نعـــــــــــم..لا ..!

[ثائر الحيالي]

نعم ..لا..


وما بين نعم ..ولا..


لازال هناك ..شوط بعيد..


وعزيمة صبر ٍ..قـُدت من حديد..


أجل..سيدتي..


لي.. في كل نازلة ٍ..


وحدي أنا وليس لسواي .. القدحُ المُعلى ..


لي.. الخيار ..


وما كنت ُ لوهن ٍ..عن خيار ٍ سادر ٍ.. أتخلى ..


ولي القرار ..


ليزمجر الرعد .. صاعقا ً ..!


يعلو ..شاهقا ً..


على كل مسمع ٍ ..متى ما شئت ُيـُتلى ..


من أصاخ السمع لجلجلتي .. مذعنا ً..


طائعا ً..


أو من أصم أذنيه ..وصاح عن عنت ٍ كلا..وكلا..


شئت ِ أنت ِ..أم أبيت ِ..


لـِمَ أنت ِ .. خائفة ..؟


وأمام ماقلت ُ ..سابقا ً..


وما أقول الآن .. خَجلى ..؟


لِمَ..أنت ِ صامتة ..؟


أمن حرج ٍ.. لجلاء بديهة ٍ.. ؟


كان الحزن في.. إنكسار طرفك ..


أم ..من ذهول ٍأمام وجه حقيقة ٍ..


بتلعثم ٍ..همست ِ مهلا..؟


لِمَ أخفيت ِ بكفيك ..وجهك..


أيتها ..الهاربة ..


أما علمت ِ ..أن في كل سماء صِدام ُ..


وقد يهوي هنا نيزك ..وهناك نيزكا..


خاب ..ظنك ..


هل حدت ُ صاغرا ً ..إن ضاع مسعى..؟


أهزمت ُ ؟ أتملكتني الرعدة ..؟


ولي ..كل عمق ٍ لأغوار رؤيا ..


وإن كان من هم ٍّ سوار.. أحاط بي..


أو استبد ..محصارا ً..


طوق حزن .. أو عناء لتعبي..


لي َّ الأوار..والنار في الحنايا ..ضِرامُ ..


إن تقحمت ُ كل أفق ٍ .. مغامرا ً..


أهبت ُ هواجس المدى ..؟


أتعثر لي قدم.. أم كُبلت أقدامُ ..؟


على.. دربِ الضنى..


وكلكل الليل ..تغشى ..

إذ ينشر الغلس الظلام ..حالكا ..


وأنا الصّب..المُستهامُ ..


أجل ..يا سيدتي..


لي الكثير ..والكثير مما يقال..


لأني ..كنت ُ ..وزلت ُ أنا ..


ستشرق..صاهلة شمس لصبح ٍ..


ولتسفع الجرح.. كل آه لجرح ٍ..


فهيت لفجر ..أن يغيبه زوال ..!!



*__________________________*


ثـــــائـــر الحيالي
1-2-2010

[زين عبدالله]

كم يسعدني سيدي أن اكون من من تصافح سطورك

واسجل حضوري وبين نعم ولا ما زلت مستقرقة

تقبل تحياتي وخالص شكري

[زهراء المقدسية]

لأني ..كنت ُ ..وزلت ُ أنا ..
ستشرق..صاهلة شمس لصبح ٍ..
ولتسفع الجرح.. كل آه لجرح ٍ..
فهيت لفجر ..أن يغيبه زوال ..!!
ومن بين اللا والنعم
خرجت أقوى متحديا أفول الفجر
ومسبشرا بصبح لا مغيب له

أستاذ ثائر الحيالي
حرفك جميل وله نكهته

دمت بكل خير

[هشام عزاس]

الجميل المبدع / ثائر الحيالي

بعض الأحاديث و إن كانت غير قابلة للتعرية تماما أو بدت ملتحفة لبعض الغموض تحتاج غالبا لقراءة مختلفة و لا تتطلب لمعايشتها إلاّ عيون الحس التي تكشف عن مدركات الكاتب و تلمس ملامحه و تفاصيل احساساته .

و أعتقد أن هذا النص هو من تلك الأحاديث التي تجعلنا نتفاعل معها و نشعر بها دون الحاجة لمعرفة حقيقة الصورة و الحدث ، المهم في الأخير أننا نخرج بنتيجة مُرضية و بقناعة أن الثقة في الذات و الأمل في انعكاس طبيعة النفس الصادقة هو الأساس .

جميل النص و كذا جرسه الموسيقي الهادئ الجميل .

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

[أماني عواد]

السيد ثائر الحيالي



وما بين نعم ..ولا..


لازال هناك ..شوط بعيد..


وعزيمة صبر ٍ..قـُدت من حديد..
وصفا دقيقا ذكيا في تدرج العزيمة والصبر تصاعديا ما بين النعم وللا
وتنازليا ما بين اللا والنعم



أجل..سيدتي..


لي.. في كل نازلة ٍ..


وحدي أنا وليس لسواي .. القدحُ المُعلى ..


لي.. الخيار ..


وما كنت ُ لوهن ٍ..عن خيار ٍ سادر ٍ.. أتخلى ..


ولي القرار ..


ليزمجر الرعد .. صاعقا ً ..!


يعلو ..شاهقا ً..


على كل مسمع ٍ ..متى ما شئت ُيـُتلى ..


من أصاخ السمع لجلجلتي .. مذعنا ً..


طائعا ً..


أو من أصم أذنيه ..وصاح عن عنت ٍ كلا..وكلا..


شئت ِ أنت ِ..أم أبيت ِ..


لـِمَ أنت ِ .. خائفة ..؟
تبدي شموخا رائعا اشبه بشموخ محارب




لـِمَ أنت ِ .. خائفة ..؟


وأمام ماقلت ُ ..سابقا ً..


وما أقول الآن .. خَجلى ..؟


لِمَ..أنت ِ صامتة ..؟


أمن حرج ٍ.. لجلاء بديهة ٍ.. ؟


كان الحزن في.. إنكسار طرفك ..


أم ..من ذهول ٍأمام وجه حقيقة ٍ..


هو الذهول امام الحقيقة من يبدد البديهة ويسبب الحزن



بتلعثم ٍ..همست ِ مهلا..؟


لِمَ أخفيت ِ بكفيك ..وجهك

لم افهم هنا لم كان الاستفهام عند الوصف وغيابه عند السؤال , ربما القصد فوق فهمي .


أيتها ..الهاربة ..


أما علمت ِ ..أن في كل سماء صِدام ُ..


وقد يهوي هنا نيزك ..وهناك نيزكا..

وقد يحترق شهابا فما من دلالة على السقوط الا ذلك البريق الانيّ ورمادا ينصاعد للسماء ربما لمزيد من الاحتراق

خاب ..ظنك ..هو اليأس يا سيدي من يجعل السماء تحتجز الغيم في صدرها وقت الضباب


فهيت لفجر ..أن يغيبه زوال ..!!غرور محمود معجون بالحزن ومغمور بالعزة والانفة والكبرياء

نص عميق/ رائع / وعنوان جذّاب

دمت سالما

[عبد الرحمن الكرد]

القدير ثائر
بين النعم وولا
والقبول والصدود
تأخذنا بسمفونيه أنسيابيه تطوع الحرف
بمهاره وأتقان
بديع ما خطه قلمك
تحياتي

[ثائر الحيالي]

كم يسعدني سيدي أن اكون من من تصافح سطورك

واسجل حضوري وبين نعم ولا ما زلت مستقرقة

تقبل تحياتي وخالص شكري



الأستاذة زين عبد الله

لاأجد إلا الترحيب والتقدير ..لجميل ذائقتكم التي صافحت الكلمات...

بين النعم ..والا تكمن الكثير من الحوادث..!

سُعدت ..بكلماتك


سلمك الله ..وحماك..

محبتي وإحترامي

[ثائر الحيالي]

ومن بين اللا والنعم
خرجت أقوى متحديا أفول الفجر
ومسبشرا بصبح لا مغيب له

أستاذ ثائر الحيالي
حرفك جميل وله نكهته

دمت بكل خير


الأستاذة زهراء المقدسية


منحتني رؤيتك الجميلة ..وكلماتك النبيلة الكثير من السعادة والحبور..


زيارتك للنص..موضع تقدير ومحبة

سلمك الله..وحماك

احترامي

[عبدالله المحمدي]

قرأت هذا النص وكانت قراءتي له هذه الليلة كانت أقسى من جذور الصبار العطشى ، وعناقيد الحرمان
وبقايا من صحوة فؤاد شفه الحرمان

دمت بخير اخي ثائر .....تحياتي لك

[فاطمه عبد القادر]

نعم ..لا..



وما بين نعم ..ولا..


لازال هناك ..شوط بعيد..


وعزيمة صبر ٍ..قـُدت من حديد..


أجل..سيدتي..


لي.. في كل نازلة ٍ..


وحدي أنا وليس لسواي .. القدحُ المُعلى ..


لي.. الخيار ..


وما كنت ُ لوهن ٍ..عن خيار ٍ سادر ٍ.. أتخلى ..


ولي القرار ..


ليزمجر الرعد .. صاعقا ً ..!


يعلو ..شاهقا ً..


على كل مسمع ٍ ..متى ما شئت ُيـُتلى ..


من أصاخ السمع لجلجلتي .. مذعنا ً..


طائعا ً..


أو من أصم أذنيه ..وصاح عن عنت ٍ كلا..وكلا..


شئت ِ أنت ِ..أم أبيت ِ..


لـِمَ أنت ِ .. خائفة ..؟


وأمام ماقلت ُ ..سابقا ً..


وما أقول الآن .. خَجلى ..؟


لِمَ..أنت ِ صامتة ..؟


أمن حرج ٍ.. لجلاء بديهة ٍ.. ؟


كان الحزن في.. إنكسار طرفك ..


أم ..من ذهول ٍأمام وجه حقيقة ٍ..


بتلعثم ٍ..همست ِ مهلا..؟


لِمَ أخفيت ِ بكفيك ..وجهك..


أيتها ..الهاربة ..


أما علمت ِ ..أن في كل سماء صِدام ُ..


وقد يهوي هنا نيزك ..وهناك نيزكا..


خاب ..ظنك ..


هل حدت ُ صاغرا ً ..إن ضاع مسعى..؟


أهزمت ُ ؟ أتملكتني الرعدة ..؟


ولي ..كل عمق ٍ لأغوار رؤيا ..


وإن كان من هم ٍّ سوار.. أحاط بي..


أو استبد ..محصارا ً..


طوق حزن .. أو عناء لتعبي..


لي َّ الأوار..والنار في الحنايا ..ضِرامُ ..


إن تقحمت ُ كل أفق ٍ .. مغامرا ً..


أهبت ُ هواجس المدى ..؟


أتعثر لي قدم.. أم كُبلت أقدامُ ..؟


على.. دربِ الضنى..


وكلكل الليل ..تغشى ..


إذ ينشر الغلس الظلام ..حالكا ..


وأنا الصّب..المُستهامُ ..


أجل ..يا سيدتي..


لي الكثير ..والكثير مما يقال..


لأني ..كنت ُ ..وزلت ُ أنا ..


ستشرق..صاهلة شمس لصبح ٍ..


ولتسفع الجرح.. كل آه لجرح ٍ..


فهيت لفجر ..أن يغيبه زوال ..!!



*__________________________*


ثـــــائـــر الحيالي

1-2-2010



ألف سلام عليك أيها الثائر
وشكرا لهذة النثرية الجميلة
أمواجك عالية هذة المرة ,,بل عاتية
وخطابك كان من موقع قوة,, وسيطرة محكمة على الواقع
سعدت من أجل روحك الشامخة
التي جاءت رافعة الرأس,,, مجردة السيف من غمدة ,,ماسكة قياد الحصان بقوة
النثرية كلها تشبه فارسا قادما من الضباب الأزرق
بحروفها,,, ومعانيها,,, وألحانها
دمت جميلا يا ثائر العزيز
ودامت ريشتك الرائعة
ماسة

[ثائر الحيالي]

الجميل المبدع / ثائر الحيالي

بعض الأحاديث و إن كانت غير قابلة للتعرية تماما أو بدت ملتحفة لبعض الغموض تحتاج غالبا لقراءة مختلفة و لا تتطلب لمعايشتها إلاّ عيون الحس التي تكشف عن مدركات الكاتب و تلمس ملامحه و تفاصيل احساساته .

و أعتقد أن هذا النص هو من تلك الأحاديث التي تجعلنا نتفاعل معها و نشعر بها دون الحاجة لمعرفة حقيقة الصورة و الحدث ، المهم في الأخير أننا نخرج بنتيجة مُرضية و بقناعة أن الثقة في الذات و الأمل في انعكاس طبيعة النفس الصادقة هو الأساس .

جميل النص و كذا جرسه الموسيقي الهادئ الجميل .

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام


أخي الكريم الأستاذ هشام عزاس

رؤيتك التحليلية للنص والأبعاد التي يمكن للقارىء أن يستطلعها دون الاشارة بإصبع لوجهتها

هي جلّ ما يشغل مخيلة الكاتب وفق رؤيتي للإيحاء حيث يريد وإلى ما يريد..

شكرا ً ..لقرائتك الناضجة لمتواضع كلماتي..


سلمك الله ..وحماك ..

محبتي الأخوية

[ثائر الحيالي]

السيد ثائر الحيالي

وصفا دقيقا ذكيا في تدرج العزيمة والصبر تصاعديا ما بين النعم وللا
وتنازليا ما بين اللا والنعم
تبدي شموخا رائعا اشبه بشموخ محارب


هو الذهول امام الحقيقة من يبدد البديهة ويسبب الحزن


لم افهم هنا لم كان الاستفهام عند الوصف وغيابه عند السؤال , ربما القصد فوق فهمي .
وقد يحترق شهابا فما من دلالة على السقوط الا ذلك البريق الانيّ ورمادا ينصاعد للسماء ربما لمزيد من الاحتراق
هو اليأس يا سيدي من يجعل السماء تحتجز الغيم في صدرها وقت الضباب

غرور محمود معجون بالحزن ومغمور بالعزة والانفة والكبرياء

نص عميق/ رائع / وعنوان جذّاب

دمت سالما


الفاضلة القديرة أماني عواد


شكرا ً ..لقراءتك العميقة لمضمون ما تنازع الروح من هاجس حاولت الكلمات تسلّق مداه..ذات شوط ألم..

نعم ..الاستفهام كما اشرت أنت..ولكن مالحيلة أمام العجز عن التدقيق أو التصحيح لكلمات كتبت

في لحظة حضورها ..وليس باليد القدرة على تصويبها بعد مضي 120 دقيقة فقط ..


يسعدني أن اجد حضورك الدائم ..


سلمك الله..وحماك ِ.

محبتي

[ثائر الحيالي]

القدير ثائر
بين النعم وولا
والقبول والصدود
تأخذنا بسمفونيه أنسيابيه تطوع الحرف
بمهاره وأتقان
بديع ما خطه قلمك
تحياتي


الفاضل القدير الأستاذ عبد الرحمن الكرد

ولك تحياتي ..ايها الفاضل الكريم

تمعنك في مدى الحرف وتحسسك لجرس الكلمة ..كان له عندي موقع غبطة وسعادة..

سلمك الله..وحماك..


محبتي

[تيماء هاشم]

حيرة جميلة جدا انتجت كلمات رائعة
حيرة الحب بين نعم ولا ...
استاذي ثائر الحيالي تتمتع بإحساس رائع جدا
جعلك تنتقي كلماتك وصورك بدقه
جعلك تضع بين ايدينا نص ماسي نارد من نوعه
اهنئك على هذا الابداع
دمت استاذي ودام احساسك ونبض قلمك
تحياتي وهذا مروري انا ...تيماء هاشم

[ثائر الحيالي]

قرأت هذا النص وكانت قراءتي له هذه الليلة كانت أقسى من جذور الصبار العطشى ، وعناقيد الحرمان

وبقايا من صحوة فؤاد شفه الحرمان



دمت بخير اخي ثائر .....تحياتي لك





الأستاذ الفاضل عبد الله المحمدي

شكرا ً.. لكلماتك العطرة..


لمرورك ..وقع المُزن على الارض العطشى..ولقرائتك المتأنية .. والعميقة ما يُسعد القلب..

سلمك الله.وحماك..

محبتي واحترامي

[ثائر الحيالي]

ألف سلام عليك أيها الثائر
وشكرا لهذة النثرية الجميلة
أمواجك عالية هذة المرة ,,بل عاتية
وخطابك كان من موقع قوة,, وسيطرة محكمة على الواقع
سعدت من أجل روحك الشامخة
التي جاءت رافعة الرأس,,, مجردة السيف من غمدة ,,ماسكة قياد الحصان بقوة
النثرية كلها تشبه فارسا قادما من الضباب الأزرق
بحروفها,,, ومعانيها,,, وألحانها
دمت جميلا يا ثائر العزيز
ودامت ريشتك الرائعة
ماسة






الأستاذة القديرة فاطمة عبد القادر


يبهجني كثيرا ً..أن أقرأ ما خط يراعك من مشاعر طيبة وحس أدبي رفيع..



زياراتك الدائمة ..تحمل عبق الياسمين..

سلمك الله..وحماك..

محبتي

[ثائر الحيالي]

حيرة جميلة جدا انتجت كلمات رائعة
حيرة الحب بين نعم ولا ...
استاذي ثائر الحيالي تتمتع بإحساس رائع جدا
جعلك تنتقي كلماتك وصورك بدقه
جعلك تضع بين ايدينا نص ماسي نارد من نوعه
اهنئك على هذا الابداع
دمت استاذي ودام احساسك ونبض قلمك
تحياتي وهذا مروري انا ...تيماء هاشم


الأستاذة الفاضلة تيماء هاشم


شكرا ً ...لجميل ما أفاض يراعك من حس ٍ مرهف تلمس مدى الكلمة الرحب..

أمتناني لحضورك الرائع..

سلمت..حماك ِ الله


محبتي وتقديري

[فدوى يومة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدير ثائر ..
جميل هذا الاتزان في سطرك والذي لا يقبل بغير أن يستقيم
رايتك هنا مختلفا أستاذي الفاضل فهذا الرفض جعل لحرفك نكهة أخرى لم أتعودها من قبل منك ..
نثرية أكثر من رائعة صورة وتعبيرا
دمت بخير ايها العزيز
تحياتي

[خليل حلاوجي]

الثائر : السامق ثائر


صوت هدوئك أيقظ في نبضي : الثورة


\

نص شفاف

[ثائر الحيالي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدير ثائر ..
جميل هذا الاتزان في سطرك والذي لا يقبل بغير أن يستقيم
رايتك هنا مختلفا أستاذي الفاضل فهذا الرفض جعل لحرفك نكهة أخرى لم أتعودها من قبل منك ..
نثرية أكثر من رائعة صورة وتعبيرا
دمت بخير ايها العزيز
تحياتي



الأستاذة الفاضلة فدوى يومة

يشكل التنوع في الكلمة ..سباق ومحاولة وصول الى آفاق قد يمنح الحلم بعض مداها..


زيارتك لمتواضع كلماتي...تكريم كبير وموضع محبة واعتزاز مني ..

سلمك الله ..وحماك ِ..

محبتي

[ثائر الحيالي]

الثائر : السامق ثائر


صوت هدوئك أيقظ في نبضي : الثورة


\

نص شفاف


الأستاذ الرائع خليل حلاوجي


كلماتك ..أعطت للنبض دفقا ً آخر ..دفق الألق والعناد في المضي على درب الثورة حتى نصر قريب.


زيارتنك ..لمتواضع كلماتي زادني تكريما وبهاء..

سلمك الله..وحماك


محبتي ..وعرفاني