المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لم أعد أميز خطوط يده من خطوط يدي



شريفة العلوي
24-01-2010, 01:36 PM
الكل يركض خلف غاياته وكذا كنت أركض خلف ابتسامتي , أخاف أن تتدحرج في العراء ويفرغ كأسها الدهاق أو يخلو موضعها وقد يصيب ملامحي الجفاف , ليس خوفا من أن تغادرني إلى وجوه أخرى , لأني لا احتكرها لنفسي ..بل لأني أجيد رعايتها وأثمن قيمتها , هناك فرق كبير عندما تصدر مني أو عندما يصدّرها إلي الآخر , كنت أرسمها على المرايا وأحاورها
, أسكبها مثل رشة عطرٍ على طرف الوشاح وكلما داعبته النسمات كانت تغرس شتلات النجوم في حديقة لحظاتي ..
أسأل الصبح عنها ويرميني غموضها وأسأل الليل عنها يبوء بها من قلب مخملها الداجي , وألمس بين غيومها تأثير المناخ وأثر الطقس ,, إلى هذه اللحظة لا أدري سبب حاجتي الهائجة إليها ولم أع سبب اغتسال عواطفنا بها بينما هي لا تغتسل بعواطفنا ..
أعرف إنها تعرف تماما كيف تتعامل مع الوجوه من الخارج والداخل , لا ريب من أن تنسلخ عني كقناع ألصقته الريح على أقرب وجه مني , بل لأني كنت أحارب بها كل شيء يمكنه أن يصدّر إلي أمواج الكدر ,, وحتى في الليالي المعتمة لم استغن عنها بتاتا وكانت لي بمثابة قنديل يغسل الزوايا .. موضعها قلب ومسقطها حائط أو مرايا ولكن لا اختلاف بين الاثنين أمام اشراقة الثغر وظهور اللؤلؤ وتقلص الأشداق نظريا هي حركة آلية مدعومة بالقصد الوجداني , قد يظن البعض بأن الابتسامة محض هراء إذا لم يكن هناك مقابل ما , ولكنها هي ككلمة مرور لا يستطيع الزمن العبور منها في لحظة تقلب الريح فيها صفحاتها بصفحات تليها قد تكون أكثر ألما وأقل أملا أو ربما هي يد ساحرة تفتح صندوق الكنز وسرعان ما يُعرف الجواب من بريق العنوان ..
..لا احتاج إلى وجود عذر يبررها فلها مساحة شاسعة وأكبر شيوعا من ذيوع الإشاعات في المجتمعات الضيقة ...
كنت أتأنق بها قد يكون من الصعب التعامل مع الآخرين كما التعامل مع الذات وهو أمر يبين لنا مغالاتنا في الشفافية والنقاء و إفراطنا في الأنانية .. ظلت توحي لكل العيون المتطفلة بأنها أثثت ديمومتها في عرين روحي" وفجأة " باغتتني عندما هوت يدي الممدودة لمصافحته إلى أفلاك النسيان ولم أعد أميز خطوط يده من خطوط يدي .

ثائر الحيالي
24-01-2010, 02:21 PM
الكل يركض خلف غاياته وكذا كنت أركض خلف ابتسامتي , أخاف أن تتدحرج في العراء ويفرغ كأسها الدهاق أو يخلو موضعها وقد يصيب ملامحي الجفاف , ليس خوفا من أن تغادرني إلى وجوه أخرى , لأني لا احتكرها لنفسي ..بل لأني أجيد رعايتها وأثمن قيمتها , هناك فرق كبير عندما تصدر مني أو عندما يصدرها إلي الآخر , كنت أرسمها على المرايا وأحاورها

, أسكبها مثل رشة عطرٍ على طرف الوشاح وكلما داعبته النسمات كانت تغرس شتلات النجوم في حديقة لحظاتي ..
أسأل الصبح عنها ويرميني غموضها وأسأل الليل عنها يبوء بها من قلب مخملها الداجي , وألمس بين غيومها تأثير المناخ وأثر الطقس إلى هذه اللحظة لا أدري سبب حاجتي الهائجة إليها ولم أع سبب اغتسال عواطفنا بها بينما هي لا تغتسل بعواطفنا ..
أعرف إنها تعرف تماما كيف تتعامل مع الوجوه من الخارج والداخل , لا ريب من أن تنسلخ عني كقناع ألصقته الريح على أقرب وجه مني , بل لأني كنت أحارب بها كل شيء يمكنه أن يصدر إلي أمواج الكدر ,, وحتى في الليالي المعتمة لم استغن عنها بتاتا وكانت لي بمثابة قنديل يغسل الزوايا .. موضعها قلب ومسقطها حائط أو مرايا ولكن لا اختلاف بين الاثنين أمام اشراقة الثغر وظهور اللؤلؤ وتقلص الأشداق نظريا هي حركة آلية مدعومة بالقصد الوجداني , قد يظن البعض بأن الابتسامة محض هراء إذا لم يكن هناك مقابل ما , ولكنها هي ككلمة مرور لا يستطيع الزمن العبور منها في لحظة تقلب الريح فيه صفحاتها بصفحات تليها قد تكون أكثر ألما وأقل أملا أو ربما هي يد ساحرة تفتح صندوق الكنز وسرعان ما يُعرف الجواب من بريق العنوان ..
..لا احتاج إلى وجود عذر يبررها فلها مساحة شاسعة وأكبر شيوعا من ذيوع الإشاعات في المجتمعات الضيقة ...

كنت أتأنق بها قد يكون من الصعب التعامل مع الآخرين كما التعامل مع الذات وهو أمر يبين لنا مغالاتنا في الشفافية والنقاء و إفراطنا في الأنانية .. ظلت توحي لكل العيون المتطفلة بأنها أثثت ديمومتها في عرين روحي" وفجأة " باغتتني عندما هوت يدي الممدودة لمصافحته إلى أفلاك النسيان ولم أعد أميز خطوط يده من خطوط يدي .



الأديبة الكبيرة شريفة العلوي


ساحر ُ حرفك..ثاقب فكرك..

أنيق انثيال الفكرة ..وهي تصافح الوعي ..

سلمت ..وسلم مداك..

محبتي واحترامي

هشام عزاس
24-01-2010, 07:42 PM
الأديبة المبدعة / شريفة العلوي

ما أحوجنا فعلا إلى رسم تلك الابتسامة و التبرير لها بأي شكل من الأشكال , حتى و إن جعلنا لها عالما خاصا نستشعرهُ بذواتنا و نسقطهُ آية صحوة على ملامحنا التي أنهكها واقعنا المر .

في هذه العوالم التي عشتها من خلال حرفكَ ابتسمت ، ربما كردة فعل طبيعية ، أو ربما لأنني محتاج فعلا لإبتسامة ما تعيدُ لملامحي بعض الحبور الذي صار يترأس قائمة الندرة في ظل ازدياد الحاجة و تنوعها - تماما كالمشكلة الاقتصادية - غير أنّ هذه الأخيرة تُعنى بإشباع الرغبات المادية ، بينما بضاعتكِ اليوم تبحثُ في اشباع الرغبات الحسية .

أحب قراءة نصوصكِ لأنها دوما تحمل أفكارا مبتكرة ، و تحفز ذائقتي لتغرف من الجمال أكثر .

دمتِ و روعتك ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

زهراء المقدسية
24-01-2010, 09:32 PM
نحتاجها ونجيد رسمها وكأنها قناع تفننا في صنعه بمهارة فائقة
ولكنها متعبة أنها جاءت رغما عنا والقلب منها براء

المبدعة شريفة العلوي

أجدت وكل كلمات الثناء لن تجدي
أدام الله ابتسامتك النابعة من القلب

ودمت بكل الخير

شريفة العلوي
26-01-2010, 12:54 PM
الأديبة الكبيرة شريفة العلوي




ساحر ُ حرفك..ثاقب فكرك..


أنيق انثيال الفكرة ..وهي تصافح الوعي ..


سلمت ..وسلم مداك..


محبتي واحترامي




الأستاذ المبدع ثائر الحيالي
وهل للنص الأدبي قيمة إن لم تطليه قراءة رصينة بوعي أسمى ؟
كلمات الشكر أوهن من هذا المرور
تقديري واحترامي.

فاطمه عبد القادر
27-01-2010, 12:47 AM
لا احتاج إلى وجود عذر يبررها فلها مساحة شاسعة وأكبر شيوعا من ذيوع الإشاعات في المجتمعات الضيقة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أيتها العزيزة شريفة لهذا النص الجميل
أما الإبتسامة ,,هذه الصغيرة التي تشرق كشمس الصباح,, فإنها تحتاج الكثير من التعقيب
لذلك أكتفي بأن أقول هي متنوعة ,,وكل ابتسامة تعني ما تعني ,,ولكننا كبشر نحتاج لها ,, لأنها من اللحظة الأولى تكون هي جواز مرورك إلى داخل اي شخص ,,وجواز مروره إلى داخلك
ولا ننسى أنها تستطيع أن تحمل معناها الذي يختلف حسب الحالة
كوني بكل خير وابتسام
ماسة

عبد الرحمن الكرد
27-01-2010, 11:26 PM
القديره شريفه
الأبتسامه لا تحتاج الى جواز سفر
ورغم ما تخفيه نبقى بأحتياجها
تحياتي لقلمك

فدوى يومة
28-01-2010, 02:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة شريفة...
"ظلت توحي لكل العيون المتطفلة بأنها أثثت ديمومتها في عرين روحي" وفجأة " باغتتني"
كذلك هي تفعل أيتها العزيزة عندما نحتاجها وعندما لا نفعل..
نظل نبحث عن رسم صورتها على أفواهنا بلا رتوش تخفي كنها الحقيقي
دمت كإشراقه صباح مبتسم دوما أيتها الأديبة الراقية و الصديقة العزيزة

شريفة العلوي
30-01-2010, 09:58 PM
الأديبة المبدعة / شريفة العلوي

ما أحوجنا فعلا إلى رسم تلك الابتسامة و التبرير لها بأي شكل من الأشكال , حتى و إن جعلنا لها عالما خاصا نستشعرهُ بذواتنا و نسقطهُ آية صحوة على ملامحنا التي أنهكها واقعنا المر .

في هذه العوالم التي عشتها من خلال حرفكَ ابتسمت ، ربما كردة فعل طبيعية ، أو ربما لأنني محتاج فعلا لإبتسامة ما تعيدُ لملامحي بعض الحبور الذي صار يترأس قائمة الندرة في ظل ازدياد الحاجة و تنوعها - تماما كالمشكلة الاقتصادية - غير أنّ هذه الأخيرة تُعنى بإشباع الرغبات المادية ، بينما بضاعتكِ اليوم تبحثُ في اشباع الرغبات الحسية .

أحب قراءة نصوصكِ لأنها دوما تحمل أفكارا مبتكرة ، و تحفز ذائقتي لتغرف من الجمال أكثر .

دمتِ و روعتك ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

أخي المبدع هشام عزاس
في كل قراءتك تعطي للفكرة حقها بنقاش يسلط الضوء على زواياها لتفعيل الرؤية الأدبية, بقياسها على معايير تحليلية عالية تعكس مدى كفاءة العين الثاقبة في نجاحها الباهر
عندما تكون القراءة خالصة لوجه الإبداع ومخلصة بعمق الكلمة , تلك التي نركض جميعنا خلفها وهيهات لو نصل كما تفعل انت هنا بكل سهولة .. وستبقى الإبتسامة تمتطي بريق الدمعة لتعلو على هامة الوجع طالما هنالك من يحتفي بالكلمة رغم محدودية قدرتها .
تقديري واحترامي لهذا العطاء الصادق.

شريفة العلوي
01-02-2010, 01:32 PM
نحتاجها ونجيد رسمها وكأنها قناع تفننا في صنعه بمهارة فائقة
ولكنها متعبة أنها جاءت رغما عنا والقلب منها براء

المبدعة شريفة العلوي

أجدت وكل كلمات الثناء لن تجدي
أدام الله ابتسامتك النابعة من القلب

ودمت بكل الخير


العزيزة زهراء المقدسية
أشرقت البسمة على محياي عندما قرات هذه الكلمات التي استلها الصدق من قلبك وناولني كباقة ورد فائحة الود.
دمت أيها الرائعة.

شريفة العلوي
05-02-2010, 08:58 PM
لا احتاج إلى وجود عذر يبررها فلها مساحة شاسعة وأكبر شيوعا من ذيوع الإشاعات في المجتمعات الضيقة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أيتها العزيزة شريفة لهذا النص الجميل
أما الإبتسامة ,,هذه الصغيرة التي تشرق كشمس الصباح,, فإنها تحتاج الكثير من التعقيب
لذلك أكتفي بأن أقول هي متنوعة ,,وكل ابتسامة تعني ما تعني ,,ولكننا كبشر نحتاج لها ,, لأنها من اللحظة الأولى تكون هي جواز مرورك إلى داخل اي شخص ,,وجواز مروره إلى داخلك
ولا ننسى أنها تستطيع أن تحمل معناها الذي يختلف حسب الحالة
كوني بكل خير وابتسام
ماسة



أتدرين أيتها الغالية فاطمة عبدالقادر
بحجم حاجتنا الدائمة لها ورغم ترددنا كي لا تتجعد أمام عواصف الكدر التي تمسح ملامحها إلا إنها كلما اشرقت بنا رسمت لوحة حب دائمة التوهج في الروح وكذا كان مرورك أيتها الغالية مثل الابتسامة الصادقة .

أماني عواد
05-02-2010, 09:49 PM
الاستاذة شريفة العلوي


هناك فرق كبير عندما تصدر مني أو عندما يصدرها إلي الآخرنرى لاي منهما تأثيرا اعلى في اعماقنا؟
,
كنت أرسمها على المرايا وأحاورها
وقفة رائعة قد تشي ببعض النرجسية الجميلة التي تتملكنا ذات مرحلة





إلى هذه اللحظة لا أدري سبب حاجتي الهائجة إليها ولم أع سبب اغتسال عواطفنا بها بينما هي لا تغتسل بعواطفنا ..سؤال عميق قد لا نعرف الاجابة عن شقه الثاني , حتى وان استطعنا الاجابة عن شقه الاول ؟

..لا احتاج إلى وجود عذر يبررها فلها مساحة شاسعة وأكبر شيوعا من ذيوع الإشاعات في المجتمعات الضيقة ... نقد صادق ذكي واظنه يمتد حتى حتى على صعيد المجتمعات الواسعه فهي لاتساعها قد تنقسم الى اجزاء ضيقة


قد يظن البعض بأن الابتسامة محض هراء إذا لم يكن هناك مقابل ما
في المنطق المادي تصبح كذلك فعلا


ولكنها هي ككلمة مرور لا يستطيع الزمن العبور منها في لحظة تقلب الريح فيها صفحاتها بصفحات تليها قد تكون أكثر ألما وأقل أملا أو ربما هي يد ساحرة تفتح صندوق الكنز وسرعان ما يُعرف الجواب من بريقرؤيا فلسفية رائعة ووقفة تأملية عميقة




ظلت توحي لكل العيون المتطفلة بأنها أثثت ديمومتها في عرين روحي" وفجأة " باغتتني عندما هوت يدي الممدودة لمصافحته إلى أفلاك النسيان ولم أعد أميز خطوط يده من خطوط يدي .
لم افهم يا سيدي ماذا تقصدين هنا بباغتتني؟
اباغتتك بالاختفاء؟
ام باغتتك بالظهور ؟
فقد استشف من السياق انها اختفت لانك اشرت انها اثبتت ديمومتها


ما يميز نصوص شريفة العلوي التكامل الرفيع بين الخيال/ الادب /الفكر والفلسفة
بحق قد امتعني جدا التجوال بين حروفك الرائعه
دمت رائعة

شريفة العلوي
16-02-2010, 11:33 AM
القديره شريفه
الأبتسامه لا تحتاج الى جواز سفر
ورغم ما تخفيه نبقى بأحتياجها
تحياتي لقلمك

أخي المبدع عبدالرحمن الكرد
حضور يقظ وكلمات تتوكأ على رصيد من الوعي
دمت ودام هذا الرقي.

شريفة العلوي
02-03-2010, 06:25 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة شريفة...
"ظلت توحي لكل العيون المتطفلة بأنها أثثت ديمومتها في عرين روحي" وفجأة " باغتتني"
كذلك هي تفعل أيتها العزيزة عندما نحتاجها وعندما لا نفعل..
نظل نبحث عن رسم صورتها على أفواهنا بلا رتوش تخفي كنها الحقيقي
دمت كإشراقه صباح مبتسم دوما أيتها الأديبة الراقية و الصديقة العزيزة



عزيزتي الغالية فدوى يومة
حينما تشرق الشمس من نافذة حرفك تتفتق من ذهني أفكارا عديدة , قد لا تنسكب من قارورة القريحة في حينها بعبق عطر محدد , ولكنها تبقى في مخيلتي عالقة كما يعلق العطر في الذاكرة ويبقى حضورك هو العطر الذي لم اجد له مثيلا بين العطور .
دمت بكل خير.

شاكر السلمان
03-03-2010, 07:44 AM
مبدعة اينما تكوني وثرٌّ حرفك والمعنى

تحاياي

شريفة العلوي
13-03-2010, 12:30 PM
الاستاذة شريفة العلوي

نرى لاي منهما تأثيرا اعلى في اعماقنا؟
,
وقفة رائعة قد تشي ببعض النرجسية الجميلة التي تتملكنا ذات مرحلة




سؤال عميق قد لا نعرف الاجابة عن شقه الثاني , حتى وان استطعنا الاجابة عن شقه الاول ؟
نقد صادق ذكي واظنه يمتد حتى حتى على صعيد المجتمعات الواسعه فهي لاتساعها قد تنقسم الى اجزاء ضيقة


في المنطق المادي تصبح كذلك فعلا

رؤيا فلسفية رائعة ووقفة تأملية عميقة


لم افهم يا سيدي ماذا تقصدين هنا بباغتتني؟
اباغتتك بالاختفاء؟
ام باغتتك بالظهور ؟
فقد استشف من السياق انها اختفت لانك اشرت انها اثبتت ديمومتها


ما يميز نصوص شريفة العلوي التكامل الرفيع بين الخيال/ الادب /الفكر والفلسفة
بحق قد امتعني جدا التجوال بين حروفك الرائعه
دمت رائعة


العزيزة أماني عواد
في الحقيقة يعجبني النص أكثر بعد مرورك لأجده وقد كشف لك عن ملامح جديدة ربما بهجة لدفء قرءاتك التي تستنطقه مجردا عن الحواجز ..
بالنسبة لسؤالك عن مباغتة ابتسامة..هي تباغتني في حالتين
إما باختفائها دون ان اعرف لها وجهة ..أو بالظهور في حين يكذبها الواقع ويبقى كنه ظهورها في طي اللمعان .

غاليتي أسعدك الله دوما وابدا.

شريفة العلوي
10-04-2010, 07:09 PM
مبدعة اينما تكوني وثرٌّ حرفك والمعنى

تحاياي

أخي المبدع شاكر السلمان
ومرورك أينما كان يثري النص
ويدخل عليه السرور
دمت بكل خير.