سلوى

[أحمد وليد زيادة]

سَلْوى



أحمد زيادة


وَثِقْتِ بالخوفِ
بين الماءِ والغَسَقِ
فاستنبِطي الأمْنَ
مِنْ نَزْفي
ومِنْ مِزَقي
واستبطِئي النَّزْفَ
إنَّ النَّزْفَ أغنِيَةٌ
واستنْهِضي الجَمْرَ
مِنْ تلقاءِ مُحتَرِقِ
ما كانَ للدَّرْبِ أن يلقاكِ
خارِجَهُ، فكيفَ يأذَنُ للذِّكرى
على أرَقي
وللرَّصيفِ شذوذُ الليلِ
فانتَبِهي، ولا تتيهي
كما لو أنتِ في وَرَقي
***
وَثِقْتِ بالخوفِ
إذ لا شيءَ يُثْبِتُني
وجئتُ أحبو على جُرحي
ولم تَثِقي
تستعبدينَ سُعالي
تحتَ مُنتَصَفي، لتستَحِثِّي سقوطي
كالِحَ الخِرَقِ
إنِّي سقطتُ.....!
ولا زَهْرٌ يُقيلُ فَمِي
هل راقَكِ النَّفَسُ المسروقُ في غَرَقي؟
أم قد فَرِحْتِ
وقد ناجَزتِني فِتَني، وصارَ
لحناً على أوتارِهِ بُزُقي؟
الرُّوحُ يَنْقُصُها
_ملءَ السَّديمِ_
ندىً، فَلَسْتِ قاتِلَتي
بل مِتُّ مُذْ عَلَقي..

[محمود فرحان حمادي]

عتاب شاعري مميز في ثوب من أصالة حديثة
كتب على طريقة التجديد سواء في الطرح او التركيب
جميلة هي وعذبة في الخيال
الدلالة فيها واضحة أن شعر البيت مازال بخير حتى في الجمالية المعمارية
لك ودي

[يحيى سليمان]

أهلا بك يا أحمد في مملكة العمود الجديد
لا أقولها لأنك مزقته كتابة
فليس في ذلك تجديد
ولكن في البناء والمفردة والسلاسة النفعيلية دون لي عنق الأسلوب
الأريحية في البناء
وتجنب المجانية والمباشرة والاحتفاظ
برونق الشعر
الحداثي الذي يفتح الباب للتأويل والإيحاء
أو يستحدث معنا مباشرا جديدا
أنت على هدى أيها الشاعر الواعد جدا
وأنا من مريدي حرفك وهذه قصيدة
أتعلم منها ياصديقي

[عمر زيادة]

جميلة هذه
يا أحمد
..
أريجية حد القلب
ربما.,,!

كن بشعر

:)

[أحمد وليد زيادة]

عتاب شاعري مميز في ثوب من أصالة حديثة
كتب على طريقة التجديد سواء في الطرح او التركيب
جميلة هي وعذبة في الخيال
الدلالة فيها واضحة أن شعر البيت مازال بخير حتى في الجمالية المعمارية
لك ودي

أهلاً بك أخي الحبيب محمود فرحان حمادي


تشرف الصفحة بألقك الأثيري


وشكراً لهذا الحرف الواعي

محبتي إلى ما وراء هذه الزهرة:0014:

كن بخير

[أحمد وليد زيادة]

أهلا بك يا أحمد في مملكة العمود الجديد
لا أقولها لأنك مزقته كتابة
فليس في ذلك تجديد
ولكن في البناء والمفردة والسلاسة النفعيلية دون لي عنق الأسلوب
الأريحية في البناء
وتجنب المجانية والمباشرة والاحتفاظ
برونق الشعر
الحداثي الذي يفتح الباب للتأويل والإيحاء
أو يستحدث معنا مباشرا جديدا
أنت على هدى أيها الشاعر الواعد جدا
وأنا من مريدي حرفك وهذه قصيدة
أتعلم منها ياصديقي


أخي يحيى صاحب الفضل، والشاعر الفحل

إنما أنا تلميذك

أبهجني هذا المرور حدّ الضحك

محبتي

[أحمد وليد زيادة]

جميلة هذه
يا أحمد
..
أريجية حد القلب
ربما.,,!

كن بشعر

:)

هههه...

ابتسمتُ رغماً عني

أكتب لك الآن وأنا قريب جداً من الرائحة

لا تقلقها

أراك -ربما مفاجأة-

محبتي

[جهاد إبراهيم درويش]

عتاب جميل
وشعر خميل
نص عذب راق
وشعور رقراق
أحسنت البناء وأجدت شاعري

دم بود

[أحمد وليد زيادة]

عتاب جميل
وشعر خميل
نص عذب راق
وشعور رقراق
أحسنت البناء وأجدت شاعري

دم بود

أهلاً بك أخي الحبيب جهاد درويش

وشكراً لهذه الكلمات الدافئة

لا عدمتكم
محبتي

[محسن شاهين المناور]

أخي الحبيب
لوحة شعرية في منتهى الألق
رغم اللوعة ومسحة الألم
كان نقاء حرفك يطرق أبواب القلوب
دمت مبدعا

[محمد ذيب سليمان]

موسيقى وحرفية في النسج
ورونق وانسيابية في البناء
وشدو حداثي متميز
شكرا لك

[سهى رشدان]

رااااااااااااااااااااائعة أخي لا أدري أعجبني هذا العتاب الرقيق
كلمات مشرقة ولوحة مرصعة بالجواهر الشعرية سلمت يداك

[محمد ذيب سليمان]

راقية بمعانيها وموسيقاها
وحداثتها السهلة المطلب
شكرا لك

[د. سمير العمري]

أبيات شعرية بشاعرية مترفة وأداء مبهر ، وما أجد في تشتيت الأبيات بتدوير كالذي رأيت ما يفيد إن لم يكن ينتقص من أثرها الكبير في النفس.

أشكر لك ما قرأت وأنت الشاعر المبدع!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

[ربيحة الرفاعي]

الشاعر أحمد وليد زيادة
قصيدة خليلية جميلة فعلا، حلوة المعنى ، قوية المبنى سلسة سلسل
فعلام مزقت أبياتها هكذا؟

أنت شاعر قدير يشهد لك حرفك بالإبداع ...
فهللا أوضحت لنا غايتك من شرذمة أبيات موزونة لتغدو بالقالب الذي قرأنا؟

دمت بألق

[تامر عمر]

ما شاء الله دام هذا الابداع بتألق شاعرنا أحمد

رسمت نصاً شعريا جميلا بأسلوب راقٍ

[النواري محمد الأمين]

ما كان ضروريا أن تكسر التركيب الشكلي للبيت هكذا لكي تحيلنا على جدة القصيدة ونمطها الحديث.
أعتب على هذا الشكل، الذي كسر بعض المعاني، كما أتحفظ على بعض علامات الترقيم.
هذا عن الشكل، أما عن المضمون، فأنا لم أتقن المدح إلى الحد الذي يستحقه.
ربما الجمال والابداع وصف واحد فقط إذا اردت الوصف
دمت في ود

[نداء غريب صبري]

قصيدة حلوة لحها رائع
وما زلت أتساءل لماذا أصبح الشعراء يمزقون ثوب القصيدة هكذا

شكرا أخي

بوركت