اليقين

[حسام محمد حسين]

- أَكَادُ أَمُوتُ عطشاً
- إِصْبِرِي..أختاه..
- مَلَلتُ صَبْرَاً
- من لجأ إلى اللهِ كفاه..
- يارب..يارب..
(وَفُـتِحَتْ أبواب السماءِ بماءِِ مُنْهَمِر)...

[محمد ذيب سليمان]

لقد قلتها با أخي
" من لجأ الى الله كفاه " وقال سبحانه
" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب" صدق الله العظيم
شكرا لهذا الأيما ن وما تذكرنا به

[زهراء المقدسية]

- أَكَادُ أَمُوتُ عطشاً
- إِصْبِرِي..أختاه..
- مَلَلتُ صَبْرَاً
- من لجأ إلى اللهِ كفاه..
- يارب..يارب..
(وَفُـتِحَتْ أبواب السماءِ بماءِِ مُنْهَمِر)...


اللهم لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك
ومن يتوكل على الله
فهو حسبه

أستاذ حسام
جعل الله هذه التذكرة في ميزان حسناتك

[حسام محمد حسين]

لقد قلتها با أخي
" من لجأ الى الله كفاه " وقال سبحانه
" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب" صدق الله العظيم
شكرا لهذا الأيما ن وما تذكرنا به

أسعدني مرورك سيدي الفاضل
شكراً على التعليق

[نادية بوغرارة]

رسالة و تذكرة موجزة ، لعلها تنفعنا في زمن عزّ فيه اليقين .

تقبل مروري أخي الكريم .

[حسام محمد حسين]

شكراً على مرورك الكريم أخت زهراء المقدسية

[حسام محمد حسين]

رسالة و تذكرة موجزة ، لعلها تنفعنا في زمن عزّ فيه اليقين .

تقبل مروري أخي الكريم .

أسعدني ما خط قلمكِ هنا أخت نادية
شكراً على مرورك الكريم

[مازن لبابيدي]

أخي الأديب حسام محمد حسين
مشهد أيماني معبر ومؤثر بحق
لست من خبراء القصة وخاصة ال ق.ق.ج ولكن أرجو أن تتقبل ملاحظتي
كما قلت المشهد معبر وله دلالته الإيمانية الواضحة ، إلا أنه يفتقر إلى الرمزية ، أو الإدهاش ، فكأنه مقتطع من سياق أكبر لا يتسنى للقارئ معرفته ، والذي ربما يكون في ذهن الكاتب . وهذا ليس نقداً مني وإنما خاطرة ربما أكون مخطئاً فيها .
تحيتي لك أخي حسام ووافر تقديري

[حسام محمد حسين]

نعم سيدي الفاضل ما ذكرته صحيح فكان في ذهني نهاية القصة هذه الجملة :
فشربت الشجرة حتى ارتوت

ولكنني فكرت في عدم كتابتها حتي تحتمل أكثر من معني
قد أكون مصيب أو غير مصيب في هذه النقطة.

أسعدني مرورك وتعليقك

[نبيل مصيلحى]

أخي / حسام

تحياتي

قصة / حالة رغم قصرها إلا أنها دالة وهادفة وذات مضمون
هذا وإن دل فإنما يدل على قدرة هائلة في التكثيف ..
دمت مبدعاً
تحياتي
نبيل مصيلحي

[حسام محمد حسين]

شرفنی حضورک أ / نبیل
شکراً علی التعلیق الجمیل

[آمال المصري]

- أَكَادُ أَمُوتُ عطشاً
- إِصْبِرِي..أختاه..
- مَلَلتُ صَبْرَاً
- من لجأ إلى اللهِ كفاه..
- يارب..يارب..
(وَفُـتِحَتْ أبواب السماءِ بماءِِ مُنْهَمِر)...


دائما يقال إن الصبر مفتاح الفرج
وهنا تذكرة إيمانية لمن يغفل أو يغفو
رائع سيدي الفاضل كما قرأت لك دوما
تقديري

[ربيحة الرفاعي]

أقترح أن تطلب من الإشراف إضافة العبارة التي ذكرت
" وشربت الشجرة حتى ارتوت"
أظنها بذلك تصير قصة قصيرة جدا
ولكنها بدونها ظلت مبتورة لم تحقق كامل عناصر ال ق.ق.ج ولم تحقق عند القاريء ما أظنك أردته من مباغتة أو خلق تصور

دمت متألقا

[حسام محمد حسين]

الأخت الفاضلة رنيم دائماً ما يشرفني حضورك

دمتِ متألقة

[حسام محمد حسين]

أنا أرجح رأيك أخت ربيحة و أطلب من السادة المشرفيين إضافة تلك العبارة للقصة

" وشربت الشجرة حتى ارتوت ..

[د. سمير العمري]

في تقديري أن الفن القصصي خصوصا في مجال القصة القصيرة جدا هو أكبر وأشمل من الفكرة وإلا لأصبح كل القوم قصاصا وأدباء يأخذ احدهم فكرة ما وينسج عليها بضعة أسطر مختصرة ويقدمها قصة قصيرة جدا.

أما الفكرة هنا فهي تستحق التقدير ليس لأنها مبتكرة أو نادرة ولكن لما تحمل من يقين حقيقي بأن الله يستجيب للدعاء متى صدر عن قلب واثق به ومتيقن من كرمه.

اللهم اجز الأخ حسام خيرا واجزنا معه بما تجزي به عبادك الصالحين!

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[حسام محمد حسين]

لا ادري سيدي الفاضل بايهما اُسر بتعليقك الجميل ام بالدعاء الذي اسال الله ان يتقبله

دمت لنا مُعلماً

[خالد الجريوي]

ويبقى اليقين هو السبيل لمعية الله


رائع أديبنا

حفظ الله قلبك

[حسام محمد حسين]

لا شك أ / خالد أن اليقين هو لُب الإيمان
شكراً على المرور والتعليق الجميل

[دلال كامل]

المضمون مطابق للعنوان وهو اليقين .

قصة جميلة شكلاً ومباشرة جداً بنهايتها المألوفة .

لقلمك كل التقدير

[حسام محمد حسين]

شكراً أختي الفاضلة علي تشريفك وتعليقك الكريم

دمتِ رائعة

[آمال المصري]

- أَكَادُ أَمُوتُ عطشاً
- إِصْبِرِي..أختاه..
- مَلَلتُ صَبْرَاً
- من لجأ إلى اللهِ كفاه..
- يارب..يارب..
(وَفُـتِحَتْ أبواب السماءِ بماءِِ مُنْهَمِر)...


الصبر مفتاح الفرج .. وما خاب من قال يارب
تذكرة طيبة تثاب عليها إن شاء الله
بوركت شاعرنا الفاضل

[حسام محمد حسين]

الصبر مفتاح الفرج .. وما خاب من قال يارب
تذكرة طيبة تثاب عليها إن شاء الله
بوركت شاعرنا الفاضل


نسال الله ان يثيبنا علي كلماتنا
اسعدني مرورك سيدتي الفاضلة

[ناديه محمد الجابي]

: "اللهم هبْ لنا يقينا بك حتى تهون علينا مصيباتُ الدنيا،
وحتى نعلم أنه لا يصيبنا إلا ما كُتب علينا، ولا يأتينا من هذا الرزق إلا ما قسمتَ لنا به".

ومضة مكثفة هادفة قوية المضمون
بوركت ودمت رائعاً.