ضنّ الغيوم

[شاكر السلمان]

عبق يستبيح زهرات الخريف


نَضِرٌ هو ذاك السهل رغم ضنِّ الغيوم


يتبَنَفْسَجُ على مضَضٍ في واحات الاصفرار


فتتساقط على عكازه وريقات السنين


وتنحني آهاتٌ عجْلى


تبوء بعمرٍ للأسرار وعمرٍ للأحزان وآخر للوفاء


عمراً تتقاذفه أمواج لا يستغني عنها وإن كانت تشقيه


نظر يوماً إلى أصابع يديه فوجدها عشراً فبُهِتْ!!!!


ماكان يتوقع أن يبصر بعد أن غابت من يحتضنها تحت جفنيه


ثم نظر أخرى فراحت تهمل عيناه ملحاً تذوّقه مرات


فاحدودب العاشق يومها


ينظر تحت قدميه


يبحث عن سنين طواها الزمن


معلقاً على عرجونه وصايا السمر


ليلة الحنّاء


حين تزاحم الوهج بين رائحة الشموع


وتلونت الكفوف


تعاهدت على البقاء ....... ولكن


أن للحوقلة .......... مقام

[عبدالله المحمدي]

تَحْمل مشاعر القارئ .. بهدوء
تًصَعِّد المؤثرات ... والصور
تزيد من العبرات ...

ثم ترجعها بهدوء ...
الى هدوء ... مثير
...
للبعض هو ... قاتل.

لقلمك تحية ...
ولخاطرتك ... لفكرك ... ألف تحية

عبدالله المحمدي

[شاكر السلمان]

تَحْمل مشاعر القارئ .. بهدوء

تًصَعِّد المؤثرات ... والصور
تزيد من العبرات ...


ثم ترجعها بهدوء ...
الى هدوء ... مثير
...
للبعض هو ... قاتل.


لقلمك تحية ...
ولخاطرتك ... لفكرك ... ألف تحية


عبدالله المحمدي



شرف لنا هذا المرور الجميل

ود وورد



http://www.wajjd.com/uploads/ff8eb11289.jpg

[أماني عواد]

السيد شاكر السلمان




عمراً تتقاذفه أمواج لا يستغني عنها وإن كانت تشقيه
كما طريق المقابر فرشت مداخلها ياسمين يظنها السائح حدائق غناء تستميله زيارتها, تستميل طرق الشقاء سذاجتنا ببعض نداءات نستعذب موسيقاها التي تؤول بنا لعذاب يتناسل ما منه خلاص فيا سيدي بعض الشقاء عقار ادمان

[عبد الرحمن الكرد]

القدير السلمان
نص شجي
ومفعم بوجع الأنتظار
تقديري لقلمك
تحياتي

[بتول الدليمي]

شقائك كان نقطة توقف كل حقيقة بداخلي
اسقيتني من ريق الآسى حتى احتضار الآه
الاخ المبدع شاكر سلمان
اكليل من النرجس والزيزفون لقلبك
خالص ودي مع التقدير

[شاكر السلمان]

القدير السلمان
نص شجي
ومفعم بوجع الأنتظار
تقديري لقلمك
تحياتي


لهذا المرور وقع في النفس جميل

شكراً لك

[شاكر السلمان]

شقائك كان نقطة توقف كل حقيقة بداخلي
اسقيتني من ريق الآسى حتى احتضار الآه
الاخ المبدع شاكر سلمان
اكليل من النرجس والزيزفون لقلبك
خالص ودي مع التقدير


بوركت سيدتي

فمن بين أسانا ودندنة الحشرجات تنفلت الآه، ترافقها دميعات وجدت لها درباً معبدا،

وقد تعودنا طعمها

شكراً لقلب فتح بابه لأحزاني

ودي والتقدير

[وفاء شوكت خضر]

ما زلت أنتظر وريداتي أن تتفتح في سهل استباحه الخريف ..
سنونه باتت عجاف بعد أن ضنت الغيوم عليه بقطرها ..
ولكن الدمع سال رقراقا ليروي جذرها ..
والأمل غزله وهن نكثته شوكات اليأس ..
فصار الكل سرابا ..

مرحبا بك بعد طول غياب ..
كم اشتقنا لهذا الحرف المعطر بالرقة ..


اعذر خربشاتي وبوح نفسي على صفحتك ..
تسجيل حضور ..


ودي ..

[محمد ذيب سليمان]

يا لهذا الشباب
كم تؤلمني عذاباتك
دم نقيا

[شاكر السلمان]

ما زلت أنتظر وريداتي أن تتفتح في سهل استباحه الخريف ..
سنونه باتت عجاف بعد أن ضنت الغيوم عليه بقطرها ..
ولكن الدمع سال رقراقا ليروي جذرها ..
والأمل غزله وهن نكثته شوكات اليأس ..
فصار الكل سرابا ..

مرحبا بك بعد طول غياب ..
كم اشتقنا لهذا الحرف المعطر بالرقة ..


اعذر خربشاتي وبوح نفسي على صفحتك ..
تسجيل حضور ..


ودي ..

ايتها الراقية

دمت وسلمت

ومن القلب لك الود والتقدير

[شاكر السلمان]

يا لهذا الشباب
كم تؤلمني عذاباتك
دم نقيا


مرور مبارك جميل

أسعدني

شكرا لك

[ثائر الحيالي]

عبق يستبيح زهرات الخريف




نَضِرٌ هو ذاك السهل رغم ضنِّ الغيوم




يتبَنَفْسَجُ على مضَضٍ في واحات الاصفرار




فتتساقط على عكازه وريقات السنين




وتنحني آهاتٌ عجْلى




تبوء بعمرٍ للأسرار وعمرٍ للأحزان وآخر للوفاء




عمراً تتقاذفه أمواج لا يستغني عنها وإن كانت تشقيه




نظر يوماً إلى أصابع يديه فوجدها عشراً فبُهِتْ!!!!




ماكان يتوقع أن يبصر بعد أن غابت من يحتضنها تحت جفنيه




ثم نظر أخرى فراحت تهمل عيناه ملحاً تذوّقه مرات




فاحدودب العاشق يومها




ينظر تحت قدميه




يبحث عن سنين طواها الزمن




معلقاً على عرجونه وصايا السمر




ليلة الحنّاء




حين تزاحم الوهج بين رائحة الشموع




وتلونت الكفوف




تعاهدت على البقاء ....... ولكن




أن للحوقلة .......... مقام



الأستاذ شاكر السلمان..

نعم ..إن للحوقلة ..مقام..

حرفك السامق ..غني عن التعريف ..متى ما قرأت لك َ نهلت من منابع الجمال والحكمة..

سلمت..وسلم مدادك ..

محبتي

[شاكر السلمان]

سعيدٌ بمرورك أخي الكريم ثائر

التحية والتقدير