مشاهدة النسخة كاملة : انتظار/ ق ق ج
قوادري علي
28-03-2010, 12:42 PM
إنتظار
يضيف دمعة حليب لقهوته..يحرق سيجارته في صمت..
يتملى اللاشيء دونما إرتعاشة جفن..يتأبط جريدته المعتادة..
ينتظر رنة الهاتف..يقفز مختطفا السماعة..
-مبروك التقاعد
يُبحر في غيبوبة تصاحبه دمعة مالحة.
أحمد عيسى
28-03-2010, 07:44 PM
هي نهايات الأشياء ، تأتي ولو أبينا ..
تحية تقدير لقلمك
آمال المصري
28-03-2010, 08:04 PM
ماأصعب الانتظار بكل مايحمله إلينا في كل محطة من محطات الحياة
هنا قرأت مسيرة إنسان بدأها بدمعة كالحليب لقهوته وهو ينتظر .. وأنهاها بدمعة مالحة عند التقاعد الذي مثل له النهاية بهذا الانتظار
ولكن علام التبريكات ؟؟ ولِمَ أبحر في الغيبوبة بعدها ؟؟
نص رائع باذخ سيدي الفاضل
جل التقدير والاحترام
محمد ذيب سليمان
28-03-2010, 11:41 PM
هكذا هي الحياة ما من بداية إلا ولها نهاية
ولكن كيف تكون النهاية
دمعة أم ابتسامة ؟؟
شكرا لإبداعك
قوادري علي
29-03-2010, 03:44 PM
هي نهايات الأشياء ، تأتي ولو أبينا ..
تحية تقدير لقلمك
المبدع الجميل احمد عيسى
لابد من النهاية صدقت.
شكرا جزيلا.
محبتي.
محمد عبد القادر
31-03-2010, 04:13 AM
جميلة للغاية
و دوما نتفاجىء بما ننتظر :)
أجدت أستاذى الفاضل
تحياتى
و
إلى لقاء
حسام محمد حسين
31-03-2010, 04:05 PM
لكل شئ بداية ونهاية
فيجب أن يعد الإنسان نفسه للنهاية حتي لا يصدم
دمت مبدعاً
قوادري علي
04-04-2010, 12:01 AM
ماأصعب الانتظار بكل مايحمله إلينا في كل محطة من محطات الحياة
هنا قرأت مسيرة إنسان بدأها بدمعة كالحليب لقهوته وهو ينتظر .. وأنهاها بدمعة مالحة عند التقاعد الذي مثل له النهاية بهذا الانتظار
ولكن علام التبريكات ؟؟ ولِمَ أبحر في الغيبوبة بعدها ؟؟
نص رائع باذخ سيدي الفاضل
جل التقدير والاحترام
المبدعة رنيم مصطفى
قراءة ذكية ورائعة راقتني كثيرا.
شكرا جزيلا.
تقديري.
قوادري علي
04-04-2010, 12:05 AM
هكذا هي الحياة ما من بداية إلا ولها نهاية
ولكن كيف تكون النهاية
دمعة أم ابتسامة ؟؟
شكرا لإبداعك
الاديب الحبيب محمد ذيب سليمان
احيانا مختار النهاية واحيانا تفقرض علينا فلاضا.
شكرا جزيلا.
محبتي.
مازن لبابيدي
04-04-2010, 05:42 PM
قالوا : أن تصبح متقاعداً يعني : مت .. قاعداً .
وقالوا : عندما أحيل على المعاش ... ما عاش .
لم ألمس قوة هذا الشعور إلا عندما رأيت شدة معاندة والدي حفظه الله للبقاء في البيت رغم مرضه الشديد .
أخي قوادري أشكرك لهذه القصة التي ألقت الضوء على زاوية هامة في مسيرة العمر .
لك التحية ووافر التقدير
قوادري علي
05-04-2010, 01:04 PM
جميلة للغاية
و دوما نتفاجىء بما ننتظر :)
أجدت أستاذى الفاضل
تحياتى
و
إلى لقاء
المبدع الجميل محمد عبد القادر
نتفاجئ حين تجري السفن بما لاتشته الرياح.
شكرا جزيلا ايها البهي.
محبتي.
قوادري علي
05-04-2010, 01:15 PM
لكل شئ بداية ونهاية
فيجب أن يعد الإنسان نفسه للنهاية حتي لا يصدم
دمت مبدعاً
المبدع الجميل حسام محمد حسين
هذا ما يجب ان يعد نفسه لحياة جديدة.
شكرا جزيلا.
محبتي.
قوادري علي
23-04-2010, 10:39 AM
قالوا : أن تصبح متقاعداً يعني : مت .. قاعداً .
وقالوا : عندما أحيل على المعاش ... ما عاش .
لم ألمس قوة هذا الشعور إلا عندما رأيت شدة معاندة والدي حفظه الله للبقاء في البيت رغم مرضه الشديد .
أخي قوادري أشكرك لهذه القصة التي ألقت الضوء على زاوية هامة في مسيرة العمر .
لك التحية ووافر التقدير
الشاعر الجميل مازن لبابيدي
فعلا للتقاعد آثاره النفسية..حيث يعتبر المحالون للتقاعد
انها نهاية العالم بعد مشوار طويل منم العطاء..
محطات لابد منها ياصديقي العزيز.
شكرا جزيلا.
محبتي.
ربيحة الرفاعي
07-07-2012, 08:38 AM
ومضة قصية قوية واضحة المحمول بانتظار معلوم ، ذكية الترميز بالدمعتين ، عميقة المعنى بالصدمة التي استقبل بها الخبر ...
أحسنت القص اديبنا
اهلا بك في واحتك
تحاياي
عبد الله راتب نفاخ
07-07-2012, 03:05 PM
إنتظار
يضيف دمعة حليب لقهوته..يحرق سيجارته في صمت..
يتملى اللاشيء دونما إرتعاشة جفن..يتأبط جريدته المعتادة..
ينتظر رنة الهاتف..يقفز مختطفا السماعة..
-مبروك التقاعد
يُبحر في غيبوبة تصاحبه دمعة مالحة.
حقاً ما أشد وقع التقاعد على النفس
و لا سيما إن لم يؤت المرء حقه
دمت بروعتك أستاذي
صادق البدراني
07-07-2012, 07:25 PM
اقتناصة موفقة لحدث دائم التكرار من حولنا
.........
رغم كوني اعمل في القطاع الخاص لكنني بنيتُ انطباعاً من المشاهدة.
فالتقاعد بحد ذاته ، تقدّمُ لصاحبه التبريكات بالفعل ،
بعد شوط عمر طويل بين الضوابط والسياقات (التي ربما لم تكن في حقيقة الامر سوى فوضى).
ولكن التوقف عندها بتكرار من قبل الادباء على انها نهاية (بكل ما تحمل النهايات من ألم)،
فهذا لعمري صرخة بوجه الحكومات والقوانين.
فلو عدلت بحق الموظف لما رغب البقاء في الوظيفة بعد السن (القانوني).
ولو عدلت بحق المتقاعد لما شعر بالبطالة واللانفع.
....
من هنا اقول : احسنت انتباهاً الى هذه الحالة.
كانت اقصوصتك رسالة الى من يهمه الامر.
تقبل مروري واعجابي
والتحايا
همسة:
قرأتُ / في صمت .......... بِصَمْت .
مبروك ........... مبارك .
قرأتُ / الضمير الذي اضيف الى الفعل (تصاحبُ) لو عادت للغيبوبة لا أليه . لكان اكثر اتّساقاً (تصاحبُها).
والمعنى دوما في قلبك انت ايها العزيز
صادق البدراني
07-07-2012, 07:27 PM
اقتناصة موفقة لحدث دائم التكرار من حولنا
.........
رغم كوني اعمل في القطاع الخاص لكنني بنيتُ انطباعاً من المشاهدة.
فالتقاعد بحد ذاته ، تقدّمُ لصاحبه التبريكات بالفعل ،
بعد شوط عمر طويل بين الضوابط والسياقات (التي ربما لم تكن في حقيقة الامر سوى فوضى).
ولكن التوقف عندها بتكرار من قبل الادباء على انها نهاية (بكل ما تحمل النهايات من ألم)،
فهذا لعمري صرخة بوجه الحكومات والقوانين.
فلو عدلت بحق الموظف لما رغب البقاء في الوظيفة بعد السن (القانوني).
ولو عدلت بحق المتقاعد لما شعر بالبطالة واللانفع.
....
من هنا اقول : احسنت انتباهاً الى هذه الحالة.
كانت اقصوصتك رسالة الى من يهمه الامر.
تقبل مروري واعجابي
والتحايا
همسة:
قرأتُ / في صمت .......... بِصَمْت .
مبروك ........... مبارك .
قرأتُ / الضمير الذي اضيف الى الفعل (تصاحبُ) لو عاد للغيبوبة ، لا أليه . لكان اكثر اتّساقاً (تصاحبُها).
والمعنى دوما في قلبك انت ايها العزيز
فاطمه عبد القادر
07-07-2012, 08:48 PM
السلام عليكم
قصة قصيرة جدا ,,تظهر كم هو صعب الإحساس بالنهاية
وحبذا لو فكر كل واحد مليا بهذا اليوم واستعد له
في الحياة طرق كثيرة ومتنوعة, قادرون على البدء منها ,طالما نحن قادرون فعلا
أو الإستسلام لناموس الحياة من غير ألم في الإحساس ,عندما نكون غير قادرين
شكرا
الحياة مخيفة بالفعل
شكرا أخي قوادري
ماسة
مصطفى حمزة
08-07-2012, 05:37 PM
إنتظار
يضيف دمعة حليب لقهوته..يحرق سيجارته في صمت..
يتملى اللاشيء دونما إرتعاشة جفن..يتأبط جريدته المعتادة..
ينتظر رنة الهاتف..يقفز مختطفا السماعة..
-مبروك التقاعد
يُبحر في غيبوبة تصاحبه دمعة مالحة.
---------------
أخي الأكرم ، الأستاذ قوادري
أسعد الله أوقاتك
أعجبني في هذه الـ ( ق ق ج ) جُملُها - رغم عدم ربطها - التي رسمتْ بإيحاءاتها الملامح النفسيّة لشخصيّة المتقاعد .
وكذلك الومضة المفتوحة على أكثر من تفسير : هل كانت الغيبوبة و الدمعة لفرح أو لحزن ؟! وقبلَ ذلك ما الاتصال الذي كان ينتظره ؟ وممن ؟
تساؤلاتٌ أثرت النصّ ، وألبسته حلّة فاخرة ..
أما فكرة ( التقاعد ) ، فالحديثُ ذو شجون ..
إنتظار ، إرتعاشة = انتظار ، ارتعاشة
تحياتي وتقديري
نداء غريب صبري
11-07-2012, 12:32 PM
قصة جميلة تصف لحظة حزينة يعيشها كل موظف في القطاع العام إن عاش من العمر ما يوصله إليها
شكرا لك أخهي
بوركت
قوادري علي
03-01-2013, 04:05 AM
اقتناصة موفقة لحدث دائم التكرار من حولنا
.........
رغم كوني اعمل في القطاع الخاص لكنني بنيتُ انطباعاً من المشاهدة.
فالتقاعد بحد ذاته ، تقدّمُ لصاحبه التبريكات بالفعل ،
بعد شوط عمر طويل بين الضوابط والسياقات (التي ربما لم تكن في حقيقة الامر سوى فوضى).
ولكن التوقف عندها بتكرار من قبل الادباء على انها نهاية (بكل ما تحمل النهايات من ألم)،
فهذا لعمري صرخة بوجه الحكومات والقوانين.
فلو عدلت بحق الموظف لما رغب البقاء في الوظيفة بعد السن (القانوني).
ولو عدلت بحق المتقاعد لما شعر بالبطالة واللانفع.
....
من هنا اقول : احسنت انتباهاً الى هذه الحالة.
كانت اقصوصتك رسالة الى من يهمه الامر.
تقبل مروري واعجابي
والتحايا
همسة:
قرأتُ / في صمت .......... بِصَمْت .
مبروك ........... مبارك .
قرأتُ / الضمير الذي اضيف الى الفعل (تصاحبُ) لو عادت للغيبوبة لا أليه . لكان اكثر اتّساقاً (تصاحبُها).
والمعنى دوما في قلبك انت ايها العزيز
شكرا جزيلا أخي الحبيب صادق قراءة أضافت الكثير للمتن.
تقديري.
قوادري علي
03-01-2013, 04:06 AM
ومضة قصية قوية واضحة المحمول بانتظار معلوم ، ذكية الترميز بالدمعتين ، عميقة المعنى بالصدمة التي استقبل بها الخبر ...
أحسنت القص اديبنا
اهلا بك في واحتك
تحاياي
شكرا جزيلا قديرتنا ربيحة.
مودتي.
قوادري علي
03-01-2013, 04:09 AM
حقاً ما أشد وقع التقاعد على النفس
و لا سيما إن لم يؤت المرء حقه
دمت بروعتك أستاذي
شكرا جزيلا أخي الحبيب عبد الله.
محبتي.
قوادري علي
03-01-2013, 04:11 AM
السلام عليكم
قصة قصيرة جدا ,,تظهر كم هو صعب الإحساس بالنهاية
وحبذا لو فكر كل واحد مليا بهذا اليوم واستعد له
في الحياة طرق كثيرة ومتنوعة, قادرون على البدء منها ,طالما نحن قادرون فعلا
أو الإستسلام لناموس الحياة من غير ألم في الإحساس ,عندما نكون غير قادرين
شكرا
الحياة مخيفة بالفعل
شكرا أخي قوادري
ماسة
ممنون لهذه الاطلالة الميزة قديرتنا فاطمة.
مودتي.
قوادري علي
03-01-2013, 04:17 AM
---------------
أخي الأكرم ، الأستاذ قوادري
أسعد الله أوقاتك
أعجبني في هذه الـ ( ق ق ج ) جُملُها - رغم عدم ربطها - التي رسمتْ بإيحاءاتها الملامح النفسيّة لشخصيّة المتقاعد .
وكذلك الومضة المفتوحة على أكثر من تفسير : هل كانت الغيبوبة و الدمعة لفرح أو لحزن ؟! وقبلَ ذلك ما الاتصال الذي كان ينتظره ؟ وممن ؟
تساؤلاتٌ أثرت النصّ ، وألبسته حلّة فاخرة ..
أما فكرة ( التقاعد ) ، فالحديثُ ذو شجون ..
إنتظار ، إرتعاشة = انتظار ، ارتعاشة
تحياتي وتقديري
متابعة مميزة جدا ايبنا القدير مصطفى.
شكرا جزيلا.
محبتي.
عبد السلام هلالي
03-01-2013, 05:40 AM
بين دمعة البداية ودمعة النهاية عمر اعتصرتَه لحظات وكلمات معبرة لتقدمه لنا في فنجان أدبي رائع.
تقبل تحيتي وتقدير . دمت بخير.
لانا عبد الستار
24-01-2013, 12:45 AM
كان ينتظر إذا فقد كان يعرف
ومع ذلك حزن وسالت دمعته
لأنها النهاية
أشكرك
أميمة الرباعي
24-01-2013, 02:59 AM
إنتظار
يضيف دمعة حليب لقهوته..يحرق سيجارته في صمت..
يتملى اللاشيء دونما إرتعاشة جفن..يتأبط جريدته المعتادة..
ينتظر رنة الهاتف..يقفز مختطفا السماعة..
-مبروك التقاعد
يُبحر في غيبوبة تصاحبه دمعة مالحة.
رغم كل الحزن فيها, وإحساس بالنهاية يغلفها.....لازالت النهايات بداياتٌ لأشياء أخرى أجمل ربما.
رائعة كلماتك في تعبيراتها الواضحة المستترة .
أحييك على حرفتك الواضحة في السرد.
خليل حلاوجي
24-01-2013, 06:01 AM
ولد : تألم : مات.
رحلة أبدية تواصلية ... ولامفر.
محمد الشرادي
24-01-2013, 08:32 PM
إنتظار
يضيف دمعة حليب لقهوته..يحرق سيجارته في صمت..
يتملى اللاشيء دونما إرتعاشة جفن..يتأبط جريدته المعتادة..
ينتظر رنة الهاتف..يقفز مختطفا السماعة..
-مبروك التقاعد
يُبحر في غيبوبة تصاحبه دمعة مالحة.
أخ قوادري
قفلة صادمة. كان يتنتظر أن يكافأ على ما قدم من خدمات، لكن جحود رؤسائه خيب انتظاره و صدمه صدمة عنيفة.
تحياتي
ناديه محمد الجابي
07-04-2014, 08:32 PM
كان ينتظر أن يمدوا له مدة الخدمة
ولذلك قفز مختطفا السماعة على أمل ..
ولكنه سمع ماأكد له حدوث التقاعد
فغامت الدنيا ونزلت دمعته.
هكذا فهمتها ـ وهي لحظة انسانية يمر بها
كل رجل في نهاية خدمته.
ومضة قوية الصياغة وعميقة المعنى
شكرا لقلمك وفكرك.
خلود محمد جمعة
12-04-2014, 10:09 PM
على الرغم من علمنا بالحقيقة لكن يصعب علينا تقبلها
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مودتي وتقديري
د. سمير العمري
09-05-2014, 03:17 PM
يرونه فرحا ويراه قرحا ، وكم من الناس من لا ينظر للأمر بعين صاحبه.
ومضة معبرة اجتماعيا عن مشكلة التقاعد وفلسفيا نفسيا عن المدلولات المغلوطة في الحياة.
تقديري
قوادري علي
07-06-2014, 10:47 PM
قصة جميلة تصف لحظة حزينة يعيشها كل موظف في القطاع العام إن عاش من العمر ما يوصله إليها
شكرا لك أخهي
بوركت
شكرا جزيلا الراقي نداء.
سعدت بقراءتك.
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:48 PM
بين دمعة البداية ودمعة النهاية عمر اعتصرتَه لحظات وكلمات معبرة لتقدمه لنا في فنجان أدبي رائع.
تقبل تحيتي وتقدير . دمت بخير.
شكرا جزيلا الراقي عبد السلام
بينهما قصة طويلة.
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:49 PM
كان ينتظر إذا فقد كان يعرف
ومع ذلك حزن وسالت دمعته
لأنها النهاية
أشكرك
شكرا جزيلا الراقية لانا.
تملكته الأحاسيس
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:51 PM
رغم كل الحزن فيها, وإحساس بالنهاية يغلفها.....لازالت النهايات بداياتٌ لأشياء أخرى أجمل ربما.
رائعة كلماتك في تعبيراتها الواضحة المستترة .
أحييك على حرفتك الواضحة في السرد.
شكرا جزيلا الراقية اميمة
النهايات فعلا بدابت ولكن هل يتقبل الوضع؟
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:52 PM
ولد : تألم : مات.
رحلة أبدية تواصلية ... ولامفر.
شكرا جزيلا الراقي خليل
اختصرت كل شيئ
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:53 PM
أخ قوادري
قفلة صادمة. كان يتنتظر أن يكافأ على ما قدم من خدمات، لكن جحود رؤسائه خيب انتظاره و صدمه صدمة عنيفة.
تحياتي
شكرا جزيلا الراقي محمد
الصدمة كانت مكافأة.
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:54 PM
كان ينتظر أن يمدوا له مدة الخدمة
ولذلك قفز مختطفا السماعة على أمل ..
ولكنه سمع ماأكد له حدوث التقاعد
فغامت الدنيا ونزلت دمعته.
هكذا فهمتها ـ وهي لحظة انسانية يمر بها
كل رجل في نهاية خدمته.
ومضة قوية الصياغة وعميقة المعنى
شكرا لقلمك وفكرك.
شكرا جزيلا الراقية نادية
قراءة مميزة ومقنعة.
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:55 PM
على الرغم من علمنا بالحقيقة لكن يصعب علينا تقبلها
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مودتي وتقديري
شكرا جزيلا الراقية خلود
التقبل يتطلب شجاعة كبيرة
تقديري.
قوادري علي
07-06-2014, 10:56 PM
يرونه فرحا ويراه قرحا ، وكم من الناس من لا ينظر للأمر بعين صاحبه.
ومضة معبرة اجتماعيا عن مشكلة التقاعد وفلسفيا نفسيا عن المدلولات المغلوطة في الحياة.
تقديري
شكرا جزيلا الراقي د.سمير
بين قاف القرح وفاء الفرح كان مزاج بطلنا.
تقديري.
كاملة بدارنه
03-07-2014, 11:37 AM
أن يشعر المرء بالاستغناء عنه وعن جهوده في مكان عمله بعد قضاء سنوات من عمره فيه، فذاك شعور شبه قاتل، وأحيانا يجعل طعم الحياة مالحا ومرّا لدى الكثير
ومضة إنسانيّة اجتماعيّة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
قوادري علي
18-10-2014, 01:40 PM
أن يشعر المرء بالاستغناء عنه وعن جهوده في مكان عمله بعد قضاء سنوات من عمره فيه، فذاك شعور شبه قاتل، وأحيانا يجعل طعم الحياة مالحا ومرّا لدى الكثير
ومضة إنسانيّة اجتماعيّة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكرا جزيلا الراقية كاملة
ماهية الشعور تلك هي الحكاية.
تقديري.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir