المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غَدرٌ وَ خِيَانَة



عماد أمين
04-10-2009, 05:57 PM
سُرِقتْ منهُما هَدِيتهمَا الأَغْلَى
جَرَّبَا لاسْتِرْجاعِها شَتَّى الطُّرق
حَاوَلَ الأصغرُ بِبَسالَةٍ وأَرْجَعَهَا فرِحًا إلى أخيهِ الذِي صَفَعَهُ
وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!.

الدكتور ماجد قاروط
04-10-2009, 06:20 PM
ومضة مكثفة جداً
تحمل من الرمز ما تحمل
عبر حالة عالية الجمال
لك كل التقدير

عماد أمين
11-10-2009, 06:41 PM
ومضة مكثفة جداً
تحمل من الرمز ما تحمل
عبر حالة عالية الجمال
لك كل التقدير


ولك مني كل المودة و التقدير أخي ماجد.

ازدادت هذه الومضة جمالا حين مررتَ بها .
كيف لا وأنتَ صاحب ( الجمع بين ما يبعد جمعه ).

أرجو أن تتقبل مني هذه الهدية والتي تبين ما هي (هديتهما الأغلى) في الومضة
http://www.360tr.net/kudus/mescidiaksa_eng/index.html

كاملة بدارنه
15-04-2013, 08:30 PM
وَأَعَادهَا إلى السَّارِقِ طَالبًا الصَّفْح ؟!
لاتزال معه يصول ويجول فيها، ونحن نبكي عليها من بعيد!
رائعة برمزيّتها وأسلوبها
بوركت
تقديري وتحيّتي

ناديه محمد الجابي
15-04-2013, 10:22 PM
أشكر لك أنك أوضحت ماهية الهدية الأغلى
في شريط رائع جعلت قلبي يرفرف وكأني أتجول فيه حقيقة
لا حرمنا الله من الصلاة فيه.
ومضة رائعة ـ سلمت يداك.

آمال المصري
17-04-2013, 07:34 AM
معبرة برمزيتها ورائعة بأسلوبها وزادها بهاء تلك الهدية المبهرة
كتب الله لنا صلاة بها أو شهادة على عتباتها
بوركت شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

عماد أمين
24-04-2013, 04:29 PM
لاتزال معه يصول ويجول فيها، ونحن نبكي عليها من بعيد!
رائعة برمزيّتها وأسلوبها
بوركت
تقديري وتحيّتي

...................
هي فعلا لا تزال معه ولكن مؤقتا.
أما البكاء فقد مضى عهده
ما دام "الأصغر" قد كبر
وبدأ مرحلةَ الهجوم

شكرا أختي على "بعث" هذه الومضة من جديد.
وأشكر رأيك الكريم فيها.

احترامي وتقديري

د. سمير العمري
23-08-2014, 12:06 AM
وها هم أيها الحبيب لا يزالون يخذلون بل ويصفعون أخاهم الباسل ويردون ما استرد إلى اللص الخسيس بل ويتفاخرون بهذا.

نسأل الله السلامة ولا أوحش الله منك!

تقديري

خلود محمد جمعة
25-08-2014, 08:14 PM
ومازال الغدر مستمراً
ومضة موجعة
دمت حراً
تقديري

عماد أمين
28-10-2014, 05:00 PM
أشكر لك أنك أوضحت ماهية الهدية الأغلى
في شريط رائع جعلت قلبي يرفرف وكأني أتجول فيه حقيقة
لا حرمنا الله من الصلاة فيه.
ومضة رائعة ـ سلمت يداك.


اللهم آمين.
سلمتِ أختي الفاضلة.
وأدام الله عليك إيمانك
ولا حرمنا الله الصلاة فيه.
.
احترامي وتقديري

عماد أمين
13-11-2014, 10:22 PM
معبرة برمزيتها ورائعة بأسلوبها وزادها بهاء تلك الهدية المبهرة
كتب الله لنا صلاة بها أو شهادة على عتباتها
بوركت شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
.

اللهم آمين.
مرور كريم ورأي محل تقدير
بوركت سيدتي وبارك الله فيك.
.
احترامي وتقديري

عماد أمين
13-11-2014, 10:32 PM
وها هم أيها الحبيب لا يزالون يخذلون بل ويصفعون أخاهم الباسل ويردون ما استرد إلى اللص الخسيس بل ويتفاخرون بهذا.

نسأل الله السلامة ولا أوحش الله منك!

تقديري

.
نهايتهم ونهاية خيانتهم قد حانت لأن الأصغر كبر وكبرت معه وسائله .
والأكبر لم يعد كذلك فقد "شاخ" وحاق مكره به وعليه.

.
أحبك الذي أحببتني من أجله.
سلّمك الله أيها الحبيب وأعلى قدرك وحفظك في الدارين.
.
محبتي وتقديري