ذِكْـــرَى رَحِيـــلِكَ... (\شعر: أميرة عمارة)

[أميرة عمارة]

ذِكْـرَى رَحِيـلِكَ


الليلُ في خَلَواتِهِ

لبَّى نِدَاءاتِ الأرقْ.

والصبحُ في نَسَمَاتِهِ

رَشفَ المَنيَّةَ فاخْتَنَقْ.

والنورُ عَانقَهُ الغَسَقْ.

وَمَدائنُ الصَّبْرِ الجَميلِ حُصُونُها

خَرَّتْ حُطُامًا فَوقَ أوديةِ الوَرقْ.

يَا طيفيَ المَرسومَ دَومًا بِالمُقَلْ:

ذِكْرَى رَحِيلِكَ تَسْبِقُ الأيَّامَ

تَأتِي

كي تُذّكِّرَ بِالرحيلِ وبالأجَلْ.


لمْ تُخْطِىء الدَرْبَ الطَويلَ

ولمْ يُرَافقْها الزَلَلْ.

والعَامُ يُدْنِيهَا هُمُومًا

لا تَكَلُّ ولا تَمَّلْ.

والفَقْدُ عَادَ ليَكْتَمِلْ.

يَا ظِلَّيَ المَفْقودَ:

يَومُ الحُزْنِ آبْ.

شَقَّ المَدَى مِنْ بَعْدِ عَقْدٍ

-واسْتَقرَّ لَدَى الحَنَايَا- كَالشِهَابْ.

وَبِرَغْمِ كِلِّ الحُزْنِ عِطْرُكَ

فِي دَفَاتِريَ القَدِيمةِ،

يَنْثُرُ النَفَحَاتِ

يُبْهِجُ،

ثم تَسرقُهُ مَدَاراتُ الغِيابْ.

آهٍ على مَعنَى الغِيابْ!!

كم كنتُ أرتشفُ الأمانَ جَداولاً

مِنْ رَاحتَيكْ.

لَهَفِي عَليكْ.

وَكأنني

مِن كُوَّةِ البَابِ المُقابِلِ للظلامِ وللسَنَا

أَرنو إليكْ.

فَأرى شِراعَاتِ الرَّدَى

في مُقلتيَّّ مَسِيرَها

في دَمعَتينْ.

يَنْزاحُ حَرُّ لَهيبها

ويَعودُ كلَّ دَقيقتينْ.

آهٍ على رُوحٍ تَمَزَّقَ شَمْلُها

في غُربَتينْ!

شَوقِي إليكَ يُبعثرُ الكلماتِ دومًا

في فَضَاءِ الصمْتِ

يَصْبِرُ

ثمَّ يَجزَعُ

ثمَّ يُصْبحُ بَينَ بَينْ..

والآن بَوحَيَ لا يُوارِي آخرَهْ.

يَا لُعْبَتِي،

يَا طِفْلَةً رَسَمَتْ جُنُونَ خَيالِهَا وسَرَائرَهْ.

عُودِي إلىَّ،

وَفَجِّرِي فِيَّ الحَياةَ

وَذَكِّرِيْنِي مَنْ أنَا،

ثمَّ اسلبيني مَا ذَكَرْتُ

وكلَّ مَا تَحْوِي بَقَايَا الذَّاكِرةْ...


11\2009
أميرة عمارة

[عبدالله بيلا]

الشاعر / أميرة عمارة


هذا من الشعرِ الجميلِ الحديثِ الماتع ..

لك كل التحيات


وعيدُك سعيد

[محسن شاهين المناور]

أميرة
لوحة شعرية تتألق بشاعرها وبمعانيها الجميلة
كانت عبقا يتناثر الطيب من بين حروفها
وكان ختامها مسكا
للتثبيت تقديرا

[هشام مصطفى]

المبدعة الرقيقة الجميل / أميرة
نص رائع إذ جسدت فيه اللحظات في لوحة متناغمة وكانت الصور مبتكرة تناولت رسم تاقطع الذات والذكرى حيث البحث الدائم عن الأنا المفقودة في العالم المعاصر
ثمة لغة الأنثى تعبر عن حواسها ناحية الفقد والتنمي للقاء ما جعل للنص نكهة مخصوصة يميزه عن غيره فقط علت التفعيلة بإيقاعها ما يجعل المتلقي يستشعر بتراقص ما أهو تراقص الألم في الذات ؟ أم تراقص لم يتناغم مع الحالة ؟
آهٍ لو امتدت الصورة لاختفت الإيقاعية معها وإفرد لحالة الحزن مساحة أوسع إلا ان هذا لا يمنع تماما من روعة النص حقا
تقبلي جل احترامي لهذا الإبداع الراقي
مودتي

[عبد الكريم العسولي]

كم كنت أرتشف الأمان جداولا

من راحتيك

لهفي عليك

وكأنني
من كوة الباب المقابل للظلام وللسنا
أرنو إليك

شعر جميل رقراق عذب

وعواطف جياشة صادقة

وموسيقى تتخلل القلوب والأسماع

لك كل التحية يا أميرة

[محمد فقيه]

الليلُ أشرعَ.. في مساحي البوح..



جُنحَ الذاكرة..



ومضى الشراع بلا بطاء..



آواه...



يا جمر الشجون الثائرة..



لك في القلوب مزامرٌ..



لك في العيون محاجرٌ..



ولك الدنى أهزوجةٌ تمتد حتى آخره..


.....



ماذا أحدث عن حنايا الدمع..



عن ذكرى من الأحلامِ..



أزمعتَ الرحيلَ..



ولم تزل رغم الإيابِ...



مسافرة..


......



بعضي علي بعضي يدثرُ بعضه..



وأنا بوجه البوح..



أشرع ما تبقى من لهاثٍ...



في جفون الريح..



اسأل عنه:..



يا أنتَ....؟؟!!



يا من قد مضى...



خلف المحيطِ...



ولم يزلْ..



في القلبِ بعضاً من بقايا..



من بقايا..



من رمادِ الأسئلة...!!


........!!!!




الأخت الكريمة..


أميرة عمارة..


المعذرة على هذا التطفل...


لكنها الكلمات تعجز أن تقف صامتة أمام هذا المحراب الأنيق..


من الشعر الرقيق..


الشجن يهز النفس..


فلا تملك إلا الانسياب بكل عفوية خلف لحنه الرقراق...


لكِ ولكل من مر من هنا...


خالص التحية والتقدير..


......
....
..


:hat:
.........



:011:


.........


:014:


...
..
.

[سكينة جوهر]

وَمَدائنُ الصَّبْرِ الجَميلِ حُصُونُها
خَرَّتْ حُطُامًا فَوقَ أوديةِ الوَرقْ.


قصيدة رائعة المعاني

بديعة الألفاظ

زادها الشجو ألقا 00لأنه

إن كانت الأشجانُ داءً ... ربما تمسي دواءْ

والصبرُ إنْ يوماً تولَّى .. تاركاً بعض العناءْ

سيعودُ حتماً ثانياً .. ..ليعيدَ للعزمِ المُضاءْ

فالصبرُ والصيرُ الجميــلُ بنا يخف للشقاءْ

شعر : سكينة جوهر

مع خالص تقديري لروعة مشاعرك

وسحر بيانك أختي الشاعرة أميرة

[نوارالسلمي]

هذه القصيدة ..
وردة ..لها رائحة الحزن..
..
يالسحر الكلمات حين تستل الدموع من الجفون..
..
الكريمة أميرة عمارة
قرأتُ هنا شعراً عبقريا..
أُلهمتِ الصبر...والشعر..ْ

[محمود فرحان حمادي]

ذِكْـرَى رَحِيـلِكَ


الليلُ في خَلَواتِهِ

لبَّى نِدَاءاتِ الأرقْ.

والصبحُ في نَسَمَاتِهِ

رَشفَ المَنيَّةَ فاخْتَنَقْ.

والنورُ عَانقَهُ الغَسَقْ.

وَمَدائنُ الصَّبْرِ الجَميلِ حُصُونُها

خَرَّتْ حُطُامًا فَوقَ أوديةِ الوَرقْ.

يَا طيفيَ المَرسومَ دَومًا بِالمُقَلْ:

ذِكْرَى رَحِيلِكَ تَسْبِقُ الأيَّامَ

تَأتِي

كي تُذّكِّرَ بِالرحيلِ وبالأجَلْ.


لمْ تُخْطِىء الدَرْبَ الطَويلَ

ولمْ يُرَافقْها الزَلَلْ.

والعَامُ يُدْنِيهَا هُمُومًا

لا تَكَلُّ ولا تَمَّلْ.

والفَقْدُ عَادَ ليَكْتَمِلْ.

يَا ظِلَّيَ المَفْقودَ:

يَومُ الحُزْنِ آبْ.

شَقَّ المَدَى مِنْ بَعْدِ عَقْدٍ

-واسْتَقرَّ لَدَى الحَنَايَا- كَالشِهَابْ.

وَبِرَغْمِ كِلِّ الحُزْنِ عِطْرُكَ

فِي دَفَاتِريَ القَدِيمةِ،

يَنْثُرُ النَفَحَاتِ

يُبْهِجُ،

ثم تَسرقُهُ مَدَاراتُ الغِيابْ.

آهٍ على مَعنَى الغِيابْ!!

كم كنتُ أرتشفُ الأمانَ جَداولاً

مِنْ رَاحتَيكْ.

لَهَفِي عَليكْ.

وَكأنني

مِن كُوَّةِ البَابِ المُقابِلِ للظلامِ وللسَنَا

أَرنو إليكْ.

فَأرى شِراعَاتِ الرَّدَى

في مُقلتيَّّ مَسِيرَها

في دَمعَتينْ.

يَنْزاحُ حَرُّ لَهيبها

ويَعودُ كلَّ دَقيقتينْ.

آهٍ على رُوحٍ تَمَزَّقَ شَمْلُها

في غُربَتينْ!

شَوقِي إليكَ يُبعثرُ الكلماتِ دومًا

في فَضَاءِ الصمْتِ

يَصْبِرُ

ثمَّ يَجزَعُ

ثمَّ يُصْبحُ بَينَ بَينْ..

والآن بَوحَيَ لا يُوارِي آخرَهْ.

يَا لُعْبَتِي،

يَا طِفْلَةً رَسَمَتْ جُنُونَ خَيالِهَا وسَرَائرَهْ.

عُودِي إلىَّ،

وَفَجِّرِي فِيَّ الحَياةَ

وَذَكِّرِيْنِي مَنْ أنَا،

ثمَّ اسلبيني مَا ذَكَرْتُ

وكلَّ مَا تَحْوِي بَقَايَا الذَّاكِرةْ...


11\2009
أميرة عمارة



الشاعرة المبدعة أميرة عمارة
حرفك السامق ينقلنا إلى واحات غناء بعطر الألق والإبداع
وهذا شأنك في القصيد الرصين تحوطك الروعة والدهشة
لك مني خالص التحية

[أميرة عمارة]

الشاعر / أميرة عمارة


هذا من الشعرِ الجميلِ الحديثِ الماتع ..

لك كل التحيات


وعيدُك سعيد


الشاعر الفاضل\ عبد الله بيلا
أشكرك كثيرا على تواجدك الطيب
وعلى رأيك الجميل
تحيتي لك
أميرة عمارة

[أميرة عمارة]

أميرة
لوحة شعرية تتألق بشاعرها وبمعانيها الجميلة
كانت عبقا يتناثر الطيب من بين حروفها
وكان ختامها مسكا
للتثبيت تقديرا


أستاذي الشاعر القدير\ محسن شاهين المناور
شهادتك هذه أعتز بها كثيرا، يكفي أنها من شاعر كبير مثلك
أشكرك على مرورك البهي وعلى تثبيت القصيدة

[د.عمرو عبد الباري]

الله الله ... بأي قلم كتبت ...وبأي قلب عزفت ؟!!!
راقية جدا ورقيقة الى أبعد الحدود ...

وَبِرَغْمِ كِلِّ الحُزْنِ عِطْرُكَ

فِي دَفَاتِريَ القَدِيمةِ،

يَنْثُرُ النَفَحَاتِ

يُبْهِجُ،

ثم تَسرقُهُ مَدَاراتُ الغِيابْ.

آهٍ على مَعنَى الغِيابْ!!

كم كنتُ أرتشفُ الأمانَ جَداولاً

مِنْ رَاحتَيكْ.

لَهَفِي عَليكْ.

وَكأنني

مِن كُوَّةِ البَابِ المُقابِلِ للظلامِ وللسَنَا

أَرنو إليكْ.

راااااااااااائعة وتحمل في طياتها الكثير والكثير ....
دمت بكل خير وابداع...

[محمود أبو سل]

الشاعرة أميرة عماره

رقةٌ في الأسلوب
انسايبٌ تام
وصدقٌ بالغٌ في التجربة

استوقفتني القصيدة وسأعود لها مرةً أخرى
تحيتي لكِ

[أميرة عمارة]

المبدعة الرقيقة الجميل / أميرة
نص رائع إذ جسدت فيه اللحظات في لوحة متناغمة وكانت الصور مبتكرة تناولت رسم تاقطع الذات والذكرى حيث البحث الدائم عن الأنا المفقودة في العالم المعاصر
ثمة لغة الأنثى تعبر عن حواسها ناحية الفقد والتنمي للقاء ما جعل للنص نكهة مخصوصة يميزه عن غيره فقط علت التفعيلة بإيقاعها ما يجعل المتلقي يستشعر بتراقص ما أهو تراقص الألم في الذات ؟ أم تراقص لم يتناغم مع الحالة ؟
آهٍ لو امتدت الصورة لاختفت الإيقاعية معها وإفرد لحالة الحزن مساحة أوسع إلا ان هذا لا يمنع تماما من روعة النص حقا
تقبلي جل احترامي لهذا الإبداع الراقي
مودتي



أستاذي الشاعر القدير\ هشام مصطفى
ما أسعدني بهذه الكلمات الطيبة وبهذا التواجد الجميل!!
كما تفضلت أستاذي هو ألم الذات المتمثل في معاني الفقد، ومعاني الغربة التي يستشعرها من فقد عزيز..
وإن كان من الأولى إفراد مساحة أكبر لوصف هذا الحزن وملامحه، لكنني آثرت الاكتفاء بما هطل من صور في يوم الذكرى، كيلا يُبعثر كل ما بالسريرة، ويفقد النص خصوصيته..
أشكرك كثيرا أستاذي ، وفي انتظار ارائك دائما
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

كم كنت أرتشف الأمان جداولا

من راحتيك

لهفي عليك

وكأنني
من كوة الباب المقابل للظلام وللسنا
أرنو إليك

شعر جميل رقراق عذب

وعواطف جياشة صادقة

وموسيقى تتخلل القلوب والأسماع

لك كل التحية يا أميرة


أستاذي الكريم
أشكرك كثيرا على تواجدك الطيب الذي ينير متصفحي دائما
وعلى هذه الكلمات الطيبة
تحية مصرية فلسطينية مخلصة

[أميرة عمارة]

الليلُ أشرعَ.. في مساحي البوح..




جُنحَ الذاكرة..



ومضى الشراع بلا بطاء..



آواه...



يا جمر الشجون الثائرة..



لك في القلوب مزامرٌ..



لك في العيون محاجرٌ..



ولك الدنى أهزوجةٌ تمتد حتى آخره..


.....



ماذا أحدث عن حنايا الدمع..



عن ذكرى من الأحلامِ..



أزمعتَ الرحيلَ..



ولم تزل رغم الإيابِ...



مسافرة..


......



بعضي علي بعضي يدثرُ بعضه..



وأنا بوجه البوح..



أشرع ما تبقى من لهاثٍ...



في جفون الريح..



اسأل عنه:..



يا أنتَ....؟؟!!



يا من قد مضى...



خلف المحيطِ...



ولم يزلْ..



في القلبِ بعضاً من بقايا..



من بقايا..



من رمادِ الأسئلة...!!


........!!!!




الأخت الكريمة..


أميرة عمارة..


المعذرة على هذا التطفل...


لكنها الكلمات تعجز أن تقف صامتة أمام هذا المحراب الأنيق..


من الشعر الرقيق..


الشجن يهز النفس..


فلا تملك إلا الانسياب بكل عفوية خلف لحنه الرقراق...


لكِ ولكل من مر من هنا...


خالص التحية والتقدير..


......
....
..


:hat:
.........



:011:


.........


:014:


...
..

.




الليلُ أفزعَ مَا طَوته الأسئلةْ.
ومضى يُهدد لمحةً متفائلةْ.
لما رآه الفقدُ
يشكو للنهارِ بكاءَه
ردَّ الحَشَايَا لاختباراتِ السُباتِ القَاتِلَةْ.
ليثيرَ نبضَ الخوفِ
من ذكرى تَعودُ لتسألَهْ:
هلْ فارقَ الجسدُ الحيَاةَ
وصرتَ وحدكَ في الفضاءِ
برغم آلافِ العيونِ الماثلةْ؟!
هل عزّ دربُ الصبرِ
في مَجرى دموعٍ هاطلةْ؟!
هل عادَ ذكرُ الموتِ
في طِي الفؤادِ ليُشْعلهْ؟!!!

أخي الشاعر المبدع\ محمد فقيه
سعدت كثيرا بما نثرته هنا من درر الشعر!!, ما خطته أناملك يدل على ذوق رفيع وحس مرهف
شكرا جزيلا لك
تحيتي

[أميرة عمارة]

وَمَدائنُ الصَّبْرِ الجَميلِ حُصُونُها


خَرَّتْ حُطُامًا فَوقَ أوديةِ الوَرقْ.



قصيدة رائعة المعاني


بديعة الألفاظ


زادها الشجو ألقا 00لأنه


إن كانت الأشجانُ داءً ... ربما تمسي دواءْ


والصبرُ إنْ يوماً تولَّى .. تاركاً بعض العناءْ


سيعودُ حتماً ثانياً .. ..ليعيدَ للعزمِ المُضاءْ


فالصبرُ والصيرُ الجميــلُ بنا يخف للشقاءْ


شعر : سكينة جوهر


مع خالص تقديري لروعة مشاعرك



وسحر بيانك أختي الشاعرة أميرة




الصبرُ ضلَّ طريقَهُ عند المساءْ..
وأتى السهادُ بكل حباتِ البكاءْ.
وسبيله قلبًا يُعاودُهُ الرجاءْ!!
هل من دواءٍ عن أربابِ المودةِ والإخاءِ؟!
هو ذا العَناءْ!!
لكن خطوكِ يَا عزيزة قَد يُنَسِّيه الشقاءْ..

أستاذتي الغالية سكينة جوهر
مرورك ألق في ذاته
ليتنا نعرف كيف نصبر، وكل أمر المؤمن له خير، فالحمد لله أولا وآخرا...
أشكرك كثيرا على أبياتك الجميلة
ولا حرمني الله من إطلالتك البهية
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

هذه القصيدة ..
وردة ..لها رائحة الحزن..
..
يالسحر الكلمات حين تستل الدموع من الجفون..
..
الكريمة أميرة عمارة
قرأتُ هنا شعراً عبقريا..
أُلهمتِ الصبر...والشعر..ْ


الشاعر المبدع\ نوار السلمي
كُتبت والله بمداد الدموع!!
أستاذي الكريم
قرأتني هنا.. أشكرك كثيرا
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

الشاعرة المبدعة أميرة عمارة


حرفك السامق ينقلنا إلى واحات غناء بعطر الألق والإبداع
وهذا شأنك في القصيد الرصين تحوطك الروعة والدهشة

لك مني خالص التحية



أستاذي الشاعر القدير\ محمود فرحان حمادي
الرائعة هي قصائدك الجميلة ومما تتحفنا به دائما
أشكرك كثيرا
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

الله الله ... بأي قلم كتبت ...وبأي قلب عزفت ؟!!!
راقية جدا ورقيقة الى أبعد الحدود ...

راااااااااااائعة وتحمل في طياتها الكثير والكثير ....
دمت بكل خير وابداع...


الشاعر المبدع\ د. عمرو عبد الباري
سعيدة بهذا الرأي في قصيدتي المتواضعة
شكرا جزيلا لك على مرورك ورأيك الطيب
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

الشاعرة أميرة عماره

رقةٌ في الأسلوب
انسايبٌ تام
وصدقٌ بالغٌ في التجربة

استوقفتني القصيدة وسأعود لها مرةً أخرى
تحيتي لكِ

الشاعر القدير\ محمود أبو سل
شكرا جزيلا لك على تواجدك الطيب، وأهلا وسهلا بك
تنتظر القصيدة عودتك
تحيتي لك

[محمد فقيه]

الليلُ أفزعَ مَا طَوته الأسئلةْ.
ومضى يُهدد لمحةً متفائلةْ.
لما رآه الفقدُ
يشكو للنهارِ بكاءَه
ردَّ الحَشَايَا لاختباراتِ السُباتِ القَاتِلَةْ.
ليثيرَ نبضَ الخوفِ
من ذكرى تَعودُ لتسألَهْ:
هلْ فارقَ الجسدُ الحيَاةَ
وصرتَ وحدكَ في الفضاءِ
برغم آلافِ العيونِ الماثلةْ؟!
هل عزّ دربُ الصبرِ
في مَجرى دموعٍ هاطلةْ؟!
هل عادَ ذكرُ الموتِ
في طِي الفؤادِ ليُشْعلهْ؟!!!

أخي الشاعر المبدع\ محمد فقيه
سعدت كثيرا بما نثرته هنا من درر الشعر!!, ما خطته أناملك يدل على ذوق رفيع وحس مرهف
شكرا جزيلا لك
تحيتي


قد عدتُ أشعل..
ما تبقى من جموح الأحصنة..
والدربُ يفترشُ الخطى ثكلى..
وفي كفيه جرحُ المرحلة..
ماذا تبقى في جبين الدهر..
غير إجابةٍ..
ظلتْ تراوغُ في هجيرِ اللُغزِ ..
.....
بوحَ الأسئلة..
......
...


...
..
خالص التحية والتقدير؛؛؛
...
..

[أميرة عمارة]

قد عدتُ أشعل..
ما تبقى من جموح الأحصنة..
والدربُ يفترشُ الخطى ثكلى..
وفي كفيه جرحُ المرحلة..
ماذا تبقى في جبين الدهر..
غير إجابةٍ..
ظلتْ تراوغُ في هجيرِ اللُغزِ ..
.....
بوحَ الأسئلة..
......
...


...
..
خالص التحية والتقدير؛؛؛
...
..





قد عُدْتَ تَغْزلُ من خُيوطِ الشِّعْرِ
ألحانا تَرُّدُ الأسئلةْ.
وتزيلُ عنها مَا تَبقى مِن فُتاتِ اللغزِ
في دربِ الغيومِ المثقَلَةْ.
شَخِصَتْ عُيونُ المَرحلةْ.
وفُصُولها حَيرى بذات المعضِلَةْ.
فلكِ التحايَا يَا قوافيَ مُذهلةْ.
ولَكِ التَهاني قَدْرَ بَاقَاتِ القَصِيدِ الكَامِلَةْ.

الشاعر الفاضل\ محمد فقيه
أشكرك مرتين على عودتك ثانية بهذه الدرر
تحيتي لك

[آية علاء الدين]

الغالية
أميرة
أكثر من رائعة ...
تفوقت كثيرا عمن أخبرتك بتشابه أسلوبك معهم..:014::014:
........
ونشتاق للبوح أحيانا

[محمد حامد عيسى]

أميره انت يا أميره
رائع هذا الاحساس لا يشعر به الا من ذاق لهيب الفراق
تقبلي مروري

[عبدالسلام جيلان]

سبقَ لي أنْ قرأتُ معزوفةَ الوفاء هذه في منتدىً آخر، فلامَسَتْ جرحاً غائراً في أعماقي.. وأَيْـقَـظَـتْ فيَّ مرارةَ فِـرَاقِ عَـزيـزٍ لم أَنْـسَـهُ ولن أنساهُ ما حَـييتُ..!!
وحين أعدتُ قراءتها هنا لم أستطع المرور دون أن أوقد حضوراً يليق بروعتها..
أحييك أيتها النقية.. ولا أراكِ اللهُ حزناً بعدها.

[مصطفى بطحيش]

الشاعرة القديرة اميرة عمارة

تتملكني الدهشة من الق هذه القصيدة وتطور نصك ورقيه

اهي نبوأتي ... ايتها الشاعرة القديرة

تحية لك ولجميل حرفك

[عصام بدير حسن]

جديد انا بين هذه الواحة لكني شعرت بامان اذ عشت بين حروفكم
عزف مررت عليه كثيرا و سولت لي نفسي ان اخرج دون ان ترتشف حروفي من هذا المعين الرقراق
فنثرت بعضا من حروف ربما كدرت صفو الغدير لكن هذا قدر اهل الصنعة ان يراها اهلها و غيرهم لن ابرح ان شاء الله

[أميرة عمارة]

الغالية
أميرة
أكثر من رائعة ...
تفوقت كثيرا عمن أخبرتك بتشابه أسلوبك معهم..:014::014:
........
ونشتاق للبوح أحيانا


الأخت العزيزة\ آيه علاء الدين
الرائع هو تواجدك الجميل
أشكرك كثيرا أيتها الشاعرة الواعدة
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

أميره انت يا أميره
رائع هذا الاحساس لا يشعر به الا من ذاق لهيب الفراق
تقبلي مروري


الفاضل\ محمد حامد عيسى
شكرا جزيلا لك على ثنائك الطيب
هو لهيب الفراق الذي قدر لنا.. والحمد لله على كل شيء
أسأل الله أن يلهمنا الصبر جميعا
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

سبقَ لي أنْ قرأتُ معزوفةَ الوفاء هذه في منتدىً آخر، فلامَسَتْ جرحاً غائراً في أعماقي.. وأَيْـقَـظَـتْ فيَّ مرارةَ فِـرَاقِ عَـزيـزٍ لم أَنْـسَـهُ ولن أنساهُ ما حَـييتُ..!!
وحين أعدتُ قراءتها هنا لم أستطع المرور دون أن أوقد حضوراً يليق بروعتها..
أحييك أيتها النقية.. ولا أراكِ اللهُ حزناً بعدها.


أخي الشاعر المبدع\ عبد السلام جيلان
لا يمكننا أن ننسى مهما مر الزمن.. أحبة حفر حبهم في العظام.. لكنه قدرنا
أشكرك كثيرا أيها الشاعر على روعة حضورك وعلى بهاء مرورك
وجزاك الله عني خيرا

[أميرة عمارة]

الشاعرة القديرة اميرة عمارة

تتملكني الدهشة من الق هذه القصيدة وتطور نصك ورقيه

اهي نبوأتي ... ايتها الشاعرة القديرة

تحية لك ولجميل حرفك


الشاعر القدير\ مصطفى بطحيش
ربما هي كذلك أستاذي....لو.. راق النص ذائقتك..
أشكرك كثيرا على تواجدك الطيب
وفي انتظار توجيهاتك دائما
تحيتي لك

[أميرة عمارة]

جديد انا بين هذه الواحة لكني شعرت بامان اذ عشت بين حروفكم
عزف مررت عليه كثيرا و سولت لي نفسي ان اخرج دون ان ترتشف حروفي من هذا المعين الرقراق
فنثرت بعضا من حروف ربما كدرت صفو الغدير لكن هذا قدر اهل الصنعة ان يراها اهلها و غيرهم لن ابرح ان شاء الله


الشاعر الفاضل\عصام بدير حسن
مرور بحجم الروعة التي تخطها في قصائدك
أشكرك كثيرا على تواجدك
وأهلا وسهلا بك دائما في متصفحي
تحيتي لك

[د. سمير العمري]

لحرفك حس شاعري منطلق يطيب معه التحليق والتمتع بحسن الأداء!

لا فض فوك شاعرة مبدعة!

تقديري

[عبدالحكم مندور]

نص شاعري نافذ قوي صادق العاطفة آسر الإيقاع مؤثر
يعكس حس شاعرة مطبوعة
خالص التمنيات و التحيات

[خالد صبر سالم]

شاعرتنا الرائعة الاستاذة اميرة
انسياب شعري توغل في وجداني فأوسعه دهشة
كأنني دخلت الى حانة وارتشفت كلّ كؤوسها وسكرت وانتشيت
شكرا لك على هذا الامتاع الفني الفاتن
دمت بفرح وجمال وشعر
مع خالص احترامي وعبق مودتي