مشاهدة النسخة كاملة : ومضات ماسة 73
فاطمه عبد القادر
18-01-2010, 11:20 PM
أكثر ما يثير غضبي,,, واستهجاني,,, وقرفي!!
شخص أعامله باحترام لأنّه إنسان
وأعذر بعض أخطائه لأنّه إنسان...
وباسم الإنسانّية المباركة
أمجّد بعض فضائله,, لأساهم في بنائه لأنّني أيضا إنسان
فأراه ,,وقد بدأ بالقفز أمامي
والتّعملق فوق رأسي
فيثير اشمئزازي
وعندما أزجره!!!
وأهزّئه!!
لأعيده لصوابه
يتضاءل!!
ويتقزّم
حتى يكاد يضع عنقه ممنوناً تحت حذائي
فيثير اشمئزازي
فقلي بربك
كيف أتعامل مع هذا البشري الغريب؟؟؟
:os::os::os:
من طاوع عقله وانقاد له
فهو حكيم
ومن طاوع ضميره وانقاد له
فهو مُؤمن
وهنيئا لمن كان عقله صديقاً حميماً لضميره
يحرس كلّ منهما الآخر
وكان هو عليهما حارساً أميناً
ومرافقاً قوياً
لا يلين أبداً
:os::os::os:
كلنا نخاف الموت
حتى أعتى العتاة!!
وهذا ليس جبناً,, أو عدم إيمان
ولكنه غريزة موضوعة بالإنسان منذ الأزل
وحتى الحيوان,, وربما النباتات أيضا,,تخاف
ولكن ,,,
هل حقاً أنّ الموت مخيف إلى هذا الحد ؟؟؟
وإن كان هكذا,,,
اليس من الممكن أن نرى الأموات يخرجون من قبورهم صارخين مولولين ,,؟؟؟؟؟
:os::os::os:
ماسة
عايد راشد احمد
18-01-2010, 11:53 PM
أكثر ما يثير غضبي,,, واستهجاني,,, وقرفي!!
شخص أعامله باحترام لأنّه إنسان
وأعذر بعض أخطائه لأنّه إنسان...
وباسم الإنسانّية المباركة
أمجّد بعض فضائله,, لأساهم في بنائه لأنّني أيضا إنسان
فأراه ,,وقد بدأ بالقفز أمامي
والتّعملق فوق رأسي
فيثير اشمئزازي
وعندما أزجره!!!
وأهزّئه!!
لأعيده لصوابه
يتضاءل!!
ويتقزّم
السلام عليكم ورحمة الله
حقيقة هناك البعض من البشر يقلل من شأن نفسه ويرخصها
لكن لابد من تواجد هذا وذاك والا ماكنا نعرف نميز ونفاضل
طرح رائع لامر هام لكني لا اتوافق معك في موضوع الحذاء
اجاد القلم وابدع بيد محركته
هشام عزاس
19-01-2010, 01:08 AM
من طاوع عقله وانقاد له
فهو حكيم
ومن طاوع ضميره وانقاد له
فهو مُؤمن
وهنيئا لمن كان عقله صديقاً حميماً لضميره
يحرس كلّ منهما الآخر
وكان هو عليهما حارساً أميناً
ومرافقاً قوياً
لا يلين أبداً
*******
كيف لا يلين أبدا !!
هناك عقل و ضمير و هناك نفس تتصارع معهما دوما في معركة طاحنة
نهزمها و تهزمنا .
منذ الخليقة و الصراع قائم بين نزعتين تتمثلان في قوى الخير و قوى الشر
هي مسألة فطرية .
العقل يميز فعلا و لكنه لا يتحكم دوما
و الضمير آية نقاء تحدد درجة التفوق
و الإنسان بشقيه
أحدهما يميل دائما و الآخر يميل أحيانا
و لكن الفرق الذي يميزهما عن بعضهما درجة الطاعة و حركية العودة
و هذا ما يجعل العقل و الضمير مؤشران يعملان سويا على تغليب الخيرية
ربما تفلسفتُ على عتباتِ ومضتكِ قليلا ، و ربما لأنني لا أؤمن بالمطلق خصوصا فيمَ يتعلق بالإنسان .
تحيتي لكِ ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
فاطمه عبد القادر
20-01-2010, 03:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله
حقيقة هناك البعض من البشر يقلل من شأن نفسه ويرخصها
لكن لابد من تواجد هذا وذاك والا ماكنا نعرف نميز ونفاضل
طرح رائع لامر هام لكني لا اتوافق معك في موضوع الحذاء
اجاد القلم وابدع بيد محركته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرالك ايها العزيز الفاضل عايد على زيارتك الكريمة
الروعة في عينيك أخي
والأبداع في قراءتك
أما عن موضوع الحذاء فأنت لست معي وأنا أقدر هدا ,,,فهو تعبير لا يخلو من القسوة المفرطة والإهانة
في البداية ,,, لم يعجبني التعبير,,, وحاولت تغييره,,! ولكن صدقني أيها العزيز, أنني لم أجد تعبيرا آخرا يستطيع أن يعطي الصورة المطلوبة إلاّه,,, لأن هذه الصورة حقيقية من الواقع ,,وليست من الخيال ,,والمشكلة هم مجموعة متنوعة من الناس ,ولكن هذه الصورة تنطبق عليهم بدرجات متفاوتة
واعذرني ,,,لقد قلتها وأرحت ضميري
أشكرك ,,
أقدر نقدك عاليا
وأقدم أسفي
لك مني ألف تحية
دمت بكل خير
ماسة
ثائر الحيالي
20-01-2010, 07:29 PM
الأستاذة القديرة فاطمة عبد القادر
يبدو ان خدمة (النت) لم تساعدني في ارسال التعقيب في المرة الأولى..لأعود ثانية ..مع اختلاف ربما في الفكرة
بشيء بسيط..
لقد لامست ومضاتك وتراً من الحقيقة..
الحياة والموت..وجهان لعملة واحدة..!
وسواء خشيّ الأنسان أم لم يخشى ملاقاة الموت فالنيجية واحدة...كل ابن ادم وإن طالت سلامته ..يوما ً على آالة حدباء محمول..
ورحم الله سيدي الحسن البصري
حين قيل له نراك دائم البِشر..كثير الأبتسام..
فقال ..علمت ان رزقي لن ياخذه غيري فاطمئن قلبي وعلمت اني ملاق ٍ ربي فعملت لذاك اليوم..
وهذا هو جوهر الحقيقة ...من أدرك ان هناك حياة اخرى نجزى بها عن العمل الالح خير الجزاء..هان عليه الأمر
ولا هاب عبد يوما ً ملاقاة الموت إلا كتحصيل حاصل..!
(واكثركم للحق كارهون ) ولا ارى هنا الحق إلا الموت ...
اسال الله لك ولجميع عباده طوال العفو والعافية والعمر المديد..
سلمت ..ماسة ..
حماك الله..
محبتي
زهراء المقدسية
20-01-2010, 09:19 PM
كيف أتعامل مع هذا البشري الغريب؟؟؟
ليس بغريب هو انسان عليك أن تعيدي الدرس له مرة أخرى
ولا تقنطي والتمسي العذر له أنه انسان
ومن طاوع ضميره وانقاد له
فهو مُؤمن
وهل يكون حكيما من طاوع ضميرا مريضا أو ميتا؟؟
نعمة كبرى إن تلاقى العقل والضمير معا
هل حقاً أنّ الموت مخيف إلى هذا الحد ؟؟؟
وكيف لا يكون مخيفا على من قصر في حياته ولم يعمل لآخرته؟؟
كان إذا ذكر في جلسة بكى الصحابة حتى تبتل لحاهم
هو هادم اللذات ومفرق الجماعات
العزيزة صاحبة الأفكار والكلمات الماسية
تسجيل اعجاب بتنويع المطروح
دمت كما أنت
ماسة
فلسطين أم الرؤى
20-01-2010, 09:21 PM
* لا يثير الاشمئزاز بقدر ما يثير التساؤل :أي بشر هذا؟
عزيزتي هو النقص اللاشعوري الذي يدفع بالمرء أن يتناسى بداياته...وكثير أمثاله.
** نعم هنيئا لمن استطاع أن يوفق بين العقل والضمير في زمن كثرت فيه المغريات والضغوطات...
تثيرين موضوعا ليس بسيطا هنا عزيزتي.
*** الموت هو الحقيقة التي نخشاها...وهو الأكثر لدغا حين يضم إليه الأحبة ..
دمت بكل ألق
عبد الرحمن الكرد
20-01-2010, 09:40 PM
القديره فاطمه
ومضاتك كما عهدناها فهي
رسائل موجهه وعظات جميله
تحياتي
فاطمه عبد القادر
23-01-2010, 06:24 PM
كيف لا يلين أبدا !!
هناك عقل و ضمير و هناك نفس تتصارع معهما دوما في معركة طاحنة
نهزمها و تهزمنا .
منذ الخليقة و الصراع قائم بين نزعتين تتمثلان في قوى الخير و قوى الشر
هي مسألة فطرية .
العقل يميز فعلا و لكنه لا يتحكم دوما
و الضمير آية نقاء تحدد درجة التفوق
و الإنسان بشقيه
أحدهما يميل دائما و الآخر يميل أحيانا
و لكن الفرق الذي يميزهما عن بعضهما درجة الطاعة و حركية العودة
و هذا ما يجعل العقل و الضمير مؤشران يعملان سويا على تغليب الخيرية
ربما تفلسفتُ على عتباتِ ومضتكِ قليلا ، و ربما لأنني لا أؤمن بالمطلق خصوصا فيمَ يتعلق بالإنسان .
تحيتي لكِ ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي العزيز هشام على مرورك
عبق المكان برائحة مسك لا يزول
كل ما قلته أخي هشام صحيح
حتى الله سبحانه قال في كتابه الكريم
(ونفس وما سواها ,,,فألهمها فجورها وتقواها ,,قد أفلح من زكّاها ,,وقد خاب من دسّاها )صدق الله العظيم
والنفس هنا يعني الإنسان كله ,,بعقله,, وضميره,, ونفسه الأمّارة بالسوء
المسألة نسبية على الدوام ,,وكل واحد سيظل في حالة جهاد مدى الحياة
وهنيئا لمن زكّاها
دمت أيها العزيز بكل خير وعطاء
ماسة
فاطمه عبد القادر
23-01-2010, 10:26 PM
الأستاذة القديرة فاطمة عبد القادر
يبدو ان خدمة (النت) لم تساعدني في ارسال التعقيب في المرة الأولى..لأعود ثانية ..مع اختلاف ربما في الفكرة
بشيء بسيط..
لقد لامست ومضاتك وتراً من الحقيقة..
الحياة والموت..وجهان لعملة واحدة..!
وسواء خشيّ الأنسان أم لم يخشى ملاقاة الموت فالنيجية واحدة...كل ابن ادم وإن طالت سلامته ..يوما ً على آالة حدباء محمول..
ورحم الله سيدي الحسن البصري
حين قيل له نراك دائم البِشر..كثير الأبتسام..
فقال ..علمت ان رزقي لن ياخذه غيري فاطمئن قلبي وعلمت اني ملاق ٍ ربي فعملت لذاك اليوم..
وهذا هو جوهر الحقيقة ...من أدرك ان هناك حياة اخرى نجزى بها عن العمل الالح خير الجزاء..هان عليه الأمر
ولا هاب عبد يوما ً ملاقاة الموت إلا كتحصيل حاصل..!
(واكثركم للحق كارهون ) ولا ارى هنا الحق إلا الموت ...
اسال الله لك ولجميع عباده طوال العفو والعافية والعمر المديد..
سلمت ..ماسة ..
حماك الله..
محبتي
أشكر لك أخي ثائر هذا التعليق الفاخر
وصدق سيدي حسن البصري رحمه الله
إنّ ما قاله هو الرضى بعينه ,,لا بدّ أنه كان راضيا عن نفسه
والرضى يمنح الروح راحة كبيرة جدا
سبحان الله
سبحان الذي وضع هذه الروح بالإنسان
ووضع عليها خوف صاحبها ليحميها ويبقيها بإدن الله
سبحان الله
إنها غريزة من أجل البقاء
شكرا لك جزيلا يا عزيزي ثائر
لقد أضاء تعليقك على النص
دمت بكل خير ونقاء
ماسة
أماني عواد
23-01-2010, 11:08 PM
فاطمة عبد القادر
هل حقاً أنّ الموت مخيف إلى هذا الحد ؟؟؟
"ابكيك لا ميتا ولا محمولا ليست المنية ان ترى محمولا"
قد يكون الموت البيولوجي مرعب مخيف كأي مجهول لنا
لكن ماذا عن موت الشعور؟
فاطمه عبد القادر
24-01-2010, 07:44 PM
ليس بغريب هو انسان عليك أن تعيدي الدرس له مرة أخرى
ولا تقنطي والتمسي العذر له أنه انسان
معك حق يا عزيزتي هو إنسان في النهاية,, وعلينا التماس الأعذار له,, ولكنه متعب فعلا ,,ومن الصعب تعاملي معه!!! مع أنني أرى غيري من الناس يتعاملون معه معاملة فوقية !!وهو راضي تماما !!وكأن هذا الذي يجب أن يحصل!
أنا شخصيا لا أحب هذا الأسلوب إطلاقا ,,أي الفوقية,, وأستحرمها, ولذلك أنا أتعب كثيرا من هذه النوعية من الناس,, ومن التعامل معهم
وهل يكون حكيما من طاوع ضميرا مريضا أو ميتا؟؟
نعمة كبرى إن تلاقى العقل والضمير معا
نعم ,,,الضمير يمرض ,,ويموت من قلة الإستعمال ,,أو الخنق المستمر
وعندما يمرض الضمير أو يموت,,تنعدم فاعليته ولم يعد قادرا على تطويع أحد
وكيف لا يكون مخيفا على من قصر في حياته ولم يعمل لآخرته؟؟
كان إذا ذكر في جلسة بكى الصحابة حتى تبتل لحاهم
هو هادم اللذات ومفرق الجماعات
نعم كما قلت هادم اللذات وهادم كل شيء
هل تعتقدي أن الشخص الذي يؤمن تماما بأنه سيدخل الجنة لا يخاف الموت بالمطلق ؟؟صدقيني لا أعرف الجواب !
بغض النظر عن الإستشهاديين الكرام ,,اللذين أحس بهم تماما ,,وأعلم أنه ليس الإيمان بدخولهم الجنة فقط ,هو الذي يدفعهم للموت,,, بل أشياء أخرى كثيرة ,,,كالغضب الشديد من العدو وانعدام إمكانية مواجهة أخرى معه ,,, كالوفاء للوطن وللدين ,,رغبة في إيلام العدو كما آلمه ,,وهكذا
العزيزة صاحبة الأفكار والكلمات الماسية
تسجيل اعجاب بتنويع المطروح
دمت كما أنت
ماسة
أشكرك يا زهراء العزيزة
كان تعليقك شافيا مشْبعَاً
الماس في قراءتك المتأنية أختاه
أتمناك بكل خير من الله
دمت لي أيتها المقدسية
ماسة
فاطمه عبد القادر
24-01-2010, 10:26 PM
* لا يثير الاشمئزاز بقدر ما يثير التساؤل :أي بشر هذا؟
عزيزتي هو النقص اللاشعوري الذي يدفع بالمرء أن يتناسى بداياته...وكثير أمثاله.
** نعم هنيئا لمن استطاع أن يوفق بين العقل والضمير في زمن كثرت فيه المغريات والضغوطات...
تثيرين موضوعا ليس بسيطا هنا عزيزتي.
*** الموت هو الحقيقة التي نخشاها...وهو الأكثر لدغا حين يضم إليه الأحبة ..
دمت بكل ألق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فلسطين ,,,أيها الإسم الغالي الذي يجري بالدم ,,ويسابق كرياته الحمراء والبيضاء معا,, إلى القلب المطعون بالغدر,, والتخاذل,, والخيانات بكل أنوعها ,, وتكالب الأمم من شرق وغرب ,وكل صوب
أشكرك للزيارة الكريمة والتعليق على النص
:os:
يثير التساؤل ,,,أليس كذلك
كم أثار تساؤلاتي فعلا ؟؟؟
وتوصلت في النهاية أنه نقص ,,وعقد ,,وربما إعاقة ذهنية
وقد صدقت ,,
,المغريات ,,والضغوطات أصبحت مثل وحش كاسر
وهنيئا لأصحاب العقول الراجحة ,,والضمائر الحية
والموت نخشاه أكثر على الأحبة فعلا,,, فعلا
أشكر لك قدومك
وأهلا بك دائما
أيتها العزيزة جدا
فلسطين إم الرؤى
ماسة
فاطمه عبد القادر
26-01-2010, 01:09 AM
القديره فاطمه
ومضاتك كما عهدناها فهي
رسائل موجهه وعظات جميله
تحياتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكر قدومك العزيز أيها الأخ العزيز عبد الرحمن
أضاء المكان بزيارتك
شهادتك ,,أعتز بها
أتمنى فعلا أن تكون هده الومضات كما دكرت
دمت أخي بكل خير وعطاء
ماسة
ناريمان الشريف
26-01-2010, 12:32 PM
من طاوع عقله وانقاد له
فهو حكيم
ومن طاوع ضميره وانقاد له
فهو مُؤمن
وهنيئا لمن كان عقله صديقاً حميماً لضميره
يحرس كلّ منهما الآخر
وكان هو عليهما حارساً أميناً
ومرافقاً قوياً
لا يلين أبداً
ماسة الجميلة
بعد السلام عليك ... هذه ليست ومضات .. إنها حكم خرجت بها من الدنيا
رائع ما كتبت يداك .. سلمت
محبتي
..... ناريمان
فاطمه عبد القادر
26-01-2010, 11:46 PM
فاطمة عبد القادر
"ابكيك لا ميتا ولا محمولا ليست المنية ان ترى محمولا"
قد يكون الموت البيولوجي مرعب مخيف كأي مجهول لنا
لكن ماذا عن موت الشعور؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكر مرورك أيتها الصّديقة العزيزة أماني
لقد أثرت نقطة حساسة وهو موت الشعور
موت الشعور عند فرد أو أمة هو طامّة كبرى
هل تتصوري جثة تأكل وتشرب وتمشي ؟؟
أم تتصوري أمة تنتهك أوطانها ويعاث بها فسادا وهي تعيش لا ترى ولا تسمع ولا تحس
مصيبة ,,مصيبة كبرى
الموت البيولوحي الذي نخاف ,,كما نخاف من أي مجهول, أرحم بكثير وأستر لهذه الجثث الملقاة فوق التراب
أشكر لك تفاعلك مع النص يا أماني العزيزة وشكرا لك جزيلا
ماسة
فاطمه عبد القادر
27-01-2010, 12:54 AM
ماسة الجميلة
بعد السلام عليك ... هذه ليست ومضات .. إنها حكم خرجت بها من الدنيا
رائع ما كتبت يداك .. سلمت
محبتي
..... ناريمان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكر مرورك أيتها العزيزة ناريمان
أشكر رأيك وأعتز به
رأيك يسعدني ويهمني
بارك الله بك اختاه
لك مني ألف تحية
ماسة
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir