للســـــــنين الشــــــقية

[لمى ناصر]

أشكرك لأنك أ عدت لي طرقات المدينة الشاحبة فما عدت أحتفظ بخطاك وما عاد القلب يعزف لحن الرجوع الأخير كلما وخزته الذكرى,, وما عاد الصهيل يفرش القلب بالقصائد التي لم تتقنها.




ما زلت متيما بالرحيل وتبتعد عن كل العيون إلا عيني التي يشرد بها صهيل القوافي فاتشرب ملامح مدنك بصمت واتدفا بـ ليل غربتك المرتعشة التي احتوت صفحات عمري,, أراك بقلبي تغفو كطفل يناغي دمع القصيد يعانق صدى مآقي الزهر فتخترق مراكب دمي وتزرع صحرائي بفرح الوعد لتبشرني بالبكاء من فرح,




ما زلت تنبت بصحراء القلب وأحتسي رحيلك على مهلٍ لأموت بموتك بجنون




وأعيش كما عشتك بجنون
,, أترحل عني بعدما عجنت من نزيف الروح أرغفة تحمل نكهة الحكايا الدافئة باحثة عن أبجديات حزن تطوح بك
على صدر المدينة,,, أحبك... وسأشدو بعذابات المهرة المرشوقة بالقوافي المتناثرة في ميادين الدهشة ...ستظل اليد الحانية التي زرعت خطوات الصدى المهاجرة بانتحاب الأهداب المفردة على الطرقات تحتضر بصمت وتموت بصمت.




سأرسم وحدي ملامح السنين الشقية وأتجول في ملامح دوائرك المعتمة لأكتب بها ملحمة أرختها لأبجدية غربتي ,, وهزيمتي.




سأخط اسمك ببياض الياسمينة التي غنيتها في أغصان تعبي وأسكبك خفقة الفؤاد وحالة لا وعي




تتملكني ، وشهقة احتضار تراودني لحظةَ أراك كروح أبدية تحلق فوق عرائشي !

[ثائر الحيالي]

أشكرك لأنك أ عدت لي طرقات المدينة الشاحبة فما عدت أحتفظ بخطاك وما عاد القلب يعزف لحن الرجوع الأخير كلما وخزته الذكرى,, وما عاد الصهيل يفرش القلب بالقصائد التي لم تتقنها.



ما زلت متيما بالرحيل وتبتعد عن كل العيون إلا عيني التي يشرد بها صهيل القوافي فاتشرب ملامح مدنك بصمت واتدفا بـ ليل غربتك المرتعشة التي احتوت صفحات عمري,, أراك بقلبي تغفو كطفل يناغي دمع القصيد يعانق صدى مآقي الزهر فتخترق مراكب دمي وتزرع صحرائي بفرح الوعد لتبشرني بالبكاء من فرح,



ما زلت تنبت بصحراء القلب وأحتسي رحيلك على مهلٍ لأموت بموتك بجنون



وأعيش كما عشتك بجنون
,, أترحل عني بعدما عجنت من نزيف الروح أرغفة تحمل نكهة الحكايا الدافئة باحثة عن أبجديات حزن تطوح بك
على صدر المدينة,,, أحبك... وسأشدو بعذابات المهرة المرشوقة بالقوافي المتناثرة في ميادين الدهشة ...ستظل اليد الحانية التي زرعت خطوات الصدى المهاجرة بانتحاب الأهداب المفردة على الطرقات تحتضر بصمت وتموت بصمت.



سأرسم وحدي ملامح السنين الشقية وأتجول في ملامح دوائرك المعتمة لأكتب بها ملحمة أرختها لأبجدية غربتي ,, وهزيمتي.



سأخط اسمك ببياض الياسمينة التي غنيتها في أغصان تعبي وأسكبك خفقة الفؤاد وحالة لا وعي




تتملكني ، وشهقة احتضار تراودني لحظةَ أراك كروح أبدية تحلق فوق عرائشي !



الأستاذة القديرة لمى ناصر

قرأت هذا النص الجميل..لأكثر من مرة ٍ ..

وفي كل قراءة أجد ما يشدني للمتابعة بشغف ..للإستزادة من عمق وجمال المعنى ..

نص..رائع

سلمت..وسلم مدادك ِ

محبتي..واحترامي

[آمال المصري]

وبصمتٍ تنسجين الشوق على صدر المدينة ...
وتبعثيه عطرا نعبق من بستانه الألق
الرائعة الأستاذة / لمى
تشربت ملامح حرف حمل حب سرمدي
طبتِ وطاب بك الحرف
تقديري

[عبد الرحمن الكرد]

القديره لمى
حرف جميل
تنسمنا عبق الحرقة والوله للذكريات
الجميله وحلقنا بسماء
روحك المتعبه
تقديري لحرفك
تحياتي

[لمى ناصر]

الأستاذة القديرة لمى ناصر



قرأت هذا النص الجميل..لأكثر من مرة ٍ ..


وفي كل قراءة أجد ما يشدني للمتابعة بشغف ..للإستزادة من عمق وجمال المعنى ..


نص..رائع


سلمت..وسلم مدادك ِ


محبتي..واحترامي


شرَّفي هذا المرور أستاذي الكريم

وأشكر لك رأيك بنصي المتواضع هذا... لك تحياتي.

[أماني عواد]

لمى ناصر





ما زلت تنبت بصحراء القلب وأحتسي رحيلك على مهلٍ لأموت بموتك بجنون

وأعيش كما عشتك بجنون



كم رائع نبض قلب الانثى بداخلك
سلمت وسلم قلبك

[لمى ناصر]

وبصمتٍ تنسجين الشوق على صدر المدينة ...
وتبعثيه عطرا نعبق من بستانه الألق
الرائعة الأستاذة / لمى
تشربت ملامح حرف حمل حب سرمدي
طبتِ وطاب بك الحرف
تقديري

وما أطيبه من مرور

رائعة أنتِ بخطوك وشدوك.

مودتي لك غالية.

[كريمة سعيد]

تسجيل حضور على أمل العودة

مودتي وتقديري

[لمى ناصر]

القديره لمى
حرف جميل
تنسمنا عبق الحرقة والوله للذكريات
الجميله وحلقنا بسماء
روحك المتعبه
تقديري لحرفك
تحياتي
وجل التقدير

لطيب مرورك أستاذي الفاضل

تحية عبقة لمكان الروح.

[هشام عزاس]

المورقة / لمى ناصر

نص مورق رقيق رغم مسحات الحزن التي تغلف الحروف ، و تستحيل كسحابة تغطي أفق الأمل الذي لا يموت !!

كانت للسين نبرتها المصرّة و المتحدّية لرؤى الغياب و الرحيل ، فامتاز النص بتعابير موحية و صور تعكس الامتداد الطبيعي للحب و قيمته في ذواتنا .

يبقى شكل النص يحتاج لاهتمام أكبر ، و أن يكون بمحاذاة اليمين بقطعه النثرية المتكاملة .

فاتشرب / فأتشرب
فاتدفا / فأتدفأ

حفظ الله أناملك من كل سوء ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

[حسين الطلاع]

أشكرك لأنك أ عدت لي طرقات المدينة الشاحبة فما عدت أحتفظ بخطاك وما عاد القلب يعزف لحن الرجوع الأخير كلما وخزته الذكرى,, وما عاد الصهيل يفرش القلب بالقصائد التي لم تتقنها.



ما زلت متيما بالرحيل وتبتعد عن كل العيون إلا عيني التي يشرد بها صهيل القوافي فاتشرب ملامح مدنك بصمت واتدفا بـ ليل غربتك المرتعشة التي احتوت صفحات عمري,, أراك بقلبي تغفو كطفل يناغي دمع القصيد يعانق صدى مآقي الزهر فتخترق مراكب دمي وتزرع صحرائي بفرح الوعد لتبشرني بالبكاء من فرح,



ما زلت تنبت بصحراء القلب وأحتسي رحيلك على مهلٍ لأموت بموتك بجنون



وأعيش كما عشتك بجنون
,, أترحل عني بعدما عجنت من نزيف الروح أرغفة تحمل نكهة الحكايا الدافئة باحثة عن أبجديات حزن تطوح بك
على صدر المدينة,,, أحبك... وسأشدو بعذابات المهرة المرشوقة بالقوافي المتناثرة في ميادين الدهشة ...ستظل اليد الحانية التي زرعت خطوات الصدى المهاجرة بانتحاب الأهداب المفردة على الطرقات تحتضر بصمت وتموت بصمت.



سأرسم وحدي ملامح السنين الشقية وأتجول في ملامح دوائرك المعتمة لأكتب بها ملحمة أرختها لأبجدية غربتي ,, وهزيمتي.



سأخط اسمك ببياض الياسمينة التي غنيتها في أغصان تعبي وأسكبك خفقة الفؤاد وحالة لا وعي




تتملكني ، وشهقة احتضار تراودني لحظةَ أراك كروح أبدية تحلق فوق عرائشي !

لمى ،،، والدمع إذا همى .
لمى ،،، والحزن إذا نمى .
ـــــــــــــــــــــــ
ولكن ، لن يرحل ،،، من ذا يُخط اسمه ببياض الياسمين ويرحل .
ـــــــــــــــــــــ
لمسة أنثوية معبرة ، لا تُحسن إلا الجذب .
جذب العين لترى ،،، ثم جذب الوعي ليعي .
بارك الله فيكِ على هذا النص الذي يذكرني بأورسولا المضحية التي أنفدت سني عمرها في تهيأة بيتها وتربية أولادها ،،، وكانت تعمل لتجلب وتجلب ، علّ أحدا يقر لها .
وكانت تخاف الرحيل والفرقة ،،، ولكنهم تفرقوا .
أقرّ الله عينك بما تحبين يا لمى .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
حسين الطلاع

[لمى ناصر]

لمى ناصر







كم رائع نبض قلب الأنثى بداخلك
سلمت وسلم قلبك
وسلمت لي على طيب

مرورك الندي غالية...مودتي.

[لمى ناصر]

تسجيل حضور على أمل العودة

مودتي وتقديري


ومودتي لهذ الحضور الرائق

سعدت بك غالية.

[لمى ناصر]

المورقة / لمى ناصر

نص مورق رقيق رغم مسحات الحزن التي تغلف الحروف ، و تستحيل كسحابة تغطي أفق الأمل الذي لا يموت !!

كانت للسين نبرتها المصرّة و المتحدّية لرؤى الغياب و الرحيل ، فامتاز النص بتعابير موحية و صور تعكس الامتداد الطبيعي للحب و قيمته في ذواتنا .

يبقى شكل النص يحتاج لاهتمام أكبر ، و أن يكون بمحاذاة اليمين بقطعه النثرية المتكاملة .

فاتشرب / فأتشرب
فاتدفا / فأتدفأ

حفظ الله أناملك من كل سوء ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

أهلا بك أستاذي على شرفة السنين

أسعدني ندي التعليق وجميل المرور.

وعذرا للردود القصيرة.

سأخذ برأيك بتنسيق النصوص القادمة فقد تفاجأت عندما ظهر

بهذه الصورة.

لا حرمني رأيك ونقدكم البناء لنصوصي.

شكرا لك.

[لمى ناصر]

لمى ،،، والدمع إذا همى .
لمى ،،، والحزن إذا نمى .
ـــــــــــــــــــــــ
ولكن ، لن يرحل ،،، من ذا يُخط اسمه ببياض الياسمين ويرحل .
ـــــــــــــــــــــ
لمسة أنثوية معبرة ، لا تُحسن إلا الجذب .
جذب العين لترى ،،، ثم جذب الوعي ليعي .
بارك الله فيكِ على هذا النص الذي يذكرني بأورسولا المضحية التي أنفدت سني عمرها في تهيأة بيتها وتربية أولادها ،،، وكانت تعمل لتجلب وتجلب ، علّ أحدا يقر لها .
وكانت تخاف الرحيل والفرقة ،،، ولكنهم تفرقوا .
أقرّ الله عينك بما تحبين يا لمى .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
حسين الطلاع
أستاذي

كم هو جميل حين نعتق الأسم ببياض

الياسمين فنثمله....سعدت بطيب مرورك الكريم.

تحياتي .

[وفاء الجهني]

خاطرة
لها معاني جميله
تحمل الكثير من معاني صادقه
فهي تتوجه للقلب..من صدقها

سلمت يمينك على هذه الخاطرة اختي لمى


حفظك الرحمن

[لمى ناصر]

خاطرة


لها معاني جميله
تحمل الكثير من معاني صادقه
فهي تتوجه للقلب..من صدقها


سلمت يمينك على هذه الخاطرة اختي لمى




حفظك الرحمن

وحفظك المولى من كل سوء

سعدت بمرورك الماطر على وجع السنين.

مودتي لك غالية.

[وفاء شوكت خضر]

نص أدبي حمل صورا إبداعية بتعبير جميل ومفردات عميقة ..
وما أظن تلك الهنات إلا سقوط سهو على لوحة المفاتيح ..

عذرا على مروري السريع ..
لكن سأكون هناك عند جديدك ..

تحيتي ..

[ربيحة الرفاعي]

ندف سحابة من ذكريات وعتاب
وصور أجدت رسمها فجوّدت النص، حتى كدنا نتسكع مع الحرف على طرقات المدينة

بضعة سقطات املائية لا نفتأ نقع فيها ... ولعلنا نطور عاداتنا في مراجعة النص

دمت مبدعة

[لمى ناصر]

نص أدبي حمل صورا إبداعية بتعبير جميل ومفردات عميقة ..
وما أظن تلك الهنات إلا سقوط سهو على لوحة المفاتيح ..

عذرا على مروري السريع ..
لكن سأكون هناك عند جديدك ..

تحيتي ..
ما أسعدني وأستاذتي هنا بزاوية

شقاء السنين.....أحسد نفسي على ندي مرورك الكريم


سيكون هناك بعض الهنات وأتمنى تجاوزها بالقريب العاجل.

[لمى ناصر]

ندف سحابة من ذكريات وعتاب
وصور أجدت رسمها فجوّدت النص، حتى كدنا نتسكع مع الحرف على طرقات المدينة

بضعة سقطات املائية لا نفتأ نقع فيها ... ولعلنا نطور عاداتنا في مراجعة النص

دمت مبدعة
أهلا بك وبعطر مرورك

سعدت بك وبملاحظتك.

لك هذا ...مودتي.

[حسين الطلاع]

ما زلت تنبت بصحراء القلب وأحتسي رحيلك على مهلٍ لأموت بموتك بجنون


عدتُ يا لمى ،،، رَغْما .
فقد ألحّ عليّ هذا التعبير الشجي .
لله درّكِ ماذا تقولين ؟
لا زال ينبت ! وفي صحراء القلب ! .
ثم تجرعي الرحيل والظعن سُمّا بكل رضى وقبول رغبة بالموت ! .
صورة بليغة جدا ،،، لوحة كأني أراها ،،، وقد جلست الحسناء في سُرّة الفلاة وتدلّى شعرها على المتنين ، يقاوم الريح تارة ،،، وأخرى تعلق به حبيبات رمال صفراء كانها الذهب .
وقد سال دمعها أسودا بفعل الكحل ، فارتسم كالسيل شاحبا يخُدّ الخدود ويحرق الوجنات .
ثم أرى اللمى وقد تشققت بفعل الريح والهاجرة التي تغلي مراجلها .
ثم أقرأ اليأس في عينيها بعد أن أجهدها البكاء فأرخى عليها الجفن ، وباء بِكَلٍّ ووهن .
وإني لأنظر ،،، فأرى الكلّ أعيا وأنهكَ الوطف ، فلا يستبين إلا بعضا من مُقَلِها .
وإن اليد لتتسارع نحو الفم لتلقمه جرعة اليأس .
غير أن يدا أخرى أقوى تسبق فتمسك الكأس ،،، ثم تنبذه بعيدا .
فبعدا للهلاك يا فتاة .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
حسين الطلاع

[فاطمه عبد القادر]

سأرسم وحدي ملامح السنين الشقية وأتجول في ملامح دوائرك المعتمة لأكتب بها ملحمة أرختها لأبجدية غربتي ,, وهزيمتي.




سأخط اسمك ببياض الياسمينة التي غنيتها في أغصان تعبي وأسكبك خفقة الفؤاد وحالة لا وعي




تتملكني ، وشهقة احتضار تراودني لحظةَ أراك كروح أبدية تحلق فوق عرائشي !





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص هادئ ,,تخنقه عبرات الأسى واللوعة ,,يتحدث عن سنين الغياب المتتابعة .
هذة السنين التي تمر طاحنة تحت أضراسها قلبا محبا منتظرا بلا ملل, متألما بلا ضجيج .
نص يحمل جميل المعاني وعميق المشاعر والتأثرات .
أشكرك ايتها الصديقة العزيزة لمى ناصر على هذا الجمال .
دمت بكل خير وجمال
ماسة
.

[لمى ناصر]

عدتُ يا لمى ،،، رَغْما .
فقد ألحّ عليّ هذا التعبير الشجي .
لله درّكِ ماذا تقولين ؟
لا زال ينبت ! وفي صحراء القلب ! .
ثم تجرعي الرحيل والظعن سُمّا بكل رضى وقبول رغبة بالموت ! .
صورة بليغة جدا ،،، لوحة كأني أراها ،،، وقد جلست الحسناء في سُرّة الفلاة وتدلّى شعرها على المتنين ، يقاوم الريح تارة ،،، وأخرى تعلق به حبيبات رمال صفراء كانها الذهب .
وقد سال دمعها أسودا بفعل الكحل ، فارتسم كالسيل شاحبا يخُدّ الخدود ويحرق الوجنات .
ثم أرى اللمى وقد تشققت بفعل الريح والهاجرة التي تغلي مراجلها .
ثم أقرأ اليأس في عينيها بعد أن أجهدها البكاء فأرخى عليها الجفن ، وباء بِكَلٍّ ووهن .
وإني لأنظر ،،، فأرى الكلّ أعيا وأنهكَ الوطف ، فلا يستبين إلا بعضا من مُقَلِها .
وإن اليد لتتسارع نحو الفم لتلقمه جرعة اليأس .
غير أن يدا أخرى أقوى تسبق فتمسك الكأس ،،، ثم تنبذه بعيدا .
فبعدا للهلاك يا فتاة .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
حسين الطلاع
ماذا عساي أن أقول أمام هذه الشحنات المتلبسة بوجه

القمر المفعم بنضارته وحسنه

قد أخجلتني أمام لوحتك هذه سيدي الفاضل

فلك كل الشكر وانحناءة أمام روح النثر.

[لمى ناصر]

سأرسم وحدي ملامح السنين الشقية وأتجول في ملامح دوائرك المعتمة لأكتب بها ملحمة أرختها لأبجدية غربتي ,, وهزيمتي.








سأخط اسمك ببياض الياسمينة التي غنيتها في أغصان تعبي وأسكبك خفقة الفؤاد وحالة لا وعي





تتملكني ، وشهقة احتضار تراودني لحظةَ أراك كروح أبدية تحلق فوق عرائشي !







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص هادئ ,,تخنقه عبرات الأسى واللوعة ,,يتحدث عن سنين الغياب المتتابعة .
هذة السنين التي تمر طاحنة تحت أضراسها قلبا محبا منتظرا بلا ملل, متألما بلا ضجيج .
نص يحمل جميل المعاني وعميق المشاعر والتأثرات .
أشكرك ايتها الصديقة العزيزة لمى ناصر على هذا الجمال .
دمت بكل خير وجمال
ماسة

.

ومرور هادئ يبلله عطر مطر ندي

يجتاح أفئدة البوح والمشاعر.

مودتي لكريم مرورك.

[محمد ذيب سليمان]

الكريمة لمى ناصر
وقعت على هذا النص الفاتن الذي نسجته
من ألق النجوم وسحر القوافي
أصابني حد الدهشة والجمال الذي يتهاطل من بين حروفه وكلماته
كوَّن في الخيال بحيرة عشق
أما الحزن الذي يغلففه برقاقة شفافة
فهو ما هيج الجمال وبعث الألق
توقفت وأراني سأعود ثانية وثالثة و ...
ومن حقه أن يكون على الواجهة

لك ومنك الجمال أيتها الراقية
شــــكرا

[لمى ناصر]

الكريمة لمى ناصر
وقعت على هذا النص الفاتن الذي نسجته
من ألق النجوم وسحر القوافي
أصابني حد الدهشة والجمال الذي يتهاطل من بين حروفه وكلماته
كوَّن في الخيال بحيرة عشق
أما الحزن الذي يغلففه برقاقة شفافة
فهو ما هيج الجمال وبعث الألق
توقفت وأراني سأعود ثانية وثالثة و ...
ومن حقه أن يكون على الواجهة

لك ومنك الجمال أيتها الراقية
شــــكرا
والله أجد نفسي عاجزة أمام هذا البوح الرقراق
الذي ألجم كلماتي...ماذا أكتب وأنا أمام هذه الكلمات
الشفيفة..سأستمتع بنبضات ألقة كُتبت هنا من شاعر كبير
سلمك ربي أستاذي.

[عبدالله المحمدي]

للسنين الشقية هنا بعدٌ آخر وللجنون نكهة الكرز
للقلمِ هنا عمقٌ آخر ، وللبوح عذوبة المطر
لمى ...
قراءتي للسنين الشقية
هذه الليلة كانت أقسى
من جذور الصبار العطشى
وعناقيد الحرمان
وبقايا من صحوة فؤاد
شفه الحرمان

تحياتي

[لمى ناصر]

للسنين الشقية هنا بعدٌ آخر وللجنون نكهة الكرز
للقلمِ هنا عمقٌ آخر ، وللبوح عذوبة المطر
لمى ...
قراءتي للسنين الشقية
هذه الليلة كانت أقسى
من جذور الصبار العطشى
وعناقيد الحرمان
وبقايا من صحوة فؤاد
شفه الحرمان

تحياتي

سأصمت وأنت تدرك ما معنى صمتي
تحياتي لعطشك.