مشاهدة النسخة كاملة : نجمة لا تخشى البرد
علاء الدين حسو
11-04-2010, 02:23 PM
نجمة لا تخشى البرد..
أيقظني صوتها منتصف الليل ، لم أصدق ما سمعت ، عدت للنوم ثانية لولا سماعي صوتها مرّة أخرى .
قفزت من السرير، وفتحت النافذة، أبحث عن صاحبة الصوت، فلم أجد سوى.. الظلام.. والسكون .
انتبهت زوجتي الجديدة لحركتي وسألتني دون أن تفتح عينيها وبصوت متثائب :
- عن ماذا تبحث؟
- عن نجمة لا تخشى البرد .
آمال المصري
12-04-2010, 04:02 PM
نجمة لا تخشى البرد..
أيقظني صوتها منتصف الليل ، لم أصدق ما سمعت ، عدت للنوم ثانية لولا سماعي صوتها مرّة أخرى .
قفزت من السرير، وفتحت النافذة، أبحث عن صاحبة الصوت، فلم أجد سوى.. الظلام.. والسكون .
انتبهت زوجتي الجديدة لحركتي وسألتني دون أن تفتح عينيها وبصوت متثائب :
- عن ماذا تبحث؟
- عن نجمة لا تخشى البرد .
جميلة ثريتك سيدي الفاضل
وفقت في التقاط الصورة حيث احتوت على الزوجة نائمة الأحاسيس التي دفعت الزوج للبحث بأخرى لاتخشى البرد وهي مازالت في بدايات الحياة الزوجية
رائعة وتحمل عدة تأويلات
طاب الحرف والقلم
ودمت مبدعاً رائعاً
تقديري
مازن لبابيدي
13-04-2010, 11:41 AM
أما التأويل الذي ورد لذهني أن النجمة الأولى آثرت الرحيل لتضيء في مكان آخر .
قصة تقول الكثير من حيث لم تقله .
شكراً لإبداعك أخي علاء الدين .
علاء الدين حسو
29-04-2010, 01:28 PM
جميلة ثريتك سيدي الفاضل
وفقت في التقاط الصورة حيث احتوت على الزوجة نائمة الأحاسيس التي دفعت الزوج للبحث بأخرى لاتخشى البرد وهي مازالت في بدايات الحياة الزوجية
رائعة وتحمل عدة تأويلات
طاب الحرف والقلم
ودمت مبدعاً رائعاً
تقديري
نعم اختاه الفاضلة ..
هو نص منفتح على امكانيات التأويل المتعددة ..
شكرا لتفاعلك وتشجعيك
مودتي
محمد ذيب سليمان
29-04-2010, 04:05 PM
هو الليل يجتمع لديه
كل ما نغفل عنه اثناء النهار
جميل نصك
وجواب الزوج يحملنا للذهاب بعيدا
ويسوق لنا كثيرا من التأويل
شكرا لك
د. سمير العمري
20-02-2011, 06:49 PM
نص فيه غموض كبير ، ولعل افتقاده لتلك النجمة هو تعوده عليها وعلى طباعها التي لا تلبيها الجديدة.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ربيحة الرفاعي
14-11-2012, 11:29 PM
لعل الجديدة التي تسأل بتثاؤب دون أن تفتح عينيها، توقظ فيه ذكرى نجمة غابت كانت تدفئ قلبه وتضئ لياليه
ومضة قصية جميلة تفتح الأبواب على مساحات للتأويل واسعة
جميل ما قرأت هنا أديبنا
لا حرمك البهاء
تحاياي
ياسر ميمو
14-11-2012, 11:50 PM
السلام عليكم
لفت انتباهي العنوان وجذبني كالمغناطيس
للولوج إليه فكان المضمون أحلى و أجمل
مودتي وتحياتي
سهى رشدان
15-11-2012, 01:15 PM
أعجبتني
كنت رائعاً
كل تقديري
مصطفى حمزة
15-11-2012, 11:39 PM
نجمة لا تخشى البرد..
أيقظني صوتها منتصف الليل ، لم أصدق ما سمعت ، عدت للنوم ثانية لولا سماعي صوتها مرّة أخرى .
قفزت من السرير، وفتحت النافذة، أبحث عن صاحبة الصوت، فلم أجد سوى.. الظلام.. والسكون .
انتبهت زوجتي الجديدة لحركتي وسألتني دون أن تفتح عينيها وبصوت متثائب :
- عن ماذا تبحث؟
- عن نجمة لا تخشى البرد .
----------------
نجمة لا تزال ساطعة في سماء الذكرى وتحت شغاف القلب ... إنها الزوجة القديمة ...يزوره طيفها غيرَ مبالٍ قاطعاً من المسافات ولايبالي البرد !
وحين يقفز ليعانق صوتها تصرخ جوارحه مع فؤاده وأحاسيسه ..بأنه ( ما الحب إلا للحبيب الأول ) !
نص فريد بفكرته ، فذّ بجمال طرحه وبروحه !
تحياتي وتقديري أخي الأديب علاء
وشكراً لمن أزاح الستارة عنه مرة أخرى لنستمتع بالأدب الجميل
نداء غريب صبري
25-11-2012, 04:43 PM
من الواضح أن الزوجة الأولى كانت أكثر حنانا وعطاء وحبا
فصار ينتظر طيفها والجديدة راقدة بجانبه
وكان طيفها مثلا مخلصا يحن ويأتي
قصة جميلة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
لانا عبد الستار
24-12-2012, 05:26 AM
قفز ذهني لتأويل آخر بتحليل العنوان ضمن القصة
كأنه زوج يحتاج لزوجته النائمة في ليلة باردة تجعلها تتهرب منه
فيحن لزوجة سابقة كان أهم عنده مما تشعر به من برد أو تعب
قصة جميلة
أشكرك
محمد الشرادي
24-12-2012, 06:02 AM
نجمة لا تخشى البرد..
أيقظني صوتها منتصف الليل ، لم أصدق ما سمعت ، عدت للنوم ثانية لولا سماعي صوتها مرّة أخرى .
قفزت من السرير، وفتحت النافذة، أبحث عن صاحبة الصوت، فلم أجد سوى.. الظلام.. والسكون .
انتبهت زوجتي الجديدة لحركتي وسألتني دون أن تفتح عينيها وبصوت متثائب :
- عن ماذا تبحث؟
- عن نجمة لا تخشى البرد .
أخ علاء
و ما الحب إلا للحبيب الأول. الزوجة الجديد غير مقنعة في علاقتها. فحن للقديمة التي تتسم بالجرآة.
مودتي
ناديه محمد الجابي
01-03-2014, 08:48 PM
أيقظه صوت الحبيبة الأولي الذي توهمه
النجمة التي كانت تضئ حياته ووتدفئ قلبه
أعجبتني الومضة بطريقة طرحها وببلاغة كلماتها القليلة
ومضة رائعة ممتعة ومعانيها راقية.
تحياتي ومودتي.
كاملة بدارنه
05-03-2014, 05:00 PM
سيتعب كثيرا حتّى يجدها!
ومضة جميلة الرّمز والفكرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir