المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ** وفاة غير طبيعية **ق.ق.ج



نادية بوغرارة
12-03-2010, 03:36 PM
هذه القصة كتبتها قبل قليل بعد أن وصلني خبر مؤسف ، نقلت لكم هنا فكرتها مع تغيير تفاصيلها ،
أرجو أن تنال رضاكم ، فلست من كتاب القصص ، بل هي أول قصة قصيرة أكتبها ، بعد أن ألح عليّ خاطر كتابتها.

وفاة غير طبيعية


-سعاد؟ هل أنت واثق من أنها هي ؟
هكذا انطلق سؤاله كالرمح و علامات الدهشة ترتسم على وجهه،
-نعم هي سعاد ، و قد تأكدت من ذلك
و سكت، و لكن تعبيرات وجهه كانت تحدّث بما لم ينطق به لسانه.
-إذن ، ما راج بعد اختفائها كان صحيحا ،
تمتم سعيد بصوت خافت ثم استدرك:
-هل ستخبر الحاج عثمان ؟
كان يعلم أنه لن يتركه حتى يعرف كل التفاصيل، فقد كان دائما على خلاف مع الرجل،
و يريد أن يستغل أية فرصة ليثبت أن الحق كان معه .
- لقد أخبرته بالأمس .
فقال سعيد في نفسه :
إذن لم يكن التعب هو السبب حين اعتذر عن حساباته غير المضبوطة،
يا له من لئيم، هل ظن أن الحقيقة كانت ستخفى عليّ.وواصل فضوله:
- و كيف كان ردّه ؟ماذا قال؟ ماذا فعل؟ تكلم ، ؟
فأحابه قائلا:
-عندما أخبرته أني رأيت ابنته ، عاد ليقلّب الأوراق التي كانت بين يديه، و قال و هو يتجنب النظر في وجهي:
-سعاد ماتت يا أخي عبد الله، سعاد ماتت..

آمال المصري
12-03-2010, 04:19 PM
مؤلمة أختي نادية
تحدث في المجتمعات الريفية أحيانا عندما تُرغم الفتاة على الزواج ولم تجد مخرجاً ينجيها إلا الفرار , أو من شدة الفقر والاحتياج المادي , وأحيانا أخرى من القيود الزائدة التي تكبل حريتها .
كان الله في عون الأسرة
العنوان كان موفقا جدا لكن كنت أتمنى أن يكون عنصر المفاجأة أكثر تشويقا , فقد أعربت القصة عن نفسها منذ أول فقرة .. مجرد رأي شخصي غير ملزمة به .
لكن جميلة سردا .. ولغة .. وبناء ..
أبدعتِ وأجدتِ أختي الفاضلة
مزيد من التألق
محبتي

جهاد إبراهيم درويش
12-03-2010, 11:11 PM
أتيت للترحيب ..

هلا وغلا بالفاضلة ..
شرفتينا وآنستينا
بوجودك مدرسة الواحة بتنور

دمت في رعاية الله

نادية بوغرارة
14-03-2010, 12:45 AM
[[size=5]العنوان كان موفقا جدا لكن كنت أتمنى أن يكون عنصر المفاجأة أكثر تشويقا , فقد أعربت القصة عن نفسها منذ أول فقرة .. مجرد رأي شخصي غير ملزمة به .
لكن جميلة سردا .. ولغة .. وبناء ..
size]
========
أشكرك اختي رنيم على المرور و التعليق .

برأيك هل جملة :-إذن ، ما راج بعد اختفائها كان صحيحا ،

هي التي ضيعت عنصر المفاجئة ؟ ، إن كان كذلك ألغيها من النص .

آمال المصري
14-03-2010, 01:58 AM
========
أشكرك اختي رنيم على المرور و التعليق .

برأيك هل جملة :-إذن ، ما راج بعد اختفائها كان صحيحا ،

هي التي ضيعت عنصر المفاجئة ؟ ، إن كان كذلك ألغيها من النص .

أكرمكِ ربي أختي نادية وممتنة جدا على تقبل كلامي
بالفعل تلك الجملة ضيعت عنصر المفاجأة ولادور لها إذ أنه لو حذفتيها لأصبحت القصة أجمل
دمتِ مبدعة
تقديري واحترامي

مازن لبابيدي
14-03-2010, 06:19 AM
أختي الأديبة المبدعة نادية
اسمحي لي أن أهنئك لهذه القصة كبداية موفقة إلى حد كبير .
أختلف قليلاً مع الأخت رنيم ، فالقصة غلب عليها الحوار ورغم أن عنصر المفاجئة لم يكن قوياً إلا أن جملة "ماراج بعد اختفائها ..." تفتح الباب لتأويلات كثيرة .
كذلك رد الحاج عثمان ، دون التفصيل في حالته الانفعالية ، يساعد في ترسيخ حالة الغموض التي اكتنفت القصة ، ولا أرى أي دلالة على التفسير الذي ذهبت إليه الأخت رنيم وإن كان أحد الاحتمالات التي قد ترد إلى الذهن .
سؤال سعيد عن معرفة عثمان - الذي علمنا لاحقاً أنه أبوهها - بالوفاة محير كذلك ويضع مزيداً من علامات الاستفهام ؟ ، ومثلها "رأيت ابنته .." .
القصة ناجحة رغم صعوبة ربط خيوطها - احتجت لإعادة قراءتها ثلاث مرات - من جهة التركيز على وقع الحدث لا على تفاصيله .
تقبلي مروري أختي ولك التقدير ، وإلى المزيد من الإبداع إن شاء الله

حسام محمد حسين
14-03-2010, 08:10 AM
هكذا يدفن الأهلُ أبنائَهم

دمتِ مبدعة

آمال المصري
14-03-2010, 08:25 AM
.
أختلف قليلاً مع الأخت رنيم ، فالقصة غلب عليها الحوار ورغم أن عنصر المفاجئة لم يكن قوياً إلا أن جملة "ماراج بعد اختفائها ..." تفتح الباب لتأويلات كثيرة .

ولا أرى أي دلالة على التفسير الذي ذهبت إليه الأخت رنيم وإن كان أحد الاحتمالات التي قد ترد إلى الذهن .
.


حمداً لله د. مازن أنه اختلاف لا خلاف , والاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية كما يُقال وماقصدته بالفعل أن النص افتقد عنصر المفاجأة وهذا لم يقلل أبدا من شأن النص ولكن كان من الممكن أن يكون أكثر روعة إذا تركت أختي نادية للمتلقي شيء من الحيرة والتفكير والغوص في مكنون النص
وقد ذكرت بأنه رأي شخصي أختي نادية غير ملزمة به
خالص احترامي وتقديري لكم جميعا

خالد الهواري
15-03-2010, 03:52 PM
هنا وجدت دراسة نقدية جميلة لقصة قصيرة جميلة
الاستاذة نادية قالت في بادء الامر القصة وليدة اللحظة اي انها لم تنقحها ولم تقراها هي نفسها اكثر من مرتين علي حد ظني
فعلي رسلكم ايها الاحبة
خالد الهواري

نادية بوغرارة
15-03-2010, 11:18 PM
أتيت للترحيب ..
دمت في رعاية الله
========
ألف شكر أستاذ جهاد ،

و أتمنى أن أكون ضيفة خفيفة عليكم .

نادية بوغرارة
15-03-2010, 11:22 PM
[
][بالفعل تلك الجملة ضيعت عنصر المفاجأة ولادور لها إذ أنه لو حذفتيها لأصبحت القصة أجمل
[/color][/size][/font][/b]
========
شكرا على على المتابعة ،

مادامت هناك وجهات نظر مختلفة ، فربما أتريث في مسألة الحذف
إلى أن أقرأ مزيدا من الآراء .
بوركت .

حسام القاضي
26-03-2010, 12:24 PM
هذه القصة كتبتها قبل قليل بعد أن وصلني خبر مؤسف ، نقلت لكم هنا فكرتها مع تغيير تفاصيلها ،
أرجو أن تنال رضاكم ، فلست من كتاب القصص ، بل هي أول قصة قصيرة أكتبها ، بعد أن ألح عليّ خاطر كتابتها.

وفاة غير طبيعية


-سعاد؟ هل أنت واثق من أنها هي ؟
هكذا انطلق سؤاله كالرمح و علامات الدهشة ترتسم على وجهه،
-نعم هي سعاد ، و قد تأكدت من ذلك
و سكت، و لكن تعبيرات وجهه كانت تحدّث بما لم ينطق به لسانه.
-إذن ، ما راج بعد اختفائها كان صحيحا ،
تمتم سعيد بصوت خافت ثم استدرك:
-هل ستخبر الحاج عثمان ؟
كان يعلم أنه لن يتركه حتى يعرف كل التفاصيل، فقد كان دائما على خلاف مع الرجل،
و يريد أن يستغل أية فرصة ليثبت أن الحق كان معه .
- لقد أخبرته بالأمس .
فقال سعيد في نفسه :
إذن لم يكن التعب هو السبب حين اعتذر عن حساباته غير المضبوطة،
يا له من لئيم، هل ظن أن الحقيقة كانت ستخفى عليّ.وواصل فضوله:
- و كيف كان ردّه ؟ماذا قال؟ ماذا فعل؟ تكلم ، ؟
فأحابه قائلا:
-عندما أخبرته أني رأيت ابنته ، عاد ليقلّب الأوراق التي كانت بين يديه، و قال و هو يتجنب النظر في وجهي:
-سعاد ماتت يا أخي عبد الله، سعاد ماتت..

أختي الفاضلة الأديبة / نادية بو غرارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدات القصة بلا مقدمة فألقيت بنا في خضم القصة مباشرة بهذا السؤال

ـ سعاد؟ هل أنت واثق من أنها هي ؟
وللحق فهي بداية موفقة وقوية تجعلنا نواصل القراءة لنستكمل الموضوع المثار
والحوار المستمر يكشف لنا أبعاد الموضوع تدريجياً
وخاصة بعد:

-إذن ، ما راج بعد اختفائها كان صحيحا
هنا إشارة إلى شيء ما لا نعرف كنهه إلا مع النهاية وهذا يحسب لك
والنهاية اكثر من رائعة

-عندما أخبرته أني رأيت ابنته ، عاد ليقلّب الأوراق التي كانت بين يديه، و قال و هو يتجنب النظر في وجهي:
-سعاد ماتت يا أخي عبد الله، سعاد ماتت.
العمل في مجمله جيد
ولكن ولتسمحي لي هناك شيء مهم أود أن أشير إليه
الحوار في القصة كان ملائماً لها ولكن شابه أحياناً بعد التعبيرات التي ربما تناسب الحوار المسرحي أكثر (وأحياناً الروائي) وعلى سبيل المثال

هكذا انطلق سؤاله كالرمح و علامات الدهشة ترتسم على وجهه،
الأنسب في الحوار القصصي( وخاصة في مثل هذا الحجم الصغير ذي الإيقاع السريع) ان نستغنى عن مثل ذلك ونستعيض عنه بما يعادله من حوار، كان يرد الطرف الثاني مثلا:
ولم أرى الدهشة على وجهك ؟(أو ولم أراك مندهشاً؟)
وهكذا نرى الحوار يعبر أفضل من العبارات المصاحبة بل ويفتح آفاقاً أخرى تخدم العمل..
وكذلك "وواصل فضوله" وهي زائدة هنا فصيغة السؤال بعدها تشير إلى لهفته وفضوله

- و كيف كان ردّه ؟ماذا قال؟ ماذا فعل؟ تكلم ، ؟
هذا السؤال معبر للغاية عما أردت وكان يمكن أن تضيفي له كلمة " ولكن"في بداية السؤال لتفيد الاستدراك الذي أردتيه (بدلا من وواصل فضوله)
وهذا بالطبع لاينقص من قيمة النص،
وفي النهاية يظل ما أشرت إليه مجرد وجهة نظر من محب للقصة
مع فائق تقديري واحترامي

وفاء شوكت خضر
26-03-2010, 01:05 PM
الغالية نادية ..

هذا النص وجدت أنه أفضل بكثير من النص الأول ، وهذا لا يعني أن النص الأول لم يكن جيدا ..
حقيقة كلتا القصتين في تجربتك كانتا موفقتين وكان الأجدر أن تكونا في منتدى القصة ، وأتمنى على أحد مشرفي القصه نقلهما حتى يأخذا حظهما من المتابعة ، فتجدي أكثر من وجهة نظر تكون لك عونا في نصوص قادمة ..

أنا على يقين أنك ستكوني قاصة بارعة ..
توكلي على الله واستمري ..
وفقك الله ..

نادية بوغرارة
02-05-2010, 09:06 PM
أختي الأديبة المبدعة نادية
اسمحي لي أن أهنئك لهذه القصة كبداية موفقة إلى حد كبير .
أختلف قليلاً مع الأخت رنيم ، فالقصة غلب عليها الحوار ورغم أن عنصر المفاجئة لم يكن قوياً إلا أن جملة "ماراج بعد اختفائها ..." تفتح الباب لتأويلات كثيرة .
كذلك رد الحاج عثمان ، دون التفصيل في حالته الانفعالية ، يساعد في ترسيخ حالة الغموض التي اكتنفت القصة ، ولا أرى أي دلالة على التفسير الذي ذهبت إليه الأخت رنيم وإن كان أحد الاحتمالات التي قد ترد إلى الذهن .
سؤال سعيد عن معرفة عثمان - الذي علمنا لاحقاً أنه أبوهها - بالوفاة محير كذلك ويضع مزيداً من علامات الاستفهام ؟ ، ومثلها "رأيت ابنته .." .
القصة ناجحة رغم صعوبة ربط خيوطها - احتجت لإعادة قراءتها ثلاث مرات - من جهة التركيز على وقع الحدث لا على تفاصيله .
تقبلي مروري أختي ولك التقدير ، وإلى المزيد من الإبداع إن شاء الله
=======
يسعدني أن تكون هذه المحاولة محط أخذ و رد ممن ملكوا زمام الحرف ،

و لا شك أنني الرابحة من هذا الحوار .

نادية بوغرارة
21-11-2010, 12:33 AM
هكذا يدفن الأهلُ أبنائَهم

دمتِ مبدعة
============
و ربما هكذا يدفن الأبناء آباءهم .

شكرا لمرورك .

محمد صافي
01-01-2011, 05:45 AM
الشاعرة القديرة نادية بوغرارة
تحية تليق بكِ
قصة جميلة ومأثرة
أتمنى لكِ التوفيق
والمزيد من العمل القصصي
كل الود

نادية بوغرارة
08-01-2011, 01:17 AM
هنا وجدت دراسة نقدية جميلة لقصة قصيرة جميلة
الاستاذة نادية قالت في بادء الامر القصة وليدة اللحظة اي انها لم تنقحها ولم تقراها هي نفسها اكثر من مرتين علي حد ظني
فعلي رسلكم ايها الاحبة
خالد الهواري
=======
شكرا لك أخي الهواري ،

صدقت في ما قلت ، و لا أخفيك أن أغلب ما أكتبه هو وليد اللحظة ،و أنشره في حينه

فلست ممن يراجع كثيرا ما يكتبه ، و هذا بلا شك عيب خطير .

بوركت .

نادية بوغرارة
08-01-2011, 01:24 AM
أختي الفاضلة الأديبة / نادية بو غرارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدات القصة بلا مقدمة فألقيت بنا في خضم القصة مباشرة بهذا السؤال

ـ سعاد؟ هل أنت واثق من أنها هي ؟

وللحق فهي بداية موفقة وقوية تجعلنا نواصل القراءة لنستكمل الموضوع المثار
والحوار المستمر يكشف لنا أبعاد الموضوع تدريجياً
وخاصة بعد:

إذن ، ما راج بعد اختفائها كان صحيحا

هنا إشارة إلى شيء ما لا نعرف كنهه إلا مع النهاية وهذا يحسب لك
والنهاية اكثر من رائعة

-عندما أخبرته أني رأيت ابنته ، عاد ليقلّب الأوراق التي كانت بين يديه، و قال و هو يتجنب النظر في وجهي:
-سعاد ماتت يا أخي عبد الله، سعاد ماتت.

العمل في مجمله جيد
ولكن ولتسمحي لي هناك شيء مهم أود أن أشير إليه
الحوار في القصة كان ملائماً لها ولكن شابه أحياناً بعد التعبيرات التي ربما تناسب الحوار المسرحي أكثر (وأحياناً الروائي) وعلى سبيل المثال

هكذا انطلق سؤاله كالرمح و علامات الدهشة ترتسم على وجهه،

الأنسب في الحوار القصصي( وخاصة في مثل هذا الحجم الصغير ذي الإيقاع السريع) ان نستغنى عن مثل ذلك ونستعيض عنه بما يعادله من حوار، كان يرد الطرف الثاني مثلا:
ولم أرى الدهشة على وجهك ؟(أو ولم أراك مندهشاً؟)
وهكذا نرى الحوار يعبر أفضل من العبارات المصاحبة بل ويفتح آفاقاً أخرى تخدم العمل..
وكذلك "وواصل فضوله" وهي زائدة هنا فصيغة السؤال بعدها تشير إلى لهفته وفضوله

- و كيف كان ردّه ؟ماذا قال؟ ماذا فعل؟ تكلم ، ؟

هذا السؤال معبر للغاية عما أردت وكان يمكن أن تضيفي له كلمة " ولكن"في بداية السؤال لتفيد الاستدراك الذي أردتيه (بدلا من وواصل فضوله)
وهذا بالطبع لاينقص من قيمة النص،
وفي النهاية يظل ما أشرت إليه مجرد وجهة نظر من محب للقصة
مع فائق تقديري واحترامي
========
ما أسعدني بهذه الرؤية النقدية التي أضاءت لي جوانب النص ،

و أوضحت لي مواطن الضعف و القوة ، و هذا درس سأستفيد منه كثيرا ،

خاصة و هو صادر من كاتب و قاص كبير كحسام القاضي .

شكرا لك على المتابعة و على التشجيع .

ربيحة الرفاعي
08-01-2011, 02:05 AM
قصة جميلة بفكرتها ومعالجتها
لولا خروج محدود باتجاه القصة القصيرة وبعض ارتخاء في ربطها أدى لاختلال تواصل المعنى في فكر القاريء

أما وقد تبين لي أنها كانت تجربتك الثانية في كتابة القصة القصيرة جدا، فتقبلي فيض إعجابي

دمت بألق غاليتي

رفعت زيتون
08-01-2011, 11:23 PM
.

تذت كانت هذه قصتك الأولى

فأنا انصحك بألاّ تتركي هذا القلم الجميل من يدك

ولن أزيد غير أنني استمتعت بالنص والتعليقات المفيدة الرائعه

.

محمد ذيب سليمان
10-01-2011, 09:34 PM
هذا يحدث كثيرا في القري
حينما يسأل الوالد عن ابنته يُجيب " ماتت"
وهو يعني بالنسبة له أي كأنها ماتت ولا يتعرف عليها
قصة من أرض واقع مُعاش
كانت جيدة ولك التوفيق

نادية بوغرارة
07-12-2011, 04:13 PM
الغالية نادية ..

هذا النص وجدت أنه أفضل بكثير من النص الأول ، وهذا لا يعني أن النص الأول لم يكن جيدا ..
حقيقة كلتا القصتين في تجربتك كانتا موفقتين وكان الأجدر أن تكونا في منتدى القصة ، وأتمنى على أحد مشرفي القصه نقلهما حتى يأخذا حظهما من المتابعة ، فتجدي أكثر من وجهة نظر تكون لك عونا في نصوص قادمة ..

أنا على يقين أنك ستكوني قاصة بارعة ..
توكلي على الله واستمري ..
وفقك الله ..
==========
العزيزة وفاء،
شرف لي حضورك و دفعك ، و رأيك الذي يُهمني كثيرا .

لقد قصدت وضع القصتين معا بمدرسة الواحة لأنهما أول تجربتي القصصية .

كوني بخير .

ياسر ميمو
09-12-2011, 02:46 PM
السلام عليكم


حقيقة النص مؤثر ومؤلم بفكرته


والعنوان أكثر من رائع



واللغة أتت متينة والأسلوب في غاية الرشاقة



شكراً جزيلاً لك

نادية بوغرارة
08-01-2012, 05:22 PM
الشاعرة القديرة نادية بوغرارة
تحية تليق بكِ
قصة جميلة ومأثرة
أتمنى لكِ التوفيق
والمزيد من العمل القصصي
كل الود
==============
و تحية لأخي محمد صافي ،

أشكر لك رأيك في القصة ، و أرجو أن يكون ما تلاها من قصص قد حظي برضاك .

بوركت .