مشاهدة النسخة كاملة : هل قرأت هذا العدد؟
شريفة العلوي
17-01-2010, 09:31 PM
كنت أظن بأن الإحساس عندما يداهم صاحبه, هو الذي يمسك بالقلم ويخط هذيانه , ثم يسطر جموحه و يدون تصدعات هواجسه و ترددات الصدى الجوفاء التي يرتجف الغبار الملتف حول خيوط الضوء في جنباتها ..
ولكني أجدني في هذه اللحظات "كتلة" من الأحاسيس المتأججة بالصمت والصمت يقضم أظافر الحيرة الصماء في غمرة دهشتي لأتساءل كيف أتشرنق وأتقوقع داخل "اللحظة "..
كيف أتحول الى شوق يحترق بجذوة الفراغ ..وحرقة البعد كانت تستبدل موضع اللدغ بين أناملي في لحظة الإبعاد التي , كانت بقدر أبعاد المبعد عني ..
فقيمة الشيء يُقدر بمعيار القدرة على الصبر في حالة البعد ..قد يكون الأمر بطعم الزرنيخ الذي يتأبط لسعة الرمق الأخير , وقد يكون بلذة النجاة من موت محقق في لحظة ما على شفا الفقد , وامتداد رشفة الألم لا تُقتصر على البلع القسري ..
كنت انتظرك والانتظار رغم قسوته لذة في دقائقه القاتلة ..كالأدب الغرافيتي المتمرد أخذت الحبر وسكبته على كل ركن من جدران الانتظار كي أتطلع الى لوحة تنتج من عبثية الألوان , وفوضى المساحات كتأثير الألوان الذي يمحي ألم اللذة ويضفي توهم الذائقة , ثمة توهم لحظي جميل ينثر زبد الملح على الثلج ..
كنت أتخيل وقد انبثق إطار لوحة الغياب إعلانا رسميا لحضورك كي يأفل سريعا صيت غيابك الذائع ..
هذه اللحظات أشبه بمحطة تجمع الوافد بالرافد دون ان يتصافحا , نظرا لتجانس الأحاسيس المتنوعة السافرة على محياي , انبثقت من مخيلتي محطة القطار , والتي تزحف نحوها الأقدام وتدوسها نعال الفوضى في صنع طوابير مكدسة من هوامش البشر تلك الوجوه المتماثلة ذات قواسم مشتركة في الهموم والكفاح من اجل البقاء ..
وكأن المواطنين أكياس مُلئت لتدلل على انحراف القوانين و الخلل في ترتيب الأنظمة الحاكمة هنا وهناك وكل المحطات جذوة مستعارة من نار الإنتظار ..
ربما لحظة من لحظات الانتظار تفقدنا الشهية في تذوق المنتظر ..
ولكني سوف اطوي حزني كحصيرة غاب عنها الضيف وغيبت الكرى ..
كنت أظنني عود ناضج لا يتأثر بالطقس وان لحائي صلب وهذه موجة الغياب قد كشفت الغطى عن الحقيقة و أظهرت الوهن الرازح تحت سقف المجهول ولحظة الغياب التي تجر نحو الهزيمة ذيول مازلت تحملق حدقتاها في آثار سياط الانتظار بفرائسي ..
وعندما حضر وضعت الجريدة جانبا ولم أتجرأ بنطق كلمة ..
يبدو إني كنت اقرأ كل الأقسام في جريدة اليوم واخترقت الأحداث حيز الورق لترمي في وجهي بقايا الأحداث ..
سألته باستحياء هل قرأت هذا العدد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أماني عواد
17-01-2010, 09:51 PM
شريفة العلوي
وعندما حضر وضعت الجريدة جانبا ولم أتجرأ بنطق كلمة ..
جملة رائعة تختصر الاف الجمل
فخلف الصمت ثرثرة قاهرة
سألته باستحياء هل قرأت هذا العدد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟سؤال لا ينتظر اجابة , كم نشبه الاطفال حين نبدد حيائنا باسئلة كما يبددونها بحركات وايماءات
سرني ان اكون اول القارئين لهدا العدد
هشام عزاس
17-01-2010, 10:14 PM
الأديبة / شريفة العلوي
اشتقتُ إلى أن أتفلسف على عتبات حرفك المميز و الذي يضعني دوما أمام خيارات كثيرة للقراءة ، و التي تجعلني أعود لبداية السطر من جديد لأجمع ما يمكنني جمعه في سلة خلدي من صور و أمثلة بديعة تستقي دوما رؤاها من أشياء ملموسة و من ثمّ تخضعها و تطوّعها لما يتناسب و اللحظة الحسية .
خرجتُ بعد هذا البوح التصويري ( إن صح التعبير ) لأجدني عشتُ فصول قصة بكل أبعادها النفسية و الإجتماعية و العاطفية , و ما كانت نهاية النص سوى قفلة قصصية بامتياز من حيث الأسلوب و لكنها في نفس الوقت قفلة مفتوحة تستفزُ الذهن و الوجدان من حيث الخطاب .
تظلين بارعة و مدهشة ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
زهراء المقدسية
17-01-2010, 10:19 PM
وآه من شوق يقتل على أبواب الانتظار
و لا كلام يسعفنا ليقال
وجيد عزيزتي أنك وجدت صحيفة تنقذك
العزيزة شريفة
نص راق وسعدت جدا بمصافحة هذا الرقي
تحياتي
محمد فقيه
17-01-2010, 10:22 PM
كنت أظن بأن الإحساس عندما يداهم صاحبه, هو الذي يمسك بالقلم ويخط هذيانه , ثم يسطر جموحه و يدون تصدعات هواجسه و ترددات الصدى الجوفاء التي يرتجف الغبار الملتف حول خيوط الضوء في جنباتها ..
ولكني أجدني في هذه اللحظات "كتلة" من الأحاسيس المتأججة بالصمت والصمت يقضم أظافر الحيرة الصماء في غمرة دهشتي لأتساءل كيف أتشرنق وأتقوقع داخل "اللحظة "..
كيف أتحول الى شوق يحترق بجذوة الفراغ ..وحرقة البعد كانت تستبدل موضع اللدغ بين أناملي في لحظة الإبعاد التي , كانت بقدر أبعاد المبعد عني ..
فقيمة الشيء يُقدر بمعيار القدرة على الصبر في حالة البعد ..قد يكون الأمر بطعم الزرنيخ الذي يتأبط لسعة الرمق الأخير , وقد يكون بلذة النجاة من موت محقق في لحظة ما على شفا الفقد , وامتداد رشفة الألم لا تُقتصر على البلع القسري ..
كنت انتظرك والانتظار رغم قسوته لذة في دقائقه القاتلة ..كالأدب الغرافيتي المتمرد أخذت الحبر وسكبته على كل ركن من جدران الانتظار كي أتطلع الى لوحة تنتج من عبثية الألوان , وفوضى المساحات كتأثير الألوان الذي يمحي ألم اللذة ويضفي توهم الذائقة , ثمة توهم لحظي جميل ينثر زبد الملح على الثلج ..
كنت أتخيل وقد انبثق إطار لوحة الغياب إعلانا رسميا لحضورك كي يأفل سريعا صيت غيابك الذائع ..
هذه اللحظات أشبه بمحطة تجمع الوافد بالرافد دون ان يتصافحا , نظرا لتجانس الأحاسيس المتنوعة السافرة على محياي , انبثقت من مخيلتي محطة القطار , والتي تزحف نحوها الأقدام وتدوسها نعال الفوضى في صنع طوابير مكدسة من هوامش البشر تلك الوجوه المتماثلة ذات قواسم مشتركة في الهموم والكفاح من اجل البقاء ..
وكأن المواطنين أكياس مُلئت لتدلل على انحراف القوانين و الخلل في ترتيب الأنظمة الحاكمة هنا وهناك وكل المحطات جذوة مستعارة من نار الإنتظار ..
ربما لحظة من لحظات الانتظار تفقدنا الشهية في تذوق المنتظر ..
ولكني سوف اطوي حزني كحصيرة غاب عنها الضيف وغيبت الكرى ..
كنت أظنني عود ناضج لا يتأثر بالطقس وان لحائي صلب وهذه موجة الغياب قد كشفت الغطى عن الحقيقة و أظهرت الوهن الرازح تحت سقف المجهول ولحظة الغياب التي تجر نحو الهزيمة ذيول مازلت تحملق حدقتاها في آثار سياط الانتظار بفرائسي ..
وعندما حضر وضعت الجريدة جانبا ولم أتجرأ بنطق كلمة ..
يبدو إني كنت اقرأ كل الأقسام في جريدة اليوم واخترقت الأحداث حيز الورق لترمي في وجهي بقايا الأحداث ..
سألته باستحياء هل قرأت هذا العدد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم أنا لم أقرأ هذا العدد..
ولكن قرأت هذه الأعداد المتزاحمة...
في صياغة لغوية عالية...
وفنية حرفية متناهية الجمال..
تستحقين تحية على هذا العدد المميز...
مع خالص تقديري؛؛؛
ثائر الحيالي
18-01-2010, 02:14 PM
ولكني أجدني في هذه اللحظات "كتلة" من الأحاسيس المتأججة بالصمت والصمت يقضم أظافر الحيرة الصماء في غمرة دهشتي لأتساءل كيف أتشرنق وأتقوقع داخل "اللحظة "..
الاستاذة القديرة شريفة العلوي
اختزال رائع ومدهش..للحظة هاربة من عقال الزمن..
رائعة أنت ِ ايتها الأديبة القديرة
سلمت ..وسلم مدادك..
محبتي
فاطمه عبد القادر
18-01-2010, 10:52 PM
وكأن المواطنين أكياس مُلئت لتدلل على انحراف القوانين و الخلل في ترتيب الأنظمة الحاكمة هنا وهناك وكل المحطات جذوة مستعارة من نار الإنتظار ..
ربما لحظة من لحظات الانتظار تفقدنا الشهية في تذوق المنتظر ..
ولكني سوف اطوي حزني كحصيرة غاب عنها الضيف وغيبت الكرى ..
كنت أظنني عود ناضج لا يتأثر بالطقس وان لحائي صلب وهذه موجة الغياب قد كشفت الغطى عن الحقيقة و أظهرت الوهن الرازح تحت سقف المجهول ولحظة الغياب التي تجر نحو الهزيمة ذيول مازلت تحملق حدقتاها في آثار سياط الانتظار بفرائسي ..
إنه النقد اللاذع لهمجية الزمان والمكان التي تختفي فيها القوانين وتداس بالنعال
شكرا لك أيتها القديرة شريفة
كان نصك راقيا ورائعا تمتعت كثيرا بقراءته
دمت جميلة
ماسة
شريفة العلوي
19-01-2010, 10:37 PM
شريفة العلوي
جملة رائعة تختصر الاف الجمل
فخلف الصمت ثرثرة قاهرة
سؤال لا ينتظر اجابة , كم نشبه الاطفال حين نبدد حيائنا باسئلة كما يبددونها بحركات وايماءات
سرني ان اكون اول القارئين لهدا العدد
الأخت المبدعة أماني عواد
من حق النص ان يهنأ بذائقة مثيرة لجمال الدهشة ودهشة الجمال
بورك وعيك وروعة مرورك .
شريفة العلوي
24-01-2010, 12:20 PM
الأديبة / شريفة العلوي
اشتقتُ إلى أن أتفلسف على عتبات حرفك المميز و الذي يضعني دوما أمام خيارات كثيرة للقراءة ، و التي تجعلني أعود لبداية السطر من جديد لأجمع ما يمكنني جمعه في سلة خلدي من صور و أمثلة بديعة تستقي دوما رؤاها من أشياء ملموسة و من ثمّ تخضعها و تطوّعها لما يتناسب و اللحظة الحسية .
خرجتُ بعد هذا البوح التصويري ( إن صح التعبير ) لأجدني عشتُ فصول قصة بكل أبعادها النفسية و الإجتماعية و العاطفية , و ما كانت نهاية النص سوى قفلة قصصية بامتياز من حيث الأسلوب و لكنها في نفس الوقت قفلة مفتوحة تستفزُ الذهن و الوجدان من حيث الخطاب .
تظلين بارعة و مدهشة ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
أخي المبدع
الأديب هشام عزاس
في كل مرة يتألق ردك طاغيا بالوعي ومدعما بالمنطق يضيف الى النص الكثير من قبسات تختبئ خلف غيوم السطور لتعيد لها بريقها ويقطف صاحبها ثمار الفرح حد الـ صدق
كما اتمنى ان اكون على هذا القدر الذي يتوائم مع حسن ظنكم بي.
دمت بكل هذا العطاء .
فدوى يومة
24-01-2010, 02:01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة شريفة
"قيمة الشيء يُقدر بمعيار القدرة على الصبر في حالة البعد"
أحقا ذلك !!
أود أن اصدق الأمر أود أن أقول أن لحظات الانتظار ما هي سوى موجة حر ستنتهي مع أول قطرة مطر غير أن الأرض دوما تنجب الحر عند عناقها لقطرة المطر الأولى وأعود للقول ربما غير أن لربما ألف وجه لا يكون كما نتمنى دوما ويستمر الغياب ونستمر في معاودة الانتظار وكأنه فعل مجبرين نحن على ممارسة رد فعله
وتبقى الدرب دائمة الحركة سواء مشيناها أم لا
ويبقى لكل عدد مساحة تخترق جدران الفكر بلا هوادة لترمينا بوابل أحداث تدمينا عند كل قراءة
ايتها الرائعة جدا كلما قرأت لك أعاود القراءة للواقع
دمت بسعادة أيتها الصديقة والأديبة الراقية فكرا وقلما
شريفة العلوي
30-01-2010, 09:41 PM
وآه من شوق يقتل على أبواب الانتظار
و لا كلام يسعفنا ليقال
وجيد عزيزتي أنك وجدت صحيفة تنقذك
العزيزة شريفة
نص راق وسعدت جدا بمصافحة هذا الرقي
تحياتي
الزهرة الجميلة زهراء المقدسية
حضورك أبهجني كثيرا ونثر على حروفي اللؤلؤ والمرجان
بورك هذا التذوق الراقي .
دمت .
شريفة العلوي
03-02-2010, 09:56 PM
نعم أنا لم أقرأ هذا العدد..
ولكن قرأت هذه الأعداد المتزاحمة...
في صياغة لغوية عالية...
وفنية حرفية متناهية الجمال..
تستحقين تحية على هذا العدد المميز...
مع خالص تقديري؛؛؛
أخي المبدع محمد فقيه
بورك احساسك الصادق بالحرف وقدرتك الفائقة على احتواء المعاني بتذوق راقي
دمت .
شريفة العلوي
10-02-2010, 11:56 AM
ولكني أجدني في هذه اللحظات "كتلة" من الأحاسيس المتأججة بالصمت والصمت يقضم أظافر الحيرة الصماء في غمرة دهشتي لأتساءل كيف أتشرنق وأتقوقع داخل "اللحظة "..
الاستاذة القديرة شريفة العلوي
اختزال رائع ومدهش..للحظة هاربة من عقال الزمن..
رائعة أنت ِ ايتها الأديبة القديرة
سلمت ..وسلم مدادك..
محبتي
أخي المبدع ثائر الحيالي
القراءة الواعية الدقيقة تختزل السطور بتسليط النور وإظهار ما خفي عنها
وهذا ما تم بمرورك الرائع
دمت بكل خير.
عبد الرحمن الكرد
10-02-2010, 01:42 PM
ربما لحظة من لحظات الانتظار تفقدنا الشهية في تذوق المنتظر ..
القدديره شريفه
نص جميل ومعبر
أفكارك دائما طازجه
تحياتي
شريفة العلوي
27-03-2010, 02:02 PM
وكأن المواطنين أكياس مُلئت لتدلل على انحراف القوانين و الخلل في ترتيب الأنظمة الحاكمة هنا وهناك وكل المحطات جذوة مستعارة من نار الإنتظار ..
ربما لحظة من لحظات الانتظار تفقدنا الشهية في تذوق المنتظر ..
ولكني سوف اطوي حزني كحصيرة غاب عنها الضيف وغيبت الكرى ..
كنت أظنني عود ناضج لا يتأثر بالطقس وان لحائي صلب وهذه موجة الغياب قد كشفت الغطى عن الحقيقة و أظهرت الوهن الرازح تحت سقف المجهول ولحظة الغياب التي تجر نحو الهزيمة ذيول مازلت تحملق حدقتاها في آثار سياط الانتظار بفرائسي ..
إنه النقد اللاذع لهمجية الزمان والمكان التي تختفي فيها القوانين وتداس بالنعال
شكرا لك أيتها القديرة شريفة
كان نصك راقيا ورائعا تمتعت كثيرا بقراءته
دمت جميلة
ماسة
المبدعة والصديقة الراقية فاطمة عبدالقادر
أحب في مرورك إنه ناهيك عن وصوله لقلب النص فهو يضفي اليه الكثير مما غاب عني
دمت أيتها الروعة الرائعة
تحياتي.
شريفة العلوي
09-09-2011, 09:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة شريفة
"قيمة الشيء يُقدر بمعيار القدرة على الصبر في حالة البعد"
أحقا ذلك !!
أود أن اصدق الأمر أود أن أقول أن لحظات الانتظار ما هي سوى موجة حر ستنتهي مع أول قطرة مطر غير أن الأرض دوما تنجب الحر عند عناقها لقطرة المطر الأولى وأعود للقول ربما غير أن لربما ألف وجه لا يكون كما نتمنى دوما ويستمر الغياب ونستمر في معاودة الانتظار وكأنه فعل مجبرين نحن على ممارسة رد فعله
وتبقى الدرب دائمة الحركة سواء مشيناها أم لا
ويبقى لكل عدد مساحة تخترق جدران الفكر بلا هوادة لترمينا بوابل أحداث تدمينا عند كل قراءة
ايتها الرائعة جدا كلما قرأت لك أعاود القراءة للواقع
دمت بسعادة أيتها الصديقة والأديبة الراقية فكرا وقلما
الغالية فدوى يومة
في البدء لابد من الإشادة لمرورك الذي يسرج حصان الفكر واللغة ويعبر جسور الوعي بشكل يندر نظيره كلما مررت على نص ما ..ثانيا قد تتوافق كل مقولة نقولها سواء أكانت صادرة عن الخبرة الذاتية أم معلومة عامة نجبرنا على اعتناقها ومن ثم قياسها على مجمل الاحداث , لذلك نترك بعض ما نؤمن به من المقولات لظروفها ان تطابقت ام خالفت ..ويبقى الأهم هو ذائقتك التي تبدو عالية كالنجمة المعتنقة علو السماء ..
وكم اشتاقت لك الروح أيتها الأخت الطيبة
كوني في خير و سلام اينما كنت
وكل عام وانت بخير.
خليل حلاوجي
11-09-2011, 09:55 PM
البوح لغته مقلقة
والنبض لايعرف ترجمان سوى لحظة التلاقي ...وهجا
لكنه
القلب يسرق منا انفاس الولاء بخجل التلاقي
/
نص مؤثث بالغصة
شريفة العلوي
16-04-2012, 07:56 PM
ربما لحظة من لحظات الانتظار تفقدنا الشهية في تذوق المنتظر ..
القدديره شريفه
نص جميل ومعبر
أفكارك دائما طازجه
تحياتي
الأخ المبدع عبدالرحمن الكرد
لك مني جزيل الشكر والإمتنان
بارك الله في حضوكم
لمى ناصر
16-04-2012, 08:02 PM
قفلة موفقة
أبدعت بسردها كما يحلو
للقارئ المتفهم جوانب القصة
رائعة كعادتك سيدتي.
ماهر يونس
16-04-2012, 08:06 PM
رهيب هذا النص! متماسك رغم المرارة..قوي رغم الانكسار..واثق رغم الغياب..
أقول البشرى..أديبة تنحني أمام ذكاء حرفها الأقلام
كل التقدير
وليد عارف الرشيد
17-04-2012, 01:07 AM
رائعة هذه الوجبة الصباحية من الأدب الراقي الجميل .. ورائعةٌ أنت سيدتي
من أروع ما قرأت لك وجميعا لم يتخل عن تمسكه بالروعة
مودتي وتقديري أخيتي كما يليق بهذا الإبداع
شريفة العلوي
18-04-2012, 12:41 AM
البوح لغته مقلقة
والنبض لايعرف ترجمان سوى لحظة التلاقي ...وهجا
لكنه
القلب يسرق منا انفاس الولاء بخجل التلاقي
/
نص مؤثث بالغصة
الأديب المبدع خليل حلاوجي
وحضور حرفك ترجمان سلس حيث تعبر المعاني من جسوره كعبور الشهب من محاور الضوء
دمت بكل خير.
شريفة العلوي
18-04-2012, 12:43 AM
الأديبة الجميلة لمى ناصر
ما أروعك حين تقرأين وما أجمل حروفك حين تكتبين
وما أسعدني حين تمرين
بخير وسرور .
شريفة العلوي
18-04-2012, 12:50 AM
رهيب هذا النص! متماسك رغم المرارة..قوي رغم الانكسار..واثق رغم الغياب..
أقول البشرى..أديبة تنحني أمام ذكاء حرفها الأقلام
كل التقدير
أخي الأديب المبدع ماهر يونس
أسعدني كثيرا وصفك للنص ..فيبدو من قراءتك أنك لا تمر مرور الكرام بل تتعمق على قدر ذائقتك وتسطر رأيك على قدر بهاء وعيك..
ويسعدني ان ظننت هذا النص للغالية بشرى لأني أحب نصوصها وروحها الجميلة المحلقة في آفاق هذا المنتدى الجميل,
تحياتي واحترامي.
شريفة العلوي
18-04-2012, 12:54 AM
رائعة هذه الوجبة الصباحية من الأدب الراقي الجميل .. ورائعةٌ أنت سيدتي
من أروع ما قرأت لك وجميعا لم يتخل عن تمسكه بالروعة
مودتي وتقديري أخيتي كما يليق بهذا الإبداع
أخي الشاعر الأديب وليد عارف الرشيد
كم يسعده النص أن تكون القراءة بهذا الحجم ..وكم تسعدني الإشادة عندما تصدر من قارئ وثيق الصلة بالإبداع العالي .
دمت بكل خير .
ربيحة الرفاعي
18-04-2012, 01:03 AM
أحب لغتك أيتها الشريفة
وأقرأك فلا أكتفي
ما أجمل اللآلي المختبئة في صدفات أعماق نصوصك، وما أروع الموج المتلاطم على سطحها
جميل حرفك وعميق بحسه وعراقة القول فيه
أهلا بك في واحتك
تحيتي
شريفة العلوي
18-04-2012, 11:26 AM
أحب لغتك أيتها الشريفة
وأقرأك فلا أكتفي
ما أجمل اللآلي المختبئة في صدفات أعماق نصوصك، وما أروع الموج المتلاطم على سطحها
جميل حرفك وعميق بحسه وعراقة القول فيه
أهلا بك في واحتك
تحيتي
الصديقة الجميلة ربيحة الرفاعي
حضورك بصمة نور لا مثيل لها ومن يحظى به تجاوره شمس البهجة على مدى العيد
كنت هنا يا حاملة الألق فمن حقي إذاً أن أرتدي وشاح الربيع .
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir