محاولة في تفصيح <الهمبتة> السودانية .

[نادية بوغرارة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


http://web.archive.org/web/200602261...alhambatah.htm


لقد قرأت في الرابط أعلاه ، و هو يندرج في إطار اكتشاف عالمية العروض الرقمي،
و التي تجعله يتخطى حدود اللغات و اللهجات ، بل و الأصوات .

وجدت بالرابط وزنا مستنبطا من قصيدة بلهجة سودانية ،لا نكاد نفهم منها كلمة ،
بالرغم من كون حروفها فصيحة .

و سواء فهمنا مضمون الشعر أو لا ، فقد تم استخراج وزن بعض الأبيات رقميا كالتالي ،
و أنقله كما كتب بالرابط :

الأبيات :

الناس أل على «الساحر» بيشقوا الصى
أمسو الليلة فوق راياً نجيض مانى
ناس أب تَرمَه جاموس النحاس أب دى
عقدوا الشوره ميعادهم جبال كربى


– التقطيع
أقرب طريقة للفظ وجدتها تنتج وزنا موحدا للأبيات هي :

2 2 2 3 2 2 3 2 2

و لم يبد لي هذا الوزن يشبه بحرا من بحور الفصيح ، فجربت أن أنظم على منواله بعد
تحقيق زحاف السبب الثاني ليصبح الوزن:

2 1 2 3 2 2 3 2 2

و أشكر الأستاذ خشان ، الذي دلني على هذا العلم الغزير .

إبحار



أشرَقَتْ بكِ الظلماء في ليْلي =يا بحورَ شعرٍ صِرتِ لي أهلي
إنني أجوب الحَرف مفتونا = سائحاً بركب الفكر في حِل ّ
أنتِ بعضُ أحلامٍ سأُحييها = من ركام أطلالٍ و من وحْل
لا تزال في لحني تقاسيم = إن نثَرتُها يشدو لها كُلّي
يا خليلُ عفوا إن بدا نظمي = خارجا عن الأشعار في الشكل
إنني وفيّ مدْرك عِلما =لا أخون ، لكن ، إنّه عَقلي

[خشان محمد خشان]

أستاذتي الكريمة

دمت مبدعة

كتب الشاعر ظميان في وزنه الجديد وأنا معه في رأيه :

ووزن القصيدة التي سأنشرها لكم هنا الان
بها تغير بسيط وهو كون الوزن بهذه الصورة:

2 2 1 3 3 2 2 اثناء التصريع فقط
ويعود الوزن هكذا في حال عدم التصريع :

2 2 1 3 3 1 3 = 2 2 1 3 3 2 2

على الأعم الأغلب يستأثر بحرا الهزج ومجزوء الوافر بانتهاء كل من الصدر والعجز ب 2 2 .
فيما عداهما إذا انتهى العجز ب 2 2 فإن الصدر ينتهي ب 1 3

وعليه تصبح الأبيات الثلاث الأولى من نصك هكذا :


أشرَقَتْ بكِ الظلماء في ليْلي

يا بحورَ شعرٍ صِرتِ لي أهلي

إنني أجوب الحَرف مفتتنـا

سائحاً بركب الفكر في حِـل ّ

أنتِ بعضُ أحـلامٍ أعيش بها

من ركام أطلالٍ و من وحْـل

أتجدينها في أذنك أسلس ؟

يرعاك الله.

[نادية بوغرارة]

أستاذتي الكريمة

دمت مبدعة

كتب الشاعر ظميان في وزنه الجديد وأنا معه في رأيه :

ووزن القصيدة التي سأنشرها لكم هنا الان
بها تغير بسيط وهو كون الوزن بهذه الصورة:

2 2 1 3 3 2 2 اثناء التصريع فقط
ويعود الوزن هكذا في حال عدم التصريع :

2 2 1 3 3 1 3 = 2 2 1 3 3 2 2

على الأعم الأغلب يستأثر بحرا الهزج ومجزوء الوافر بانتهاء كل من الصدر والعجز ب 2 2 .
فيما عداهما إذا انتهى العجز ب 2 2 فإن الصدر ينتهي ب 1 3

وعليه تصبح الأبيات الثلاث الأولى من نصك هكذا :


أشرَقَتْ بكِ الظلماء في ليْلي

يا بحورَ شعرٍ صِرتِ لي أهلي

إنني أجوب الحَرف مفتتنـا

سائحاً بركب الفكر في حِـل ّ

أنتِ بعضُ أحـلامٍ أعيش بها

من ركام أطلالٍ و من وحْـل

أتجدينها في أذنك أسلس ؟

يرعاك الله.

==============

أشكرك أستاذ خشان على حضورك ،

نعم أكيد الوزن أصبح أسلس ، و لا أخفيك أن ذلك الوزن كان أسبق على لساني ، و كنت

أتفاداه لألتزم بمطابقة وزن الهمبتة ، دون أن أدخل عليه أي تغيير ،

(بخلاف تخفيف الجرعة الخببية في المطلع)

كمرحلة أولى في طريق التفصيح .

بارك الله فيكم .

[خشان محمد خشان]

أستاذتي الكريمة

رأيت من المناسب أن أنقل هنا موضوع الهمبتة للفائدة:



الهمبتة كلمة عامية سودانية أراها من واقع ما قرأت تتطابق أو تكاد مع كلمة الصعلكة بمفهومها في الجاهلية.
من فوائد علم العروض التي يسهلها العروض الرقمي محاولة تبين الوجه الأصوب لطريقة نطق اللهجات العربية العامية المحلية، بل وبعض لغات الشعوب الإسلامية، وهذه محاولة لتبين الوجه الأصوب لنطق هذه اللهجة ممثلة في الأبيات التالية:

ا
الناس أل على «الساحر» بيشقوا الصى
أمسو الليلة فوق راياً نجيض مانى
ناس أب تَرمَه جاموس النحاس أب دى
عقدوا الشوره ميعادهم جبال كربى

http://www.albayan.co.ae/albayan/culture/2001/issue82/others/1.htm


1- الأبيات :

الناس أل على «الساحر» بيشقوا الصى
أمسو الليلة فوق راياً نجيض مانى
ناس أب تَرمَه جاموس النحاس أب دى
عقدوا الشوره ميعادهم جبال كربى
2- معنى الأبيات :
ان الاشخاص الذين يشقون الفيافي على مثل جملة «الساحر» امسوا وقد عقدوا العزم على رأى ناضج «نجيض» وليس نيئا. وشبه جسارة « رفيقه «الصديق ود التركاوى» الملقب بأب ترمه أي «ذي السن المكسورة» بجسارة الثور الوحشي عندما تدوي طبول الحرب «النحاس أب دى» وقال انهم قد عقدوا رأيهم على اغارة جبال كربي البعيدة.
3- مفتاح فهم العروض الرقمي :
متحرك + ساكن ( أو ممدود)= 2 مثل ، لَمْ ، لا
متحرك + متحرك + ساكنْ ( أو ممدود )= 1 2 = 3 مثل عَلَمْ ، فَلا
وللمزيد:

شعر الهوسا

http://web.archive.org/web/20050415140401/www.geocities.com/khashan_kh/53-about-hausa-poetry.html

4 – التقطيع
أقرب طريقة للفظ وجدتها تنتج وزنا موحدا للأبيات هي
2 2 2 3 2 2 3 2 2

5- التقطيع:

وتقطيعه أفقيا-2-2-2-3-2-2-3-2-2
1-إنْ-نا-سلْ-عَلَسْ-سا-حِرْ-بِشُقْ-قُصْ-صَيْ
2-أَمْ-سُلْ-لي-لَفُقْ-را -يَنْ/يا-نضجْ-ما-نَي
3-نا-سَبْ-تَرْ-مَجا-مو-سنْ-نحا-سَبْ-دَيْ
4-عقْ/عَقَ-دشْ-شو-رَمي-عَدْ-هُمْ-جِبَلْ-كرْ-بَيْ

6- نتيجة لهذه القراءة :
2 2 2 3 2 2 3 2 2 = 2 2 2 1 – 2 2 2 1 – 2 2 2
= مفعولاتُ مفعولاتُ مفعولاتُ
ولا أرى وزنا يمثل يؤيد وجهة نظر الدكتور أحمد مستجير حول هذا مبدإ وجود هذا الوزن بوضوح هذا الوزن.
يرفض أبو نصر إسماعيل بن حماد الجوهري ( توفي سنة 393 أو 400 هـ )وجود مفعولاتُ استنادا لعدم وجود هذا الوزن كما ورد في كتابه ( عروض الورقة –ص11) : :"وأما مفعولاتُ فليس بجزء صحيح، على ما يقوله الخليل وإنما هومنقول من مستفع لن مفروق الوتد – يعني بذلك أن مفعولاتُ ما هي إلا ( مُسْلَنْ تَفْعِ = مستف عنلُ ) – لأنه لو كان جزءا صحيحا لتركب من مفرده بحر كما تركب منسائر البحور "
7- يلاحظ:
أن الروي المقيد هنا هو الياء، وأن الحرف الذي قبلها في سائر الأبيات حركته الفتحة التزاما بأصول القافية.
8- هل :
لفظ ( عقدوا ) في آخر بيت بفتح القاف أم بتسكينها.
إن صح بفتحها فهذا باب وإن كان عاميا يدعو إلى التأمل في مجيء ( مفْعولاتُ =2 2 2 1 ) على مَفَعولاتُ = (2) 2 2 1، في المقتضب بحيث يصير وزنه
مَفَعولاتُ مستعلن = 1 3 2 3 1 3 وهذا وزن صحيح، من ناحية موسيقية فهو مجزوء المتدارك.
ولئن أخرج هذا التغيير الوزن من البحر فهو لا يخرجه من الشعر.
ولكن هل يخرجه من البحر ؟
لنتأمل البيت التالي من شواهد المقتضب:
لا أدعوكَ من بُعُدٍ بل أدعوكَ من كثَبِ = 2 2 2 3 1 3
أتراه مستساغا بهذا الوزن؟
أنا (أنَ ) أدعوك من بُعُدٍ لا أدعوكَ من كثبِ
1 3 2 3 1 3 2 2 2 3 1 3
=((4) 2 3 1 3 4 2 3 6 3
ولكن لنلاحظ أنه يكون من المتدارك بهذه الصيغة = 1 3 2 3 1 3
وأنه من المقتضب بهذه الصيغـة= 1 3 2 3 1 3 أو 1 3 2 3 1 3
مع ترجيحي للأول. ( الأزرق سبب سمعي أو من أصل سبب سمعي، والأحمر وتد)
أنا أستسيغه. وأعتبره من ( موزون المقتضب)
وكلمة موزون هنا تعني ما نستسيغه أو تقود إليه الأرقام من أوزان لم يقل بها الخليل، وذلك حفاظا على مرجعية الخليل على العبث بتمييز الموزون من الشعر.
ومن منطلق شمولية العروض الرقمي دعنا نستعرض تأثيره على الرقم 6 = 2 2 2 في بحور دائرة المشتبه جميعا
1 – المضارع
3 2 2 2 3 2 يصبح 3 1 3 2 3 2 وهذا مجزوء المتقارب
شاهد المضارع
بنو سعدٍ خير قومٍ لجاراتٍ أو مُعانِ = 3 2 2 2 3 2
وعلى ما تقدم يكون الوزن التالي صحيحا على شرط ( موزون المضارع)
بنو أسَدٍ خيرُ قومٍ لجاراتٍ أو معانِ
3 (2) 2 2 3 2 3 2 2 2 3 2
فهو من موزن المضارع إن كان = 3 1 3 2 3 2
وهو من الـمتقارب إن كـان = 3 1 3 2 3 2
2- المقتضب وقد تقدم
3 –ومثله من الخفيف
2 3 2 2 2 3 2 3 2 يصبح 2 3 1 3 2 3 2 3 2
وعليه من موزون الخفيف :
حلّ أهلُكَ ما بين درنا فبادَوْ..............لى وحلّت عُلْوِيّةٌ بالسّخال
2 3 (2) 2 2 3 1 3 2 ............ 2 3 2 2 2 3 1 3 2
محرفا صدرُه من الشاهد:
حلّ أهلُكَ ما بين درنا فبادَوْ..............لى وحلّت عُلْوِيّةٌ بالسّخال
4 – ومثله من موزون المنسرح:
إنّ ابنَ تغلِبَ لا زال مستعملا .... للخير يفشي في مصره العرُفا
= 2 2 3 (2) 2 2 3 2 3 .... 2 2 3 2 2 2 3 1 3
إنّ ابنَ زيْدٍ لا زال مستعملا ..... للخير يفشي في مصره العرُفا
2 2 3 2 2 2 3 2 3 ..... 2 2 3 2 2 2 3 1 3

[خشان محمد خشان]

لم استطع إضافة رابط عالمية الرقمي على ردي السابق .


http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/21-aalameyyah

[عبدالغني خلف الله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


http://web.archive.org/web/200602261...alhambatah.htm


لقد قرأت في الرابط أعلاه ، و هو يندرج في إطار اكتشاف عالمية العروض الرقمي،
و التي تجعله يتخطى حدود اللغات و اللهجات ، بل و الأصوات .

وجدت بالرابط وزنا مستنبطا من قصيدة بلهجة سودانية ،لا نكاد نفهم منها كلمة ،
بالرغم من كون حروفها فصيحة .

و سواء فهمنا مضمون الشعر أو لا ، فقد تم استخراج وزن بعض الأبيات رقميا كالتالي ،
و أنقله كما كتب بالرابط :

الأبيات :

الناس أل على «الساحر» بيشقوا الصى
أمسو الليلة فوق راياً نجيض مانى
ناس أب تَرمَه جاموس النحاس أب دى
عقدوا الشوره ميعادهم جبال كربى


– التقطيع
أقرب طريقة للفظ وجدتها تنتج وزنا موحدا للأبيات هي :

2 2 2 3 2 2 3 2 2

و لم يبد لي هذا الوزن يشبه بحرا من بحور الفصيح ، فجربت أن أنظم على منواله بعد
تحقيق زحاف السبب الثاني ليصبح الوزن:

2 1 2 3 2 2 3 2 2

و أشكر الأستاذ خشان ، الذي دلني على هذا العلم الغزير .

إبحار



أشرَقَتْ بكِ الظلماء في ليْلي =يا بحورَ شعرٍ صِرتِ لي أهلي
إنني أجوب الحَرف مفتونا = سائحاً بركب الفكر في حِل ّ
أنتِ بعضُ أحلامٍ سأُحييها = من ركام أطلالٍ و من وحْل
لا تزال في لحني تقاسيم = إن نثَرتُها يشدو لها كُلّي
يا خليلُ عفوا إن بدا نظمي = خارجا عن الأشعار في الشكل
إنني وفيّ مدْرك عِلما =لا أخون ، لكن ، إنّه عَقلي
الأستاذة العزيزة نادية
الهمباته في الموروث السوداني هم مجموعة من قطاع الطرق يمارسون عملية النهب عبر المواجهة بمعني أنه ينتزع من المجموعةأو القبيلة التي يهاجمها ماشيتها عبر المواجهة رجل لرجل.. ومن ثمّ يعودون بالغنائم لفرقانهم أي أماكن سكنهم في الأزدية والأحراش والغابات يهزجون بالدوبيت وهو نوع من الشعر موغل في العامية يتكون كال بيت من أربعة مقاطع كما ترين ولا يقدر علي شرحه إلا المتبحرون في هذا الضرب من الفنون لكنني سأحاول إعطاء معني جزء من المفردات :
الناس أل على «الساحر» بيشقوا الصى
أمسو الليلة فوق راياً نجيض مانى
ناس أب تَرمَه جاموس النحاس أب دى
عقدوا الشوره ميعادهم جبال كربى
الشطره الأولي معناها : الفرسان الذين يمتطون ( الساحر ) أي الإبل ويقطعون الفلاة ( بشقوا الصي) والصي معناها المنطقة النائية وهنلك مفردة مرادفة لها وهي الخلاء .. يقولون هذه القرية في ( الخلاء والصي ) أي بعيدة جداً .ثم باتوا هذه الليلة علي رأي ناضج ..أمسوا ..باتوا ..نجيض .. ناضج ..ما ني ..ليس نيئاً كاللحم قبل أن يطهي ..ناس أب ترمه ..الذين يحملون عصي وسيوف ..أبترمه نوع من الأسلحة محلية الصنع ..والجاموس هو ذات الجاموس الوحشي وهو كما نعلم نوع من البقر الوحشي شديد الشراشة ..والنحاس أبدي ..أي الطبل الخاص بتحريض الرجال علي القتال ..أب دي أي الذي له صوت ورزيم مخيف ..هولاء الرجال تشاوروا فيما بينهم وسيهجمون في الموعد المتفق عليه علي منطقة جبلية اسمها جبال كربي .. هذا مع تحياتي .

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الامر يهمني

يقال لنا في السودان

بطل همبته

[نادية بوغرارة]

الأستاذة العزيزة نادية
الهمباته في الموروث السوداني هم مجموعة من قطاع الطرق يمارسون عملية النهب عبر المواجهة بمعني أنه ينتزع من المجموعةأو القبيلة التي يهاجمها ماشيتها عبر المواجهة رجل لرجل.. ومن ثمّ يعودون بالغنائم لفرقانهم أي أماكن سكنهم في الأزدية والأحراش والغابات يهزجون بالدوبيت وهو نوع من الشعر موغل في العامية يتكون كال بيت من أربعة مقاطع كما ترين ولا يقدر علي شرحه إلا المتبحرون في هذا الضرب من الفنون لكنني سأحاول إعطاء معني جزء من المفردات :
الناس أل على «الساحر» بيشقوا الصى
أمسو الليلة فوق راياً نجيض مانى
ناس أب تَرمَه جاموس النحاس أب دى
عقدوا الشوره ميعادهم جبال كربى
الشطره الأولي معناها : الفرسان الذين يمتطون ( الساحر ) أي الإبل ويقطعون الفلاة ( بشقوا الصي) والصي معناها المنطقة النائية وهنلك مفردة مرادفة لها وهي الخلاء .. يقولون هذه القرية في ( الخلاء والصي ) أي بعيدة جداً .ثم باتوا هذه الليلة علي رأي ناضج ..أمسوا ..باتوا ..نجيض .. ناضج ..ما ني ..ليس نيئاً كاللحم قبل أن يطهي ..ناس أب ترمه ..الذين يحملون عصي وسيوف ..أبترمه نوع من الأسلحة محلية الصنع ..والجاموس هو ذات الجاموس الوحشي وهو كما نعلم نوع من البقر الوحشي شديد الشراشة ..والنحاس أبدي ..أي الطبل الخاص بتحريض الرجال علي القتال ..أب دي أي الذي له صوت ورزيم مخيف ..هولاء الرجال تشاوروا فيما بينهم وسيهجمون في الموعد المتفق عليه علي منطقة جبلية اسمها جبال كربي .. هذا مع تحياتي .
==========


حضورك المثري يسعدنا دائما يا أستاذ عبد الغني خلف الله .

شكرا لك ما أوضحته لنا .

دمت بكل خير .

[نادية بوغرارة]

الامر يهمني

يقال لنا في السودان

بطل همبته
=======


أهلا بالأستاذ أحمد الحكيم ،

بارك الله فيك .