من مواصلة السفر في دروب قلبي ..وذاك النسيم الذي سطا على عطري لأنك كنت تتحدى الريح وتوبخها لأنها لم تأت لك بثمة عبق عن نبأ قطفت من أجله زهور الربيع قربانا ..والعاصفة التي لفت في اعناقها وشاحي لتأتي اليك بذكرى ,, مجرد ذكرى , لم أكن ابحث عن اشيائي لأني كنت اطرز من نظراتك البعيدة حلما يتزين به العيد وكان الذي يشغلني اثناء ذلك هو العيد وكيفية استقبالي له ..الا تدري بأن السحابة لا تمطر حيث تكونت ؟
بل انها تتكون هنا لتمطر هناك ..
أظنك دوما تتأنق لها وتدعي أنك على موعد مع أحدهم ..لا تخترق جدران الأعذار لربما استنفذتها جميعها وعندما تمد يدك في خزينة الاعذار يتعذر عليك العثور عليها وكأنك تلقيت رسالة صغيرة مفادها لا يمكن عرض الصفحة ..
آه ...كم هو مزعج ذلك الامر ..لا ادري لماذا انت تشبه التكنولوجيا ؟
نعم أنت تشبهها وبكل ثقة احتاج الى توثيق رسمي لبراءة اختراعي لأني الوحيدة التي عرفت سماتك التي انتحلتها التكنولوجيا ..!! لكن الفرق بأن هذه السمات في سلوكك لا تظهر على هيئة ذبذبات تنبه الآخر بوجود خطأ ما لأنها صفات متأصلة وتمتلك تمايزها ولأنها ليست رماد المحاكاة ولكن هذا لا يمنع بأني اتضايق عندما تواجهني جملة من تلك الصفات وكأني اتعامل مع تعقيدات التقنية .. لا لا
أ نعود لعهد الحرب الباردة وابتكارات حيل الجواسيس والمخابرات وافلام جيمس بوند ..
خذني على قدر عقلي ............
لنقل كما يقولون بأن العقل يلاعب العقل والذكاء يلاعب الذكاء , الحياة جلها تسير على جثث الذكرى لخبرات الأخرين واستقراء غد منتظر بعيون امس قريب يشبه قراءة النشرة الجوية ..لهذا لا تستغرب عندما تجدني على أهبة استعداد لمعرفة معايير الكلمة التي تحملك على كفوفها لتصل الي أكثر تأثيرا ..سيكون ردي لاحقا لمواكبة اللحظة الآنية ,, لنقل كي يكون الجواب متطابقا للسؤال ..
لا مانع ان تحلم اليوم شرط ان يأتي الحلم غدا برائحة عصره ..
الشمس لا تتحلل ولا تبدل لباسها كما إنها لا تجري التعديلات ولا تدعي التغييرات كمؤسساتنا الحكومية التي كلما أعلنت عن التغيير تجمدت على روتينها الأقدم بحجة الاصالة والتشبث بالقديم ..الشمس منذ بلايين السنين هي كما هي وحيدة بين اخواتها ولن تتنكر لحرف الشين الذي يعني لها الشروق ولا لحرف الميم الذي يعني الميل بالاستقامة ولن تستغني عن حرف السين الذي اقترن باخرها لتخفيف النطق لأنه يعني مسقط رأسها (السماء ) ..وهل ان غبت سيكون غيابي كي أتورق على جانب آخر من هذا الكوكب كما تفعل الشمس ؟
أنا لا يستهويني الغياب .. حتما الغياب هو الذي وقع في غرامي واستحوذ على حضوري غيابا والحكم دوما يصدر غيابيا على من لا يقو على حضور جلسة الحكم ..
أنا لا اختلف عن نملة لها قلب كبير رغم صغر حجمها ..والقلب مهمته معرفة الجهات وتوخي الحذر من الاخطار والخوف من الوقوع في الأخطاء ..يكفيني قلب واحد ليجعل الحياة ممكنة ..

[ثائر الحيالي]

أغيب ان كان الحضور مساويا لمسقط ظلي وظلي يبتكر الفرار ويخترع هويته الجديدة مع كل شمس تشرق ظنا منه بأن شمس أمس غير شمس اليوم متجاهلا بأن إصبع الأرض تدور به وكأن الايام تولد الشموس ..أتساءل كم شمسا لجارك ؟
وكم يوم عبوس سار على سجاد فرشته شمسك في عيدها الماضي بالتقادم؟ ...
أخبرني هل تختلف الشمس في اطلالتها من نافذتك عندما تكون في مزاجك القزحي ..وكيف حالها في يومك الرمادي؟
سأخبرك سرا ..كل امزجتك التي اعرفها كانت تفرض على الاجواء سحناتي ..كما تفرض علي غرابة اطوارها وكنت أنهل منها فرات غدقا .. لكل اختلاف توافق يكمله..
لم انس تلك الغمامة التي هربت مع صورتي عندما منعك المطر من مواصلة السفر في دروب قلبي ..وذاك النسيم الذي سطا على عطري لأنك كنت تتحدى الريح وتوبخها لأنها لم تأت لك بثمة عبق عن نبأ قطفت من أجله زهور الربيع قربانا ..والعاصفة التي لفت في اعناقها وشاحي لتأتي اليك بذكرى ,, مجرد ذكرى , لم أكن ابحث عن اشيائي لأني كنت اطرز من نظراتك البعيدة حلما يتزين به العيد وكان الذي يشغلني اثناء ذلك هو العيد وكيفية استقبالي له ..الا تدري بأن السحابة لا تمطر حيث تكونت ؟
بل انها تتكون هنا لتمطر هناك ..
أظنك دوما تتأنق لها وتدعي أنك على موعد مع أحدهم ..لا تخترق جدران الأعذار لربما استنفذتها جميعها وعندما تمد يدك في خزينة الاعذار يتعذر عليك العثور عليها وكأنك تلقيت رسالة صغيرة مفادها لا يمكن عرض الصفحة ..
آه ...كم هو مزعج ذلك الامر ..لا ادري لماذا انت تشبه التكنولوجيا ؟
نعم أنت تشبهها وبكل ثقة احتاج الى توثيق رسمي لبراءة اختراعي لأني الوحيدة التي عرفت سماتك التي انتحلتها التكنولوجيا ..!! لكن الفرق بأن هذه السمات في سلوكك لا تظهر على هيئة ذبذبات تنبه الآخر بوجود خطأ ما لأنها صفات متأصلة وتمتلك تمايزها ولأنها ليست رماد المحاكاة ولكن هذا لا يمنع بأني اتضايق عندما تواجهني جملة من تلك الصفات وكأني اتعامل مع تعقيدات التقنية .. لا لا
أ نعود لعهد الحرب الباردة وابتكارات حيل الجواسيس والمخابرات وافلام جيمس بوند ..
خذني على قدر عقلي ............
لنقل كما يقولون بأن العقل يلاعب العقل والذكاء يلاعب الذكاء , الحياة جلها تسير على جثث الذكرى لخبرات الأخرين واستقراء غد منتظر بعيون امس قريب يشبه قراءة النشرة الجوية ..لهذا لا تستغرب عندما تجدني على أهبة استعداد لمعرفة معايير الكلمة التي تحملك على كفوفها لتصل الي أكثر تأثيرا ..سيكون ردي لاحقا لمواكبة اللحظة الآنية ,, لنقل كي يكون الجواب متطابقا للسؤال ..
لا مانع ان تحلم اليوم شرط ان يأتي الحلم غدا برائحة عصره ..
الشمس لا تتحلل ولا تبدل لباسها كما إنها لا تجري التعديلات ولا تدعي التغييرات كمؤسساتنا الحكومية التي كلما أعلنت عن التغيير تجمدت على روتينها الأقدم بحجة الاصالة والتشبث بالقديم ..الشمس منذ بلايين السنين هي كما هي وحيدة بين اخواتها ولن تتنكر لحرف الشين الذي يعني لها الشروق ولا لحرف الميم الذي يعني الميل بالاستقامة ولن تستغني عن حرف السين الذي اقترن باخرها لتخفيف النطق لأنه يعني مسقط رأسها (السماء ) ..وهل ان غبت سيكون غيابي كي أتورق على جانب آخر من هذا الكوكب كما تفعل الشمس ؟
أنا لا يستهويني الغياب .. حتما الغياب هو الذي وقع في غرامي واستحوذ على حضوري غيابا والحكم دوما يصدر غيابيا على من لا يقو على حضور جلسة الحكم ..
أنا لا اختلف عن نملة لها قلب كبير رغم صغر حجمها ..والقلب مهمته معرفة الجهات وتوخي الحذر من الاخطار والخوف من الوقوع في الأخطاء ..يكفيني قلب واحد ليجعل الحياة ممكنة ..



الاستاذة شريفة العلوي

لحرفك عبق أخاذ..ولكلماتك نكهة لاتوازيها نكهة..

أسعدني أن اكون أول من صافح هذا النص ..

عيد مبارك وسعيد..

سلمت ..وسلم مدادك..

محبتي

[أحمد الرشيدي]

أغيب ان كان الحضور مساويا لمسقط ظلي وظلي يبتكر الفرار ويخترع هويته الجديدة مع كل شمس تشرق ظنا منه بأن شمس أمس غير شمس اليوم متجاهلا بأن إصبع الأرض تدور به وكأن الايام تولد الشموس ..أتساءل كم شمسا لجارك ؟
وكم يوم عبوس سار على سجاد فرشته شمسك في عيدها الماضي بالتقادم؟ ...
أخبرني هل تختلف الشمس في اطلالتها من نافذتك عندما تكون في مزاجك القزحي ..وكيف حالها في يومك الرمادي؟
سأخبرك سرا ..كل امزجتك التي اعرفها كانت تفرض على الاجواء سحناتي ..كما تفرض علي غرابة اطوارها وكنت أنهل منها فرات غدقا .. لكل اختلاف توافق يكمله..
لم انس تلك الغمامة التي هربت مع صورتي عندما منعك المطر من مواصلة السفر في دروب قلبي ..وذاك النسيم الذي سطا على عطري لأنك كنت تتحدى الريح وتوبخها لأنها لم تأت لك بثمة عبق عن نبأ قطفت من أجله زهور الربيع قربانا ..والعاصفة التي لفت في اعناقها وشاحي لتأتي اليك بذكرى ,, مجرد ذكرى , لم أكن ابحث عن اشيائي لأني كنت اطرز من نظراتك البعيدة حلما يتزين به العيد وكان الذي يشغلني اثناء ذلك هو العيد وكيفية استقبالي له ..الا تدري بأن السحابة لا تمطر حيث تكونت ؟
بل انها تتكون هنا لتمطر هناك ..
أظنك دوما تتأنق لها وتدعي أنك على موعد مع أحدهم ..لا تخترق جدران الأعذار لربما استنفذتها جميعها وعندما تمد يدك في خزينة الاعذار يتعذر عليك العثور عليها وكأنك تلقيت رسالة صغيرة مفادها لا يمكن عرض الصفحة ..
آه ...كم هو مزعج ذلك الامر ..لا ادري لماذا انت تشبه التكنولوجيا ؟
نعم أنت تشبهها وبكل ثقة احتاج الى توثيق رسمي لبراءة اختراعي لأني الوحيدة التي عرفت سماتك التي انتحلتها التكنولوجيا ..!! لكن الفرق بأن هذه السمات في سلوكك لا تظهر على هيئة ذبذبات تنبه الآخر بوجود خطأ ما لأنها صفات متأصلة وتمتلك تمايزها ولأنها ليست رماد المحاكاة ولكن هذا لا يمنع بأني اتضايق عندما تواجهني جملة من تلك الصفات وكأني اتعامل مع تعقيدات التقنية .. لا لا
أ نعود لعهد الحرب الباردة وابتكارات حيل الجواسيس والمخابرات وافلام جيمس بوند ..
خذني على قدر عقلي ............
لنقل كما يقولون بأن العقل يلاعب العقل والذكاء يلاعب الذكاء , الحياة جلها تسير على جثث الذكرى لخبرات الأخرين واستقراء غد منتظر بعيون امس قريب يشبه قراءة النشرة الجوية ..لهذا لا تستغرب عندما تجدني على أهبة استعداد لمعرفة معايير الكلمة التي تحملك على كفوفها لتصل الي أكثر تأثيرا ..سيكون ردي لاحقا لمواكبة اللحظة الآنية ,, لنقل كي يكون الجواب متطابقا للسؤال ..
لا مانع ان تحلم اليوم شرط ان يأتي الحلم غدا برائحة عصره ..
الشمس لا تتحلل ولا تبدل لباسها كما إنها لا تجري التعديلات ولا تدعي التغييرات كمؤسساتنا الحكومية التي كلما أعلنت عن التغيير تجمدت على روتينها الأقدم بحجة الاصالة والتشبث بالقديم ..الشمس منذ بلايين السنين هي كما هي وحيدة بين اخواتها ولن تتنكر لحرف الشين الذي يعني لها الشروق ولا لحرف الميم الذي يعني الميل بالاستقامة ولن تستغني عن حرف السين الذي اقترن باخرها لتخفيف النطق لأنه يعني مسقط رأسها (السماء ) ..وهل ان غبت سيكون غيابي كي أتورق على جانب آخر من هذا الكوكب كما تفعل الشمس ؟
أنا لا يستهويني الغياب .. حتما الغياب هو الذي وقع في غرامي واستحوذ على حضوري غيابا والحكم دوما يصدر غيابيا على من لا يقو على حضور جلسة الحكم ..
أنا لا اختلف عن نملة لها قلب كبير رغم صغر حجمها ..والقلب مهمته معرفة الجهات وتوخي الحذر من الاخطار والخوف من الوقوع في الأخطاء ..يكفيني قلب واحد ليجعل الحياة ممكنة ..

أستاذتنا الأديبة الموقرة شريفة العلوي

طاب لي المقام في دوحة الأدب هذه ، وقد كانت معارجها تتشعب بي إلى أغوار النفس ، وآفاق الفلسفة ... وقد كان رفيقي في كل سبيل براق البيان الذي أسرجه يراعك ذلولا للقراء .

حفظك الله وكل عام وأنت بخير

[فاطمه عبد القادر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا لا يستهويني الغياب .. حتما الغياب هو الذي وقع في غرامي واستحوذ على حضوري غيابا والحكم دوما يصدر غيابيا على من لا يقو على حضور جلسة الحكم ..
أنا لا اختلف عن نملة لها قلب كبير رغم صغر حجمها ..والقلب مهمته معرفة الجهات وتوخي الحذر من الاخطار والخوف من الوقوع في الأخطاء ..يكفيني قلب واحد ليجعل الحياة ممكنة ..
:hat:


جميل ورائع ما قرأته لك اليوم ايتها الصديقة المبدعة شريفة
دعيني اسجل اعجابي بهذا التوغل العميق في كنه الأشياء والملموسات
ونكهة الفلسفة المنبعثة في هذا النص الجميل
كل عام وانت وجميع الأصدقاء بخير وجمال
ماسة

[مينا عبد الله]

الأديبة الرائعة .. شريفة العلوي

يحق لنا الفخر بكِ يا مبدعة الحروف وصياغة الكلمة ونسج النص بشكل مختلف عن المألوف

ترى هل ولدتكِ الحروف أم أنت من ولدها ؟؟؟

سأبقى هنا ... بعد شكركِ الجزيل على كل حرف في النص

احترامي

مينا

[شريفة العلوي]

الاستاذة شريفة العلوي



لحرفك عبق أخاذ..ولكلماتك نكهة لاتوازيها نكهة..


أسعدني أن اكون أول من صافح هذا النص ..


عيد مبارك وسعيد..


سلمت ..وسلم مدادك..


محبتي



الأستاذ المبدع ثائر الحيالي
سعدت كثيرا بهذا الحضور الوافي والتذوق الراقي
سلم قلمك وزادك الله من بهاء الإبداع
كل عام وانت بخير
تحياتي.

[هشام عزاس]

الأديبة المورقة / شريفة العلوي

و يبقى حرفك مدرسة لي أتعلم منها و من تعدد فصولها الإبداعية الفلسفية و العلمية و الجمالية أبهى الدروس .
فاعذريني إذا لم ألتزم الصف أو جعلني الوقت كمشاغب لا ينتظم الحضور أو يتقاعس عن أداء واجب الإبداع تجاه حرف أقدره و أحترمه كثيرا ...

دمت بعطاء تلك الشمس التي لا يبررها الغياب

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

[شريفة العلوي]

أستاذتنا الأديبة الموقرة شريفة العلوي

طاب لي المقام في دوحة الأدب هذه ، وقد كانت معارجها تتشعب بي إلى أغوار النفس ، وآفاق الفلسفة ... وقد كان رفيقي في كل سبيل براق البيان الذي أسرجه يراعك ذلولا للقراء .

حفظك الله وكل عام وأنت بخير

الأستاذ المبدع أحمد الرشيدي

قراءة صافية تحمل في خباياها الكثير من ثمار الإبداع وتضفي على المكتوب درر الأماني .

تقديري واحترامي.

[شريفة العلوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا لا يستهويني الغياب .. حتما الغياب هو الذي وقع في غرامي واستحوذ على حضوري غيابا والحكم دوما يصدر غيابيا على من لا يقو على حضور جلسة الحكم ..
أنا لا اختلف عن نملة لها قلب كبير رغم صغر حجمها ..والقلب مهمته معرفة الجهات وتوخي الحذر من الاخطار والخوف من الوقوع في الأخطاء ..يكفيني قلب واحد ليجعل الحياة ممكنة ..
:hat:


جميل ورائع ما قرأته لك اليوم ايتها الصديقة المبدعة شريفة
دعيني اسجل اعجابي بهذا التوغل العميق في كنه الأشياء والملموسات
ونكهة الفلسفة المنبعثة في هذا النص الجميل
كل عام وانت وجميع الأصدقاء بخير وجمال

ماسة



الماسة البراقة
الصديقة فاطمة عبدالقادر
لا أدري لماذا تعتريني زوبعة الفرحة كما ألمح آثار قراءتك في السطور تلك التي تقودني اليك وإلي والى كل كلمة عنيتها ربما كأنثى بما يشبه التقارب في الروح روح النص
لربما لبهاء حرفك وصفاء ذهنك المهيمن على انطباع الذاكرة وتظلين رفيقة الحرف .
أختي الغالية سعدت بك كما دائما في كل حضورك
دمت بكل خير.

[شريفة العلوي]

الأديبة الرائعة .. شريفة العلوي

يحق لنا الفخر بكِ يا مبدعة الحروف وصياغة الكلمة ونسج النص بشكل مختلف عن المألوف

ترى هل ولدتكِ الحروف أم أنت من ولدها ؟؟؟

سأبقى هنا ... بعد شكركِ الجزيل على كل حرف في النص

احترامي

مينا
الأديبة المبدعة مينا عبدالله
بعد مرورك هذا ..يحق لنصي ان يلبس ثوب الفخر ويحق لي أن أجلس على أرائك السحاب بهجة وسرورا
وهل بعد قراءتك البهية , للحرف من مبتغى؟
دمت أيتها النقية
تحياتي.

[شريفة العلوي]

الأديبة المورقة / شريفة العلوي

و يبقى حرفك مدرسة لي أتعلم منها و من تعدد فصولها الإبداعية الفلسفية و العلمية و الجمالية أبهى الدروس .
فاعذريني إذا لم ألتزم الصف أو جعلني الوقت كمشاغب لا ينتظم الحضور أو يتقاعس عن أداء واجب الإبداع تجاه حرف أقدره و أحترمه كثيرا ...

دمت بعطاء تلك الشمس التي لا يبررها الغياب

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

أيها الأصيل
المبدع هشام عزاس
كرم مرورك لا يتوقف على أعتاب الرؤية الآنية للنص وإنما يحفر على ذاكرة الحرف بهاء الثقة .
وما أنا سوى تلميذة تتعلم منكم وحروفي براعم لا يخضبها النضج سوى بشهادة هكذه الشهادة التي أدخلتني من نافذة البهجة ..
تقديري وفائق احترامي.