مشاهدة النسخة كاملة : ذبول - ق ق ج
آمال المصري
01-03-2010, 04:19 AM
بدأت في الذبول , وأوشك أن يغادرها الجمال ..
بعدما ارتشف رحيقها ..
عزف إلى أخرى يتسول منها الرضا ,
وترك خلفه جرحاً ينزف ..
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
أحمد عيسى
01-03-2010, 09:56 AM
ليس الكل يا رنيم .. هناك من يصون العهد ، ويحافظ على زهرته ما بقيت أنفاسه ..ألاحظ ميول الجميع للقصة القصيرة جداً ..لا بأسهي لغة العصر ...تحيتي رنيم وشكري على رائعتك
صهيب توفيق
01-03-2010, 11:32 AM
الأخت العزيزة رنيم مصطفى/
وسيترك الاخرى ويبحث عن اخرى
هو واقع موجود وبكل أسف طبعا ولا ننكر وجود من يصون العهد ويبقى عليه رغم السنين والبعد.
اسلوبك معبر جداً فلك تحية
مازن لبابيدي
01-03-2010, 04:21 PM
أختي الكريمة رنيم مصطفى
قصة قصيرة تحمل بصمة إبداعك .
مؤثرة في معانيها المتلاحقة : الذبول ، ارتشف ريحقها ، عزف إلى أخرى يتسول ، جرحاً نازفاً .
همسة بسيطة أختي رنيم : المصدر من قحم هو القحامة أو القحومة .
تحية ود وتقدير
آمال المصري
01-03-2010, 07:14 PM
ليس الكل يا رنيم .. هناك من يصون العهد ، ويحافظ على زهرته ما بقيت أنفاسه ..ألاحظ ميول الجميع للقصة القصيرة جداً ..لا بأسهي لغة العصر ...تحيتي رنيم وشكري على رائعتك
شكراً لمروركم الكريم الذي ضوع المكان عطراً
تقدير من القلب
ولروحك الجوري سيدي الفاضل
آمال المصري
02-03-2010, 01:44 PM
الأخت العزيزة رنيم مصطفى/
وسيترك الاخرى ويبحث عن اخرى
هو واقع موجود وبكل أسف طبعا ولا ننكر وجود من يصون العهد ويبقى عليه رغم السنين والبعد.
اسلوبك معبر جداً فلك تحية
سيدي الفاضل ...
أحرفك انغرست في متصفحي عطراً لايُنسى عبقه
لك باقة من زهور النسرين والخزامي
ود
عبد الجليل عليان
02-03-2010, 11:23 PM
عزف إلى أخرى
هذه الصيغة تدلل على التمكن من اللغة والاستفادة من ظاهرة الحذف للتمكن من التكثيف الذي هو أول أبجدية الأقصوصة
أو الأقصوصة القصيرة ( ولا أقول ق ق ج )
وكانت تريد أن تقول :
عزف عنها ، وتوجه إلى أخرى
بلغت الرسالة جماليا
وتم الشكر
ود وورد
سمير خليفة
02-03-2010, 11:56 PM
الاستاذة رنيم
(انسى الي فاكرني وافكر بلي ناسيني)خيانة العهد والغدر هما خنجر مسموم فالطعنة عميقة لا تبرا والسم ينكا الجرح ليبقي على ديمومة الالم
انها من صلب الواقع المعاش عولجت باسلوب الق ق ج فاتت قوية وحققت صدمة ليست اقل من صدمة الطعنة
مع خالص المودة
آمال المصري
03-03-2010, 10:22 AM
أختي الكريمة رنيم مصطفى
قصة قصيرة تحمل بصمة إبداعك .
مؤثرة في معانيها المتلاحقة : الذبول ، ارتشف ريحقها ، عزف إلى أخرى يتسول ، جرحاً نازفاً .
همسة بسيطة أختي رنيم : المصدر من قحم هو القحامة أو القحومة .
تحية ود وتقدير
نعم سيدي الفاضل ...
كلاهما في ذبول وإن أتى يومها قبل يومه
كان لابد أن يعرف مهما قاوم الكبر سيطاله
ولن يحمله حين يصاب بالشيب إلا من شاطرته الصبا
سيدي الفاضل ...
مرورك شرف لي
وقمت بتعديل كلمة القحامة فلك جزيل امتناني
تحية تقدير بحجم السماء
محمد عبد القادر
03-03-2010, 01:38 PM
لغة راقية و تكثيف رائع
كم هو قاسى هذا الـ خريف
تحياتى
و
إلى لقاء
آمال المصري
03-03-2010, 08:37 PM
عزف إلى أخرى
هذه الصيغة تدلل على التمكن من اللغة والاستفادة من ظاهرة الحذف للتمكن من التكثيف الذي هو أول أبجدية الأقصوصة
أو الأقصوصة القصيرة ( ولا أقول ق ق ج )
وكانت تريد أن تقول :
عزف عنها ، وتوجه إلى أخرى
بلغت الرسالة جماليا
وتم الشكر
ود وورد
سيدي الفاضل ...
لوجودك هنا رياحين تغمرني فرحا
فمرحباً بك هنا
لك سنابل احترام ... وقوافل الجوري
آمال المصري
07-03-2010, 07:55 AM
الاستاذة رنيم
(انسى الي فاكرني وافكر بلي ناسيني)خيانة العهد والغدر هما خنجر مسموم فالطعنة عميقة لا تبرا والسم ينكا الجرح ليبقي على ديمومة الالم
انها من صلب الواقع المعاش عولجت باسلوب الق ق ج فاتت قوية وحققت صدمة ليست اقل من صدمة الطعنة
مع خالص المودة
مصافحتك للنص سيدي الكريم زادته ألقاً
ومروركم به نشتد أزراً
من القلب شكراً
ولك الود والورد
آمال المصري
07-03-2010, 07:58 AM
لغة راقية و تكثيف رائع
كم هو قاسى هذا الـ خريف
تحياتى
و
إلى لقاء
شكراً لثنائك وتوقيعك سيدي الفاضل
دمت بالخير والرضا
ولك الود وزنابق الإيساتك
معروف محمد آل جلول
07-03-2010, 09:39 AM
الأخت المحترمة ..رنيم مصطفى ..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
مع بساطتها ووضوحها..
قصة جميلة تترجم خضوع الإنسان الانفعالي الذي "يفكر بعواطفه"..
إلى المتعة ،والبحث عن اللذة فيما يراه جمالا بذوقه السّقيم..
دون مبالاة بمشاعر الآخر..
موت القيم ..انبعاث الأهواء..
بالغ تقديري..
محمد ذيب سليمان
07-03-2010, 07:01 PM
تكثيف في العبارة والمعنى
جمال في الصياغة
ارتشف رحيقها و عزف إلى أخرى يتسول منها الرضا
عبارات مقتضبه تحمل الكثير من المعنى
استاذة أحاول ان اتعلم منك
شكرا لك
آمال المصري
09-03-2010, 01:58 PM
الأخت المحترمة ..رنيم مصطفى ..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
مع بساطتها ووضوحها..
قصة جميلة تترجم خضوع الإنسان الانفعالي الذي "يفكر بعواطفه"..
إلى المتعة ،والبحث عن اللذة فيما يراه جمالا بذوقه السّقيم..
دون مبالاة بمشاعر الآخر..
موت القيم ..انبعاث الأهواء..
بالغ تقديري..
أستاذي الكبير الفاضل / معروف
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أسعدني تواجدك في متصفحي المتواضع وثناءك الطيب
قلادة من شكر
آمال المصري
09-03-2010, 02:04 PM
تكثيف في العبارة والمعنى
جمال في الصياغة
ارتشف رحيقها و عزف إلى أخرى يتسول منها الرضا
عبارات مقتضبه تحمل الكثير من المعنى
استاذة أحاول ان اتعلم منك
شكرا لك
لكم جزيل امتناني والدي الفاضل لتواجدكم في متصفحي المتواضع ,
وأنا من أتعلم وأتتلمذ على يديكم ؛ فبكم تعلو الهمة
تحية تقدير مكللة بباقات الورد .
فدوى يومة
09-03-2010, 07:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة رنيم
كل الورود تذبل لتستبدل بأخرى أيتها العزيزة
كم الأمر موجع
دمت بجمال وسعادة
تحياتي لك
آمال المصري
09-03-2010, 10:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة رنيم
كل الورود تذبل لتستبدل بأخرى أيتها العزيزة
كم الأمر موجع
دمت بجمال وسعادة
تحياتي لك
كل الورود تذبل سيدتي ...
لكن يظل عبقها عالقا
هناك من يظل يستنشق بقايا عطرها
وهناك من يدوسها ويخطو ليعبر الطريق لأخرى
محبتي لكِ أيتها الرائعة
ربيحة الرفاعي
25-07-2012, 12:39 AM
بديع
نص مكثف بلغة متمكنة وامتلاك لحرفك ويراعك رسمت معهما النص بمهارة وبهاء
أهلا بك أيتها الرائعة في واحتك
تحاياي
آمال المصري
27-07-2012, 10:13 PM
بديع
نص مكثف بلغة متمكنة وامتلاك لحرفك ويراعك رسمت معهما النص بمهارة وبهاء
أهلا بك أيتها الرائعة في واحتك
تحاياي
شكرا لك سيدتي أن أيقظتِ ومضتي من مرقدها لتدب فيها الحياة بعد الذبول
سعدت أن راق لذائقتك متواضع حرفي
كوني بالجوار
وكل عام وأنت بألف خير
مودتي والعطر
عصام ميره
27-07-2012, 10:39 PM
أجدت اختيار الموضوع ..
تمكنت من اللغة وكنت مبدعة ..
ومن يتهكم على شعرة بيضاء في رأس صاحبه ..
غدا لن يرى غير الشعر الأبيض في رأسه ..
وربما لايرى سوى سطح أملس ناعم خالي من أي شعر ..
أختي .. رنيم
تحيتي وتقديري ..
كل العام وأنت بخير ..
رمضان كريم والله أكرم .
صادق البدراني
27-07-2012, 10:56 PM
حزينة الحس والبوح والقلم
اقصوصة مقتضبة مكثفة بطريقة عبرت عن مراحل عدة
ووصفت اطراف الصراع باسلوب يكفي لرسم الواقع
اقتناصة من واقع حقيقي مؤلم
رغم ان العهد من الرجولة
وهنا ، اضع اللوم كل اللوم على سوء الاختيار
فمعالم المرء تستجمع شخصيته في منظومة متلازمة من السلوك والقول
رغم ان الحب احيانا يغشي العين شعوره فيحجب عن صاحبه الحقائق
دفع الله عن الجميع الذبول في الوفاء
والغروب بجمال الروح
تحية لحرفك السامق
بابيه أمال
29-07-2012, 02:25 AM
هناك من الصنف المحلق من لا يرتبط بعهد ولا يمسكه رباط مهما كان غليظا.. بالتالي يبق حاله على ما هو عليه إلى أن يفقد، بمفعول الزمن أو كثرة الطيران، أحد الأجنحة..
رنيم
رائعة أنت هنا.
بمفردات منتقاة، وسرد محبك، وصلت الرسالة..
رعاك ربي أخية.
آمال المصري
04-08-2012, 08:16 PM
أجدت اختيار الموضوع ..
تمكنت من اللغة وكنت مبدعة ..
ومن يتهكم على شعرة بيضاء في رأس صاحبه ..
غدا لن يرى غير الشعر الأبيض في رأسه ..
وربما لايرى سوى سطح أملس ناعم خالي من أي شعر ..
أختي .. رنيم
تحيتي وتقديري ..
كل العام وأنت بخير ..
رمضان كريم والله أكرم .
السطح الأملس لايدل غالبا على القحامة أخي
ولا الشيب أحيانا ...
أو كما يقال أن الحياة تبدأ بعد سن الـ ..... ( أكمل )
سعدت بمرورك الخفيف
دمت بالخير
وكل عام وأنت بخير
ود وورد
فاطمه عبد القادر
05-08-2012, 01:07 AM
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
السلام عليكم
القحامة أو أرذل العمر
لن يفلت ,,,وساعتها ستتركه الأخرى وتتسول عند أعتاب شاب
بعدها سيتركها الشاب ويتسول عند أخرى
وهذا قاع الإنسانية ,وهؤلاء لا بد قاع المجتمعات
شكرا لك رنيم
قصة جميلة
ماسة
آمال المصري
11-08-2012, 09:10 PM
حزينة الحس والبوح والقلم
اقصوصة مقتضبة مكثفة بطريقة عبرت عن مراحل عدة
ووصفت اطراف الصراع باسلوب يكفي لرسم الواقع
اقتناصة من واقع حقيقي مؤلم
رغم ان العهد من الرجولة
وهنا ، اضع اللوم كل اللوم على سوء الاختيار
فمعالم المرء تستجمع شخصيته في منظومة متلازمة من السلوك والقول
رغم ان الحب احيانا يغشي العين شعوره فيحجب عن صاحبه الحقائق
دفع الله عن الجميع الذبول في الوفاء
والغروب بجمال الروح
تحية لحرفك السامق
أحيانا نظن أننا أحسنا الاختيار ... أو أسأناه .. ونتجاهل أنها أقدار لامفر منها
أو كما يقال : " مكتوب على الجبين "
جميل العبور شاعرنا الفاضل
كل عام وأنت للرحمن أقرب
وشرفني مرورك المثمر
تقديري الكبير
نبيل عودة
12-08-2012, 07:06 PM
الكاتبة رنيم مصطفى
في نصك طرح لفكرة قصصية... غاب عنها الحدث وغابت عنها الدراما ، وهي أشبه ب "النيوز" في الصحافة.
لا شك ان صياغتك جميلة تشير الى قدرات سردية .. وفكرتك المطروحة ممتازة... التحدي
هو بناء الفكرة وتحويلها الى حياة ملموسة.
تجدين مقال لي عن القصة القصيرة جدا. لا اريد اضافته اطرح فية رؤيتي النقدية مما يسمى قصة قصيرة جدا...عبر دراسة وتجريب شخصي.
المشكلة ليست في نصك الجميل لغة وتركيبة.. انما في المفاهيم حول هذا اللون القصير جدا... وهل يمكن ان تنتج به قصة تبقى في ذهن القارئ ؟
ارجو فهم مداخلتي بطرحها العام حول القصة القصيرة جدا وليس حول نصك مباشرة.
نداء غريب صبري
03-01-2013, 06:04 AM
رائعة
يا الله ما أجمل الومضة وفكرتها الأنثوية
شكرا لك اخي
بوركت
لانا عبد الستار
22-01-2013, 08:02 AM
قدرتك على التكثيف رائعة
وفكرتك جميلة
أشكرك
آمال المصري
28-03-2013, 06:48 PM
هناك من الصنف المحلق من لا يرتبط بعهد ولا يمسكه رباط مهما كان غليظا.. بالتالي يبق حاله على ما هو عليه إلى أن يفقد، بمفعول الزمن أو كثرة الطيران، أحد الأجنحة..
رائعة أنت هنا.
بمفردات منتقاة، وسرد محبك، وصلت الرسالة..
رعاك ربي أخية.
نعم ويظن أنه ينجو بجناحيه .. ولكن أبدا للزمن بصمة لابد أن يضعها ويمضي
بوركت أخت آمال على الحضور الجميل والثناء الطيب
تحاياي
كاملة بدارنه
28-03-2013, 09:08 PM
وهناك عزيزتي آمال من يتسوّل الجمال قبل أن تبدأ (الوردة) التي حظي بها بالذّبول...
المسألة تتعلّق بالقناعة والرّضا
رائعة بلغتها وفكرتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
عبدالإله الزّاكي
29-03-2013, 06:30 PM
بدأت في الذبول , وأوشك أن يغادرها الجمال ..
بعدما ارتشف رحيقها ..
عزف إلى أخرى يتسول منها الرضا ,
وترك خلفه جرحاً ينزف ..
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
قليل من الناس من يرضى بالكِبَر !! و لعلّ الرجل عندما يجنحُ إلى أصغر منه كأنّه يريد أن يرجع إلى سابق عهده، رغم الفوارق في كل شيء. كما أنّه يجنحُ في صغره إلى أكبر منه !!
ومضة بليغة المعنى و سيقت بكفاءة و قدرة عالية التكثيف، أختي الكريمة و أستاذتي الفاضلة آمال.
تحاياي و بالغ تقديري.
فاتن دراوشة
29-03-2013, 10:01 PM
لَيْتَهُ تمعَّنَ تقاسيم وجهه في المرآة قبل فعلته لكانت نطقت له بالكثير
ومضة عميقة هادفة
بورك حرفك غاليتي
محبّتي
فاتن
آمال المصري
02-04-2013, 04:15 PM
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
السلام عليكم
القحامة أو أرذل العمر
لن يفلت ,,,وساعتها ستتركه الأخرى وتتسول عند أعتاب شاب
بعدها سيتركها الشاب ويتسول عند أخرى
وهذا قاع الإنسانية ,وهؤلاء لا بد قاع المجتمعات
شكرا لك
قصة جميلة
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم لا يدوم الشباب ولا تتوقف الحياة
بوركت ماسة الغالية
ولك محبتي والتحايا
مصطفى حمزة
02-04-2013, 05:56 PM
بدأت في الذبول , وأوشك أن يغادرها الجمال ..
بعدما ارتشف رحيقها ..
عزف إلى أخرى يتسول منها الرضا ,
وترك خلفه جرحاً ينزف ..
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
أختي الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لفت نظري من الردود أمران : الأول الاسم القديم للأستاذة آمال ( رنيم مصطفى )
والثاني الهجوم الأنثوي النوعي في ردودهنّ على ذلك المسكين الذي سلمته لهنّ آمال في نصّها فجعلنه كعصف مأكول !
أما عن النص : فبديعٌ سلس يطرح فكرة من وجهة نظر امرأة .. والواقع أنّ هذه الفكرة ، الزواج الثاني - أو التالي - شُوهّت
كثيراً بأقلام إسلاميّة للأسف ، مع أنها تشريع ربّانيّ ، لابدّ منه في ظروف بعينها ...
تحياتي
آمال المصري
08-04-2013, 08:25 PM
في نصك طرح لفكرة قصصية... غاب عنها الحدث وغابت عنها الدراما ، وهي أشبه ب "النيوز" في الصحافة.
لا شك ان صياغتك جميلة تشير الى قدرات سردية .. وفكرتك المطروحة ممتازة... التحدي
هو بناء الفكرة وتحويلها الى حياة ملموسة.
تجدين مقال لي عن القصة القصيرة جدا. لا اريد اضافته اطرح فية رؤيتي النقدية مما يسمى قصة قصيرة جدا...عبر دراسة وتجريب شخصي.
المشكلة ليست في نصك الجميل لغة وتركيبة.. انما في المفاهيم حول هذا اللون القصير جدا... وهل يمكن ان تنتج به قصة تبقى في ذهن القارئ ؟
ارجو فهم مداخلتي بطرحها العام حول القصة القصيرة جدا وليس حول نصك مباشرة.
شكرا لك حضورك وترك بصمة من شخصك على النص
تحاياي
عبد الرحمن آدم
09-04-2013, 11:03 AM
لا أملك إلا أن أنهي يومي بهذا الجمال
قصة قصيرة جدا بامتياز
التكثيف الشديد حد الانفجار
الألفاظ التي لانت معك حتى النهاية
بداية من العنوان الذي يحكي قصة
مرورا ببعض التعابير التي أعجبتني:
"ارتشف رحيقها"
"عزف إلى أخرى يتوسل منها الرضا"
و"تناسى وحدها أقصوصة"
ووصولا إلى الدهشة التي حققتها القفلة وهذا من تمام السرد واتقان الحبكة
احترامي وتقديري لقلم يقطر إبداعا
ياسر ميمو
09-04-2013, 11:57 AM
السلام عليكم
نص جميل فيه خذلان للعشرة الطيبة
كعادتك أستاذتنا الفاضلة ..... مبدعة
سلمت يمينك ودمت على الألق
ناديه محمد الجابي
09-04-2013, 06:37 PM
:0014:ثراء فكري ولغوي يمرره لنا فكرك الخصب
سلمت عزيزتي آمال .. تكتبي فتبدعي وتمتعي
سلمت وسلم صرير قلمك
أرى أستاذ مصطفى هنا أيضا يدافع بحرارة على الزواج الثاني
ولا نستطيع أن نقول فيما أحله لله إلا سمعنا وأطعنا ..
لكن ياترى مرأي أم عقبة في الموضوع؟؟
عزيزتي أمال لك ودي وورودي. :0014::0014:
آمال المصري
12-04-2013, 01:03 AM
رائعة
يا الله ما أجمل الومضة وفكرتها الأنثوية
شكرا لك اخي
بوركت
جميل حضورك شاعرتنا الرائعة
شكرا لك ألفاً ولك مودتي ومحبتي
آمال المصري
22-04-2013, 02:50 PM
قدرتك على التكثيف رائعة
وفكرتك جميلة
أشكرك
شكرا لك لانا على الحضور والإطراء
تحاياي
آمال المصري
26-04-2013, 09:03 PM
وهناك عزيزتي آمال من يتسوّل الجمال قبل أن تبدأ (الوردة) التي حظي بها بالذّبول...
المسألة تتعلّق بالقناعة والرّضا
رائعة بلغتها وفكرتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
صحيح أيتها الرائعة
ربما لدناءة بعض النفوس .. وفهم خاطئ للقوامة
شكرا لتواجدك الدائم وحضورك الرائع
ولك أصدق التحايا
آمال المصري
01-05-2013, 07:15 PM
قليل من الناس من يرضى بالكِبَر !! و لعلّ الرجل عندما يجنحُ إلى أصغر منه كأنّه يريد أن يرجع إلى سابق عهده، رغم الفوارق في كل شيء. كما أنّه يجنحُ في صغره إلى أكبر منه !!
ومضة بليغة المعنى و سيقت بكفاءة و قدرة عالية التكثيف، أختي الكريمة و أستاذتي الفاضلة آمال.
تحاياي و بالغ تقديري.
بل يرضى من يقنع ويسلم بأنها سنة الحياة وأنه أخذ منها نصيبه ولم يُظلم
شكرا لك أديبنا لتواجدك المثمر
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
خليل حلاوجي
01-05-2013, 09:03 PM
هذا نص يحمل بين طياته فكرة : ويؤشر ثغرة اجتماعية ..
ونجح اسلوب التكثيف .. في اسقاطه للحبكة الأدبية ...
/
مودتي.
آمال المصري
02-05-2013, 10:40 PM
لَيْتَهُ تمعَّنَ تقاسيم وجهه في المرآة قبل فعلته لكانت نطقت له بالكثير
ومضة عميقة هادفة
بورك حرفك غاليتي
محبّتي
فاتن
حتى وإن نظر في المرآة .. هل تخبره بالحقيقة ؟
كارثة أن الكثير لايرى نفسه كما تراه العيون
شكرا لك يافاتنة الحضور
محبتي وطاقة زهر
آمال المصري
06-05-2013, 10:28 AM
أختي الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لفت نظري من الردود أمران : الأول الاسم القديم للأستاذة آمال ( رنيم مصطفى )
والثاني الهجوم الأنثوي النوعي في ردودهنّ على ذلك المسكين الذي سلمته لهنّ آمال في نصّها فجعلنه كعصف مأكول !
أما عن النص : فبديعٌ سلس يطرح فكرة من وجهة نظر امرأة .. والواقع أنّ هذه الفكرة ، الزواج الثاني - أو التالي - شُوهّت
كثيراً بأقلام إسلاميّة للأسف ، مع أنها تشريع ربّانيّ ، لابدّ منه في ظروف بعينها ...
تحياتي
أسعد الله أوقاتك أديبنا الفاضل أستاذ / مصطفى
نعم آمال المصري " رنيم " سابقا وقد اوضحت ذلك للجميع ممن بادروا بالاستفسار
وقد تركت المسكين بين أنياب أنثوية تقتات منه " ربما ثأر " :005:
ويسعدني الهجوم الضاري واختلاف وجهات النظر .. وأظل مع صفوف المتفرجين أشجع الطرفين
بورك الحضور الجميل
تحاياي
آمال المصري
15-05-2013, 04:10 PM
لا أملك إلا أن أنهي يومي بهذا الجمال
قصة قصيرة جدا بامتياز
التكثيف الشديد حد الانفجار
الألفاظ التي لانت معك حتى النهاية
بداية من العنوان الذي يحكي قصة
مرورا ببعض التعابير التي أعجبتني:
"ارتشف رحيقها"
"عزف إلى أخرى يتوسل منها الرضا"
و"تناسى وحدها أقصوصة"
ووصولا إلى الدهشة التي حققتها القفلة وهذا من تمام السرد واتقان الحبكة
احترامي وتقديري لقلم يقطر إبداعا
رائعة قراءتك وسبرك أغوار النص وسباحتك في بحر الكلمات أيها الرائع
شكرا كثيرة لكريم العبور وثر الإطراء
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
م. تامر مقداد
15-05-2013, 06:39 PM
بدأت في الذبول , وأوشك أن يغادرها الجمال ..
بعدما ارتشف رحيقها ..
عزف إلى أخرى يتسول منها الرضا ,
وترك خلفه جرحاً ينزف ..
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
أهو توارد خواطر؟ أم همٌّ مشترك؟ لستُ أدري!
ولكن كلماتك هذه أذكرتني قُصاصة بين أوراقي العتيقة.. عنوانها (لبان! (https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?p=826600#post826600)).. ربما تحمل الفكرة أو ما يقترب منها!
تحيتي أيتها المبدعة :001:
آمال المصري
31-05-2013, 01:18 AM
السلام عليكم
نص جميل فيه خذلان للعشرة الطيبة
كعادتك أستاذتنا الفاضلة ..... مبدعة
سلمت يمينك ودمت على الألق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فئة من الأزواج تخذل العشرة وربما تستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير
شكرا لك على الحضور الطيب
تحاياي
آمال المصري
03-06-2013, 11:24 AM
:0014:ثراء فكري ولغوي يمرره لنا فكرك الخصب
سلمت عزيزتي آمال .. تكتبي فتبدعي وتمتعي
سلمت وسلم صرير قلمك
أرى أستاذ مصطفى هنا أيضا يدافع بحرارة على الزواج الثاني
ولا نستطيع أن نقول فيما أحله لله إلا سمعنا وأطعنا ..
لكن ياترى مرأي أم عقبة في الموضوع؟؟
عزيزتي أمال لك ودي وورودي. :0014::0014:
ممتنة لحضورك والإطراء الطيب أخت نادية
أما الأستاذ مصطفى فيتحدث عن الأمر من الناحية الشرعية وهذا لامجال فيه للجدال وكما تفضلت لانملك إلا أن نقول .. أقصد يقولون سمعا وطاعة " بعيدا عنا "
سلمت والروح النقية
ودامت ورودك الجميلة بعبقها الفواح
تحاياي
آمال المصري
07-06-2013, 08:43 PM
هذا نص يحمل بين طياته فكرة : ويؤشر ثغرة اجتماعية ..
ونجح اسلوب التكثيف .. في اسقاطه للحبكة الأدبية ...
/
مودتي.
حضور رائع أثرى المتصفح أديبنا الفاضل
بوركت والمرور الجميل
تحاياي
آمال المصري
19-06-2013, 11:45 AM
أهو توارد خواطر؟ أم همٌّ مشترك؟ لستُ أدري!
ولكن كلماتك هذه أذكرتني قُصاصة بين أوراقي العتيقة.. عنوانها (لبان! (https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?p=826600#post826600)).. ربما تحمل الفكرة أو ما يقترب منها!
تحيتي أيتها المبدعة :001:
قرأتها وكان البون شاسعا بين ماخطه يراعك الشاعرة بأسلوبك الأنيق وبين حرفي المتواضع
شكرا لك شاعرنا الحضور والإطراء الطيب
تحاياي
خلود محمد جمعة
02-10-2014, 07:27 AM
الوفاء ينبع من القلب الصادق ومن لايمتلكه فمن الأفضل رحيله
ذبول الوفاء لا يعني نهاية الآخر
ومضة جميلة بحرف محلق
تقديري
آمال المصري
21-09-2015, 10:42 PM
الوفاء ينبع من القلب الصادق ومن لايمتلكه فمن الأفضل رحيله
ذبول الوفاء لا يعني نهاية الآخر
ومضة جميلة بحرف محلق
تقديري
وهناك من يغرسه في أرض بور فيجنيه غدرا
شكرا لك الحضور الوارف أيتها الرائعة
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir