حكاية حرف

[ياسين عبدالعزيزسيف]

حكاية حرف

سألتْ عنِ الحرفِ المتيمِ بالجنــونِ وقدْ تناثرَ لوعةً ،
من بعدِ أنْ نثرَ الشتــاتُ رمادَهُ .. وأماتَ فيهِ القافيةْ
قالتْ – فديتُكَ – لا تُطلْ ظمأ اشتياقي للمعينِ العذبِ
كمْ شقَّ الظما قلبي ؛
فَدَعْنِي أرشفُ العسلَ المصفَّى .. من شِفاهِ الحرفِ
يُجري في شراييني الهوى والعـافيةْ
دعني أنامُ كطفلةٍ في حُضنِ حرفِكَ
أستلِذُّ الشدوَ .. أفترشُ المُنى .. في روضةِ الأحلامِ
أختلسُ الزمانَ ..أضمُّ طيفَكَ .. بالجفونِ الغافيةْ
***
فأجبتُها .. والقلبُ يعصرُهُ الأسى .. متجلداً ؛ أُخفي التنهُّدَ ..
والضلوعُ يهزُّها رجفُ الحنينْ
والطرفُ يخنقُ عبرةً كادتْ تُعرِّي الحزنَ في عينيَّ
تُشمِتُ بي جموعَ الناظرينْ
أوَّاااهُ ما أقسى البِعادَ .. وما أمرَّ الدمعَ .. ما أشقى حروفَ النازفينْ
عذراً – فداكِ الروحُ – لا أقوى على حبسِ الدموعِ أوِ الأنينْ
سأُغادرُ الآنَ المكانَ .. أبثُّكِ النجوى .. هناكَ ..
ولستُ أخشى اللائمينْ
***
يا مَنْ ملكتِ القلبَ .. ضاعتْ أحرُفي .. أوَتعلمين ؟!!
طارتْ مُجنِّحةً بأشواقي إليكِ ..
يقودُها روحُ الغرامِ .. يضمُّها الأفقُ الرحيـبْ
حيثُ التقتْ أرواحُنا .. فتعانقتْ قبلَ المـغيـبْ
باتتْ تُغنِّي للمُنى .. وتُودِّعُ الزمنَ الكئيــبْ
أتَتِ النُّجومُ تزفُّنا .. زفَّ الحبيبِ إلى الحبيـبْ
قالوا قِرانكَ يا سهيلُ .. على الثريَّا عن قـريبْ
سعدُ السعودِ أتى يُهنِّئنا .. يُبشِّرُ بالربيعِ مُصافحاً
والروضُ ينفحُ عنبراً ، مسكاً ، وطيبْ
***
يا أنتِ .. يا حرفي المتيَّمَ ..
يا ابتسامَ الخلدِ في هذا الوجودْ
يا مَنْ سألتِ عن الحـروفِ .. – فداكِ روحي –
ما أقولُ – حبيبتي – وأنا المتيَّمُ .. والفقيدْ
كمْ غُصَّتِ الكلمــاتُ في حلقي .. تحشرجتِ الردودْ
أوَّاااهُ كمْ غدرَ الزمانُ بخافقي .. غدرَ اللئيمِ أوِ الحقودْ
إنْ يبتسمْ يوماً .. تجهَّمْ وجـهُهُ دهراً .. فينتزعُ الكبودْ
ماذا أقولُ ؟!! .. أتذكرينْ ؟!!
من يومِ أنْ صُلِبَ الفؤادُ بضحكةِ الزمنِ الغبيِّ على الحدودْ
حاولتُ لملمةَ الحروفِ .. أردتُ تحطيمَ القيودْ
لكنَّها احترقتْ بنيرانِ الشتاتِ
ودمعُنا المسفوكُ كانَ لها وقودْ
***
مازلتُ أسمعُ صوتكِ المبحوحَ
من خلفِ الجدارِ تلوِّحِــينْ
لَـفُّوا على عنقي السلاسلَ يا حبيبُ .. أألتقيكْ ؟!!
فأجبتُ - والحرفُ المتيَّمُ يلفِظُ النفسَ الأخيرَ .. مؤكداً -
لا بدَّ للأحرارِ يوماً من لقـا .. هــذا يقـينْ
***
يا مَنْ سكبتِ العطرَ بالآمالِ شوقاً لاحتضانِ العشقِ في تلكَ الجنانِ الوارفةْ
شكراً .. لقدْ لملمتِ ذراتِ الحروفِ ..
جمعتِ أشلائي مضمِّدةً بصدقِ العاطفةْ
ونفختِ فيها الروحَ .. لـكنْ ماتزالُ كـ(نحنُ) .. يذبحها الضياعُ ..
تئنُّ من ألمِ الجراحِ النازفةْ
نَزْفُ الشتاتِ وهجرةُ المحبوبِ راجفةٌ تلتها الرادفةْ
لكنَّنا - بشراكِ - رغمَ جراحِنا ..
رغمَ الشتاتِ أو العواصفِ والضياعِ - حروفُنا .. أرواحُنا .. ودماؤنا ..
ستظلُّ تؤتي أُكلها .. مثلُ النخيلِ الواقفةْ
حتماً هناكَ سنلتقي ..
لا القيدُ يمنعُنا .. ولا الفولاذُ يحجُبنا ..
ولا تلكَ الحدودُ الزائفةْ
*****


ياسين عبدالعزيز سيف
13/4/2010م

[جهاد إبراهيم درويش]

الأخ الحبيب ..
حياك الله وبياك
جميل حرفك هذا
خميل بوحك
عذب الجرس والإيقاع
رائعة تعزف الأنغام على أوتار الحروف
وما تزال تتشبث بالأمل والتفاؤل رغم حرارة النزف وطوق الإغتراب

شكراً .. لقدْ لملمتِ ذراتِ الحروفِ ..
جمعتِ أشلائي مضمِّدةً بصدقِ العاطفةْ
ونفختِ فيها الروحَ .. لـكنْ ماتزالُ كـ(نحنُ) .. يذبحها الضياعُ ..
تئنُّ من ألمِ الجراحِ النازفةْ
نَزْفُ الشتاتِ وهجرةُ المحبوبِ راجفةٌ تلتها الرادفةْ
لكنَّنا - بشراكِ - رغمَ جراحَنا ..
رغمَ الشتاتِ أو العواصفِ والضياعِ - حروفُنا .. أرواحنا .. ودماؤنا ..
ستظلُّ تؤتي أُكلها .. مثلُ النخيلِ الواقفةْ
حتماً هناكَ سنلتقي ..
لا القيدُ يمنعُنا .. ولا الفولاذُ يحجُبنا ..
ولا تلكَ الحدودُ الزائفةْ

[محمود فرحان حمادي]

عزف رنان فينان بأوتار تميس ألحانها بدعة وحبور آسر
الموسيقا تتماوج بألق ويسر وابهار خميل
والحرف شامخ سامق متمكن في الأداء
أخي ياسين قرأت في قريضك شاعرية فاضلة فارهة قلما يسلم بريقها لأحد
لولا بعض التشكيل الذي جاء غير مناسب للمقام
أحسنت البوح الشجي فبورك نبضك الأخاذ
تحياتي

[ياسين عبدالعزيزسيف]

الأخ الكريم الشاعر جهاد إبراهيم درويش

الأجمل هو أنت روحك وذوقك
وتألق حرفك

تقبل تحياتي
وخالص مودتي

[ياسين عبدالعزيزسيف]

الأستاذ الكريم الشاعر محمود فرحان حمادي

أشكرك على الحضور المشرق
وعلى ما سكبه يراعك من الجمال العذب كعذوبة الفرات
وشكرا على ملاحظتك التي أشرت إليها

أتمنى أن أكون قد وفقت إلى تصحيحها
وسأعرض النص هنا بعد تصحيح التشكيل
مع زيادة سطر شعري في بداية المقطع الأخير من القصيدة
فقد رأيته ضروري لربط المقطع بما قبله من المقاطع ...


حكاية حرف


سألتْ عنِ الحرفِ المتيمِ بالجنــونِ وقدْ تناثرَ لوعةً ،
من بعدِ أنْ نثرَ الشتــاتُ رمادَهُ .. وأماتَ فيهِ القافيةْ
قالتْ – فديتُكَ – لا تُطلْ ظمأ اشتياقي للمعينِ العذبِ
كمْ شقَّ الظما قلبي ؛
فَدَعْنِي أرشفُ العسلَ المصفَّى .. من شِفاهِ الحرفِ
يُجري في شراييني الهوى والعـافيةْ
دعني أنامُ كطفلةٍ في حُضنِ حرفِكَ
أستلِذُّ الشدوَ .. أفترشُ المُنى .. في روضةِ الأحلامِ
أختلسُ الزمانَ ..أضمُّ طيفَكَ .. بالجفونِ الغافيةْ
***
فأجبتُها .. والقلبُ يعصرُهُ الأسى .. متجلداً ؛ أُخفي التنهُّدَ ..
والضلوعُ يهزُّها رجفُ الحنينْ
والطرفُ يخنقُ عبرةً كادتْ تُعرِّي الحزنَ في عينيَّ
تُشمِتُ بي جموعَ الناظرينْ
أوَّاااهُ ما أقسى البِعادَ .. وما أمرَّ الدمعَ .. ما أشقى حروفَ النازفينْ
عذراً – فداكِ الروحُ – لا أقوى على حبسِ الدموعِ أوِ الأنينْ
سأُغادرُ الآنَ المكانَ .. أبثُّكِ النجوى .. هناكَ ..
ولستُ أخشى اللائمينْ
***
يا مَنْ ملكتِ القلبَ .. ضاعتْ أحرُفي .. أوَتعلمين ؟!!
طارتْ مُجنِّحةً بأشواقي إليكِ ..
يقودُها روحُ الغرامِ .. يضمُّها الأفقُ الرحيـبْ
حيثُ التقتْ أرواحُنا .. فتعانقتْ قبلَ المـغيـبْ
باتتْ تُغنِّي للمُنى .. وتُودِّعُ الزمنَ الكئيــبْ
أتَتِ النُّجومُ تزفُّنا .. زفَّ الحبيبِ إلى الحبيـبْ
قالوا قِرانكَ يا سهيلُ .. على الثريَّا عن قـريبْ
سعدُ السعودِ أتى يُهنِّئنا .. يُبشِّرُ بالربيعِ مُصافحاً
والروضُ ينفحُ عنبراً ، مسكاً ، وطيبْ
***
يا أنتِ .. يا حرفي المتيَّمَ ..
يا ابتسامَ الخلدِ في هذا الوجودْ
يا مَنْ سألتِ عن الحـروفِ .. – فداكِ روحي –
ما أقولُ – حبيبتي – وأنا المتيَّمُ .. والفقيدْ
كمْ غُصَّتِ الكلمــاتُ في حلقي .. تحشرجتِ الردودْ
أوَّاااهُ كمْ غدرَ الزمانُ بخافقي .. غدرَ اللئيمِ أوِ الحقودْ
إنْ يبتسمْ يوماً .. تجهَّمْ وجـهُهُ دهراً .. فينتزعُ الكبودْ
ماذا أقولُ ؟!! .. أتذكرينْ ؟!!
من يومِ أنْ صُلِبَ الفؤادُ بضحكةِ الزمنِ الغبيِّ على الحدودْ
حاولتُ لملمةَ الحروفِ .. أردتُ تحطيمَ القيودْ
لكنَّها احترقتْ بنيرانِ الشتاتِ
ودمعُنا المسفوكُ كانَ لها وقودْ
***
مازلتُ أسمعُ صوتكِ المبحوحَ
من خلفِ الجدارِ تلوِّحِــينْ
لَـفُّوا على عنقي السلاسلَ يا حبيبُ .. أألتقيكْ ؟!!
فأجبتُ - والحرفُ المتيَّمُ يلفِظُ النفسَ الأخيرَ .. مؤكداً -
لا بدَّ للأحرارِ يوماً من لقـا .. هــذا يقـينْ
***
يا مَنْ سكبتِ العطرَ بالآمالِ شوقاً لاحتضانِ العشقِ في تلكَ الجنانِ الوارفةْ
شكراً .. لقدْ لملمتِ ذراتِ الحروفِ ..
جمعتِ أشلائي مضمِّدةً بصدقِ العاطفةْ
ونفختِ فيها الروحَ .. لـكنْ ماتزالُ كـ(نحنُ) .. يذبحها الضياعُ ..
تئنُّ من ألمِ الجراحِ النازفةْ
نَزْفُ الشتاتِ وهجرةُ المحبوبِ راجفةٌ تلتها الرادفةْ
لكنَّنا - بشراكِ - رغمَ جراحِنا ..
رغمَ الشتاتِ أو العواصفِ والضياعِ - حروفُنا .. أرواحُنا .. ودماؤنا ..
ستظلُّ تؤتي أُكلها .. مثلُ النخيلِ الواقفةْ
حتماً هناكَ سنلتقي ..
لا القيدُ يمنعُنا .. ولا الفولاذُ يحجُبنا ..
ولا تلكَ الحدودُ الزائفةْ
*****
ياسين عبدالعزيز سيف

[د. سمير العمري]

إبداع شعري مبهر ، وألق في الصورة وفي المفردة وفي الجرس المتفاوت الجميل!

لله درك شاعرا محلقا!

دمت للإبداع نبعا!

للتثبيت



تحياتي

[الطنطاوي الحسيني]

دعني أنامُ كطفلةٍ في حُضنِ حرفِكَ
أستلِذُّ الشدوَ .. أفترشُ المُنى .. في روضةِ الأحلامِ
أختلسُ الزمانَ ..أضمُّ طيفَكَ .. بالجفونِ الغافيةْ
***
فأجبتُها .. والقلبُ يعصرُهُ الأسى .. متجلداً ؛ أُخفي التنهُّدَ ..
والضلوعُ يهزُّها رجفُ الحنينْ
والطرفُ يخنقُ عبرةً كادتْ تُعرِّي الحزنَ في عينيَّ
تُشمِتُ بي جموعَ الناظرينْ
أوَّاااهُ ما أقسى البِعادَ .. وما أمرَّ الدمعَ .. ما أشقى حروفَ النازفينْ



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وهل بعد هذا الجمال والإندفاق جمال
رائعة وجميلة صورا وموضوعا ولوعة وحنين
دمت بروعتك في واحتك بين احبابك
امتعنا ايها المبدع فقد امتعتنا بها و ننتظر المزيد نراك بحر

[ماجد الغامدي]

أي شعرٍ هذا الذي أثمل الذائقة و هزّ عرش الروح وحرك مكامن الوجد وأنبض أوتار الصبابة

لقد أطربت الذائقة بجميل بوحك وأسكرت الوجدان بعذبِ فراتك رغم ما نلمس في النص من حرقة ولكنها حرقةٌ يبددها الأمل وألمٌ يضمده الحنين ووحشةٌ يؤنسها الوفاء
القصيدة أسمى من الإشادة وأجل من الثناء وقد لامست صدىً ضائعاً في نفسي

أحييك أيها الشاعر الكبير وأبثُّك إعجابي وتقديري ومودتي ولا فُض فوك

[محمد الشحات محمد]

لا القيدُ يمنعُنا .. ولا الفولاذُ يحجُبنا ..
ولا تلكَ الحدودُ الزائفةْ
*****





جميلة و نقية أخي/ ياسين

صحيح .. قد لايكون للقيد ، و الفولاذ ،والحدود معنى أمام الأخطار النتية ، و التواصل الافتراضي


حماك الله و عافاك

[محمد ذيب سليمان]

من أجمل ما قرأت
فائقة الحس متدفقة
ولم يشكل طول العبارة عائقا أم الجمال الذي تحتويه
كنت مبدعا أيها الشاعر

[ربيحة الرفاعي]

كمْ غُصَّتِ الكلمــاتُ في حلقي .. تحشرجتِ الردودْ
أوَّاااهُ كمْ غدرَ الزمانُ بخافقي .. غدرَ اللئيمِ أوِ الحقودْ
إنْ يبتسمْ يوماً .. تجهَّمْ وجـهُهُ دهراً .. فينتزعُ الكبودْ
ماذا أقولُ ؟!! .. أتذكرينْ ؟!!
من يومِ أنْ صُلِبَ الفؤادُ بضحكةِ الزمنِ الغبيِّ على الحدودْ
حاولتُ لملمةَ الحروفِ .. أردتُ تحطيمَ القيودْ
لكنَّها احترقتْ بنيرانِ الشتاتِ
ودمعُنا المسفوكُ كانَ لها وقودْ
***
لكنَّنا - بشراكِ - رغمَ جراحِنا ..
رغمَ الشتاتِ أو العواصفِ والضياعِ - حروفُنا .. أرواحُنا .. ودماؤنا ..
ستظلُّ تؤتي أُكلها .. مثلُ النخيلِ الواقفةْ
حتماً هناكَ سنلتقي ..
لا القيدُ يمنعُنا .. ولا الفولاذُ يحجُبنا ..
ولا تلكَ الحدودُ الزائفةْ

ترنيمة شاعرية تطرب الوجدان بتناغم جرس متنوع الإيقاع يحمل الأرواع على أمواجه الشجية لآفاق من بوح اللوعة وبصيص الأمل بيوم آخر او كون آخر أو ....
هنا استظلت الذائقة بفيء توحد ألق الشعر واتلاق الشعور

دمت مبدعا

[ياسين عبدالعزيزسيف]

د/سمير العمري
شرف لي حضورك المشرق
سعيد بمصافحتكم هنا أيها الأخ الحبيب الشاعر الأديب
كل الشكر لك على عضورك
وعلى ما نثره قلمك من درر
مودتي

[ياسين عبدالعزيزسيف]

الأخ الشاعر الطنطاوي الحسيني
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هي زفرة فاض بها الصدر كان رسولها القلم
أما البحر الذي تراه فهو ضحل أيها الحبيب
الجمال كل الجمال في حضورك
تحياتي لك ومودتي

[ياسين عبدالعزيزسيف]

الشاعر الكبير/ماجد الغامدي

مثل السحاب مروركم
يهمي بقطر من درر
يروي القلوب سعادة
ويفوح عطراً كالزهر
صافحت فيك الروح إشـ
ــراقاً وأنساً كالقمر
مرحى بكم يا بلبلاً
غنِّى .. فكنت له الوتر
لك يا صديق مودتي
والشكر أبعثه مطر

ودمت في خير وسعادة

[ياسين عبدالعزيزسيف]

الأخ/محمد الشحات محمد
إطلالة كالفجر نوراً وعبيرا
أبهجني حضورك أيها الحبيب
تحياتي لك ومودتي

[ياسين عبدالعزيزسيف]

أ/محمد ذيب سليمان
سعيد بقراءتك وحضورك المشرق
أيها الأستاذ الشاعر الأديب
لك أطيب التحيات
وخالص الود

[نداء غريب صبري]

جميلة شاعرية ودامعة
لوعة تمزق القلب

جزاك الله خيرا

[نبيل الأصنج]

الحبيب ياسين

تعيدني كما قلت لك سابقا الى لزمن الجميل

زمن الأصالة والتفرد

مبدع انت ايها العملاق

[ياسين عبدالعزيزسيف]

ترنيمة شاعرية تطرب الوجدان بتناغم جرس متنوع الإيقاع يحمل الأرواع على أمواجه الشجية لآفاق من بوح اللوعة وبصيص الأمل بيوم آخر او كون آخر أو ....
هنا استظلت الذائقة بفيء توحد ألق الشعر واتلاق الشعور

دمت مبدعا

الأخت الأديبة الشاعرة ربيحة الرفاعي
شكرا يليق بمقامك وتحية لروحك وحرفك

مودتي وتقديري