المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دردشة ..... مع د. سمير العمري



عبداللطيف محمد الشبامي
10-03-2004, 08:10 PM
في هذه الليلة الجميلة دار بيني وبين أستاذي سمير حديثاً ....

فكان




من الحديث











هذه القصيدة وليدة لحظتها






سأمضي بعيداً وألقاك في = مساءٍ جميلٍ بضوءِ القمرْ

لنشدو سوياً بأشعارنا = وننظمُ من فاتنات الدررْ

هنالكَ حيثُ خريرُ المياهِ = بجدولها بين أحلى الزهَـــرْ

فيحلو لنا العزفُ عند اللقاءِ = إذا رنَّ في الأفق عزفُ الوترْ

أيكفيكمُ الشعرُ مني ارتجالاً = على الشاتِ حباً لأغلى البشرْ ؟

أرقُ الحواشيْ حواشيْكَ يا = سميرُ إذا رقَّ منك السّـمَـرْ

جميلٌ جميلٌ جميلٌ جميلٌ = كلامكَ من عَـــبرات العبرْ

وحتى ابتسامةُ وجهك نوراً = يضيئ الدياجيَ مثل القمرْ

نظمتَ ليَ الشعرَ لحناً جميلاً = يهزُ الفؤادَ ويجلي النظرْ

تسامرني يا سميرُ اشتياقاً = لوردٍ تفتحَ عندَ السحَـــرْ

علمتُ بذلك لكن قلبي = يحدثني بحديث الفِـكـَـرْ

سأتركك الآن تنظمُ شعراً = لمغتربٍ قد أطالَ السفرْ


تحياتي وتقديري :0014:

عبد الوهاب القطب
10-03-2004, 11:27 PM
جميلة ورقيقة

اخي عبداللطيف

وما الذها وهي تعبر

عن مشاعر الاخوة والصداقة والحب

دمت متالقا

تحياتي واعجابي

المخلص

ابن بيسان

خالد عمر بن سميدع
11-03-2004, 02:18 PM
كأني قد ذُكرتُ في القصيدة ؟ :005:


قصيدة جميلة وخفيفة أخي عبد اللطيف .

والجمال منك ليس بغريب .




:011:

ياسمين
11-03-2004, 09:26 PM
جميلٌ جميـلٌ جميـلٌ جميـلٌ
كلامـكَ مـن عَبـرات العبـرْ

وحتى ابتسامةُ وجهـك نـوراً
يضيئ الدياجـيَ مثـل القمـرْ

نظمتَ ليَ الشعرَ لحناً جميـلاً
يهزُ الفـؤادَ ويجلـي النظـرْ

تسامرني يا سميـرُ اشتياقـاً
لـوردٍ تفتـحَ عنـدَ السحَـرْ

علمـتُ بذلـك لكـن قلـبـي
يحدثنـي بحـديـث الفِـكَـرْ

سأتركـك الآن تنظـمُ شعـراً
لمغتـربٍ قـد أطـالَ السفـرْ


,
,


الله ياعبد اللطيف ... جميلة جدا

ياسيدى أنا على الدردشة
لو كل الدردشة بيكون الناتج عنها قصائد جميلة كده
استحلفك بالله ياريت يكون الخط الساخن بينكم مفتوح كده على طول
حتى نستمتع بأحلى القصائد


تحياتى لاحلى دردشة :0014::0014::0014:

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

د. سمير العمري
21-03-2004, 08:53 AM
أخي عبد اللطيف:

لله أنت إذ فاجأتني بنشر ما كان من أبيات أخوية وحسن أنك لم تنشر ما رددت به عليك على عجل وأعدك بأن أنشرها هنا حين أجدها وأضيف عليها ما تستحق من شكر.

الحقيقة أخوتي هو ما قال شاعرنا الرقيق عبد اللطيف إذ بادرني يوماً على الماسنجر بالسلام ثم ببعض أبيات وكنت حينها مشغولاً بكتابة قصيدة "قارئ القرآن" التي ندب إليها أخي مغترب قديم وكنت كلما كتب بيتاً رددت مختصراً فأجد منه بيتاً جديداً يرد به على ما أقول أو أشير. قلت له مرة: جميل. فكتب البيت الذي ترون وأرسلت له مرة أخرى ابتسامة استحسان من وجوه الماسنجر فرد ببيته عن الابتسامة وهكذا...

وإني هنا إذ أشكر لأخي حسن خلقه ورقة حاشيته لأشهد له بشاعرية ورقة مميزة.


دمت أخي ودام بيننا الحب في الله
:os: